لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (التلخيص باستخدام خوارزمية التجزئة)

بدأ الفيلم بمشهد للمحارب المسن (جيمس فرانسيس رايان)و عائلته تزور مقبرة النورماندي الأمريكية،
يسير نحو قبر معين ثم يسقط امامه،
وهنا يتحول المشهد إلى عام 1944 خلال الحرب العالمية الثانية،
حين تم انزال الموجة الأولى على شاطى (اوماها) الذي كان خاضعا للاحتلال الألماني آنذاك،
يركز المشهد على شخص معين هو النقيب جون ميلر الذي يقود الكتيبة الثانية عبر الدفاعات الألمانية الكثيفة للوصول نحو المرتفعات المطلة على الشاطئ.
مدة المشهد 25 دقيقة يحتوي على مشاهد عنيفة جداً،
وينتهي بسيطرة الحلفاء على الشاطئ،
بعد خسائر كبيرة من كلا الطرفين.
ينتقل بعد ذلك إلى أحد مكاتب البريد الخاصة بالحرب حيث يتم كتابة آلاف الرسائل لتسليمها إلى عائلات القتلى،
يتم هناك اكتشاف ان ثلاثة من أربع اخوة قد ماتوا خلال بضعة أيام سابقة وبان ثلاثة رسائل متجهة نحو امهم المسنة في نفس اليوم،
يأمر المارشال بتشكيل فرقة للبحث عن الأخ الرابع وإعادتهِ لموّطنهِ فوراً.
يعود المشهد إلى أوروبا،
حيث يقوم ميلر بجمع سبع رجال لتنفيذ أوامر الماريشال،
تبدأ مهمتهم بالبحث عن أي خيط يوصلهم إلى المجند راين الذي هبط في فرنسا مع الفرقة 101 المحمولة جواً،
بعد تجوالهم في عدة بلدات فرنسية،
وخسارتهم لاحد اصدقائهم (كابارزو) على يد قناص ألماني،
يتوصلون إلى معلومة تقول ان رايان يدافع عن جسر ذو موقع استراتيجي على نهر مارديريت قرب بلدة راميل.
في الطريق إلى راميل تكتشف الفرقة اجسام بعض الجنود الموتى من اللواء المحمول جواً الثاني والثمانين،
ويدركون ان هناك كميناً قد اعد من قبل عش تابع لإحدى الفرق الألمانية التي تحرس محطة رادار مقصوفة موجودة على التلة المقابلة،
هنا تبدا بوادر الانشقاق بين صفوف فرقة ميلر على اعتبار ان مهاجمة الوحدة الألمانية ليس من ضمن التعليمات الموكلة إليهم،
ولكن مع اصرار النقيب ميلر تقوم الفرقة بمهاجمة العش الألماني مسبباً ذلك خسارة صديقهم الطبيب وايد.
يوثر موته سلباً على بقية الرجال،
ويقررون إعدام الجندي الألماني المتبقي على قيد الحياة «ستيمبوت ويلي».
لكن يقرر ميلر عدم إعدامه ويأمره بان يمضي في طريقه وان يسلم نفسه لاقرب وحده تابعة للحلفاء.
يحدث توتر شديد نتيجة قرار ميلر ولكن ينتهي بكشف بعض المعلومات الخاصة عن نفسه.
تصل الوحدة في النهاية إلى حقل مفتوح مشارف على بلدة راميل،
