لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (التلخيص باستخدام خوارزمية التجزئة)

مولده وتعليمه عاش الطاف حسین حالى فى فترة عصيبة من تاريخ شبه القارة الهندية التي شهدت خفوت آخر ضوء للدولة المغولية في الهند بعد حكم استمر عدة قرون، وظل معه حتى وفاته وفي عام ۱۸۷۲ ذهب حالى إلى لاهور فعمل في "گورنمنٹ بك د بو" "مخزن كتب الحكومة" مصصحا للكتب المترجمة من الإنجليزية إلى الأردية لمدة أربع سنوات تعرف خلالها على الأدب الإنجليزي. وفي ذلك يقول: فلماذا تغنى أغنية لا تناسب العصر لقد مضت أيام قرض الغزل يا حالي ومن هذا المنطلق اختار حالى لنفسه أسلوبا مختلفا في الأدب بعد أن ترك نظم الغزل بالأسلوب التقليدى القديم، وكانت البداية أثناء إقامته بلاهور حيث أسس محمد حسين آزاد "انجمن پنجاب" "جمعية البنجاب" عام ١٨٧٤م بلاهور تحت إشراف الجنرال هالرايد رئيس مكتب تعليم البنجاب، وشارك بأربع منظومات هي: بركهارت" "المطر" و "نشاط اميد" و "نشاط الأمل" و "مناظرات رحم وإنصاف" مناظرة بين الرحمة والإنصاف" "حب" "وطن" "حب" "الوطن" وقد قرئت هذه القصائد ترك حالي لاهور بعد انتهاء عمله بها، وعندما ذهب حالي إلى على كرهـ لأول مرة وشاهد مدرسة العلوم ومبانيها وإدارتها والمسئولين عنها كتب عنها بالتفصيل عندما رجع إلى دهلى وبعد كتابة حالي للمسدس بدأ يكتب في الجوانب المتنوعة للحياة القومية علمية وتعليمية واقتصادية واجتماعية بأسلوب خاص يفيض عمقا في المشاعر واتساعا في النظر وإحساسا بالحزن والألم لما آلت إليه أحوال بلاده. وهكذا يتضح لنا مدى التطور الفكرى والعقلى من خلال كتاباته ومؤلفاته أولاً: المثنويات وتضم "مناظره تعصب وإنصاف" و "رحم وإنصاف" و "بركهارت" و نشاط اميد" و "حب وطن".


