خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة
فالاسم ما يدل على معنى، والفعل ما دل على معنى مع ارتباطه بزمن، مثل: سأل - يفهم - اركب، فلا يدل على معنى بنفسه، وعلامات الأسماء ما يلى: مثل : يا رجل. أو فاعلاً : قام حسن. سوف يرافع. * ياء المخاطبة ، مثل : اشربي . * نون التوكيد الثقيلة أو الخفيفة ، وبطبيعة الحال فالحروف لا تقبل شيئا مما سبق من العلامات ، مما يخص الأسماء أو الأفعال . فالأول ما وقع في الماضي ، مثل : فهمت ، وتاء التأنيث المفتوحة ، مثل : أقلعت الطائرة . فإذا دخلت عليه السين أو سوف أو لن أو أن تعين للثاني ، وعلامة المضارع قبول لم ، مثل : أنا أعرف . مثل : نعرف – نأمر . مفردا و جمع مؤنث ، مثل : هو ينام – هن يتفوقن . * التاء للمخاطب مطلقا والغائبة ومثناها ، مثل : تقرأ - تكتبان تلعبون ، وقد فصلنا القول عن استخدام حروف المضارعة لأن بعض المتعلمين - خاصة من غير العرب - يخطئ كثيرا في استخدامها . بقى الأمر وهو ما يطلب بواسطته شيء بعد التكلم به ، ونوني التوكيد مع دلالته على الطلب أو الدعاء مثل : ( فكلي واشربي وقرى عيناً ). والحرف الأصلي من الزائد ، وبما أن العدد الأكبر من الكلمات العربية ثلاثي فقد اختار الصرفيون مادة ( ف ع ل ) لميزانهم ، والثالث اللام فمثلا ( كتب ) على وزن فعل ، الحرف الأول في الكلمة - أي الكاف - هو فاء الكلمة ، والثاني عين الكلمة ، والباء لامها . مثل ( كتبَ - فعلَ ، مثل ( كتبَ - فعلْ ) فإن كان تنوين زيد في الميزان أيصا ( عقلٌ - فعلٌ )
أقسام الكلمة:
تتـقـسـم الكـلـمـة الـعـربـيـة إلـى اسـم وفـعـل وحـرف، فالاسم ما يدل على معنى، لا دخل للزمن فيه، مثل ولد ودفتر، والفعل ما دل على معنى مع ارتباطه بزمن، مثل: سأل - يفهم - اركب، والحرف ماعدا ما سبق، فلا يدل على معنى بنفسه، بل عند ارتباطه بغيره ١ ، من فعل أو اس، لم يفهم - هل يسكت.
وعلامات الأسماء ما يلى:
قبول حرف الجر، مثل : في الدار.
التنوين، مثل : محمد رسول.
النداء، مثل : يا رجل.
دخول أداة التعريف مثل : القرآن.
الإسناد إليه، كان يقع مبتدأ، مثل على صاحبي، أو فاعلاً : قام حسن.
ويعرف الفعل يقبل ما يلى من الحروف والضمائر :
قد، مثل : قد سافر.
السين وسوف، سيراجع، سوف يرافع.
أدوات النصب والجزم ، مثل : لن يتراجع – لم يتجاسر .
تاء الفاعل ، مثل : عرفتُ.
ياء المخاطبة ، مثل : اشربي .
نون التوكيد الثقيلة أو الخفيفة ، مثل الأولى ( لنسفعا بالناصية ) والثانية ( لتركبنَّ ).
تاء التأنيث الساكنة ، مثل : أشرقتْ.
وبطبيعة الحال فالحروف لا تقبل شيئا مما سبق من العلامات ، مما يخص الأسماء أو الأفعال .
نعود إلى الفعل فنقسمه إلى ماض ومضارع وأمر ، فالأول ما وقع في الماضي ، مثل قام وقعد ، ويعرف بقبول تاء الفاعل ، مثل : فهمت ، وتاء التأنيث المفتوحة ، مثل : أقلعت الطائرة .
ويكون المضارع للحال أو المستقبل ، فإذا دخلت عليه السين أو سوف أو لن أو أن تعين للثاني ، مثل : لن يسكت ، في حين يخصصه للحال لا زما نافيتان ، ولام الابتداء ، مثل : لا أدرى .
