لخّصلي

أولاا _ الصيوان: وهو مستور بالجلد ويكون الجلد شديد الالتصاق بالغضروف على وجهه الأمامي, ذن. أو شحمة الأ External Auditory Meatus مجرى السمع الظاهر: سم يستره الجلد الذي 2.5 والأنس ي وهذا مهم في وقاية غشاء الطبل من الصدمات. طول المجرى حوالي يجاوره من الأمام المفصل الفكي ئم والعصب مثلث التوا يساهم في تعصيب الأذن الظاهرة كل من الفرع الأذني الصدغي من العصب رقبي التروية الدموية: اتي الظاهر في الخلف. وتدعى صندوق الطبل, الجزء وهو غشاء الطبل 9 - 8 غشاء الطبل كما تشاهد عليه النافذة المدورة والنافذة البيضية وقناة فاللوب التي يسكنها ة الجانبية. الجدار العلوي _الجدار السفلي: _ الجدار الأمامي : وفي تحتوي صندوقة الطبل عظيمات للسمع الغشاء المخاطي التنفس ي. تتألف من رأس يتمفصل مع السندان وعنق ونتوئين أمامي وجانبي ومن قبضه Malleus Incus يتألف : أطول من الأمامية, وقاعده تسد النافذة البيضية ومثبتة عليها بإطار ليفي. يخرج من قناة فاللوب ويسير على الجدار الخلفي للصندوقه ويخرج من الأمامي ماراا أنس ي عظم المطرقة. Tensor tympani تعصبها Stapidius muscles _ عضلة الركاب تنشأ من الهرم على الجدار الخلفي للأذن الوسطى وترتكز على عنق الركاب تتعصب من العصب الوجهي. Eustachian Tube _ نفير أوستاش سم تصل بين الأذن الوسطى والبلعوم الأنفي ثلثه العلوي عظمي وثلثاه 3 وهو قناة طولها حوالي وظيفته معادلة الضغط على جانبي غشاء الطبل. عند الأطفال. وأعرض وأقصر منه عند البالغين مما يفسر تكرر التهابات الأّذن الوسطى التروية الدموية للأذن الوسطى: أما التصريف اللمفاوي فيذهب تتعصب حسيا اً ا من الضفيرة الطبلية عبر شعب من العصب البلعومي اللساني وغصن من العصب Inner Ear تيه عظمي يحتوي بداخله التيه الغشائي وتتوضع في عظم الصخرة. تتألف من وهو عبارة عن تجاويف محفورة في عظم الصخرة تشمل القوقعة العظمية والدهليز والأقنية نصف الدائرية العظمية حيث تكون ممتلئة باللمف المحيطي. تتشكل القوقعة من دورتين لولبيتين ونصف تلتف حول الع القوقعي. الدورة القاعدية للقوقعة تتوافق مع الخرشوم الذي يبرز في جوف الأذن الوسطى. أما من الداخل فإن القوقعة تنقسم إلى ثلاث منحدرات أو أقنية وهي: ناة الطبلية (السقالة القناة الدهليزية (السقالة الدهليزية) في الأعلى والتي تتصل بالنافذة البيضية والق حيث يصبح اللمف المحيط الرئيسة هي شاردة الصوديوم ويكون التيه الغشائي ممتلئا ا باللمف الباطن وشاردته الأساسية هي شاردة . +K البوتاسيوم( والخلفية والعلوية. تتوضع الأقنية نصف الدائرية في ثلاث مستويات متعامدة وهي الأفقية (الجانبية) تتوضع القناتان الأفقيتان في الجهتين في مستوى واحد, بينما تقع القناة الخلفية في جهة مع مستوى القناة العلوية في الجهة الأخرى وتنفتح هذه الأقنية على القريبة حيث تنتهي كل قناة بانتفاخ يدعى المجل الذي يحتوي على خلايا مسؤولة عن التوازن مشكلة أهدابها بتماس مع كتلة من مادة هلامية تسبح في اللمف الباطن تدعى القديح وهي مسؤولة عن التوازن المحرض بالتسارع الزاوي (الدائري). تي تكون أهدابها Stereo cillias Kinocilium دب حركي طويل الظهرية الحركية إقياء وغثيان)) عند تنبيه الدهليز. – هبوط ضغط الطبلية في الأسفل بواسطة organ of Corti وهو العضو المسؤول عن السمع يتوضع على الغشاء القاعدي ويقسم إلى قسمين قسم خارجي وقسم النفق الخلايا المهدبة التي تقسم إلى نوعين خلايا مهدبة داخلية وخلايا مهدبة خارجية. الخلايا المهدبة الداخلية: -1 لايا خلية تشكل صفا ا واحداا من الخلايا محاطة بخ 3500 المراكز الدماغية, ملامسة للغشاء السقفي الذي يتوضع فوقها, العصبونات التي تنقل المعلومات (السيالة العصبية) باتجاه المراكز العصبية. الخلايا المهدبة خلية مشكلة ثلاث صفوف من الخلايا 11000 تتوضع على الجانب الخارجي من نفق كورتي, بعض هذه الأهداب تكون ملتصقة بالغشاء السقفي المتوضع فوقها وهي بعكس الخلايا المهدبة الداخلية الغشاء السقفي يطفو داخل اللمف الباطن. للأذن وظيفتان وظيفة سمعية وظيفة المستقبل للقدرة السمعية. سيالة عصبية تنتقل عبر العصب الحلزوني إلى المراكز العصبية وهذا هو الجهاز بالديسبل الجهاز الناقل للصوت: عن طريق عظيمات السمع من غشاء الطبل إلى النافذة البيضية وهو الطريق الأهم والرئيس ي. وظيفة الأذن الخارجية: ديسبل على 10 2000 التواترات من تساهم الأذن الخارجية في تحديد جهة الصوت بالإعتماد على الفارق الزمني بين لحظة وصول الصوت إلى كل أذن. ن الأذن. وظيفة غشاء الطبل: يفصل الأذن الخارجية عن الأذن الوسطى, ت إلى النافذة البيضية, والقسم الثالث وهو الأهم ينتقل عن طريق العظيما لطبل مع ديسبل, العظيمات السمعية يؤدي إلى نقص سمع مقداره حوالي ديسبل مما يدل على أن غشاء الطبل يلعب دور ذن الباطنة, حاجز دون انتقال الصوت إلى الأ ديسبل فقط . وظيفة الأذن الوسطى 30 الأذن الباطنة مع معاوضة ضياع الطاقة العائد إلى المعاوقة السمعية, هذا الضياع قد يصل حتى 50 الصوتي ويتم تأمين ذلك كما يلي: من أجل تأمين اهتزاز أمثل لغشاء الطبل وعظيمات السمع فإن مساواة الضغط على جانبي غشاء الطبل حيث يقوم نفير أوستاش بتعديل كمية الهواء المحتواة ضمن الأذن الوسطى ويؤمن : حيث أن قبضة المطرقة أطول من الذراع الطويل للسندان بحوالي

