لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

قال القاضي أبو الفضل : حسب المتأمل أن يحقق أن كتابنا هذا لم نجمعه لمنكر نبوة نبينا صلى الله عليه و سلم و لا لطاعن في معجزاته فنحتاج إلى نصب البراهين عليها وتحصين حوزتها حتى لا يتوصل المطاعن إليها و نذكر شروط المعجز و التحدي و حده و فساد قول من أبطل نسخ الشرائع ورده بل ألفناه لأهل ملته الملبين لدعوته المصدقين لنبوته ليكون تأكيدا في محبتهم له و منماة لأعمالهم و ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم


النص الأصلي

قال القاضي أبو الفضل : حسب المتأمل أن يحقق أن كتابنا هذا لم نجمعه لمنكر نبوة نبينا صلى الله عليه و سلم و لا لطاعن في معجزاته فنحتاج إلى نصب البراهين عليها وتحصين حوزتها حتى لا يتوصل المطاعن إليها و نذكر شروط المعجز و التحدي و حده و فساد قول من أبطل نسخ الشرائع ورده بل ألفناه لأهل ملته الملبين لدعوته المصدقين لنبوته ليكون تأكيدا في محبتهم له و منماة لأعمالهم و ليزدادوا إيمانا مع إيمانهم
و بنيتنا أن نثبت في هذا الباب أمهات معجزاته و مشاهير آياته لتدل على عظيم قدره عند ربه و أتينا منها بالمحقق و الصحيح الإسناد و أكثره مما بلغ القطع أو كاد و أضفنا إليها بعض ما وقع في مشاهير كتب الأئمة
و إذا تأمل المتأمل المنصف ما قدمناه من جميل أثره و حميد سيره و براعة علمه ورجاحة عقله و حلمه و جملة كماله و جميع خصاله و شاهد حاله و صواب مقاله ـ لم يمتر في صحة نبوته و صدق دعوته
و قد كفى هذا غير واحد في إسلامه و الإيمان به
فروينا عن الترمذي و ابن قانع وغيرهما بأسانيدهم ـ أن عبد الله بن سلام قال : لما قدم رسول الله صلى الله عليه و سلم المدينة جئته لأنظر إليه فلما استبنت وجهه عرفت أن وجهه ليس بوجه كذاب
حدثنا به القاضي الشهيد أبو علي رحمه الله قال : حدثنا أبو الحسين الصيرفي و أبو الفضل بن خيرون عن أبي يعلى البغدادي عن أبي علي [ 86 ] السنجي عن ابن محبوب عن الترمذي حدثنا محمد بن بشار حدثنا عبد الوهاب الثقفي و محمد بن جعفر و ابن أبي عدي و يحيى بن سعيد عن عوف بن أبي جميلة الأعرابي عن زرارة ابن أوفى عن عبد الله بن سلام الحديث
و عن أبي رمثة التيمي : أتيت النبي صلى الله عليه و سلم و معي ابن لي فأريته فلما رأيته قلت : هذا نبي الله
و روى مسلم و غيره أن ضمادا لما وفد عليه فقال له النبي صلى الله عليه و سلم : [ إن الحمد لله نحمده ونستعينه من يهده الله فلا مضل له و من يضلل فلا هادي له وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له و أن محمدا عبده ورسوله ] قال له : أعد علي كلماتك هؤلاء فلقد بلغن قاموس البحر هات يدك أبايعك
و قال جامع بن شداد : كان رجل منا يقال له طارق فأخبر أنه رأى النبي صلى الله عليه و سلم بالمدينة فقال : [ هل معكم شيء تبيعونه ؟ قلنا : هذا البعير قال : ] بكم [ ؟ قلنا : بكذا و كذا و سقا من تمر فأخذ بخطامه و سار إلى المدينة ] فقلنا : بعنا من رجل لا ندري من هو و معنا ظعينة فقالت : أنا ضامنة لثمن البعير رأيت وجه رجل مثل القمر ليلة البدر لا يخيس فيكم
فأصبحنا فجاء رجل بتمر فقال : أنا رسول رسول الله صلى الله عليه و سلم إليكم يأمركم أن تأكلوا من هذا التمر و تكتالوا حتى تستوفوا ففعلنا
و في خبر الجلندى ملك عمان ـ لما بلغه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم يدعوه إلى الإسلام ـ قال الجلندى : و الله لقد دلني على هذا النبي الأمي أنه لا يأمر بخير إلا كان أول آخذ به و لا ينهي عن شيء إلا كان أول تارك له و أنه يغلب فلا يبطر و يغلب فلا يضجر و يفي بالعهد و ينجر الموعود و أشهد أنه نبي
