خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
ذه لترمت شكل الوجوه بالجم التيرية فكافت لشكالاً استبطت لها في خلصة ولم تنتام بقراعد شكلية محدده في بيراز لغة الخطاب والإبلاغ التواصل المرتبط بالتشفير الأجتماعي. بل كلنت مقياساً نجزالة وتعبير كل خط من الخطوط، وكانت الإنسيابية في تركيب الإجزاء تتناغم والرؤية البصرية والدور ارتبطت المساحات والسطوح في بنية الأشكال بعلاقات الظل والضوء، وساعدت الخامة وتقنيات تركيب الأشكال والملمس في التأثير على انعكاسات وتبادل الظل والضوء في الأشكال، ويؤثر بالتالي في دلالات الإبلاغ والتوصيل، لم تخل بنية الأشكال من الاشارات والعلامات في سطوحها وضمن بنيتها، وقد تفاوت بين النقاط المستديرة المرسومة على الصدر والظهر والخطوط التي تغطي الجسم كله، ربما هي شكل من اشكال الملابس (العينات 10، أو كما ترجح الباحثة بأن هناك علاقة وطيدة بين تلك التشكيلات الفنية وأشكال الفهود والنمور، بل كان سلوكا تشبيهيا بالنمور والفهود يتضح بالدلالات الرمزية والأيحائية في قراءة فكرية للتشفير في العراق القديم لقد استعارت المنحوتات من الحيوانات اشكالها تشبها بقدراتها الطبيعية لتحقيق الفعل الرمزي. لم يكتمل الشكل في (العينة 19) وما تبقى منه جزء من الجذع المرسوم لمنحوتة انثوية شكلت قراءة رمزية بدلالات مختلفة التعبير، رسم مجرى نهر ثلاثي الامواج وارتفع فوق النهر شكل مثلث رأسه للأسفل (رمزيا يمثل الأنثى) وهناك ثور يسير بأتجاه النهر والمثلث، ولو اكتمل الشكل لابرز قراءة ايحائية عميقة المعاني والدلالات، وربما تمثل المنحوتة طقوس الخصب والزواج التي لها علاقة بديموزي، فالعلاقات الرمزية الدلالية التي تربط بين الأشكال المرسومة تعمل ضمن الوحدات التعبيرية المشفرة في الخطاب التواصلي الرافديني. 43 يخدم التقيل الرمزي الإضافات على الجسد العاري والتي تعمل وفق قيمن الدلاية وتاير ها الابلاعي، فلقلاة والشريط المعلق في رقية الجسد العاري تتتو تنعيلاتها احياناً وتتير لماكنها وفق الايصال الدلائي والأضافات على الأكتاف ولصر التي انتقت واحياقاً على الأفخاذ، 12). اعتمدت المنحوتات على التناظر في تشكيل بنيتها وكانت التكرارات في الخطوط والنقاط عشوائية غير منتظمة احيانا ترتبط بالعلاقات الرمزية الايصالية في تفعيل المعنى الجمالي والتعبيري في الأشكال، أن للقلائد والخطوط علاقات رمزية بالجسد الأنثوي العاري ربما ارتبط بالأنوثة أو الخصب أو التوالد أو الترميز الأنثوي، فالتفاعل الرمزي للعري القائم على صفة الجنس والتكاثر، الحركة والسكون، والأنحناءات والتشكيلات الرمزية في تقييم تشفيري خاضع لوحدة الخطاب الكلي، لشفرات ثقافية معلنة. وبأرجاع كل ما في الطبيعة إلى شكله الهندسي كما يراه التكعينيون نعطي صورة ذات معالم مميزة لقدرات التشكيل واهميته غير الاعتباطية في معرفة وتحديد الاسس العملية المناسبة وفق قراءة علمية رياضية هندسية، وتكون الصفات المنطقية لنسق الأشكال تأسيساً متكلملاً من الترابطات بين التركيب الدلالي والوصف الهندسي، فاشكال النحت الفخاري في سامراء التزمت حجومها بأشكال الاسطرانة التراباً هندسياً، مخطط 31) وافتراضا ومن خلال الالوان المتقاربة التي رسمت على جسد (العينة 10) مخطط 32) مخطط 33) يخلق هذا التوازن أستقرار متعامداً وهو من اشكال التوازن المهمة في فضاءات متحركة، (مخطط 34): فالبنية الرياضية الهنسية التنظيم شاركت بشكل مباشر في خلق بنية متوازنة للأشكال، وبديهات تطبيقاتها، مخطط 36) وقد يقترن (العينة9) بالرأس في (العينة 22) اذ تتقارب صفاته العمرية افتراضا في كونها انشى اكبر عمراً من حلال شكل الوجه واقترابه من شكل 46 وان حالة التوازن والاستقرار الشكلي و(السايكولوجي) يستدعيه