لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (48%)

محى الدين بن عبد الظاهر
ولقبه ، هو عد الله بن رشد الدين أبوعمد عبد الظاهر بن نشوان بن عبد القاهر بر
بدة وكته بو الفضل وقة لاضص حي الين، ونسيه المداي الوحي السعدي (3الصري ولة ووا"، ولزوحي نسية إلى وخح بن زباع اجذامي
ونشاته
مترجموه صورة كاملة عن حياته الأولى وملام نشته، غيرأئه نشأ في بيت علم وفقه
عيي الدين عاش في درب بالقرب من خان المخليلى جنط الزراكشة العيق بالقاهرة . فعر إاسة درب بان عد الطاهو" عترا بكانه الأدية والاجتماعية : ثقافته ، وشيوخه ، وأصحاب التاريخ والسير")، ومن ينظر في ديوان رستله يلاحظ أنه زاخر بالمعانی الإسلمية والأغا والراكيب القرآية ما يدل على تقاقة اسلامية ثرية لديه، واطلاعه على الموبوث الشعرى، وأشعار من عاصروه، هذا فضلا عن تأثره بالقاضي الفاضل ورسائله، فقد حاکاه في بیانه وتأثر به في طريقته، " الكاب اناظم الاثرشيخ أمل الترسل ومن سك الطريقة الفاضلية في إنشانه ومن الحدثين لذين لاحظوا أثره بطرقة القاضي الفاضل في الإنشاء الدكتور
وامتم يانشاء الفاضل فجمع كيرا من رسائله في كابه ستاء الفاضل من سئل القاضي الفاضل . وإتقان التشبيه والاستعارات في عبارات موجزة مشرقة موحية، النصال التى تليق بشرة السلاطين ولمراء في السلوك والأداب، كحمن اليشرة ورجاحة العقل، والنصح، )، كما عرف
: صلاته بسلاطين الدولة وأدبانها، وأثرها في اتجاهاته الأدبية يدو أن إبن عبد الظاهر قد أنس في نفسه قدرة على الكتابة والترسل فالشحق
بديوان الإنشاء واسلخ في سلك الوطائف الديوانية في زمن كل من النفر تطز
07اه وتل 958اه)، والظاهر بپیرس (8اه- 979ه)، وولديه بركة خان -(79ه- 78ه)، وسلامش (78ه- 78ه)، والنصو قلاوون (78ه
وقد هيات له خدمته في بلاط المال واونم أن يكون على اتصال دالم بسلاطين زمن، وأن يسنم أرفع المناصب، وأن يصل إلى مكانة مرموقة في دولتهم، وأثابوه في كابه رسائل البشارة بالنصر، كما صار مقدم كثابه (1)الست الشريف في عهد الظاهر يرس، عمد، كان من جملة كتاب ديوان الإنشاء في عهد الظاهر يبرس (")، وترقى إلى وظيفة كاتب السر() في عهد المنصور قلاوون، ويويد هذا المنبر القلقشنلدي في حديثه عن بيان رتبة صاحب ديوان الإنشء، وقيه الجار في أول الدوة الملوية ، واول من لقب بكاتب السر، فيقول: "تارة يلى الديوان كاتب واحد يبر عنه پ (کاتبه لست)، ورما عبر عنه ب (كاتب الدنج)، ويقال لهم أنا في أيام الظاهر بيرس لاثة فر، وشاعت الاقدارأنيوفي الولد بل أيه سة 91(1) ينا انفرد القريزي ") وابن إياس الحنفي "3 بقوليما إن عيي الدين بن . وقد عاصر عميي الدين بن عبد الظاهر مرحلة الحروب الصليية والترية التي
