لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (التلخيص باستخدام خوارزمية التجزئة)

أرحب بطلاب قسم المحاسبة بالجامعة (0:36) أرحب أيضاً بطلاب الدراسات العليا بالكلية (0:39) وأرحب بزملاء المهنة وزميلات المهنة من كافة الأرجاء (0:45) وبناسبة هذا اليوم الجميل اللي يوافق حقيقة يوم المحاسب العالمي (0:52) أجمل التحاية والتهاني لزملاء المهنة في كل مكان (0:57) أسأل الله أن يوفق الجميع للقيام بمهامهم في شتى المجالات (1:01) وأن يساعدهم وأن يقويهم على تحقيق النزاهة والعدالة والشفافية (1:09) اللي هي حقيقة أمور أساسية والمحاسب أينما كان هو الأساس في هذا الموضوع (1:18) فقد تكون حقيقة مصادفة جميلة أن نكون في هذا التاريخ الجميل وهذا اليوم الجميل (1:26) طبعاً أنا ما شاء الله متفاجئ من العدد،


النص الأصلي

(0:02) بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله والصلاة والسلام على أرسول الله (0:07) سيدنا ونبينا وحبيبنا وقدوتنا وشفيعنا محمد بن عبد الله (0:12) وعلى صحابته وآله الكرام (0:17) أولاً بدايةً نيابةً عن كلية إدارة الأعمال بجامعة الإمام عبد الرحمن بن فيصل (0:24) بالدماء لمن لا يعرفها، وأيضاً نيابةً عن قسم المحاسبة بالكلية (0:31) أرحب الجميع، أرحب بطلاب قسم المحاسبة بالجامعة (0:36) أرحب أيضاً بطلاب الدراسات العليا بالكلية (0:39) وأرحب بزملاء المهنة وزميلات المهنة من كافة الأرجاء (0:45) وبناسبة هذا اليوم الجميل اللي يوافق حقيقة يوم المحاسب العالمي (0:52) أجمل التحاية والتهاني لزملاء المهنة في كل مكان (0:57) أسأل الله أن يوفق الجميع للقيام بمهامهم في شتى المجالات (1:01) وأن يساعدهم وأن يقويهم على تحقيق النزاهة والعدالة والشفافية (1:09) اللي هي حقيقة أمور أساسية والمحاسب أينما كان هو الأساس في هذا الموضوع (1:18) فقد تكون حقيقة مصادفة جميلة أن نكون في هذا التاريخ الجميل وهذا اليوم الجميل (1:26) طبعاً أنا ما شاء الله متفاجئ من العدد، ما شاء الله العدد كبير جداً الحضور (1:29) فحياكم الله جميعاً وأسعدتونا بهذا الحضور (1:34) أيضاً لا يفوتني أن أرحب بطلاب مقرر حوكمة الشركات بجامعة الإمام عبد الرحمن الفصل بقسم المحاسبة (1:42) وأتمنى لهم التوفيق حقيقة وحضورهم معنا اليوم مهم جداً (1:48) موضوعنا اليوم حقيقة موضوع مليء بالمطبات وحق الألغام (1:57) أتمنى أن نخرج منه جميعاً سالمين (2:01) ووصلتني ردود أفعال حقيقة كبيرة يبنى للموضوع والعنوان كان مستفز إلى حد ما معنا لم يكن حقيقة قصد ولا نية (2:09) حينما اتفقنا مع الدكتور على هذا اللقاب (2:13) مهنة المحاسبة مهنة راقية ومهنة جميلة (2:17) ونحن نحتفل اليوم باليوم العالمي للمحاسبة (2:20) إلا أنه حقيقة في قضايا الاحتيال وقضايا الغش (2:25) ما تكاد تهدأ فضيحة محاسبية (2:30) إلا وتظهر أختها وهي لا تقل إلا أن تكون أكبر من الأولى (2:35) فبالتالي يعني يبدو الظاهر أن الموضوع سيستمر (2:39) وطالما وجد البشر ووجد العنصر البشري (2:43) وجدت الفرصة ووجدت دافع والحافز (2:46) ووجد المبرر لأنه في الأخير الشركات ستجد لها ما يبرر (2:50) تحت الضغوطات التي تقع عليها وتحت الأمور الأخرى (2:54) فسنجد أنه هناك استمرار لموضوع الاحتيال والغش المحاسبي (2:59) هي حقيقة لا مفر منها وهو واقع موجود (3:04) ونؤمن حقيقة أنه مناقشة مثل هذه الأمور (3:08) يعني لإجلاء الأمور في بدايتها (3:10) أن الهدف هو تحسين الممارسات المهنية (3:15) وأيضا إيجاد حلول لبعض المشاكل التي قد تكون موجودة (3:19) في بعض ما يتعلق بممارسات مهنة المراجعة أو المحاسبة (3:24) للحد حقيقة من هذه الظاهرة (3:27) أخيرا فاجأنا حتى السيد ترامب أنه في غشه في احتيال في الانتخابات (3:32) طبعا هو له ما يبرر في ذلك لأنه جاء من بيئة أعمال (3:36) وبالتالي متعود أن بيئة الأعمال لابد أن يكون فيها غش واحتيال (3:41) وليس جاء من بيئة أعمال وليس من بيئة سياسي (3:45) فهو يعرف أن هناك ممارسات في الغش والاحتيال (3:49) عامة ومتوفرة وبكثرة في بيئة الأعمال (3:54) فهو افترض أنه لماذا لا يحدث ذلك في السياسة (3:57) بغض