في المقابل الرمزي وظيفة الشكل في وجودها في مقبرة، فأستدعت وظيفتها ذلك التوازن الهندسي. والعلاقات البنائيه في (العينة 1 18) كانت شعاعية التوازن، فالشكل اشبه بالكرات المتصلة معا والتي تخلف مساحات دائرية ذات ديمومة وأستقرار ارتبطا وظيفياً بالدائرة، 38): مخطط 37) (مخطط 39): 47 كانت الاتجاهات الحركية تقابل الأكتاف إلى الخارج باتجاهين متعاكسين، والحركة المتجهة إلى الجانبين تعطي شعوراً بالأمتداد المكاني الهندسي في القضاء، والفضاء الهندسي هنا مطلقاً، وعندها ارتبط بعلاقة مع المتجه الاخر إلى الأسفل، وقد حَدَّ ذلك المتجه الامتداد الفضائي وقلصه بأتجاه الشكل، فكون شكل مث متساوي الساقين قاعته للأعلى لتمثل امتداد الكتفين وحجمهما في الفض وقمته في الأسفل في نهاية الاذرع، 2- نسق الأشكال الذكرية في عصر سامراء 2- عثر عليه في احد البيوت المميزة 4- الشكل مجوف 5- ظهرت اجزاء الجسم كاملة والاقدام انثنت عند الركبة والبعد الوظيفي للشكلين أستدعى ٠) وجد الشكلان الذكري (العينة 21) والانشوي (العينة18) في موقع واحد في ذلك البيت الخاص. وجودهما معاً، أرتكز الشكل الذكري بجلوسه على ثلاثة نقاط، احدهما كانت أسفل الورك والثانية والثالثة نقطتي التقاء القدم بالارض، والارتكاز الثلاثي حقق التصاقا بالارض بشكل مثلث وقاعدة لهرم وهو شكل من أشكال الاستقرار في بنية المنحوتة، يظهر الشكل الذكري بوضوح اعضاء جسمه وبالذات اعضائه الذكرية، والتي هي جزء مهم في البنية الشكلية والتعبيرية للمنحوتة، فاقترن وجوده تأسيسا أوليا ربما يكون سابقا على الشكل ذاته، ومما زاد أهمية ذلك الجزء هو الأيدي الملتقية اسفل البطن والتي كونت خطا مستقيما كحدود لتحقيق تأكيد بصري حضوري يفعل حركة الاذرع ويُبرز قدرتها على التأطير والحماية. ومقارنة مع الانساق الانثوية ذات الانرع المقوسة المنتفخة والاجساد الممتلئة تبرز بنية الشكل الذكري رشيقة مفتولة بتفاصيل عضلية واضحة، لتعلن عن قوتها وهيمنتها في الاداء التعبيري. ويؤلف البناء الجسدي للشكل الذكري تناغما يحققه التناظر والخطوط والتوازنات، واسباب التناغم والانسجام (الهارموني) بين اجزاء الجسم هو تنظي النسب بشكل منطقي لخلق التناغم، وتبرز بنية النسق الذكري بحركة استدعت عناصر القوة والارتكاز معاً عند التقاء الجسد بالارض، وافصحت البنية بعلاقاتها تلك عن قيمة للفضاء المحيط بالاجزاء، يبحث الادراك البصري لحركة الجسم في الابلاغ التعبيري والدلالي. 49 في تأكيد تفرد بنية الشكل المحصور، أن الفضاء الاول يؤلف مستويين على سطح المنحوتة، مخطط 40) ذلك الفضاء المغلق كان جزءا من البناء الشكلي للمنحوتة، تتقابل الانرع المستقيمة في النسق الذكري وتنثني بزاوية قائمة إلى الداخل، منحوتة ذكرية العنة 21) والذي اتط بسطح لجل وكان جاء مر ذك لضاء لمطلق كن عرضا واضحا للاعلان عن القدرة التعبيرية والدلالية لذلك الجزء، كانت تفعيل لقدرة الأشكال التعبيرية في الافصاح عن مدلولاتها. تؤكد بنى المنحوتات الفخارية في تضخيم الاذرع اذ تكون الاذرع واماكنها على الجسد ابرز حضوري لفعل دلالي اشاري خاضع للتشفير الاجتماعي في تلك الفترة. 51 كان التركيز في النسيق الذكري اولا يقع في الفراغات بين نراعي الرجل، وشكل الجلسة، ذات ايحاءات طبيعية واقعية، وربما من المفترض ان تكون وسيلة التخصيب واضحة المعالم جلية التشكيل فهي المحور الاساسي في ذلك الطقس الرمزي، ولابد من تشكيلها طبيعيا واقعيا، والرأس في النسق الذكري (العبنة 21) ذو تمثيل واقعي يرتدي غطاءاً بارزا إلى الأعلى وعلى جبهته رسم شعاراً أو شكلاً لم تتم قراءته لفقدان أثره، وبالتأكيد كان إشارة أو رمز مرتبط بالذكر في ان يقوم بتمثيل موقعه الاجتماعي أو شخصيته، أكدت الأشكال في خطوطها