لخّصلي

أصدر المرشد الأعلى للثورة رسالة حول الأحداث الأخيرة في لبنان. وجاء في الرسالة: "يجب على جميع المسلمين الوقوف بكل فخر إلى جانب الشعب اللبناني وحزب الله بموارده ومساعدتهم في مواجهة النظام المغتصب والقاسي والشرير". الحاج علي هو مزارع قمح ربيعي تبرع بمبلغ 2 مليار تومان نقدا وحوالي مليار تومان لمساعدة الشعب اللبناني. الآن كل شيء واضح مثل ضوء النهار. ظهرت النساء الإيرانيات أيضا في المقدمة ، بعد رسالة قائد الثورة، بدأت النساء الإيرانيات أيضا بالتبرع بذهبهن ومجوهراتهن لتقوية جبهة المقاومة ومساعدة الشعب اللبناني. يقال عادة أنه يجب إخبار الآخرين بالعمل الصالح حتى يتم تشجيع الآخرين على القيام به وتعليم الآخرين كيفية القيام به. عندما أعادت نساء مختلفات في البلاد نشر صور المجوهرات المتبرع بها للشعب اللبناني، تم تشجيع نساء أخريات على التبرع بذهبهن ومجوهراتهن. تبرعت نساء بوشهر خلال 4 أيام بما يعادل 2 مليار تومان ذهبي و500 مليون تومان نقدا، كما تبرعت سيدة تبريزية بخدمة مجوهرات بقيمة مليار و750 مليون تومان. كما كتب أحد رجال الدين في البلاد على حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي أنه تم جمع 120 مليون تومان نقدا وسوار بقيمة 40 مليون تومان من مسجد حيهم وحده. ونشرت امرأة أخرى صورا لمجوهراتها وأعلنت أنها تبرعت بكل ذهبها ومجوهراتها بقيمة 450 مليون تومان لمساعدة الشعب اللبناني. تحول التضامن مع جبهة المقاومة وتبرع النساء الإيرانيات بالذهب إلى حملة في غضون أيام قليلة، تبرعت نساء طهران بذهبهن لجبهة المقاومة في تجمع يوم السبت 14 أكتوبر في فاطمية العظمى في طهران. نشر شخص على إحدى الشبكات الاجتماعية صورا ومقاطع فيديو لمنطقة خضراء في أستارة، والآن سيرسل نصف أموال بيع هذه الأرض لمساعدة الشعب اللبناني. يعتقد أنه بعد رسالة قائد الثورة وتولي جميع المسلمين ،

أصدر المرشد الأعلى للثورة رسالة حول الأحداث الأخيرة في لبنان. وجاء في الرسالة: "يجب على جميع المسلمين الوقوف بكل فخر إلى جانب الشعب اللبناني وحزب الله بموارده ومساعدتهم في مواجهة النظام المغتصب والقاسي والشرير".

"الكفن ليس له جيوب!" هي كلمات الحاج علي عظيمي. الحاج علي هو مزارع قمح ربيعي تبرع بمبلغ 2 مليار تومان نقدا وحوالي مليار تومان لمساعدة الشعب اللبناني. الآن كل شيء واضح مثل ضوء النهار. من جهة، كان هناك المسلمون المضطهدون في لبنان، ومن ناحية أخرى هناك أكثر الناس متعطشين للدماء في العالم لا يخافون من الأنقاض والتهجير وقتل الأطفال.

تدريجيا ، ظهرت النساء الإيرانيات أيضا في المقدمة ، والآن أصبح تعاطف الجبهة الإسلامية ومساعدتها إلزاميا لجميع المسلمين. بعد رسالة قائد الثورة، بدأت النساء الإيرانيات أيضا بالتبرع بذهبهن ومجوهراتهن لتقوية جبهة المقاومة ومساعدة الشعب اللبناني. يقال عادة أنه يجب إخبار الآخرين بالعمل الصالح حتى يتم تشجيع الآخرين على القيام به وتعليم الآخرين كيفية القيام به. حدث نفس الشيء. عندما أعادت نساء مختلفات في البلاد نشر صور المجوهرات المتبرع بها للشعب اللبناني، تم تشجيع نساء أخريات على التبرع بذهبهن ومجوهراتهن.

وبحسب آخر الإحصائيات، تبرعت نساء بوشهر خلال 4 أيام بما يعادل 2 مليار تومان ذهبي و500 مليون تومان نقدا، وهذه التبرعات مستمرة حتى يومنا هذا. كما تبرعت سيدة تبريزية بخدمة مجوهرات بقيمة مليار و750 مليون تومان. كما كتب أحد رجال الدين في البلاد على حسابه الشخصي على مواقع التواصل الاجتماعي أنه تم جمع 120 مليون تومان نقدا وسوار بقيمة 40 مليون تومان من مسجد حيهم وحده.

ونشرت امرأة أخرى صورا لمجوهراتها وأعلنت أنها تبرعت بكل ذهبها ومجوهراتها بقيمة 450 مليون تومان لمساعدة الشعب اللبناني. تحول التضامن مع جبهة المقاومة وتبرع النساء الإيرانيات بالذهب إلى حملة في غضون أيام قليلة، وأخيرا، تبرعت نساء طهران بذهبهن لجبهة المقاومة في تجمع يوم السبت 14 أكتوبر في فاطمية العظمى في طهران.

نشر شخص على إحدى الشبكات الاجتماعية صورا ومقاطع فيديو لمنطقة خضراء في أستارة، كتب أنه اشترى أرضا في إحدى مناطق أستارا لبناء فلل منذ فترة، والآن سيرسل نصف أموال بيع هذه الأرض لمساعدة الشعب اللبناني.

كما فاجأ علي رضا جلولي، الناشط السابق في الجمعية الإسلامية، الجميع بنشر إعلان. وأعلن جلولي عن شقة غير مكتملة في مدينة برديس بسعر أساسي 3.5 مليار تومان لمساعدة الشعب اللبناني. يعتقد أنه بعد رسالة قائد الثورة وتولي جميع المسلمين ، كان لديه الدافع للمساعدة.