• أ مرة من السطح الفعّال للصفيحة 17 هو أكبر بـ تأثير المساحة ديسبل . 25 القاعدية للركابة مما يعطي كسباا قدره حوالي وبالتالي يزيل التأثير التعاكس ي الذي يمكن أن من الوصول الفعّال للإهتزازات الصوتية إلى النافذة المدورة تضاد في التأثير على الغشاء القاعدي داخل الحلزون. الوظيفة الأخرى المهمة للأذن الوسطى هي دورها في وقاية الحلزون ثانيا أن عضلتي المطرقة والركاب تتقلصان تجاه الأصوات القوية مما يخفف شدة الصوت الواصلة إلى الأذن الباطنة, أما في حال كان الصوت شديداا جداا ومفاجئاا فإنه يجتاز الأذن الوسطى قبل أن تتمكن العضلتان السمع): الجهاز المستقبل للصوت (استقبال إن الإهتزازات الصوتية الواصلة إلى الأذن تحرك قاعدة الركاب ضمن النافذة البيضية مما يولد موجة من الضغط في اللمف المحيطي ضمن القناة الدهليزية والتي تتحرك على طول الغشاء القاعدي اعتباراا من قاعدة الحلزون وحتى قمته وهذا الإهتزاز في الغشاء القاعدي رض الخلايا الحسية العصبية لعضو كورتي. سوف يح الطبلية (السقالة الطبلية) فإن الغشاء الساتر للنافذة المدورة يتمدد باتجاه الأذن الوسطى وهكذا فإن الغشاءان الساتران للنافذتين البيضية والمد

