خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
عريف وخصائص منهج البحث العلمي: تصنيف مناهج البحث العلمي: 4/ المنهج 3/ معرفة ما يقوم به الأفراد في مشكلة ما مع الاستفادة من آرائهم وخبراتهم في كيفية الخروج من تلك المشاكل؛ كما لابد من الإشارة إلى شى مهم كون المجتمعات السائرة في طريق النمو تعتمد على الدراسات الوصفية بصفة عالية في الآونة الأخيرة لأنها تعتمد على البيانات والمعلومات ذات العلاقة المباشرة بالظاهرة محل الدراسة وبالتالي حلها يكون في فترة وجيزة أي أن نتائج تلك الدراسات تكون جد إيجابية. 3/ هذا النوع من الدراسات الوصفية تقوم على بالدرجة الأولى على اختيار عينة الدراسة والتي تمثل المجتمع الذي تؤخذ منه تلك العينات؛ وللمسح عدة أشكال وهي على النحو التالي:
عريف وخصائص منهج البحث العلمي:
هناك عدة تعاريف لمنهج البحث العلمي، فالدكتور عبد الوهاب أوسليمان يعرفه باستعمال المعلومات استعمالا صحيحا في أسلوب علمي سليم والمتمثل في أسلوب العرض والمناقشة الهادئة والتزام الموضوعية التامة وتأييد القضايا المعروضة بالأمثلة والشواهد المقنعة دون إجحاف أو تحيز.
كما عرفه بغض الفلاسفة الأوروبيين بأنه التنظيم الصحيح لسلسلة من الأفكار العديدة، إما من أجل الكشف عن الحقيقة حين نكون جاهلين لها، أو من أجل البرهنة عليها للآخرين حين نكون عارفين لها.
فمن خلال هذين التعريفين يمكننا تعريف منهج البحث العلمي بأنه ذلك المسلك أو الدرب الذي يسلكه الباحث العلمي في تقصيه للحقائق العلمية في أي فرع من فروع المعرفة سواء من أجل الكشف عن حقيقة مجهولة او من أجل البرهنة على وقائع موجودة.
كما يتميز منهج البحث العلمي بمجموعة من الخصائص وهي على النحو التالي:
3/ المنهج الوصفي:
لقد أعطي لهذا المنهج تعاريف عديدة ومتنوعة ، فويتني يعرفه بذلك المنهج الذي يهدف إلى دراسة الحقائق الراهنة المتعلقة بطبيعة ظاهرة ما، او موقف أو مجموعة من الناس أو مجموعة من الأحداث أو مجموعة من الأوضاع بهدف الحصول على معلومات كافية ودقيقة عن تلك الدراسة دون البحث عن جوانب أخرى تخص هذه الأخيرة، أي أنه ركز على كل ما يحيط بالظاهرة محل الدراسة من كل جوانبها مع تجنب أسبابها أو كيفية التحكم فيها.
كما يعرف المنهج الوصفي أيضا بتلك الطريقة التي يعتمد عليها الباحثون في الحصول على المعلومات الوافية والدقيقة الواقع الإجتماعي والذي يؤثر في كافة الأنشطة الثقافية والسياسية والعلمية وتسهم في تحليل الظاهرة
فمن خلال هذين التعريفين نستنتج بأن المنهج الوصفي يهتم كثيرا بما نعيشه في حياتنا اليومية، فتعداد السكان وجمع المعلومات عن حالات العنف الأسري مثلا والغنف المسجل في ملاعب كرة القدم موضوعات تمثل بحوثا وصفية في حياتنا العلمية واليومية، فالبحث الوصفي لا ينتهي بحصول الباحث على المعلومات بليتعدى ذلك من خلال تفسيرها من خلال دراستها كميا وكيفيا مع دراسة الأسباب المؤدية للظاهرة واقتراح في الأخير التعديلات والحلول اللازمة لها.
أهداف المنهج الوصفي:
للمنهج الوصفي عدة أهداف يمكن حصرها في النقاط التالية:
1/ جمع المعلومات بصورة دقيقة ووافية لظاهرة موجودة فعلا في مجتمع معين؛
2/ تحديد المشاكل الموجودة مع إجراء مقارنة لبعض الظواهر التي لها نفس الخصائص؛
3/ معرفة ما يقوم به الأفراد في مشكلة ما مع الاستفادة من آرائهم وخبراتهم في كيفية الخروج من تلك المشاكل؛
4/ الخروج بمجموعة من المقترحات والتوصيات العملية التي يمكن أن تسهم في حل الظاهرة محل الدراسة.
