لخّصلي

النظرية التقليدية ( نطرية الرجل المجرم لسيزار لومبرورو ) ترتكز هده النطرية على فكر روادها ( لومبروزو و جاروفالو ) وقد أجرى لومبروزو فحوص ودراسات على سلوك بعض الجناة الخطرين لاستخلاص الصفات المشتركة بينهم وقد لاحظ من خلال دراساته ان المجرم له ملامح خلقية تجعله يرئد الى الانسان البداني فهو يحتفظ عن طريق الوراثة بالخصائص البيولوجية لإنسان ما قيل التاريخ وحدد ثلاث نواحى الناحية المورفولوجية (الشكل الخارجى) ويتميز بتضخم فى عظام الوجه والك ؛ كثافة الشعر من الناحية العضوية يتميز بعدم انتظام تكوين المخ والجمجمة فكلما صغر حجم الجمجمة كان صاحبها غبيا ومجرما الناحية المعنوية (الاحساس والقيم الاحلافية) ينعدم او يقل الاحساس بالألم لديه ويتسم بالقسوة البالعة وحب الشر وقد صنف لمبروزو المجرمين الى خمسة انماط هي المجرم بالميلاد ٠‏ المجرم المجلون ٠‏ المجرم بالعادة ٠‏ المجرم بالصدفة ؛ المجرم بالعاطفة ٠‏ المجرم الصرعي لذا يمك الهول بان هذه النظرية وجهت الانظار الى اهمية دراسة المجرم دراسة علمية باستخدام المنهج العلمى وذلك لمعرفة الاسباب البيولوجية التى دفعت الى ارتكاب الجريمة الدعد يؤخذ عليها تركيزها على الجائب التكويني الفردي رأثره على السلوك الإجرامي وإهماله للعوامل البيئية والاجتماعية المحيطة بالمجرم . ثانا | الاتجاة النفسي انعفسر للظاهرة الإجرامية : ركز هذا الاتجاه على البعد النفسي للشخصية وعلاقته بالسلوك الاجرامي ولقد تضمن هذا الاتجاه العديد من النظريات منها (نظرية التحليل النفسي -نظرية التعزيري) بطرية التحليل النفسى تصر هده الدطرية السلوك لإجرامي على ان الانسان ييدأ حياته بغريزتين هما غريزة (الجنس او الجسد او الحياة) وغريزة (الموث او الكره) وسكو شحصية الراشد الكبير من ثلاثة عناصر ( الانا الدنيا ؛

أونا ٠‏ مفهوم النظرية : تعرف الدطريه بأنها عبارة سس مجموعة مترابطة من المعاهيم والتعريدات والقسايا التي تكو رزية منظمة للطواهر عن طريق تحديد العلاقات المختلعة بين المتغيرات الخاصة بتلك الطاهرة وهذا بهدف تفسير تلك الطاهرة والتلبز بها مستقهلا . أهمية الدطرية تسهم في فهم الطاهرة الإجرامية تحديد طبيعتها وخصائصها . - تسهم في تعصير الطاهرة الإجرامية لوفوف على العوامل والأسباب المؤدية للطاهرة الإجرامية . - تسهم في تحليل الخلاهرة الإجرامية للتعرف على طبيعة التفاعل بين العولمل المختلفة والئي تؤثر في حدوث الطاهرة الإجرامية - تسهم في التنيز بحدوث الطاهرة الإجرامية مما يسهل في إجراءات الوقاية . ثاليا | الاتجاه البيولوجي المغفسر للظاهرة الإجرامية , أعملى الاتجاه البيولوجي الدور الجوهري للعوامل الوراثية والجسمية للفرد فى احداث السلوك الإجرامي وقد شمل هذا الاتجاه على العديد من النظريات منها النظرية التقليدية والنطرية الحديثة . النظرية التقليدية ( نطرية الرجل المجرم لسيزار لومبرورو ) ترتكز هده النطرية على فكر روادها ( لومبروزو و جاروفالو ) وقد أجرى لومبروزو فحوص ودراسات على سلوك بعض الجناة الخطرين لاستخلاص الصفات المشتركة بينهم وقد لاحظ من خلال دراساته ان المجرم له ملامح خلقية تجعله يرئد الى الانسان البداني فهو يحتفظ عن طريق الوراثة بالخصائص البيولوجية لإنسان ما قيل التاريخ وحدد ثلاث نواحى الناحية المورفولوجية (الشكل الخارجى) ويتميز بتضخم فى عظام الوجه والك ؛ كبر الأذنين لو صغرهما بدرجة كبيرة ؛ كثافة الشعر من الناحية العضوية يتميز بعدم انتظام تكوين المخ والجمجمة فكلما صغر حجم الجمجمة كان صاحبها غبيا ومجرما الناحية المعنوية (الاحساس والقيم الاحلافية) ينعدم او يقل الاحساس بالألم لديه ويتسم بالقسوة البالعة وحب الشر وقد صنف لمبروزو المجرمين الى خمسة انماط هي المجرم بالميلاد ٠‏ المجرم المجلون ٠‏ المجرم بالعادة ٠‏ المجرم بالصدفة ؛ المجرم بالعاطفة ٠‏ المجرم الصرعي لذا يمك الهول بان هذه النظرية وجهت الانظار الى اهمية دراسة المجرم دراسة علمية باستخدام المنهج العلمى وذلك لمعرفة الاسباب البيولوجية التى دفعت الى ارتكاب الجريمة الدعد يؤخذ عليها تركيزها على الجائب التكويني الفردي رأثره على السلوك الإجرامي وإهماله للعوامل البيئية والاجتماعية المحيطة بالمجرم . وانكارلومبروزو فكرة حرية الاحتيار كأساس للمسئولية الجنائية . والمناداة بفكرة الحتمية أمر لا يمكن التسليم به . فضلا على انه يؤدى الى انتشار الإجرام تحت دعوى ان الانسان مسير وليس بوسعه الاحتيار . ثانا | الاتجاة النفسي انعفسر للظاهرة الإجرامية : ركز هذا الاتجاه على البعد النفسي للشخصية وعلاقته بالسلوك الاجرامي ولقد تضمن هذا الاتجاه العديد من النظريات منها (نظرية التحليل النفسي -نظرية التعزيري) بطرية التحليل النفسى تصر هده الدطرية السلوك لإجرامي على ان الانسان ييدأ حياته بغريزتين هما غريزة (الجنس او الجسد او الحياة) وغريزة (الموث او الكره) وسكو شحصية الراشد الكبير من ثلاثة عناصر ( الانا الدنيا ؛ الانا الوسطى ؛ الانا العليا) .