لخّصلي

سنلخص أهم ماتوصلت له الدراسة من نقاط: • العدالة الانتقالية في سوريا: هي عملية تهدف إلى تحقيق العدالة والمساءلة عن انتهاكات حقوق الإنسان التي حدثت أثناء النزاع، تتعرض النساء بشكل متزايد للتمييز والانتهاكات أثناء النزاع، المصالحة في إطار الحل السياسي. • تشكيل لجان الحقيقة والاقرار بالذنب عن الجرائم المرتكبة والانتهاكات على الصعيد الجنسي والجنساني والعنف الجنسي • العدالة التعويضية إعادة الملكية المنهوبة او المصادرة او التعويض العادل عنها ، التأمين الشامل للضحايا، جبر الضرر المعنوي التكريم وتخليد الذكرى • المساءلة والمحاسبة لمجرمي الحرب ومرتكبي جرائم العنف الجنسي والجنساني وضمان العدالة وانفاذ القانون عبر محاكم • دولية • مختلطة الاحتياجات المحددة للنساء في العدالة الانتقالية في سوريا:

• المشاركة الفعالة للنساء في جميع مراحل العدالة الانتقالية وإقرار السلام وفي كافة اللجان والمؤسسات المنبثقة عنها
• إنشاء آليات حماية للنساء اللاتي يدلين بشهادتهن أو يسعين إلى تحقيق العدالة. - ضمان المساواة بين الجنسين في جميع القوانين والتشريعات دور الحركات النسوية في العدالة الانتقالية: أهم الآليات لتعزيز العدالة الانتقالية في سوريا:
• ضرورة إنشاء آليات للملاحقات الجنائية ومحاسبة الجناة، بما في ذلك توفير الدعم النفسي والاجتماعي للضحايا والناجيات. - ضرورة ضمان عدم تكرار الانتهاكات في المستقبل، من خلال إصلاح المؤسسات والقوانين التحديات التي تواجه العدالة الانتقالية في سوريا:
• السياق السياسي المعقد
• عدم الاستقرار الأمني غالبًا ما تختلف تجارب النساء أثناء النزاع وبعده عن تجارب الرجال، وينبغي تصميم آليات العدالة الانتقالية لمعالجة هذه التحديات وضمان سماع أصوات النساء واحترام حقوقهن. بدءًا من التخطيط والتصميم ووصولاً إلى التنفيذ والتقييم. وتقديم مدخلات في برامج التعويضات وتدابير أخرى لمعالجة الضرر الناجم عن النزاع. بما في ذلك تجاربهن مع العنف القائم على النوع الاجتماعي ودورهن في إعادة بناء المجتمعات. قد يتطلب ذلك إنشاء آليات أو برامج متخصصة للنساء،  استخدام منهجيات تراعي الفوارق بين الجنسين في جميع جوانب عملية العدالة الانتقالية،  تعزيز قدرة المنظمات النسائية والمدافعين عن حقوق الإنسان على المشاركة في عمليات العدالة الانتقالية. وقد يشمل ذلك توفير التمويل والتدريب والمساعدة الفنية.

سنلخص أهم ماتوصلت له الدراسة من نقاط:
• العدالة الانتقالية في سوريا: هي عملية تهدف إلى تحقيق العدالة والمساءلة عن انتهاكات حقوق الإنسان التي حدثت أثناء النزاع، العدالة الانتقالية ضرورية لضمان عدم تكرار الانتهاكات في المستقبل، تتعرض النساء بشكل متزايد للتمييز والانتهاكات أثناء النزاع، لذلك من المهم أن تكون العدالة الانتقالية شاملة للنوع الاجتماعي. المصالحة في إطار الحل السياسي.
• تشكيل لجان الحقيقة والاقرار بالذنب عن الجرائم المرتكبة والانتهاكات على الصعيد الجنسي والجنساني والعنف الجنسي
• العدالة التعويضية إعادة الملكية المنهوبة او المصادرة او التعويض العادل عنها ، التعويض عن الاضرار المادية، التأمين الشامل للضحايا، التعويضات لبدء مرحلة الاستقرار، جبر الضرر المعنوي التكريم وتخليد الذكرى
• المساءلة والمحاسبة لمجرمي الحرب ومرتكبي جرائم العنف الجنسي والجنساني وضمان العدالة وانفاذ القانون عبر محاكم
• دولية
• وطنية
• مختلطة
الاحتياجات المحددة للنساء في العدالة الانتقالية في سوريا:

• المشاركة الفعالة للنساء في جميع مراحل العدالة الانتقالية وإقرار السلام وفي كافة اللجان والمؤسسات المنبثقة عنها


• إنشاء آليات حماية للنساء اللاتي يدلين بشهادتهن أو يسعين إلى تحقيق العدالة.


