لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (61%)

مقدمات الحرب العالمية الأولى : كانت مقدمات الحرب العالمية الأولى بالنسبة لمصر عامة وخاصة : اما العامة تبدو في انقسام الدول العظمى إلى معسكرين، اما المقدمات الخاصة للحرب فتعنى ما حدث في الدولة العثمانية من تقسيم مما كان ظاهرة معه ان الملك العثماني في سبيله إلى الزوال وسعي الدول في السيطرة علية وبخاصة الإمبراطورية البريطانية فمصر هي البلد ذات الأهمية الكبرى للمصالح الاستراتيجية والتي زادت من أهميتها أهمية قناة السويس والقطن المصري ، وخاصة أن مصر كانت أيضا تحت وصايتها الاقتصادية والمالية المفروضة عليها منذ عزل الخديوي إسماعيل 1 . والخطر العالمي لم يبدأ بطبيعة الحال مع قيام الحرب العالمية الأولى بل مع نذر هذه الحرب وتقلقل الوضع في منطقة البحر المتوسط ، باعتبار مصر تمثل المفتاح الرئيسي لحماية مصالح الإمبراطورية في المنطقة وما ورائها ، ومصداقا للأهمية العسكرية لتعيين اللورد كتشينر " ذو التيفة . واهتم كذلك بتأمين الوضع الداخلي الذي يحتفظ بمصر ساكنة هادئة ، وكان ذلك يعنى تصفية الحركة الوطنية في مصر ، وعلى هذا الأساس فإن كتشينر ابرز منذ وصولة إلى مصر السيادة الانجليزية ، فجعل دار المعتمد البريطاني هي المسئولة عن حكم البلاد ، خاصة وأنه سبق مجيئه التوسع في القوانين المقيدة للحريات ، ومنها تطبيق قانون المطبوعات ومن ذلك عدم اعطاء رخص جديدة لإصدار الصحف وتفتيش دور الطباعة ومصادرة الكتب الوطنية . وقد كان كتشينر من اشد المندوبين الساميين تعسفا مع الخديوي عباس ولم يكن يسمح بتعيين رئيس وزراء لا يوافق عليه ، بل واحيانا يزكى بعض الوزراء وحدث في 3 ابريل 1914 ان عين مصطفى فهمى رئيسا للوزراء وكلمه اللورد كتشينر ان يأخذ احمد حلمي وزيرا معه فقد وعده كتشيئر بذلك لظروفه المالية فرفض مصطفى فهمى وكانت مفاجأة لكتشينر وبدأت ازمه لجأ خلالها كتشينر الى الخديوي لحلها فاختار حسين رشدي رئيسا للوزراء ودخل احمد حلمي وزيرا للمعارف ، وكان هذا اول انتصار للخديوي على كتشينر وخرج الخديوي من انزوائه الذي فرضه عليه كتشينر بسيطرته على كل شيء فقام الخديوي بجوله في انحاء الوجه البحري استمرت من 28 ابريل الى 5 مايو وتسابق الاعيان والشعب الى الترحيب به واكتشف كتشينر تعلق الناس بعباس بعد ان ظن انه قضى على نفوذه ، وسافر كتشينر بعده الى لندن ليسعي في عزل عباس ( فقد كان كرهه لعباس شديدا ) ولم يعد ايهما الى مصر فعباس قامت الحرب وعزل في 19 ديسمبر ، أعلنت الحرب العالمية الأولى في منتصف ليلة 4 اغسطس عام 1914 ، ولذلك وضع الخط التلغرافي في قصر عابدين الذي كان بين الخديوي وحسين رشدي باشا قائم مقام الخديوي بأمر لندن تحت اشراف حكمدار البوليس المصري رسل بك Russel منذ 5 