النظر عن ادعاءات ترامب (3:59) نحن نتكلم محاسبيا هناك احتيال وهناك غش (4:02) وهناك حالات تم الكشف عنها (4:05) في بيئتنا المحلية في السنوات القديمة (4:08) لم نسمع عن القصص هذه (4:11) لأسباب كثيرة إجتماعية وغيرها (4:14) ونحن بيئة محافظة والأمور تتم بهدوء (4:17) الآن هناك تطورات كبيرة حدثت في الممارسات المهنية (4:21) وحقيقة أصبح لدينا جهات كثيرة تعلن عن حالات الغش والاحتيال (4:27) وكثرت حقيقة في الآونة الأخيرة (4:32) ونحن ما بين طرفين حقيقة (4:34) ولا نميل إلى طرف عن طرف (4:36) ولكن سنناقش الموضوع الليلة حقيقة بنوع من التفصيل (4:40) لعلنا إن شاء الله مساعد في إضاحة الأمور (4:44) ولن نستطيع نحل المشكلة ولكن على الأقل إضاحة الأمور (4:47) يعني لنا نتخيل مثلاً أنه مساهم حضرة جمعية عمومية في أحد الشركات (4:53) وقالوا له أن أحد بنود الجمعية العمومية هو اختيار مراجع حسابات (4:58) فسألهم بكل براءة لماذا نختار هذا المراجع (5:01) قالوا له والله علشان المراجع هذا (5:04) سيعطيك رأي إن شاء الله في نهاية السنة (5:07) يوضح هذا الرأي مدى عدالة وصدق القوائم المالية (5:11) وبالتالي يعطيك طمئنين على استثماراتك في الشركة (5:14) سيوافق المساهم وسيختار المراجع (5:17) وسيوافق على المبالغ التي ستدفعهم (5:22) بعد انتهاء السنة أظهر المراجع تقريب نظيف (5:25) والأمور ترام والقوام المالية تظهر بعدل وصدق وشفافية (5:30) أن الوضع المالي للمنشأة ممتاز (5:32) بعدها بشهر أو شهرين نكتشف أن هناك حالة احتيال ضخمة جداً (5:37) وليست في بنود صغيرة حدثت في الشركة (5:40) سيتبادل مباشرة لرأي هذا المستثمر (5:44) وسيفكر أين المراجع (5:46) وسيفاجأ المراجع بالقول أنه ليس من مسؤولياتي الكشف عن الغش والاحتيال (5:53) طبعاً نحن ما بين هذا وذاك أمور كثيرة (5:55) سنتناولها الليلة إن شاء الله مع الضيفنا العزيز (5:59) وهو أفضل من يتحدث في هذا المجال (6:01) سعادة الأستاذ الدكتور إحسان المعتاز (6:04) عميد كلية إدارة الأعمال بجامعة أم القرى (6:08) وأستاذ المحاسبة والمراجعة وحكمة الشركات (6:12) هو أفضل صراحة وأنا متأكد أنكم جميعاً في شوق مثلي وأكثر (6:16) للسماع لسعادته فتفضل أستاذنا أمامنا (6:24) بسم الله الرحمن الرحيم (6:26) الحمد لله رب العالمين (6:29) والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين (6:32) أبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين (6:36) أما بعد فأشكر لأخي الكريم سعادة الدكتور خالد الفلقي على هذه المقدمة الطيبة (6:45) وقبل ذلك على دعوته الكريمة (6:47) والحقيقة أن الدكتور خالد يعتبر إضافة ومكسب كبير لكلية إدارة الأعمال (6:55) وإلى جامعة الإمام عبد الرحمن الفيصل (6:57) الجامعة التي قفزت قفزات كبيرة جداً وأصبحت في مصاف الجامعات القوية (7:04) بل هي من أقوى الجامعات عن رغم أن عمرها لا يتوازى مع تقدمها (7:11) أيضاً أود أن أشير إلى أن محاضرتنا ولقاءنا اليوم هذا المفتوح معكم (7:17) هو يتوافق مع اليوم العالمي للمحاسبة (7:19) ولعلها مناسبة طيبة لكي نتمنى التوفيق (7:23) والسداد لجميع الإخوة والأخوات الممارسين للمهنة والدارسين لها (7:29) والعاملين عليها في القطاعات الخاصة والعامة (7:33) حتى نكسب الوقت المتبقي لنا وعنواننا الملفت للنظر كما ذكر الدكتور خالد (7:40) هل فشل المراجعون في اكتشاف الاحتيال المحاسبي والغش؟ (7:45) هذا سؤال عريض ومهم جداً (7:49) ولعل الجميع ينتظر الإجابة محددة على هذا السؤال العريض (7:57) وربما اهتموا للمحاضرة بسببه (8:00) والإجابة على هذا السؤال تحتاج منا إلى نظرة ورؤية شاملة للموضوع (8:06) من كافة أطرافه حتى يكون رأينا منصفاً (8:10) حتى نكون منصفين لازم ننظر الموضوع من كافة الجوانب والزوايا (8:15) في جميع المهنة التي ترتبط بحياة البشر مثل الطائرات مثلاً (8:21) والسيارات لا ينظر الناس إلى نسبة الطائرات التي سلمت من الحوادث (8:25) ولله الحمد ونسأل الله أن يسلم الجميع (8:27) لكنهم يركزون على تلك التي تعرضت لحوادثة شنيعة (8:32) رغم أن النسبة بين من تعرضت لحوادثة