استرفت جزا ير تليل من حياة دولة المايلك البحية، ولب دورا خطيرا لم يتوافر لى كاب آخران يقوم به في عصره، فكثر تاجه في هذه الفترة بصورة لافتة للنظر، وغدت رسائله الا الماة على لسة لملو يأو السمواحرب، وتين العل، وكابة التعاليد والمواسيم. أهم الوثاتق التاريخية . لن أرخوالنده للرحلة
فقد رافق عيبي الدين السلطان الملظفر قطز في حملته إلى الشام للتصدي
للمغول، يداية من تصوير جيش لمسلمين وشجاعته وثبانه وقوة إيانه وتريصه وتصر وعدم اندذفاعه. وانتظاره لحظة القاء والالتحام. عهد ليه بم شجرة سب للأمير أبي العباس أحمد بن المسترشد باله العباسي، الذني اختار ببرس سنة 11ه خليفة للمسلمين عد مقتل الخلفة المستنصر باله، وكابه تويض اسلطتة عن اللك المنصور بولاية العهد انه علاء الدين على سنة 979 م الذى لقب باللك الصاح، )الشرية السلطانية الأشرفية)، كتبا
عبي الدين جموعة من الرسائل الإشالية التي تعر فيها من تيد الكتابة الرسمية، وعبر عن عواطفه الشخصية ، وحاجاته النفسية، ولا سيما أنه أديب شاعر، وموضوعات مرحة
نها رسالة طريفة علوها الدعابة ويفمرها التندر، تقلهر فيها روحه الصرية الفكهة، ومقدرته على التلاعب بالأفاظ وصوغ العاني، كتبها إلى الإمام شرف الدين المعروف باين غراب ، يعرض فيها بأحد أصدقائه من أدباء عصره هو جمال الدين الكبي العروف بالوطواط، وله رسالة أخرى طرفة يدعو فيها احد صدقاه إىحمام للمتع بلذة (")الستحاماجع بين الله والنار والصابون والأمواج
ولم تشعله حياة الحرب والمعارك عن التمتع جمال الطبيعة الصرية، قد
انعکست صور بساتينها وحيراتها ورياضها ونيلها وقصورها وعمرانها وحضارتها وگارها. على رسائله ، فاقبل عليها في شغف، يغزل بها، ويصور فضائلها ومفاتها في رسالله التي ضمت جموعة من اللوحات والصور البتكرة منها رسالة كتبها في وصف شمعة(")، واخرى في وصف قم جمام الصوفية اسمه يوسف (3)، تذكرنا برسالة عبد الحميد الكاتب في وصف الصيد، وضع عيي الدين عددا من الرسائل الإنشائية التي تكشف عن امتمامات أدية
السجلات والراسيم ورسائل البشارة بالفتح والاتصار . وله شع حسن ما بين قصائد ومقطعات () في ديوان عخطوط في الأزهرية
صنف عبي الدين سيرا لاثة من . "سلاطين الماليك الذين اصرم أولا : الروض الزاهر فيسيرة الك القاهر لم (تشريف الأام والصور في سيرة للك النصور "، وأخيرا الأنطاف الخفية من السيرة الشية الطاية الشفية "، ومنموفات يض الوضة البهية الزاهرة في خط المنية القاهرة"، و(لغرى الصواب في تهذيب الكاب *)، )الرحيم)، وله مقامة في مصر واليل ، أفق جمهور المورخين () على أن وفاته كانت بالقاهرة في شهر رجب سنة
التين وتسعين وستماقة رحمه الله-، وقد جاوز السبعين، ودفن بترته التي أنشاها بالرافة،