كما لابد من الإشارة إلى شى مهم كون المجتمعات السائرة في طريق النمو تعتمد على الدراسات الوصفية بصفة عالية في الآونة الأخيرة لأنها تعتمد على البيانات والمعلومات ذات العلاقة المباشرة بالظاهرة محل الدراسة وبالتالي حلها يكون في فترة وجيزة أي أن نتائج تلك الدراسات تكون جد إيجابية.
أسس المنهج الوصفي:
ركز جبسون وموسر على أن البحوث والدراسات الوصفية لابد أن تقوم على خمسة أسس رئيسية وهي:
1/ على الباحث الإستعانة بالمقابلة والملاحظة والإستبانة للحصول على المعلومات والبيانات اللازمة؛
2/ لابد من دمج البحوث والدراسات الوصفية أي أنه على بعض الباحثين وصف الظاهرة محل الدراسة كميا ونوعيا بدون دراسة أسباب حدوث الظاهرة بينما على الباحثين الآخرين دراسة الأسباب المؤيدة لحدوثها.
3/ هذا النوع من الدراسات الوصفية تقوم على بالدرجة الأولى على اختيار عينة الدراسة والتي تمثل المجتمع الذي تؤخذ منه تلك العينات؛
4/ على الباحثين التخلي عن العواطف والإلتزام بالحياد أثناء قيامهم بالبحوث الوصفية خاصة وأن هناك تداخل كبير بين مختلف الظواهر في العلوم الاجتماعية والسلوكية، كما على الباحثين الإلتزام بهذه الخاصية ليس فقط في هذا النوع من البحوث وإنما في كل البحوث العلمية؛
5/ على الباحثين تصنيف الوقائع على أساس معيار مميز حتى يكون تعميم النتائج صحيحا على باقي أفراد المجتمع.
أساليب المنهج الوصفي:
للمنهج الوصفي أسلوبين أساسيين وهما:
1/ أسلوب المسح: وهو ذلك الأسلوب الذي ينصب على دراسة أشياء موجودة بالفعل بغرض فهمها أو التنبؤ بسلوك المجتمع محل الدراسة في حالة الأشياء غير الموجودة ، فباستخدام هذا الأسلوب أهميته تكمن في توضيح الطبيعة الحقيقية للأشياء أو المشكلات أو الأوضاع الاجتماعية مع تحليل تلك الأوضاع للوقوف على الظروف المحيطة بها أو الأسباب التي أدت إلى وقوعها، وللمسح عدة أشكال وهي على النحو التالي:
أ/ المسح الشامل: أي دراسة كل أفراد المجتمع وهذا ما يتطلب توفر عاملي الزمن والمكان؛
ب/ المسح بالعينة: وهو اختيار بعض مفردات المجتمع والمسماة بعينة الدراسة مع تعميم النتائج المتوصل إليها إلى باقي أفراد المجتمع.
للإشارة هناك تقسيمات أخرى للمسح من بينها مسح عام، مسح خاص، مسح قبلي، مسح دوري، ومسح بعدي إلا أن المتعارف عليه والشائع هو التقسيم الأول.
2/ أسلوب دراسة الحالة: يقوم هذا الأسلوب على أساس اختيار وحدة واحدة، قد تكون مدرسة أو مكتبة واحدة أو قسما واحدا، ثم جمع المعلومات والبيانات حولها في دراسة وصفية مع إمكانية تعميم النتائج المتحصل عليها على باقي الحالات الأخرى الحالة المشابهة شريطة أن تكون الحالة ممثلة للمجتمع الذي يراد تعميم الحكم عليه باستخدام أدوات قياس موضوعية.
وتهدف دراسة الحالة إلى:
ب/ عيوبها:
1/ الحالة محل الدراسة ممكن ان لا تمثل المجتمع محل الدراسة؛
2/ إحتمال الحصول على معلومات مغلوطة من قبل الأشخاص محل الدراسة؛
3/ صعوبة إختيار الحالة محل الدراسة بشكل موضوعي،فالباحث عادة يختار تلك الحالة وفقا للتسهيلات المقدمة له من قبلها خاصة فيما يتعلق بحصوله على المعلومات منها.
وبحالة أعم يمكن ذكر عيوب ومزايا المنهج الوصفي وهي على النحو التالي:
1/ مزايا المنهج الوصفي:
توفير للباحث معلومات وحقائق مهمة عن الظاهرة موضوع الدراسة؛
يعطي المنهج الوصفي تعبيرا كاملا للظواهر والعوامل محل الدراسة وهو ما يجعل التنبؤ بمستقبل الظاهرة محل الدراسة. كشرود 245
استخدامه الكبير في العلوم الاجتماعية والسلوكية.