النص الأصلي

مولده وتعليمه عاش الطاف حسین حالى فى فترة عصيبة من تاريخ شبه القارة الهندية التي شهدت خفوت آخر ضوء للدولة المغولية في الهند بعد حكم استمر عدة قرون، وبعد أن لفظت تلك الدولة آخر أنفاسها بفشل ثورة التحرير عام ١٨٥٧م، وبسطت نفوذها السياسي على شبه القارة التي أدخلتها ضمن مستعمراتها عاش الطاف حسین حالی (١٨٣٧- ١٩١٤م). فقد ولد بمدينة پاني پت عام( ١٢٥٣ هـ / ١٨٣٧م)، وقد كان اجداده من الأسر العريقة أصحاب الأملاك، فمن سلسلة أسرته خواجه ملك على العالم الكبير المشهور وكانت له أملاك كثيرة بالقرب من پاني پت التي كان قاضيا عليها، ، أما والد حالی خواجة ايزد بخش تلقى حالى تعليمه بالأسلوب القديم، ولم يكن تعليما منتظما، فقد حفظ القرآن أولا، ثم بدأ فى تعلم اللغة العربية وقواعدها على حاجي إبراهيم حسين الأنصارى، السابعة عشرة، قبل أن ينتهى من تعليمه. ولما كان حالى مولعا بالإطلاع والدرس، فقد ترك پانی پت، وذهب إلى مدينة دهلي. وأقام بها ما يقرب من عام ونصف، ودرس فيها بعض كتب النحو والصرف والعروض في اللغة العربية، ودرس المنطق وغيره على فواز شاه على العالم المشهور، والواعظ الكبير في تلك الفترة ، وفى عام ١٨٥٥م رجع إلى پانی پت وظل بها عاما، فاضطر إلى الرجوع لبلدته ثانية، وظل بها ما يقرب من اربع سنوات قضاها فى الدرس والإطلاع ، والشيخ محب الله، والشيخ ار على، كما أطلع على كتب الأدب مستعينا بالقواميس والشروح مما أضاف إلى فكره وثقافته الكثير. وظائفه وقد اضطر إلى تلك الوظيفة، ورجع إلى مدينة باني بت بعد اندلاع الثورة، وقد ظل بتلك المدينة أربع سنوات دون عمل، نظرا للظروف الاقتصادية المتدهورة، والآثار السيئة التى ترتبت على فشل الثورة، ثم عمل مربيا للأولاد عند الشاعر الكبير نواب مصطفى خان شيفته لمدة ثمانى سنوات في جهانگیر آباد بعد مقابلته له، وظل معه حتى وفاته وفي عام ۱۸۷۲ ذهب حالى إلى لاهور فعمل في "گورنمنٹ بك د بو" "مخزن كتب الحكومة" مصصحا للكتب المترجمة من الإنجليزية إلى الأردية لمدة أربع سنوات تعرف خلالها على الأدب الإنجليزي. وفي عام ۱۸۸۷ م عمل حالی فی بورڈ نگ هاوس میں طلبہ کی اتالیق مربیا في المدينة الجامعية بكلية ايجسن بلاهور، واستمر فى هذه الوظيفة ثمانية أشهر فقط رجع بعدها إلى العمل في المدرسة الإنجليزية العربية بدهلي بمرتب ضئيل، حتى تقابل مع سر آسمان جاه بهادر" في علی گڑهـ عام ۱۸۸۷م الذي عينه بمرتب كبير في حيدر آباد حيث ظل بها إلى عام ۱۸۸۹م، ثم طلب الاستقالة من وظيفته القديمة، وعاد إلى بائى يت ليقضى بقية حياته في التأليف والتصنيف، وقد ارتبط حالى بالطبقة المتوسطة وبأخلاقها وبطابعها الذي اتسم بالكفاح إلى جانب البساطة والمودة والإخلاص والتراحم، حتى أصبحت تلك الصفات جزءا من شخصية حالي، كما كانت مفتاح شخصيته وفنه أيضا فقد كان حالى على خلق حميد وحياء شديد، بل كان قلبه مفعما بالمشاعر الطيبة، والمشاركة القومية الصادقة، وكانت له أمال كبيرة، وطموحات واسعة من أجل قومه. وقد جمع حالي بين كثير من الصفات والمهارات فقد كان شاعرا كبيرا وناشرا وأديبا عظيما، وكاتبا للتراجم وسير الحياة وبعض المقالات الأدبية الجيدة ، علاوة على نشاطه في المجتمع الهندى خاصة بعد لقائه بسرسيد احمد خان في دهلي ثم فى على گڑھ، وإيمانه بحركته وبأهميتها، لذا كان من أوائل المعاونين لسرسيد في هذه الحركة، وقام فيها بدور كبير بارز، وقابل كثيرا من الشخصيات الهندية، كما زار العديد من مدن الهند. الذي شعره المرحلة الأولى : فن الغزل بدأ حالى حياته الشعرية في دهلي، وهو في السابعة عشر من عمره، وكانت بدايته في فن الغزل، وقد تتلمذ على الشاعر الكبير مرزا غالب الذي سُرَّ باستعداد حالى لأن يكون شاعرا، لكن حالى لم يبق فى دهلى سوى عام ونصف. أما صلته باستاذه قلم تنقطع ، إذ كان يرسل إليه غزلياته لإصلاحها. وكان لصحبته له ثماني سنوات أثر كبير في شاعريته، ونضج موهبته الأدبية ، إذ تخلص من جانب من الأسلوب القديم للشعر الذي اتسم بالمبالغة والتكلف فكتب مولود شريف ذات الصبغة الدينية التي تتميز بحمية العقيدة. وفي عام ١٨٦٥ م نظم حالى قصيدة مدحية بالأسلوب التقليدي، وأرسلها إلى مرزا غالب الذي كان تأثيره فيها واضحا على أسلوب حالى، إلى جانب تأثير أسلوب شيفته عليه في تلك الفترة وهكذا تعلم حالى من مرزا غالب رقة الخيال وحسن الأداء كما تعلم من شيفته التعبير عن العواطف، وبساطة اللغة وصفائها، حالي أنا المستفيد من شيفته فى قرض الشعر إننى تلميذ مرزا (غالب) وأنا أقلد مير أما غزليات حالي في هذه الفترة فيتضح فيها أثر غالب وشيفته. وفي عام ١٨٦٩ م توفى مرزا غالب فكتب حالى "مرثية "غالب" في شكل تركيب بند، ثم توفى مصطفى خان شيفته في نفس العام، فانتهت تلك الفترة التي كان متأثرا فيها بهذين الأستاذين الكبيرين، وكانت صلته فيها بالدين قوية، كما اتضح من أشعاره التي عبر فيها عن عواطفه ومشاعره الدينية، وعن حبه للرسول صلى الله عليه وسلم وتعلقه به ). لكنه لم يترك ذلك المرحلة الثانية : الشعر الحديث وقد استفاد في هذه المرحلة الشعرية من إقامته في لاهور حيث اكتسب خبرة علمية وعملية عميقة، وكون رأيا خاصا به