لخّصلي

التسيير هو النشاط المسؤول عن اتخاذ القرارات وصياغة الأهداف وتجميع الموارد المطلوبة واستخدامها بكفاءة وفعالية لتحقيق المؤسسة نموها واستقرارها من خلال مجموعة الوظائف المتمثلة في: التخطيط، ويتضح أن التسيير عبارة عن نشاط يسعى إلى تحقيق أهداف المؤسسة وذلك بالاستعمال الأمثل للموارد المالية و المادية و البشرية المتاحة لها ، والتي تكون في خدمة الوظائف الأساسية رقابة. - التسيير كما عرفه "فردريك تايلور"(01):هو علم مبني على قوانين وقواعد وأصول علمية قابلة للتطبيق على مختلف النشاطات الإنسانية"

• التسيير هو عملية إدارة وتوجيه الموارد لتحقيق الأهداف بأكبر قدر من الفعالية والكفاءة 1- التخطيط :وضع الأهداف وتحديد الموارد والوسائل اللازمة لتحقيقها 2- التنظيم: توزيع المهام وتحديد المسؤوليات لضمان تنفيذ الخطط بكفاءة 3- التوجيه:تحفيز الأفراد وتقديم الإرشادات لتحقيق الأهداف المرجوة وتقييم النتائج واتخاذ الإجراءات التصحيحية عند الحاجة . في الوقت المناسب. -(01):فريدريك تايلور –Winslow Taylor Frederick- هو مهندس ميكانيكي أمريكي ومؤسس الإدارة العلمية والتي تعرف ب:"التايلورية " ولد عام 1856 وتوفي عام 1915 وركزت أفكاره على تحسين الكفاءة الإنتاجية في بيئة العمل خاصة المصانع التسيير فن أم علم يدور جدل كبير بين رجال الفكر الإداري حول طبيعة التسيير, أهي علم أم فن أو علم وفن معا. فالتسيير علم يعني أنه يعتمد على الأسلوب العلمي عند ملاحظة المشكلات التسييرية وتحليلها وتفسيرها والتوصل إلى نتائج يمكن تعميمها. والتسيير فن يعني أن المدير يحتاج إلى خبرة ومهارة وذكاء في ممارسة عمله, وتعامله مع العنصر البشري لحفزه على الأهداف التنظيمية, لأنه ليس كل من درس علم التسيير قادر على تطبيقه. ففن التسيير هو القدرة على تطبيقه في مجالات مختلفة. - - أسس وأدوات التسيير في التعليم: التسيير في التعليم يشير إلى الإدارة الفعالة للموارد البشرية والمادية والتربوية لضمان تحقيق الأهداف التعليمية بأفضل الطرق الممكنة، يعتمد التسيير الناجح على أسس واضحة وأدوات فعالة تساعد في اتخاذ القرارات المناسبة وتنفيذها بكفاءة. أولا :أسس التسيير في التعليم :
• من خلال مشروع المؤسسة- 1- التخطيط:Planification - تحديد الأهداف التربوية والتعليمية بوضوح - وضع خطط قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى - توزيع الموارد المالية والبشرية بشكل فعال . - تحديد الأدوار والمسؤوليات لأعضاء الجماعة التربوية - وضع هيكلة واضحة للمؤسسة التعليمية (تنظيم العمل داخل المؤسسة بشكل منهجي ومنظم، من خلال تحديد الأدوار والمسؤوليات والعلاقات بين مختلف الأفراد، هذه الهيكلة تساعد على تحسين الآداء وضمان سير العمل بسلاسة وفعالية) - توزيع المهام والصلاحيات لضمان تحقيق الأهداف بكفاءة . - إنشاء لوائح داخلية لظبط سير العمل . 3- التوجيه والإشراف:Orientation et Supervision
  - تقديم التوجيه المستمر للجماعة التربوية - متابعة آداء العاملين (الطاقم التربوي والإداري) في المؤسسة - تصحيح المسار عند الحاجة لضمان الجودة
  • قياس مدى تحقيق الأهداف التعليمية من خلال الآداء 5- القيادة التربوية : Leadership Pédagogique - تحفيز العاملين بالمؤسسة بما فيها التلاميذ من خلال النتائج - تبني أسلوب القيادة المشتركة . التمدرس –الأجور . - تطبيقات العمل بالمصالح المالية 2- أدوات التخطيط و الإدارة :Outils de planification - الجداول الزمنية والخطط الدراسية الخاصة بالمدرسين - الخرائط التنظيمية للمؤسسة . 3- أدوات التقييم والقياس:Outils d’évaluation et de mesure - الإختبارات والإستبيانات - تقاريرالآداء لأعضاء الجماعة التربية Coordination. - الإجتماعات الدورية والندوات التربوية
    - الشبكات التربوية والتعاون بين المؤسسات .
    5- أدوات التحفيز والتطوير :Outils de motivation et de Développement - توفير بيئة تعليمية محفزة للتلاميذ
    - تشجيع أصحاب المبادرات وتحفيزهم سواء لأعضاء الجماعة التربوية أو التلاميذ على حد سواء . مما يسهم في تحسين جودة التعليم وتطوير الآداء المدرسي.