2/ عيوب المنهج الوصفي:
احتمال حصول الباحث على معلومات خاطئة من مصادر خاطئة؛
احتمال ميل الباحث لمصادر معينة من مصادر المعلومات التي تزوده بما يرغب من معلومات وبيانات؛
ارتباط البحوث الوصفية بظواهر محدودة بالزمكنة ولهذا فتقييم نتائجها يكون صعبا جدا لتفسير المواقف من زمان لآخر ومن مكان لآخر أيضا.
4/ المنهج التجريبي:
يعتمد المنهج التجريبي أساسا على التجربة لدراسة الظواهر محل الدراسة من خلال قياس المتغيرات وضبطها للوصول إلى نتائج محددة، حيث نجد هذا المنهج يستعمل كثيرا في العلوم الطبيعية والحياة التي اعتمد كثيرا على التجربة عكس العلوم الاجتماعية أين تكون التجربة صعبة التطبيق، فالمتغيرات التي تعنى بالدراسة في هذا المنهج يمكن تقسيمها على مايلي:
1/ المتغير المستقل: وهي تلك المتغيرات التي يعمل المجرب على تغييرها بصورة منتظمة أي أنه يكون مستقل عن باقي المتغيرات الأخرى بل بالعكس فهو الذي يحدث التأثير خلال الموقف التجريبي. كشرود 260
2/ المتغير التابع: وهو ذلك المتغير الذي يتأثر بتغيرات المتغير المستقل سواء بالسلب أو الإيجاب أي أنه مرتبط إرتباطا وثيقا بالمتغير المستقل.
كما لابد الإشارة إلى أن بعض الباحثين يستخدمون المتغير التابع فقط في البحوث التجريبية ونجدهم يستخدمون في البحوث غير التجريبية مفاهيم أخرى مثل المتغير المغيار أو المتغير الناتج، لكن الشئ المتعارف عليه في جل البحوث بصفة عامة أن مفهوم المتغير التابع يستخدم في كل البحوث سواء تجريبية أم غير تجريبية.
ملاحظة: هناك متغيرات أخرى كالمتغير الوسيط والخارجي والسابق والمتضمن والمحبط والمتغير المشوه، فلقد اكتفينا فقط بنوعين اثنين وهما الشائعين ولتداولهما بكثرة خاصة في العلوم الإقتصادية وهو مجال تخصصنا كما أن المطبوعة موجهة لطلبة السنة الأولى ليسانس جذع مشترك علوم اقتصادية.
2/ أسس المنهج التجريبي:
يقوم المنهج التجريبي على مجموعة من الأسس يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
أ/ أساس السببية: فالعلاقة التي تربط بين المتغير التابع والمستقل هي علاقة سبب ونتيجة أي بين العلة والمعلول؛
ب/ أساس الضبط: أي التحكم في جميع المتغيرات التي يمكنها التأثير على حسن إجراء التجربة؛
ج/ أساس التجريب: يقوم هذا الأساس على قاعدة اختيار ومعالجة المتغيرات تحت التجربة بغية معرفة العلاقة السببية الموجودة بين المتغير المستقل والمتغير التابع من خلال استخدام القياسات القبلية والبعدية.
عيوب المنهج التجريبي في العلوم الاقتصادية والإدارية:
للمنهج التجريبي في العلوم الاقتصادية والإدارية عيوب جمة يمكن حصرها فيمايلي:
صعوبة إجراء التجارب وما يحيط من شروط ضرورية لإنجاح التجربة، فعادة تكون المسألة معقدة للغاية فمثلا عند دراسة ظاهرة التحرش في الوسط المهني للنساء نجد أن هذه الدراسة من الطابوهات؛
صعوبة التحكم في العلوامل المؤثرة في العلوم الاقتصادية والإدارية وهذا مايجعل أن النتائج لا تكون دقيقة وممثلة؛
الظروف التي تقام فيها التجربة تكون مصطنعة غير طبيعية وهذا راجع لتعديل بعض الأفراد لحالاتهم الطبيعية نتيجة تأثرهم بالتجربة؛
تقف الكثير من القوانين والتقاليد والقيم عائقا حقيقيا في نجاح التجربة، فتلك المتغيرات تؤثر لا محال على الفرد الخاضع للتجربة وبالتالي فالنتائج لا تكون دقيقة؛
صعوبة التماثل التام والكامل في العديد من المجاميع الإنسانية الخاضعة للتجربة مقارنة بما هو موجود في الحالات الطبيعية؛
كيفية تصميم التجربة بشكل يجعل من اختيار الفرضيات أمرا ممكنا؛
مدى القدرة على تكرار التجربة للتأكد من النتائج المتوصل إليها. قنديلجي145
5/ المنهج التاريخي:
قبل التطرق لدراسة المنهج التاريخي كان لزاما علينا إعطاء تعريف لعلم التاريخ نظرا للارتباط الوثيق بينهما إذ لايمكننا الخوض في التاريخ كعلم دون وجود المنهج العلمي الذي يتبعه ويطبقه في جميع بياناته وحقائقه إلى غاية تفسيرها.