وعلامة المضارع قبول لم ، مثل : لم يأكل ، ولا يبدأ إلا بحروف مضارعة ( أنيت ) وتستخدم هكذا :
الهمزة للمتكلم المفرد ، أو المفردة ، مثل : أنا أعرف .
النون لأكثر من واحد ، أو المعظم نفسه ، مثل : نعرف – نأمر .
الياء للغائب ، مفردا و جمع مؤنث ، مثل : هو ينام – هن يتفوقن .
التاء للمخاطب مطلقا والغائبة ومثناها ، مثل : تقرأ - تكتبان تلعبون ، هن تتفوق المرأتان تعملان .
وقد فصلنا القول عن استخدام حروف المضارعة لأن بعض المتعلمين - خاصة من غير العرب - يخطئ كثيرا في استخدامها .
بقى الأمر وهو ما يطلب بواسطته شيء بعد التكلم به ، مثل اسمع وعلامته قبول ياء المخاطبة ، ونوني التوكيد مع دلالته على الطلب أو الدعاء مثل : ( فكلي واشربي وقرى عيناً ).
الميزان الصرفي :
يستعان بالميزان هنا لمعرفة نطق الكلمة العربية بشكل صحيح ومعرفة المجرد من المزيد ، والحرف الأصلي من الزائد ، وبما أن العدد الأكبر من الكلمات العربية ثلاثي فقد اختار الصرفيون مادة ( ف ع ل ) لميزانهم ، فالأول فاء الكلمة ، والثاني عينها ، والثالث اللام فمثلا ( كتب ) على وزن فعل ، الحرف الأول في الكلمة - أي الكاف - هو فاء الكلمة ، والثاني عين الكلمة ، والباء لامها .
أما الحركات القصار فهي واحدة في الكلمة ووزنها ، مثل ( كتبَ - فعلَ ، كتبُ - فعلُ كتبَ - فعلَ ) فإن غابت الحركة القصيرة كان السكون هو الميزان أيضا ، مثل ( كتبَ - فعلْ ) فإن كان تنوين زيد في الميزان أيصا ( عقلٌ - فعلٌ )
وإن حدث قلب في الكلمة ، أي تقديم حرف على آخر ، أو تأخيره عن موضعه ، مثل (أيس - عقل - جَبَذَ - فَلَحَ ) إذ الأصل : ( يئس - قيل - جَذَبَ - فعل ) .
وكذا إن نقص من الكلمة حرف أنقصنا مثله من الميزان ، مثل ( صُمْ - قُلْ - قفْ - علِ - اذْعِ - افْعِ ) .
إن زادت الكلمة عن الثلاثة نظرنا في الكلمة :
إن كانت الزيادة في أصل الكلمة ، زدنا لاما واحدة للرباعي من الأسماء أو الأفعال ، أو لامين مع الخماسي من الأسماء فقط ، إذ لا خماسي في الأفعال ، مثال الأخير ، أي المجرد الخماسي ( فَرَزْدَقْ - فَعَلَلْ ) ومثال الرباعي ( قَلْقَلَ - فَعْلَلَ ، قَلْقَلَةٌ - فَعْلَلَة ) .
وإن تكرر حرف كررنا مثله في الميزان ، مثل ( كَسَّرَ - فَعَّلَ ، جَلْبَبَ - فَعْلَلَ ) .
وإن كانت الزيادة غير ما ذكرنا ، وهى من حروف ( سألتمونيها ) زدنا مثلها في الميزان وفي نفس الموقع والمكان ، مثل ( ساعد - فاعل ، انطلق - انفعل ، مبتسم - مُفْتَعِلُ ، كتابي - فِعَالِي ) .
لحظ هنا ما يلي :
العبرة في الميزان بالأصل ، ففي اصطبر مثلا الوزن ( افتعل ) بتشديد الطاء وليس بطاء ، لأن الأصل ( اصتبر ) كما ذكرنا في الإعلال والإبدال ولكن هذى التاء اكتسبت التفخيم من جارتها ، فأصبحت طاء .