اغسطس ، وفي 2 نوفمبر 1914 اعلنت بريطانيا الاحكام العرفية بناء على نصيحة "شتهام " القائم بأعمال المعتمد البريطاني ، وقد صدر قانون برقم 10 لسنة 1914 يقضي بأن كل تجمهر من خمسة أشخاص على الأقل من شأنه تهديد الأمن ويعاقب عليه بمدد تبدأ من 16 شهر وقد تزيد إلى ثلاث سنوات وغرامة لا تقل عن عشرين جنية . ومنذ اللحظة الأولي كانت عين بريطانيا على الدولة العثمانية صاحبة السيادة علي مصر ، والتي سرعان ما أعلنت دخولها الحرب الى جانب دول الوسط - أعداء بريطانيا - ومن ثم واجهت بريطانيا موقف جديد ازاء مصر ، وفكرت كثيراً في وضعها وإزاء علاقتها بالدول الأخرى ، فمن الناحية القانونية لم تفعل انجلترا شيئاً طول سبعة وعشرين عاماً تجعل مركزها شرعياً في مصر ، وحافظت على المعاهدة المصرية التركية التي لا تسمح بان تقوم مصر بحرب أو تعلنها على أي دولة ، وقد أوقف ذلك معارضة الدول الكبرى وخاصة فرنسا . لذا اختلفت الآراء في لندن ، فقد صرح وزير الخارجية البريطاني ان موضوع الضم كان يدور في خلد السياسية البريطانية فتصبح مصر من المستعمرات البريطانية ، وفي نفس الوقت كان هناك من هم ضد سياسة الضم حيث يرون ان انجلترا تحتاج إلى كل كفاءتها لإدارة مجهود الحرب ، وان الضم سيسبب متاعب دولية . ومن ثم رؤى إن إعلان الحماية هو أسهل الطرق للحفاظ على الوضع في مصر ، ولم تكن بريطانيا بحاجة كبيرة لتبرير هذا الوضع ( مثلما فعلت عند امتلاكها لمصر ) ففي 18 نوفمبر كتب شيتهام الى جراي يقول : " ان الفكرة التي تنطوي عليها الحماية هي الاندماج في الامبراطورية البريطانية دون ان تفقد مصر شخصيتها " ، وبالرغم من إن الحماية في حد ذاتها تبدو نوعاً من انواع الاتفاق بين الطرفين ، لم يحدث مثل هذا الاتفاق بين احد من المصريين وبين الساسة الانجليز ، وقد تضمن اقتراح إعلان الحماية عرض عرش الخديوي على الأمير حسين كامل ، وقد حصلت الوكالة البريطانية على موافقة الخارجية على ان الحماية أفضل من الضم ، وعملت على إقناع حسين كامل لإعلانه سلطانا لمصر . وفي 18 ديسمبر عام 1914 اعلنت بريطانيا فرض حمايتها على مصر ، وقد اعلن الانجليز مع اعلان الحماية بيانا يقول " ان حكومة جلالته - أي الحكومة الإنجليزية - لديها الدلائل الواضحة بأنه منذ نشوب الحرب مع المانيا ، كان صاحب السمو عباس حلمي باشا خديوي مصر قد ألقى بنفسه وبشكل نهائي بين يدى اعداء جلالة ملك انجلترا . وهكذا تغير مركز مصر الدولي ، وأول ما يعنيه ذلك هو زوال السيادة العثمانية على مصر وان انجلترا تستطيع ان تقوم في مصر بكل ما يتفق والسير بالحرب الي النصر النهائي دون ان يقيدها المستقبل ، كما يعني ان يصبحالجيش البريطاني صاحب السلطة التنفيذية والتشريعية العليا في البلاد ، لذلك سرعان ما تم إلغاء وزارة الخارجية المصرية ،