النص الأصلي

محى الدين بن عبد الظاهر


اسمه ، وكنيته ، ولقبه ، ونسبه


هو عد الله بن رشد الدين أبوعمد عبد الظاهر بن نشوان بن عبد القاهر بر


بدة وكته بو الفضل وقة لاضص حي الين، ونسيه المداي الوحي السعدي (3الصري ولة ووا"، ولزوحي نسية إلى وخح بن زباع اجذامي


: مولده، ونشاته


ل عبي الدين بالقاهرة في ليلة السبت تاسع العوم سنة 0 12()، ولا يطينا


مترجموه صورة كاملة عن حياته الأولى وملام نشته، غيرأئه نشأ في بيت علم وفقه
وادب، وصفه القشند اه يت اكتابة والبلاغ ")، فابوه شيخ القرات رشيد الدين عبد القظاهر (ت 19ه) كان قاريء الديار الصرية في زمانه ")، وحين شب ،عيي الدين عاش في درب بالقرب من خان المخليلى جنط الزراكشة العيق بالقاهرة .فعر إاسة درب بان عد الطاهو" عترا بكانه الأدية والاجتماعية : ثقافته ، وشيوخه ، وتلمذته على طريقة القاضي الفاضل بيدا حياته جعفظ القرآن الكريم، ثم تردد على حلقات القتهاء والحدثين
وأصحاب التاريخ والسير")، ومن ينظر في ديوان رستله يلاحظ أنه زاخر بالمعانی الإسلمية والأغا والراكيب القرآية ما يدل على تقاقة اسلامية ثرية لديه، كما نظلهر مصناته -التي سنعرض لا- مدى قافته التارينية والمخغرافية والأدية، واطلاعه على الموبوث الشعرى، وأشعار من عاصروه، هذا فضلا عن تأثره بالقاضي الفاضل ورسائله، فقد حاکاه في بیانه وتأثر به في طريقته، ويلغ من إعجابه به أن الف كايا بعنون ادر الطيم ن رس عبد الرحيم ) جمع فيه رسائل القاض الاضل،ولم ، يتلف القدماء والحدثون على تلمذته على القاضي الفاضل واتباعه لطريقته الإشائية ومن القدماء الذين لاحظوا ذلك ابن حجة الحموى في كتابه (خزانة الأدب وغاية الأرب)، فقد ذكر عيي الدين ضمن جماعة من الأدباء الصريين الذين اتبعوا الطريقة :الفاضلية في الإنشاء والنظم ")، ومنهم ابن شاكر الكتبي والصفدي فقد قالا عنه .(" الكاب اناظم الاثرشيخ أمل الترسل ومن سك الطريقة الفاضلية في إنشانه ومن الحدثين لذين لاحظوا أثره بطرقة القاضي الفاضل في الإنشاء الدكتور


عمد زغل سلام الذى قال عنه: والتزم عيي الدين في كتابته شكل السجع، واتبع المسنات البدية، واصة التورية.. وتأثل في كابه بالقاضي الفاضل، وقد تلمذ على طريقته، وكان علصا لبا، وامتم يانشاء الفاضل فجمع كيرا من رسائله في كابه ستاء الفاضل من سئل القاضي الفاضل .. لكنه لم يستطع جاراته في الصور اليائية، وإتقان التشبيه والاستعارات في عبارات موجزة مشرقة موحية، واتزاع أوجه الشبه من حقول غرية براعة ود")، وكذلك أشار الى هذه التلمذة كل من: الدكتور .()عبد اللطيف حمز (")، والدكتور شوقي ضيف ("، والأستاذ جرجي زريدان : صفاته وأخلاقه


عدثا متجموه بأنه كان ذا مرومة وحصي)، ولا بد أنه توافرت فيه


،النصال التى تليق بشرة السلاطين ولمراء في السلوك والأداب، كحمن اليشرة ورجاحة العقل، والإخلامص، والنصح، وكمان السر، والوفاء.()، كما عرف


.() بدماله وسرعة بديت


: صلاته بسلاطين الدولة وأدبانها، وأثرها في اتجاهاته الأدبية يدو أن إبن عبد الظاهر قد أنس في نفسه قدرة على الكتابة والترسل فالشحق


بديوان الإنشاء واسلخ في سلك الوطائف الديوانية في زمن كل من النفر تطز


(07اه وتل 958اه)، والظاهر بپیرس (8اه- 979ه)، وولديه بركة خان -(79ه- 78ه)، وسلامش (78ه- 78ه)، والنصو قلاوون (78ه


189ه)، ولده الأشرف خليل (89ه وقتل 93ه)، وقد هيات له خدمته في بلاط المال واونم أن يكون على اتصال دالم بسلاطين زمن، وأن يسنم أرفع المناصب، وأن يصل إلى مكانة مرموقة في دولتهم، حتي اصطحبه السلاطين في حملاتهم المحرية، وأثابوه في كابه رسائل البشارة بالنصر، كما صار مقدم كثابه (1)الست الشريف في عهد الظاهر يرس، و لقب يعنى رناسة ديوان الإشاء وكان غعبي الدين ولد نابه على مشاله في البلاغة وحسن البيان يدعي فتح الدين


عمد، كان من جملة كتاب ديوان الإنشاء في عهد الظاهر يبرس (")، وترقى إلى وظيفة كاتب السر() في عهد المنصور قلاوون، ويويد هذا المنبر القلقشنلدي في حديثه عن بيان رتبة صاحب ديوان الإنشء،وقيه الجار في أول الدوة الملوية ، واول من لقب بكاتب السر، فيقول: "تارة يلى الديوان كاتب واحد يبر عنه پ (کاتبه لست)، ورما عبر عنه ب (كاتب الدنج)، وتارة يليه جماعة يعبر عنهم ب (كتابه الست، ويقال لهم أنا في أيام الظاهر بيرس لاثة فر، أرفعهم درجةالقاضي عيي الدين ين عبد الظاهر، وبقي الأمر على ذلك أى في لقب من يلى الديوان- إلى أن ولى الديوان القاضي تحالدين بن عبد الظاهر في أيام النصور قلاوون، فقب بكاتب السر، وقل لقب كاتب الست إلى طبقة دونه من كتاب الديوان )، وينفق معه ان تقری بردى بقوله عن فتح الدين حمد إنه: أول كاتب سر كان في الدولة لترية وغيرها )، وقال عنه في موضع خ إنه: "ساد في الدولة النصورية قلاوون برأيه وعقله وحسن سياسته، وقدم على والده سيقصد عي الدين- فكان والده من جل المع الني يرفمه وني ( )، وشاعت الاقدارأنيوفي الولد بل أيه سة 91(1) ينا انفرد القريزي ") وابن إياس الحنفي "3 بقوليما إن عيي الدين بن .(عد الأامراأول من قب راتب السر
وقد عاصر عميي الدين بن عبد الظاهر مرحلة الحروب الصليية والترية التي
، استرفت جزا ير تليل من حياة دولة المايلك البحية، فماحب الجيش في تحركاته وسجل بقلمه تلك الوقائم والأحداث، ولب دورا خطيرا لم يتوافر لى كاب آخران يقوم به في عصره، فكثر تاجه في هذه الفترة بصورة لافتة للنظر، وغدت رسائله الا الماة على لسة لملو يأو السمواحرب، وصفه للفتوح وامارك واتمصارت السلمين، وتين العل، وكابة التعاليد والمواسيم. أهم الوثاتق التاريخية .لن أرخوالنده للرحلة
فقد رافق عيبي الدين السلطان الملظفر قطز في حملته إلى الشام للتصدي
،للمغول، وكتب عنه مراسلات البشارة بالنصر على لمغول في معركة عين جالوت وسطاع أن كي قصة لنصر الية على التار في رساته ابديعة على لسا الظفر قطز إلى المنصور صاحب اليمن()، يداية من تصوير جيش لمسلمين وشجاعته وثبانه وقوة إيانه وتريصه وتصر وعدم اندذفاعه.، وانتظاره لحظة القاء والالتحام.. حتي اضطرمت نار الحرب بين الجيشين وتطور القتل، في صور سريعة خاطفة تتهي بنيا .الحسم والاتصار الذى هو غايته من كتابة الرسالة ولم بيد أم عيى الدين في التائق والظهور الا في عد الناهر بيرس، حين
عهد ليه بم شجرة سب للأمير أبي العباس أحمد بن المسترشد باله العباسي، الذني اختار ببرس سنة 11ه خليفة للمسلمين عد مقتل الخلفة المستنصر باله، في عاولة الى غان سلطان التار")، وكابه تويض اسلطتة عن اللك المنصور بولاية العهد انه علاء الدين على سنة 979 م الذى لقب باللك الصاح، وقد وصفه القريزي بأنه أجاد فيه وابل (3) وله في وفاة اللك الصالح علاء الين رسالة ؤثرة على لسان ()اللك النصور إلى صحب اليمن جواب تعية أرسلها اليه في ولده الملك الصال كما كتب العفويض بولاية المهد لابنه اللك الأشرف خليل ين قلاوون()، وتوطدت العلاقة بينه وبين الأشرف حتى إنه تناول سيرته في مولفه (الأطاف الحنقية من السيرة .()الشرية السلطانية الأشرفية)، ومدحه بعلد من القصائر وبيذا عن حياته السياسية ورسائله لرسمية وصلاته بسلاطين عصره، كتبا