الخارجية الثابتة والحادة ومنحنياتها، والالتقاءات السلسلة المنسابة والحركات البسيطة المتفاعلة في مواضعها هيمنة واضحة، وفي النسق الذكري كانت الخطوط القوية ذات انحناءات مستقيمة لرتبطت بالوظيفة الذكرية والبايولوجية، حدة في تشكيل الخطوط، 52 إلا علامة في قمة غطاء الرأس لم يفهم معناها لان ملامحها غابت، ان تعرية الجسد جاءت لتحقيق بنية وظيفية، فقد أنشئ الشكل ليعبر بمجموعه عن تلك الوظيفة، فالشكل علامات وإشارات للذكورة. وقد حددت الاستعارات الهندسية في الشكل الذكري، وكان التعبير الدلالي الهندسي ارتبط بالذكر شكلا ووظيفة بنائية وترميزاً ايحائياً، (مخطط 44): مخطط 44) ان نسبة الرأس 5/1 من الجسم في التمثال الذكري (العينة 721) وبالمقابل فقد رصدت نسبة الرآس 5/1 من الجسم في التمثال علماً ان بنية التمثال الذكري كانت بوضع الجلوس، والتمثال الأنثوي وجهد في تركيب وفك رمزيتها وإبعادها التعبيرية الدلالية المقترنة بالبعد البنائي لها. والشكل بحد ذاته هو علامات، وان تشكيله البنائي المعبر هو مجموعة من الشفرات والعلامات،
ذه لترمت شكل الوجوه بالجم التيرية فكافت لشكالاً استبطت لها في خلصة ولم تنتام بقراعد شكلية محدده في بيراز لغة الخطاب والإبلاغ التواصل
المرتبط بالتشفير الأجتماعي.
وعلى العوم لم تعمد الأشكال على البهرجة والكثرة في تفاصيلها الداخلية بل كانت مقياساً لجزالة وتعبير كن خط من الخطوط، الذي
بل كلنت مقياساً نجزالة وتعبير كل خط من الخطوط، الذي أسس وحده متكامله رغم بساطتها ولكن بقوة تعبيراتها ودلالتها (العينات 9،10،11،18 أ) ويمكن الوقوف على بعض الأشكال الزخرفية داخل المنحوتات نفسها، وتظهر نقاط ملونة على سطح الجسد، أو محززة أو خطوطا وهناك قلائد وأشرطة مثلت بطريقة الخطوط والاضافات البسيطة المجردة، إذ أن إيحاءاتها ذات الوقع الخفيف والجزالة والتوازن في الأضافة يتناغم مع الأشكال وليس يطغي عليه ويؤثر في قراعتها (لعنات 12،18 أ) فلم تتقاطع الخطوط مع أي تعامد وأنكسار، وكانت الإنسيابية في تركيب الإجزاء تتناغم والرؤية البصرية والدور
الوظيفي لها.
ارتبطت المساحات والسطوح في بنية الأشكال بعلاقات الظل والضوء، وساعدت الخامة وتقنيات تركيب الأشكال والملمس في التأثير على انعكاسات وتبادل الظل والضوء في الأشكال، ويؤثر بالتالي في دلالات الإبلاغ والتوصيل، وقد امتلكت بنية الأشكال اجزاء مسطحة واخرى عميقة غائرة الخطوط والانحناءات، وتلك الفروقات في السطوح كانت كافية لايجاد اختلافات في الظر والضوء عمقت القدرة التعبيرية للأشكال (العينات 9،10،11،16،18) وبتراكم الخبرة صارت الأطيان ناعمة مصقولة لتكون اكثر كفاءة في انعكاساتها، والاشكال كانت صلاة واحيانا مجوفة.
لم تخل بنية الأشكال من الاشارات والعلامات في سطوحها وضمن بنيتها، وقد تفاوت بين النقاط المستديرة المرسومة على الصدر والظهر والخطوط التي تغطي الجسم كله، ربما هي شكل من اشكال الملابس (العينات 10،15) وقد شغلت هذه الخطوط والنقاط كل اجزاء الجسم حتى الانرع والأرجل، فهي ليست
42
علامات اعتباطية، وقد تمثل ملابساً بتشكيلٍ ماه، أو كما ترجح الباحثة بأن هناك علاقة وطيدة بين تلك التشكيلات الفنية وأشكال الفهود والنمور، إذا وجد الفكر الحضاري في تلك الحيوانات رموزاً ذات دلالات، تشبيها لقدرتها على التزاوج والخصب، أو لشراسة طباعها أقتراباً من طباع الأنثى، ومقارنة فإن الخطوط والنقاط التي وجدت على بعض الأشكال الأنثوية ربما لم تكن تمثل طرازا خاصا من الملابس، بل كان سلوكا تشبيهيا بالنمور والفهود يتضح بالدلالات الرمزية والأيحائية في قراءة فكرية للتشفير في العراق القديم لقد استعارت المنحوتات من الحيوانات اشكالها تشبها بقدراتها الطبيعية لتحقيق الفعل الرمزي.
