لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (34%)

مخاوفنا المشروعة من إعلان "النوايا" الملغومة
يزحف اليمين المتطرف في أوروبا بقوة نحو السلطة متخذا من ملف الهجرة "قميص عثمان" الذي به يتاجر، في وقت تعيش فيه الحكومات الأوروبية ورطة تفاقم استحقاقات الهجرة وتعقيداتها وتسارع وتيرتها وتحولها إلى ملف ساخن داخليا، وانتقالها إلى تحد استيراتيجي خارجي مع تناقص وضعف تحكم الأوروبيين في دول الساحل المصدرة للمهاجرين، في هذا الإطار جاء الأوروبيون إلى موريتانيا بوفد عال جدا ومتنوع جدا وقدموا وعودا كبيرة جدا "في أعين الصغار"، وإن كانت كلها -وبشكل لا ينطلي على عاقل- مجيَرة لمصالح الأوربيين أولا واللاجئين ثانيا مع "فتات" من التوصيات لذر الرماد في عيون الموريتانيين. وهو ما يناقض -بالقوة والفعل- الحفاظ على السيادة والمصالح الوطنية، والإطلاق المائع والفضفاض والتعميمي، التكفل باللاجئين، معاملتهم وفق إطار المنتدى الدولي للاجئين 2023. وهل غفلنا عن أن قبول "اللجوء" تتبعه محاولات "لم الشمل" فتأتي "العائلة الكريمة"، رفضت تونس ورود كلمات "إيواء" اللاجئين وكلمة "إدماج" اللاجئين في وثيقة إعلان النوايا التي وقعتها مع الاتحاد الأوروبي رغم وجود ملايين الليبيين المهاجرين المقيمين في تونس فضلا عن المهاجرين من دول جنوب الصحراء، مزحزحة بذلك الحدود الجنوبية لأوروبا لتشمل الحدود الجنوبية لموريتانيا. وفاتحة المجال لوكالات استخبارات حدودية أجنبية للقيام بعملياتها داخل الأراضي الموريتانية. لاشك ان الوثيقة ملزمة سياسيا، يتناسى واضعوها كونها مليئة بالتوصيات الخاصة بالنصوص القانونية وبتعديل التشريعات، حاولت الوثيقة إحالة كل شيء إلى التفاوض، حيث تنص على أن "الأنشطة التي تم ذكرها هي مجرد أمثلة سيخضع تنفيذها للحوار والتبادل المنتظم، وسيتم تحيينها مع التقدم في إنجازها وحسب الحاجات المطلوبة"، كما أن حرص الوثيقة على التأكيد على "إمكانية إعادة النظر في الأولويات" –فما بالك بغيرها- يجعلنا أمام كائن قانوني هلامي متحرك يملؤه "المتغلب" بما شاء، بعيدا عن آليات الرقابة والضبط الرسمية والشعبية. لم تنس الوثيقة الإحالة إلى اتفاقيات سابقة ومعاهدات دولية صممت لتكون لصالح الأوروبيين في حين تجاهلت نصوصا أصيلة، قائمة، حرصت الوثيقة أيضا على إلزام موريتانيا بالأطر القانونية الأوربية التي تتعارض في أحيان كثيرة مع مرجعيات القانون الموريتاني
يعرف الجميع أن الأوروبيين هم من مولوا -وبسخاء خبيث- إعداد الاستيراتيجية الوطنية للهجرة في موريتانيا لتصنع على أعينهم، اتفاقيات ستورطنا في التزامات لا يمكننا الوفاء بها، وسندفع ثمنها قمعا لـ"ابن السبيل"، وضغطا على الاقتصاد والخدمات والبنى التحتية، واضطرابا أمنيا، وتحولات ديموغرافية و قيَمية لا قبل لنا بها. تؤسس هذه الاتفاقية لتحويل موريتانيا إلى مقاول من الباطن يعمل لدى جهات تسيير الهجرة في أوروبا، وأراضينا إلى سجون ومعتقلات، ورغم مصالحها ومصالح مهاجريها الجمة في أوروبا. فهل سنستفيد من التجربة التونسية؟
على الموريتانيين رسميا وشعبيا أن يعملوا على الخروج من "إعلان النوايا" هذا وإلا فسيتم شيئا فشيئا، وبطريقة محترفة،


النص الأصلي

مخاوفنا المشروعة من إعلان "النوايا" الملغومة


يزحف اليمين المتطرف في أوروبا بقوة نحو السلطة متخذا من ملف الهجرة "قميص عثمان" الذي به يتاجر، في وقت تعيش فيه الحكومات الأوروبية ورطة تفاقم استحقاقات الهجرة وتعقيداتها وتسارع وتيرتها وتحولها إلى ملف ساخن داخليا، وانتقالها إلى تحد استيراتيجي خارجي مع تناقص وضعف تحكم الأوروبيين في دول الساحل المصدرة للمهاجرين، وتزايد قدرات الروس على التحكم في مسارات الهجرة وشبكاتها في المنطقة لاستخدامها كورقة ضغط، هذه الأجواء جعلت الأوروبيين يعيشون حالة "هياج أعمى" يفتقد البصر والبصيرة في بحثهم عن جغرافيا عازلة ليطبقوا فيها رؤيتهم الأمنية في مجال حماية حدود القارة.