النص الأصلي

مقدمات الحرب العالمية الأولى :


كانت مقدمات الحرب العالمية الأولى بالنسبة لمصر عامة وخاصة : اما العامة تبدو في انقسام الدول العظمى إلى معسكرين، اما المقدمات الخاصة للحرب فتعنى ما حدث في الدولة العثمانية من تقسيم مما كان ظاهرة معه ان الملك العثماني في سبيله إلى الزوال وسعي الدول في السيطرة علية وبخاصة الإمبراطورية البريطانية فمصر هي البلد ذات الأهمية الكبرى للمصالح الاستراتيجية والتي زادت من أهميتها أهمية قناة السويس والقطن المصري ، فأهمية مصر بالنسبة لبريطانية لا ترجع فقط إلى كونها الموقع الخطير بالنسبة الى مواصلات الإمبراطورية بل أيضا بحكم الموارد التي يمكن ان توفرها للحملة اثناء الحرب ، وخاصة أن مصر كانت أيضا تحت وصايتها الاقتصادية والمالية المفروضة عليها منذ عزل الخديوي إسماعيل 1 .


والخطر العالمي لم يبدأ بطبيعة الحال مع قيام الحرب العالمية الأولى بل مع نذر هذه الحرب وتقلقل الوضع في منطقة البحر المتوسط ، فمنذ أحداث المغرب أوائل عام 1911 وهجوم ايطالية على طرابلس الغرب تأكد لبريطانيا أهمية تعين رجل عسكري في مصر مثل كتشينر ، باعتبار مصر تمثل المفتاح الرئيسي لحماية مصالح الإمبراطورية في المنطقة وما ورائها ، فكان عليه أن يعمل على تامين الدفاع عن غرب قناة السويس بعد أن أمنت انجلترا الدفاع عن شرقه وذلك لتأمين موصلات الإمبراطورية إلى الهند والشرق الأقصى ، وقد صرح تشرشل وزير البحرية آنذاك بضرورة إنشاء محطة جديدة للمسعفات من الإسكندرية وإقامة حصن الدفاع عن هذه القاعدة، وبذلك أصبحت مصر في قلب الصراع .


ومصداقا للأهمية العسكرية لتعيين اللورد كتشينر " ذو التيفة . ليفة الحديدية " وتوليه كافة السلطات لإدارة الحرب في مصر إنه منذ أيامه الأولى في مصر عمل علي تحويلها الى رأس جسر للتنقل في شبة الجزيرة وفلسطين وسوريا اهتم ببناء الطرق الاستراتيجية والترسانة والسكك الحديدية وزيادة عدد القوات البريطانية الرابطة فيها كجزء من تهيئة مصر كقاعدة لبريطانية في الحرب ، واهتم كذلك بتأمين الوضع الداخلي الذي يحتفظ بمصر ساكنة هادئة ، وكان ذلك يعنى تصفية الحركة الوطنية في مصر ، وعلى هذا الأساس فإن كتشينر ابرز منذ وصولة إلى مصر السيادة الانجليزية ، فجعل دار المعتمد البريطاني هي المسئولة عن حكم البلاد ، وأصر على ان يكون له


1


مصطفى النحاس جبر : سياسة الاحتلال تجاه الحركة الوطنية من عام 1914 الى 1919 .


91


مكاناً خاصاً في البرتوكولات ، خاصة وأنه سبق مجيئه التوسع في القوانين المقيدة للحريات ، ومنها تطبيق قانون المطبوعات ومن ذلك عدم اعطاء رخص جديدة لإصدار الصحف وتفتيش دور الطباعة ومصادرة الكتب الوطنية .


وقد كان كتشينر من اشد المندوبين الساميين تعسفا مع الخديوي عباس ولم يكن يسمح بتعيين رئيس وزراء لا يوافق عليه ، بل واحيانا يزكى بعض الوزراء وحدث في 3 ابريل 1914 ان عين مصطفى فهمى رئيسا للوزراء وكلمه اللورد كتشينر ان يأخذ احمد حلمي وزيرا معه فقد وعده كتشيئر بذلك لظروفه المالية فرفض مصطفى فهمى وكانت مفاجأة لكتشينر وبدأت ازمه لجأ خلالها كتشينر الى الخديوي لحلها فاختار حسين رشدي رئيسا للوزراء ودخل احمد حلمي وزيرا للمعارف ، وكان هذا اول انتصار للخديوي على كتشينر وخرج الخديوي من انزوائه الذي فرضه عليه كتشينر بسيطرته على كل شيء فقام الخديوي بجوله في انحاء الوجه البحري استمرت من 28 ابريل الى 5 مايو وتسابق الاعيان والشعب الى الترحيب به واكتشف كتشينر تعلق الناس بعباس بعد ان ظن انه قضى على نفوذه ، وسافر عباس يوم الاربعاء 20 مايو الى استانبول وعين حسين رشدي قائم مقام الخديوي ، وسافر كتشينر بعده الى لندن ليسعي في عزل عباس ( فقد كان كرهه لعباس شديدا ) ولم يعد ايهما الى مصر فعباس قامت الحرب وعزل في 19 ديسمبر ، وكتشينر رقى الى وزير الحربية ، وجاء بدلا منه هنري مكماهون .