لم يكتمل الشكل في (العينة 19) وما تبقى منه جزء من الجذع المرسوم لمنحوتة انثوية شكلت قراءة رمزية بدلالات مختلفة التعبير، رسم مجرى نهر ثلاثي الامواج وارتفع فوق النهر شكل مثلث رأسه للأسفل (رمزيا يمثل الأنثى)
وهناك ثور يسير بأتجاه النهر والمثلث، ولو اكتمل الشكل لابرز قراءة ايحائية عميقة المعاني والدلالات، (مخطط 29):
(مخطط 29)
والتفسير المنطقي في الايحاءات الرمزية بالثور وحركة مسيره المتجها والذي يمثل الذكورة في الفكر الرافديني، اما الرمز (المثلث) فهو قد يمثل الأنثى، وارتبط الشكلين الرمزيين بوجود الماء الذي يمثل الحياة والخصب، وربما تمثل المنحوتة طقوس الخصب والزواج التي لها علاقة بديموزي، فالعلاقات الرمزية الدلالية التي تربط بين الأشكال المرسومة تعمل ضمن الوحدات التعبيرية المشفرة في الخطاب التواصلي الرافديني.
(*) صاحب، زهير. المنحوتات الفخارية البشرية المدورة من عصور قبل التاريخ في العراق القديم. المصدر
السابق ص204.
43
يخدم التقيل الرمزي الإضافات على الجسد العاري والتي تعمل وفق قيمن الدلاية وتاير ها الابلاعي، فلقلاة والشريط المعلق في رقية الجسد العاري تتتو تنعيلاتها احياناً وتتير لماكنها وفق الايصال الدلائي والأضافات على الأكتاف ولصر التي انتقت واحياقاً على الأفخاذ، فالعلاقة بين الأضافات والأشكل رتبط بالعري وحركة الأيدي كتعيل دلالي مشغر يرتبط ببعض الأشكال
الخاضعة لطقوس وظيفية تعبيرية (العينات 11 ،12).
اعتمدت المنحوتات على التناظر في تشكيل بنيتها وكانت التكرارات في الخطوط والنقاط عشوائية غير منتظمة احيانا ترتبط بالعلاقات الرمزية الايصالية في تفعيل المعنى الجمالي والتعبيري في الأشكال، أن للقلائد والخطوط علاقات رمزية بالجسد الأنثوي العاري ربما ارتبط بالأنوثة أو الخصب أو التوالد أو الترميز الأنثوي، ينجح العري في تحقيق التعبير الدلالي في كون العري هو احد اهم علاقات التواصل الرمزي الذي يقوم على كشف العلاقات بين الأسباب والمسببات، فالتفاعل الرمزي للعري القائم على صفة الجنس والتكاثر، ارتبط بعلاقاته البنائية الشكلية في إقامة التوازن بين التضخيم والضمور، الحركة والسكون، والأنحناءات والتشكيلات الرمزية في تقييم تشفيري خاضع لوحدة الخطاب الكلي، والأشارة إلى العري وتأكيده عناصر طبيعية في تشكلها خاضعة
لشفرات ثقافية معلنة.
وبأرجاع كل ما في الطبيعة إلى شكله الهندسي كما يراه التكعينيون نعطي صورة ذات معالم مميزة لقدرات التشكيل واهميته غير الاعتباطية في معرفة وتحديد الاسس العملية المناسبة وفق قراءة علمية رياضية هندسية، وتكون الصفات المنطقية لنسق الأشكال تأسيساً متكلملاً من الترابطات بين التركيب الدلالي والوصف الهندسي، لتتحول الأشكال إلى نمط من العلاقات الهندسية الرياضية ذات الإشتغال الرمزي المنطقي، فاشكال النحت الفخاري في سامراء التزمت حجومها بأشكال الاسطرانة التراباً هندسياً، وتشتق علاقات الأسطوانة بثباتها وديمومتها التزاماً رمزيا ولايا يقارب حركة المنحوتات باستقرارها
44
منطلقاً من الشرط الوظيفي في وجوب استقرارها وهيمنتها وارتكازها في محورها، (مخطط 30،31):
(مخطط 30)
(مخطط 31)
وافتراضا ومن خلال الالوان المتقاربة التي رسمت على جسد (العينة 10)
ليكملها رأس (العينة 12) الملون ايضاً فعند التقاءهما افتراضا فأننا امام صورة من التوازن والاستقرار الهندسي المتقابل الاتجاهات فالشكل لو اكتمل سيكون كالآتي (مخطط 32،33):
اقدام
ورك
(مخطط 32)
(مخطط 33)
يخلق هذا التوازن أستقرار متعامداً وهو من اشكال التوازن المهمة في فضاءات متحركة، فالتوازن هنا متحرك شعاعي متجه إلى الخارج يتلاعب في
45
الأدرك البصري ويحركه باتجاهات متولئة متعطل يحافظ على شاول التوازن ضمن مداه الطبيعي لثبات واستقرار الشكل، (مخطط 34):
(مخطط 34)
فالبنية الرياضية الهنسية التنظيم شاركت بشكل مباشر في خلق بنية متوازنة للأشكال، حيث نظريات التطبيق العملي الهندسي أو الرياضي، وبديهات تطبيقاتها، في علاقات التوازن الهندسي تتبع الرؤية الدلالية من العلاقات الرياضية المنطقية.