وفي ( أقرضت ) إذا نطقْتَ تاء الفاعل طاء هكذا ( أقرضتَ ) الوزن ( أفعلتُ ) وليس : ( أفعلَتُ ) كما ننطقها ، لأن العبرة هنا بالأصـ
٢- وفي الحركات الطوال ( واى ) إن كانت زائدة وضعت الزيادة في الميزان أيضا ، بلا إشكال مثل : ( كوتيب - فوعل ، كاتب - فاعل ، كتب - فعلَى ) .
فإن جاءت ( واى ) أصلا ، فالأمر مختلف بعض الشيء ، لأنها في
هذى الحالة لابد أن تعود إلى أصلها ، وهو إما واو لينة /و/ أو ياء لينة في الأسماء أو الأفعال ، مثل (الداعى - الفاعل) لأن أصلها (الداعي) بياء
الياء الأخيرة ، بدليل أنها مفتوحة في النصب مثل ( رأيت الداعى ) وفي المثنى
نقول : ( الداعيان ) بتحريك الياء .
وفي الأفعال أيضا : ( دعا – فَعَلَ ) لأن الأصل ( دَعَوَ ) وكلمة
( رمى – فَعَلَ ، يدنو – يَفْعَلُ ) إذ الأصل فيهما : ( رَمَى ، يَدْخُو ) بتحريك
الياء والواو الأخيرتين ، وكذا في ( قال – فَعَلَ ) لأن أصلها ( قَوْلَ ) .
أما عن الهمزة ، وما أدراك ما الهمزة !! فإن كانت أصلية فلا مشكلة
مثل ( أخذَ – سألَ – قرأ ) كلها بزنة فعل ، وإن كانت زائدة وضعت في
الميزان أيضا ( أفهم – أفعل ، حمراء – فعلاء ) المشكلة إذا كانت منقلبة عن
أصل ، أو بمعنى آخر منقلبة عن واو أو ياء ، ففي هذه الحالة تزن على
الأصل : ( قائل = فاعل ) الأصل ( قاول ) ومثل ( ضائع = فاعل ) إذ الأصل
( ضايع ) وهكذا .
وقد انتهينا الآن من الحديث المشترك عن الأسماء والأفعال ، وننتقل
بتقسيم موضوعات الصرف إلى قسم يخص الأفعال ، وآخر للأسماء ، بادئين
بالأول ، ومثنيين بالأخير :
تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص
يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية
يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة
نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها
كشفت منصة «ديفانس لاين» المتخصصة في الشؤون العسكرية والأمنية عن اتجاه مليشيا الحوثي في اليمن إلى است...
The school in the future Now the school is small. I study seven subjects like math , English ,scin...
فيما يتعلّقُ بالبرمجيّاتِ ونظمِ حفظِ المعلوماتِ والعلاماتِ التّجاريّةِ والأسماءِ وغيرِها، حيثُ أنَّ ...
الأصل أن تخرج الزكاة عن الأموال النامية، وهناك أموال غير نامية أو متوقفة النماء، وهي "الديون" (١)؛ و...
in 2024 this region suffered the worst trend in investments in the construction sector out of all th...
الدراس الإنتخابات تحسم للمشاركة في الحياة السلام مشاركة في الحياة العامة عن طريق الانتخابات ما هو ال...
أقسام الكلمة: تتـقـسـم الكـلـمـة الـعـربـيـة إلـى اسـم وفـعـل وحـرف، فالاسم ما يدل على معنى، لا دخل ...
في عالمنا العربي نعاني تردياَ شديداً في التعليم -يُستثنى من ذلك دولة أو اثنتين- وانحداراً متسارعاً ف...
على أن هذه المقاربة العقلية تتجاوز الموقف والغاية لتحلّ في أسلوب الكتابة ووسائل المنافحة على جملة هذ...
س> ت ] السين صوت أسناني لثوى مهموس مرقق احتكاكي يتم نطقه بوضع طرف اللسان في اتجاه اللسان ، ومقدمته ...
يقولُ ﷺ: « المؤمنُ القويُّ خيرٌ وأحبُّ إلى اللَّهِ منَ المؤمنِ الضَّعيفِ » (رواه مسلم)، والمقصودُ في...
تتمثل القدرة المكتسبة أو الفطرية في إنجاز نتائج محددة بكفاءة، وعادةً خلال إطار زمني أو طاقة محددة أو...