قيام الحرب والتمهيد لإعلان والحماية :


أعلنت الحرب العالمية الأولى في منتصف ليلة 4 اغسطس عام 1914 ، ولم يدري أحد متي ستتوقف ، وما سوف تسفر عنه ، وباعتبار مصر تمثل المفتاح الرئيسي الحماية مصالح الإمبراطورية البريطانية في المنطقة وما ورائها صرح تشرشل وزير البحرية آنذاك بضرورة إنشاء محطة جديدة للمسافات من الإسكندرية وإقامة حصن الدفاع عن هذه القاعدة ، وهكذا أصبحت مصر في قلب الصراع ، ولذلك وضع الخط التلغرافي في قصر عابدين الذي كان بين الخديوي وحسين رشدي باشا قائم مقام الخديوي بأمر لندن تحت اشراف حكمدار البوليس المصري رسل بك Russel منذ 5 اغسطس ، وفي 2 نوفمبر 1914 اعلنت بريطانيا الاحكام العرفية بناء على نصيحة "شتهام " القائم بأعمال المعتمد البريطاني ، وفرضت رقابة عسكرية صارمة علي كل شيء بقرار من الجنرال مكسويل ، وقد صدر قانون برقم 10 لسنة 1914 يقضي بأن كل تجمهر من خمسة أشخاص على الأقل من شأنه تهديد الأمن ويعاقب عليه بمدد تبدأ من 16 شهر وقد تزيد إلى ثلاث سنوات وغرامة لا تقل عن عشرين جنية .


ومنذ اللحظة الأولي كانت عين بريطانيا على الدولة العثمانية صاحبة السيادة علي مصر ، والتي سرعان ما أعلنت دخولها الحرب الى جانب دول الوسط - أعداء بريطانيا - ومن ثم واجهت بريطانيا موقف جديد ازاء مصر ، وفكرت كثيراً في وضعها


92


إزاء تركيا قانونياً ، وإزاء علاقتها بالدول الأخرى ، فمن الناحية القانونية لم تفعل انجلترا شيئاً طول سبعة وعشرين عاماً تجعل مركزها شرعياً في مصر ، وحافظت على المعاهدة المصرية التركية التي لا تسمح بان تقوم مصر بحرب أو تعلنها على أي دولة ، أما من الناحية الدولية فقد انتقلت السلطة في مصر بعد الاحتلال من الولاة إلى ممثلي امبراطورية قوية ، وقد أوقف ذلك معارضة الدول الكبرى وخاصة فرنسا .


لذا اختلفت الآراء في لندن ، وكان من بينها من يؤيد ضم مصر الي الامبراطورية البريطانية ، فقد صرح وزير الخارجية البريطاني ان موضوع الضم كان يدور في خلد السياسية البريطانية فتصبح مصر من المستعمرات البريطانية ، وفي نفس الوقت كان هناك من هم ضد سياسة الضم حيث يرون ان انجلترا تحتاج إلى كل كفاءتها لإدارة مجهود الحرب ، وان الضم سيسبب متاعب دولية .


ومن ثم رؤى إن إعلان الحماية هو أسهل الطرق للحفاظ على الوضع في مصر ، ولم تكن بريطانيا بحاجة كبيرة لتبرير هذا الوضع ( مثلما فعلت عند امتلاكها لمصر ) ففي 18 نوفمبر كتب شيتهام الى جراي يقول : " ان الفكرة التي تنطوي عليها الحماية هي الاندماج في الامبراطورية البريطانية دون ان تفقد مصر شخصيتها " ، وبالرغم من إن الحماية في حد ذاتها تبدو نوعاً من انواع الاتفاق بين الطرفين ، لم يحدث مثل هذا الاتفاق بين احد من المصريين وبين الساسة الانجليز ، فلم يكن ذلك سوي وليد للمعترك الدولي الذي اشتعل ، وقد تضمن اقتراح إعلان الحماية عرض عرش الخديوي على الأمير حسين كامل ، وقد حصلت الوكالة البريطانية على موافقة الخارجية على ان الحماية أفضل من الضم ، وعملت على إقناع حسين كامل لإعلانه سلطانا لمصر .


وفي 18 ديسمبر عام 1914 اعلنت بريطانيا فرض حمايتها على مصر ، وقد اعلن الانجليز مع اعلان الحماية بيانا يقول " ان حكومة جلالته - أي الحكومة الإنجليزية - لديها الدلائل الواضحة بأنه منذ نشوب الحرب مع المانيا ، كان صاحب السمو عباس حلمي باشا خديوي مصر قد ألقى بنفسه وبشكل نهائي بين يدى اعداء جلالة ملك انجلترا ......... ثم يقول البيان من الحقائق المذكورة اعلاه يتضح أن الحقوق على مصر سواء للسلطان أو الخديوي السابق قد انتقلت الى جلالة ملك انجلترا " .


