لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (16%)

كانت حالة خالد تسوء يوما بعد يوم فقد أصيب بضيق في التنفس شديد وحمى شديدة وضعف في الأعصاب وكان والدي خالد
وبعد أيام من وفاته وصلت رسالة من الجامعة بها شهادة خالد وعلت وجه الأم بالرغم من حزنها قسمات الفرح وهي تقول الحمدالله على كل شيء. نحو هدفي! لطالما حلمتُ بكليةِ الحقوق أبحث فيها عن الحقيقة واطمس الاكاذيب وتتجلى
أمل: استاذ رامي أستدعى الشرطة وهي قادمة الان نحونا! بعد ان أوصلت امل الخبر للمياء ببضع دقائق وصلت الشرطة فور دخولهم الكلية لاحظ الأستاذ رامي انه كان من ضمنهم المحقق المشهور في جميع ارجاء المدينة ((المحقق زكي)) فبدء بالترحيب به بحرارة بعد ان انتهى من الترحيب به استدعى المحقق ذكي جميع من في المبنى الى غرفة مغلقة، جميع من في هذه الغرفة ليس له أحد في المدينة وجميع اقاربنا في مدن أخرى!
أحمد: سيدي قد أخبرتك كنت بالمكتبة وهذا ما لدي. أين كنت يا علي؟ علي بلا مبالاة: كنتُ في المرحاض سيدي. اكتشف المحقق ذكي انه هناك شاهد اخر وهو الحارس عامر فذهب ليسأله فقال الحارس عامر: اهلا أيها المحقق ذكي بعد ان القى عليه الحارس عامر التحية. فأجابت لمياء على الفور: إن كانت بمقدوري فمن دواعي سروري!
وفورًا ذهبت لمياء تبحث عنها في جميع أركان الشقة. لمياء: ولكن ماذا سيدي الا تكفي لإدانة أمل؟
فهو أخبرنا شكل القاتل و"العباءة" التي تستر بها وحتى انه أخبرنا أين خبئ سلاح الجريمة!!