و قال [ نفطويه ] ـ في قوله تعالى : { يكاد زيتها يضيء و لو لم تمسسه نار } : هذا مثل ضربه الله تعالى لنبيه صلى الله عليه و سلم يقول : يكاد منظره يدل على نبوته و إن لم يتل قرآنا كما قال ابن رواحة :
( لو لم تكن فيه آيات مبينة لكان منظره ينبيك بالخبر )
و قد آن أن نأخذ في ذكر النبوة و الوحي و الرسالة و بعده في معجزة القرآن و ما فيه من برهان و دلالة
اعلم أن الله جل اسمه قادر على خلق المعرفة في قلوب عباده و العلم بذاته و أسمائه و صفاته و جميع تكليفاته ابتداء دون واسطة لو شاء كما حكي عن سنته في بعض الأنبياء و ذكره بعض أهل التفسير في قوله : { وما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا } [ سورة الشورى / 42 ، الآية : 51 ]
و جائز أن يوصل إليهم جميع ذلك بواسطة تبلغهم كلامه و تكون تلك الواسطة إما من غير البشر كالملائكة مع الأنبياء أو من جنسهم كالأنبياء مع الأمم و لا مانع لهذا من دليل العقل
و إذا جاز هذا و لم يستحل و جاءت الرسل بما دل على صدقهم من معجزاته وجب تصديقهم في جميع ما أتوا به لأن المعجزة مع التحدي من النبي صلى الله عليه و سلم قائم مقام قول الله : صدق عبدي فأطيعوه و اتبعوه و شاهد على صدقه فيما يقوله و هذا كاف
و التطويل فيه خارج عن العرض [ 87 ] فمن أراد تتبعه وجده مستوفي في مصنفات أئمتنا رحمهم الله
فالنبوة في لغة من همز مأخوذة من النبأ و هو الخبر و قد لا تهمز على هذا التأويل تسهيلا
و المعنى أن الله تعالى أطلعه على غيبه و أعلمه أنه نبيه فيكون نبي منبأ فعيل بمعنى مفعول أو يكون مخبرا عما بعثه الله تعالى به و منبئا بما أطلعه الله عليه فعيل بمعنى فاعل و يكون عند من لم يهمزه من النبوة و هو ما ارتفع من الأرض و معناه أن له رتبة شريفة و مكانة نبيهة عند مولاه منيفة فالوصفان في حقه مؤتلفان
و أما الرسول فهو المرسل و لم يأت فعول بمعنى مفعل في اللغة إلا نادرا و إرساله أمر الله بالإبلاغ إلى من أرسله إليه و اشتقاقه من التتابع و منه قولهم : جاء الناس أرسالا إذا اتبع بعضهم بعضا فكأنه ألزم تكرير التبليغ أو ألزمت الأمة اتباعه
و اختلف العلماء : هل النبي و الرسول بمعنى أو بمعنيين ؟ فقيل : هما سواء و أصله من الإنباء و هو الإعلام و استدلوا بقوله تعالى : { و ما أرسلنا من قبلك من رسول و لا نبي } فقد أثبت لهما معا الإرسال قال : و لا يكون النبي إلا رسولا و لا الرسول إلا نبيا
و قيل : هما مفترقان من وجه إذ قد اجتمعا في النبوة التي هي الاطلاع على الغيب و الإعلام بخواص النبوة أو الرفعة لمعرفة ذلك و حوز درجتها و افترقا في زيادة الرسالة للرسول و هو الأمر بالإنذار و الإعلام كما قلنا
و حجتهم من الآية نفسها التفريق بين الإسمين و لو كانا شيئا واحدا لما حسن تكرارهما في الكلام البليغ قالوا : و المعنى : ما أرسلنا من رسول إلى أمة أو نبي ليس بمرسل إلى أحد
و قد ذهب بعضهم إلى أن الرسول من جاء بشرع مبتدإ و من لم يأت به نبي غير رسول و إن أمر بالإبلاغ و الإنذار
و الصحيح و الذي عليه الجماء الغفير أن كل رسول نبي و ليس كل نبي رسولا
و أول الرسل آدم و آخرهم محمد صلى الله عليه و سلم
و في حديث أبي ذر رضي الله عنه : [ إن الأنبياء مائة ألف و أربعة و عشرون ألف نبي ]
و ذكر أن الرسل منهم ثلاثمائة و ثلاثة عشر أولهم آدم عليه السلام
