لخّصلي

أكون مع صاحباتي في البحار والأنهار والجداول، على الجبال والأودية والحقول والغابات والأنهار والبحار، - أن الكائنات الحية تتكون من الماء بنسب مختلفة؟ وقد قال اللّٰه تعالى في كتاب العزيز وجعلنا من الماء كل شيء حي سورة الأنبياء، فإن أربعة أخماس المياه العذبة على شكل كتل جليدية ضخم تتكون عند القطبين الشمالي والجنوبي. وأنتم في بيوتكم تصل المياه إليكم بلا تعب، وربما يخطر على بالكم سؤال، البحار والبحيرات والأنهار، ثم ترتفع في الجو على شكل بخار، ٢- الأنهار مصدر هام من مصادر المياه، وقد يكون للماء الوارد من النهر أو البحيرة لون أو طعم أو رائحة أو شوائب قد تسد الأنابيب التي توصلها إلى البيوت، ثانياً : الطريقة الكيماوية : مثل الكلور بكميات قليلة لا تضر الإنسان، قد تسألون: هل تصبح أجسامنا مختبرا كيماويا يضم هذه المواد بعد شرب الماء النقي والمعالج؟ يقول المشرفون مبتسمين: إن المواد الكيماوية تضاف إلى المياه بكميات قليلة لا تضر الإنسان، ومن الأموار التي لها صلة بالماء. فهداه التفكير بتوفيق اللّٰه إلى بناء السدود. إن للسدود على الأنهار فوائد عظيمة وعديدة منها : وهكذا استطاع الإنسان بتوفيق من اللّٰه أن يستفيد من قوة اندفاع المياه. ألقاطرات استخدم البخار قديما لتدفئة البيوت ولتحريك المولدات والآلات ومنها القاطرات البخارية إنه التلوث، ومرضت البيئة كلها وأصاب الضرر كل مخلوق حي على هذه الأرض. تذكروا أن كل قطرة ماء نظيفة تصل إلى بيوتكم تكلف الدولة أموالا كثيرة ووقتا وجهدا كبيرين،

أكون مع صاحباتي في البحار والأنهار والجداول، على الجبال والأودية والحقول والغابات والأنهار والبحار، ولكن وعندما يصيبني التلوث أصبح ضارة وتلوثني الغازات الناتجة من البيوت والمصانع والسيارات فأكون غير صالحة لكم، - أن الكائنات الحية تتكون من الماء بنسب مختلفة؟ وقد قال اللّٰه تعالى في كتاب العزيز وجعلنا من الماء كل شيء حي سورة الأنبياء، فإن أربعة أخماس المياه العذبة على شكل كتل جليدية ضخم تتكون عند القطبين الشمالي والجنوبي. وأنتم في بيوتكم تصل المياه إليكم بلا تعب، وربما يخطر على بالكم سؤال، ما مصدر هذه المياه؟ أن مصادر المياه عديدة، البحار والبحيرات والأنهار، وكل مكان تتجمع فيه المياه الصالحة للاستعمال. قلت لكم: إني أرتفع في الجو بفعل حرارة الشمس، ثم ترتفع في الجو على شكل بخار، فسبحان اللّٰه خالق الكون ومدبره والآن فلنتحدث عن مصادر المياه: ١- البحار ولعل سؤالكم هنا هو: كيف تكون مياه المطر صالحة للشرب مع أن مياه البحر ملحة؟ والجواب أن مشيئة اللّٰه اقتضت أن تكون المياه المتبخرة عذبة لأنها لا تحمل إلا القليل من الأملاح، ٢- الأنهار مصدر هام من مصادر المياه، يجمع الإنسان مياهها في محطات خاصة ويضخها إلى مختلف المدن والقرى خلال الأنابيب بعد تنقيتها. ومياهها تتجمع داخل الأرض من المياه الجوفية التي تكون تحت سطح الأرض، ربما لأنهم يعيشون في مناطق بعيدة لا تصل الأنابيب إليها وربما تكون المياه قليلة في مناطق سكناهم، وقد يكون للماء الوارد من النهر أو البحيرة لون أو طعم أو رائحة أو شوائب قد تسد الأنابيب التي توصلها إلى البيوت، كل هذه أمور يجب التخلص منها، يقول المشرفون على المحطة: حيث تتجمع المياه وتتدفق ونجد تيارات من الهواء توجه إلى المياه، ننظر إلى المياه فنجدها قد خلت من الشوائب ومن الغازات وهنا يتبين لنا حرص المسئولين على صحة الإنسان حيث تكون المياه مفيدة وصالحة للشرب وجميع الاستخدامات بعد ذلك تنتقل المياه إلى خزانات كبيرة فتبقى فيها فترة من الزمن حتى يتم التأكد من خلو الماء من الحصى والأتربة والشوائب، ثانياً : الطريقة الكيماوية : مثل الكلور بكميات قليلة لا تضر الإنسان، وتوقف نشاط الفيروسات وتقلل من روائح المياه وطعمها غير المرغوب فيه، قد تسألون: هل تصبح أجسامنا مختبرا كيماويا يضم هذه المواد بعد شرب الماء النقي والمعالج؟ يقول المشرفون مبتسمين: إن المواد الكيماوية تضاف إلى المياه بكميات قليلة لا تضر الإنسان، مطمئنين على صحتنا حامدين اللّٰه على نعمته وفضله استعمالات المياه في غسل الثياب وتنظيف البيت، ومن الأموار التي لها صلة بالماء. لقد منح اللّٰه - سبحانه وتعالى - الإنسان عقلا مكنه من أن يستفيد من ظواهر الطبيعة من حوله، فكر الإنسان: لماذا لا يستفيد من المياه المتدفقة في الأنهار، فهداه التفكير بتوفيق اللّٰه إلى بناء السدود. إن للسدود على الأنهار فوائد عظيمة وعديدة منها : وهكذا استطاع الإنسان بتوفيق من اللّٰه أن يستفيد من قوة اندفاع المياه. ألقاطرات استخدم البخار قديما لتدفئة البيوت ولتحريك المولدات والآلات ومنها القاطرات البخارية إنه التلوث، ومرضت البيئة كلها وأصاب الضرر كل مخلوق حي على هذه الأرض. تذكروا أن كل قطرة ماء نظيفة تصل إلى بيوتكم تكلف الدولة أموالا كثيرة ووقتا وجهدا كبيرين،