النص الأصلي

تفاءل .. فالخير آتٍ لا محاله (مجموعة قصصية قصيرة)
بقلم: روضة المري
الاهداء:
القصة الأولى (شهادة فقيد وطن)
خالد طالب متفوق من دولة الامارات العربية المتحدة من مدينة دبي حيث انه كان يطمح منذ صغره لدراسة طب الاعصاب و بسبب تفوقه منحته الدولة منحه كاملة لإكمال دراسته في الولايات المتحدة الأمريكية وبالتحديد ولاية تكساس بمدينة هيوستن المشهورة بتفوقها في طب الأعصاب عام 2013.
وقد تمكن من دراسة التخصص الذي يحلم به منذ صغره بعد سنوات من الغربة واضطر لتكثيف دراسته الى أخد فصول وتدريبات صيفية ولم يعد لرؤية والديه وأهله.
وبعدما انهى دراسته وفي بداية سنة 2020 جاء الوقت الذي سيعود لأهله ودولته حاملا شهادته قد انتشر فيه مرض كوفيد19 المعروف بفيروس كورونا السبب الذي جعل الدولة تطلب من رعاياها العودة الى الوطن.
وفي أثناء الرحلة أصيب خالد بفيروس كورونا ما أطر لنقله الى المستشفى ولم يستطع مقابلة أهله لإخضاعه للحجر داخل المستشفى.
كانت حالة خالد تسوء يوما بعد يوم فقد أصيب بضيق في التنفس شديد وحمى شديدة وضعف في الأعصاب وكان والدي خالد
حزينان لعدم تمكنهما من رؤيته ولكن كانا يوميا ينتظران أي أخبار عن أبنهما الذي لم يتمكنوا من رؤيته منذ سنين طويلة ولكن الصدمة جاءت ساحقة لقلبيهما عند علمهما بخبر وفاته واضافة لذلك لم يستطيعا من رؤية جثته لوداعه الوداع الأخير.
وبعد أيام من وفاته وصلت رسالة من الجامعة بها شهادة خالد وعلت وجه الأم بالرغم من حزنها قسمات الفرح وهي تقول الحمدالله على كل شيء.
الدرس المستخلص من هذه القصة:
القصة الثانية (جريمة في الجامعة)
انا اسمي لمياء انهي ُت دراستي الثانوية بمعدل ممتاز، وها أنا ذا أخطو خطوة نحو المستقبل. نحو هدفي! لطالما حلمتُ بكليةِ الحقوق أبحث فيها عن الحقيقة واطمس الاكاذيب وتتجلى
الحقائق كمثل تجلي الشمس فتضيء بنورها عتمة الظلم! دخلت الكلية التي أحلم بها منذ أن كنت في المدرسة الثانوية وكلي فخرًا وحماسة للقادم بعد أن اجتزت امتحان القبول. لم يمضِ على دخولي إياها فترة طويلة فقط بضعةِ ايام، كان السكن الطلابي مشرك بين الطلبة لهاذا مكثت طوال وجودي في الكلية مع فتاتين أحداهما اسمها ُنهى والاخرى اسمها أمل، كانتا لطيفتان معي منذ أن التقيت بهما ولم أشعر بسوءٍ تجاههما لكن شعرت أن وراءهما الكثير من الغموض. مر يومي الاول بسلاسةٍ وهدوء لازلت اتذكر تفاصيله حيث رافقتني نهى وأمل إلى احدى القاعات وجعلاني اتعرف الى شعبة المستوى الاول حيث أنتمي كانوا جميعاً ودودين معي بعد أن انتهت من التعرف على الجميع حدثتني نهى خلسة عن مجموعة احمد، محمد وعلي وأخبرتني كم تكرههم بسبب تكبرهم و أفعالهم السيئة حيث حثتني أن أبتعد عنهم بعد ذلك افترقنا عندما حل موعد محاضرتي وكل ذهب الى قاعته مسرعاً، وأنا هممتُ بدخولِ خاصتي وانتظار أستاذ
المادة حتى يأتي وعندما أتى كان الاستاذ فالح المختص باللغة العربية لطيفاً جداً، متمكن بقدراتهِ، ظريف ومازح شخصياً استمتعت كثيراً بمحاضرت ِه لدرجة لم أرغب بانتهائها..." فُتح الباب بقوة واندفعت منه أمل ترتجف وتهمس: أستاذ فالح قد قُتل!! علت الصدمة وجه لمياء وارتجفت أوصالها: ماذا؟
أمل: استاذ رامي أستدعى الشرطة وهي قادمة الان نحونا! بعد ان أوصلت امل الخبر للمياء ببضع دقائق وصلت الشرطة فور دخولهم الكلية لاحظ الأستاذ رامي انه كان من ضمنهم المحقق المشهور في جميع ارجاء المدينة ((المحقق زكي)) فبدء بالترحيب به بحرارة بعد ان انتهى من الترحيب به استدعى المحقق ذكي جميع من في المبنى الى غرفة مغلقة، وأخذ الاستاذ رامي يذرع الغرفة مجيئاً ومراحاً بتوترٍ بالغ: اليوم عطلة رسمية والجميع قد ذهبوا الى منازلهم، ما الذي ابقاكم هنا؟!