ولم تتعرض لا تكاد تذكر (8:37) فالنسبة للحوادث لا تكون إلا واحد في العشر آلاف أو في المليون (8:42) ولكن النسبة لا تكاد تذكر على العموم (8:45) كذلك ما يتعلق باستثمارات البشر ومدخراتهم المالية (8:49) فإن الشركات التي سلمت من الغش والإحتيال (8:52) أو تلك التي ساهم المراجع في اكتشاف الغش والإحتيال فيها (8:55) لا تكاد تذكر اعتماداً على أن هذا هو الأصل الذي يجب أن يكون (9:00) لذلك لا يذكرون هذا الشيء لأن هذا هو الأصل (9:03) ولعلنا لاحظنا في السنوات الأخيرة بروز العديد من حالات الغش (9:07) أو الإحتيال المحاسبي الذي فشل فيه المراجع (9:10) أو نقول لم يستطع أن يكتشف فيه الإحتيال والغش (9:15) فلماذا يا ترى يفشل المراجع في اكتشاف الإحتيال المحاسبي والغش (9:21) لا شك أن مفهوم الحوض كما مفهوم واسع (9:25) لكنه يدور حول إحكام الرقابة والسيطرة على الشركات (9:31) وتعظيم دور المساءلة والإفصاح عن كل ما يفيد أصحاب المصالح (9:36) من المساهمين والمستثمرين والمقرضين والجهات الحكومية وغيرها (9:41) لتحقيق هذا الهدف الواسع لا بد من تضافر العديد من الجهود (9:47) والجهات من داخل الشركة وخارجها (9:51) بمعنى أنه لو تضافر الجهود جميع هذه الجهات الداخلية والخارجية (9:56) فسيكون الناتج حوكمة قوية وفعالة وإفصاحا واضحا وشفافية مرضية للجميع (10:04) أما إذا حصل خلل في هذه المنظومة التي يعتبر المراجع أحدها وليس كلها (10:10) إذا حصل خلل في هذه المنظومة (10:14) فسينعكس هذا بدوره على مدى متانة وقوة الحوكمة المطلوبة (10:20) طبعا لا بد الآن إذا تكلمنا عن الحوكمة مباشرة (10:24) أن ننظر إلى ما حصل في المملكة العربية السعودية من تطور لافت وقوي وملفت للنظر (10:32) تمثل في أمور كثيرة لعل من أبرزها إنشاء الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين في عام 1991 في آخرها (10:39) ثم في إنشاء هيئة السوق المالية في عام 2003 (10:41) ثم في إصدار لائحة حوكمة الشركات الأولى التي كانت لاسترشاد في عام 2006 والالزام في عام 2007 (10:49) ثم النسخة المعدلة منها التي كانت في عام 2017 (10:53) والتي تعتبر في مجملها ممتازة إلى حد كبير (10:59) وفيها بعض النقاط من نقاط الضعف موجودة وهي استمرار لما كان في اللائحة القديمة (11:05) رغم هذه الجهود المتتالية والعمل الدؤوب الحقيقي القائم من جميع الجهات الرسمية وغير الرسمية (11:13) على سد أي ثغرة محتملة تؤثر على آلية الحوكمة تانتها (11:16) طيب لكن إذن السؤال مرة أخرى (11:20) مدام هذه الجهود كلها الموجودة وهذه الأشياء لماذا (11:23) لماذا يحصل هناك أصلاً أخطاء وغش واحتيال والمراجع لا يكتشفه (11:29) إذن نرجع مرة أخرى لهذه اللائحة (11:32) اللائحة الحوكمة التي تحكم عملية الحوكمة (11:35) حوكمة الشركات في المملكة العربية السعودية (11:38) الحقيقة أنه توجد بعض الثغرات في لائحة الحوكمة (11:41) وقد ذكرت في بداية حديثي أننا لكي نكتشف الأخطاء والغش ونساهم (11:47) فأن يكون المراجع قوي ونفعالاً في ذلك فلدينا منظومة (11:50) يجب أن تكتمل هذه المنظومة حتى يستطيع المراجع أن يؤدي عمله بأفضل ما يمكن (11:56) دائماً أضرب لطلابي وطالباتي مثال لعله يكون قريباً (11:59) يسمعون مني الناس الذين لم يسمعوا قبل ذلك وهو بحكام المباريات (12:03) حكام المباريات أشبههم بالمراجع (12:06) الحكم لاحظوا الآن كيف بدأت كل الجهات تساعده (12:10) كان سابقاً الحكم يعتمد على رأيه الشخصي ونظرته التي تكون في جزء من الثانية (12:14) واتخاذ قرار في أسرع من الثانية (12:16) الآن في خلال السنتين الماضية أدخلت له تقنية الفار والفيديو أسستنت ريفري (12:22) أصبح تقنية الفار تساعد المراجع (12:25) تجعله يرجع يسمع ماذا قال الحكام الفيديو (12:29) وإذا أيضاً التبس عليه يخرج ويستأذن وينظر لللقطة مرتين وثلاثة وأربعة (12:35) حتى يكون متأكداً مئة بالمئة من القرار (12:38) كذلك هناك جهات تحمل الحكم وهي مثلاً متسمة لجنة الحكام (12:45) التي تقوم باختيار الحكام لكل مباراة ولا تسمح للأندي أن تختار هي بنفسها الحكام (12:52) كل هذه الأشياء تساعد