لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

ولا يسكنون ولا يأخذون ولا يدعون إلا لأن الناس هكذا يريدون. حياةالإنسانفيهذاالعالمحياة ِضْمِني ٌَّةم َّدخلةفيحياةالناس، فلوفت َّشعنهالا يجدلهاأثًراإلافيعيونالناظرين، يتمث َّلليأ َّنالإنسانلوَعِلَمأْنسيصبحفييوٍممنأيامحياتهوحيًدافيهذاالعالم لايجدبجانبهأذنًاتسمعصوته، َع َّلُهيجدفيعالٍمغيرهذاالعالممنآذانالملائكة، إذاكانتحياةكلإنسانمتلاشيًةفيحياةالآخرين، بأنتلكالحياةالتينحسبهامتكثرةفيهذاالعالمحياٌةواحدةيت َّفقجوهرها، وتتع َّدد صورها كالبحر المائج نراه على البعد فنحسبه طرائق ِق َد ًدا، ولانجدلموجٍةمنأمواجه َحيًزا
لاح َّيفيهذاالعالمحياًةحقيقيةإلاذلكالشاذ ُّالغريبفيشئونهوأطوارهوآرائه
الذي كث ًيرا ما نسميه مجنونًا، فإن رضينا عنه بعض الرضا في بعض الأحايين سميناه فيلسو ًفا، فهو الذي يتولي شأن الإنسان وتغيير نظاماتهوقوانينه، أ ُّيقيمٍةلحياةامرئلاعمللهفيهاإلامعالجةنفسه، ويَ ْص ِد ُف نفسه عما تشتهي، ويسهر حيث لا يستعذب طعم السهر، حر ًصا على رضاء الناس وازدلا ًفا إلى قلوبهم. لما طلبوها ولا َك ِل ُفوا بها، وما جناها عليهم إلا كلف تاركيها برضاء شاربيها. ولكنكلفالمتقشفونبرضاءالمترفين َفتََ َّترُفوا، فلاتجدلفعله تأويًلاإلاخوفهمنسخطالناسواتقاءهمذمتهم، وكثًيراماقتلالخوفمنسخط الناسوالكلفبرضاهمذكاءالأذكياء، وعاقٍللايمنعهمنالإقدامعلىإصلاحشأنأمتهوتقويمهاإلاسخط
يرمي بالرسالة من رسائله في الصحيفة من الصحف، ثم يمضي لسبيلهُقُدًمافلايمشيوراءهاِمْشيََةالمتس ِّمعاُلمتج ِّسسليعلممارأُيالناسفيها، وهلسخطواعليهاأورضوابها؟!ولايمشيمتنقًلافيالمجامعوالأندية سائًلاعنهاك َّلغاٍدورائٍحليجدخًيرافيضحكويستبشر، بل كثًيرامارأيتهيسمعحديثالناسعنهفيَحاَليْرضاهموسخطهمساكنًاهادئًاكأنما يحدثون غيره ويعنون سواه، حتى كدت أتخيل ألا فرق عنده بين أَ ْح َسنْ َت َوأَ َج ْد َت، وما تُ َع ِّل ُق ُه على آرائه في رسائله من مد ٍح أو ذم، حتى كدت أحمل تلك الحالة الغريبة من أمره على البَ َل ِه والغفلة، لولا أنيفاتحته َم َّرًةفيذلكوسألته:»لملاتحفلبرأيالناسفيك؟ولملاتقرأمايكتبون
وتقويم معوجهم إلا بعد أن عرفت أني أستطيع أن أنزل منهم منزلة المعلم من المتعلم. والناسخاصٌةوعامٌة:أماخاصتهمفلاشأنليمعهم، ولا دخللكلمٍةمنكلماتيفيشأٍنمنشئونهم، فلاأفرحبرضاهمولاأجزعلسخطهم؛ ولمأتح َّدثمعهم، بلأنا أتجنبجهدالمستطيعأنأستمعمنهمكلمايتعلقبيمنخٍيرأو ٍّشر؛ فلاأحبأنيُ َك ِّدَرهاعلي َّمنهممكدٌر، ولم
فأناأسيربينهممسَيررجٍلبدأ
وتَِف ُّحأفاعيهوِصلالُه، ولايسرًةمخافةأنيَُهي َِّج
والصلال الناشرة فتعترض دون طريقه. فأناأحمداللهفيأمره، ولا يسمع إلا ما يطربه، فأكل أمره إلى الله وأستلهمه صواب الرأي فيه، حتى يجعل له من بعد ُع ٍسر يُ ْ ًسرا. بللأجدفينفوسهمأثًرامماكتبت، فلوأ َّنهذهالعشرةالملايينالتييحتضنهاهذانالجبلانأَْجَمَعْتأمرهاعلىالإعجاببي والرضاءعني، في نفسي من الملايين المعجبين. اليومتلاميذفيالمداس، أويُضِحَكالظرفاء. ليعلم كيف ينفذ إلى نفوسهم، وكيف يملكناصيةعقولهم، وعنفسادهاإلىصلاحها، َفَمثَلُُه َكَمثَِلالفارسالكذ َّاب، ضاربًا به. قد يكون الولع برضاء الناس، وطريًقامنطرقالهدايةللضالعنهالوأ َّنالفضيلةهيالُخلُقالمنتشرفيهموالغالب على أمرهم؛ و َع ِل َم أنها قدخالطتقلبه،