فقد بان لك معنى النبوة و الرسالة و ليستا عند المحققين ذاتا للنبي و لا وصف ذات خلافا للكرامية و في تطويل لهم و تهويل ليس عليه تعويل
و أما الوحي فأصله الإسراع فلما كان النبي يتلقى ما يأتيه من ربه بعجل سمي وحيا و سميت أنواع الإلهامات وحيا تشبيها بالوحي إلى النبي و سمي الخط وحيا لسرعة حركة يد كاتبه و وحي الحاجب و اللحظ سرعة إشارتهما و منه قوله تعالى : { فأوحى إليهم أن سبحوا بكرة و عيشا } أي أومأ و رمز و قيل : كتب و منه قولهم : الوحا الوحا أي السرعة
و قيل أصل الوحي السر و لإخفاء و منه سمي الإلهام وحيا و منه : { و إن الشياطين ليوحون إلى أوليائهم } أي يوسوسون في صدروهم و منه قوله : { و أوحينا إلى أم موسى } أي ألقي في قلبها
و قد قيل ذلك في قوله تعالى : { و ما كان لبشر أن يكلمه الله إلا وحيا } [ 88 ] أي ما يلقيه في قلبه دون واسطة
اعلم أن تسميتنا ما جاءت به الأنبياء معجزة هو أن الخلق عجزوا عن الإتيان بمثلها و هي على ضربين : ضرب هو من نوع قدره البشر فعجزوا عنه فتعجيزهم عنه فعل لله دل على صدق نبيه كصرفهم عن تمني الموت و تعجيزهم عن الإتيان بمثل القرآن على رأي بعضهم و نحوه
و ضرب هو خارج عن قدرته فلم يقدروا على الإتيان بمثله كإحياء الموتى و قلب العصا حية و إخراج ناقة من صخرة و كلام شجرة و نبع الماء من الأصابع و انشقاق القمر مما لا يمكن أن يفعله أحد إلا الله فكون ذلك على يد النبي صلى الله عليه و سلم من فعل الله تعالى و تحديه من يكذبه أن يأتي بمثله تعجيز له
و اعلم أن المعجزات التي ظهرت على يد نبينا صلى الله عليه و سلم دلا ئل نبوته و براهين صدقه ـ من هذين النوعين معا ـ و هو أكثر الرسل معجرة و أبهرهم آية و أظهرهم برهانا كما سنبينه و هي ـ في كثرتها ـ لا يحيط بها ضبط فإن واحدا منها ـ و هو القرآن ـ لا يحصى عدد معجزاته بألف و لا ألفين و لا أكثر لأن النبي صلى الله عليه و سلم قد تحدى بسورة منه فعجز عنها
قال أهل العلم : { إنا أعطيناك الكوثر } فكل آية أو آيات منه بعددها و قدرها معجزة ثم فيها نفسها معجزات على ما سنفصله فيما انطوى عليه من المعجزات
ثم معجزاته صلى الله عليه و سلم على قسمين : قسم منها علم قطعا و نقل إلينا متواترا كالقرآن فلا مرية و لا خلاف بمجيء النبي به و ظهوره من قبله و استدلاله بحجته و إن أنكر هذا معاند جاحد فهو كإنكاره وجود محمد صلى الله عليه و سلم في الدنيا
و إنما جاء اعتراض الجاحدين في الحجة به فهو في نفسه و جميع ما تضمنه من معجز معلوم ضرورة
و وجه إعجازه معلوم ضرورة و نظرا كما سنشرحه
قال بعض أئمتنا : و يجري هذا المجرى على الجملة أنه قد جرى على يديه صلى الله عليه و سلم آيات و خوارق عادات إن لم يبلغ واحد منها معينا القطع فيبلغه جميعها فلا مرية في جريان معانيها على يديه و لا يختلف مؤمن و لا كافر ـ أنه جرت على يديه عجائب و إنما خلاف المعاند في كونها من قبل الله
و قد قدمنا كونها من قبل الله و أن ذلك بمثابة قوله : صدقت
فقد علم وقوع مثل هذا أيضا من نبينا ضرورة لاتفاق معانيها كما يعلم ضرورة جود حاتم و شجاعة عنترة و حلم أحنف لاتفاق الأخبار الواردة عن كل واحد منهم على كرم هذا و شجاعة هذا و حلم هذا و إن كان كل خبر بنفسه لا يوجب العلم و لا يقطع بصحته
و القسم الثاني ما لم يبلغ مبلغ الضرورة و القطع و هو على نوعين : نوع مشتهر منتشر رواه العدد و شاع الخبر به عند المحدثين و الرواة و نقلة السير و الأخبار كنبع الماء من بين الأصابع و تكثير الطعام