في هذا الإطار جاء الأوروبيون إلى موريتانيا بوفد عال جدا ومتنوع جدا وقدموا وعودا كبيرة جدا "في أعين الصغار"، ثم تمخض الجبل فولد "إعلان نوايا" أو مذكرة تفاهم خداج، واضحة الترميم، تعمدت التعميم بقصد التعتيم، وإن كانت كلها -وبشكل لا ينطلي على عاقل- مجيَرة لمصالح الأوربيين أولا واللاجئين ثانيا مع "فتات" من التوصيات لذر الرماد في عيون الموريتانيين.


إن توقيع هذه "الوثيقة الإعلان" يعني توريطا لموريتانيا في مقتضيات المقاربة الأوربية للهجرة غير الشرعية وهي تستلزم انخراطا فعليا في الاستيراتيجية الأوروبية لمكافحة الهجرة، وهو ما يناقض -بالقوة والفعل- الحفاظ على السيادة والمصالح الوطنية، ويرتب على بلادنا مجهودا أمنيا وعسكريا هائلا، ومنهكا، وبلا سقف، يقتضي إمكانيات غير متاحة، ويلغى التزامات سابقة مع دول ومنظومات إقليمية صديقة وشقيقة، ويزيد من عزلتنا عن محيطنا الإقليمي.


السياسات اللاخلاقية، واللاقانونية، واللاعقلانية، والمجتزأة، التي يسعى الأوروبيون لفرضها فيما يتعلق بالهجرة غير الشرعية تستدعي الصياغة المفتوحة التي جاءت في الوثيقة والتي تعتمد الغموض الماكر، والضبابية الملغومة، والإطلاق المائع والفضفاض والتعميمي، أما الحشو والتسمين والصياغة المترهلة ففرضتهما الهبة الوطنية الشاملة ضد الوثيقة الأوروبية الأولى التي اختفت بقدرة قادر.


ورغم محاولات الصياغة "المراوغة" فقد امتلأت الوثيقة بعبارات لا تحتمل التفسير بغير معناها المفزع من قبيل: "التسيير المشترك للهجرة" و"تقاسم المسؤوليات" و"الترحيل القسري" و"استضافة اللاجئين" و"ودعمهم" و"تعزيز صمودهم" و"العمل على حمايتهم الدولية بما في ذلك طالبي اللجوء"


إن فقرة "الحماية واللجوء" في إعلان المبادئ تتضمن كل ما يقتضيه الإيواء والتوطين من إجراءات وحقوق، أي: التسجيل، الاستضافة، التكفل باللاجئين، أعطاء عناية خاصة للأكثر هشاشة(المثليين مثلا)، الولوج للخدمات الاجتماعية والاقتصادية، معاملتهم وفق إطار المنتدى الدولي للاجئين 2023. و تعاون الطرفين "في مجالي العودة وإعادة الدمج مع الحرص على حماية واحترام كاملين لحقوق وكرامة الأشخاص المعنيين"


قد يكون معنى اللجوء واضحا أما "الحماية" فيقصد بها أولائك الأشخاص الذين لم تتوفر فيهم شروط اللجوء، ولكنهم يدّعون بأنهم غير آمنين في حال عودتهم إلى بلدانهم فهؤلاء ايضا لا يمكن ترحيلهم وعلينا الانتظار حتى تزول الأسباب التي تهددهم في بلدانهم مثل الحروب الأهلية أو القمع الدكتاتوري أو الاضطهاد الديني، لذلك تتحدت الوثيقة بصرامة عن "احترام الأطار الدولي للحماية" أي ضرورة إبقائهم وحمايتهم.


هل فكرنا في خطر تحول المهاجرين إلى لاجئين، وهل غفلنا عن أن قبول "اللجوء" تتبعه محاولات "لم الشمل" فتأتي "العائلة الكريمة"، وهل يخفى علينا ما يعنيه مصطلح "الحماية" من قبول –تحت أدعاءات واهية- للذين لم يستوفوا شروط اللجوء حتى.


وهل يفوت مفاوضينا أن ترحيل أي مهاجر دون رضاه، يعد "ترحيلا قسريا" مجرما حسب القوانين والمعاهدات الدولية، أحرى الطرد الجماعي للمهاجرين.