: الأذن الظاهرة, الأذن الوسطى, الأذن الداخلية.
لمحة تشريحية:
تتكون الأذن من ثلاثة أقسام
وتتكون من الصيوان ومجرى السمع الظاهر.
:
External Ear
الأذن الخارجية

أولاا
يتكون في قسمه العلوي من قطعة غضروفية وقسمه السفلي يتكون من قطعة شحميه.
_ الصيوان:
1
وهو مستور بالجلد ويكون الجلد شديد الالتصاق بالغضروف على وجهه الأمامي, , القسم السفلي الشحمي
ذن. أو شحمة الأ
Lobule للصيوان يدعى فصيص الأذن
External Auditory Meatus
مجرى السمع الظاهر:
2
_
ثلثاه الأنسيان عظميان وثلثه الوحش ي غضروفي, وهو ليس مستقيماا بل يكون ملتوياا إلى الأسفل والأمام
سم يستره الجلد الذي
2.5
والأنس ي وهذا مهم في وقاية غشاء الطبل من الصدمات., طول المجرى حوالي
رية وغدد دهنية وصملاخية في ثلثه الغضروفي فقط, يجاوره من الأمام المفصل الفكي
يحوي على أجربه شع
الصدغي ومن الخلف الخشاء ومن الأعلى الحفرة الدماغية المتوسطة ومن الأسفل والأمام الغدة النكفية.
تعصيب الأذن الظاهرة:
ئم والعصب
مثلث التوا
يساهم في تعصيب الأذن الظاهرة كل من الفرع الأذني الصدغي من العصب
) وعصب أرنولد من العصب المبهم.
2
) والعصب القذالي الصغير ( رقبي
3 -
2
( رقبي
الأذني الكبير
شعبة الأذني الصدغي من الشريان الصدغي السطحي في الأمام.
التروية الدموية:
اتي الظاهر في الخلف. شعبة من الأذني الخلفي من السب
عقد نكفية (أمام الأذن) وعقد خلفية (خلف الأذن) وعقد سفلية
التصريف اللمفاوي للأذن الخارجية:
(وداجية ظاهرة)
1
Middle Ear الأذن الوسطى:
–
ثانياا
وتدعى صندوق الطبل, لها شكل مكعب ذو ستة جدر.
_ الجدار الوحش ي:
1
الذي يتألف من جزئين جزء مشدود وجزء رخو. الجزء
Tympanic Membrane
وهو غشاء الطبل
المشدود في الأسفل وهو الذي يهتز أثناء التصويت والجزء الرخو ( صغير)
يتكون الغشاء نسيجياا من ثلاث طبقات. خارجية جلدية ومتوسطة ليفية وداخلية مخاطية. يقيس
تقريبا ا
2 ملم 80 -
70 بلغ مساحته
ملم شاقوليا احيث ت
10 -
9 -
9 ملم أفقيا او
8 غشاء الطبل
يصل بين الأذن الوسطى والأذن الداخلية وهو عظمي يشاهد عليه: الطنف
_ الجدار الأنس ي:
2
كما تشاهد عليه النافذة المدورة والنافذة البيضية وقناة فاللوب التي يسكنها
Promontory (الخرشوم)
ة الجانبية.
العصب الوجهي وفوقها نجد القناة نصف الدائري
:
الجدار العلوي
3
_
عظمي رقيق يفصل بين جوف الأذن الوسطى والسحايا والدماغ.
_الجدار السفلي:
4
.
عظمي ويفصل الأذن الوسطى عن الوريد الوداجي الباطن والشريان السباتي الباطن
_ الجدار الأمامي :
5
عظمي نشاهد في قسمه المتوسط فوهة نفير أوستاش الذي يصل الأذن الوسطى بالبلعوم الأنفي, وفي
قسمه العلوي نجد قناة وتر العضلة موترة غشاء الطبل.
_ الجدار الخلفي:
6
عظمي نشاهد عليه فوهة مجرى الغار الذي يصل بين جوف الأذن الوسطى والغار الخشائي.
محتويات الأذن الوسطى:
على ما يلي:
تحتوي صندوقة الطبل
عظيمات للسمع

