لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

هو مصطلح يصف وضع الطلاب ذوي الإعاقات في فصول التعليم العادي مع توفير دعم إضافي من قبل معلم التربية الخاصة في المقابل، يعد مصطلح الدمج مصطلحا حديثا يستخدم الوصف وضع الطلاب الذين يعانون من أي شكل من أشكال الحرمان بما فيهم ذوي الإعاقات في الفصول العادية طوال أو معظم اليوم الدراسي، ويتم تعديل المناهج وكذلك العديد من البرامج التعليمية لتلائم احتياجات كل طفل. ويعتبر التفاعل بين التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة والتلاميذ العاديون جانبا مهما من جوانب الدمج. وكثيرًا ما يتم التساؤل عن ما إذا كان التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة لديهم القدرة على التفاعل وعمل صداقات مع أقرانهم في الفصول الدراسية أم لا؟. ولتقييم هذه العلاقات من الضروري توضيح مفاهيم مثل المشاركة الاجتماعية والدمج الاجتماعي والتكامل الدمج الاجتماعي وفي الوقت الحالي، هناك الكثير من الغموض فيما يتعلق بهذه المفاهيم. يتم استنتاج وصف ضمني لهذه المفاهيم من الأدوات المستخدمة في قياس التكامل الاجتماعي، أو المشاركة الاجتماعية وتقبل الأقران، الصداقة، والعلاقات والتي يعتبرها كثير من الباحثين مظاهر أساسية للدمج الاجتماعي، بالإضافة إلى السلوك والمهارات الاجتماعية وشبكات الأقران وادراك التلاميذ لتقبل أنفسهم والتواصل الاجتماعي، والمبادرات الاجتماعية ، والمشاركة الاجتماعية في الأنشطة الجماعية ، وهذه المهارات التي اعتبرها بعض الباحثين أيضا أنها عوامل مهمة للدمج الاجتماعي. فهناك مظاهر سلبية أيضا وهي: العزلة الاجتماعية والرفض الاجتماعي ، وبتحليل الدراسات يتضح أن التفاعلات تشكل الجزء الأكثر أهمية في المشاركة الاجتماعية. شبكات الأصدقاء، والعلاقات القوية، والتواصل الاجتماعي وهذه مفاهيم ينظر لها الباحثون على أنها مظاهر أساسية للمشاركة الاجتماعية، وبعض الدراسات تضم مفاهيم أخرى مثل: سلوكيات الدعم الاجتماعي المشاركة في الأنشطة الجماعية. و غالباً يتم وصفهم بشكل غير دقيق، التفاعلات ، التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة وتقبلهم . وأن يقضوا أطول وقت ممكن داخل الفصول النظامية مع تأمين الخطط الإرشادية والأكاديمية الخاصة تعديل البرامج الدراسية والمناهج والمقررات وأساليب التدريس والتقويم لتلبية احتياجاتهم مع تزويد معلمي الفصول العادية بما يحتاجون إليه من مساعدة ، و التعاون فيما بينهم ومعلمي التربية الخاصة من أجل رعاية هؤلاء الأطفال وتعليمهم. ويذهب عبد العزيز الشخص وعبد الغفار الدماطي إلى أن الدمج بمعنى mainstreaming (التعميم ) مفهوم يفيد خدمة الأطفال ذوي الإعاقة داخل البرنامج الدراسي العادي مع تزويدهم بالعاملين المتخصصين والخدمات المساعدة بدلاً من وضع هؤلاء الأطفال في فصول خاصة مستقلة بهم. والخدمات المساندة، لتلبية احتياجاتهم، و هناك جماعة من المختصين اختاروا مصطلح التكامل (Integration) للتعبير عن عملية تعليم ذوي الإعاقة وتدريبهم ورعايتهم مع أقرانهم العاديين ويميز أصحاب هذا الرأي بين أربعة أنواع من التكامل: 2- التكامل الوظيفي و يعني اشتراك ذوي الاحتياجات الخاصة مع التلاميذ العاديين في استخدام المواد المتاحة. 3- التكامل المجتمعي ويعني إتاحة الفرصة للمعاقين للحياة في المجتمع بعد تخرجهم من المدارس أو مراكز التأهيل بحيث نضمن لهم حق العمل والاعتماد على أنفسهم بعد الله قدر الإمكان واتفق كل من عادل العدل وبطرس حافظ على أن مفهوم الدمج ارتبط بعدة مصطلحات مثل: -البيئة الاقل عزلا أو تقييدا (Least Restrictive Environment (LRE ويقصد به الاقلال الاحتياجات الخاصة وذلك بدمجهم قدر الامكان مع بقدر الامكان من عزل الأطفال ذوي الأطفال العاديين في الفصول والمدارس العادية. واتساقا مع التغيرات في هذا الموضوع فيما يخص المفهوم ذاته فإن الكتابات الحديثة في هذا الشأن تستخدم مصطلح الدمج الشامل" inclusion" ويُعد جوهر عملية الدمج الشامل هو العمل بكيفية تعاونية لبقاء نظام تعليمي موحد لجميع المتعلمين، وخلق مجتمعات تعلم راعية وداعمة لنمو كل منهم على أساس أنهم متساوون في الحقوق بغض النظر عن جوانب قوتهم أو ضعفهم، كما يعني الدمج إيجاد نظام تربوي موحد يخدم المتعلمين جميعاً على قدم المساواة مهما كانت الفروق فيما بينهم جمال الخطيب وآخرون. وأن يشعر كل طالب في المدرسة بالقبول، ويلقى الدعم من الأقران والمعلمين والمجتمع . والدمج كلمة لها معاني مختلفة حسب المستعملين لها، فهي تعني عند بعضهم وجود أطفال معاقين داخل فصول مدرسية عادية ويتابعون تعليمهم في ظروف الأسوياء نفسها، وتعني عند فريق آخر من المهتمين بالتربية الخاصة استفادة المعاقين من بعض المواد المدرسية المدرجة ضمن الفصول العادية كالأشغال اليدوية و الرسم مع مواصلة تعليمهم بمراكز التربية الخاصة أما المعني الرابع للدمج فيعني وجود فصول للمعاقين داخل المدارس العادية لها مربوها المختصون ووسائلها المناسبة ولا يختلط المعاقون بالأسوياء إلا في فناء المدرسة أو في بعض المناسبات. ويعرف الدمج بأنه دمج ذوي الإعاقة في الفصل الدراسي العادي وذلك لأكثر وقت ممكن في البرنامج التعليمي والاجتماعي في المدرسة،