وعقلنة استخدامها : القوى العاملة، الهدف من هذه العملية هو تحسين جودة التعليم وضمان تحقيق النتائج المرجوة بأقل تكلفة وأعلى فعالية. أولا:عناصر تخصيص الموارد وانواعها بالمؤسسة التعليمية :

1. الموارد المالية والمادية:Ressources Financières et matérielles يتطلب تخصيص الميزانية بشكل دقيق على مختلف الأنشطة والبرامج التعليمية. يشمل ذلك الموظفين (الأجور) ، الوسائل التعليمية) ، 2. القوى العاملة: l’effectif
2. المعدات والتجهيزات : Equipements et fournitures
   توزيع المعدات مثل أجهزة الكمبيوتر،

تعريف التسيير Définition de la Gestion
التسيير هو النشاط المسؤول عن اتخاذ القرارات وصياغة الأهداف وتجميع الموارد المطلوبة واستخدامها بكفاءة وفعالية لتحقيق المؤسسة نموها واستقرارها من خلال مجموعة الوظائف المتمثلة في: التخطيط، التنظيم التوجيه والرقابة.
ويتضح أن التسيير عبارة عن نشاط يسعى إلى تحقيق أهداف المؤسسة وذلك بالاستعمال الأمثل للموارد المالية و المادية و البشرية المتاحة لها ، والتي تكون في خدمة الوظائف الأساسية
من: تخطيط، تنظيم، إدارة، رقابة.

• التسيير كما عرفه "فردريك تايلور"(01):هو علم مبني على قوانين وقواعد وأصول علمية قابلة للتطبيق على مختلف النشاطات الإنسانية"


• التسيير هو عملية إدارة وتوجيه الموارد لتحقيق الأهداف بأكبر قدر من الفعالية والكفاءة


• التسيير باختصار: تحديد الأهداف وتنسيق جهود الأشخاص لبلوغها ".
  يعتمد التسير على عدة أسس منها :

1- التخطيط :وضع الأهداف وتحديد الموارد والوسائل اللازمة لتحقيقها
2- التنظيم: توزيع المهام وتحديد المسؤوليات لضمان تنفيذ الخطط بكفاءة
3- التوجيه:تحفيز الأفراد وتقديم الإرشادات لتحقيق الأهداف المرجوة
4- الرقابة:متابعة الآداء،وتقييم النتائج واتخاذ الإجراءات التصحيحية عند الحاجة .
5- اتخاذ القرار:القدرة على تحليل البيانات والمعلومات واتخاذ القرارات الصحيحة
في الوقت المناسب.