1
عصب حبل الطبل

2
عضلة الركابة العضلة موترة غشاء الطبل و

3
وهي مفروشة بغشاء مخاطي يغطي جميع جدرانها وعظيماتها ويدخل إلى نفير أوستاش ليتمادى مع
الغشاء المخاطي التنفس ي.
السمع:
عظيمات
•
تتألف من رأس يتمفصل مع السندان وعنق ونتوئين أمامي وجانبي ومن قبضه
:
Malleus
_ المطرقة
1
تنغرز في سماكة غشاء الطبل.
يتألف من جسم يتمفصل مع المطرقة ومن نتوء قصير ومن نتوء طويل يتمفصل
:
Incus
_ السندان
2
في نهايته مع عظم الركابة.
2
من رأس يتمفصل مع السندان وعنق وسويقتين أمامية وخلفية, الخلفية
يتألف :
Stapes
_ الركاب
3
أطول من الأمامية, وقاعده تسد النافذة البيضية ومثبتة عليها بإطار ليفي.
:
Chorda Tympani
عصب حبل الطبل:
•
الجدار فرع من العصب الوجهي, يخرج من قناة فاللوب ويسير على الجدار الخلفي للصندوقه ويخرج من
الأمامي ماراا أنس ي عظم المطرقة.
عضلات الأذن الوسطى:
•
:
Tensor tympani
_ العضلة موترة غشاء الطبل
1
يخرج وترها من قناتها في الجدار الأمامي للأذن الوسطى وينحرف إلى الوحش ي ليرتكز على المطرقة, تعصبها
شعبة من الفكي السفلي من مثلث التوائم.
:
Stapidius muscles
_ عضلة الركاب
2
تنشأ من الهرم على الجدار الخلفي للأذن الوسطى وترتكز على عنق الركاب تتعصب من العصب الوجهي.
ملحقات الأذن الوسطى:
•
Eustachian Tube _ نفير أوستاش
:
1
سم تصل بين الأذن الوسطى والبلعوم الأنفي ثلثه العلوي عظمي وثلثاه
3 وهو قناة طولها حوالي
السفليان غضروفيان. وظيفته معادلة الضغط على جانبي غشاء الطبل. يكون مغلقا ا أثناء الراحة وينفتح
3
عند التثاؤب والعطاس والبلع بواسطة العضلة الموترة لشراع الحنك ورافعته ويكون عند الأطفال مستقيماا
عند الأطفال.
وأعرض وأقصر منه عند البالغين مما يفسر تكرر التهابات الأّذن الوسطى
:
Mastoid Process
_ الناتىءالخشاني
2
هو البارزة العظمية المتوضعة خلف صيوان الأذن وتتشكل من مجموعة من الخلايا أكبرها الغار
الخشائي الذي ينفتح على الأذن الوسطى في جدارها الخلفي.
التروية الدموية للأذن الوسطى:
•
الشريانين السباتيين الظاهر والباطن . أما التصريف اللمفاوي فيذهب
تأتي من شعب متعددة من فروع
الى عقدة ذروة الخشاء وعقد أمام الفقار البلغمية.
تعصيب الأذن الوسطى:
•
تتعصب حسيا اً ا من الضفيرة الطبلية عبر شعب من العصب البلعومي اللساني وغصن من العصب
الوجهي.
:
Inner Ear
الأذن الباطنة
تيه عظمي يحتوي بداخله التيه الغشائي وتتوضع في عظم الصخرة.
تتألف من
وهو عبارة عن تجاويف محفورة في عظم الصخرة تشمل القوقعة العظمية والدهليز
التيه العظمي:
والأقنية نصف الدائرية العظمية حيث تكون ممتلئة باللمف المحيطي.
ميد الذي تنبثق عبره ألياف العصب
تتشكل القوقعة من دورتين لولبيتين ونصف تلتف حول الع
القوقعي. الدورة القاعدية للقوقعة تتوافق مع الخرشوم الذي يبرز في جوف الأذن الوسطى. أما من الداخل
فإن القوقعة تنقسم إلى ثلاث منحدرات أو أقنية وهي:
ناة الطبلية (السقالة القناة الدهليزية (السقالة الدهليزية) في الأعلى والتي تتصل بالنافذة البيضية والق
الطبلية) في الأسفل وتتصل بالنافذة المدورة وفي المركز نجد القناة الحلزونية والتي تمثل القوقعة الغشائية.
يتصل التيه العظمي مع المسافة تحت العنكبوتية عبر المسال القوقعي (القناة المائية القوقعية
ي على اتصال بالسائل الدماغي الشوكي وشاردته
) حيث يصبح اللمف المحيط
Aqueduct of cochlea
( (NA+
الرئيسة هي شاردة الصوديوم
يتوضع داخل التيه العظمي ويتألف من ثلاث أقنية نصف دائرية غشائية ومن القريبة
التيه الغشائي :
والكييس ومن الحلزون . ويكون التيه الغشائي ممتلئا ا باللمف الباطن وشاردته الأساسية هي شاردة
).
+K البوتاسيوم(
والخلفية والعلوية.
تتوضع الأقنية نصف الدائرية في ثلاث مستويات متعامدة وهي الأفقية (الجانبية)
تتوضع القناتان الأفقيتان في الجهتين في مستوى واحد, بينما تقع القناة الخلفية في جهة مع مستوى القناة
العلوية في الجهة الأخرى وتنفتح هذه الأقنية على القريبة حيث تنتهي كل قناة بانتفاخ يدعى المجل الذي
القنزعة المجلية التي تحتوي خلايا مشعرة (مهدبة) تكون
يحتوي على خلايا مسؤولة عن التوازن مشكلة
4
أهدابها بتماس مع كتلة من مادة هلامية تسبح في اللمف الباطن تدعى القديح وهي مسؤولة عن التوازن
المحرض بالتسارع الزاوي (الدائري).
تي تكون أهدابها
أما القريبة والكييس فيحوي كل منهما على لطخة تحوي الخلايا المشعرة (المهدبة) ال
على تماس مع مادة هلامية تحوي ذرات من أملاح الكلس تدعى الرمال الأذنية. تتوضع لطخة القريبة في
تتكون الخلايا المهدبة (المشعرة) من نوعين من الخلايا كأسية واسطوانية أما أهدابها فهي نوعين أيضاا مستوى أفقي بينما تتوضع لطخة الكييس في مستوى عمودي.
تحيط
110
–
50 يبلغ عددها
Stereo cillias
ومن أهداب مجسمة
Kinocilium
دب حركي طويل
ه
بالأهداب الحركية تتصل العناصر الحسية في الأقنية نصف الدائرية والقريبة والكييس بالعصب الدهليزي
الظهرية الحركية
الذي يسير مع العصب الحلزوني إلى النويات الأربعة في قاع البطين الرابع قرب النواة
إقياء وغثيان)) عند تنبيه الدهليز.