النص الأصلي

هو مصطلح يصف وضع الطلاب ذوي الإعاقات في فصول التعليم العادي مع توفير دعم إضافي من قبل معلم التربية الخاصة في المقابل، يعد مصطلح الدمج مصطلحا حديثا يستخدم الوصف وضع الطلاب الذين يعانون من أي شكل من أشكال الحرمان بما فيهم ذوي الإعاقات في الفصول العادية طوال أو معظم اليوم الدراسي، ويقدم الدعم الإضافي من خلال فريق من الاستشاريين لتوفير مساعدة للأطفال ذوي الإعاقة داخل الفصل، ويتم تعديل المناهج وكذلك العديد من البرامج التعليمية لتلائم احتياجات كل طفل.
ويعتبر التفاعل بين التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة والتلاميذ العاديون جانبا مهما من جوانب الدمج. وكثيرًا ما يتم التساؤل عن ما إذا كان التلاميذ ذوي الاحتياجات الخاصة لديهم القدرة على التفاعل وعمل صداقات مع أقرانهم في الفصول الدراسية أم لا؟. ولتقييم هذه العلاقات من الضروري توضيح مفاهيم مثل المشاركة الاجتماعية والدمج الاجتماعي والتكامل الدمج الاجتماعي وفي الوقت الحالي، هناك الكثير من الغموض فيما يتعلق بهذه المفاهيم.
وفي معظم المقاربات، يتم استنتاج وصف ضمني لهذه المفاهيم من الأدوات المستخدمة في قياس التكامل الاجتماعي، والدمج الاجتماعي، أو المشاركة الاجتماعية
التكامل/ الدمج الاجتماعي :
التفاعل، وتقبل الأقران، الصداقة، والعلاقات والتي يعتبرها كثير من الباحثين مظاهر أساسية للدمج الاجتماعي، بالإضافة إلى السلوك والمهارات الاجتماعية وشبكات الأقران وادراك التلاميذ لتقبل أنفسهم والتواصل الاجتماعي، والمبادرات الاجتماعية ،والمشاركة الاجتماعية في الأنشطة الجماعية ، وهذه المهارات التي اعتبرها بعض الباحثين أيضا أنها عوامل مهمة للدمج الاجتماعي. بالإضافة إلى هذه الجوانب الاجتماعية، فهناك مظاهر سلبية أيضا وهي: العزلة الاجتماعية والرفض الاجتماعي ،والتنمر.
المشاركة الاجتماعية :
وبتحليل الدراسات يتضح أن التفاعلات تشكل الجزء الأكثر أهمية في المشاركة الاجتماعية. بالإضافة إلى الصداقة، شبكات الأصدقاء، والعلاقات القوية، واللعب معا، والتواصل الاجتماعي وهذه مفاهيم ينظر لها الباحثون على أنها مظاهر أساسية للمشاركة الاجتماعية، وبعض الدراسات تضم مفاهيم أخرى مثل: سلوكيات الدعم الاجتماعي المشاركة في الأنشطة الجماعية.
ومن خلال هذا العرض يتضح أن المفاهيم الثلاثة التالية تستخدم كمترادفات وهي، المشاركة الاجتماعية والتكامل/ الدمج الاجتماعي
و غالباً يتم وصفهم بشكل غير دقيق، فمن خلال تحليل (٦٢) دراسة تم استنتاج وصف ضمني من الأدوات المستخدمة في قياس هذه المفاهيم عن أربعة محاور أساسية في المفاهيم الثلاثة وهي الصداقات ، العلاقات ، التفاعلات ، التواصل لدى الأطفال ذوي الإعاقة وتقبلهم . وفي هذا الصدد يمكن القول بأن هناك توجه كبير لاستخدام مصطلح الدمج (inclusion )في التعبير عن فكرة دمج ذوي الإعاقة.