• ضمان المساواة بين الجنسين في جميع القوانين والتشريعات


• مشاركة النساء في إصلاح المؤسسات بما يضمن عدم تكرار الجرائم
  دور الحركات النسوية في العدالة الانتقالية:


• تلعب الحركات النسوية دورًا مهمًا في تعزيز العدالة بين الجنسين في العدالة الانتقالية.


• يمكن للاستراتيجيات النسوية أن تساعد في تعطيل هياكل السلطة التي يهيمن عليها الذكور وضمان سماع أصوات النساء.
  أهم الآليات لتعزيز العدالة الانتقالية في سوريا:


• ضرورة إنشاء آليات للملاحقات الجنائية ومحاسبة الجناة، مع ضمان مشاركة الضحايا والناجيات في هذه الآليات


• التركيز على البحث عن الحقيقة وجبر الضرر، بما في ذلك توفير الدعم النفسي والاجتماعي للضحايا والناجيات.


• ضرورة ضمان عدم تكرار الانتهاكات في المستقبل، من خلال إصلاح المؤسسات والقوانين
  التحديات التي تواجه العدالة الانتقالية في سوريا:


• السياق السياسي المعقد


• عدم الاستقرار الأمني


• عدم توفر الموارد المالية
  توصيات الدراسة:
  أثارت الدراسة أهمية العدالة بين الجنسين في آليات العدالة الانتقالية. غالبًا ما تختلف تجارب النساء أثناء النزاع وبعده عن تجارب الرجال، وقد يواجهن تحديات فريدة في الوصول إلى العدالة وإعادة بناء حياتهن. وينبغي تصميم آليات العدالة الانتقالية لمعالجة هذه التحديات وضمان سماع أصوات النساء واحترام حقوقهن.
  فيما يلي بعض التوصيات المحددة حول كيفية ضمان العدالة بين الجنسين في آليات العدالة الانتقالية:
   إدراج المرأة في جميع مراحل عملية العدالة الانتقالية، بدءًا من التخطيط والتصميم ووصولاً إلى التنفيذ والتقييم.
   ينبغي تمثيل المرأة في هيئات صنع القرار، والمشاركة في لجان الحقيقة وغيرها من الآليات، وتقديم مدخلات في برامج التعويضات وتدابير أخرى لمعالجة الضرر الناجم عن النزاع.
   التعرف على الاحتياجات الخاصة للنساء ومعالجتها، بما في ذلك تجاربهن مع العنف القائم على النوع الاجتماعي ودورهن في إعادة بناء المجتمعات. قد يتطلب ذلك إنشاء آليات أو برامج متخصصة للنساء، مثل ملاجئ النساء أو مجموعات الدعم.
   استخدام منهجيات تراعي الفوارق بين الجنسين في جميع جوانب عملية العدالة الانتقالية، بدءًا من جمع البيانات وحتى التحليل والتفسير. سيساعد ذلك على ضمان عدم إغفال احتياجات النساء وتجاربهن.
   تعزيز قدرة المنظمات النسائية والمدافعين عن حقوق الإنسان على المشاركة في عمليات العدالة الانتقالية. وقد يشمل ذلك توفير التمويل والتدريب والمساعدة الفنية.
   تعزيز التعاون الدولي والتعاون بشأن العدالة بين الجنسين في العدالة الانتقالية.** يمكن أن يساعد ذلك في تبادل أفضل الممارسات وتعزيز فعالية جهود العدالة الانتقالية.
  ومن خلال اتخاذ هذه الخطوات، يمكننا ضمان أن تكون آليات العدالة الانتقالية شاملة حقًا وعادلة للجميع، بما في ذلك النساء.
  خاتمة:
  العدالة الانتقالية ضرورية لبناء سوريا مسالمة وعادلة، من خلال دمج العدالة بين الجنسين في جميع آليات العدالة الانتقالية ودعم الحركات النسوية، يمكن لسوريا تحقيق العدالة والمساواة لجميع مواطنيها