– هبوط ضغط
للعصب ( المبهم مما يفسر المنعكس المبهمي (تعرق
القوقعة الغشائية:
وتنفصل عن القناة الدهليزية (السقالة الدهليزية) في الأعلى بواسطة غشاء رايسنر وعن السقالة
الغشاء القاعدي الذي تتوضع عليه البنية السمعية الأساسية وهي عضو
الطبلية في الأسفل بواسطة
كورتي.
:
organ of Corti
عضو كورتي
5
وهو العضو المسؤول عن السمع يتوضع على الغشاء القاعدي ويقسم إلى قسمين قسم خارجي وقسم
النفق الخلايا المهدبة
داخلي ليتوضع بينهما نفق كورتي الذي يحوي في داخله لمف كورتي, وتتوضع على جانبي
التي تقسم إلى نوعين خلايا مهدبة داخلية وخلايا مهدبة خارجية.
وهي الخلايا الحسية العصبية الحقيقية المسؤولة عن نقل السمع باتجاه
الخلايا المهدبة الداخلية:
-1
لايا
خلية تشكل صفا ا واحداا من الخلايا محاطة بخ
3500 المراكز الدماغية, عددها محدود حوالي
داعمة وعلى قطبها العلوي يوجد عدد من الأهداب التي تسبح ضمن اللمف الباطن وتكون غير
ملامسة للغشاء السقفي الذي يتوضع فوقها, كل خلية مهدبة داخلية تتصل مع عدد كبير من
العصبونات التي تنقل المعلومات (السيالة العصبية) باتجاه المراكز العصبية.
الخارجية:
الخلايا المهدبة

