لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (100%)

عملية تعيين المدرسين والمديرين والمفتشين تقع تحت سيطرة وزارة التربية والتعليم في القدس ومجرّد توفر الكفاءات والتجربة لوحدهما ليس بالأمر الكافي، في حال المواطنين العرب الفلسطينيين في إسرائيل، للحصول على عمل في سلك التدريس وإنما يتعين عليهم الخضوع لتحقيق أمني من دون علمهم بذلك بغية الحصول على موافقة جهاز المخابرات الداخلية (الشاباك قبل تعيينهم. للتقدم إلى مناقصة على وظيفة حكومية عليا مثل وظيفة عليا في سلك التدريس أو التفتيش أو الإدارة، يتعين على المرشحين اليهود تقديم شهادات تعليمهم ومؤهلاتهم وخبراتهم. أما فيما يتعلق بالمرشحين العرب الفلسطينيين، فيتعين عليهم التسلّح كذلك بموافقة من جهاز المخابرات الداخلية حيث يعتبر التعيين الانتقائي للهيئات المختلفة في المدارس العربية أداة لتقويض تشكيل الهوية. في حين تشهد أن عمليات التعيين والترقية تعني أن وجهات نظر أعضاء هيئات التدريس في الأجهزة التربوية العربية في إسرائيل وتعبيراتهم تخضع إلى رقابة صارمة جدا، بينما يمكن أن يكون الأعضاء اليهود في هذه الهيئات معادين بصورة صريحة للفئات السكانية التي يتعين عليهم خدمتها من دون تقديمهم للمساءلة أو العقاب. ومن الأمثلة الأوضح على هذا هو المدير اليهودي لسلطة تعليم البدو التي أنشأتها وزارة التربية والتعليم الإدارة المنظومة التربوية في القرى العربية غير المعترف بها في النقب. يعتبر مدير سلطة تعليم البدو مسؤولا عن المنشآت المادية للمؤسسات التربوية، ولكنه عضو كذلك في اللجان المخولة بتعيين المدرسين والمديرين والهيئات المهنية للمدارس في القرى غير المعترف بها في النقب حين تنظمت مجموعة من القيادات العربية المحلية، وذوي التلاميذ من بعض القرى غير المعترف بها في النقب، بغية تحسين أوضاع مدارسهم، رد مدير سلطة تعليم البدو على ذلك بالعبارات التالية: "إنهم بدو متعطشون للدماء، لا زالوا ينتهكون القانون ويتزوجون أكثر من امرأة، ولدى كل واحد منهم 30 طفلا ويستمرون في توسيع بلداتهم غير الشرعية ويستولون على أراضي الدولة". وعندما سئل هذا المسؤول عن توفير المراحيض في الأماكن المغلقة في المدارس، أجاب: "السائد في ثقافتهم أنهم يتغوطون ويتبولون في الهواء الطلق،السؤال الخامس:
المنظومة التربوية الإسرائيلية تعتمد التمييز فيما يتعلق بتوزيع الموارد والأنشطة والبرامج والخدمات على طلاب العرب مقارنة بالطلاب اليهود ونتيجة ذلك فأن مستوى الطلاب العرب التربوي لا يزال دونياً مقارنة بإنجازات الطلاب اليهود ومن هنا نستدل ان المنظومة التربوية الحكومية تلعب دوراً حيوياً في تهميش الفلسطينيين. حسب الأبحاث التي أجريت تبين ان نسبة التسرب عالية وخاصة عند البدو وايضاُ ان نسبة الذين يستكملون دراستهم في المرحلة الثانوية منخفضة في اجتياز امتحانات البجروت والبعض الاخر يسرب في امتحان البسيخومتري نتيجة ذلك ترفض نسبة عالية من طلبات المتقدمين العرب للإتحاف بالجامعة هي اكثر بكثير من نسبة رفض طلبات المتقدمين اليهود وذلك يؤدي الى عدم تقدم الطلاب العرب ووصولهم الى درجات عالية وحصولهم على شهادات جامعية. و7.2% في درجة الماجستير و 5.4% في درجة الدكتوراه بناء على المعطيات، فإن الطلاب الجامعيين العرب يشكلون أقلية صغيرة من الجسم الطلابي في الجامعات الإسرائيلية.السؤال السادس:
يواجه جهاز التعليم العربي العديد من العقبات لجميع مستويات التعليم في الدولة فليس لها الحق في إقامة أجهزة التعليم والمؤسسات الخاصة بهم والتحكم بها حيث تواصل أجهزة التعليم الإسرائيلية نزع الشرعية عن هوية الفلسطينيين والتشديد على قمع تطورها داخل الأطر التعليمية ويتم تحقيق ذلك من خلال التحكم بالمنهاج في المدارس اليهودية والفلسطينية بغية استثناء رواية الشعب الفلسطيني التاريخية وتضع الشروط المقيدة كالامتحانات البسيخومتري للقبول للجامعات الإسرائيلية. إضافة الى ذلك ان جهاز التعليم العربي لا يملك الفلسطينيون سيطرة مستقلة على جهاز التعليم ولا يتبؤاون أي من المناصب الرئيسية لصنع القرار والسياسة في البنية التحتية التعليمية.السؤال السابع:
إدراج التاريخ الفلسطيني في المناهج الدراسية:
تعليم تاريخ فلسطين: يجب أن تتضمن المناهج تفاصيل شاملة عن تاريخ فلسطين قبل وبعد عام 1948،إدراج الأدب الفلسطيني: تعليم الطلاب أعمال الأدباء الفلسطينيين البارزين مثل محمود درويش، غسان كنفاني، وسميح القاسم. هذا يساعد في تعزيز الفخر بالتراث الأدبي والثقافي.الأنشطة الثقافية: تنظيم فعاليات ثقافية وفنية تركز على التراث الفلسطيني.تعزيز تعليم اللغة العربية كلغة أساسية.السؤال الثامن:
الأفكار المركزية التي تخللها المقال:
تحديات جهاز التعليم العربي الفلسطيني: المقال يناقش التحديات المختلفة التي تواجه جهاز التعليم العربي الفلسطيني في إسرائيل منذ قيام الدولة وحتى اليوم.تهميش الهوية الفلسطينية: يتناول المقال كيف تم تهميش التاريخ والهوية الفلسطينية في المناهج الدراسية المخصصة للطلاب العرب.ضرورة الإصلاح والتغيير: يبرز المقال الحاجة إلى تغييرات جوهرية في المناهج الدراسية والسياسات التعليمية لتعزيز الهوية الثقافية والتاريخية للطلاب العرب.بعض الجمل المركزية التي تخللها المقال:
"منذ قيام الدولة، واجه جهاز التعليم العربي الفلسطيني عقبات كبيرة ناتجة عن السياسات الحكومية التمييزية."التمويل غير المتساوي والسيطرة على المناهج أديا إلى تهميش التاريخ والهوية الفلسطينية في المدارس."هناك حاجة ملحة لإدراج تاريخ وثقافة الفلسطينيين بشكل شامل في المناهج الدراسية لتعزيز الهوية والانتماء لدى الطلاب العرب.أهم المفاهيم والمصطلحات التي تخللها المقال:
النكبة: مصطلح يشير إلى تهجير الفلسطينيين في عام 1948 وتدمير القرى الفلسطينية.الهوية الثقافية: الانتماء الثقافي والتاريخي الذي يشعر به الأفراد تجاه تراثهم وثقافتهم.المناهج الدراسية: مجموعة المواد والمحتويات التعليمية التي تُدرس في المدارس.فهم التحديات: تقديم فهم شامل للتحديات التي يواجهها التعليم العربي الفلسطيني في إسرائيل.أهمية الهوية الثقافية: تعزيز الوعي بأهمية إدراج الهوية الثقافية والتاريخية في المناهج الدراسية لتعزيز الانتماء لدى الطلاب.السياسات التعليمية: تسليط الضوء على تأثير السياسات الحكومية على جودة التعليم والتمييز في الموارد بين المدارس العربية واليهودية.نتائج وتوصيات المقال بإيجاز:
النتائج: تهميش الهوية الفلسطينية: السياسات التعليمية الحالية تؤدي إلى تهميش الهوية والثقافة الفلسطينية لدى الطلاب العرب.نقص التمويل والموارد: المدارس العربية تعاني من نقص في التمويل والموارد مقارنة بنظيراتها اليهودية.شعور بالاغتراب: المناهج الدراسية الحالية لا تعكس بشكل كافٍ هوية الطلاب العرب، مما يخلق شعورًا بالاغتراب.


