خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
الفصل الخامس وقد سبقت الإشارة إلى تجارب وأبحاث عالم النفس الأمريكي إدوارد ثورنديك والتي توصل من خلالها إلى قانون الأثر، أولا: تعريف التعزيز: يعرف التعزيز (Reinforcement) على أنه العملية السلوكية التي تتضمن تقوية السلوك، على أن الأراء تختلف حول كيفية عمل التعزيز ولماذا يقوى السلوك ، و لكن لا خلاف بين الباحثين حول حقيقة أن التعزيز ذوا ذو أثر على السلوك. ويسمى الشيء أو المثير أو الحدث الإيجابي الذي يتبع السلوك فيقويه بالمعزز الإيجابي (positive Reinforcer). ويسمى هذا النوع من التعزيز بالسلبي لأنه يزيل ولا يضيف المثير. إما من خلال إزالة المثيرات الإيجابية أو تقديم المثيرات السلبية. فهي مثيرات تعمل على تعزيز الطفل بسبب أهميتها البيولوجية ، والرحلات، وما يسمى أيضاً بالمعززات الرمزية أو البونات أو الفيشات أو الماركات (Token Reinforcers) والمعززات الرمزية هي رموز مادية تعطى الفرد ويمتطيع صرفها (استبدالها) في أوقات لاحقة بالأشياء التي يرغب فيها. ومن أهم فوائد هذا النوع من المعززات أنه ليس عرضه للتشبع (Satiation) الذي يحدث عند استخدام المعزز بكثرة مما ينقده قيمته التعزيزية. والعناية بالذات، ومؤسسات خدمة المجتمع. فالتعزيز يشعر الفرد بالرضا عن الذات ويحسن مفهوم الذات لديه. أو عدم استخدامه عندما يكون هناك حاجة إليه. بالطبع ليس من الحكمة استخدام الدافعية الخارجية لفرد لديه قدر كاف من الدافعية الداخلية. ولكن المشكلة الأساسية لدى معظم الأفراد الذين يحتاجون إلى تعديل السلوك هو أن مستوى دافعيتهم الداخلية أو الضبط الذاتي ليس كافيا أو ليس فعالاً. تحديد المعززات فإن علينا تحديد المعززات المناسبة لكل فرد على حدة. فلعل هذه الأشياء تعمل كمعززات. استخدام مبدأ برمالك (premack principle). ثالثا: العوامل التي تزيد فاعلية التعزيز: إن اختيار المعزز المناسب للطفل هو نقطة البداية ولكن حتى يعمل المعزز بفعالية فلابد من مراعاة ولا يعني ذلك أنه ليس للتعزيز المؤجل دور في عملية تعديل السلوك. واستخدام التعزيز المؤجل في مرحلة الحفاظ على استمرارية السلوك ومن أجل نقل أثر التدريب أو ما يسمى بالتصميم Generalization) وهناك أربعة أشكال من التعزيز المتقطع: م جداول الفترة الثابتة (fixed interval) في هذا الجدول يتم تعزيز السلوك بعد مرور اثارة زمنية ثابتة كل خمس دقائق أو كل 10 دقائق الخ). إن هذا الجدول يجعل الاستجابة ثابتة (استمر: الحدوث إلا أنها ضعيفة نسبياً. والسبب وراء ذلك هو أن سلوك الفرد يضعف بعد حصوله على )post-Reinforcement pause( التعزيز مباشرة وهذا يسمى بالخمود الذي يلي التعزيز ه جداول الفترة المتغيرة (variable Intervals) في هذا الجدول لا تكون الفترة الزمنية ثابتة بل تتغير من مرة إلى أخرى فبدلاً من أن تكون الفترة التي يجب أن تمر قبل تقديم التعزيز خمس دقائق، جداول النسبة المتغيرة (variable Ratio). مستوى الحرمان (Deprivation State). بشكل عام، رابعاً: الختيار التعزيز المناسب للفرد: ويقوم مبدأ برماك الذي قدمه عام (١٩٦٥) على هذا الأساس وينص على أنه يمكن استخدام السلوك الذي يحتمل أن يمارسه الطفل بمعدل مرتفع في تعزيز سلوك آخر يحتمل أن يمارسه بمعدل منخفض، أو في أوقات اللعب الحر، وبصورة عامة يمكن اتباع الأسلوب التالي عند استخدام المقابلة الشخصية المباشرة في اختيار التعزيز المناسب للطفل: له وفى حالة العمل مع مجموعة من الأطفال يطلب من كل طفل في المجموعة اختيار ثلاثة خامسا: قائمة المعززات القوية: أنني فخور بك، تذكير المدرس بمواعيد الحصص أو وقت الطعام، وفتح نوافذ حجرة الدراسة أو غلقها . إشارات أو إيماءات التقبل الربت على الكتف المصافحة السماح للتلميذ بمناقشة شيء ما أمام زملائه في حجرة الدراسة الابتسام الضحك، ممتاز، إلخ. إعطاء التلميذ وقتاً معيناً في حجرة الدراسة لأداء واجباته المدرسية، أو السيارات . أو أشياء خاصة بالمنزل، مشاهدة السينماء الاشتراك في بعض الألعاب المسلية مثل الشطرنج الطاولة الدمينو الكرة الخ). ج الاقتصاديات الرمزية Token Economies ويمكن أن تأخذ الرموز شكل الإشارات ، والشارات الورقية الملونة ،
الفصل الخامس
التعزيز
بعد التعزيز من المتطلبات الأساسية لعملية تعليم الأفراد السلوكيات الجديدة، فقد استخدم المعلمون عبر سنوات بعيدة أساليب متنوعة بغرض زيادة اللعبة الأطفال التعلم والتحصيل الدراسي، وقد كانت المكافاة والتشجيع اللفظي والمديح من تلك الأساليب إلا أن استخدامها بصورة منظمة وفق المبادئ والقوانين العلمية يعتبر حديثاً نسبيا، وذلك بعد ظهور نتائج أبحاث وتجارب علماء النفس السلوكيين.
