خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
فلاحظَ فقط كيف يُجِر المركب الآن
بخفّة وسرعة جيّدة بعد أن تخفَّف من حملٍ ثقيل. فهو قويِّيدولم يتضرر بأتيّ شكلٍ
باستثناء مقبض غالانو، أَحسٌّ بأَنّه داخل الّتيار حاليًّا، الأضواء المُنيعِثة من التّحمُّعات السُّكّانيّة الشَّاطئيّة المُمتدَّة
فلم يبقَ للوصول إلى
× وفكّرَ: «الرّيح صديقتنا على أَيّة حال»، والبحر العظيم مع أصدقائنا وأعدائنا». نفسه: «والفِراش . وفكَرَ: «يبدو الأمر سهلًا حينما تُهزَم، لم أُدرِك أبدًا أَنَّه بتلك السَّهولة». وعندما دخل بمركبه المرفأ الصّغير، كانت مصابيح (مقهىالطَّريق فقط. فأدركَ أنَّ كلِّ فردٍ قد أوى إلى فراشه، فاتّحه بالمركب صوب البقعة
الصَّغيرة المرصوفة بألواح الخشب تحت الصُّخور، ولهذا سحبَ القارب إلى أقصى ما يستطيع، وربطه إلى صخرة من الصُّخور. في تلك اللِّحظة أَدركَ عمقَ عنائه، وأَلقى نظرةً إلى الوراء، فرأى -في أضواءِ
الشّارع المُتلألثة- ذيلَ السَّمكة العظيم مُنتصِبًا خلف مؤخَّر
رأى الخطَّ الأبيض العاري لعمودها الفقريّ، وذلك العري بين الّذيل والرَّأس. فحلسَ هناك والسّارية على
وأخذ ينظر إلى الطريق، ثمّ جعل يراقب وأخيرًا أَنزلَ السّارية على الأرض، وكان عليه
وفي داخل الكوخ، وجرّ
الأعلى. وكانت
فنام الصَّبيُّ حتّى وقتٍ متأخّر، كان يفعل كلّ صباح، ليجلب شيئًا من القهوة، وطَوالَ الطَّريق كان يبكيَ. مطوي الجن الأعلى، م هي يقيس طول هيكل السَّمكة بحبلٍ- «لا، سأرى فيما بعد ما الّذي يستطيع أن يأكل». لم يهبطِ الصَّبيُّ إلى المركب، فقد كان هناك من قبل، وصاح أحد الصَّيادين:
فردّ الصَّبيُّ:
- «نائم». - «لا تدع أحدًا يزعجه». قال الصَّبيّ:
- «أُصدِّق ذلك». ذهب الصّبيُّ إلى مقهى الشُّرفة، وطلبَ علبةَ القهوة:
اللّتان اصطدتَهما يوم أَمس طيبتان كذلك»
- «واأسفاه على سمكتَيّ». قُلْ لهم ألّا يزعجوا (سنتياغو)، قال الصَّبيّ:
وجلس
بدا -مرّةً- كما لو أنَّه استيقظ، فذهب الصَّبيّ إلى الجانب
حقًّا، ما الّذي
قال الصّبيُّ:
- «أريده . والآن يجب أن نضع خططنا للأشياء الأُخرى». والمركب صغير، وتصعب رؤيته». وسمكتَيْن في اليوم الثّالث». لم أعُد محظوظًا». ولكنّنا سنصطاد
لأنّه مازال هناك الكثير الّذي
يجب أن أتعلّمه». - «يلزمنا رمحٌ قاتِلٌ جيّدٌ نأخذه معنا في المركب دائمًا، يمكنكَ أن تصنع التَّصل من صفائح التعليق في سيّارة- «يجب أن تتعافى بسرعة؛ فورد قديمة، أن يكون حادًا وألّا يكون رقيقًا لئلًا ينكسر، - «سأُرتِّب كلِّ شيء، أَيُّها الشّيخ) . غريبًا، وسأجلب لكَ
قال الصَّبيّ:
- «سأجلب الطّعام والجرائد، المرجانيّة، راح يبكي مرَّةً أُخرى. والاسماك الميتة رات امرأةٌ منهم عمودًا فقريًّا عظميًّا أبيض وفي آخره
كان يرتفع، ويتأرجح مع المدّ، في حين اخذت
فسألتِ المرأة نادلًا وهي تُشير إلى هيكل السَّمكة
- «القرش!»