أحمد: أستاذي أنت تعلم بالفعل، جميع من في هذه الغرفة ليس له أحد في المدينة وجميع اقاربنا في مدن أخرى!
الاستاذ رامي: عذراً صحيح أعذروني، ولكن الصدمة والحزن نالا مني الكثير..
أستاذ آخر: يا جماعة! لقد أتى المحقق ذكي!
فُتح الباب وتقدم المحقق الى الداخل في ما أندفع بقية عناصر الشرطة لموقع الجريمة..
المحقق: لقد ألقيتُ نظرة سريعة لموقع الحادثة، وانا هنا لأخذ افاداتكم..
عمَّ الهدوء والجميع يرتقب بصمتٍ وخوف ما سيحصل..
تقدم المحقق نحو لمياء وأخذ يستجوبها: أين كنتِ في تمام الساعة السابعة؟
لمياء: أعددتُ بحثي ثم ذهب ُت لتسليمه. المحقق: هل هناك ما يؤكد قولكِ؟
لمياء: نعم!، كنت أسلم بحثي للأستاذ رامي وحتى أني بقيت عنده ربع ساعة أستشيره ببضع أمور ثم عدت للشقة.
دون المحقق ذلك ثم أتجه الى نهى: وأن ِت أين كنتِ في تمام الساعة السابعة ؟
نهى: كنتُ بالشق ِة مع أمل.
المحقق: غير أمل.. هل هناك أحد يشهد عليكِ بقاءكِ في الشقة وعدم مغادرتها اثناء حصول الحادث؟
نهى: كنا أنا وأمل ندردش في أحد مواقع التواصل في مجموعة تضم عدة اصدقاء، يمكنك التأكد من وقت إرسال المحادثات.
المحقق: بالطبع يمكنني. ثم تجاوزها متقدماً نحو أمل التي كانت تملك نفس حجة الغياب. أتى دور كل من أحمد ومحمد وعلي وأنت يا أحمد أين كنت؟ أحمد: بقيتُ في المكتبة أستعير بعض الكتب المحقق: ولكن أسمك لم يورد في قائمة زائري المكتبة اليوم!. أرتبك أحمد وأخذ يتصبب منه العرق: كيف؟ بالتأكيد لم
يلاحظني أحد.
المحقق بحدة: لا أنت بشبح ولا هم بعميان، أعيد أين كنت في تمام الساعة السابعة؟!
أحمد: سيدي قد أخبرتك كنت بالمكتبة وهذا ما لدي.
المحقق:حسنًاهلهناكمنشاهدكفيها؟ أحمد وهو يخفض بنظره للأسفل: لا سيدي. نهض المحقق واتجه نحو علي. أين كنت يا علي؟ علي بلا مبالاة: كنتُ في المرحاض سيدي. المحقق: هل من شهود؟ ضحك علي بإستفزاز وقال: هل علي أن أدخل شاهدًا معي الى
المرحاض؟؟ أحتد صوت المحقق قائلاً: قم بدورك وأجب عن أسئلتي فقط!! علي: عذراً ونعم لا شاهد معي.
أنهى المحقق استجواب علي ومحمد ايضاً الذي كان نائماً وقتها، كذلك أستجوب بقية الأساتذة الذين كانوا يقيمون اجتماعا لحل مشروع ما.
الجميع لديه حجة عدا أحمد وأصدقاءه. وأصابع الاتهام تشير اليهم!.
بعد بعضة أيام من التحقيق المستمر...اكتشف المحقق ذكي انه هناك شاهد اخر وهو الحارس عامر فذهب ليسأله فقال الحارس عامر: اهلا أيها المحقق ذكي بعد ان القى عليه الحارس عامر التحية.
قال: اريد منك ان تدلي بإفادتك بشأن ما حدث في ليلة الحادثة!!
فقال: في تلك الليلة لاحظت شخص غريب متجها نحو غرفة
الأستاذ الفالح حينما كنت احرسي الشاي لأنه احتساء الشاي مساء قبل النوم من عاداتي السيئة التي لا أستطيع التخلي عنها بالسهولة، كان ذلك شخص مرتديا عباءة سوداء لكني لم أتمكن من رؤية وجهه، وبعد بعضة دقائق سمعت صوت صراخ الأستاذ فالح لكن لم أعره أي اهتمام لأنه عادة ما يزوره الطالب في تلك الساعة لكي يستشيره في أي شيء يخض المادة.
علت اصوات الصراخ بينهم بين الحين والأخر.. ثم عمة الهدوء فجأة في اجراء المكان لذلك ظننت انه قتل في ذلك الوقت!! لا اعرف لماذا؟؟
وهكذا أمسك المحقق خيط من خيوط القضية التي أبانت له جزء كبير من الحقيقة، وهي هيئة القاتل!، فالحارس أكد لبس القاتل لعباءة عادة ما ترتديها النساء وهو ما جعله يميل لفكرة كون القاتل أنثى خصوصاً بعد ما صارحته لمياء بخصوص شكوكها نحو من يقطن الشقة معها.
حينها أمر المحقق خدمة من لمياء.. اذاكنتِمحقةفيشكوكِكأذناثبتيهاليوأسديليخدمة!.. فأجابت لمياء على الفور: إن كانت بمقدوري فمن دواعي سروري!