والافتراض الاخر هو في تقارب (العينة 9) مع الرأس (العينة 22) في
التقارب بأسلوبه البنائي* وهندسته، (مخطط 35):
(مخطط 35)
يتوازن الرأس بأرتفاعه مع حركة الاقدام المنثنية فما يستدعي تباين في امتداد الرؤية البصرية إلى الاعلى وأمتدادها إلى الأسفل، (مخطط 36):-
(مخطط 36)
(*) الافتراضات اسست على ان الشكل (العينة 10) كان لانشى فنية نظراً لجسدها المفتول وارتفاع اثدائها (كما وصفها زهير صاحب في اطروحته) وأن الرأس (العينة 20) كان لانشى في مرحلة الشباب تلاعبت بتصفيف الشعر ووضعت الالوان والامراط والحلي في وجهها. وقد يقترن (العينة9) بالرأس في (العينة 22)
اذ تتقارب صفاته العمرية افتراضا في كونها انشى اكبر عمراً من حلال شكل الوجه واقترابه من شكل
46
يرتبط الجسد بالرأس في (العينة 11) ويمكن رصد التوازنات الهندسية للأشكال في المخطط، وان حالة التوازن والاستقرار الشكلي و(السايكولوجي)
يستدعيه في المقابل الرمزي وظيفة الشكل في وجودها في مقبرة، فهي منحوته ذات بنية ثابتة ووظيفة بديلة عن المتعبد الذي يرافقها في القبر، فأستدعت وظيفتها ذلك التوازن الهندسي. والعلاقات البنائيه في (العينة 1 18) كانت شعاعية التوازن، فالشكل اشبه بالكرات المتصلة معا والتي تخلف مساحات دائرية ذات ديمومة وأستقرار ارتبطا وظيفياً بالدائرة، وبالمقابل كانت الانتفاخات الدائرية تسعى إلى الدلالات الرمزية لعملية الانتفاخ وتعبر عن الخطاب الابلاغي الذي يتضمن بنية مستقرة ثابته في حالة من الديمومة والسكون.
وفي قراءة هندسية رياضية لاشكال النحت الفخاري في عصر سامراء والتي استندت إلى اختراق الشاقول للانتظام الشكلي، ومن خلاله يتم فهم نظام الحركة في الخطاب الفني التشكيلي. في عصر سامراء بنيت الأشكال لتكون زاوية استقرارها زاوية قائمة تخترق الشكل، ذات شاقول متوازن إذ لا تخرج الاشكال عن زاوية شاقولها، (مخطط 37،38):
(مخطط 37)
(مخطط 38)
ذلك الشاقول وقاعدة الاستناد النموذجية هي تأكيد للفعل الواعي في الانتظام الشكلي.
ويمكن رصد نوع آخر من العلاقات الرياضية الهندسية في أبنية المنحوتات والتي ارتبطت بالعلاقات الفضائية الهندسية (العينات 15،16)، (مخطط 39):
47
(مخطط 39)
كانت الاتجاهات الحركية تقابل الأكتاف إلى الخارج باتجاهين متعاكسين، والحركة المتجهة إلى الجانبين تعطي شعوراً بالأمتداد المكاني الهندسي في القضاء، والفضاء الهندسي هنا مطلقاً، وعندها ارتبط بعلاقة مع المتجه الاخر إلى الأسفل، وقد حَدَّ ذلك المتجه الامتداد الفضائي وقلصه بأتجاه الشكل، فكون شكل مث متساوي الساقين قاعته للأعلى لتمثل امتداد الكتفين وحجمهما في الفض وقمته في الأسفل في نهاية الاذرع، ان شكل المثلث يرتبط بالأنثى اعتباراً دلالياً مرمزا انتقلت استعارته في تمثيل الأنثى آين ما وجد.