النص الأصلي

كثر الناس يعيشون في نفوس الناس أكثر مما يعيشون في نفوسهم؛ أي إنهم لا يتحركون
ولا يسكنون ولا يأخذون ولا يدعون إلا لأن الناس هكذا يريدون.
حياةالإنسانفيهذاالعالمحياة ِضْمِني ٌَّةم َّدخلةفيحياةالناس،فلوفت َّشعنهالا يجدلهاأثًراإلافيعيونالناظرين،أوآذانالسامعين،أوأفواهالمتكلمين.
يتمث َّلليأ َّنالإنسانلوَعِلَمأْنسيصبحفييوٍممنأيامحياتهوحيًدافيهذاالعالم لايجدبجانبهأذنًاتسمعصوته،ولاعينًاتنظرشكله،ولالسانًاير ِّددذكَره،لآثََرالموَت علىالحياة،َع َّلُهيجدفيعالٍمغيرهذاالعالممنآذانالملائكة،أوعيونالِجن َِّةمقاعد
يقتعدها، فيطيب له العيش فيها. إذاكانتحياةكلإنسانمتلاشيًةفيحياةالآخرين،فأ ُّيمانٍعيمنعنيمنالقول
بأنتلكالحياةالتينحسبهامتكثرةفيهذاالعالمحياٌةواحدةيت َّفقجوهرها،وتتع َّدد صورها كالبحر المائج نراه على البعد فنحسبه طرائق ِق َد ًدا، ونحسب كل موجة من أمواجهقسًمامنأقسامه،فإذادنونامنهلانرىغيره،ولانجدلموجٍةمنأمواجه َحيًزا
ثابتًا،ولاوصًفامعينًا. لاح َّيفيهذاالعالمحياًةحقيقيةإلاذلكالشاذ ُّالغريبفيشئونهوأطوارهوآرائه
وأعماله، الذي كث ًيرا ما نسميه مجنونًا، فإن رضينا عنه بعض الرضا في بعض الأحايين سميناه فيلسو ًفا، ونريد بذلك أنه نصف مجنون، فهو الذي يتولي شأن الإنسان وتغيير نظاماتهوقوانينه،وينتقلبهمنحاٍلإلىحالبمايقلبمنعاداته،ويح ِّولمنأفكاره. أ ُّيقيمٍةلحياةامرئلاعمللهفيهاإلامعالجةنفسه،وتذليلهاعلىالرضابما
يرضى به الناس، فيأكل ما لا يشتهي، ويَ ْص ِد ُف نفسه عما تشتهي، ويسهر حيث لا يستعذب طعم السهر، وينام حيث لا يطيب له المنام، ويلبس من اللباس ما يحرج
النظرات
صدره، أو يقصم ظهره، ويشرب من الشراب ما يحرق أمعاءه ويأكل أحشاءه، ويقف على ما يكره، ويمشي إلى ما لا يحب، ويَضحك لما يُبكي، ويَبكي لما يُضحك، ويبتسم لعدوه،ويق ِّطبفيوجهصديقه،وينفقفيدراسةمايسمونهعلمآدابالسلوك؛أَْيعلم الدهانوالمَلقزمنًالوأنفقُعَْشرِمْعَشاِرهفيدراسةعلممنعلومالحقيقة،لكاننابغته
الم َّبر َز فيه؛ حر ًصا على رضاء الناس وازدلا ًفا إلى قلوبهم. ليست شهوة الخمر من الشهوات الطبيعية المركبة في غرائز الناس، فلو لم يذوقوها
