لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

و بتلك اللحظات أتت أم سالم جدته فقالت له بصوت مرتفع : " بني العزيز أما زلت بالخارج تحلم ! " فأجاب بداخله : " أجل مثلما فعلت دوما" ، فالتفت علي لها و قال : " لا يا جدتي ، ثم دخلا إلى منزلهما وقالت الجدة : " إجلس هنا يا بني " فجلس بجانبها و قالت بحزن : " أما زلت تفكر بأمر والديك ؟ " فقال بحزن : " هما لا يغادران تفكيري أبدا و لكنني كنت أفكر بحلمي الآن " ، بعد ذلك تعجبت الجدة من ذلك و قالت : " الطعام على الطاولة تعال لنأكل ، كي تذهب لتكمل دروسك " فأكلا ثم استأذن علي و ذهب لغرفته ، فمرت الأيام و الليالي و كان يكمل يومه و لا يتغير نظامه فيذهب للمدرسة ليتمم دروسه و بعدها يعمل في الحقل و يتلقى أجره ثم يعود لمنزله و يجلس مع جدته و بالمساء يعزل نفسه بغرفته غارقا بأفكاره و هو ممسك بفرشاته و ألوانه و يعبر فيهما عن مشاعره التي لا يستطيع البوح بها و بعدها يذهب إلى النوم . فكان مكتوبا بهذا الإعلان : " فرصة لتصبح فنانا عظيما ! " فكان الإعلان عبارة عن مسابقة للشباب بالفن و سوف تقام بالمدينة القريبة منه و كانت الجائزة عظيمة بنظر علي لأن ذلك سوف يتيح له الفرصة بأن يظهر للعالم فنه و أن يصبح فنانا و سوف يتدرب على يد أعظم الفنانين و المبدعين في البلاد. فسارع علي بالتسجيل فيها و عاد للمنزل سريعا و أخبر جدته بذلك فقالت الجدة و هي محتارة : " مسابقة للفن ! ماذا تريد بها ؟ ماذا عن دروسك ؟ " فأجابها بإصرار : " جدتي إن هذا حلمي و وجدت طريقة لأشق طريقي له دعيني أفعلها و لن أقصر بدروسي " فأجابت الجدة بتردد : " و لكنك ستذهب إلى مدينة أخرى و هذا خطير على شاب مثلك و سوف تواجه مشاكل عدة لأن الفن غير متعارف عليه بمجتمعنا يجب أن تجد وظيفة حقيقية و ليس فنانا ! فلتكمل دراستك و تكن طبيبا أو مهندسا لتضمن مكانك و عملك " فأجاب علي و بادية عليه مشاعر الاستنكار : " جدتي العزيزة إن هذا حلمي و أرغب حقا بتحقيقه و هذه فرصة لا تعوض ، لذلك رجاء دعيني أجرب الأمر و أعدك أنني سأفعلها " ، فتبسمت الجدة وقالت : " حسنا يا بني ، أنا سعيدة منك لأنك تعلم ماذا تريد و أتمنى لك التوفيق و السداد سأدعو لك دوما و لتعلم أنني معك أينما ذهبت لذلك ابذل جهدك و توكل على الله " ففرح علي جدا و احتضن جدته قائلا : " حسنا يا جدتي سأبذل جهدي بهذه المسابقة و سأهدي هذا الفوز لكِ بإذن الله " ، من بعد ذلك تشجع علي و أخذ الأمر على محمل الجدية و بدأ يتدرب بجد و اجتهاد كل يوم بعد أن ينهي واجباته و عمله و بعد أشهر أتى وقت المسابقة و لكن قلقه كان شديدا و ازداد مع مرض جدته ، فكان يفكر بألا يذهب للمسابقة كي يعتني بها ، و سأحاول مرة أخرى الأعوام القادمة بعد أن تتحسني " فقالت له باستنكار : " لا يا بني ! لا يجب عليك ذلك ، فأجابها على مضض : " حسنا يا جدتي سأبذل جهدي و أعود لكِ بأسرع وقت ممكن و لكن لوقتها اهتمي بنفسك و صحتك و إن استصعب عليك أمر أخبري جارنا و لن يقصر بالأمر " فقام مسرعا و قبل جبينها و جهز حقيبته و أخذ معه فرشاته و ألوانه الخاصة ، بعدها وصل إلى مكان المسابقة في الوقت المناسب . و يداه تطبق أفكاره و لم يعد تركيزه إلى العالم المحيط به إلا عندما دق وقت الانتهاء و وقع على لوحته باسمه . فشكرته لجنة التحكيم و نزل عن المسرح مخاطبا ذاته : " لقد بذلت جهدي يا جدتي ، و مرت الأيام وعاد علي لمنزل جدته و قالت له : " ماذا فعلت يا بني ؟ " فأجابها بسعادة مختلطة بتوتر : " لقد بذلت جهدي ياجدتي و أتمنى أن أفوز حقا و لكنني متوتر من أمر النتيجة لأن المتسابقين كان أداؤهم جيد جدا " ، فأجابته بحنان : " لا تقلق و توكل على الله لقد عملت بجد على هذا و إن لم تفز فستبقى بني الذي أعتز به و سأبقى أشجعك دوما " فأجابها : " حسنا يا جدتي سأتوكل على الله و سوف أنتظر ما يحدث " ، ثم تم مناداة علي للعودة إلى المدينة و لكن هذه المرة مع جدته ، قال المذيع بصوت عالٍ : " الفائز بهذه المسابقة لهذه السنة الشاب علي ذو السبعة عشر عاما " ، فوقف علي مصدوما من شدة الفرح و جميع الجماهير تنادي باسمه و جدته بين الحضور تبكي من السعادة و الفرح ، و بعد ذلك صعدت جدته إلى المسرح و احتضنته و قالت له : " بني لقد وفيت بوعدك لي أحسنت ! " و بعد ذلك انتهت المسابقة و عاد علي و جدته إلى القرية لكي يجهز أموره كي يتدرب تحت أيدي الفنانين المشاهير بالمدينة و سافر لهناك و كان قلقا على جدته بسبب مدة التدريب و أنه سوف يغيب عنها لعدة سنوات و لكن مرت المدة سريعا و عاد علي بإسم الفنان علي و بنى سمعته كفنان صاعد و مميز و عاد بنجاحه هذا إلى جدته و أصبح رسامًا مشهورًا و بعد مدة اكتسب القدرة على أن يفتح مدرسة مخصصة لتعليم الفنون بقريته لدعم جميع الأطفال و الشباب ، فكان دوما يقول : " لا يجب عليكم أن تغادروا القرية كي تجدوا الفرصة و الأمل لذلك سأحضر فرصتكم لكم " ،