ويشير مفهوم الدمج إلى الأسلوب الذي يسمح بوضع الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في إطار التعليم العادي، وأن يقضوا أطول وقت ممكن داخل الفصول النظامية مع تأمين الخطط الإرشادية والأكاديمية الخاصة تعديل البرامج الدراسية والمناهج والمقررات وأساليب التدريس والتقويم لتلبية احتياجاتهم مع تزويد معلمي الفصول العادية بما يحتاجون إليه من مساعدة ،و التعاون فيما بينهم ومعلمي التربية الخاصة من أجل رعاية هؤلاء الأطفال وتعليمهم.
ويذهب عبد العزيز الشخص وعبد الغفار الدماطي إلى أن الدمج بمعنى mainstreaming (التعميم ) مفهوم يفيد خدمة الأطفال ذوي الإعاقة داخل البرنامج الدراسي العادي مع تزويدهم بالعاملين المتخصصين والخدمات المساعدة بدلاً من وضع هؤلاء الأطفال في فصول خاصة مستقلة بهم. ويشبه مصطلح الدمج مصطلحاً آخر هو التكامل integration ويعني وضع الأطفال ذوي الإعاقة في برامج تربوية تعليمية تقوم كذلك بخدمة الأطفال غير ذوي الإعاقة، وإعدادهم للعمل في المجتمع ومع العاديين.
وهكذا تشير تعريفات الدمج إلى تعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة مع أقرانهم العاديين داخل الفصول العادية طوال الوقت أو لبعض الوقت أو في صفوف ملحقة بالمدرسة العادية، مع تهيئة البيئة والمناهج التعليمية وأساليب التدريس والتقويم، والخدمات المساندة، لتلبية احتياجاتهم، وإزالة العوائق التي تحول دون تعلمهم، مع اعتبار الفروق والاختلافات الفردية فيما بين الأطفال داخل غرفة الصف مورداً يمكن الإفادة منه في العملية التعليمية لتحقيق أهداف واسعة النطاق بدلاً من النظر إليها كمشكلة أو عقبة.
ويعني مفهوم الدمج mainstreaming تعليم ذوي الإعاقة في المدارس العادية مع أقرانهم العاديين وإعدادهم للعمل في المجتمع مع العاديين .
و هناك جماعة من المختصين اختاروا مصطلح التكامل (Integration) للتعبير عن عملية تعليم ذوي الإعاقة وتدريبهم ورعايتهم مع أقرانهم العاديين ويميز أصحاب هذا الرأي بين أربعة أنواع من التكامل:
1- التكامل المكاني الذي يشير إلى وضع ذوي الاحتياجات الخاصة في فصول خاصة ملحقة بالمدارس العادية.
2- التكامل الوظيفي و يعني اشتراك ذوي الاحتياجات الخاصة مع التلاميذ العاديين في استخدام المواد المتاحة. - التكامل الاجتماعي ويشير إلى اشتراك ذوي الاحتياجات الخاصة مع التلاميذ العاديين في الأنشطة غير الأكاديمية مثل اللعب والرحلات والتربية الفنية.
3- التكامل المجتمعي ويعني إتاحة الفرصة للمعاقين للحياة في المجتمع بعد تخرجهم من المدارس أو مراكز التأهيل بحيث نضمن لهم حق العمل والاعتماد على أنفسهم بعد الله قدر الإمكان
واتفق كل من عادل العدل وبطرس حافظ على أن مفهوم الدمج ارتبط بعدة مصطلحات مثل:



  • مصطلح التكامل integration وهو يعبر عن عملية تعليم ذوي الإعاقة وتدريبهم ورعايتهم مع أقرانهم العاديين.

  • مصطلح الدمج mainstreaming فيقصد به دمج الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة في والفصول العادية مع أقرانهم العاديين مع تقديم خدمات التربية الخاصة والخدمات المدارس المساندة وإعدادهم للعمل في المجتمع مع العاديين.
    -البيئة الاقل عزلا أو تقييدا (Least Restrictive Environment (LRE ويقصد به الاقلال الاحتياجات الخاصة وذلك بدمجهم قدر الامكان مع بقدر الامكان من عزل الأطفال ذوي الأطفال العاديين في الفصول والمدارس العادية.

  • مبادرة التربية العادية Regular Education initiative وهو أن يقوم معلمو المدارس العادية بتعليم الأطفال ذوي الاحتياجات الخاصة خصوصا ذوي الاعاقات البسيطة والمتوسطة في الفصول العادية و المدارس العادية مع تقديم الاستشارات من المختصين في التربية الخاصة.
    واتساقا مع التغيرات في هذا الموضوع فيما يخص المفهوم ذاته فإن الكتابات الحديثة في هذا الشأن تستخدم مصطلح الدمج الشامل" inclusion" ويُعد جوهر عملية الدمج الشامل هو العمل بكيفية تعاونية لبقاء نظام تعليمي موحد لجميع المتعلمين، وخلق مجتمعات تعلم راعية وداعمة لنمو كل منهم على أساس أنهم متساوون في الحقوق بغض النظر عن جوانب قوتهم أو ضعفهم، وأنهم قادرون على التعليم والنجاح في حدود استعداداتهم، وعلى المشاركة في جميع الأنشطة التعليمية والاجتماعية والترويحية، إذا ما توافرت الخدمات التربوية اللازمة والدعم المناسب في ضوء الاحتياجات الخاصة لكل متعلم.
    كما يعني الدمج إيجاد نظام تربوي موحد يخدم المتعلمين جميعاً على قدم المساواة مهما كانت الفروق فيما بينهم جمال الخطيب وآخرون. وبغض النظر عن الذكاء أو الموهبة أو الإعاقة أو المستوى الاقتصادي والاجتماعي والخلفية الثقافية للطالب .ويشير مفهوم الدمج الأمثل "optimal inclusion "إلى تقديم برامج لكل الطلاب تعكس احتياجاتهم مع كفالة الدعم المختلف، وأن يشعر كل طالب في المدرسة بالقبول، ويلقى الدعم من الأقران والمعلمين والمجتمع .
    والدمج كلمة لها معاني مختلفة حسب المستعملين لها، فهي تعني عند بعضهم وجود أطفال معاقين داخل فصول مدرسية عادية ويتابعون تعليمهم في ظروف الأسوياء نفسها، وتعني عند بعضهم الآخر وجود أطفال معاقين داخل فصول مدرسية عادية مع تحوير جزئي في وسائل وظروف التعليم مثل الاعتماد علي بعض طرق التربية الخاصة مثل طريقة بريل للمعاقين بصرياً والاستفادة من دعم تعليمي خارجي ، وتعني عند فريق آخر من المهتمين بالتربية الخاصة استفادة المعاقين من بعض المواد المدرسية المدرجة ضمن الفصول العادية كالأشغال اليدوية و الرسم مع مواصلة تعليمهم بمراكز التربية الخاصة أما المعني الرابع للدمج فيعني وجود فصول للمعاقين داخل المدارس العادية لها مربوها المختصون ووسائلها المناسبة ولا يختلط المعاقون بالأسوياء إلا في فناء المدرسة أو في بعض المناسبات.
    ويعرف الدمج بأنه دمج ذوي الإعاقة في الفصل الدراسي العادي وذلك لأكثر وقت ممكن في البرنامج التعليمي والاجتماعي في المدرسة، حيث يتم تكييف البرنامج التعليمي في الفصل الدراسي العادي لمواكبة احتياجاتهم التعليمية المساندة والأسرة ويمكن تعريف الدمج الشامل، بأنه وضع التلاميذ ذوي الإعاقة البسيطة والمتوسطة في المدارس العادية داخل الفصل العادي مع التلاميذ العاديين لبعض الوقت أو طوال الوقت حسب ما تستدعيه حاجة التلميذ، مع تقديم الخدمات المساندة من خلال فريق متعدد التخصصات وإجراء التعديلات الضرورية في البيئة التعليمية لتسهيل فرص تحصليهم الدراسي من خلال تنمية قدراتهم.
    إن المفهوم الشامل لعملية الدمج هو ان تشتمل مدارس التعليم العام وفصوله على الطلاب جميعا بغض النظر عن الذكاء او الموهبة او الاعاقة او المستوى الاجتماعي والاقتصادي أو الخلفية الثقافية للطالب ويجب على المدرسة العمل على دعم الحاجات الخاصة بكل طالب .
    والدمج هو وضع المتعلمين المعاقين إعاقة عقلية بسيطة في الصفوف العادية لبعض الوقت أو طول الوقت لتلبية حاجاتهم قدر الامكان ليتوافقوا مع متطلبات الحياة كأفراد فاعلين ما امكن ذلك . ويرى Kauffman بأن الدمج أحد الاتجاهات الحديثة في التربية الخاصة، وهو يتضمن وضع الأطفال ذوي الإعاقة عقليا بدرجة بسيطة في المدارس الابتدائية العادية مع اتخاذ الإجراءات التي تضمن استفادتهم من البرامج التربوية المقدمة في هذه المدارس.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