الحكم وتجعله في مأمن إلى حد ما (12:58) من أنه يستطيع اتخاذ قراره بمساعدة جميلة جداً تجعله يتخذ قرار أقرب ما يكون إلى الصواب (13:05) طبعاً قد يكون في أخطاء صحيحة (13:08) إذن ماذا حصل في بيئة الحوكمة والرقابة عندنا في البلد (13:13) في فلاحة الحوكمة الحديثة هذه 2017 التي هي استمرار الاستابقة وجود بعض الثغرات (13:21) حيث لاحظنا اللاحة سمحت فيما يخص عضوية مجلس الإدارة (13:25) وأنا أركز دائماً على مجلس الإدارة (13:27) مجلس الإدارة في الشركة بمثابة القلب من الجسد (13:31) كما كلنا يعلم الحديث أن في الجسد مضغة إذا صلحت صلح الجسد كله (13:36) وإذا فسدت فسدت الجسد كله ألا هو القلب (13:39) وأقول وبكل صراحة في الشركة مجلس إذا صلح صلحت الشركة (13:46) وإذا ضعف أو كان فيه بعض الثغرات ظهرت الثغرات في الشركة وهو مجلس الإدارة (13:52) ما هو الخل الذي حصل في اللاحة (13:55) اللاحة سمحت فيما يخص بعضوية مجلس الإدارة (13:59) أن يحتفظ العضو بعضوية خمس شركات مساهمة في آن واحد (14:03) قال أن لا تزيد عن خمس شركات مساهمة في آن واحد (14:06) والحقيقة أن هذا كثير جداً جداً (14:09) لأن عضوية مجلس الإدارة تستلزم الكثير من الجهد والوقت والتركيز والقراءة والسفر والزيارات والاجتماعات والمناقشات في الشركة الواحدة (14:22) فإذا تم السماح له بعضوية خمس شركات مساهمة (14:25) بالإضافة لما يمتلكه وأيضاً من شركات خاصة أو وظيفة عامة أو أعمال خاصة وعامة (14:32) بالإضافة لحياته الشخصية واهتماماته وبقية أموره (14:36) فكيف سيجد الوقت الكافي الذي يجعله صمام الأمان ومركز الثقة والمراقبة في الشركة المساهمة (14:44) ومن المعلومة أن مجلس الإدارة كما ذكرت لكم عضوية خمسة شركات كان من الممكن أن تقبل في زمن مضى (14:52) عندما كانت بلادنا تعاني من قلة في المؤهلين المتخصصين (14:56) لكنها الآن تزخر بالمئات بل بالآلاف منهم (15:00) فوجب إعطاؤهم الفرصة وتوسيع الدائرة (15:03) الدائرة الآن لأسف مضيقة على أسماء معينة (15:07) لابد أن نوسع الدائرة على جميع الذين يمتلكون المعرفة والخبرة المالية والمحاسبية (15:14) بدلا من تضييقها على الأقارب والأصدقاء والمعارف كما يحصل في بعض (15:20) أقول بعض وليس كل الشركات المساهمة (15:23) كذلك من الثغرات الموجودة في لاحة الحوكمة (15:27) أنها عندما عرفت العضو عضو مجلس الإدارة المستقل (15:31) قالوا هو الذي لا يكون له مع مجلس الإدارة الآخر (15:37) أو الإدارة التنفيذية علاقة من الدرجة الأولى (15:42) مثل الآباء والأمهات وإن علوا (15:45) والأولاد وإن نزلوا (15:46) طبعاً إذا قال نزلوا يعني قصدوا الأحفاد (15:48) وعلوا يعني الأجداد (15:50) والإخوة والأخوات والأزواج والزوجات (15:53) إذن هذا فقط جعل علاقة القربة مقتصرة على هذا (15:56) هذا هو الممنوع فقط (15:57) وكلنا يعلم نحن نعيش في بيئة تتميز بحب القبيلة (16:02) والقرابة والأسرة والعائلة (16:04) وبالتالي فتح المجال لغيرهم من أبناء العم والخال (16:09) والأصدقاء والأرحام والأصهار والأنساب (16:13) والواجب المنع إلى الدرجة الرابعة (16:15) كما نص على ذلك نظام المحاسبين القانونيين (16:17) نظام المحاسبين القانونيين من نسخته القديمة (16:20) نص على أنه لا يجوز أن تكون له صلة قرابة (16:24) مع أحد من المسؤولين في الشركة إلى الدرجة الرابعة (16:26) هذا هو الذي كان ينبغي أن يكون في لائحة الحوكمة (16:30) كذلك بالنسبة لعضوية لجنة المراجعة (16:33) قلوا بالكم لجنة المراجعة هذه بمثابة الرئة (16:37) الشركة المساهمة (16:39) حددت اللائحة أن لا يقل عدد أعضاء لجنة المراجعة (16:44) عن ثلاثة ولا يزيد عن خمسة (16:46) إذن من ثلاثة إلى خمسة (16:48) وأن يكون من بينهم مقتص بالشؤون المالية والمحاسبية (16:53) شخص واحد فقط مختص في الأمور المالية والمحاسبية (16:59) في وجهة نظري قليل جدا جدا (17:01) لماذا؟ لأن في بعض الشركات قد يكون عدد الأعضاء خمسة (17:04) لأنه الإنظام قال من ثلاثة إلى خمسة (17:06) فإذا قلنا خمسة (17:07) واحد فقط يكون مختص بالأمور المالية والمحاسبية (17:11) من مهامه متابعة القوى المالية للشركة بجميع أنواعها (17:15) متابعة عمل المراجعة الداخلي في الشركة (17:18) متابعة عمل المراجعة الخارجي (17:20) متابعة كل ما يتعلق بالنواحي المالية والمحاسبية (17:23) وهي معظم الأمور الرئيسية في الشركة التي يعتمد الناس عليها (17:27) تتركها في شخص واحد فقط من خمسة (17:30) وبقية الأعضاء يكونوا في تخصائص أخرى (17:32) في وجهة نظري أن واحد شخص قليل جدا جدا (17:36) والمفروض يكون اثنين (17:38) أو على الأقل يكون الأغلبية في الأعضاء أن يكونوا مختصين في الأمور المالية والمحاسبية (17:44) أيضا كلمة مختص (17:46) أسمح لي أن أعترف على هذه الكلمة التي وجدت في اللاحة (17:49) يقول من بينهم مختص في الأمور المالية والمحاسبية (17:52) في جميع قوانين الدنيا عندما تقول مختص (17:55) يجب أن تحدد ماذا تقصد بمختص (17:57) فتقول أن يكون الحد الأدنى له شهادة كذا وكذا (18:01) وأن يكون مضى عليه خبرة في هذا المجال لا تقل عن كذا (18:04) وأن يكون قد مارس العمل في مكان فلاني لمدة لا تقل عن كذا (18:07) تحدد ما معنى مختص (18:09) أما تقول مختص وتترك الأمر لتأويل الشركات (18:12) فأنت عضيت المجال للشركات أن تضع ناس قد يكون لديهم معرفة مالية بسيطة (18:18) وليس لا يعتبرون مختصين (18:20) ويقول لك هذا مختص لأنك أنت لم تحدد لي ما هو الحد الأدنى لمختص (18:24) فإذن كلمة مختص يجب أن تعرف تعريفاً واضحاً يحددها (18:28) حتى لا نعطي للشركات فرصة أن تؤول الكلمة إلى معاني أخرى قد لا تنطبق عليها (18:35) أيضاً غالبية الواقع المشاهد الذي نراه ونسمع به (18:40) في تحديد عضوية هذه اللجان أعني لجنة المراجعة (18:43) ينحصر في المعارف والعلاقات الشخصية وتوصيات الأصدقاء والأقارب (18:48) وليس البحث عن المتخصصين في السوق المهني وأروقة الجامعات (18:53) هذا كله يهدد عمل اللجان ويجعل شيئاً من الإحراج وتطيب الخاطر (18:59) له دور مؤثر في كافة أعمال هذه اللجان (19:02) ومن ضمنها وهي أهمها عضوية مجلس الإدارة وبعدها لجنة المراجعة (19:08) يعني هاتان اللجنتان أو عفواً مجلس الإدارة هذا كما ذكرتكم هو مثابة القلب (19:13) ومن أعظم اللجان لجنة المراجعة بعده (19:16) لأن هذه التي تكون بمثابة الأداء لمجلس الإدارة فيما يخص الأمور المالية والمحاسبية (19:23) أيضاً من ضمن الملاحظات على اللائحة أنه لا يوجد حد أعلى من السنوات لعضوية لجنة المراجعة (19:29) في الشركات المشاهمة رغم ما لهذه المهمة من تكاليف عملية ثقيلة (19:35) وبالتالي تكرار كثير من الأسماء لا يوجد عدد من السنوات (19:40) وكذلك لا يوجد حد أعلى من عضوية اللجان يعني قد يكون الشخص عضو في 20 لجنة مراجعة (19:45) لا يوجد حد أعلى فقط هي عضوية للمجلس الإدارة لخمسة شركات (19:49) أما لجنة المراجعة ليس هناك حد أعلى يمكن أن يكون عضو في 20 شركة (19:53) وبالتالي كيف يستطيع نفس الكلام الذي ذكرته على مجلس الإدارة أن ينطبق هنا (19:57) لا بد أن يكون هناك حد أعلى لعضوية لجنة المراجعة في الشركات (20:01) وبالتالي تكرار كثير من الأسماء وعدم قيامهم بدورهم الرقابي المفترض (20:07) وأهم ذلك دورهم في ترشيح ومتابعة عمل المراجعة الخارجية (20:12) هذه من أهم النقاط التي نص عليها قرار عضوية التجارة من بداية تاريخ لجنة المراجعة (20:20) هذه كانت القضية الرئيسية للأسف عندما تجعل إنسان عضو في 20 شركة (20:25) عضوية مراجعة في أكثر من شركة فبالتالي كيف سيستطيعه ركز (20:29) نرجع الآن للسؤال أو سؤال اللقاء (20:34) نرجع للمراجع الذي يشاهد ويعايش هذه البيئة الرقابية (20:39) التي يفترض أن تكون بيئة رقابية عليه هو (20:43) ويفترض أن هذه البيئة تحسن اختيار المراجع وتتابع عمله وتجتمع معه دوريا (20:50) وتقوم بتقييمه بشكل مستمر في لجنة المراجعة ومجلس الإدارة (20:56) المراجع يرى نقاط الضعف الهائلة التي ذكرنا شيئا منها (21:00) وهذا يلقي بالثقل عليه اعتمادا على جودته (21:04) يعني أصبح الآن الضعف الموجود في مجلس الإدارة في الهيكلية (21:07) وفي لجنة المراجعة يجعل القضية تدور كما يقال في ذمة المراجعة (21:12) هذا كله أصبح الآن