2- نسق الأشكال الذكرية في عصر سامراء
إن احد ابرز التحولات في بنية المنحوتات الفخارية في إشكال عصر سامراء هو ظهور النسق الذكري، وتتميز خصائصه العامة ب:
1- الشكل متفرداً بوجوده ضمن النسق الذكري ذاته
2- عثر عليه في احد البيوت المميزة
3- اتخذ وضع الجلوس ومتأهبا
4- الشكل مجوف
5- ظهرت اجزاء الجسم كاملة والاقدام انثنت عند الركبة
6- بروز عضوه الذكري
لقد استدعى الوجود الذكري متفرداً (العينة 21) تأسيس رمزي استدعى الوجود الأنشوي لاكمال ذلك الوجود الذكري"، والبعد الوظيفي للشكلين أستدعى
(٠) وجد الشكلان الذكري (العينة 21) والانشوي (العينة18) في موقع واحد في ذلك البيت الخاص.
وجودهما معاً، أرتكز الشكل الذكري بجلوسه على ثلاثة نقاط، احدهما كانت أسفل الورك والثانية والثالثة نقطتي التقاء القدم بالارض، والارتكاز الثلاثي حقق التصاقا بالارض بشكل مثلث وقاعدة لهرم وهو شكل من أشكال الاستقرار في بنية المنحوتة، والابعاد الثلاثة فعّلت قيمة الفضاء لتأكيد الهيمنة المقصوده في تلك الأبعاد، يظهر الشكل الذكري بوضوح اعضاء جسمه وبالذات اعضائه الذكرية، والتي هي جزء مهم في البنية الشكلية والتعبيرية للمنحوتة، التي صممت وظيفيا لاستقبال السائل بقوة الفعل الذكري، فاقترن وجوده تأسيسا أوليا ربما يكون سابقا على الشكل ذاته، ومما زاد أهمية ذلك الجزء هو الأيدي الملتقية اسفل البطن والتي كونت خطا مستقيما كحدود لتحقيق تأكيد بصري حضوري يفعل حركة الاذرع ويُبرز قدرتها على التأطير والحماية.
انتظمت الاذرع في اعلان التأهب والاستعداد، واعلان القوة الجسدية ارتباطاً بالقدرة الذكرية في تفعيل دلالي يربط بنيات الاذرع والاقدام والعضو الذكري في وحدة ابلاغية متسلسلة، ومقارنة مع الانساق الانثوية ذات الانرع المقوسة المنتفخة والاجساد الممتلئة تبرز بنية الشكل الذكري رشيقة مفتولة بتفاصيل عضلية واضحة، لتعلن عن قوتها وهيمنتها في الاداء التعبيري.
ويؤلف البناء الجسدي للشكل الذكري تناغما يحققه التناظر والخطوط والتوازنات، واسباب التناغم والانسجام (الهارموني) بين اجزاء الجسم هو تنظي النسب بشكل منطقي لخلق التناغم، والاختلاف بين الأشكال يرتبط بالانتقال الوظيفي.
وتبرز بنية النسق الذكري بحركة استدعت عناصر القوة والارتكاز معاً عند التقاء الجسد بالارض، وافصحت البنية بعلاقاتها تلك عن قيمة للفضاء المحيط بالاجزاء، فانفرجت الإقدام بدرجة ما إلى خارج الجسم، وأنشأت علاقات متحركة بتفعيل دلالي في بنية المنحوتة، اقتضى الانتقال البصري إلى جهتي القدمين والى خارج حدود الشكل، يبحث الادراك البصري لحركة الجسم في الابلاغ التعبيري والدلالي.
49
استقامت الانرع لتلقي عند البطن في اشارة لأهمية تلك الحركة في تفعيل هيمنة العضو الذكري إذ أطرت الانرع الحدود العليا للجسد، في تأكيد تفرد بنية الشكل المحصور، وبشكل عام فالنسقين الأنثوي والذكري حققا شكلاً حركياً متواضعاً بصيغة عرض مواجهة للناظر في إعلان امامي مواجه للأشكال، ولم يهمل أي جزء من اجزاء المنحوتة الامامية أو الجانبية أو الخلفية.
ارتبطت بنية المنحوتة الفخارية الذكرية من عصر سامراء بعلاقتها الضمني في حدود الفضاءات المغلقة، والتي تقسم إلى:
1- الفضاء المحصور بين الاذرع
2- الفضاء المغلق الذي أوجده عمقاً دالاً، في منطقة العضو الذكري اسفل
أن الفضاء الاول يؤلف مستويين على سطح المنحوتة، ويكون جزء من البناء العام له، فالفضاء هذا جزء من بنية الجسد متمم له (مخطط 40)، وتتحدد تلك الفضاءات بحركة الأشكال وعلاقاتها في القراءة التعبيرية الدلالية لابنية المنحوتات الفخارية وايجاد وسطين مختلفين مشتركين معا في قراءة علاقات الشكل الدال، ويقسم الشكل إلى عدد متداخل في الفضاءات والسطوح (فضاء/ سطح/ فضاء/ سطح/ فضاء/ سطح/ فضاء)، (مخطط 41):
.1
فضاء
فضاء
(مخطط 40)
(مخطط 41)
أدى تداخل الفضاء الداخلي مع سطح المنحوتة الفخارية إلى تكوين صورة حركية للجد الساكن، ذلك الفضاء المغلق كان جزءا من البناء الشكلي للمنحوتة،
50
زاد من رصانة وقدرة البناء في التلاعب الحسي وتوجيه المدركات البصرية وانتقالاتها في وحدة البناء الكلي.