لما طلبوها ولا َك ِل ُفوا بها، وما جناها عليهم إلا كلف تاركيها برضاء شاربيها. وما كان الترف ُخلًُقامنالأخلاقالطبيعيةللإنسان،ولكنكلفالمتقشفونبرضاءالمترفين َفتََ َّترُفوا، فحملوافيذلكالسبيلمنشقاءالعيشوبلائهوأثقالالحياةومؤنهامان َّغصعليهم عيشهم، وأفسد عليهم حياتهم، وإنك لترى الرجل العاقل الذي يعرف ما يجب، ويعلم ما يأخذومايدع،يبيعمنزلهفينفقةالمأتم،وأثاَثمنزلهفينفقةالُعْرِس،فلاتجدلفعله تأويًلاإلاخوفهمنسخطالناسواتقاءهمذمتهم،وكثًيراماقتلالخوفمنسخط الناسوالكلفبرضاهمذكاءالأذكياء،وأَْطَفأَعقولالعقلاء،فكمرأينامنذك ٍّييظ ُّل طولحياتهخامًلامتلفًفالايجرؤعلىإظهارأثرمنآثارفطنتهوذكائهمخافة ُهْزءِ الناسوُسْخِرهم،وعاقٍللايمنعهمنالإقدامعلىإصلاحشأنأمتهوتقويمهاإلاسخط
الساخطين ونقمة الناقمين. وماأُعجبتبرجٍلفيحياتيإعجابيبأديٍبمنأدباءهذهالأمةمنالذينيملئون
الصدور والأسماع، يرمي بالرسالة من رسائله في الصحيفة من الصحف، ثم يمضي لسبيلهُقُدًمافلايمشيوراءهاِمْشيََةالمتس ِّمعاُلمتج ِّسسليعلممارأُيالناسفيها،وما حديثهمعنها،وهلسخطواعليهاأورضوابها؟!ولايمشيمتنقًلافيالمجامعوالأندية سائًلاعنهاك َّلغاٍدورائٍحليجدخًيرافيضحكويستبشر،أو ٍّشرافيبكىويبتئس؛بل كثًيرامارأيتهيسمعحديثالناسعنهفيَحاَليْرضاهموسخطهمساكنًاهادئًاكأنما يحدثون غيره ويعنون سواه، حتى كدت أتخيل ألا فرق عنده بين أَ ْح َسنْ َت َوأَ َج ْد َت، وأََسأَْتوأَْخَطأَْت،بلق َّلمارأيته—علىكثرةلصوقيبهوتفقديمواقعسمعهوبصره — يقرأ ما تكتبه الصحف عنه، وما تُ َع ِّل ُق ُه على آرائه في رسائله من مد ٍح أو ذم، حتى كدت أحمل تلك الحالة الغريبة من أمره على البَ َل ِه والغفلة، أو العظمة والكبرياء، لولا أنيفاتحته َم َّرًةفيذلكوسألته:»لملاتحفلبرأيالناسفيك؟ولملاتقرأمايكتبون
عنك؟«
234
الحياة الذاتية
فأجاب: »إنني ما أقدمت على الكتابة للناس في إصلاح شئونهم، وتقويم معوجهم إلا بعد أن عرفت أني أستطيع أن أنزل منهم منزلة المعلم من المتعلم.
والناسخاصٌةوعامٌة:أماخاصتهمفلاشأنليمعهم،ولاعلاقةليبهم،ولا دخللكلمٍةمنكلماتيفيشأٍنمنشئونهم،فلاأفرحبرضاهمولاأجزعلسخطهم؛
لأنيلمأكتبلهم،ولمأتح َّدثمعهم،ولمأُْشِهْدُهْمأمري،ولمأحضرهمَعَمِلي،بلأنا أتجنبجهدالمستطيعأنأستمعمنهمكلمايتعلقبيمنخٍيرأو ٍّشر؛لأنيراٍض عنفطرتيوسجيتيفياللغةالتيأكتببها،فلاأحبأنيُ َك ِّدَرهاعلي َّمنهممكدٌر، وعنآرائيومذاهبيالتيأودعهارسائلي،فلاأحبأنيشككنيفيهامنهممش ِّكٌك،ولم
يهبني الله من قوة الفراسة ما أستطيع أن أميز به بين مخلصهم و َم ُشوبهم فأُصغي إلى الأوللأستفيَدعلمه،وأعرضعنالثانيلأتقيغ َّشه،فأناأسيربينهممسَيررجٍلبدأ