في سياسة البلاد، وأحوال المجتمع. وقد ساعده عمله في الترجمات كما أشرنا في الإطلاع الجيد على الأدب الإنجليزي بما اتسم به من البساطة والصفاء، وقد أدى ذلك إلى شعور حالي بتدهور الأدب الشرقي وعدم ملائمته لظروف العصر ومتغيراته، وقد تمنى حالى أن يتطور الشعر الأردي بحيث يواكب العصر، ويتخلص من جموده وتعقيده بحيث يكون بسيطا صافبا واقعيا وتعد هذه المرحلة في شعر حالى هى المرحلة التي عبر فيها عن إشفاقه لسوء حال قومه، وتدهور أحوالهم، وقد تأثر بالحركة الإصلاحية لسرسيد احمد خان من ناحية، كما تأثر بالأدب الإنجليزي، واتساع موضوعاته، وبساطة بيانه، وواقعيته من ناحية أخرى، ورأى أن الشعر التقليدى لا يفيد في هذا الميدان بقدر ما يفيد الشعر الجديد الذي ينبه قومه ويحثهم على النهضة، ويأخذ بأيديهم إلى الطريق القويم للحياة )، وفي ذلك يقول: فلماذا تغنى أغنية لا تناسب العصر لقد مضت أيام قرض الغزل يا حالي ومن هذا المنطلق اختار حالى لنفسه أسلوبا مختلفا في الأدب بعد أن ترك نظم الغزل بالأسلوب التقليدى القديم، وجعل الشعر القومي والملى والإصلاحي والأخلاقي ميدان عمله الأساسى . وكانت البداية أثناء إقامته بلاهور حيث أسس محمد حسين آزاد "انجمن پنجاب" "جمعية البنجاب" عام ١٨٧٤م بلاهور تحت إشراف الجنرال هالرايد رئيس مكتب تعليم البنجاب، وقد كانت تلك الجمعية تعقد مجالس شعرية من نوع جديد قائم على الموضوعات المختلفة عن النظام الكلاسيكي الواحد للشعر الأردى القديم. وكان هدف هذه الجمعية تطوير الشعر بحيث يستوعب متغيرات العصر، ويتخلص من جموده القديم. لم يكن حالى من مؤسسى الجمعية، وقد ساهم بدور فعال في جلساتها، وشارك بأربع منظومات هي: بركهارت" "المطر" و "نشاط اميد" و "نشاط الأمل" و "مناظرات رحم وإنصاف" مناظرة بين الرحمة والإنصاف" "حب" "وطن" "حب" "الوطن" وقد قرئت هذه القصائد ترك حالي لاهور بعد انتهاء عمله بها، وذهب إلى دهلى عام ١٨٧٥م، وهناك قام بعدد من الأعمال الهامة منها الكتابة فى مجلة "تهذيب الأخلاق" التي كان يصدرها سرسيد احمد خان إضافة إلى كتابته في مجلة "المعهد العلمي" بعلی گڑه. وفي نفس العام كتب شعرا بعنوان "مباركباد" بمناسبة عيد ميلاد الملكة فيكتوريا وافتتاح مدرسة العلوم بعلى كرهـ، وأرسل هذا الشعر إلى سرسيد هذا الشعر الذي يعده غلام وفي تلك الفترة كان سرسيد يعمل جاهدا على إيقاظ المسلمين من سباتهم، وعلى إصلاح أحوالهم، وعندما رأى فى حالى الاستعداد والهمة في العمل على نهوض قومه طلب منه أن يكتب شعرا فى تدهور المسلمين آنذاك فكتب حالي مسدسه المعروف بـ مد وجزر الإسلام" ونشره عام ۱۸۷۹م، والذى بدأ منه الشعر القومي في الأردية. وقد اشتهر هذا المسدس بين الناس ولاقى قبولا كبيرا، وردد الناس أشعاره منذ طبعته الأولى، ولم ينجح أحد في هذا الفن مثلما نجح حالي الذي بدأت شهرته بسبب أشعار هذا المسدس باعتباره شاعرا قوميا). وفي هذه الفترة أصبح حالي أكثر اتزانا، وبدا الناس يشهدون بجدارته العلمية، وقد قام حالي بعدد من الأعمال العلمية، وأدى بعض الخدمات القومية أثناء إقامته بدهلي في مجالات مختلفة دينية وفكرية وسياسية وغيرها عن طريق أشعاره، هذا إلى جانب الموضوعات النثرية الهامة. وعندما ذهب حالي إلى على كرهـ لأول مرة وشاهد مدرسة العلوم ومبانيها وإدارتها والمسئولين عنها كتب عنها بالتفصيل عندما رجع إلى دهلى وبعد كتابة حالي للمسدس بدأ يكتب في الجوانب المتنوعة للحياة القومية علمية وتعليمية واقتصادية واجتماعية بأسلوب خاص يفيض عمقا في المشاعر واتساعا في النظر وإحساسا بالحزن والألم لما آلت إليه أحوال بلاده. وهكذا يتضح أن حالى لم يكتب الأدب للأدب فقط، وإنما كتبه بهدف إصلاحي فقد سيطرت العاطفة القومية على أعماله كما رأيناه بوضوح في قصيدة تعصب وإنصاف" في شكل المثنوى، وكذلك مثنوى راست گوئی و مناظر واعظ و شاعر ". كما كتب حالي بعض المنظومات منها مرثية في فساد دهلي وخرابها، ومرثية حکیم محمود خان صاحب التي رسم فيها صورة التناقض بين عظمة المسلمين في الماضي، وانحطاطهم في زمنه، فقد اشتهر كذلك بأنه خطيب له ألفاظه القوية المؤثرة التي خاطب بها المسلمين لينبههم ويشحذ هممهم ليتحرروا مما وقعوا فيه من ذل وهوان، وقد ساهم حالى بشعره في الكثير من المناسبات والأحداث القومية في البلاد، وهكذا يتضح لنا مدى التطور الفكرى والعقلى من خلال كتاباته ومؤلفاته أولاً: المثنويات وتضم "مناظره تعصب وإنصاف" و "رحم وإنصاف" و "بركهارت" و نشاط اميد" و "حب وطن". ثانيا: مسدس "مد وجزر إسلام" ثالثا: شكوه هند رابعا: كلياته وتضم الجزء الأول والثانى، وقد نُشر فيها ديوانه مع مقدمة شعر وشاعرى. اليهودي: مناجات بيو و شيب. حالى، ويضم منظومات أردية متفرقة. ثامناً: مجموعة نظم فارسي، كتب حالى فى كل فنون الشعر الأردى وأشكاله من الغزل والقصيدة والرثاء والرباعي والقطعة والنظم الشعر الحديث). وقد تناول في شعره كثيرا من الموضوعات كالأخلاق والنصيحة وشعر الأطفال وشعر المرأة والموضوعات القومية والملية، ولقد انقسم فن الغزل إلى ثلاث مراحل: المرحلة الأولى: من عام ١٨٦٣ وحتى عام ١٨٧٤م، المرحلة الثانية: من عام ١٨٧٤ وحتى عام ۱۸۹۳م،