عبي الدين جموعة من الرسائل الإشالية التي تعر فيها من تيد الكتابة الرسمية، وعبر عن عواطفه الشخصية ، وحاجاته النفسية، ولا سيما أنه أديب شاعر، فقد قامت بينه ..وين جماعة من أدباء عصره من أمثال الشهاب عمود، وعلاء الدين ين غائم .() صداقات ومراسلات في المناسبات المتلي
وكيرة ما تحمل رسالله في الصداقة صورا مزلية ساخرة، وموضوعات مرحة
تبادلا ورائة من الكاب، نها رسالة طريفة علوها الدعابة ويفمرها التندر، تقلهر فيها روحه الصرية الفكهة، ومقدرته على التلاعب بالأفاظ وصوغ العاني، كتبها إلى الإمام شرف الدين المعروف باين غراب ، يعرض فيها بأحد أصدقائه من أدباء عصره هو جمال الدين الكبي العروف بالوطواط، رسم له فيها صورة هزلية ساخرة مستفلا لقبه (لوطواطا)"، وله رسالة أخرى طرفة يدعو فيها احد صدقاه إىحمام للمتع بلذة (")الستحاماجع بين الله والنار والصابون والأمواج
ولم تشعله حياة الحرب والمعارك عن التمتع جمال الطبيعة الصرية، قد


انعکست صور بساتينها وحيراتها ورياضها ونيلها وقصورها وعمرانها وحضارتها وگارها.. على رسائله ، فاقبل عليها في شغف، يغزل بها، ويتعنی محاسنها، ويصور فضائلها ومفاتها في رسالله التي ضمت جموعة من اللوحات والصور البتكرة منها رسالة كتبها في وصف شمعة(")، واخرى في وصف قم جمام الصوفية اسمه يوسف (3)،وله سالة صيدية عن السلطانالظاهر بيرس إلى الأمير عز الدين الحليى اثب السلطن "، رسم فيها لوحة فنية تعح بالألوان والصور، تذكرنا برسالة عبد الحميد الكاتب في وصف الصيد، قدم فيها عحيي الدين صورا بديعة في وصف جو الصيد، وجو الطبيعة الخيطة به، فضلا عن انها عرضت لعادة عربية وقضية حياتية طالا .تنصص شعر الطرد في عرضها


: آثاره ومؤلفاته


وضع عيي الدين عددا من الرسائل الإنشائية التي تكشف عن امتمامات أدية


متوعة) انشا باسم السلاطين المايك طوال فترة خلدمته بديوان الإنشاء العديد من .السجلات والراسيم ورسائل البشارة بالفتح والاتصار .(وله شع حسن ما بين قصائد ومقطعات () في ديوان عخطوط في الأزهرية


وفضلا عن تلك الكاتبات الإنشائية والأشعار، صنف عبي الدين سيرا لاثة من .("سلاطين الماليك الذين اصرم أولا : الروض الزاهر فيسيرة الك القاهر لم (تشريف الأام والصور في سيرة للك النصور "، وأخيرا الأنطاف الخفية من السيرة الشية الطاية الشفية "،.ومنموفات يض الوضة البهية الزاهرة في خط المنية القاهرة"، و(فقائم الحمائم )، و(لغرى الصواب في تهذيب الكاب *)، والنجو الدرية في الشعراء الصرية (") و(الدر الظيم من ترسل عبد