في ملعبه لأن القضية الآن صارت معتمدة على جودته (21:18) وأمانته وقيامه بمسؤوليته المهنية والأخلاق التي التزم بها (21:22) يعني أصبحت الآن هو الذي حسب أمانته وجودته وأخلاقه (21:27) لأن البيئة الرقابية عليه فيها نقاط ضعف (21:30) كلنا يعلم المنافسة الشديدة التي تعيشها مكاتب المراجعة (21:35) والتي عبرت عنها العديد من الأبحاث التي أجريت على بيئة المملكة العربية السعودية (21:39) طبعا الزميل الأستاذ الدكتور معاني الأستاذ الدكتور حسام العنقري (21:43) كان له أبحاث كثيرة مع عدد من طلابي وأبحاث منفلدة في هذا الموضوع (21:48) والتي عبرت بكل صدق وصراحة أن المنافسة شديدة جدا (21:53) وأن معظم أعمال الشركات يتركز في مكاتب الكبرى (21:59) وبقية المكاتب تتنافس على عدد بسيط جدا من الشركات (22:04) يعني حتى ذكر بعض محصائيات لا أعلم عن صدقها تحتاج لا تفحص (22:08) ربما غير يفحصها يقول أن المكاتب الكبرى وعددها أربعة (22:12) لا يأخذ 85% من السوق وبقية المكاتب تتقاسم 15% الباقية (22:19) هذا العهد على صاحب الإحصائية هذه (22:23) أيضا لا توجد حماية قوية للمراجعة الخارجي تحميه من التعسف لتغييره (22:29) انتبه الآن المراجع بين المطرقة والسندان (22:32) في بعض الدول بالذات في الولايات المتحدة الأمريكية يوجد نموذج (22:37) في حالة تغيير المراجع إذا الشركة أرادت أن تغير المراجع (22:40) تقوم الشركة بتعبيئة نموذج يسمى تيم كي (22:44) تقوم الشركة بتعبيئته ويوجد خانة في نفس النموذج (22:48) تعطى للمراجع لكي يذكر أسباب إقالته التي تمت من الشركة (22:53) يذكرها بكل صراحة هذا النموذج لا يدخل في الأروقة السرية (22:57) وإنما ينشر للناس يعني حتى يعلم المساهمون يقول لهم المراجع (23:02) ترى الشركة أقالتني لأني كنت سويت كذا وكذا وكنت أريد كذا (23:06) لكنهم منعوني وبالتالي لأنهم لم يريدوا مني أن أفصح (23:09) فبالتالي أقانوني هذا يعطيه قوة للمراجع لأنه يستطيع أن يتواصل (23:13) مع المساهمين من خلال هذه الأشياء المنشورة في المواقع الرسمية (23:18) للشركات وجهاً لوجها فبالتالي هذه تكون مفيدة جداً (23:23) لتقويت وتعزيز جانب الاستقلال للمراجع (23:26) أيضاً من الجوانب السلبية في البيئة الرقابية أنه لا يوجد (23:31) الزام على الشركات بالإفصاح عن أتعاب المراجع (23:34) هذا شيء عجيب جداً يعني في معظم دول العالم الآن وهذا أصبح (23:38) شبه شيء معروف ومفروق منه أن أتعاب المراجع يفصح عنها (23:42) بشكل رسمي وواضح توضع بشكل واضح جداً أتعاب المراجع (23:46) لهذا العام 50 ألف مئة ألف مئتين إلا تكون (23:48) إن شاء الله حتى مليون أو حتى ألف ريال (23:50) هذا لا يفصح عنه وإنما تذكر من ضمن المصاريف من ضمن المصروفات (23:55) العمومية لكن لا يعلمها المشاهم أو القارئ العادي (23:59) القارئ العادي لا يعرفها ولا المحلل ولا المستثمر ولا الباحث (24:03) لا يستطيع عرفها لأنها مجمجة من البنود العامة (24:07) هذا يسبب وجود العديد من المكاتب التي تقدم أتعاباً متدنية (24:13) بشكل ملحوظ لكسب عرض الشركات (24:17) هذا التخفيض يؤثر بشكل وبآخر على جودة عملية المراجعة (24:22) بل يؤدي إلى هروب بعض مكاتب المراجعة المحافظة (24:26) التي تحرص على سمعتها ومتانة مركزها (24:29) لأن خارجها تؤدي هذه العملية بـ 50 ألف مثلاً (24:33) فتفاجأ أن هناك مكتب قدم عرض بـ 10 أو 20 ألف (24:36) وهم حاسبينه 50 على أقل قليل (24:39) فعند ذلك تأولى العملية لصاحب العشر والعشرين (24:43) وهو هذا المراجع يضطر فيما بعد أن ينسحب من سوق المراجعة (24:47) ويتجه لتقديم الخدمات الاستشارية أو المحاسبة القضائية (24:51) ونحو ذلك يترك سوق المهنة لغيره (24:54) لأنه لم يجد من يساعده في الحفاظ على جودة عملية المراجعة (24:59) أيضاً الحضور في الغالب الأعمل في الجمعيات العمومية (25:04) للمساهمين والتي هي أصلاً من حقوق المساهمين (25:08) والتي هي أصلاً من أهدافها محاسبة الإدارة ومجلس الإدارة (25:13) ولجنة المراجعة وجميع النجال (25:14) المساهمين يقومون بمحاسبتهم لأنهم لا كالشركة الحقيقيين (25:19) هذه الجمعيات