-(01):فريدريك تايلور –Winslow Taylor Frederick- هو مهندس ميكانيكي أمريكي ومؤسس الإدارة العلمية والتي تعرف ب:"التايلورية " ولد عام 1856 وتوفي عام 1915 وركزت أفكاره على تحسين الكفاءة الإنتاجية في بيئة العمل خاصة المصانع
التسيير فن أم علم
يدور جدل كبير بين رجال الفكر الإداري حول طبيعة التسيير, أهي علم أم فن أو علم وفن معا. فالتسيير علم يعني أنه يعتمد على الأسلوب العلمي عند ملاحظة المشكلات التسييرية وتحليلها وتفسيرها والتوصل إلى نتائج يمكن تعميمها. والتسيير فن يعني أن المدير يحتاج إلى خبرة ومهارة وذكاء في ممارسة عمله, وتعامله مع العنصر البشري لحفزه على الأهداف التنظيمية, لأنه ليس كل من درس علم التسيير قادر على تطبيقه. ففن التسيير هو القدرة على تطبيقه في مجالات مختلفة. بينما إذا كان التسيير علم وفن في أن واحد فالمسير يجب أن يعتمد على الكتب والنظريات التسييرية ،بالإضافة إلى الخبرة العملية التي لاغنى عنها.

• 
  
  
  
  • أسس وأدوات التسيير في التعليم:
    التسيير في التعليم يشير إلى الإدارة الفعالة للموارد البشرية والمادية والتربوية لضمان تحقيق الأهداف التعليمية بأفضل الطرق الممكنة،يعتمد التسيير الناجح على أسس واضحة وأدوات فعالة تساعد في اتخاذ القرارات المناسبة وتنفيذها بكفاءة.
    أولا :أسس التسيير في التعليم :
  
  
  
  


• من خلال مشروع المؤسسة-
  1- التخطيط:Planification
  - تحديد الأهداف التربوية والتعليمية بوضوح
  - وضع خطط قصيرة ومتوسطة وطويلة المدى
  - توزيع الموارد المالية والبشرية بشكل فعال .
  2- التنظيم والإدارة : Organisation et Gestion
  - تحديد الأدوار والمسؤوليات لأعضاء الجماعة التربوية
  - وضع هيكلة واضحة للمؤسسة التعليمية (تنظيم العمل داخل المؤسسة بشكل منهجي ومنظم،من خلال تحديد الأدوار والمسؤوليات والعلاقات بين مختلف الأفراد،هذه الهيكلة تساعد على تحسين الآداء وضمان سير العمل بسلاسة وفعالية)
  - توزيع المهام والصلاحيات لضمان تحقيق الأهداف بكفاءة .
  - إنشاء لوائح داخلية لظبط سير العمل .
  3- التوجيه والإشراف:Orientation et Supervision
  
  - تقديم التوجيه المستمر للجماعة التربوية
  - متابعة آداء العاملين (الطاقم التربوي والإداري) في المؤسسة
  - تصحيح المسار عند الحاجة لضمان الجودة
  4- المراقبة والتقييم :Suivi et évaluation
  
  
  
  • قياس مدى تحقيق الأهداف التعليمية من خلال الآداء
    
    
    
    • تحليل الآداء(تحديد نقاط القوة والضعف واتخاذ القرارات بناء على النتائج)
      - إجراء تحسينات مستمرة لتحسين الآداء التعليمي .
      5- القيادة التربوية : Leadership Pédagogique
      
      
      
      • تحفيز العاملين بالمؤسسة بما فيها التلاميذ من خلال النتائج
      
      
      • تبني أسلوب القيادة المشتركة .
      
      
      • تعزيز بيئة العمل الإيجابية داخل المؤسسة التربوية .
        6- التشريع والقوانين :Législation et Lois
        
        
        
        • الإلتزام بالقوانين والتشريعات ذات الشأن التربوي
        
        
        • ضمان احترام حقوق وواجبات جميع الفاعلين بالمؤسسة .
        
        
        
        
      
      
      
      
    
    
    
    
  
  
  
  


• ثانيا : أدوات التسيير في التعليم :
  1- الأدوات التكنلوجية:Outils Technologiques
  - برمجيات الإدارة التعليمية .(التمدرس –الأجور ...الخ)
  - تطبيقات التواصل بين الإدارة والجماعة التربوية
  - تطبيقات التواصل بين الإدارة واولياء التلاميذ
  - تطبيقات العمل بالمصالح المالية
  2- أدوات التخطيط و الإدارة :Outils de planification
  et de Gestion
  - الجداول الزمنية والخطط الدراسية الخاصة بالمدرسين
  - جداول توزيع المهام بمختلف المصالح الإدارية
  - جداول توزيع المهام الجماعية والفردية للعمال المهنيين.
  - الخرائط التنظيمية للمؤسسة .
  - برامج تحليل البيانات التعليمية ( EXEL)
  3- أدوات التقييم والقياس:Outils d’évaluation et de mesure
  - الإختبارات والإستبيانات
  - تحليل نتائج التلاميذ لتحديد الفجوات التعليمية.
  - تقاريرالآداء لأعضاء الجماعة التربية
  4- أدوات التواصل والتنسيق: Outils de communication et de
  Coordination.
  - الإجتماعات الدورية والندوات التربوية
  
  - البريد الإلكتروني والرسائل الإدارية
  - الشبكات التربوية والتعاون بين المؤسسات .
  
  5- أدوات التحفيز والتطوير :Outils de motivation et de
  Développement
  - برامج التدريب والتكوين المستمر لأعضاء الجماعة التربوية
  - توفير بيئة تعليمية محفزة للتلاميذ
  
  - تشجيع أصحاب المبادرات وتحفيزهم سواء لأعضاء الجماعة التربوية أو التلاميذ على حد سواء .

وعليه يمكن القول أن التسيير الفعال في التعليم يتطلب تكامل هذه الأسس والأدوات لتحقيق بيئة تعليمية ناجحة ومستدامة ،مما يسهم في تحسين جودة التعليم وتطوير الآداء المدرسي.

2- تخصيص موارد المؤسسة، وعقلنة استخدامها :
تخصيص موارد المؤسسة التربوية وعقلنة استخدامها يشير إلى عملية توزيع الموارد المتاحة في المؤسسة التعليمية (كالمال، القوى العاملة، المعدات، والوقت) بشكل منظم وفعّال بحيث يتم الاستفادة منها بأقصى قدر ممكن لتحقيق الأهداف التعليمية والتربوية. الهدف من هذه العملية هو تحسين جودة التعليم وضمان تحقيق النتائج المرجوة بأقل تكلفة وأعلى فعالية.
أولا:عناصر تخصيص الموارد وانواعها بالمؤسسة التعليمية :

1. 
   

   الموارد المالية والمادية:Ressources Financières et matérielles
   يتطلب تخصيص الميزانية بشكل دقيق على مختلف الأنشطة والبرامج التعليمية. يشمل ذلك الموظفين (الأجور) ، المواد التعليمية (الكتب ،المناهج،الوسائل التعليمية) ،أدوات الصيانة والتصليح (وسائل عمل الحرفيين) .

   
   


2. 
   

   القوى العاملة: l’effectif
   تخصيص المعلمين والإداريين في الأماكن الأكثر احتياجًا وبناء جدول زمني يتناسب مع أولويات المؤسسة التعليمية.

   
   


3. 
   

   المعدات والتجهيزات : Equipements et fournitures
   
   توزيع المعدات مثل أجهزة الكمبيوتر، المواد التعليمية، والمرافق الرياضية وفقًا للاحتياجات الفعلية لكل قسم أو نشاط.

   
   


4. 
   

   الوقت : le temps
   إدارة الوقت بشكل فعال يتضمن تخصيص وقت الدراسة والمراجعة للتلاميذ، وكذلك تنظيم الأنشطة الدراسية بطريقة تضمن استفادة التلميذ بأقصى شكل ممكن.

   
   


5. 
   

   البرامج والمشاريع التعليمية:
   تخصيص الموارد لتطوير برامج تعليمية فعالة تلبي احتياجات التلاميذ والمجتمع المحيط.

   
   


6. 
   

   التكنولوجيا
   : يمكن أن تلعب التكنولوجيا دورًا كبيرًا في تحسين تخصيص الموارد عن طريق استخدام نظم إدارة التعلم، الأدوات الرقمية، والمنصات التعليمية لتوفير فرص تعليمية عالية الجودة.
   التخصيص الفعال للموارد في المؤسسات التعليمية يسهم في تحسين جودة التعليم ،ويضمن تحقيق الأهداف التربوية بكفاءة وعدالة ،مما ينعكس إيجابا على التلاميذ وأعضاء الجماعة التربوية والمجتمع ككل .
   مالمقصود ب: عقلنة إستخدام الموارد؟

   
   

• عقلنة استخدام الموارد تعني:إدارتها بشكل عقلاني ومنطقي لتحقيق أقصى فائدة بأقل هدر ممكن .