- «لم أَكُن أعرف أَنَّ للأقراش أذنابًا وسيمة بهذا الشَّكل
قال زوجها:
ماعدا قيادة المركب، فلاحظَ فقط كيف يُجِر المركب الآن
بخفّة وسرعة جيّدة بعد أن تخفَّف من حملٍ ثقيل.
وفكّرَ: «إنَّه مرْكبٌ جيّد، فهو قويِّيدولم يتضرر بأتيّ شكلٍ
باستثناء مقبض غالانو، وهذا يمكن استبداله بسهولة».
أَحسٌّ بأَنّه داخل الّتيار حاليًّا، وكان في مقدوره أن يرى
الأضواء المُنيعِثة من التّحمُّعات السُّكّانيّة الشَّاطئيّة المُمتدَّة
على طول السّاحل، وعرف أين هو الآن، فلم يبقَ للوصول إلى
المنزل شيءٌ يُذكَر.
× وفكّرَ: «الرّيح صديقتنا على أَيّة حال»، ثمّ أضافَ:
«أحيانًا، والبحر العظيم مع أصدقائنا وأعدائنا». وقال في
نفسه: «والفِراش .. الفِراش صديقي، الفِراش لا غير .. سيكون
الفِراش شيئًا عظيمًا»، وفكَرَ: «يبدو الأمر سهلًا حينما تُهزَم،
لم أُدرِك أبدًا أَنَّه بتلك السَّهولة». ثمّ تساءلَ في نفسه: (ما
الّذي هزمَكَ؟»
وأجاب بصوت مرتفع:
الشُّرفة) مُطفأة، فأدركَ أنَّ كلِّ فردٍ قد أوى إلى فراشه، وكان
النسيم قد تصاعد باطِّرادٍ، وصار الآن ريحًا عاتيةً. ورغم
ذلك كان الهدوء يلفُّ المرفا، فاتّحه بالمركب صوب البقعة
الصَّغيرة المرصوفة بألواح الخشب تحت الصُّخور، ولم يكُن
ثمّةَ مَن يساعده، ولهذا سحبَ القارب إلى أقصى ما يستطيع،
ثمّ خرج منه، وربطه إلى صخرة من الصُّخور.
خلعَ السّارية، وطوى الشِّراع، وربطه، ثمّ حمل السّارية
على كتفه، وأخذ بالصّعود، في تلك اللِّحظة أَدركَ عمقَ عنائه،
فتوقّف لحَظةً، وأَلقى نظرةً إلى الوراء، فرأى -في أضواءِ
الشّارع المُتلألثة- ذيلَ السَّمكة العظيم مُنتصِبًا خلف مؤخَّر
المركب، رأى الخطَّ الأبيض العاري لعمودها الفقريّ، وكتلةَ
الرَّأس القاتمة مع الرُّمح البارز، وذلك العري بين الّذيل والرَّأس.
راح يصعد مرَّةً أُخرى، وسقطَ عند القمَّة، فبقي مُستلقيًا
بعض الوقت، والسّارية على كتفه، وحاولَ أن ينهض، ولكنّ
ذلك كان من الصُّعوبة بمكانٍ، فحلسَ هناك والسّارية على
كتفه، وأخذ ينظر إلى الطريق، وفي الجانب الآخر من الطِّريق
مَرّتْ قطّةٌ تسعى في مناكبها، فراقبها الشّيخ، ثمّ جعل يراقب وأخيرًا أَنزلَ السّارية على الأرض، ووقفَ مُنتصبًا، ورفعَ
السّارية، ووضعها على كتفه، ومضى في الطَّريق، وكان عليه
أن يجلس خمسَ مرّاتٍ قبل أن يصلَ إلى كوخه.
وفي داخل الكوخ، أسند السّارية إلى الحائط، وفي الظّلام
عثرَ على قنّينةِ ماءٍ، وشربَ منها، ثمّ استلقى على الفراش، وجرّ
البطَّانيّة إلى كتفَيْه ثمّ إلى ظهره وساقَيْة، ونام فوق الجرائد،
ووجهه إلى الأسفل، وذراعاه ممدودتان، وراحتا يدَيْه إلى
الأعلى.
