خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
يُعْرَّفُ التَّنَمُّرَ عَلى أَنَّهُ الَْْذى الَّذي يُمارِسُهُ الْقَوِيُّ عَلى الضَّعيفِ، أَوْ بِأسُْلوبٍ مَعْنَوِ ي أَوْ مادِ ي. وَيَحْدُثُ التَّنَمُّرُ في أَماكِنَ وَأَعْمارٍ مُخْتَلِفَةٍ، يَسْعى فيها الْمُتَنَ مرُ -أَي الشَّخْصُ الَّذي يَقومُ بِفِعْلِ التَّنَمُّرِ - إِلى إيذاءِ الْمُتَنَ مرِ عَلَيْهِ وَمُضايَقَتِهِ إِ ما لِلِِسْتِمْتاعِ بِهذِهِ الَْْذِيَّةِ أَوْ لِِسْتِغْلِلِهِ في أَداءِ أَمْرٍ ما، دونَ أَسْبابٍ واضِحَةٍ تُفَ سرُ اعْتِداءَ هُ أَوْ سُلوكَهُ الْعُدْوانِيَّ الْمُتَكَ ررَ عَلى هذا الشَّخْصِ. وَتُعَرَّفُ عَمَلِيَّةُ التَّنَ مرِ بِأنََّها عَمَلِيَّةٌ تَحْدُثُ بِشَكْلٍ مُتَكَ ررٍ وَمَقْصودٍ، فَحُصولُ مَوْقِفٍ بِالصُّدْفَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ نَتيجَةَ خِلِفٍ ما لِ يُعْتَبَرُ تَنَمُّرًا، وَلِلتَّنَمُّرِ أَسْبابٌ كَثيرَةٌ يُمْكِنُ أَنْ نَرْصُدَ مِنْها بَعْضَ الْمُشاهَداتِ الْمُتَعَلِ قَةِ بِالَْْحْداثِ وَالْمَواقِفِ كَتَفَوُّقِ الشَّخْصِ الْمُتَنَمَّرِ عَلَيْهِ وَعَدَمِ رَغْبَةِ الْمُتَنَ مرِ في وَقَدْ يَكونُ عَدَمُ الث قَةِ بِالنَّفْسِ وَراءَ التَّنَمُّرِ وَسَبَبٌ في إيقاع الَْْذى بِالْْخَرينَ بَلْ وَأَنْ يَتَحَوَّلَ ذلِكَ إِلى هَدَفٍ يُشْعِ رُهُ بِالنَّجاحِ. يَكونَ تَعَرُّضُ الْمُتَنَ مرِ لِلتَّنَمُّ رِ مِنْ قِبَلِ آخَرينَ سَبَبًا في أَنْ يُصْبِحَ مُتَنَ مرًا عَلى يَبْرُزُ في حَياتِنا الْيَوْمَ نَوْعٌ جَديدٌ مِنْ أَنْواعِ التَّنَمُّرِ يُسَ مى التَّنَمُّرَ الِْْلِكْترونِيَّ، مِنْها أَنَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَ الْقُوَّةِ الْبَدَنِيَّةِ فَهُوَ يُظْهِرُ قُوَّتَهُ أَثْناءَ تَنَمُّرِهِ عَلى ضَحِيَّتِهِ ، كَما يَتَظاهَرُ بِأنََّهُ مُسَيْطِرٌ، سُرْعانَ ما يَتَراجَعُ في حالِ وُقوفِ الضَّحِيَّةِ أَمامَهُ وَمُواجَهَتِهِ أَوِ الصُّراخِ بِصَوْتٍ مُرْتَفِعٍ عَلَيْهِ أَثْناءَ التَّواجُدِ في ال ساحاتِ الْعامَّةِ أَوِ الْمَدْرَسَةِ عَلى تَتَعَدَّدُ أَماكِنُ ظُهورِ التَّنَمُّرِ كَما تَتَعَدَّدُ أَشْكالُهُ، حَيْثُ أَنَّ الْمُتَنَ مرَ غالِبًا ما