رفضت تونس ورود كلمات "إيواء" اللاجئين وكلمة "إدماج" اللاجئين في وثيقة إعلان النوايا التي وقعتها مع الاتحاد الأوروبي رغم وجود ملايين الليبيين المهاجرين المقيمين في تونس فضلا عن المهاجرين من دول جنوب الصحراء، أما وثيقتنا فلم تستطع إلا الكشف عن انيابها الحادة لتتبنى بندا من عدة فقرات خاصا بـ"اللجوء والحماية"، وهو تدخل سافر في أخص خصوصيات السيادة.


وفي تحد آخر للسيادة الوطنية توصي الوثيقة " بالتعاون الوثيق بين موريتانيا وفرونتكس" مع "إمكانية اتخاذ إجراءات بين موريتانيا وبعض وكالات الاتحاد الأوروبي بشكل منفرد كوكالات: افرونتكس، إيروبول، ووكالة الإتحاد الأوروبي للجوء"، مزحزحة بذلك الحدود الجنوبية لأوروبا لتشمل الحدود الجنوبية لموريتانيا. وفاتحة المجال لوكالات استخبارات حدودية أجنبية للقيام بعملياتها داخل الأراضي الموريتانية.


لاشك ان الوثيقة ملزمة سياسيا، أما قانونيا فرغم تأكيدها على أنها لا تهدف إلى خلق أي حقوق أو التزامات مرتبطة بالقانون الدولي أو القانون الوطني، يتناسى واضعوها كونها مليئة بالتوصيات الخاصة بالنصوص القانونية وبتعديل التشريعات، ومن البدهي أنه ستترتب عليها مسطرة من الأتفاقيات الملزمة قانونيا فأموال الأوروبيين لا توزع مجانا.
من الغريب أن المسئولين الموريتانيين قدموا تصريحات تهدف إلى طمأنة الشعب بأن الاتفاقية لن يترتب عليها توطين إلا أن المواطنين يتساءلون لماذا لم يتم تضمين هذه التطمينات بشكل مكتوب في بنود الوثيقة الموقعة.


حاولت الوثيقة إحالة كل شيء إلى التفاوض، حيث تنص على أن "الأنشطة التي تم ذكرها هي مجرد أمثلة سيخضع تنفيذها للحوار والتبادل المنتظم، وسيتم تحيينها مع التقدم في إنجازها وحسب الحاجات المطلوبة"، إن إحالة كل شيء إلى التفاوض هو مراهنة واضحة على اختلال ميزان القوى بين الطرفين الموقعين (27 دولة أوروبية قوية في مقابل موريتانيا)، وعلى احترافية المفاوض الأوروبي وقدرته على الابتزاز في مقابل تواضع كفاءة وقلة حيلة المفاوض الموريتاني إذا افترضنا براءته من الفساد والخيانة و"اغداج".
كما أن حرص الوثيقة على التأكيد على "إمكانية إعادة النظر في الأولويات" –فما بالك بغيرها- يجعلنا أمام كائن قانوني هلامي متحرك يملؤه "المتغلب" بما شاء، متى شاء، بعيدا عن آليات الرقابة والضبط الرسمية والشعبية.


لم تنس الوثيقة الإحالة إلى اتفاقيات سابقة ومعاهدات دولية صممت لتكون لصالح الأوروبيين في حين تجاهلت نصوصا أصيلة، قائمة، تمت صياغتها دوليا بحضور الجميع وراعت التوازن بين بلدان المصدر وبلدان العبور وبلدان الاستقبال.
حرصت الوثيقة أيضا على إلزام موريتانيا بالأطر القانونية الأوربية التي تتعارض في أحيان كثيرة مع مرجعيات القانون الموريتاني


يعرف الجميع أن الأوروبيين هم من مولوا -وبسخاء خبيث- إعداد الاستيراتيجية الوطنية للهجرة في موريتانيا لتصنع على أعينهم، كما يعرف الجميع أن هناك ما يكفي من اتفاقيات ومعاهدات ومنظمات واهتمام دولي بالهجرة، لكن ما يريده الأوروبيون هو شيء آخر، يريدون اتفاقيات على مقاسهم ووفق أجندتهم، اتفاقيات قابلة للتسويق انتخابيا حتى ولو ترتب على ذلك توريطنا بطريقة غير مباشرة في معاهدات دولية رفضنا توقيعها عن وعي، واتفاقيات منحازة ضد المهاجرين، وضارة بمصالحنا، اتفاقيات ستورطنا في التزامات لا يمكننا الوفاء بها، وسندفع ثمنها قمعا لـ"ابن السبيل"، وضغطا على الاقتصاد والخدمات والبنى التحتية، واضطرابا أمنيا، وتحولات ديموغرافية و قيَمية لا قبل لنا بها.