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

Lakhasly. (2024...

Lakhasly. (2024). وتكمن أهمية جودة الخدمة بالنسبة للمؤسسات التي تهدف إلى تحقيق النجاح والاستقرار. Re...

‏ Management Te...

‏ Management Team: A workshop supervisor, knowledgeable carpenters, finishers, an administrative ass...

تسجيل مدخلات ال...

تسجيل مدخلات الزراعة العضوية (اسمدة عضوية ومخصبات حيوية ومبيدات عضوية (حشرية-امراض-حشائش) ومبيدات حي...

My overall expe...

My overall experience was good, but I felt like they discharged me too quickly. One night wasn't eno...

- لموافقة المست...

- لموافقة المستنيرة*: سيتم الحصول على موافقة مستنيرة من جميع المشاركين قبل بدء البحث. - *السرية*: سي...

تعزيز الصورة ال...

تعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية بوصفها نموذجًا عالميًا في ترسيخ القيم الإنسانية ونشر...

وصف الرئيس الأم...

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها "مأساوية"، متعه...

Mears (2014) A ...

Mears (2014) A system of justice that could both punish and rehabilitate juvenile criminals was the ...

تراجع مكانة الق...

تراجع مكانة القضية الفلسطينية في السياسة الدولية فرض على الجزائر تحديات كبيرة، لكنه لم يغيّر من ثواب...

أيقونة الكوميدي...

أيقونة الكوميديا والدراما بقيمة 100 مليون دولار. قابل عادل إمام ولد عام 1940 في المنصورة، مصر، وبدأ ...

أتقدم إلى سموكم...

أتقدم إلى سموكم الكريم أنا المواطن / أسامة سلطان خلف الله الحارثي، السجل المدني رقم/١٧٣٧٣٨٣ ، بهذا ا...

[1] الحمد لله ...

[1] الحمد لله رب العالمين وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمدًا أخذه ورسوله صلى ...