وقد سبقت الإشارة إلى تجارب وأبحاث عالم النفس الأمريكي إدوارد ثورنديك والتي توصل من خلالها إلى قانون الأثر، وكذلك أبحاث وتجارب عالم النفس الأمريكي بيف سكثر والتي توصل منها إلى مبدأ التعزيز الذي يقوي الاستجابة ويزيد من احتمال حدوثها في المستقبل. وقد أدي ذلك إلى اعتبار التعزيز أهم عنصر في عملية التعليم عامة وتعديل السلوك خاصة، وهذا ما سوف تستعرضه في هذا الفصل.
أولا: تعريف التعزيز:
يعرف التعزيز (Reinforcement) على أنه العملية السلوكية التي تتضمن تقوية السلوك، وفي هذه العملية، يتبع مثير بيني ما ( حدث شيء خبر السلوك بعد حدوثه مباشرة فيؤدي هذا إلى زيادة احتمالات حدوث ذلك السلوك في المستقبل في المواقف المشابهة. ويسمى المثير البيئي الذي يحدث بعد السلوك فيؤدي إلى زيادة احتمالات حدوثه بالمعزز (Reinforcer) والتعزيز يعمل بتواصل ويترك أثرا بالغا في سلوكنا سراء أدركنا ذلك أم لا. فالتعزيز يتصف بالتلقائية (Automaticiy) وما يعنيه ذلك أن حدوث التعزيز لا يتطلب بالضرورة إدراك الفرد الحقيقة أن سلوكه يخضع للتعزيز.
وما ينص عليه مبدأ التعزيز هو أن الإنسان يميل إلى تكرار السلوك الذي يعود عليه بنتائج إيجابية أو يخلصه من التعرض لنتائج سلبية . وهذه حقيقة علمية أوضحتها البحوث العلمية الأساسية والتطبيقية. على أن الأراء تختلف حول كيفية عمل التعزيز ولماذا يقوى السلوك ، وتختلف أيضاً حول ما إذا كان التعزيز كافياً التفسير التعلم بأشكاله المختلفة ، و لكن المختلفة ، و لكن لا خلاف بين الباحثين حول حقيقة أن التعزيز ذوا ذو أثر على السلوك.
والتعزيز الذي ينجم عنه نتائج إيجابية بالنسبة للفرد يسمى التعزيز الإيجابي (positive Reinforcement)، فهو يحدث تغييراً إيجابياً في بيئة الفرد. وهذا النوع من التعزيز من أكثر أساليب تعديل السلوك استخداماً. ويسمى الشيء أو المثير أو الحدث الإيجابي الذي يتبع السلوك فيقويه بالمعزز الإيجابي (positive Reinforcer). أما التعزيز الذي يعمل على إزالة أو إيقاف المثيرات السلبية (المنفرة) فيسمى بالتعزيز السلبي (Negative Reinforcer)، ويسمى هذا النوع من التعزيز بالسلبي لأنه يزيل ولا يضيف المثير. ويسمى المثير الذي تعمل إزالته على تقوية السلوك بالمعزز السلبي.
ومن أمثلة ذلك تنفيذ الطفل تعليمات المعلم تجنبا لإرساله إلى مدير المدرسة لنيل العقاب. وبذلك ينضع أن التعزيز السلبي يقوي السلوك المرغوب فيه من خلال التجنب (Avoidance) أو الهرب (Escape) هذا وينبغي التنويه إلى أنه كثيراً ما يتم الخلط بين التعزيز السلبي والعقاب إن التعزيز السلبي يقوي السلوك مثله في ذلك مثل التعزيز الإيجابي ولكن العقاب يقتل السلوك التعزيز السلبي يقوي السلوك من خلال إزالة المثيرات السلبية، أما العقاب فيقلل السلوك، إما من خلال إزالة المثيرات الإيجابية أو تقديم المثيرات السلبية.
ثانيا: أنواع المعززات
تصنف المعززات إلى نوعين أساسيين هما:
معززات أولية (Primary Reinforcers) أو غير اشتراطية. وهي معززات غير متعلمة، فهي مثيرات تعمل على تعزيز الطفل بسبب أهميتها البيولوجية ،ومن الأمثلة على ذلك الطعام والشراب، والدفء والهواء إن هذه المثيرات ليست بحاجة إلى عملية الخراطية (Conditioning) لتعمل كمعززات ولكنها، عند الحاجة إليها تعمل تلقائيا بمثابة معززات.
T معززات ثانوية (Secondary Reinforcers) أو إشتراطية. وهي معززات متعلمة بمعنى أنها تكون في البداية مثيرات حيادية لا أثر لها على السلوك، ولكنها من خلال عمليات الإشراط (أي الاقتران بمثيرات تعزيزية أخرى تكتسب خاصية التعزيز، ويمكننا تصنيف المعززات الثانوية ضمن المستويات التالية:
معززات اجتماعية (Social Reinforcers): وهذه المثيرات التعزيزية قد تكون لفظية (كالثناء) وقد تكون غير لفظية كالانتياء والابتسام والمصافحة أو إرسال ملاحظة إيجابية لوالدي الطفل، أو وضع اسم الطفل في لوحة شرف وما إلى ذلك).
به معززات مادية (Tangible Reinforcers): ومن الأمثلة على هذا النوع من المعززات الألعاب، والمجالات، والنجوم، وأقلام الرصاص، والألوان، وغير ذلك.
ج- معززات نشاطية (Activity Reinforcers): وتشمل قراءة القصص الممتعة والترفيه.
والنشاطات الرياضية المفضلة، والرحلات، والزيارات الخير
د معززات مصمة (Generalized Reinforcers): وهي مثيرات تعزيزيه سبق أن اقترنت بمعززات أولية أو ثانوية متنوعة.
ومن الأمثلة عليها النقود (الفلوس)، وما يسمى أيضاً بالمعززات الرمزية أو البونات أو الفيشات أو الماركات (Token Reinforcers) والمعززات الرمزية هي رموز مادية تعطى الفرد ويمتطيع صرفها (استبدالها) في أوقات لاحقة بالأشياء التي يرغب فيها. ومن أهم فوائد هذا النوع من المعززات أنه ليس عرضه للتشبع (Satiation) الذي يحدث عند استخدام المعزز بكثرة مما ينقده قيمته التعزيزية.
وقد أوضحت بعض الدراسات أن تدريب المعلمين على استخدام التعزيز الاجتماعي (الثناء الملاحظات التشجيعية الابتسام الخ). أدى إلى تقوية الأنماط السلوكية الصفية المناسبة وتقليل الأنماط السلوكية غير المناسبة، كما استخدم بعض الباحثين انتباه المعلم (Teacher Attention) المعالجة الأنماط السلوكية غير التكيفية لدى مجموعة من الأطفال في المدرسة (مثل الفوضى، وعدم الانتباه، وعدم الدراسة). وتمثلت المعالجة في انتباه المعلم إلى الأطفال والتعبير عن الاهتمام بهم أثناء تأديتهم الواجباتهم المدرسية وتجاهلهم وعدم الالتفات إليهم عند قيامهم بالسلوكيات غير المناسبة، حيث اتضح أن انتباه المعلم ساعد كثيرا في تعديل سلوك الأطفال.
وهكذا فقد استخدم التعزيز بفعالية لتعديل الأنماط السلوكية المختلفة مثل: السلوك الاجتماعي، السلوك اللفظي، والعناية بالذات، والمهارات الحياتية اليومية، والسلوكيات الأكاديمية. كذلك استخدمت مبادئ التعزيز تقليل العديد من الأنماط السلوكية غير التكيفية مثل: العدوان والاستثارة الذاتية، والإبناء الذاتي، والنشاط الزائد ، والسلوكيات الاجتماعية والأكاديمية غير المقبولة. ولقد امتدت إجراءات تعديل السلوك (وبخاصة منها التعزيز إلى الأوضاع والمواقف والأماكن الحياتية المختلفة مثل رياض الأطفال والمدارس العادية ومدارس ذوى الاحتياجات الخاصة، ومراكز التأهيل والإصلاح، والمستشفيات والبيوت، والصناعة وبيرت الميزاء والسجون، ومؤسسات خدمة المجتمع.
إن التعزيز يؤدي إلى وظائف متنوعة إضافة إلى تقوية السلوك وزيادته. ومن هذه الوظائف ما يتطل بالجانب الانفعالي، فالتعزيز يشعر الفرد بالرضا عن الذات ويحسن مفهوم الذات لديه. ومنها ما ينطق بالدافعية. ومن وظائف التعزيز الأخرى ما يتعلق بتوفير المعلومات فالتعزيز يوضح للفرد أي السلوكيات.