الحضور في الغالب الأعملها حضور ضعيف جداً جداً جداً (25:26) والغالب من الحاضرين ليس له معرفة بالأمور المالية والمحاسبية (25:33) وبالتالي عندما يضعف الحضور أو يحضر من ليس بمتخصص (25:39) فسوف تمر توصيات مجلس الإدارة بدون نقاش (25:46) بدون نقاش قوي بدون نقاش عميق بدون نقاش متخصص لعدم وجود المعرفة (25:51) التي تسمح للمساهمين بأنهم يقولوا أن هذا خطأ وأن هذا صواب (25:57) هذا كله يجعل من مجلس الإدارة هو المتصرف الحقيقي (26:03) تبهوا هو المتصرف الحقيقي في تحديد هوية المراجعة الخارجي للشركة (26:09) وفي بعض الشركات إذا رغبوا في مراجع معين (26:13) فإنهم يطلبون منه التقدم بعرضه (26:16) ويحضر بعض العروض من زملائه من أصحاب المكاتب الأخرى (26:21) لحيث تكون أعلى تكلفة منه ليفوز هو بالعرض (26:24) يعني هم الآن يريدون هذا المكتب أصلاً لا يوجد فيه كلام (26:27) ولكن لكي يظهروا أمام النظام أنه اخترنا أقل عرض (26:30) يقولون له ابن حلال نريد أن نختارك أنت بعرض مقداره 100000 (26:33) فاروح جيب لنا عروض أعلى من عرضك من بعض زملائك (26:36) لكي ترسي المناقصة عليك وتفوز أنت فيها (26:39) فيحضر عروض من بعض زملاء الذين يتعاونون معه (26:43) ويجيب عروض أعلى منه لكي يفوز هو بهذا العرض (26:47) أيضاً من الناحية أخرى (26:49) الآن نحن جالسين نأخذها نقطة نقطة (26:51) ليس كل المراجعين على درجة واحدة من القوة والاستقلالية والمهنية (26:57) فكما يوجد أعضاء مجلس إدارة لا يقومون بدورهم كما يجب (27:01) ويوجد مدرات أنفيذيون كذلك لا يقومون بدورهم كما يجب (27:07) فبطبيعة الحال أيضاً يوجد مراجعون ينظرون إلى المنافسة التي ذكرناها (27:13) وفرص بقائهم في السوق (27:15) في ظل هذه المنافسة الشرسة الشديدة (27:18) كل ذلك قد يجعل من بعض المراجعين (27:21) ونركز على كلمة بعض المراجعين (27:25) قد لا يؤدي مهمة المراجعة بالعناية المهنية المطلوبة (27:33) وهو لا يظن ولا يعتقد في نهاية المطاف (27:37) أن تخفيف درجة العناية المهنية ونظرة الشك المهنية (27:42) قد ينتج عنه عدم اكتشافه لحالات غش أو احتيال محاسب (27:47) أو وقوع أخطاء جوهرية (27:50) لا يتم اكتشافها وفق العناية المهنية التي هي كما ذكرنا دون العناية المهنية المطلوبة (27:57) لأنه قدم تعاباً أقل في ظل الظروف التي ذكرتها لكم (28:01) فبالتالي هذه الأتعاب لا تؤهل أن يقدم عناية مهنية تتناسب مع طبيعة وأعمال الشركة (28:08) ويقدم عناية مهنية أقل نظراً لأن الأتعاب أقل (28:14) طبعاً أنا لا أريد أن أبرر أحد لكن أنا أتكلم بشكل عام (28:18) من وجهة نظري المتواضع لا يمكن أن يتساهل المراجع الخارجي (28:24) ويسمح أو لا يكتشف الأخطاء والمخالفات الجوهرية بما في ذلك الغش والاحتيال المحاسبي (28:32) دون وجود الخلل في المنظومة (28:34) يعني انتبه لا يمكن أن تكون منظومة حوكمية رقابية قوية بوجود مجلس دار قوي (28:40) ونجمة مراجعة فعالة (28:42) ثم يحصل الخلل من المراجع لوحده (28:45) هذا لا يمكن لأنه أصلاً لن يجعلوه أصلاً لن يتم اختيار مراجع ضعيف (28:50) والشيء الثاني حتى لو تم اختياره ضعيف وإكتشفوا أنه ضعيف لن يجعلوه يستمر سوف ينسحب وسوف يخرجوه (28:57) وأيضاً المراجع الضعيف سوف ينكشف عند مجلس الإدارة وعند لجنة المراجعة وبالتالي لن يستمر (29:02) لكن وجود المراجع الذي يسمح بمثل هذا هو أصلاً ناتج عن وجود خلل في المنظومة التي فوقه (29:09) في لجنة المراجعة التي تتابعه وفي مجلس الإدارة الذي نتج عنه هذه لجنة المراجعة (29:15) فالخلل في المنظومة ومن ضمنها المراجع الخارجي وهو ليس الطرف الوحيد (29:21) وأعني بهذه المنظومة الثلاثي مجلس الإدارة لجنة المراجعة ثم المراجع الخارجي (29:29) وبالتالي فكما يوجد هناك مثلث للغش كل الناس الآن كما تفضل الدكتور خالد في بداية اللقاء وقدم (29:38) قال مثلث الغش المعروف كما يوجد هناك مثلث للغش يعرفه كل من قرأ عن الغش (29:44) الدوافع والضغوط كما تسمى والفرصة والتبرير فهناك مثلث لعدم الكشف عن الغش والاحتيال (29:53) لهذا أتمنى كذا تسجلوه هناك مثلث لعدم الكشف عن الغش والاحتيال