النص الأصلي

عملية تعيين المدرسين والمديرين والمفتشين تقع تحت سيطرة وزارة التربية والتعليم في القدس ومجرّد توفر الكفاءات والتجربة لوحدهما ليس بالأمر الكافي، في حال المواطنين العرب الفلسطينيين في إسرائيل، للحصول على عمل في سلك التدريس وإنما يتعين عليهم الخضوع لتحقيق أمني من دون علمهم بذلك بغية الحصول على موافقة جهاز المخابرات الداخلية (الشاباك قبل تعيينهم. للتقدم إلى مناقصة على وظيفة حكومية عليا مثل وظيفة عليا في سلك التدريس أو التفتيش أو الإدارة، يتعين على المرشحين اليهود تقديم شهادات تعليمهم ومؤهلاتهم وخبراتهم. أما فيما يتعلق بالمرشحين العرب الفلسطينيين، فيتعين عليهم التسلّح كذلك بموافقة من جهاز المخابرات الداخلية حيث يعتبر التعيين الانتقائي للهيئات المختلفة في المدارس العربية أداة لتقويض تشكيل الهوية. في حين تشهد أن عمليات التعيين والترقية تعني أن وجهات نظر أعضاء هيئات التدريس في الأجهزة التربوية العربية في إسرائيل وتعبيراتهم تخضع إلى رقابة صارمة جدا، بينما يمكن أن يكون الأعضاء اليهود في هذه الهيئات معادين بصورة صريحة للفئات السكانية التي يتعين عليهم خدمتها من دون تقديمهم للمساءلة أو العقاب. ومن الأمثلة الأوضح على هذا هو المدير اليهودي لسلطة تعليم البدو التي أنشأتها وزارة التربية والتعليم الإدارة المنظومة التربوية في القرى العربية غير المعترف بها في النقب. يعتبر مدير سلطة تعليم البدو مسؤولا عن المنشآت المادية للمؤسسات التربوية، ولكنه عضو كذلك في اللجان المخولة بتعيين المدرسين والمديرين والهيئات المهنية للمدارس في القرى غير المعترف بها في النقب حين تنظمت مجموعة من القيادات العربية المحلية، وذوي التلاميذ من بعض القرى غير المعترف بها في النقب، بغية تحسين أوضاع مدارسهم، رد مدير سلطة تعليم البدو على ذلك بالعبارات التالية: "إنهم بدو متعطشون للدماء، لا زالوا ينتهكون القانون ويتزوجون أكثر من امرأة، ولدى كل واحد منهم 30 طفلا ويستمرون في توسيع بلداتهم غير الشرعية ويستولون على أراضي الدولة". وعندما سئل هذا المسؤول عن توفير المراحيض في الأماكن المغلقة في المدارس، أجاب: "السائد في ثقافتهم أنهم يتغوطون ويتبولون في الهواء الطلق، لا بل وأنهم لا يعرفون كيفية استخدام المرحاض.
السؤال الخامس:
المنظومة التربوية الإسرائيلية تعتمد التمييز فيما يتعلق بتوزيع الموارد والأنشطة والبرامج والخدمات على طلاب العرب مقارنة بالطلاب اليهود ونتيجة ذلك فأن مستوى الطلاب العرب التربوي لا يزال دونياً مقارنة بإنجازات الطلاب اليهود ومن هنا نستدل ان المنظومة التربوية الحكومية تلعب دوراً حيوياً في تهميش الفلسطينيين. حسب الأبحاث التي أجريت تبين ان نسبة التسرب عالية وخاصة عند البدو وايضاُ ان نسبة الذين يستكملون دراستهم في المرحلة الثانوية منخفضة في اجتياز امتحانات البجروت والبعض الاخر يسرب في امتحان البسيخومتري نتيجة ذلك ترفض نسبة عالية من طلبات المتقدمين العرب للإتحاف بالجامعة هي اكثر بكثير من نسبة رفض طلبات المتقدمين اليهود وذلك يؤدي الى عدم تقدم الطلاب العرب ووصولهم الى درجات عالية وحصولهم على شهادات جامعية. وصلت نسبة الخريجين العرب من الجامعات الإسرائيلية في السنة الدراسية 2014/2013 إلى 14.1% في درجة البكالوريوس، و7.2% في درجة الماجستير و 5.4% في درجة الدكتوراه بناء على المعطيات، فإن الطلاب الجامعيين العرب يشكلون أقلية صغيرة من الجسم الطلابي في الجامعات الإسرائيلية.
السؤال السادس:

يواجه جهاز التعليم العربي العديد من العقبات لجميع مستويات التعليم في الدولة فليس لها الحق في إقامة أجهزة التعليم والمؤسسات الخاصة بهم والتحكم بها حيث تواصل أجهزة التعليم الإسرائيلية نزع الشرعية عن هوية الفلسطينيين والتشديد على قمع تطورها داخل الأطر التعليمية ويتم تحقيق ذلك من خلال التحكم بالمنهاج في المدارس اليهودية والفلسطينية بغية استثناء رواية الشعب الفلسطيني التاريخية وتضع الشروط المقيدة كالامتحانات البسيخومتري للقبول للجامعات الإسرائيلية. إضافة الى ذلك ان جهاز التعليم العربي لا يملك الفلسطينيون سيطرة مستقلة على جهاز التعليم ولا يتبؤاون أي من المناصب الرئيسية لصنع القرار والسياسة في البنية التحتية التعليمية.
السؤال السابع:
إدراج التاريخ الفلسطيني في المناهج الدراسية:
تعليم تاريخ فلسطين: يجب أن تتضمن المناهج تفاصيل شاملة عن تاريخ فلسطين قبل وبعد عام 1948، بما في ذلك النكبة وتأثيرها على المجتمع الفلسطيني. هذا يمكن أن يساعد الطلاب على فهم جذورهم الثقافية والتاريخية.
إدراج الأدب الفلسطيني: تعليم الطلاب أعمال الأدباء الفلسطينيين البارزين مثل محمود درويش، غسان كنفاني، وسميح القاسم. هذا يساعد في تعزيز الفخر بالتراث الأدبي والثقافي.
الأنشطة الثقافية: تنظيم فعاليات ثقافية وفنية تركز على التراث الفلسطيني.
تعزيز تعليم اللغة العربية كلغة أساسية.
السؤال الثامن:
الأفكار المركزية التي تخللها المقال:
تحديات جهاز التعليم العربي الفلسطيني: المقال يناقش التحديات المختلفة التي تواجه جهاز التعليم العربي الفلسطيني في إسرائيل منذ قيام الدولة وحتى اليوم.
تأثير التمييز المؤسسي: يُسلط الضوء على كيفية تأثير السياسات الحكومية التمييزية على تمويل وتطوير التعليم في المدارس العربية.
تهميش الهوية الفلسطينية: يتناول المقال كيف تم تهميش التاريخ والهوية الفلسطينية في المناهج الدراسية المخصصة للطلاب العرب.
ضرورة الإصلاح والتغيير: يبرز المقال الحاجة إلى تغييرات جوهرية في المناهج الدراسية والسياسات التعليمية لتعزيز الهوية الثقافية والتاريخية للطلاب العرب.
بعض الجمل المركزية التي تخللها المقال:
"منذ قيام الدولة، واجه جهاز التعليم العربي الفلسطيني عقبات كبيرة ناتجة عن السياسات الحكومية التمييزية."
"التمويل غير المتساوي والسيطرة على المناهج أديا إلى تهميش التاريخ والهوية الفلسطينية في المدارس."
"هناك حاجة ملحة لإدراج تاريخ وثقافة الفلسطينيين بشكل شامل في المناهج الدراسية لتعزيز الهوية والانتماء لدى الطلاب العرب."
أهم المفاهيم والمصطلحات التي تخللها المقال:
التمييز المؤسسي: سياسات حكومية تميز بين المدارس العربية واليهودية في التمويل والموارد.
النكبة: مصطلح يشير إلى تهجير الفلسطينيين في عام 1948 وتدمير القرى الفلسطينية.
الهوية الثقافية: الانتماء الثقافي والتاريخي الذي يشعر به الأفراد تجاه تراثهم وثقافتهم.
المناهج الدراسية: مجموعة المواد والمحتويات التعليمية التي تُدرس في المدارس.
الفائدة العلمية التي تم اكتسابها من المقالة:
فهم التحديات: تقديم فهم شامل للتحديات التي يواجهها التعليم العربي الفلسطيني في إسرائيل.
أهمية الهوية الثقافية: تعزيز الوعي بأهمية إدراج الهوية الثقافية والتاريخية في المناهج الدراسية لتعزيز الانتماء لدى الطلاب.
السياسات التعليمية: تسليط الضوء على تأثير السياسات الحكومية على جودة التعليم والتمييز في الموارد بين المدارس العربية واليهودية.
نتائج وتوصيات المقال بإيجاز:
النتائج: تهميش الهوية الفلسطينية: السياسات التعليمية الحالية تؤدي إلى تهميش الهوية والثقافة الفلسطينية لدى الطلاب العرب.
نقص التمويل والموارد: المدارس العربية تعاني من نقص في التمويل والموارد مقارنة بنظيراتها اليهودية.
شعور بالاغتراب: المناهج الدراسية الحالية لا تعكس بشكل كافٍ هوية الطلاب العرب، مما يخلق شعورًا بالاغتراب.
التوصيات: اصلاح المناهج الدراسية: إدراج تاريخ وثقافة الفلسطينيين بشكل شامل في المناهج الدراسية.
تحسين التمويل: توفير تمويل متساوٍ للمدارس العربية لضمان حصولها على الموارد اللازمة.
تدريب المعلمين: تطوير برامج تدريبية للمعلمين لتمكينهم من تدريس التاريخ والثقافة الفلسطينية بفعالية.
تعزيز الأنشطة الثقافية: تنظيم فعاليات وأنشطة ثقافية تعزز الهوية والانتماء الثقافي لدى الطلاب العرب.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