تتقدم آلية ألمانية نصف مجنزرة من طراز SDKFZ- 251 باتجاههم فتختبئ الوحدة بين اعشاب الحقل الكثيفة،
ثم تفتح نيران مجهولة المصدر على المركبة فتقوم فرقة ميلر بقتل أفراد طاقم المركبة غير مدركين بما يجري،
ثم يفاجأون بثلاثة من قوات الحلفاء قد اعدو كمينا لهذه الالية.
وتكمن المفاجأة الأكبر ان أحد هؤلاء الرجال هو (جيمس فرانسيس رايان).
في بلدة راميل يقوم ميلر بأخبار رايان بخبر وفاة اخوته جميعاً وبأن مهمته هي اعادته إلى المنزل،
يقوم رايان برفض طلبه وبانه لايريد الابتعاد عن اخوته المتبقين (أخوة السلاح)،
وبمشورة من العريف الأول (هورفاث) يقرر (ميلر) وفرقته البقاء والمساعدة في الدفاع عن الجسر من هجوم ألماني وشيك.
يتسلم (ميلر) القيادة على اعتبار انهُ الضابط الأعلى رتبة ويقوم باعداد الدفاعات وتوزيع الرجال وتلغيم الجسر كحل نهائي في حال تم دحرهم.
لحظات من الهدوء تليها عاصفة من الجنود الالمان معززين بأربع دبابات يتهافتون نحو الموقع،
يقتل الالمان معظم أفراد فرقة (ميلر),
ولايتبقى سوى (ميلر،
اوفام،
ريبين،
راين) وبضعة جنود من الفرقة 101.
يحاول (ميلر) الوصول إلى المفجر وتدمير الجسر ولكن الدبابة الألمانية من طراز "Tiger" تحول دون حدوث ذلك.
مرة أخرى يحاول (ميلر) المخاطرة والظهور دون حماية لكي يصل إلى المفجر،
غير آبه للنيران الكثيفة لكنه - ومن سخرية القدر- يصاب على يد «ستيمبوت ويلي» ذلك الجندي الذي أطلق سراحه والذي قد قتل حتى الآن اثنين من فرقة (ميلر) واصاب (ميلر) اصابة قاتلة.
يقوم (ميلر) المحتضر باستلال مسدسه،
مذهولاً من مشاهدة اصدقائه الموتى حوله ويبدأ بإطلاق الرصاص بتثاقل نحو الدبابة المتجهة نحوه،
ثم تحدث معجزه حيث تنفجر الدبابة ينظر (ميلر) بذهول في فوهة مسدسه غير مصدق،
ثم يستيقظ من صدمته على ازيز الطائرات "Mustang" المضادة للدبابات.
هنا وعلى الضفة الثانية للنهر تدب الشجاعة في قلب المترجم ورسام الخرائط (اوفام) ذلك الجندي الذي لم يطلق رصاصة واحدة خلال الحرب،
ويقوم بإطلاق النار على «ستيمبوت ويلي» ويأمر الجنود الباقين بتسليم انفسهم إلى قوات الحلفاء كاسرى حرب.
مشهد على النقيب (ميلر) متكأ على السور الحجري للجسر والمجند (ريبين) يحاول عبثاً طلب مساعدة طبية للنقيب.
تكون كلمات ميلر النهائية موجهة (لرايان):«جيمس.
استحق هذه التضحية.
استحقها.
يتحول وجه (رايان) الشاب إلى ذلك الوجه المسن في المقبرة من افتتاح الفيلم،
وينتهي الفيلم بموسيقى حداد عسكرية.