تتقابل الانرع المستقيمة في النسق الذكري وتنثني بزاوية قائمة إلى الداخل، وقد أسست فجوة فضائية كبيرة اكبر مما عليه في النسق الانثوي، تلك الفجوة الفضائية كانت جزءا من التشكيل البنائي لحركة المنحوتات، فعل هذا الفضاء قيمة اجزاء الجسد وبنيتها في رؤية متذبذبة غير مستمرة في السرد الشكلي،
(مخطط 43 ،42):
(مخطط 42)
(مخطط 43)
منحوتة ذكرية
منحوتة أنثوية
(العنة 21) والذي اتط بسطح لجل وكان جاء مر ذك لضاء لمطلق كن
عرضا واضحا للاعلان عن القدرة التعبيرية والدلالية لذلك الجزء، إذ تهيمن العلامة الذكرية، في وجود ابلاغي رمزي بدأ في فترة حضارة سامراء، وباختلاف الحركات وتنوعها أنتقلت البؤرة أو المركز في النسقين إلى مواقع مختلفة تتجانس مع حركة الأشكال ووظيفتها ومراكز، التأكيد فيها، وتعلز الأشكال بؤرتين تبادلتا الابلاغ العلامي، فأشكال وحركات الاذرع واماكن استقرارها، كانت تفعيل لقدرة الأشكال التعبيرية في الافصاح عن مدلولاتها.
تؤكد بنى المنحوتات الفخارية في تضخيم الاذرع اذ تكون الاذرع واماكنها على الجسد ابرز حضوري لفعل دلالي اشاري خاضع للتشفير الاجتماعي في تلك الفترة.
51
كان التركيز في النسيق الذكري اولا يقع في الفراغات بين نراعي الرجل، فهي اكثر الاماكن هبينة في الكتلة الجسدية، ثم ينقل الادراك البصري إلى العضو الذكري الذي مثل بشكل صريح وبخطوط بسيطة في هيمنة رمزية اكثر البلاغا وقدرة في التعبير عن الاجزاء الذكورية، وكان النسق الذكري ميالاً إلى الواقعية في التمثيل، فالتقاطيع الجسدية وبروز العضات وحركة الأيدي والارجل، وشكل الجلسة، ذات ايحاءات طبيعية واقعية، تفرض بنية الشكل سلوكاً واقعياً وفقاً لاغراضها الوظيفية المشفرة، لقد ارتبط وجود الشكل الذكري بالمنحوتة الانثوية في وحدة وظيفتها، وربما من المفترض ان تكون وسيلة التخصيب واضحة المعالم جلية التشكيل فهي المحور الاساسي في ذلك الطقس الرمزي، ولابد من تشكيلها طبيعيا واقعيا، لتستدعي اسباب ذلك الحضور .
والرأس في النسق الذكري (العبنة 21) ذو تمثيل واقعي يرتدي غطاءاً بارزا إلى الأعلى وعلى جبهته رسم شعاراً أو شكلاً لم تتم قراءته لفقدان أثره، وبالتأكيد كان إشارة أو رمز مرتبط بالذكر في ان يقوم بتمثيل موقعه الاجتماعي أو شخصيته، والوحدة البنائية المهيمنة في الوجه كانت العيون الواسعة التي سيطرت على الجزء الأكبر منه، ارتبطت العيون التي طعمت بأحجار سوداء اللون لتعبر عن قوة الهيمنة والذكورة، فالإيحاءات الدلالية والعلامات الصريحة وقوته العضلية وجلسته المبالغ في هيمنتها جاءت متواترة بنائيا ووظيفيا مع المبالغة في حجم العين واختلاف لونها لتكون تأكيدا على الإشارة إلى نباهة وفطنة وقوة الذكر.
أكدت الأشكال في خطوطها الخارجية الثابتة والحادة ومنحنياتها، والالتقاءات السلسلة المنسابة والحركات البسيطة المتفاعلة في مواضعها هيمنة واضحة، فالأشكال في عصر سامراء حادة الخطوط كبيرة الانحناءات تتماوج بحركتها يميناً وشمالاً صعوداً ونزولاً، وفي النسق الذكري كانت الخطوط القوية ذات انحناءات مستقيمة لرتبطت بالوظيفة الذكرية والبايولوجية، ومنحت القوة الذكرية تلك، حدة في تشكيل الخطوط، ولم تكن انسيابية رقيقة في تشكيلها.