يقطعمرحلًةلاب َّدلهأنيفرغمنهافيساعةمحدودة،ثمعلمأ َّنعلىيمينالطريق الذييسلكهروضًةتعتنقأغصانها،وتشتجرأفنانها،وتغردأطيارها،وتتألقأزهارها، وأ َّنعلىيسارهغابًاتزأرأسوده،وتَْعِويذئابه،وتَِف ُّحأفاعيهوِصلالُه،فمشىُقُدًمالا يلتفتيمنًةمخافةأنيلهوعنغايتهبشهواتسمعهوبصره،ولايسرًةمخافةأنيَُهي َِّج
بنظراته ُفضو َل تلك السباع ا ُلم ْق ِعيَ ِة، والصلال الناشرة فتعترض دون طريقه. وأماعامتهمفهمبينذك ٍّيقدوهبهاللهمنسلامةالفطرةوصفاءالقلبولين الوجدانمايعدهلاستماعالقولواتباعأحسنه،فأناأحمداللهفيأمره،وضعيٍفقدحيل بينه وبين نفسه فهو لا يرضى إلا عما يعجبه، ولا يسمع إلا ما يطربه، فأكل أمره إلى الله وأستلهمه صواب الرأي فيه، حتى يجعل له من بعد ُع ٍسر يُ ْ ًسرا. فأنا أكتب لا لأعجب الناس،بللأنفعهم،ولالأسمعمنهم:»أنتأحسنت«؛بللأجدفينفوسهمأثًرامماكتبت، فلوأ َّنهذهالعشرةالملايينالتييحتضنهاهذانالجبلانأَْجَمَعْتأمرهاعلىالإعجاببي والرضاءعني،ثمرأيتمنبينهارجًلاواحًداينتفعبماأقوللكانالواحدالمستفيدآثََر
في نفسي من الملايين المعجبين. أتدري لم عجز ُكت َّاب هذه الأمة عن إصلاحها؟ لأنهم يظنون أنهم لا يزالون حتى
اليومتلاميذفيالمداس،وأنهمجالسونبينأيديأساتذةاللغةيتل َّقونعنهمدروس البيان،فترىالواحدمنهميكتبوه ُّمهالمالئُقلبَهأنيُعجَباللغويين،أويروقالمنشئين، أويطربالأدباء،أويُضِحَكالظرفاء.ولايدخلفيبابأغراضهومقاصدهأنيتف َّقد المسلك الذي يريد أن يسلكه إلى قلوب الناس الذين يقولون إنه يعظهم، أو ينصح لهم،
235
النظرات
أو يهذبهم، أو يثقفهم؛ ليعلم كيف ينفذ إلى نفوسهم، وكيف يهجم على قلوبهم، وكيف يملكناصيةعقولهم،فيعدلبهاعنضلالهاإلىهداها،وعنفسادهاإلىصلاحها، َفَمثَلُُه َكَمثَِلالفارسالكذ َّاب،الذيتراهكليومحامًلاسيفهإلىالَجوهر ِّيير ِّصعلهقبضته، أوالحدادِليشحذَلهَح َّده،أوال َّصيَْقِلليجلَولهصفحته،ولاتراهيوًمافيساحةالحرب
ضاربًا به. قد يكون الولع برضاء الناس، والخوف من سخطهم مذهبًا من مذاهب الخير،
وطريًقامنطرقالهدايةللضالعنهالوأ َّنالفضيلةهيالُخلُقالمنتشرفيهموالغالب على أمرهم؛ بل لو كان الأمر كذلك لآثرت أن يعرض المرء نفسه على الفضيلة ذاتها من حيث هي لا من حيث تَ َش ُّخ ُص َها في أفعال الناس وأقوالهم، فإذا استوثق منها، و َع ِل َم أنها قدخالطتقلبه،وأخذت ُمْستََق َّرهامننفسهجعلهاميزانًايزنبهأقوالهوأفعالهكما يَِزُنبهأقوالالناسوأفعالهم،ثملايُبَاِليبعَدذلكأرَضواعنهأمسخطواعليه،أو
أحبوه أم أبغضوه، فإنما يبكي على الحب النساء