كان نائمًا عندما أطلّ الصَّبيُّ من الباب في الصَّباح، وكانت
الرّيح تهبُّ بشدّةٍ بحيث تعذِّرَ على القوارب الحروجُ للصَّيدُ؛
فنام الصَّبيُّ حتّى وقتٍ متأخّر، ثمّ جاء إلى كوخ الشّيخ مثلما
كان يفعل كلّ صباح، ولاحظَ الصَّبيُّ أنَّ الشِّيخ كان يتنفِّس،
ثمّ لمحَ يدَيِ الشّيخ، فأخذ يبكي، وخرجَ بهدوءٍ تامٍّ، وذهب
ليجلب شيئًا من القهوة، وطَوالَ الطَّريق كان يبكيَ.
تجمَّعَ عدَّة صيّادين حول المركب وهم ينظرون إلى ما
كان مربوطًا إلى جانبه، وكان أحدهم في الماء، يعبواله
مطوي الجن الأعلى،م هي يقيس طول هيكل السَّمكة بحبلٍ- «لا، سأرى فيما بعد ما الّذي يستطيع أن يأكل».
لم يهبطِ الصَّبيُّ إلى المركب، فقد كان هناك من قبل،
وكان أحد الصَّيَادين يحافظ على المركب نيابةً عنه.
وصاح أحد الصَّيادين:
فردّ الصَّبيُّ:
ولم يبالِ الصَّبيُّ بأن يروه وهو يبكي.
وسأله صاحب المقهى:
حمل الصّبيُّ علبة القهوة السّاخنة إلى كوخ الشّيخ، وجلس
بالقرب منه حتّى أفاق من نومه، بدا -مرّةً- كما لو أنَّه استيقظ،
غير أنّه عاد يغطُّ في نومِ عميق، فذهب الصَّبيّ إلى الجانب
الآخر من الطَّريق؛ ليستعير بعض الخشب لتسخين القهوة.
وأخيرًا استيقظَ الشِّيخ.قال الصَّبيّ:
فورد قديمة، ونستطيع شحذه في (غوانابا كاوا)، وينبغي
أن يكون حادًا وألّا يكون رقيقًا لئلًا ينكسر، فقد انكسرتْ
سكَيني».
فقال الصّبيّ:
«اعتنِ بذاك ايضا، استرحْ، أَيُّها الشّيخ، وسأجلب لكَ
قميصكَ النَّظيف، وشيئًا لتأكل».
«اجلبْ معك أيًّا من الصُّحف الّتي صدرتْ في الوقت
قال الشّيخ:
الّذي تغيَبتُ فيه».
أستطيع أن أتعلّمه، وأنتَ يمكنكَ أن تعلّمني كلّ شيء،٠د- كم عانيتَ؟»
قال الشّيخ:
قال الصَّبيّ:
قال النّادل، وهو يحاول أن يشرح لها ما حدث:
قال زوجها:
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
مطالبة المدعية اإلزام المدعى عليها إعادة الرسوم الجمركية التي قامت بسدادها على كمية الموز والأناناس ...
With the rising climate change and environmental sustainability concerns, numerous organizations are...
Branding plays an important role in enhancing any commercial performance and is a closed tool that ...
لما كان للمقاول والمقاولاتية كل هذه الأهمية في دفع عجلة التنمية الاقتصادية والاجتماعية، برزت العديد ...
التجارة الإلكترونية هي عملية بيع وشراء البضائع والخدمات عبر الإنترنت. يمكن لعملاء التجارة الإلكتروني...
لماذا يعد الذكاء الاصطناعي في مجال الرعاية الصحية هو المستقبل يشهد العالم تحولاً عالميًا نحو الاصطنا...
Radio remains a vital communication tool, even in the digital age. When cell phones, electricity and...
أيها المؤمنون، إنّ بر الوالدين من أعظم العبادات وأهمّ القربات التي يتقرّب بها العبد المؤمن من ربه جل...
قد تظن الوهله الاولي انك بحاجه لاعادة مراجعه ما قراته،عندما يمر امامك صدفه. المصطلح (علم اطالة العمر...
, coping and behaving that we may learn from our parents . The second factor is work environment ,...
Occupational Asthma Occupational BA is typified by altered airflow restriction or airway hyperres...
naturally! I think it is very important to study English. English is a global language and is used i...