• عقلنة استخدام الموارد تعني:تبني نهج عقلاني ومنطقي في التفكير واتخاذ القرارات.
  يشمل ذلك:
  1- ترشيد الإستهلاك:استخدام الموارد بكفاءة ودون إسراف أوتبذير
  2- تحقيق الإستدامة:ضمان استمرارية الموارد للأجيال القادمة عبر الإستخدام المتوازن .
  3- تحسين الإنتاجية:استخدام الموارد بطريقة تزيد من الإنتاج والجودة بأقل تكلفة .
  4- الإعتماد على التكنلوجيا:تطبيق أساليب حديثة وذكية لتحسين استغلال الموارد.
  ويستخدم هذا المفهوم (عقلنة استخدام الموارد) في التعليم بهدف تحقيق أفضل النتائج بأقل تكلفة
  وأدنى تأثير سلبي

أهمية عقلنة استخدام الموارد:
• تحقيق أقصى استفادة:
ضمان استخدام الموارد المتاحة بالشكل الأمثل دون هدر أو تكرار.
• تحسين الأداء التعليمية:
تخصيص الموارد بشكل مدروس يعزز تجربة التعلم ويحقق نتائج أفضل للطلاب.
• التخطيط الاستراتيجي
: يساهم في خلق بيئة تعليمية مستدامة على المدى الطويل من خلال استخدام الموارد بطريقة مدروسة.
• مواكبة التطورات:
عقلنة الموارد تساهم في تحسين وتحديث النظام التعليمي بما يتماشى مع التغيرات في التكنولوجيا والمجتمع.
أهمية عقلنة استخدام الموارد في التعليم- :
1- تحسين جودة التعليم :
يضمن توفير الوسائل التعليمية الضرورية مثل:الكتب-الأجهزة الرقمية – المخابر- مما يعزز تجربة التعلم ويجعلها أكثر تفاعلية وفعالية
2- الإستدامة والحفاظ على الموارد:
يقل من الهدر في الإستهلاك ( الورق- الطاقة -الصيانة المستمرة للتجهيزات وعتاد العمل ) مما يدعم الإستدامة ويساهم في تقليل الأثر السلبي في التسيير .

3- تقليل التكاليف وزيادة الكفاءة
يساعد على ادارة الميزانية التعليمية بشكل أفضل مما يتيح تخصيص الموارد لمجالات أكثر أهمية مثل دورات تدريبية للمدرسين ،تطوير البرامج،والمناهج،إلى جانب دورات تدريبية للطاقم الإداري،تحسيس التلاميذ بأهمية عقلنة استخدام الموارد من خلال توعيتهم في الموضوع
4- تحقيق العدالة التعليمية :
يضمن توزيع الموارد بشكل عادل بين المناطق المختلفة ،مما يساعد في تقليل الفجوة التعليمية بين المدن والقرى والمناطق الأقل حظا .

5- تطوير قدرات التلاميذ والأساتذة :
من خلال استخدام الموارد بذكاء،يمكن توفير بيئة تعليمية تشجع على الإبداع والبحث العلمي ،مما يعزز مهارات الطلاب ويطور آداء الأساتذة
6- دعم استمرارية العملية التعليمية :
في حالات الطوارئ مثل الأزمات الاقتصادية أو الكوارث الطبيعية ،يساعد ترشيد الموارد في استمرار العملية التعليمية دون انقطاع .
إجمالًا، عملية تخصيص الموارد وعقلنة استخدامها في التعليم تعتبر أحد المحاور الأساسية في تحسين جودة النظام التربوي وضمان استدامته وتضمن بيئة تعليمية أفضل ، استدامة الموارد-تحقيق العدالة – وتطوير جودة التعليم بأقل تكلفة ممكنة .