2
خلية مشكلة ثلاث صفوف من الخلايا
11000
تتوضع على الجانب الخارجي من نفق كورتي, عددها حوالي
حجمها يتغير بشكل منتظم اعتباراا من قاعدة الحلزون (حيث تكون قصيرة) باتجاه قمة الحلزون (حيث
على أهداب في قطبها العلوي
تصبح أطول بمرتين منها عند القاعدة) وتكون محاطة بخلايا داعمة وتحتوي
بعض هذه الأهداب تكون ملتصقة بالغشاء السقفي المتوضع فوقها وهي بعكس الخلايا المهدبة الداخلية
تمتلك القدرة على التقلص.
:
membrane tectoriale
الغشاء السقفي
يطفو داخل اللمف الباطن.
وهو عبارة عن كتلة خاملة بدون خلايا أو نويات يشكل سقفا ا لعضو كورتي
وهي مسؤولة عن
stria vascularis –

على الجدار الوحش ي لعضو كورتي توجد الطبقة الوعائية

تشكيل اللمف الباطن الذي يتصل عبر القناة الدهليزية بكيس اللمف الباطن المتوضع على الوجه
الخلفي العلوي لعظم الصخرة تحت السحايا.
6
الأذن وظيفة
:
للأذن وظيفتان
وظيفة سمعية

1
توازنية
وظيفة
-2
تقسم الأذن إلى جهازين: جهاز ناقل للقدرة الصوتية ويشمل الأذن الخارجية وغشاء الطبل وعظيمات
السمع ونفير أوستاش وسوائل الأذن الباطنة ثم يأتي دور عضو كورتي الذي يحو ّل القدرة الميكانيكية إلى
المستقبل للقدرة السمعية.
سيالة عصبية تنتقل عبر العصب الحلزوني إلى المراكز العصبية وهذا هو الجهاز
بالديسبل
تقاس شدة الصوت
7
الجهاز الناقل للصوت:
ينتقل الصوت إلى الأذن الداخلية بإحدى الطرق الثلاث:
عن طريق عظيمات السمع من غشاء الطبل إلى النافذة البيضية وهو الطريق الأهم والرئيس ي.

1
عن طريق الهواء مباشرة عبر الأذن الوسطى إلى النافذة المدورة في حال وجود انثقاب واسع في غشاء

2
الطبل
عن طريق اهتزاز عظام الجمجمة ومنها إلى الأذن الباطنة.

3
وظيفة الأذن الخارجية:
تلعب الأذن الخارجية دوراا متواضعاا في السمع وأهم وظائفها:

1
خ. الوقاية: أشعار, صملا
ديسبل على 10
تضخيم الصوت: إن قوقعة الصيوان ومجرى السمع الظاهر تسمح بكسب حوالي

2
5000 _
2000 التواترات من
هرتز.
تساهم الأذن الخارجية في تحديد جهة الصوت بالإعتماد على الفارق الزمني بين لحظة وصول الصوت

3
إلى كل أذن.
ن الأذن. كما أنها تساهم في تحديد مصدر الصوت وبعده ع
وظيفة غشاء الطبل:
يفصل الأذن الخارجية عن الأذن الوسطى, تصل الإهتزازات الصوتية إلى غشاء الطبل عبر مجرى السمع
الظاهر فيرتد قسم منها بعد اصطدامها بالغشاء وقسم يجتاز الغشاء مباشرة ليصل إلى النافذة المدورة
ت إلى النافذة البيضية, إن وجود تفرق اتصال بين
والقسم الثالث وهو الأهم ينتقل عن طريق العظيما
لطبل مع
ديسبل, أما في حال عدم وجود غشاء ا
60
العظيمات السمعية يؤدي إلى نقص سمع مقداره حوالي
ديسبل مما يدل على أن غشاء الطبل يلعب دور
45 نقص السمع ينخفض إلى حوالي
المطرقة والسندان فإن
ذن الباطنة, أما وجود انثقاب فقط في غشاء الطبل دون أذية في العظيمات
حاجز دون انتقال الصوت إلى الأ
ديسبل فقط . 20
–
5 فإنه يؤدي إلى نقص سمع يتراوح بين
:
وظيفة الأذن الوسطى
إن الوظيفة الأساسية للأذن الوسطى هي نقل الإهتزازات الصوتية من وسط هوائي إلى سوائل