عليه تأديتها لكونها مهمة. وبالرغم من أهمية التعزيز في حياتنا اليومية لبعض الناس يعانون من مشكلات سلوكية فلا يفعلون السلوك المقبول لأنه لم يعزز أو لأنهم لا يتوقعون التعزيز، والبعض الآخر يماري السلوك المقبول لأنه سبق تعزيزه أو لأنه يتوقع التعزيز : إلا أننا كثيراً ما نخطئ في استخدامه. وتتمثل إساءة توظيف التعزيز في استخدامه عندما لا يكون هناك حاجة إليه، أو عدم استخدامه عندما يكون هناك حاجة إليه. وفي هذا الصدد تجدر الإشارة إلى أن البعض يعتقد أنه ليس من الحكمة استخدام التعزيز الخارجي لأنه قد يحد من الدافعية الداخلية. بالطبع ليس من الحكمة استخدام الدافعية الخارجية لفرد لديه قدر كاف من الدافعية الداخلية. إننا لا تستخدم للتعزيز جزافاً، ولكن المشكلة الأساسية لدى معظم الأفراد الذين يحتاجون إلى تعديل السلوك هو أن مستوى دافعيتهم الداخلية أو الضبط الذاتي ليس كافيا أو ليس فعالاً.
تحديد المعززات
من المسلم به أن التعزيز والمعززات قد تختلف من فرد لآخر في ضوء خبراته الماضية وخصائصه الشخصية. وإذا كان الأمر كذلك، فإن علينا تحديد المعززات المناسبة لكل فرد على حدة. والطريقة العمانية الوحيدة الممكنة لمعرفة ما إذا كان المثير معززاً للفرد أم لا هي التجريب. فليس بالإمكان أن نصف شيئاً باله معزز إذا كنا لم نلاحظ نتائجه على السلوك. ولذلك يخطئ الذين يقولون أنهم استخدموا التعزيز فوجدوا أنه غير فعال، أو أنه لم يعمل على تقوية السلوك فهو ليس معززاً أصلا. وفيما يلي وصف موجز البعض الأساليب المستخدمة لتحديد المعززات.
ا – اسأل الفرد وحاول أن تعرف منه الأشياء التي يحتاج إليها أو يرغب فيها أو يحبها، فلعل هذه الأشياء تعمل كمعززات. لا تقرر أنت نيابة عن الفرد فأنت تبحث عن معزز له هو وليس لك أنت.
لاحظ الفرد وراقب النشاطات والأفعال التي تصدر عنه عادة، فلعل هذه الأشياء التي يكررها تعد أشياء محببة إلى نفسه.
قدم للفرد معززات متنوعة ليجربها. حاول أن تكون هذه الأشياء غير مالوفة بالنسبة له
اسال الأفراد المهمين فى حياته عن هواياته ونشاطاته المفضلة وما إلى ذلك لك يزيد من معرفة
بخصائصه وميوله.
استخدام مبدأ برمالك (premack principle). وما يعنيه هذا المبدأ ببساطة هو تحديد النشاطات المحببة للطفل وذلك يتم فى العادة عن طريق ملاحظته ومن ثم استخدام تلك النشاطات التعزيز النشاطات غير المحبة بالنسبة له والمراد تقويتها فما ينص عليه هذا المبدأ هو أن السلوك الذي يفضله الفرد إذا تبع السلوك الذي لا يفضله يصبح بمثابة معززاً له، فالخروج إلى اللعب مع الأطفال الآخرين يسمح به فقط بعد تأدية الطفل الواجباته المدرسية، أو إعطاء الحلوى للطفل بعد تناوله وجبه الطعام أن السماح له بمشاهدة التلفزيون بعد ترتيب غرفته الخ.
وهكذا فلعل الاعتبار الأهم عند استخدام التعزيز هو اللجوء إلى معززات حقيقية، أما إذا كان ما تستخدمه ليس معززاً حقيقياً للطفل فلن تتحقق النتقج المرجوة.
ثالثا: العوامل التي تزيد فاعلية التعزيز:
إن اختيار المعزز المناسب للطفل هو نقطة البداية ولكن حتى يعمل المعزز بفعالية فلابد من مراعاة
بعض العوامل المهمة من أهمها ما يلي:
توقيت التعزيز (Timing) بشكل عام التعزيز الفوري (Immediate) أكثر ا. فاعلية من التعزيز المؤجل (Delayed). وبناء على ذلك، يجب أن يعطي المعزز مباشرة بعد حدوث السلوان. ولا يعني ذلك أنه ليس للتعزيز المؤجل دور في عملية تعديل السلوك. عموماً، تشير نتائج الأبحاث إلى ضرورة استخدام التعزيز المباشر في مرحلة اكتساب الملوك، واستخدام التعزيز المؤجل في مرحلة الحفاظ على استمرارية السلوك ومن أجل نقل أثر التدريب أو ما يسمى بالتصميم
(Generalization)
ثبات التعزيز (Consistency)، وما يمينه الثبات هو استخدام التعزيز وفق جداول مناسبة، فالتعزيز العشوائي ليس من خصائص منهجية تعديل السلوك. وهناك جداول تعزيز عديدة متواصلة ومتقطعة نستطيع وصفها بإيجاز كما يلي:
J جداول التعزيز المستمرة المتواصلة (Continuous Schedules) وفيها يعطي التعزيز بعد كل مرة يحدث فيها السلوك المراد زيادته.