وهكذا تغير مركز مصر الدولي ، فمن ناحية خرجت مصر من سلطان تركيا ، ومن ناحية أخري تحولت من كونها دولة محتلة الى دولة محمية ، وأول ما يعنيه ذلك هو زوال السيادة العثمانية على مصر وان انجلترا تستطيع ان تقوم في مصر بكل ما يتفق والسير بالحرب الي النصر النهائي دون ان يقيدها المستقبل ، كما يعني ان يصبحالجيش البريطاني صاحب السلطة التنفيذية والتشريعية العليا في البلاد ، لذلك سرعان ما تم إلغاء وزارة الخارجية المصرية ، وتحويل ملحقاتها الى دار المعتمد البريطاني الذي صار مندوبا ساميا ، وتحول مجلس الوزراء المصري الي مجرد هيئة استشارية ،


مصطفي النحاس جبر : سياسة الاحتلال تجاه الحركة الوطنية ( 1914 : 1919 ) .


93


وعلي اية حال لم يلقي الاجراء البريطاني بإعلان الحماية تأييد السلطات المصرية ، ولا تأييد الشعب المصري .


انتهز الإنجليز إعلان الحماية وقاموا في اليوم التالي بخلع الخديوي عباس حلمي الثاني لأنه كان يحاول أن ينتهج سياسة إصلاحية ويتقرب إلى المصرين ويقاوم الاحتلال البريطاني ، وكان عباس خارج مصر حيث سافر الى الآستانة في صيف عام 1914 فطلب منه السفير الإنجليزي عدم العودة ومغادرة الأستانة لان وجوده بها سيشجع الاتراك على ارسال حمله لاستعادة مصر وطلب منه السفر إلى ايطاليا ونصحه


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

أولا - نشأة الا...

أولا - نشأة الانترنت: نشأت شبكة الانترنت ومعظم تعليقاتها في وسط علمي، بما في ذلك شبكة الويب التي طور...

https://lms.ele...

https://lms.elearning.edu.sa/bbcswebdav/pid-56712136-dt-content-rid-152613564_1/courses/EHCT-INET231...

الدور المحتمل ل...

الدور المحتمل لمنتدى الدول المصدرة للغاز في الأسواق تعكس الاتجاهات الدولية في أسواق الهيدروكربونات ص...

كن لم تعثر عليه...

كن لم تعثر عليه في مساء يوم الاثنين شعرت ماريلا بالضيق لأنها لم تر ى مشبك الجمشت وبحثت عنه في كل مكا...

فرضية التوالد ا...

فرضية التوالد الذاتي : تقول النظرية بأن الغازات البركانية )كالميتان واألمونيا CO2 )التي نتجت من األر...

Can I help you ...

Can I help you , ma'am ? Yes , please , if you could . I'd like to return a pair of jeans that my ...

في الفيديو المص...

في الفيديو المصور، قمت بإجراء سلسلة من التجارب على مواد مختلفة تشمل الخشب والزجاج والحجر والحديد وال...

المقدمة في إطار...

المقدمة في إطار الاحتفاء بجهود التلاميذ ومتابعتهم، قرر الأستاذ تقديم خيارين مختلفين للترفيه: إنشاد ق...

ذكر سلطنة محمد ...

ذكر سلطنة محمد بن محمود وهو الرابع من ملوك الدولة الغزنوية. ملك بعد وفاة أبيه في شهر ربيع الآخر سنة...

حلرةالب 䏤ǻLj큟䏽ʋ䏤...

حلرةالب 䏤ǻLj큟䏽ʋ䏤ȊLj鸋䐂ʋ䏤ȕLj䐟䐅ʋ䏤ȤLj⌨䐉ʋ䏤ȳLj䐌ʋ䏤ɃLj䐐ʋ䏤ɋLj䐒ʋ䏤ɔLj⌘䐕ʋ䏤ɛLj䐖ʋ䏤ɝLj福䐗ʋ䏤ɬLj⽪䐛ʋ䏤ɷLj핾䐝ʋ䏤ɼLjỬ䐟ʋ䏤ʉLj糯䐢ʋ䏤ʞLj뢞䐧ʋ䏤ʡ...

FUELS AND COMBU...

FUELS AND COMBUSTION Fuel: Any material that can be burned to release thermal energy. Most familia...

القسم الثالث: أ...

القسم الثالث: أدلة صحة القرآن: أهداف القسم: 1- أن يأخذ الدارس فكرة عامة عن كتاب النبأ العظيم أن ي...