اولا
–
30 الأذن الباطنة مع معاوضة ضياع الطاقة العائد إلى المعاوقة السمعية, هذا الضياع قد يصل حتى
دة الضغط
ديسبل في حال غياب القدرة على المعاوضة هذه المعاوضة التي تعتمد بشكل أساس ي على زيا
50
الصوتي ويتم تأمين ذلك كما يلي:
موازنة الضغط بواسطة نفير أوستاش :

1
8
من أجل تأمين اهتزاز أمثل لغشاء الطبل وعظيمات السمع فإن مساواة الضغط على جانبي غشاء الطبل
نزح
هو أمر ضروري, حيث يقوم نفير أوستاش بتعديل كمية الهواء المحتواة ضمن الأذن الوسطى ويؤمن
المفرزات المخاطية باتجاه البلعوم.
تضخيم الصوت:

2
هناك آليتان تساهمان في تضخيم الصوت وهما:
مرة وهذا
1.3
: حيث أن قبضة المطرقة أطول من الذراع الطويل للسندان بحوالي
آلية الرافعة

• أ
  ديسبل). 3
  –
  2
  يعطي كسباا قدره (
  مرة من السطح الفعّال للصفيحة
  17 هو أكبر بـ
  :إن السطح الفعّال من غشاء الطبل
  تأثير المساحة

ب
ديسبل . 25
القاعدية للركابة مما يعطي كسباا قدره حوالي
: إن غشاء الطبل يساهم أيضاا بالإضافة إلى تأثير المساحة الذي سبق ذكره بأنه يحد
علاقة الصفحة -
ج
وبالتالي يزيل التأثير التعاكس ي الذي يمكن أن
من الوصول الفعّال للإهتزازات الصوتية إلى النافذة المدورة
يحدث في حال وصول الإهتزازات الصوتية في وقت واحد إلى النافذتين البيضية والمدورة والذي قد يؤدي إلى
تضاد في التأثير على الغشاء القاعدي داخل الحلزون.
ن من الأصوات الشديدة, حيث
الوظيفة الأخرى المهمة للأذن الوسطى هي دورها في وقاية الحلزون
ثانيا
أن عضلتي المطرقة والركاب تتقلصان تجاه الأصوات القوية مما يخفف شدة الصوت الواصلة إلى الأذن
الباطنة, أما في حال كان الصوت شديداا جداا ومفاجئاا فإنه يجتاز الأذن الوسطى قبل أن تتمكن العضلتان
من التقلص.
السمع):
الجهاز المستقبل للصوت (استقبال
إن الإهتزازات الصوتية الواصلة إلى الأذن تحرك قاعدة الركاب ضمن النافذة البيضية مما
•
يولد موجة من الضغط في اللمف المحيطي ضمن القناة الدهليزية والتي تتحرك على طول
الغشاء القاعدي اعتباراا من قاعدة الحلزون وحتى قمته وهذا الإهتزاز في الغشاء القاعدي
رض الخلايا الحسية العصبية لعضو كورتي.
سوف يح
عندما تصل موجة الضغط المتولدة في القناة الدهليزية (السقالة الدهليزية) إلى القناة
•
الطبلية (السقالة الطبلية) فإن الغشاء الساتر للنافذة المدورة يتمدد باتجاه الأذن الوسطى
ورة يهتزان بشكل متعاكس في الطور
وهكذا فإن الغشاءان الساتران للنافذتين البيضية والمد
(الزمن) من أجل تعويض عدم قابلية سوائل الأذن الباطنة للإنضغاط.
كلما ابتعدت الموجة عن قاعدة الحلزون فإن سعتها تزداد بشكل منتظم حتى تصل إلى النقطة
•
التي يكون اهتزازها أعظمياا وهذا يعتمد بشكل محدد على تواتر الصوت. فكلما كان تواتر
الصوت مرتفعاا كلما كانت نقطة الإهتزاز الأعظمية للغشاء القاعدي قريبة من قاعدة
الحلزون. وكلما كان تواتر الصوت منخفضاا كلما كانت نقطة الإهتزاز الأعظمية قريبة من قمة
الحلزون