يَبْدَأُ بِأذَِيَّةٍ صَغيرَةٍ لِيَرى مَدى قَبولِها وَيَقيسَ رَدَّةَ وَبِمُجَرَّدِ إِظْهارِ الصَّ د وَعَدَمِ التَّقَبُّلِ يَتَراجَعُ وَيَبْتَعِدُ. تَجَنُّبُ التَّعامُلِ مَعَ الَْْشْخاصِ ا لمُتَنَ مرينَ وَتَجاهُلِهُمْ، الْمُتَنَ مرَ تَتَحَكَّمُ فيهِ رَغَباتُهُ الْمُؤْذِيَةُ عَلى الَْْغْلَبِ. عَلَيْنا أَنْ نُدْرِكَ أَنَّ الْوُقوفَ في وَجْهِ التَّنَمُّرِ وَمُعالَجَةَ سُلوكِ الْمُتَنَ مرِ لِ يَكونُ بِالِِسْتِسْلِمِ لَهُ وَتَقَبُّلِ فِعْلِهِ،
يُعْرَّفُ التَّنَمُّرَ عَلى أَنَّهُ الَْْذى الَّذي يُمارِسُهُ الْقَوِيُّ عَلى الضَّعيفِ، كانَ هذا الَْْذى عَنْ طَريقِ الْقَوْلِ أَوِ الْفِعْلِ، أَوْ بِأسُْلوبٍ مَعْنَوِ ي أَوْ مادِ ي. وَيَحْدُثُ التَّنَمُّرُ في أَماكِنَ وَأَعْمارٍ مُخْتَلِفَةٍ، يَسْعى فيها الْمُتَنَ مرُ -أَي الشَّخْصُ الَّذي يَقومُ بِفِعْلِ التَّنَمُّرِ - إِلى إيذاءِ الْمُتَنَ مرِ عَلَيْهِ وَمُضايَقَتِهِ إِ ما لِلِِسْتِمْتاعِ بِهذِهِ الَْْذِيَّةِ أَوْ لِِسْتِغْلِلِهِ في أَداءِ أَمْرٍ ما، دونَ أَسْبابٍ واضِحَةٍ تُفَ سرُ اعْتِداءَ هُ أَوْ سُلوكَهُ الْعُدْوانِيَّ الْمُتَكَ ررَ عَلى هذا الشَّخْصِ. وَتُعَرَّفُ عَمَلِيَّةُ التَّنَ مرِ بِأنََّها عَمَلِيَّةٌ تَحْدُثُ بِشَكْلٍ مُتَكَ ررٍ وَمَقْصودٍ، فَحُصولُ مَوْقِفٍ بِالصُّدْفَةِ بَيْنَ اثْنَيْنِ نَتيجَةَ خِلِفٍ ما لِ يُعْتَبَرُ تَنَمُّرًا، يَكونُ كَذلِكَ إِذا ما تَكَرَّرَ نَفْسُ الْفِعْلِ تِجاهَ شَخْصٍ واحِدٍ أَوْ مَجْموعَةٍ مِنَ يَظْهَرُ التَّنَمُّرُ في مَراحِلَ مُبَ كرَةٍ جِدًّا مِنْ عُمْرِ الِْْنْسانِ، الْمَدْرَسَةِ وَالْجامِعَةِ وَمِنْ ثَمَّ مُحيطِ الْعَمَلِ. وَلِلتَّنَمُّرِ أَسْبابٌ كَثيرَةٌ يُمْكِنُ أَنْ نَرْصُدَ مِنْها بَعْضَ الْمُشاهَداتِ الْمُتَعَلِ قَةِ بِالَْْحْداثِ وَالْمَواقِفِ كَتَفَوُّقِ الشَّخْصِ الْمُتَنَمَّرِ عَلَيْهِ وَعَدَمِ رَغْبَةِ الْمُتَنَ مرِ في وَقَدْ يَكونُ عَدَمُ الث قَةِ بِالنَّفْسِ وَراءَ التَّنَمُّرِ وَسَبَبٌ في إيقاع الَْْذى بِالْْخَرينَ بَلْ وَأَنْ يَتَحَوَّلَ ذلِكَ إِلى هَدَفٍ يُشْعِ رُهُ بِالنَّجاحِ. يَكونَ تَعَرُّضُ الْمُتَنَ مرِ لِلتَّنَمُّ رِ مِنْ قِبَلِ آخَرينَ سَبَبًا في أَنْ يُصْبِحَ مُتَنَ مرًا عَلى يَبْرُزُ في حَياتِنا الْيَوْمَ نَوْعٌ جَديدٌ مِنْ أَنْواعِ التَّنَمُّرِ يُسَ مى التَّنَمُّرَ الِْْلِكْترونِيَّ، وَهُوَ الَّذي يَقومُ فيهِ أَشْخاصٌ بِمُهاجَمَةِ مُسْتَخْدِمي شَبَكاتِ التَّواصُلِ الِِجْتِماعِ ي بِشَكْلٍ مُباشِرٍ أَوْ غَيْرِ مُباشِرٍ، وَذلِكَ بِاسْتِخْدامِ حِساباتٍ قَدْ تَكونُ وَلِ تَخْتَلِفُ أَسْبابُ هؤُلِءِ الْمُتَنَ مرينَ الِْْلْكترونِي ينَ عَنِ الَْْسْبابِ الَّتي وَلكِنْ يَجِبُ أَنْ نَتَذَكَّرَ جَي دًا أَنَّ اخْتِفاءَ الشَّخْصِيَّةِ وَراءَ أَسْماءٍ مُسْتَعارَةٍ عَلى الِْْنْتَرْنِ تِ هُوَ الْْ كْثَرُ انْتِشارًا في حَياتِنا الْواقِعِ يَّةِ؛ يَسْتَطيعُ أَنْ يَرْتَدِيَ قِناعًا يُخْفي فيهِ وَجْهَهُ عَنِ الْْخَرينَ. يَتَوَجَّبُ عَلَيْنا أَنْ نَعْرِفَ صِفاتِ الشَّخْصِ الْمُتَنَ مرِ ، فَالْحَلُّ يَكْمُنُ في تَحْديدِ هذِهِ التَّفاصيلِ الصَّغيرَةِ وَمَعْرِفَتُها لِيَسْهُلَ التَّعامُلُ مَعَ مِثْلِ هؤُلِءِ الَْْشْخاصِ وَإيقافُهُمْ. مِنْها أَنَّهُ يَجْمَعُ بَيْنَ الْقُوَّةِ الْبَدَنِيَّةِ فَهُوَ يُظْهِرُ قُوَّتَهُ أَثْناءَ تَنَمُّرِهِ عَلى ضَحِيَّتِهِ ، كَما يَتَظاهَرُ بِأنََّهُ مُسَيْطِرٌ، سُرْعانَ ما يَتَراجَعُ في حالِ وُقوفِ الضَّحِيَّةِ أَمامَهُ وَمُواجَهَتِهِ أَوِ الصُّراخِ بِصَوْتٍ مُرْتَفِعٍ عَلَيْهِ أَثْناءَ التَّواجُدِ في ال ساحاتِ الْعامَّةِ أَوِ الْمَدْرَسَةِ عَلى تَتَعَدَّدُ أَماكِنُ ظُهورِ التَّنَمُّرِ كَما تَتَعَدَّدُ أَشْكالُهُ، حَيْثُ يُحاوِلُ الشَّخْصُ الْمُتَنَ مرُ الِِقْتِرابَ مِنَ الْفَرْدِ الْمُسْتَهْدَفِ أَوِ وَفي حالِ كَوْنِ الشَّخْصِ الْمُسْتَهْدَفِ غَيْرَ قادِرٍ عَلى فَالْحَلُّ الَْْفْضَلُ في هذِهِ الْحالَةِ هُوَ الصُّراخُ بِصَوْتٍ عالٍ أَوْ لَفْتُ انْتِباهِ الن اسِ لِما يَحْصُ لُ كَيْ يَخافَ يَجِبُ أَنْ يَتَحَل ى الْفَرْدُ بِالْقُوَّةِ النَّفْسِيَّةِ وَالْجَسَدِيَّةِ الَّتي تُسْهِمُ في رَدْعِ الْمُتَنَ مرِ وَالْوُقوفِ في وَجْهِهِ، أَوْ يُؤْذِيَ بِأ ي شَكْلٍ مِنَ الَْْشْكالِ. حَيْثُ أَنَّ الْمُتَنَ مرَ غالِبًا ما يَبْدَأُ بِأذَِيَّةٍ صَغيرَةٍ لِيَرى مَدى قَبولِها وَيَقيسَ رَدَّةَ وَبِمُجَرَّدِ إِظْهارِ الصَّ د وَعَدَمِ التَّقَبُّلِ يَتَراجَعُ وَيَبْتَعِدُ. تَجَنُّبُ التَّعامُلِ مَعَ الَْْشْخاصِ ا لمُتَنَ مرينَ وَتَجاهُلِهُمْ، الْمُتَنَ مرَ تَتَحَكَّمُ فيهِ رَغَباتُهُ الْمُؤْذِيَةُ عَلى الَْْغْلَبِ. عَلَيْنا أَنْ نُدْرِكَ أَنَّ الْوُقوفَ في وَجْهِ التَّنَمُّرِ وَمُعالَجَةَ سُلوكِ الْمُتَنَ مرِ لِ يَكونُ بِالِِسْتِسْلِمِ لَهُ وَتَقَبُّلِ فِعْلِهِ، بَلْ يَكونُ بِالْمُواجَهَةِ الْجَماعِيَّةِ إِذا كانَ أَوْ عَبْرَ التَّواصُلِ مَعَ أُسْرَتِهِ في حالِ كانَ الْمُتَنَ مرُ لِ يَزالُ في وَبِتَوْجيهِهِ إِلى الِْْرْشادِ النَّفْسِ ي وَالسُّلوكِ ي لِلْوُقوفِ عَلى الَْْسْبابِ
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
منذ بداية القرن الحادي والعشرين، ساهمت توسعة الإنترنت في تطوير أنظمة إدارة التعلم LMS التي تُستخدم ل...
اروح واروح واروح ٣ مرات كمان اولاً عشان الفرص اللي بتكون هناك اكبر واوسع اوريدي احنا هنا بنكافح عش...
خلال مجموعة متنوعة من التقنيات والأساليب لنقل الأفكار والمشاعر والتجارب المختلفة ويشمل الفن مجالات م...
اعتبر وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش أن الأزمة الدائرة في الحكومة على خلفية قضية قانون الت...
يُمَثِّلُ الْجَمْعُ بَيْن الْعِلَاَجِ الْمَنَاعِيِّ وَالْعِلَاَجِ الْكِيميَائِيِّ، الْمَعْرُوفَ بِال...
الفقرة الثانية: واقع وآفاق التديير الإلكتروني للمنازعة في مطلب التحفيظ خلال المرحلة القضائية تعتبر م...
Avatar Alex Character Icon Alex's eyes softened as he watched Nouf drift off to sleep, her long lash...
كيفية اختيار أفضل مركز تلبية لطلبات التجارة الإلكترونية الخاصة بك كاثرين روبنسون من بين عوامل النجاح...
أولا: مكانة رئيس الدولة في النظام البرلماني إن رئيس الدولة في إطار النظام البرلماني يمكن أن يكون مل...
في عالمٍ تُقاس فيه العطاءات بالمقدار، يُثبت الأطفال أن الكرم لا يحتاج إلى وفرة، بل إلى قلب مُمتلئ با...
Totalitarianism is a political system in which the state holds total authority over society and seek...
تحولت الطرق التجارية من حوض البحر الأبيض المتوسط إلى المحيط الاطلنتي مما أدى إلى القضاء على الوساطة ...