النص الأصلي

بدأ الفيلم بمشهد للمحارب المسن (جيمس فرانسيس رايان)و عائلته تزور مقبرة النورماندي الأمريكية، يسير نحو قبر معين ثم يسقط امامه، وهنا يتحول المشهد إلى عام 1944 خلال الحرب العالمية الثانية، حين تم انزال الموجة الأولى على شاطى (اوماها) الذي كان خاضعا للاحتلال الألماني آنذاك، يركز المشهد على شخص معين هو النقيب جون ميلر الذي يقود الكتيبة الثانية عبر الدفاعات الألمانية الكثيفة للوصول نحو المرتفعات المطلة على الشاطئ.


مدة المشهد 25 دقيقة يحتوي على مشاهد عنيفة جداً، وينتهي بسيطرة الحلفاء على الشاطئ، بعد خسائر كبيرة من كلا الطرفين.


ينتقل بعد ذلك إلى أحد مكاتب البريد الخاصة بالحرب حيث يتم كتابة آلاف الرسائل لتسليمها إلى عائلات القتلى، يتم هناك اكتشاف ان ثلاثة من أربع اخوة قد ماتوا خلال بضعة أيام سابقة وبان ثلاثة رسائل متجهة نحو امهم المسنة في نفس اليوم، يأمر المارشال بتشكيل فرقة للبحث عن الأخ الرابع وإعادتهِ لموّطنهِ فوراً.


يعود المشهد إلى أوروبا، حيث يقوم ميلر بجمع سبع رجال لتنفيذ أوامر الماريشال، تبدأ مهمتهم بالبحث عن أي خيط يوصلهم إلى المجند راين الذي هبط في فرنسا مع الفرقة 101 المحمولة جواً، بعد تجوالهم في عدة بلدات فرنسية، وخسارتهم لاحد اصدقائهم (كابارزو) على يد قناص ألماني، يتوصلون إلى معلومة تقول ان رايان يدافع عن جسر ذو موقع استراتيجي على نهر مارديريت قرب بلدة راميل.


في الطريق إلى راميل تكتشف الفرقة اجسام بعض الجنود الموتى من اللواء المحمول جواً الثاني والثمانين، ويدركون ان هناك كميناً قد اعد من قبل عش تابع لإحدى الفرق الألمانية التي تحرس محطة رادار مقصوفة موجودة على التلة المقابلة، هنا تبدا بوادر الانشقاق بين صفوف فرقة ميلر على اعتبار ان مهاجمة الوحدة الألمانية ليس من ضمن التعليمات الموكلة إليهم، ولكن مع اصرار النقيب ميلر تقوم الفرقة بمهاجمة العش الألماني مسبباً ذلك خسارة صديقهم الطبيب وايد.


يوثر موته سلباً على بقية الرجال، ويقررون إعدام الجندي الألماني المتبقي على قيد الحياة «ستيمبوت ويلي». لكن يقرر ميلر عدم إعدامه ويأمره بان يمضي في طريقه وان يسلم نفسه لاقرب وحده تابعة للحلفاء. يحدث توتر شديد نتيجة قرار ميلر ولكن ينتهي بكشف بعض المعلومات الخاصة عن نفسه.


تصل الوحدة في النهاية إلى حقل مفتوح مشارف على بلدة راميل، تتقدم آلية ألمانية نصف مجنزرة من طراز SDKFZ- 251 باتجاههم فتختبئ الوحدة بين اعشاب الحقل الكثيفة، ثم تفتح نيران مجهولة المصدر على المركبة فتقوم فرقة ميلر بقتل أفراد طاقم المركبة غير مدركين بما يجري، ثم يفاجأون بثلاثة من قوات الحلفاء قد اعدو كمينا لهذه الالية. وتكمن المفاجأة الأكبر ان أحد هؤلاء الرجال هو (جيمس فرانسيس رايان).


في بلدة راميل يقوم ميلر بأخبار رايان بخبر وفاة اخوته جميعاً وبأن مهمته هي اعادته إلى المنزل، يقوم رايان برفض طلبه وبانه لايريد الابتعاد عن اخوته المتبقين (أخوة السلاح)، وبمشورة من العريف الأول (هورفاث) يقرر (ميلر) وفرقته البقاء والمساعدة في الدفاع عن الجسر من هجوم ألماني وشيك.


يتسلم (ميلر) القيادة على اعتبار انهُ الضابط الأعلى رتبة ويقوم باعداد الدفاعات وتوزيع الرجال وتلغيم الجسر كحل نهائي في حال تم دحرهم.


لحظات من الهدوء تليها عاصفة من الجنود الالمان معززين بأربع دبابات يتهافتون نحو الموقع، يقتل الالمان معظم أفراد فرقة (ميلر), ولايتبقى سوى (ميلر، اوفام، ريبين، راين) وبضعة جنود من الفرقة 101.