.()الرحيم)، وله مقامة في مصر واليل ، في برلبين : وفاته


أفق جمهور المورخين () على أن وفاته كانت بالقاهرة في شهر رجب سنة
التين وتسعين وستماقة رحمه الله-، وقد جاوز السبعين، ودفن بترته التي أنشاها بالرافة، غير م خلوا ف لو ال وي فه، ولارح أه توفي يوم الأريعاء (1) ثاث رجب بانفاق أغليم : مكانته وأقوال العلماء فيه
برع عبي الدين في كتابة الرسائل الديواية والإشئية حتى لقب ب شيخ أهل
الرسل ""، والكاتب الناظم انار 1)، وأشاد بيلاغته معاصروهوشهدوا له بالتقدم ،في صناعة الكتابة، فقال عنه النويري : "كان رحمه الله من أجل كتاب العصر ،وضا المر وأكبر أعيان الو، والذى اتخر بوجوده أبناه عصره على الأكل ال من النظم الفالق ما رق صناعة وحستا، ومن التشر الرائق ما فاق بلاغة ومعني ؛ قصالده ملونة مشورة، ورسالله بأيدى الفضلاء ودفاترهم مسطورة، وكلامه کكاد يكون لأمل هذه الصناعة وعليهم حجة، وطريقه في البلاغة أسهل طريق وفي الفصاحة أوضم مج)، وأضاف أن قضاله وشهرته بالاسة والآداب، تعني عن (2شرح


:وقال الحافظ النهبي إنه : "حد البلغاء المنكورين ")، وقال عنه ابن شاكر


أان بار الكتابة، وله ف قل الراع طرقةغرية حلو "،وال الصفدي: وكان بارع الكتابة في قلم الرقاع، ظرفا ذا عربية حلو: () وقال عنه ابن كير: كاتبه الإشاء بالديار المصرية، وآخر من برز في هذا الفن على أهل زمانه، وسيق سائر


..اقزنه 30)، ووصفه ابن تغری بردی بانه من سادات الكتاب وروسائم وفضلاهم


(3 وصاحب النظم الرئق والتر الفائق


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

تنهدت وأنا أمسك...

تنهدت وأنا أمسك الحديدة الباردة ذات رائحة البارود، موك 23... رفعت رأسي نحو ذلك العجوز الهزيل الصارخ ...

The idea of ​​t...

The idea of ​​tying and replacing car tires is considered one of the best ways to maintain the safet...

Regarding to th...

Regarding to the most common cancer affecting women worldwide we found that 96 %of women said breast...

The application...

The application of computer-based IS in accounting has become more widespread as a way to improve th...

البر والوفاء يس...

البر والوفاء يستديرون بأسلحتهم منضمين إلى أعداء الإسلام كر يشركوهم في قتل المسلمين وسليهم ؟. مشارك...

وكانت مشاعر الت...

وكانت مشاعر التغيظ في أفئدة المسلمين نحو أولئك اليهود قد بلغت ذروتها، إنهم هم الذين استخرجوا العرب ا...

يعتبر النقل الب...

يعتبر النقل البحري أحد الخدمات الرئيسية التي تساهم في تسهيل التبادل التجاري من خلال الخصائص التي يتم...

Exclusion crite...

Exclusion criteria: history or current diagnosis of asthma; any respiratory tract infection (includi...

الإنجليزي في مص...

الإنجليزي في مصر، بأن الإسلام نظام اجتماعي فاشل لأنه يضع النساء في وضع متدن ؟ (۱). من هنا، نجد خطاب ...

كانت غَزوةُ الأ...

كانت غَزوةُ الأحزابِ شَديدةَ الوقعِ على المسْلِمين؛ فقدِ اجتمَعَ عليهم الكفَّارُ واليهودُ ومَن تابَع...

قال علي بن أبي ...

قال علي بن أبي طلحة ، عن ابن عباس : نزلت هذه الآية في الرجل يطلق امرأته طلقة أو طلقتين ، فتنقضي عدته...

تتلخص وقائع الق...

تتلخص وقائع القضية بالآتي : بتاريخ ١٤/٩/١٤٣٦هـ وعند الساعة الثالثة والنصف عصرا قدمت لجمرك البطحاء س...