به جداول التعزيز المتقطعة (Intermittent Schedules) وهنا لا يعطى التعزيز بعد كل مرة يحدث فيها الملوك ولكنه يعطي أحياناً فقط، وهناك أربعة أشكال من التعزيز المتقطع:
م جداول الفترة الثابتة (fixed interval) في هذا الجدول يتم تعزيز السلوك بعد مرور اثارة زمنية ثابتة كل خمس دقائق أو كل 10 دقائق الخ). ويقدم المعزز مباشرة ، عند حدوث أول استجابة تصدر عن الفرد بعد مرور الفترة المحددة. إن هذا الجدول يجعل الاستجابة ثابتة (استمر: الحدوث إلا أنها ضعيفة نسبياً. والسبب وراء ذلك هو أن سلوك الفرد يضعف بعد حصوله على )post-Reinforcement pause( التعزيز مباشرة وهذا يسمى بالخمود الذي يلي التعزيز
ه جداول الفترة المتغيرة (variable Intervals) في هذا الجدول لا تكون الفترة الزمنية ثابتة بل تتغير من مرة إلى أخرى فبدلاً من أن تكون الفترة التي يجب أن تمر قبل تقديم التعزيز خمس دقائق، يقدم التعزيز مرة بعد خمس دقائق ومرة بعد سبع دقائق ومرة بعد عشر دقائق وهكذا على أن يكون متوسط المدة خمس دقائق. إن هذا الجدول يجعل الاستجابة قوية ويجعل اطلاله ها .أمراً صعباً )Extinction(
جداول النسبة الثابتة (Fixed Ratio). أما في جدول النسبة الثابتة فالمك هو عدد الاستجابات حيث يقدم التعزيز بعد حدوث عدد ثابت من الاستجابات. إن هذا الجدول أيضاً يؤدي إلى ظاهرة حمود الاستجابة بعد التعزيز الأمر الذي يجعل السلوك الذي يخضع لهذا الجدول ضعيفا.
جداول النسبة المتغيرة (variable Ratio). ويختلف هذا الجدول من الجدول السابق في أن عدد الاستجابات المطلوبة لتقديم التعزيز غير ثابت إن السلوك الذي يخضع لهذا الجدول قوي جداً لأن الفرد لا يستطيع التنيز بموعد التعزيز.
مستوى الحرمان (Deprivation State). بشكل عام، كلما طالت فترة حرمان الفرد من المعزز كان التعزيز أكثر فاعلية. وبناء على ذلك فإن استخدام المعزز يتطلب التلك من حرمان الفرد منه لفترات زمنية محددة قبل تقديمه له.
كمية التعزيز (Quantity): كذلك فمن العوامل المهمة التي تؤثر في فاعلية لتعزيز كمية التعزيز والمبدأ العام المتبع هو تقليل كمية التعزيز وعدم إعطائه بكثرة في كل مرة إلا أن كمية التعزيز يجب أن تتناسب وطبيعة الجهد الذي يبدل الفرد في تأدية السلوك، كذلك فيقنا نمزز بكميات كبيرة في مرحلة اكتساب السلوك ثم تقل كمية التعزيز تدريجيا في المراحل المتأخرة.
وهناك عوامل عديدة أخرى من شأنها زيادة فعالية التعزيز ومنها جدة للتعزيز (Novelty) ونوعية التعزيز (Quality) والتعليمات المحطة (Contractions)
رابعاً: الختيار التعزيز المناسب للفرد:
بعد اختيار التعزيز المناسب وسيلة وأسلوباً من الأمور المهمة واللازمة لنجاح برامج تعديل السفرة راد أوضحت الأبحاث والدراسات وجود ثلاثة أساليب يمكن اتباعها في عملية اختيار التعزيز المناسب في
مبدا بر ماك.
المقابلة الشخصية المباشرة.
استخدام استبيانات وقوائم التعزيز.
إن ملاحظة ما يفعله الطفل أو يرغب في عمله في معظم الأحيان بعد مقياساً للسلوكيات التي يحتمل أن يمارسها الطفل بمعدل مرتفع. ويقوم مبدأ برماك الذي قدمه عام (١٩٦٥) على هذا الأساس وينص على أنه يمكن استخدام السلوك الذي يحتمل أن يمارسه الطفل بمعدل مرتفع في تعزيز سلوك آخر يحتمل أن يمارسه بمعدل منخفض، ويستلزم ذلك أن يقوم الأخصائي أو المدرس) بملاحظة الطفل بصورة مباشرة كي يتعرف بدقة على الأنشطة التي يميل إلى اختيارها بنفسه وممارستها في مختلف المواقف أو الأماكن) مثل حيرة الدراسة، أو فناء المدرسة، أو في وقت تناوله الطعام، أو في أوقات اللعب الحر، ثم يقوم الأخصائي بتسجيل الأنشطة التي يختارها الطفل أو يفضلها، ولكي نقلل من احتمال عدم استجابة الأطفال للأنشطة التي يمارسوها كثيراً، يفضل أن تطلب منهم اقتراح أفضل المعززات بالنسبة لهم، بمعنى أن تطلب منهم إعداد لقمة تضم الأنشطة أو الأشياء التي يرغبون في الحصول عليها.