يحاول (ميلر) الوصول إلى المفجر وتدمير الجسر ولكن الدبابة الألمانية من طراز "Tiger" تحول دون حدوث ذلك.مرة أخرى يحاول (ميلر) المخاطرة والظهور دون حماية لكي يصل إلى المفجر، غير آبه للنيران الكثيفة لكنه - ومن سخرية القدر- يصاب على يد «ستيمبوت ويلي» ذلك الجندي الذي أطلق سراحه والذي قد قتل حتى الآن اثنين من فرقة (ميلر) واصاب (ميلر) اصابة قاتلة.


يقوم (ميلر) المحتضر باستلال مسدسه، مذهولاً من مشاهدة اصدقائه الموتى حوله ويبدأ بإطلاق الرصاص بتثاقل نحو الدبابة المتجهة نحوه، ثم تحدث معجزه حيث تنفجر الدبابة ينظر (ميلر) بذهول في فوهة مسدسه غير مصدق، ثم يستيقظ من صدمته على ازيز الطائرات "Mustang" المضادة للدبابات.


هنا وعلى الضفة الثانية للنهر تدب الشجاعة في قلب المترجم ورسام الخرائط (اوفام) ذلك الجندي الذي لم يطلق رصاصة واحدة خلال الحرب، ويقوم بإطلاق النار على «ستيمبوت ويلي» ويأمر الجنود الباقين بتسليم انفسهم إلى قوات الحلفاء كاسرى حرب.


مشهد على النقيب (ميلر) متكأ على السور الحجري للجسر والمجند (ريبين) يحاول عبثاً طلب مساعدة طبية للنقيب. تكون كلمات ميلر النهائية موجهة (لرايان):«جيمس...استحق هذه التضحية.استحقها.».


يتحول وجه (رايان) الشاب إلى ذلك الوجه المسن في المقبرة من افتتاح الفيلم، وينتهي الفيلم بموسيقى حداد عسكرية.


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

اللغة هي عنوان ...

اللغة هي عنوان سيادة الهوية، وهي التعبير الجلي عنها، وعنصر أساسي من عناصر جوهرها، سواء أكانت هوية قو...

[8:51 م، 2024/7...

[8:51 م، 2024/7/4] ام ميار: الباب الأول في تعريف الحدود، ومشروعيتها، والحكمة منها. ومسائل أخرى: ١-...

رحبة ينم عن مدى...

رحبة ينم عن مدى ثراء صاحبها وعلى فراش وثير رقد عليه جسداً وهيناً هزيلاً ينتفض كأنما انتابته القشعرير...

تبرز أهمية قياد...

تبرز أهمية قيادة التغيير، كونها النمط القيادي الذي يمارسه القادة، للانتقال بالمؤسسة التربوية للتعايش...

إذا كان يعرّفك ...

إذا كان يعرّفك علي أصدقائه المقرّبين وأفراد عائلته البعيدين فهذا يثبت لكِ بالتأكيد أنّه يحبّك، تعتقد...

The viscosity o...

The viscosity of asphalt increased to various degrees with the addition of nanomaterials. The utiliz...

WNBA Star Angel...

WNBA Star Angel Reese Sends Clear Message to Her Haters.The star rookie re-shared a message calling ...

Audi of America...

Audi of America recently announced the estimated range specifications and delivery timings for the a...

فإن ما توصلت إل...

فإن ما توصلت إليه الدراسة بأن الوعي ببوابة الحكومة الإلكترونية الأردنية يؤثر بقوة على مستوى الرضا له...

TThe method is ...

TThe method is carried out to mix dry powder materials or combine solutions to mix easily or solve a...

I feel like I d...

I feel like I don’t matter anymore. I mattered before. Once I was loved. I had joy. There was purpos...

يظهر البحث الحا...

يظهر البحث الحالي أن مستخدمي الإنترنت في الأردن يتزايد على المستوى المعلوماتي للحكومة الإلكترونية. و...