لخّصلي

وتتطلب هذه المزايا توافر مهارات وقدرات عالية المستوى مثل تدريب العمال (99) تستند إلى تميز المنتج او الخدمة السمعة الطيبة أو العلامة التجارية العلاقات الوطيدة بالعملاء 2 عدد مصادر الميزة التي تمتلكها المؤسسة: يستحسن تعدد مصادر الميزة التنافسية لكي تصعب على المنافسين تقليدها (99. 46) إن اعتماد المؤسسة على ميزة تنافسية واحدة يعرضها إلى خطر سهولة تقليدها من قبل المنافسين، لذا 3 تقوم المؤسسات بخلق مزايا جديدة وبشكل أسرع لتفادي قيام المؤسسات المنافسة بتقليد أو محاكاة ميزتها التنافسية الحالية، لذا تتجه لخلق مزايا تنافسية من المرتبة المرتفعة، كما يمكنها إثراء هذه المعايير بهدف التقييم الصائب لها ومعرفة مدى نجاعتها، مؤشرات الميزة التنافسية للمنظمات وحجم المبيعات ورضا المستهلك، وقيمة السهم، وتنوع المنتجات والقدرة على التصدير إلا أن أكثر المؤشرات استخدامًا و شيوعًا هي المؤشرات الربحية، والحصة السوقية، وحجم المبيعات لما تتمتع به من مزايا مثل توفر البيانات اللازمة لحسابها، وسهولة الحصول عليها، كما أن جميع تلك المؤشرات كمية، أي

وتتطلب هذه المزايا توافر مهارات وقدرات عالية المستوى مثل تدريب العمال (99) تستند إلى تميز المنتج او الخدمة السمعة الطيبة أو العلامة التجارية العلاقات الوطيدة بالعملاء

(2 عدد مصادر الميزة التي تمتلكها المؤسسة:

يستحسن تعدد مصادر الميزة التنافسية لكي تصعب على المنافسين تقليدها (99.46) إن اعتماد المؤسسة على ميزة تنافسية واحدة يعرضها إلى خطر سهولة تقليدها من قبل المنافسين، لذا

(3 تقوم المؤسسات بخلق مزايا جديدة وبشكل أسرع لتفادي قيام المؤسسات المنافسة بتقليد أو محاكاة ميزتها التنافسية الحالية، لذا تتجه لخلق مزايا تنافسية من المرتبة المرتفعة، كما يجب على المؤسسة أن تقوم بتقييم مستمر لأداء ميزتها التنافسية ومدى سدادها بالاستناد على المعايير السائدة في القطاع، كما يمكنها إثراء هذه

درجة التحسين التطوير والتجديد المستمر في الميزة:

المعايير بهدف التقييم الصائب لها ومعرفة مدى نجاعتها، وبالتالي اتخاذ القرار في الاحتفاظ بها أو التخلي عنها في حالة أنها لا تحقق هدفي التفوق على المنافس والوفورات الإقتصادية (100:46)

مؤشرات الميزة التنافسية للمنظمات

هناك العديد من المؤشرات التي تستخدم للدلالة على امتلاك المنظمة للميزة التنافسية مثل الربحية، والحصة السوقية، وحجم المبيعات ورضا المستهلك، وقيمة السهم، وتنوع المنتجات والقدرة على التصدير إلا أن أكثر المؤشرات استخدامًا و شيوعًا هي المؤشرات الربحية، والحصة السوقية، وحجم المبيعات لما تتمتع به من مزايا مثل توفر البيانات اللازمة لحسابها، وسهولة الحصول عليها، كما أن جميع تلك المؤشرات كمية، أي

يمكن حسابها بدقة وسهولة على العكس من مؤشرات رضا المستهلك.

ويمكن باختصار تعريف هذه المؤشرات بما يلي:

أولا: الربحية

تعرف الربحية على أنها مقياس لتقييم أداء المشروعات عن طريق حساب نسبة صافي الدخل إلى الأصول أو الإستثمارات. ويمكن تعظيم الربحية عن طريق تحسين استثمارات المشروع، واستخدام التقنيات

الحديثة واستغلال الموارد بشكل أفضل.

ثانياً : الحصة السوقية

يستخدم مقياس الحصة السوقية للتمييز بين الرابحين والخاسرين في السوق. إن هذا المقياس يستخـ

لحساب نصيب المنظمة من المبيعات في السوق، ومقارنته مع المنافسين الرئيسين، ويعطي قياس الحصـ

السوقية مؤشرا عن وضع المنظمة في السوق، وانخفاض يدل على أن هناك مشكلة ما يتعين على الإدارة حلى

ويمكن قياس الحصة السوقية باستخدام ثلاث طرق

-27-