النص الأصلي

كان الشاب علي واقفا أمام منزله غارقا بأفكاره و يقول بداخله : " يا لهذا الظلام الحالك و تلك الليالي الباردة "، و كل ما يكرره عقله أن هذا السواد يحتاج لبعض الألوان ليصبح ذا بهجة . و بتلك اللحظات أتت أم سالم جدته فقالت له بصوت مرتفع : " بني العزيز أما زلت بالخارج تحلم ! " فأجاب بداخله : " أجل مثلما فعلت دوما" ، فالتفت علي لها و قال : " لا يا جدتي ، أتحتاجين شيئا ؟ " ، ثم دخلا إلى منزلهما وقالت الجدة : " إجلس هنا يا بني " فجلس بجانبها و قالت بحزن : " أما زلت تفكر بأمر والديك ؟ " فقال بحزن : " هما لا يغادران تفكيري أبدا و لكنني كنت أفكر بحلمي الآن " ، فقالت الجدة : " أي حلم ؟ أريدك أن تصبح طبيبا قادرا كي تستطيع إنقاذ الناس كي لا يفقدوا أحبتهم " فقال علي مجيبا لها : " يا جدتي إنني أفكر بحلم أعمق من هذا و هو حلم مليء بالألوان و المشاعر " ، بعد ذلك تعجبت الجدة من ذلك و قالت : " الطعام على الطاولة تعال لنأكل ، كي تذهب لتكمل دروسك " فأكلا ثم استأذن علي و ذهب لغرفته ، التي تعتبر ملجأ له من الظلام ، تلك الغرفة التي يعبر بها عن ذاته و أفكاره بعيدا عن ضجيج الحياة ، و بات يغرق في فنه و رسوماته و يفكر كيف له أن يحقق حلمه بأن يصبح فنانا . فمرت الأيام و الليالي و كان يكمل يومه و لا يتغير نظامه فيذهب للمدرسة ليتمم دروسه و بعدها يعمل في الحقل و يتلقى أجره ثم يعود لمنزله و يجلس مع جدته و بالمساء يعزل نفسه بغرفته غارقا بأفكاره و هو ممسك بفرشاته و ألوانه و يعبر فيهما عن مشاعره التي لا يستطيع البوح بها و بعدها يذهب إلى النوم . و في يوم ما كان علي يمشي بطرقات القرية و مر بالصدفة بالقرب من لوحة الإعلانات فجذب نظره إعلان كبير مليء بالألوان فتوقف عنده للحظات ليرى ما هو ، و خلال وهلة تبدلت تعابير وجهه من اللامبالاة إلى البهجة و السرور ، فكان مكتوبا بهذا الإعلان : " فرصة لتصبح فنانا عظيما ! " فكان الإعلان عبارة عن مسابقة للشباب بالفن و سوف تقام بالمدينة القريبة منه و كانت الجائزة عظيمة بنظر علي لأن ذلك سوف يتيح له الفرصة بأن يظهر للعالم فنه و أن يصبح فنانا و سوف يتدرب على يد أعظم الفنانين و المبدعين في البلاد. فسارع علي بالتسجيل فيها و عاد للمنزل سريعا و أخبر جدته بذلك فقالت الجدة و هي محتارة : " مسابقة للفن ! ماذا تريد بها ؟ ماذا عن دروسك ؟ " فأجابها بإصرار : " جدتي إن هذا حلمي و وجدت طريقة لأشق طريقي له دعيني أفعلها و لن أقصر بدروسي " فأجابت الجدة بتردد : " و لكنك ستذهب إلى مدينة أخرى و هذا خطير على شاب مثلك و سوف تواجه مشاكل عدة لأن الفن غير متعارف عليه بمجتمعنا يجب أن تجد وظيفة حقيقية و ليس فنانا ! فلتكمل دراستك و تكن طبيبا أو مهندسا لتضمن مكانك و عملك " فأجاب علي و بادية عليه مشاعر الاستنكار : " جدتي العزيزة إن هذا حلمي و أرغب حقا بتحقيقه و هذه فرصة لا تعوض ، و الفن مهنة أيضا و لكنها مميزة و لا يستطيع أي أحد أن يكون فنانا إلا بحب و استمرار و أيضا لا أستطيع أن أرى أن الطب أو الهندسة يناسبونني ، لذلك رجاء دعيني أجرب الأمر و أعدك أنني