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

Talib, Fahad, M...

Talib, Fahad, Moza and Sharifa were on holiday with their family in Egypt. One quiet afternoon, they...

يظهر الحل في هذ...

يظهر الحل في هذه المرحله وكانه جاء بشكل فجائي ومن بعيد ويكون مصحوبا بحالات عاطفيه من النشوة والارتيا...

شهر الخير والبر...

شهر الخير والبركة والغفران، وهو شهر تعمّ فيه البركات وتكثر فيه الحسنات وتقل فيه السيئات؛ ففي شهر رمض...

في 1948، نظم ال...

في 1948، نظم السير لودفيج جوتمان مسابقة رياضية شارك فيها 16 من قدامى المحاربين في الحرب العالمية الث...

تميّزت بعدم قدر...

تميّزت بعدم قدرة الألمان على اجتياز الحدود الشماليّة لفرنسا حتّى نهاية الحرب؛ بسبب اعتماد الطّرفين ع...

Jasim’s wants t...

Jasim’s wants the customer to have the affordability of paying for the product so he can buy from a ...

تعريف الشخصيّة:...

تعريف الشخصيّة: مفهوم الشخصية اللغوي ؛ تستخدم كلمة شخص لتعنى نظر إلى أو حضر أمام أو عاين الشيء فنقول...

تعود إلى ماهية ...

تعود إلى ماهية (الغرافين)، لما ترتبط ذرات من الكربون مع بعضها بحيث تكون شكلا سداسيا، وحينما تلتصق عد...

The tourism ind...

The tourism industry is one of the largest in the world: o leading source of foreign exchange in at...

المبدأ الاول: ا...

المبدأ الاول: الانسان مكرم:ولقد }كرمنا بنى ادم{ بغض النظر عن لونه و جنسه ومعتقده ، ويقتضي تكرينه هذا...

تاعيرشتلاب عفد ...

تاعيرشتلاب عفد امم ةينوناق تلااكشإ اهنع بترت اهعونتو مجحلا ثيح نم ةيراجتلا تلاماعملا عسوت نإ ةيراجتل...

فمن د ضصس ف س ة...

فمن د ضصس ف س ةشوس ن ف و ن شخص ن أ ةس حاان م ذضبم ف ذه ةبش سيو فاا ضن فضس ض ح ذث بذا ً حضا ةبمىةج و...