و نوع منه اختص به الواحد و الإثنان و رواه العدد اليسير و لم يشتهر اشتهار غيره لكنه إذا جمع إلى مثله اتفقا في المعنى و اجتمعا على الإتيان بالمعجز كما قدمناه
قال القاضي أبو الفضل [ 89 ] : و أنا أقول صدعا بالحق : إن كثيرا من هذه لآيات المأثورة عنه صلى الله عليه و سلم معلومة بالقطع :
أما انشقاق القمر فالقرآن نص بوقوعه و أخبرعن و جوده و لا يعدل عن ظاهر إلا بدليل و جاء برفع احتماله صحيح الأخبار من طرق كثيرة و لا يوهن عزمنا خلاف أخرق منحل عرى الدين و لا يلتفت إلى سخافة مبتدع يلقي الشك على قلوب ضعفاء المؤمنين بل نرغم بهذا أنفه و ننبذ بالعراء سخفه
و كذلك قصة نبع الماء و تكثير الطعام ـ رواها الثقات و العدد الكثير عن الجماء الغفير عن العدد الكثير من الصحابة
و منها ما رواه الكافة عن الكافة متصلا عمن حدث با من جملة الصحابة و إخبارهم أن ذلك كان في موطن اجتماع الكثير منهم في يوم الخندق و في غزوة بواط و عمرة الحديبية و غزوة تبوك و أمثالها من محافل المسلمين و مجمع العساكر و لم يؤثر عن أحد من الصحابة مخالفة للراوي فيما حكاه و لا إنكار لما ذكر عنهم أنهم رأوه كما رآه فسكوت الساكت منهم كنطق الناطق إذ هم المنزهون عن السكوت على باطل و المداهنة في كذب و ليس هناك رغبة و لا رهبةتمنعهم ولو كان ما سمعوه منكرا عندهم و غير معروف لديهم لأنكره كما أنكر بعضهم على بعض أشياء رواها من السنن و السير و حروف القرآن و خطأ بعضهم بعضا و وهمه في ذلك مما هو معلوم فهذا النوع كله يلحق بالقطعي من معجزاته لما بيناه
و أيضا فإن أمثال الأخبار التي لا أصل لها و بنيت على باطل لا بد بعد مرور الأزمان و تداول الناس و أهل البحث من انكشاف ضعفها و خمول ذكرها كما يشاهد في كثير من الأخبار الكاذبة و الأراجيف الطارئة و أعلام نبينا هذه الواردة من طريق الأحاد لا تزداد مع مرور الزمان إلا ظهورا و مع تداول الفرق و كثرة طعن العدو و حرصه على توهينها و تضعيف أصلها و اجتهاد الملحد على إطفاء نورها إلا قوة و قبولا و للطاعنين عليها إلا حسرة و غليلا
و كذلك إخباره عن الغيوب و إنباؤه بما يكون و كان معلوم من آياته على الجملة بالضرورة
و هذا حق لا غطاء عليه و قد قال به من أئمتنا القاضي و الأستاذ أبو بكر و غيرهما رحمهم الله و ما عندي أوجب قول القائل : إن هذه القصص المشهورة من باب خبر الواحد إلا قلة مطالعته للأخبار و روايتها و شغله بغير ذلك من المعارف و إلا فمن اعتنى بطرق النقل و طالع الأحاديث و السير لم يرتب في صحة هذه القصص المشهورة على الوجه الذي ذكرناه
و لا يبعد أن يحصل العلم يالتواتر عند واحد و لا يحصل عند آخر فإن أكثر الناس يعلمون ـ بالخبر ـ كون بغداد موجودة و أنها مدينة عظيمة و دار الإمامة و الخلافة و آحاد من الناس لا يعلمون اسمها فضلا عن وصفها و هكذا يعلم الفقهاء من أصحاب مالك بالضرورة و تواتر النقل عنه ـ أن مذهبه إيجاب قراءة [ 90 ] أم القرآن في الصلاة للمنفرد و الإمام وإجزاء النية في أول ليلة من رمضان عما سواه و أن الشافعي يرى تجديد النية كل ليلة و الاقتصار في المسح على بعض الرأس و أن مذهبهما القصاص في القتل بالمحدد و غيره و إيجاب النية في الوضوء واشتراط الولي في النكاح و أن أبا حنيفة يخالفهما في هذه المسائل وغيرهم ممن لم يشتغل بمذاهبهم و لا روى أقوالهم لا يعرف هذا من مذاهبهم فضلا عمن سواه
و عند ذكرنا آحاد هذه المعجزات نزيد الكلام فيها بيانا إن شاء الله تعالى