لقد حقق قسم بحو...

لقد حقق قسم بحوث أمراض البذور إنجازات بارزة تعزز من الأمن الغذائي وتدعم القطاع الزراعي في مصر. فقد ت...

Introduction Gl...

Introduction Global warming is one of the most pressing environmental issues of our time. It refers ...

في إيطاليا، سبق...

في إيطاليا، سبق عصر النهضة الأصلي "نهضة ما قبل النهضة" الهامة في أواخر القرن الثالث عشر وأوائل القرن...

لاحظات هامة: • ...

لاحظات هامة: • لا تنقضي شركة التوصية البسيطة بوفاة أحد الشركاء الموصين (غير المتضامنين) أو بالحجر عل...

يطلق مصطلح الفن...

يطلق مصطلح الفن الإسلامي على جميع الفنون التي تم إنتاجها في البلدان التي كان الإسلام فيها هو الدين ا...

This rule place...

This rule places minimum responsibility on the seller, who merely has to make the goods available, s...

Macbeth, set pr...

Macbeth, set primarily in Scotland, mixes witchcraft, prophecy, and murder. Three "Weïrd Sisters" ap...

يشارك القسم بشك...

يشارك القسم بشكل فعال مع مكون تربية الأرز بمعهد المحاصيل الحقلية في تطوير أصناف أرز متحملة للأمراض، ...

(٣) أسرار نجاح ...

(٣) أسرار نجاح العمل أما نجاح العمل فيتوقف على بذل القوى في محالِّها وأوقاتها الملائمة بالحكمة وحسن ...

بدايات سورة الح...

بدايات سورة الحج تتحدث عن من يصد عن سبيل الله تتحدث عن من جعل أهم هدف وغاية له الصد عن سبيل الله سبح...

أفادت مصادر طبي...

أفادت مصادر طبية بمقتل 78 فلسطينيا في قصف إسرائيلي على غزة منذ فجر اليوم بينهم 38 من منتظري المساعدا...

الفصل الأول: ال...

الفصل الأول: الإطار المفاهيمي للمدن الذكية شهدت المدن تطورا تاريخيا كبيرا بدأ منذ نشأتها كمدن كلاسيك...