أخبرها المحقق بإن تذهب خلسة الى الشقة وتفتشها رأساً على عقب، وتبحث جاهدة عن عباءة تحمل نفس مظهر خاصة الجاني!،وفورًا ذهبت لمياء تبحث عنها في جميع أركان الشقة..
وبعد مضي ساعة من البحث المتواصل.. وجدتها!!.
وجدت العباءة مخبئة بحذر في صندوق أخفي ببراعة تحت سرير أمل!!، ركضت لمياء وهي تحمل ما اكتشفته نحو المحقق!.
سيدي المحقق، لقد أثبتت صحة شكوكي ووجدتُ العباءة المراد عنها!
المحقق وبعد ان اخذ الصندوق وتفحصه: هي فعلاً العباءة التي نبحث عنها ولكن..
لمياء: ولكن ماذا سيدي الا تكفي لإدانة أمل؟
المحقق: كلا لا تكفي، نحن بحاجة الى سلاح الجريمة او دليل قوي آخر..
وكيف نحصل عليه؟ أبتسم المحقق بدهاء: بخطة!.
تجمع جميع المشتبه بهم في الغرفة مجدداً بناءاً على طلب المحقق..
لقد عثرنا على القاتل! وحتى أننا وجدنا ما كان يرتديه!!. تسمر جميع الحضور وربطت الدهشة السنتهم!!. المحقق: الا تريدون معرفة كيف علمنا كل هذا؟
الاستاذ رامي: بالطبع يا سيدي ارجوك أخبرنا!!.
المحقق يروي: كنا نظن اننا فقدنا جميع فرصنا لحل هذه القضية..حتى ظهر شاهد مفاجئ وقلب الموازين!
أمل بذهول: شاهد؟!!!
التفت المحقق اليها وتفحص دهشتها: نعم شاهد، وطلب منا التحفظ على هويته ولكن بفضله علمنا الكثير..
فهو أخبرنا شكل القاتل و"العباءة" التي تستر بها وحتى انه أخبرنا أين خبئ سلاح الجريمة!!
تسمرت أمل وارتعدت أوصالها: سلاح الجريمة؟؟!
المحقق: نعم، وهو في طريقة الان الى المعمل الجنائي لفحص البصمات عليه.. وحينها سنعرف القاتل!.
أرتبك محمد ونظر الى أحمد بتوتر.. وحينها استغربت لمياء ودب الخوف والوساوس فيها ماذا وان لم تكن أمل هي القاتلة؟ ماذا وان ظلمتها؟؟
تستطيعون المغادرة الان.. أرجو ذهاب كل منكم الى شقته وعدم مغادرتها.
ذهب الجميع بصمت .. حتى بقيت لمياء والمحقق على انفراد.. سيدي ماذا وإن لم تكن أمل هي القاتلة؟؟ نهض المحقق دون اكتراث: هذا لا يهم
سنعلم الان من القاتل..
بحذر.. تسلل القاتل بهدوء بحرص ليخرج من شقته..
مضىخارجًامنالمبنىالسكنيبمهارةبالغةدونانيراهأحد ومتجاوزاً حارسي الامن..
قصد حديقة الجامعة.. وبالذات الشجرة الكبيرة التي تتوسطها
ركض اليها مسرعاً وأخذ يحفر تحتها!!..كي يتأكد أن ما خبئه تحتها بمأمن!
وفجاءة!!...
أضيئت انوار شديدة من كل الاتجاهات.. لم تمر ثانية من الوقت حتى أستوعب القاتل بأنه محاصر من عناصر الشرطة!!!
نهى!.. أرفعي ذراعيك وسلمي نفسك!!..
تسمرت نهى مكانها وما لبثت دموعها الا وان انهارت وسقطت باكية: لستُ انا.. انه هو! هو من قتل نفسه هو من اجبرني!!
تقدم المحقق نحوها بعد إن قيدتها الشرطة: سنستجوبك لاحقاً..
صرخت نهى: كلا!!.. أقسم اني على حق واقسم أني لا أقول سوى الحقيقة.. هو من دفعني لهذا!!
مرت سنتين! سنتان وهو يبتزني ويقيدني مستغلاً ضعفي وطالباً مني مبالغ هائلة!! هددته ان أبلغ عنه! فصدمني قائ ًلا لن يصدقك احد! وفور ابلاغك عني هنا سأنشر كل ما هددتك به! وسأدمر سمعتك وأرسبك هذه السنة وستكونين أنت الخاسرة بكل الاحوال!!، فمضت الشهور وانا أدفع له ما يريده مني حتى ضاق بي الحال وتوسله للمرة الاخيرة.. لا تفعل هذا بي! ولكنه لم يرغب وتجاهلني!.. وحينها لم أشعر بيدي التي سحبت سكينة الفاكهة من الطاولة! يدي التي غرزتها مراراً وتكراراً بجسده أخرج فيه قهر السنين. انه يستحق.. وانا حررتُ نفسي وحررتُ عشرات الفتيات معي من هذا الوحل!.
مرت الشهور.. ولم تزل الحادثة تتردد في ارجاء الجامعة!، الغريب في الامر نهى أصبحت بطلة هنا، تضامن معها جميع الطلبة وحتى ان عددًا من الفتيات يزورونها دورياً في زنزانتها.. حاملين معهم هدايا بسيطة.. بعد إن حكم عليها السجن لسنين طويلة!.
الدرس المستخلص من هذه القصة:


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

مرحلة الطفولة ...

مرحلة الطفولة يقسم كثير من العلماء هذه المرحلة إلى ثلاث مراحل أساسية هي الرضاعة والطفولة المبكرة و...

وعْدُ بَلفُور ب...

وعْدُ بَلفُور بيانٌ علنيّ أصدرته الحكومة البريطانيّة خلال الحرب العالمية الأولى لإعلان دعم تأسيس «وط...

Par leurs propr...

Par leurs propres masses et à la suite de leur couverture par de nouveaux dépôts, les couches sédim...

hope you will c...

hope you will consider me for the position. I am looking forward to hearing from you. I am able to a...

عالم حيوان وعضو...

عالم حيوان وعضو مؤسس في البرلمان. 000 يهودي بريطاني ينتمون إلى المنظمة الصهيونيّة. كان نسبة من ينتمو...

مخطط السبب والن...

مخطط السبب والنتيجة (إيشيكاوا أو مخطط هيكل السمكة): يساعد على تحديد الأسباب المحتملة لتأثير أو مشكلة...

يتسبب البشر في ...

يتسبب البشر في الاحتباس الحراري الحديث. إذ أدى حرق الوقود الأحفوري إلى إطلاق غازات الدفيئة في الغلاف...

على الرغم من أن...

على الرغم من أن الكوارث الطبيعية غالباً ما تكون مصدراً للدمار والخسائر، إلا أن لها بعض الجوانب الإيج...

الفيودالية، أو ...

الفيودالية، أو النظام الإقطاعي، هي نظام اقتصادي واجتماعي وسياسي ساد في أوروبا خلال العصور الوسطى، وت...

Morals play a c...

Morals play a crucial role in shaping a society and can indeed contribute to its revival and overall...

تدور القصة حول ...

تدور القصة حول قيس وليلى اللذين قضوا طفولتهما معًا ونشأت بينهما مشاعر الحب. وفي تلك الفترة، كانت الع...

The primary cli...

The primary clinical endpoint was the fasting insulin level and the homeostatic model assessment of ...