وبصورة عامة يمكن اتباع الأسلوب التالي عند استخدام المقابلة الشخصية المباشرة في اختيار التعزيز المناسب للطفل:
يتم سؤال الطفل عن المكافات التي يمكن استخدامها في تعزيز سلوكه، ويتم تسجيل
مقترحات الطفل للاسترشاد بها في اختيار التعزيز المناسب له. وإذا كان الأخصائي (أو المدرس) يعمل مع مجموعة من الأطفال، فعليه في هذه الحالة أن يطلب من كل طفل في المجموعة التراح
المكافات التي يمكن استخدامها كمعززات الجماعة.
أطلب من الطفل تسجيل ما يود إضافته إلى قائمة المكافات السابقة.
أطلب من الطفل اختيار ثلاثة معززات فردية ويقوم بترتيبها حسب أفضليتها بالنسبة
له وفى حالة العمل مع مجموعة من الأطفال يطلب من كل طفل في المجموعة اختيار ثلاثة
معززات يمكن استخدامها مع المجموعة ويقوم بترتيبها حسب أفضليتها من وجهة نظره ، ثم يقوم الأخصائي (أو المدرس) بانتقاء المعززات التي حصلت على أعلى تكرار بين أفراد المجموعة.
يتم ترتيب مقابلة أخرى مع الطفل أو المجموعة، حيث يتم إضافة معززات أخرى للقائمة السابقة أو تغيير بعض ما بها من معززات.
ومن عيوب هذا الأسلوب أنه يعتمد على قدرة الطفل على التواصل مع الأخصائي أو المدرس) بحيث ينقل له أفكاره بالضبط ، ونتيجة ذلك فكثيراً ما يختار الأخصائي أو المدرس) معزز ما اقترحه الطفل، ثم يقوم بدراسة مدى تأثيره في تعديل سلوكه وإذا ما اخفق يقوم باختيار معززاً آخر ليدرس تأثيره ... وهكذا فقط يستغرق وقتاً طويلاً في اختيار المعزز المناسب. –
ومن جهة أخرى فإن تأثيرها موقفي، ومع ذلك فقد تدعو الحاجة إلى استخدام بعض الأطعمة (مثل الحلوى.
الفاكية ...) كمعززات إذا لم يمكن التحكم في سلوك الطفل باستخدام المعززات التقوية.
خامسا: قائمة المعززات القوية:
ا معززات تناسب الأطفال في سن المرحلة الابتدائية:
(1 أشياء اجتماعية (معنوية) كتابة التعقليات الإيجابية في كراسة الطفل، تعليق صورة الطفل في حجرة الدراسة أو في لوحة الشرف الابتسام الريت على الكتف، الاشتراك مع الزملاء في أوقات الرئعة، مدح المدرسين أو المدراء للطفل، السماح للطفل بالاتصال تليفونياً بوالديه. استخدام عبارات المدح من قبيل ممتاز، شاطر، كويس جداً، لصنت، أنني فخور بك، في الحقيقة أن
صلك ممتاز..." الإشارات والإيماءات التي تدل على تقبل سلوك الطفل.
(۲ أنشطة مادية دقائق من اللعب الحر، إعطاء الطفل وقتاً لسماع أو قراءة قصة صغيرة اصطحاب الطفل في نزهة خلوية، إعطاء الطفل وقتاً للراحة الاستماع إلى الراديو أو التسجيلات ارسال هدية لوالدي الطفل السماح للطفل باستخدام بعض الأدوات في المدرسة دون زملائه، وضع علامة المواطن الصالح على درج الطفل السماح للطفل باختيار المكان المفضل له في اللعب السماح للطفل باختيار المكان المفضل له في حجرة الرسم ، السماح للطفل بمساعدة المدرس في تنظيم مكتبه السماح للطفل باستخدام وسائل الإيضاح أو الأجهزة العلمية، مثل الخرائط والميكروسكوب (المجهر أحواض السمك .. الاشتراك في أنشطة حجرة الدراسة المختلفة المساعدة في تصحيح أعمال الآخرين، المساعدة في توزيع المعززات على الأطفال الآخرين، تنظيف السبورة الاشتراك في تنظيم حجرة الدراسة، فتح باب الحجرة استلام الرسائل الرد على التليفون كتابة الخطة اليومية على السبورة، وى الزرع مساعدة الأطفال الأصغر سناء استخدام أجهزة اللعب، استعارة الكتب قيادة الزملاء في حجرة الدراسة (عريف)، قيادة طابور الصباح قيادة المجموعة عند الغناء، اختيار القصص التي تقرأ في حجرة الدراسة، اختيار الكرسي الجديد في حجرة الدراسة القيام بزيارة الزملاء في حجرات الدراسة الأخرى بالمدرسة، السماح للطفل بالذهاب إلى حجرة الطعام أو في أوقات الراحة الاشتراك في مقصف المدرسة، الاشتراك في نادي المدرسة، السماح للطفل بممارسة أنواع مختلفة من الأنشطة دون التقيد بزملائه، استخدام الألوان تجميع الورق الخاص بالكتابة الإشراف على مكتبة الطفل، تغذية السمك أو الحيوانات، توجيه
التعليمات إلى الزملاء أثناء اللعب القيام بدور السكرتير أثناء الاجتماعات، وقع العلم أو خفض الاشتراك في تنظيف المدرسة، تشغيل ماكينة العرض السينمائي، أو جهاز عرض الصور أو لتليفزيون، أو الراديو ... إلخ، قيام الطفل بتسجيل سلوكه على رسم بياني، الاشتراك في الألعاب المسلية مثل ( الشطرنج، الطاولة الدومينو، ورق اللعب، السلسال الاشتراك في المسابقات المدرسية، قراءة الصحف الاشتراك في تنظيم مكتبة المدرسة، عمل طائرة من الورق أو اللعب بها. حمل الكرة اثناء الذهاب إلى الملعب، مساعدة المدرس أثناء إجراء التجارب المعملية، تذكير المدرس بمواعيد الحصص أو وقت الطعام، برى القلم الرصاص للمدرس، فتح خطابات المدرس، الجلوس بجوار المدرس أثناء الطعام، وفتح نوافذ حجرة الدراسة أو غلقها ... إلخ.