فالتاريخ هو وصف للحوادث أو الحقائق الماضية والمحفوظة في الكتب فهي جزء لا يتجزأ في عملية النمو الاجتماعي، فبناءا عن هذا التعريف نجد أن البحث التاريخي هو الطريق الذي يتبعه الباحث في جمع معلوماته عن تلك الأحداث والحقائق الماضية وفي فحصها ونقدها وتحليلها والتأكد من صحتها وفي عرضها وترتيبها وتفسيرها واستخلاص النتائج منها، الغاية منها فهم أحداث الماضي والمساعدة في تفسير الأحداث والمشاكل الجارية والتخطيط للمستقبل أيضا.
الخصائص الأساسية للمنهج التاريخي
يمتاز المنهج التاريخي بجملة من الخصائص يمكن تلخيصها في النقاط التالية:
1/ من الأهداف الأساسية للبحث التاريخي تفسيره للأحداث السابقة وعلاقاتها بعوامل أو أحداث أخرى معينة بهدف الوصول إلى معرفة جديدة أو تعميق معرفة قائمة؛
2/ المعلومات والبيانات التاريخية بحكم بعدها الزماني تكون في غاية الصعوبة للحصول عليها عكس المادة العلمية التي يحتاجها الباحث في العلوم الطبيعية؛
3/ هدف الباحث يتجلى في الوصول إلى فهم الأحداث الماضية فعليه البعد عن التحيز لأي حدث أو معلومات أي لابد أن يكون موضوعيا؛
4/ كباقي المناهج الأخرى، فالمنهج التاريخي يتطلب وضع خطة تستند إلى الخطوات العلمية في البحث من تحديد المشكلة إلى غاية النتائج المتوصل إليها؛
5/ لا يصح تفسير الظواهر والأحداث التاريخية بالإستناد لسبب واحد فقط ، وإنما دراسة الأسباب المتعددة والمتنوعة لتفسير الأحداث والظواهر التاريخية؛
6/ على الباحث في مجال التاريخ أن يمتاز بمهارة البحث فيكون له القدرة على نقد الوثائق والمراجع ومصادر المعلومات الأخرى مع تحليل معلوماتها.
مصادر البحث في المنهج التاريخي:
تقسم مصادر البحث في المنهج التاريخي إلى مصدرين أساسيين و هما:
أ/ المصادر الأولية: ويقصد بها تلك المعلومات المكتوبة أو المنطوقة من أناس شهدوا وعايشوا الحدث و أيضا تلك المعلومات الواردة من ذلك العصر على شكل صور وتسجيلات صوتية، وسميت بالأولية كونها من ذلك العصر الذي شهد الحث ويمكن تلخيصها فيما يلي:
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
تعرض مواطن يدعى عادل مقلي لاعتداء عنيف من قبل عناصر مسلحة تابعة لمليشيا الحوثي أمام زوجته، في محافظة...
زيادة الحوافز والدعم المالي للأسر الحاضنة لتشجيع المشاركة. تحسين تدريب ومراقبة العاملين الاجتماعيين...
Because learning changes everything.® Chapter 13 Mutations and Genetic Testing Essentials of Biology...
ذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر استخباراتية في الشرق الأوسط ومسؤولين إسرائيليين أن عز الدين ا...
تُعد طرائق التدريس من أهم العوامل التي تؤثر في جودة العملية التعليمية وفاعليتها. ومع تطور أساليب الت...
تعتبر بروفايلات الدول مهمة للغاية في تحسين الفهم والتواصل الثقافي والاقتصادي بين الدول، وكذلك بين ال...
هدفت هذه الدراسة إلى تحليل العلاقة بين السياحة والتنويع الاقتصادي وأثرهما المشترك على تحقيق النمو ال...
is a comprehensive document that outlines a business's goals, strategies, and operational structure....
شدد الفريق أول عبدالمجيد صقر، على أهمية التنسيق بين القوات المسلحة المصرية ونظيراتها الدولية من أجل ...
تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية حملة ميدانية موسعة منذ أكثر من أسبوعين، استهدفت خلالها الباعة المتجولي...
"النمنم" حسب قصص الجدات والأهل، شخصية الرعب الأخطر، وهو يظهر بين آونة وأخرى، آكل لحوم بشرية من طراز ...
لقد حقق قسم بحوث المكافحة المتكاملة إنجازات متعددة تعكس دوره الحيوي في تطوير الزراعة المستدامة. يتمث...