سأفعلها " ، فتبسمت الجدة وقالت : " حسنا يا بني ، أنا سعيدة منك لأنك تعلم ماذا تريد و أتمنى لك التوفيق و السداد سأدعو لك دوما و لتعلم أنني معك أينما ذهبت لذلك ابذل جهدك و توكل على الله " ففرح علي جدا و احتضن جدته قائلا : " حسنا يا جدتي سأبذل جهدي بهذه المسابقة و سأهدي هذا الفوز لكِ بإذن الله " ، من بعد ذلك تشجع علي و أخذ الأمر على محمل الجدية و بدأ يتدرب بجد و اجتهاد كل يوم بعد أن ينهي واجباته و عمله و بعد أشهر أتى وقت المسابقة و لكن قلقه كان شديدا و ازداد مع مرض جدته ، فكان يفكر بألا يذهب للمسابقة كي يعتني بها ، فرأته جدته و قالت له : " ما بالك يا بني لما لم تتجهز للسفر ؟ اقترب موعد المسابقة ! " فأجابها بابتسامة حزينة : " أريد أن أبقى معك كي أهتم بكِ و بصحتك ، و سأحاول مرة أخرى الأعوام القادمة بعد أن تتحسني " فقالت له باستنكار : " لا يا بني ! لا يجب عليك ذلك ، لك فترة طويلة تتدرب و تجتهد للمسابقة و وعدتني أن تهديني ذلك الفوز ، لذلك حقق وعدك و اذهب للمسابقة أما بالنسبة لي فأنا بخير لا تقلق فحولنا أناس طيبون سيهتمون بأمري إلى حين عودتك فأنت تعلم الجار للجار ، لذلك هيا قم و جهز حقائبك كي تسافر و أنا سأنتظرك هنا بالمنزل و لن أغادرك من دعائي لذلك تشجع و لا تفقد الأمل " ، فأجابها على مضض : " حسنا يا جدتي سأبذل جهدي و أعود لكِ بأسرع وقت ممكن و لكن لوقتها اهتمي بنفسك و صحتك و إن استصعب عليك أمر أخبري جارنا و لن يقصر بالأمر " فقام مسرعا و قبل جبينها و جهز حقيبته و أخذ معه فرشاته و ألوانه الخاصة ، فودع جدته و جيرانه و مضى بطريقه إلى المدينة و كان دائم الدعاء لجدته ، بعدها وصل إلى مكان المسابقة في الوقت المناسب . و أتى موعدها فرأى المتسابقون بعضهم و توزعت الأدوار فكان علي من أوائل المتسابقين فقلق قليلا ، و دقت ساعة الصفر و تم بدء المسابقة فأتى دور علي و تم مناداته المتسابق علي تفضل على المسرح و كان ضجيج أفكاره موجودا و ما إن جلس أمام اللوحة و أمسك فرشاته حتى بدأ الهدوء بداخله و غرق بفنه و إبداعه ، و يداه تطبق أفكاره و لم يعد تركيزه إلى العالم المحيط به إلا عندما دق وقت الانتهاء و وقع على لوحته باسمه . و وسط تصفيق الجميع وقف مذهولا متوترا لا يعرف هل أحسن أم لا ، فشكرته لجنة التحكيم و نزل عن المسرح مخاطبا ذاته : " لقد بذلت جهدي يا جدتي ، أتمنى أن تعجبهم و أتمنى أن أستطيع أن أحقق حلمي" . و استمرت المسابقة حتى النهاية و علي يراقب المتسابقين الآخرين و كان متوترا لأنه رأى إبداعاتهم و شعر بتزعزع بثقته ولكن بقي متمسكا بالأمل ، و مرت الأيام وعاد علي لمنزل جدته و قالت له : " ماذا فعلت يا بني ؟ " فأجابها بسعادة مختلطة بتوتر : " لقد بذلت جهدي ياجدتي و أتمنى أن أفوز حقا و لكنني متوتر من أمر النتيجة لأن المتسابقين كان أداؤهم جيد جدا " ، فأجابته بحنان : " لا تقلق و توكل على الله لقد عملت بجد على هذا و إن لم تفز فستبقى بني الذي أعتز به و سأبقى أشجعك دوما " فأجابها : " حسنا يا جدتي سأتوكل على الله و سوف أنتظر ما يحدث " ، ثم عاد علي إلى نظام يومه السابق و يراقب الأخبار و الإعلانات ، و مرت الشهور و أتى موعد إعلان النتائج و كان الأمر يشغل تفكيره جدا ، ثم تم مناداة علي للعودة إلى المدينة و لكن هذه المرة مع جدته ، فتجمع المتسابقون الثلاث الأوائل و علي كان من ضمنهم و لكنه لا يعلم بأي مركز هو ، فصعدوا إلى المسرح و أمام لجنة التحكيم و الجماهير ، قال المذيع بصوت عالٍ : " الفائز بهذه المسابقة لهذه السنة الشاب علي ذو السبعة عشر عاما " ، فوقف علي مصدوما من شدة الفرح و جميع الجماهير تنادي باسمه و جدته بين الحضور تبكي من السعادة و الفرح ، و أستلم علي جوائزه و قال بسعادة غامرة : " أهدي فوزي هذا لجدتي العزيزة " و أكمل خطابه شاكرًا لهم و لجهودهم . و بعد ذلك صعدت جدته إلى المسرح و احتضنته و قالت له : " بني لقد وفيت بوعدك لي أحسنت ! " و بعد ذلك انتهت المسابقة و عاد علي و جدته إلى القرية لكي يجهز أموره كي يتدرب تحت أيدي الفنانين المشاهير بالمدينة و سافر لهناك و كان قلقا على جدته بسبب مدة التدريب و أنه سوف يغيب عنها لعدة سنوات و لكن مرت المدة سريعا و عاد علي بإسم الفنان علي و بنى سمعته كفنان صاعد و مميز و عاد بنجاحه هذا إلى جدته و أصبح رسامًا مشهورًا و بعد مدة اكتسب القدرة على أن يفتح مدرسة مخصصة لتعليم الفنون بقريته لدعم جميع الأطفال و الشباب ، فكان دوما يقول : " لا يجب عليكم أن تغادروا القرية كي تجدوا الفرصة و الأمل لذلك سأحضر فرصتكم لكم " ، في الختام لقد كان علي شابا صغيرا خائفا من أن يجد الفرصة و لكنه الآن أصبح رجلا قادرا على زرع الأمل بالآخرين و لكن بطريقته المميزة ، و أستطاع أن ينير عالمه الحالك بألوانه الخاصة .


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

نطاق البحث يركز...

نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...

نفيد بموجب هذا ...

نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...

العدل والمساواة...

العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...

آملين تحقيق تطل...

آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...

Network archite...

Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...

السيد وزير التر...

السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...

حقق المعمل المر...

حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...

رهف طفلة عمرها ...

رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...

قصة “سأتُعشى ال...

قصة “سأتُعشى الليلة” للكاتبة الفلسطينية سميرة عزام تحمل رؤية إنسانية ووطنية عميقة، حيث تسلط الضوء عل...

اعداد خطة عمل ع...

اعداد خطة عمل عن بعد والتناوب مع رئيس القسم لضمان استمرارية العمل أثناء وباء كوفيد 19، وبالإضافة إلى...

بدينا تخزينتنا ...

بدينا تخزينتنا ولم تفارقني الرغبة بان اكون بين يدي رجلين اثنين أتجرأ على عضويهما المنتصبين يتبادلاني...

خليج العقبة هو ...

خليج العقبة هو الفرع الشرقي للبحر الأحمر المحصور شرق شبه جزيرة سيناء وغرب شبه الجزيرة العربية، وبالإ...