تؤسس هذه الاتفاقية لتحويل موريتانيا إلى مقاول من الباطن يعمل لدى جهات تسيير الهجرة في أوروبا، وهو فخ سيترتب عليه تحويل مياهنا إلى مقبرة، وأراضينا إلى سجون ومعتقلات، وسيفرض على قوات أمننا ممارسات قمعية مخالفة للاتفاقية الدولية لسلامة الأرواح في البحر لسنة 1974 والاتفاقية الدولية للبحث والإنقاذ في البحر لسنة 1979 واتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار لسنة 1982.
دور "الحارس الوفي" للحدود الأوروبية مقابل "المال" يهدد أيضا بخلق طبقة عسكرية وأمنية مستفيدة من "الريع الأمني" وسيصبح الحفاظ على هذا "الريع" من العملة الصعبة ضمانا لاستدامة قيامنا بالدور "القذر"، وهو ما قد تكون له مضاعفات مشؤومة سياسيا وامنيا.


لقد سبقتنا تونس إلى توقيع "إعلان مبادئ" شبيه مع الأوروبيين ولكنها ما لبثت أن تراجعت عنه رغم "المليار دولار" التي التزم بها لأوروبييون، ورغم مصالحها ومصالح مهاجريها الجمة في أوروبا.


لقد لاحظ التونسيون انفجارا –غير عادي- في أعداد المهاجرين من إفريقيا جنوب الصحراء بعد توقيع مذكرة إعلان النوايا مع الأوروبيين، وهو ما استدعى تصريحات من الرئيس قيس اسعيد حول "غزو تقف وراءه جهات أجنبية" كما تبين للتونسيين أن الأوربيين بخلاء ويماطلون في الوفاء بوعودهم التي التزموا بها في "إعلان المبادئ"، وأنهم "يقولون ما لا يفعلون" حسب التعبير البليغ لوزير الخارجية التونسي نبيل عمار. فهل سنستفيد من التجربة التونسية؟


على الموريتانيين رسميا وشعبيا أن يعملوا على الخروج من "إعلان النوايا" هذا وإلا فسيتم شيئا فشيئا، وبطريقة محترفة، وخبيثة، توريطهم في "تفاصيل شيطاية" لا قبل لهم بها.


على النخبة وأصحاب الرأي والقيادات الرسمية والشعبية وقيادات الأحزاب والنقابات والمنظمات غير الحكومية والأئمة والخطباء والمواطنين العاديين أخذ الأمر على محمل الجد فالأمر جلل والخطب خطير، وكل المؤشرات تؤكد على الاحتمال الكبير لتحول موريتانيا إلى منطقة تجميع وربما توطين -بحكم الأمر الواقع- لطالبي اللجوء، وهو احتمال مقلق إلى حد انهيار المجتمع والدولة لا قدر الله.
ألا هل بلغت اللهم فاشهد.


عبدوتي عال محمد احمد


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

What Is SolarWi...

What Is SolarWinds? SolarWinds is a company based out of Tulsa, Oklahoma, providing SaaS solutions f...

In a small pond...

In a small pond located on a cow pasture, the succession process unfolds as the ecosystem transition...

1: Two brothers...

1: Two brothers are sitting in their living room. The older one, STEVE, is watching television, and ...

جمهورية البرازي...

جمهورية البرازيل أكبر دولة في أمريكا اللاتينية من حيث عدد السكان والمساحة، والخامسة عالميا من حيث ال...

في 1938، وضمن ف...

في 1938، وضمن فترة دراساته، اشترك في دورة عسكرية قصيرة نظمتها الهاجاناه. خرج رابين من مدرسة «كادوري»...

- Education: a ...

- Education: a bachelor's degree in Finance and Accounting, and she has also completed relevant cert...

ٌ عرف ٌ قات الع...

ٌ عرف ٌ قات العلا ٌ الدولية ٌ اعتمادا ٌ على ٌ شتقاقي الٌ ٌ المعنى ٌ حي الصطلا ٌ والمعنى للمفهوم .ٌ 1...

لقد كان الاتجاه...

لقد كان الاتجاه القضائي السائد عند تطبيق المادة الأولى من قانون دوبان ومرسومه التنفيذي هو تقرير البط...

. Both Batelco ...

. Both Batelco and Zain invest in technological innovation to enhance their services and stay compet...

دبي لیست صدفة. ...

دبي لیست صدفة. دبي ھي ثمرة رحلة استمرت أكثر من 185 عاماً. دبي ھي قصة طويلة من الكفاح والتغلب على مخ...

تمرين لقراءة ال...

تمرين لقراءة الكتاب الدراسي اختر آتابا تود قراءته، و تصفحه بالطريقة التي ذآرت أعلاه ثم اجب عن الأسئ...

هي مواد التي تك...

هي مواد التي تكون وحدة البناء فيها جزيئات جميع اامواد التي يدخل في تركيبها ذرات عناصر لا فلزيه فقط ...