وجدير بالذكر أن هذه المعززات تعد في متناول معظم المدرسين، الأمر الذي يدفعنا إلى تشجيعهم على استخدامها، بينما تدعوهم إلى تجنب معززات أخرى من قبيل الحلوى النقود الطعام قدر الإمكان لأنها مكلفة من جهة، ومن جهة أخرى فهي لا تتيح للطفل فرصة النمو والتقدم كغيره من الأطفال العاديين.
به معززات تناسب التلاميذ في المرحلتين المتوسطة والثانوية:
أشياء اجتماعية (معنوية): التحدث مع الأصدقاء، مساعدة تلميذ آخر في عمل ماء التعليقات الإيجابية، إشارات أو إيماءات التقبل الربت على الكتف المصافحة السماح للتلميذ بمناقشة شيء ما أمام زملائه في حجرة الدراسة الابتسام الضحك، ذكر عبارات المدح من قبيل، شيء جميل، ممتاز، صبح، برافو، فكرة جيدة ... إلخ.
الأنشطة المادية السماح للتلميذ بممارسة بعض الأنشطة التي يفضلها ويمكن اختيارها من قائمة المعززات الخاصة به ممارسة بعض الأعمال الخاصة التسجيلات، المشروعات الخاصة، إعطاء التلميذ وقتاً معيناً في حجرة الدراسة لأداء واجباته المدرسية، إعفاء التلميذ من اختبار معين، السماح للتلميذ بقراءة مجلات معينة بفضلها حول الرياضة، أو السيارات .... إعطاء التلميذ كوبون الحصول على وجبة الطعام مجاناً السماح للتلميذ بترك حجرة الدراسة في وقت مبكر المدارسة نشاط آخر يفضله إصلاح السيارات، أو عمل الملابس، أو أشياء خاصة بالمنزل، عمل الموديلات أو الماكينات سماع الراديو أو مشاهدة التليفزيون المشاركة في حقل بالمدرسة ، مشاهدة السينماء الاشتراك في بعض الألعاب المسلية مثل الشطرنج الطاولة الدمينو الكرة الخ).
ج الاقتصاديات الرمزية Token Economies
بعد الاقتصاد الرمزي ، أحد التطبيقات الشائعة لمبدأ برماك ، ويمكن أن يكون طريقة فعالة في تعديل سلوك الأفراد والجماعات. وهي عبارة عن مكافات رمزية تستخدم كبدائل مؤقتة المعززات أكثر مادية ، بحيث يتم استبدالها لاحقاً ، ويمكن أن تأخذ الرموز شكل الإشارات ، والنقاط . والشارات الورقية الملونة ، والأوراق المالية غير الحقيقة ، والفيشات أو اليونات .... ويحصل عليها الطفل مقابل أداء سلوك محدد ، وتتحدد القيم المعطلة لها بشكل مسبق . وتكمن إحدى مميزات النظام الرمزي في أن المكافات الرمزية يتم الحصول عليها مباشرة بعد أداء السلوك المرغوب مع إستبدال تلك الرموز لاحقاً بمعززات حقيقية. ويتطلب استخدام أسلوب الاقتصاد الرمزي تحديداً مسبقاً لكل من السلوكيات التي يحصل من يقوم بها على الرموز، والقيمة الرمزية السلوكيات معينة ، واجراءات منح الرموز ، ومعدل الاستبدال للمعززات الحقيقية ، وفرص الاستبدال ....
وجدير بالذكر أن الرموز قد لا تكون ذات قيمة في حد ذاتها بالنسبة للطفل – في بداية الأمر -ولكنها تكتسب قيمتها كمعزز من خلال استبدالها بمعززات أولية أو ثقوية يتم إتاحتها للطفل بأنواع مختلفة ضمن قائمة التعزيز Reinforcement menu ، ومن خلال توفير تلك القائمة من المعززات الكثيرة والمتنوعة فان الرموز يمكن أن تستخدم لتعزيز مجموعة كبيرة من الأطفال مع خفض فرص حدوث الإشباع، وذلك من خلال تجنب استبدال الرموز بنفس المعززات .