52
لم تظهر أي علامات أو رموز على الجسد الذكري العاري، حتى لا يتشعد النظر أو التركيز في غير منطقة عضو التخصيب الذكري، إلا علامة في قمة غطاء الرأس لم يفهم معناها لان ملامحها غابت، وهناك خطان لونيان في وسط البطن ربما يمثلان حزام أو بداية مأزر، وعند بداية القدم أيضا هناك خط ملون قد يكون انتهاءا له، ان الإعلان عن وجود أثار للملابس تقتضي ان قوة الذكورة قامت بتعرية الجسد للإفصاح عن دلالته، فالرجل لا يكون عملياً عارياً، فهو شخصية قوية متنفذة بوجوب وجود غطاء الرأس وحركة الجسم الثابتة المهيمنة، ان تعرية الجسد جاءت لتحقيق بنية وظيفية، فقد أنشئ الشكل ليعبر بمجموعه عن تلك الوظيفة، فالشكل علامات وإشارات للذكورة.
وقد حددت الاستعارات الهندسية في الشكل الذكري، فأسس بنية مثلثات متراكبة رؤوسها للأعلى، وبنية المثلث الذي رأسه للأعلى ترميزاً ذكرياً ارتبط بقرون الثور تحويرا، وكان التعبير الدلالي الهندسي ارتبط بالذكر شكلا ووظيفة بنائية وترميزاً ايحائياً، (مخطط 44):
1
(مخطط 44)
ونرصد نوع آخر من العلاقات التكوينية البنائية الرياضية ذات الأصول العلمية في فنون العراق القديم، فقد أوجدت نسب علاقات أجزاء الجسم في التشكيل في عصر سامراء، ان نسبة الرأس 5/1 من الجسم في التمثال الذكري (العينة 721) وبالمقابل فقد رصدت نسبة الرآس 5/1 من الجسم في التمثال
53
الأنثوي، علماً ان بنية التمثال الذكري كانت بوضع الجلوس، والتمثال الأنثوي
بوضع الوقوف (العينة 718).
لا يمكن إغفال الجهد الهنسي في ليصال الأبعاد الدلاية والمقترنة بجهد علمي في بنائها وتركيبها، وجهد في تركيب وفك رمزيتها وإبعادها التعبيرية
الدلالية المقترنة بالبعد البنائي لها.
والشكل بحد ذاته هو علامات، وان تشكيله البنائي المعبر هو مجموعة من الشفرات والعلامات، وطقوس الجنس والخصب التي يشترك فيها الذكر والأنثى تتجسد في الأشكال التي تتبنى تلك الظاهرة ووظيفتها الدلالية في علاقة الدال بالمدلول، وترتبط علاقات الدال بالمدلول خلال مثلث بيرس وبالقيم الدلالية المعيارية في العزاق القديم في سامراء (مخطط 45) كالآتي:
ومن تلك العلاقات الالالية يمكن ان نربط إشارة بأخرى لتحقيق التعبير
الحضاري، وفك تلك الشفرات.
الدلالي الرمزي، والسعي وراء التشفير الاجتماعي الذي يحقق التواصل
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
Traffic Padding: inserting some bogus data into the traffic to thwart the adversary’s attempt to use...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته اليوم ذهب إلى دورة القرآن وتعلمت القرآن ثم عدت إلى منزلي ومكتبي قلي...
يجمع نظام التكاليف بجوار المحاسبة على الفعليات،التوفيق في ظروف حدوثها وأسبابها ومدى الكفاءة في التنف...
نطاق البحث يركز هذا البحث على تحليل الأطر القانونية والمؤسساتية لعدالة الأحداث، مع دراسة النماذج الد...
نفيد بموجب هذا الملخص أنه بتاريخ 30/03/1433هـ، انتقل إلى رحمة الله تعالى المواطن/ صالح أحمد الفقيه، ...
العدل والمساواة بين الطفل واخواته : الشرح اكدت السنه النبويه المطهرة علي ضروره العدل والمساواة بين...
آملين تحقيق تطلعاتهم التي يمكن تلخيصها بما يلي: -جإعادة مجدهم الغابر، وإحياء سلطانهم الفارسي المندثر...
Network architects and administrators must be able to show what their networks will look like. They ...
السيد وزير التربية الوطنية والتعليم الأولي والرياضة، يجيب عن أسئلة شفوية بمجلس النواب. قدم السيد مح...
حقق المعمل المركزي للمناخ الزراعي إنجازات بارزة ومتنوعة. لقد طوّر المعمل نظامًا متكاملًا للتنبؤ بالظ...
رهف طفلة عمرها ١٢ سنة من حمص اصيبت بطلق بالرأس وطلقة في الفك وهي تلعب جانب باب البيت ، الاب عامل بسي...
قصة “سأتُعشى الليلة” للكاتبة الفلسطينية سميرة عزام تحمل رؤية إنسانية ووطنية عميقة، حيث تسلط الضوء عل...