ولكي يكون عمل ا...

ولكي يكون عمل المربية التربوي أكثر نجاحاً مع الأطفال الذين تظهر لديهم مؤشرات التفوق العقلي، نسوق الم...

Aliyah Boston R...

Aliyah Boston Reveals Truth About 'Added Pressure' From Caitlin Clark.Headlined by Indiana Fever sta...

هذه المرحلة يتع...

هذه المرحلة يتعامل الطفل مع البيئة بحواسه وحركاته وتكون افعاله غير منتظمة في البداية، ولكن حينما يكو...

بلغت التجارة ال...

بلغت التجارة السلعية الإجمالية العربية خلال عام 2022 ما قيمته 2346.3 مليار دولار أمريكي مقارنة بقيمة...

وصف دبلوماسي بر...

وصف دبلوماسي بريطاني سابق جماعة الحوثي بأنها "مجموعة خبيثة وشوفينية وعنيفة ، تتألّف من الطغاة واللصو...

مرسوم ميالنو: ي...

مرسوم ميالنو: يعد من أبرز نماذج التسامح والتعايش، وساهم فيه كل من قسطنطين العظيم وليسينيوس حيث كانت ...

Have you ever w...

Have you ever wondered why some people seem to excel incredibly in their lives, while others struggl...

1939 schlossen ...

1939 schlossen Deutschland und die Sowjetunion einen Nichtangriffspakt. Darin gab es eine geheime Ab...

The effect of n...

The effect of nanomaterials on the creep stiffness does not reveal any significant outcome as the cr...

حظيت الكائنات ا...

حظيت الكائنات الحية الدقيقة الموجودة في البيئات القاسية باهتمام كبير في السنوات الأخيرة بسبب تنوعها ...

5) التركيز على ...

5) التركيز على العمليات: هذه الفئة تتناول الكيفية التي تركز المنظمة من خلالها على عملها، والبرنامج ا...

New Year’s Day ...

New Year’s Day The action of the play is set at Christmastime, Nora and Torvald both look forward t...