وتتمثل إحدى خصائص الاقتصاديات الرمزية في إمكانية استخدامها عبر مواقف مختلفة حيث يستطيع الأطفال في بعض البرامج – مثلاً – حمل بطاقة نقاطهم من غرفة الدراسة إلى أخرى . ويمكن تنظيم هذه النقاط وجدولتها يومياً أو إسبوعياً ، مع التأكيد على أهمية توفير المعززات التي سيتم استبدالها بالنقاط . ويمكن استخدام إجراءات مماثلة مع الأطفال الذين يتم دمجهم في غرفة الدراسة المادية، على أن يراعى معلم غرفة المصادر النظام الرمزي المساعدة الطال في المحافظة على السلوك المرغوب في برنامج الدمج .
هذا بالإضافة إلى أن أسلوب الاقتصاد الرمزى يمكن أن يحقق هدفاً مزدوجاً، حيث الله يكم كنظام دعم الدافعية ، وكنظام المراقبة الملوك ، وذلك نظراً لانه يوفر معلومات مستمرة عن الاناء الأكاديمي والاجتماعي للأطفال يمكن أن تساعد في إعداد البرامج التربوية الخاصة بهم وتعديلها
ايجابيات أسلوب الاقتصاد الرمزي وسلبياته ..
السلبيات
ينطوى أسلوب الاقتصاديات الرمزية على بعض الايجابيات إذا ما تم مراعاة شروط وإجراءات تطبيقه بدقة ، ومع ذلك فقد تكون له بعض السلبيات ، و يمكن ايجازه الايجابيات
والسلبيات على النحو التالي :
ايجابيات الاقتصاد الرمزي .
ا. إمكانية تقديم التعزيز عقب حدوث السلوك مباشرة ، وهو أمر ضروري ومهم في زيادة فاعلية التعزيز .
إمكانية حفظ الرموز كي تستبدل فيما بعد بمعززات فعلية قد يصعب تقديمها أثناء الدرس في غرفة الدراسة .
إمكانية تقديم عدد كبير من المعززات السلوكيات مرغوبة كثيرة دون حدوث الإشباع .
إمكانية مشاركة الأطفال مع المعلمين في صياغة الأهداف والمعززات المستخدمة في البرنامج
ه تعد المعززات الرمزية مؤشراً لنجاح الطفل وإنجازاته.
قد تعمل المعززات الرمزية على زيادة دافعية الطفل الممارسة السلوكيات المرغوبة باستمرار.
قد يؤدى الإسراف في استخدام الرموز إلى أن تصبح هدفاً في حد ذاتها بالنسبة للأطفال .
قد يواجه المعلم أو الأخصائي بعض الصعوبات في المواسعة بين الرموز وقيمة المعززات
المقابلة لها .
قد يحدث بعض الجدل والتزمر بين الأطفال حيال مقارنة أنفسهم بأقرانهم فيما يحصلون عليه من رموز وما يقابلها من معززات .
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
المعلم هو سيف الحق ودليله ورمز العلم والمعرفة وهو الأب الحاني وهو الذي يخرج الطلاب من مستنقعات الجهل...
موازنة قصيرة الأجل: هي عملية تقدير الدخل والنفقات لفترة زمنية قصيرة تكون شهراً أو ربع سنة أو سنة وهي...
تعريف الاتجاهات لغويا يعرف المعجم الوجيز الاتجاهات بأنها مشتقة من اتجه، وهي بمعنى حذا حذوه وسـار ع...
خلفية تاريخية •بعد استقرار الحكم الإسلامي في شمال إفريقيا، تولى موسى بن نصير ولاية المغرب، وبدأ يخط...
توطئة: تعد الميزانية العامة للدولة أداة مالية بالغة الأهمية , فهي تعكس التوجهات الاقتصادية و الاجتما...
تهتم المالية العامة بدراسة المشاكل المتعلقة باحتياجات العامة للدولة و المجتمع و تسعى إلى إيجاد الوسا...
الذي غلّف الوديان وطفا فوق التلال. وكان الطريق يمتدّ أحيانًا بين الأحراش حيث أشجار القيقب المحمّلة ب...
An administrative contract is a contract concluded by a public entity or on behalf of a public enti...
https://foulabook.com/ar/book/%D8%B4%D8%AE%D8%B5%D9%8A%D8%A9-%D9%85%D8%B5%D8%B1-%D8%AF%D8%B1%D8%A7%D...
Introduction to networking Section_1 E.M.A What is the computer network ? • Computer network is a...
خامساً: دور الخدمة الاجتماعية في تحقيق وظيفة المدرسة: تعتبر المدرسة من المؤسسات الثانوية لممارسة مهن...
رغم غيابي المتكرر عن البيت بسبب التزاماتي الدراسية والانشغال المستمر بأعمالي اليومية، فإن أهلي لا يُ...