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

ارشادات بخصوص ا...

ارشادات بخصوص المراسلات الواردة: التأكد من صحة العنوان على المظروف قبل فتحه لاحتمال ورودة خطأ مع ال...

اقتران اورانوس ...

اقتران اورانوس مع المشتري حيكون بالمنزل الثامن عندكم بالثور معناتها مال ملك املاك دخل مادي قيمه مادي...

تتناول هذه الور...

تتناول هذه الورقة البحثية مقارنة بين منهجيتي الفلاسفة اليونانيين أفلاطون وأرسطو في الفكر الاقتصادي و...

عندما توفي صلاح...

عندما توفي صلاح الديف وأصبح في ظؿ رحمة الله، كانت الظروؼ التيأفرزتولاتازؿقائمة،وكانتالأمةالإسلاميةفي...

ثالثا - رؤية ال...

ثالثا - رؤية الجوير لعلم الاجتماع الثقافي - الشائعات والشباب انموذجا : ذكر الجوير في كتابه الشائعات...

It is necessary...

It is necessary to have an accurate and organized method for submitting and confirming bids for publ...

It will be impl...

It will be implemented for flexibly moving and sensing inner problems. Using precision hardware comp...

ولكل رياضة من ه...

ولكل رياضة من هذه الرياضات أيضا قواعد خاصة بها،وتخضع لقانون الألعاب الرياضية الذي اعتمده الاتحاد الد...

حد أبرز تطبيقات...

حد أبرز تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدية هو في مجال البرمجة اللغوية العصبية. يتم تدريب نماذج الذكا...

Cybercriminals ...

Cybercriminals take advantage of security holes and vulnerabilities found in systems and exploit the...

Positive accoun...

Positive accounting theory examines a range of relationships, or contracts, in place between the ent...

مقدمة عرفت أورب...

مقدمة عرفت أوربا خلال القرنين 15 و16م بداية انبعاث ما سمي بالنهضة الأوربية. فما هي أهم أسباب هذه ال...