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

.ركز أبحاث العل...

.ركز أبحاث العلاج الجيني للصرع حاليًا على تخفيف الأعراض باستخدام ناقلات فيروسية مثل AAV، مع الاستفاد...

The book "Anima...

The book "Animal Farm" authored by George Orwell, written during the peak of World War II, functions...

قصة السلطة مع ا...

قصة السلطة مع الزنزانة وقصة الشيخ عيسى المؤمن مع القضبان، قصتان تنفرد كل قصة بأرضها وبنوعها وبفرادته...

كلمة رئيس قسم ب...

كلمة رئيس قسم بحوث ديدان اللوز "نعمل في قسم بحوث ديدان اللوز بجد وتفانٍ، مدركين الأهمية الاقتصادية ل...

تعد القيمة السو...

تعد القيمة السوقية من المؤشرات الأساسية التي تعكس قوة المراكز المالية للمصارف ومكانتها في السوق ومدى...

[المتحدث 3] Hel...

[المتحدث 3] Hello, and welcome to today's PMI research webinar. And as mentioned, I'm Daniel Nichols...

وأشار إلى أنّ ا...

وأشار إلى أنّ الفصل الثاني من اللائحة التنفيذية لقانون التسجيل العقاري حدد إجراءات الإفراز والتوحيد ...

في أكواخ الفقرا...

في أكواخ الفقراء مترجمة مضى الليل إلا قليلًا والظلام مخيمٌ على الكون بأجمعه، والكواكب متلفعة بأردية ...

الحمد لله الملك...

الحمد لله الملك المعبود ـ سبحانه ـ لا نُحصي ثناءً عليه هو كما أثنى على نفسه ـ وأصلي وأسلم على سيدنا ...

يسعى القسم إلى ...

يسعى القسم إلى الريادة في دراسة ومكافحة أمراض ما بعد الحصاد لحماية المنتجات الزراعية وتقليل الفاقد. ...

I think we migh...

I think we might be a little bit uncertain on the potential complications from after the surgery, li...

لخص في نقاط ...

لخص في نقاط طيب بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعل...