لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (100%)

(تلخيص بواسطة الذكاء الاصطناعي)

أميرة تُدعى أورورا، مع خادمها الصغير، تستعدان لاستقبال أمير أحلامها في حفل شاي. في البداية، كان كل شيء على ما يرام، يأكلان الكعكة ويشربان الشاي في أجواء رومانسية، وكلاهما خجول لكن يبدو عليهما الإعجاب المتبادل، على وشك التعبير عن مشاعرهما، إلا أن قطرات من سائل وردي لزج تسقط من السقف. يكتشفون أن السقف كله ممتلئ بهذا السائل الذي يزداد تدفقه، فيضطروا للهرب. أورورا تعلق في السائل، لكنها تتمكن من الخروج بأعجوبة إلى عالم خارجي مظلم وبارد، مليء بالمطر والرعد، لتكتشف أنها ليست وحدها، بل هناك آخرون، جميعهم خائفون ومذعورون. يصدمون جميعاً عند اكتشاف أنهم خرجوا من جثة فتاة ميتة. هذه القصة المصورة الفرنسية، "بيوتيفول داركنس" (الظلام الجميل)، لفريق مكون من فابيان بلمان، ماري بومباي، وسباستيان كوسيه، قرأتها لأول مرة حوالي عام 2014 أو 2015، ولا تزال عالقة في ذهني. تبدو القصة بريئة وبسيطة للوهلة الأولى، عن مجموعة من الأقزام في غابة، برسومات بسيطة وجميلة بألوان مائية، أشبه بقصص الأطفال. لكنها في الواقع مختلفة تماماً، فهي مظلمة وسوداوية. افتتاحية القصة قوية جداً. الشخصيات أقزام خرجوا من جثة فتاة، القصة لا تركز على لغز موتها، بل على الأقزام. أورورا، الشخصية الرئيسية، تستكشف غابة مليئة بالحياة، مرسومة بأسلوب واقعي يتناقض مع أسلوب الرسم الكرتوني البسيط للأقزام. تجد أورورا أغراضاً بالقرب من جثة الفتاة، ومنها قزمة أخرى ترتدي فستاناً أحمر تأخذ الطعام. تحاول أورورا التحدث إليها لكنها تغادر. أورورا، بطيبة قلبها، تُشارك الطعام مع الأقزام الآخرين، وتحاول قيادة المجتمع الجديد. لكن قيادة الأقزام – وهم أطفال في تصرفاتهم - أصعب مما توقعت. يُجمع الأقزام على الطعام، ترى أورورا حبيبها هيكتور، وتُخبره بما تفعله، لكنه يفقد الاهتمام. تساعد أورورا قزمة شقراء تُدعى زيلي، مصابة بحساسية من نبتة، والتي تتطور مع الوقت لتغطي جسدها بالكامل، ونرى آخر ظهور لها. تُواجه الأقزام العديد من المخاطر، منها حيوانات مفترسة، وأمراض، وأخطار طبيعية. في اليوم التالي، يجد الأقزام أن الحيوانات أفسدت مخيمهم وأكلها، فيضطرون للبحث عن الطعام بأنفسهم. أورورا تحاول مساعدة الأقزام، وتتواصل مع فار، وتُساعد قزمة خجولة ذات شعر طويل تغطي به وجهها، والتي تعاني من نقص في عين. القصة تتبع شخصيات ثانوية عديدة، وتُظهر فشلهم في التعامل مع العالم. مثلاً، قزمة تحاول خداع عصفورة للحصول على الطعام، لكنها تُصاب بجروح بالغة. الاقزام أنفسهم يمثلون أكبر خطر على بعضهم البعض. هيكتور، حبيب أورورا، يكذب ويهرب من العمل. زلي تصنع فستاناً من أجنحة الحشرات، وتسخر من أورورا. أورورا تشهد هجوم حيوانات على حفلتها، ولا أحد من الأقزام يحضر. زلي تُواسي أورورا، بينما يُفاجأ الجميع بزفاف هيكتور وزلي. أورورا تغضب بشدة من الفار، وتفقع عينيه، ثم يأكله الأقزام. بعد ذلك، تُشاهد اورورا موت هيكتور على يد ضفدع، بينما زلي تُمثل الحزن. أورورا تترك الأقزام، وتسكن مع جين في كوخ، والذي يتبين أنه بيت عملاق. أورورا تُلاحظ رائحة العملاق العطرة، وتُقطع منه خصلة شعر. جين تُحذر أورورا من العملاق. بعد ذلك، تظهر زيلي مع عصابتها، وتُخطف جين. زيلي تُجبر أورورا على العودة. أورورا تُخفي مكاناً سرياً عن زيلي، ولكن مساعدها السابق يُخبرها عن المكان السري، فيستولي زيلي عليه. أورورا تُخفي نفسها في الفرن، مع اقتراب العملاق. تُعتبر "بيوتيفول داركنس" من القصص التي تستحق التحليل، مع رسائلها المتعددة وافتراضاتها المفتوحة. منهم الأقزام، وما علاقتهم بالفتاة الميتة، ومن هو الرجل، وما علاقته بالفتاة، وما سبب ارتداء الفار للملابس؟ الاقزام يُمثلون جوانب من شخصية البنت، أو مخيلتها، أو قد يكونون تعبيراً عن حياة الإنسان بشكل عام. أورورا تتطور وتتغير مع الوقت، وتتعلم الدروس من أخطائها. العلاقة بين أورورا والعملاق غامضة، هل هي علاقة أبوية، أم علاقة أخرى؟ القصص تترك العديد من الأسئلة مفتوحة، مما يجعلها تُثير التفكير.


النص الأصلي

اميره اسمها اورورا كانت تستعد مع خادمها
الصغير لاستقبال فارس احلامها الامير في


حفله شاي الامير يوصل وفي البدايه كان كل


شي تمام الاثنين ياكلون كيك ويشربون شاي


الاجواء رومانسيه وجميله والاثنين مستحين


من بعض لكن مبين عليهم انهم كانوا معجبين


ببعض كانوا على وشك انهم يعبرون عن


مشاعرهم


لكن


فجاه قطره من سايل الردي تنزل من فوق


الثلاثه يستغربون ما يدرون ايش السايل


الوردي او من وين جاء شكله لزج


ومتكتف قطره ثانيه الثلاثه يطالعون فوقهم


ويكتشفون ان سقف المكان اللي هم فيه صار


كله مليان بهسا الوردي واللي كميته زادت


وصار ينزل بكثره الثلاثه كلهم يستوعبون


انهم لازم بسرعه يهربون من المكان لكن


بينما وهي تجري الاميره اورورا تلقى نفسها


عالقه في السائ ومحاطه من كل الاتجاهات


مستوى السايل كان يرتفع واوروبا حست انها


بتغرق لكنها باعجوبه تنبش فوقها بيدينها


وتلقى لها مخرج وتطلع منه الى العالم


الخارجي العالم الخارجي مظلم وبارد كله


مطر ورعد اورورا تطالع حولها وتكتشف انها


مو بالوحيد اللي طلعت الىه المكان في ناس


ثانيين غيرها طلعوا الكل كانوا خايفين


يركضون ويصارخ ولا يدرون ش هالمكان اللي


طلعوا له في شيء كان مخوف الكل وسبب لهم


صدمه يوم شافوه ما كان بس المطر او الرعد


بل ايضا كان المكان اللي طلعوا منه نفسه


واللي الحين يوم طلعوا لبرا قدروا يشوفونه


على حقيقته


المكان اللي طلعوا منه هو جثه بنت


[موسيقى]


[تصفيق]


ميته هالكيك او القصه المصوره اللي عندي


اسمها بيوتيفول داركنس يعني الظلام الجميل


وهي عمل فرنسي من فريق مكون من ثلاث اشخاص


اسمائهم فابيان بلمان ماري بومباي


وسباستيان كوسيه اتمنى اني نطقت اسمائهم


صح القصه قريتها اول مره تقريبا في سنه


2014 او 2015 لكن الى اليوم بعد تقريبا


اكثر من عشر سنين لا زالت القصه عالقه في


بالي وارجع افكر فيها من فتره للثانيه


واعتقد هذا هو الفرق بين الاعمال الفنيه


الجيده وغيرها الفن الجيد يترك اثر عليك


ويخليك تتذكره عكس الاعمال اللي لو شفتها


ممكن تنساها بعد فتره قصيره قصه بيوتيفول


داركنس لو بتكلم عنها بابسط شكل ممكن


فممكن تبدو انها قصه بريئه وبسيطه القصه


عن مجموعه اقزام يلقون نفسهم في وسط غابه


ويحاولون يتاقلم على حياتهم الجديده فيها


الرسومات في القصه بسيطه وجميله وملونه


بالوان مائيه تعطي القصه احساس بانها شيء


ساحر وكانها قصص الطفوله او الفيري تيلز


وحتى الشخصيات تصاميمها كرتونيه وبسيطه


ومن النظره الاولى ممكن اي احد يشوفها


يكون على باله انها قصه اطفال وهذا اللي


انا كنت متوقع يوم شريت القصه اعترف اني


تقريبا شريت بشكل عشوائي بناء على غلافها


لان غلافها عجبني وكنت متوقع قصه فيري تيل


ساحره مشابهه لقصص الطفوله او افلام ديزني


القديمه لكني تفاجات بشيء مختلف تماما عن


كل توقعاتي ويمكن السبب هو اني ركزت على


رسمه الغلاف بدون ما اركز على عنوان القصه


مثل ما اقول عنوان القصه بيوتيفول داركنس


او الظلام الجميل هال اللطافه والجمال هي


مجرد ظاهر لشيء من الداخل هو جدا مظلم


وسوداوي يمكن يكون اكثر مشهد يعبر عن


مضمون القصه هو مشهد الافتتاحيه اللي


حطيتها في ب دا الفيديو واللي الى اليوم


اشوفها واحده من اقوى الافتتاحيات اللي


علقت في بالي من بين كل القصص اللي


قرايتها لكم ان تتخيلون شلون كان شعوري


وقت وان قاعد اقرا القصه لاول مره وانا ما


عندي اي فكره عن محتواها كنت متوقع قصه


لطيفه وبريئه لكن بمجرد ما افر الصفحه بوم


تقابلني هالرسمه قبل ما اكمل كلام عن


القصه لازم انبه ان الفيديو بيكون فيه حرق


للاحداث عشان لو في احد فيكم ناوي يقراها


لكن حتى لو ناويين تقرونها بتكلم عن اهم


الاحداث فتقدر تستمتعون بالفيديو بدون ما


تقرونها لكن لو في احد نو يقراها بحط لها


رابط في وصف الفيديو تقدرون تشترونها منه


انزين خلونا نرجع للقصه مثل ما شفنا في


البدايه ان الشخصيات هم اقزم طلعوا من جثه


بنت ميته ما نعرف من هي هالبنت او شلون


ماتت او شلون وصلت الى هالمكان والقصه ما


تركز على هالاسئله بشكل مباشر وهذا لان


تركيز القصه مو ب على لغز وفاه البنت بل


على الشخصيات الاقزام اللي طلعوا من


داخلها في اليوم في العالم الجديد اللي


طلعوا له الاقزام الشخصيه الرئيسيه في


القصه واللي اسمها اورورا تبدا تستكشف


هالعالم اللي كل شيء فيه كان جديد وغريب


بالنسبه لها هالعالم الجديد هو غابه


مليانه بالحياه من نباتات واشجار وحيوانات


وكلها مرسومه باسلوب واقعي يمثل العالم


الحقيقي عكس شخصيات القصه اللي مرسومين


باسلوب بسيط وكرتونية


بسيط مجرد رسومات بسيطه فوق خلفيه بيضا


ولا عليهم حتى اطارات لكن الانتقال للعالم


الحقيقي غير اسلوب الرسم صارت كل رسمه


عليها اطار وفيها خلفيه مرسومه باسلوب


واقعي وكان القصه قاعده تقول تر هالشخصيات


الكرتونيه ما ينتمون لهال العالم بينما


اورورا تستكشف المكان تلقى اغراض بالقرب


من جثه البنت الميته غالبا انهم كانوا لها


منهم شنطه وتلاحظ ان فيه قزمه ثانيه


امراه لابسه فستان احمر كانت تفتش داخل


الشنطه وتاخذ منها اكل ومقص اورورا تحاول


انها تتكلم معاها لكن الامراه المجهوله ما


تعيرها اهتمام جاد وتغادر المكان بدون ما


نعرف عنها


شيء مع انه ما صار بينهم اي حوار الا ان


اورورا تتعلم منها وحتى هي تاخذ اكل من


داخل الشنطه لكن اورورا شخصيتها طيبه


ومبادر وتحب تساعد الغير لذلك ما تحتفظ


بالاكل له لوحدها يوم شافت مساعدها الصغير


تقول له راح نادي الاقزام الثانين قل لهم


لقينا اكل هذا هو الدور اللي تاخذه اورورا


بين الاقزام تحاول انها تساعد الكل وتحل


لهم مشاكلهم الكل لقوا نفسهم في نفس


الموقف الغريب ومو فاهمين شيء ما يدرون


شلون وصلوا الى هالمكان ولا هم عارفين


يتاقلم عليها بسهوله لذلك اورور تحاول


انها تاخذ دور قيادي وتحاول انها تبني


مجتمع للاقزام في الغابه لكن لسوء حظها


بتكتشف ان قياده ه الاقزام في الغابه اعقد


جدا مما كانت


متوقعه الاقزام عددهم كبير وصعب اتكلم


عنهم كلهم واحد واحد بتكلم عن بعضهم خلال


الفيديو لكن الشيء اللي يجمعهم هو باختصار


انه الاقزام هم عباره عن اطفال تصرفاتهم


حرفيا تصرفات اطفال لقوا نفسهم في مكان


جديد ما يعرفون عنه اي شيء ولا عندهم اي


خبره في التعامل معاه


وهالمرة فيها اي قوانين او اي تنظيم


اجتماعي البقاء فيها للاقوى وفيها كل


انواع المخاطر اللي ممكن يتعرض لها اي


كائن حي يعيش في غابه لذلك حصول الكوارث


لهال الاطفال في ه الغابه هي مساله


وقت مساعد اورورا ينادي الاقزام والاقزام


فعلا يتجمعون عشان الاكل واوروبا تبدا


توزعه عليهم مع تجمعهم اورورا تشوف من


بعيد حبيبها اللي كان معاها في البدايه


واللي على فكره اسمه هيكتر


اورورا تروح له وتقول له هيكتور اخيرا


لقيتك كنت خايفه عليك هيكتور يبدو عليه


انه سعيد ان اورورا كانت خايفه عليه لكن


ما يبين عليه انه كان خايف عليها بنفس


المقدار يبدو على هيكتر انه يحب الاهتمام


اللي تعطيه اياه اورورا لكن بمجرد ما تبدا


تتكلم عن نفسها وتقول لها عن اللي كانت


تسويه انها كانت توزع اكل على الاقزام


يبدو عليه انه يفقد الاهتمام اورورا تسمع


اصوات من بعيد وتشوف مجموعه اقزام يبدو


عليهم انه يواجهون مشكله لذلك تستاذن من


حبيبها هيكتور وتروح تشوف ايش سالفتهم


مجموعه الاقزام كانوا متجمعين على بنت


شقره كانت تبكي وتقول انها تتالم اورورا


تسالهم شو السالفه القزمه الشقره تقول


انها طاحت على الارض وهي تحاول تهرب من


حشره شريره اورورا تلاحظ ان الحشره قاعده


في حالها ما تسوي شيء لكنها في كل الاحوال


توخر بعيد القزمه الدلوعه تشكر في اورورا


وتقول لها شكرا شكرا على انقاذ حياتي خلو


هالشخصيه في بالكم لانها شخصيه مهمه اسمها


زلي على فكره اورورا تقول لها بعد عن ه


المكان عشان ما تتعرضين لضربه شمس لكن


البنت الدلوعه تكمل الدراما وتسوي نفسها


ما تقدر تمشي من الالم اورورا تجيب لها


دفتر من الجوار وتقول لها استخدميه مثل


الخيمه بينما وهم يرفعون الدفتر عشان يصير


مثل الخيمه الاقزام يلاحظون ان الدفتر


مكتوب عليه اورورا فيسال من هي اورورا


اورورا تقول انا اورورا ملاحظه قبل ما


نكمل المفروض واحنا نقرا القصه ان احنا ما


كنا نعرف اسم الشخصيه الرئيسيه الى


هاللحظه انا كنت استخدم اسمها من بدايه


الفيديو بس للتسهيل لكن ان المفروض ان


هالمشهد هو اللي يخلينا نعرف ان اسمها


اورورا لو تلاحظون بما ان الاسم مكتوب على


الدفتر فغالبا اورورا هو ايضا اسم البنت


الميته ليش البنت الميته والقزمه عندهم


نفس الاسم وهل تربطهم علاقه معينه بنتكلم


اكثر في هالموضوع


بعدين في نهايه اليوم اورورا تصعد الى


اعلى تل وتنظر الى غروب الشمس وهي راضيه


عن


نفسها بعد ما حل الليل وبين الاقزام


نايمين في خيامهم المصنوع من اغراض البنت


الميته من كتب ودفاتر تبدا تطلع اصوات من


الغابه الاقزام يخافون ويتوتر الاصوات شوي


شوي كانت تقرب منهم وصار يتخللها اصوات


صراخ من اقزام ثانين وواضح انهم ما كانوا


وحيدين مثل ما يصير في كل غابه كائنات


الليل بدات تدور على فرائس والاقزام كانوا


فرائس


سهله هذه هي طبيعه الحياه في الغابه


بالرغم من كل الحياه والجمال اللي فيها


الا ان المخاطر والموت فيها محدقين من كل


جهه بالذات لكائنات صغيره مثل الاقزام وما


اتكلم بس عن الحيوانات المفترسه قصه


بيوتيفول داركنس تبرع في انها تعرض انواع


المخاطر اللي تعرضون لها الاقزام في


الغابه بابشع صورها مثلا واحده من الاقزام


في بدايه القصه تلمس نبته وتصيبه منها في


يدها حساسيه يدها تحمر وتنتفخ وتصيبها حكه


مع تقدم القصه نشوف وضع ه البنت مع


حساسيتها وتطورها مع الايام في كل مره


نشوفها نلاحظ ان منطقه الحساسيه تكبر


وتمتد في البدايه كانت بس في يدها لكنها


بعدين تغطي


ذراعها توصل


لوجهها الى ان تستهلك جسمها وتغطيه


بالكامل هذه هي اخر مره نشوف فيها الشخصيه


ولا نعرف ايش مصيرها بعد هاللقطه


كثير من المشاكل اللي تواجه الاقزام مثل


حساسيه القزمه ما يكون عليها تركيز في


القصه بل هي اشياء بس تصير وفي بعض


الاحيان حتى تكون في الخلفيه وسهل تفويتها


وكانها المشاكل مو بمهمه في النهايه


هالشخصيات هم اقزام والغابه تعاملهم على


هالاساس انهم اقزام كانهم ولا شيء حالهم


حال اي حشره او اي حيوان صغير


في اليوم الثاني بعد ليله هجوم الحيوانات


الاقزام يلقون ان الحيوانات عبثت بمخيم


افسدته كله وحتى اكلهم اللي من امس كله


راح وما بقي منه شي صار لازم عليهم الحين


انهم يدبرون انفسهم وان ياخذون اكلهم كله


من الغابه وان يلقون لهم بيوت جديده مثل


يوم امس اورورا تبادر في انها تتولى زمام


القياده وتساعد الاقزام قد ما تقدر في


انها تسهل عليهم وانها تخلي الوضع تحت


السيطره من الاشياء اللي تسويها هو انها


تبدا تتعرف على حيوانات الغابه منهم فار


مع انه ما يتكلم وارو بكات قادر انها


تتفاهم معاه الا انها تدخل معاه لبيته


وتاخذ منه فواكه لباقي الاقزام


اورورا بعد تعطى اهتمام للاقزام اللي ما


انسجم مع الباقي مثل بنت خجوله ذات شعر


اسود طويل تغطي فيه عينها اورورا تقول لها


ليش قاعده وحيده تعالي انضمي للاقزام


الثانين في المخيم البنت تقول انها تتجنب


الناس الثانيين لانهم يخوفوننا وهذا لانها


مختلفه عنهم ولذلك تخاف انهم ما يتقبلونها


وان شيء مو بزين ممكن يحصل اورورا توعدها


ان كل شيء بيكون بخير وما بيصير اي شيء مو


بزين وهذا لان اورورا كانت تبذل كل شيء


تقدر عليه في انها ترجع الاوضاع مثل قبل


البنت الخجوله تبتسم وتوعد اورورا انها


بتنظم لهم اذا حست


بالوحده بينما اورورا هي الشخصيه الرئيسيه


في القصه القصه تستكشف الشخصيات الثانويه


وتعطيهم وقت تقريبا بنفس المقدار اللي


تركز فيه على اورورا لذلك سير الاحداث ما


يتبع اورورا دائما بل يتنقل بين الشخصيات


ويورينا ايش صاير مهم في محاولاتهم في


التعامل مع العالم او عشان اكون دقيق اكثر


في فشلهم في التعامل مع


العالم من الشخصيات اللي نقابلها ثلاثه


اقزام توائم كل واحده فيهم تقضي عليها


الغابه بطريقه مختلفه واحده يطيرها الهواء


وواحده يسحبونها النمل الى تحت الارض لكن


يمكن اكثر واحده صادمه وفاجئني فيهم هي


واحده جاتها فكره اعترف انها فكره مبتكره


للحصول على الاكل تعرفون شلون امهات


العصافير يوكلون عيالهم وهم في العش


ويجيبون الاكل الى فمهم مباشره القزمه ت


جيها فكره انها بتدخل الى عش وبتحاول تخدع


الام بالتظاهر انها واحده من العصافير


الصغار القزمه تنجح في انها تدخل للعش وان


تخدع الام لكن اللي ما كانت حاسبه حسابه


هو ان جسمها صغير ما بيتحمل دخول منقار


العصفور له


بهالطريقه مظهر القزمه بعد ما توسع فمها


وصار كله دم وصار يبين جوفها هو مشهد صادم


وعلق في بالي لفتره طويله وما توقعت اني


بشوف مثله في هالقصه


[موسيقى]


مع ان الغابه نفسها مكان مليان بالمخاطر


من كل جهه الا ان يمكن اكبر خطره على


الاقزام هم الاقزام نفسهم مع ان اشكالهم


لطيفين وبريئ وكيوت ومع ان تصرفاتهم


وطريقه تفكيرهم هي بالضبط مثل الاطفال الا


ان بيئه الغابه اللي نحطوا فيها تخليها


الاطفال يطلعون اسوا ما فيهم هالاطفال


يكذبون على بعض يستغلون بعض يتنمرون على


بعض يسرقون بعض يستعبدون بعض وحتى يقتلون


بعض وياكلون بعض فنعم هالاطفال مو با


ابرياء بعضهم يحاولون انهم يكونون مفيدين


للغير في انهم يتعاونون مع الباقي في ان


يلقون اكل او يبنون بيوت لكن في كثيرين


غيرهم انانيين وما يهتمون الا بانفسهم


هيكتر اللي كان حبيب اورورا كان يسوي نفسه


انه يشارك في بناء مجتمع الغابه لكنه في


الواقع ما كان يسوي اي شيء له قيمه كان


يقول لا اورورا انه يدري انه الايام صار


مشغول عنها وما صار يشوفها كثر ما يبي


لكنه ترى على طول كان يفكر فيها وما كانت


تغيب عن باله لكن الشيء اللي كان شغله


عنها هو انه كان يشتغل على صيد حيوانات


بريه كبيره لحمها بيكفي لكل الاقزام طبعا


هالكلام كله كلام فاضي ومجرد شكليات


الحقيقه كانت ان هيكتور كان بس يضيع وقت


ويتهرب عن العمل وهيكتور مو بالوحيد في


هالشيء زيلي اللي قبل كانت مسوي دراما مع


الحشره هي بعد ما كانت مشاركه مع الباقي


في عمل اي شيء مفيد بل كانت شغله نفس


وشاغله الاقزام الثانين في تجهيز فستان


جديد لها خلت صديقاتها يصنعونه لها من


اجنحه الحشرات طبعا لو نفكر في الموضوع


بما ان الفستان مصنوع من اجنحه حشرات فهذا


معناه ان زلي خلت صديقاتها يسوون مجزره في


الحشرات لكن ما علينا الحين يوم اورورا


شافتها بفستانها زلي تتذمر وتقول لها ان


صنع الفستان كان صعب بسبب ان ه المكان


اللي هم فيه مظلم ما يبين فيه شيء اورورا


كعادتها في محاوله حل مشاكل الجميع تبادر


وتعرض على زيلي المساعده وتقول لها انها


لو حابه فممكن تسوي لها فتحات تصير نوافذ


زيلي توافق مباشره وتقول لا اورورا


استعجلي علينا لا تتاخرين بعدها من ورا


ظهر اورورا زلي وصديقاتها يسخرون منها


ويضحكون على


[موسيقى]


سذاجتها في احد الايام بينما اورورا كانت


تغسل ملابسها وتستحم في بركه مياه مع


اصدقائها الحيوانات


سمعت اصوات جايه من بعيد اصوات مثل


الزلزال هزت ماسمعها وكل شيء حولها وخوفت


اصدقائها الحيوانات اللي هربوا باقصى سرعه


مصدر الصوت كان يقترب منها شوي شوي الى ان


وصل عندها وقتها اورورا رفعت راسها لفوق


وشافت شيء عملاق اصابها بالذهول كان على


وشك انه يدوسها لكن اورورا ابتعدت عن


طريقه في اخر لحظه


الشيء اللي شافته اورورا كان انسان


الانسان يعدي من فوقها بدون ما ينتبه


لها هذا كان ثاني انسان نقابله في القصه


بعد البنت الميته من هو هالانسان ش يسوي


في الغابه هل له علاقه بالبنت الميته


بنتكلم عن كل هالاسئله بعدين


في يوم ثاني اورورا كانت مع البنت صديقتها


اللي اصابتها الحساسيه وصار لها موقف غريب


بينما وهم يتجولون في الغابه مروا عند


ذبابه اورورا تطالع فيها وفجاه تقول انها


متضايقه وتبدا عيونها تدمع القزم الثانيه


تسالها ليش تبكين اورورا تقول ما ادري


بعدها تركض وتبت


الى ان تصير


لوحدها اورورا تروح لجثه البنت الميته


وتحضنها وتنهال بالبكاء بينما اسراب


الذباب تطاير


فوقها في اثناء سير احداث القصه بين كل


فتره والثانيه القصه تروح ترجع على البنت


الميته بما انها العالم واقعي فاللي يصير


للجثه مع الوقت مو


بجميل الجثه شوي شوي تتعفن وتتحلل وتاكل


فيها الحشرات والديدان الاقزام مع الوقت


يتركون الجثه وينتقلون العيش في بيوت


بنوها في الغابه لكن اللي يرجعها لنا بين


كل فتره والثانيه هي واحده من الاقزام


ترفض انها تتركها وتتعلق فيها كانها امها


وهالشيء ينعكس على تصرفاتها فتصير كانها


رافضه انها تكبر وانت تاقلم مع العالم


الجديد مثل باقي الاقزام وتصر على انها


تبقى طفله بينما باقي الاقزام يعلمون


نفسهم انهم يلقون الاكل بطرق مختلفه في


الغابه بعضها نجحوا وبعضها فاشله ه القزمه


اللي تبقى مع الجثه تاكل اقرب شيء حولها


واللي هو الديدان اللي كانت تاكل في الجثه


حتى باقي الاقزام يتقزز من هالتصرف لكنها


ما تهتم لهم وتب مع الجثه وتعيش على


ديدانا مع مرور الوقت الجثه تتحلل وتضعف


وتتجوز تتخذ جوفها بيت لها وتعيش في


داخلها في منتصف القصه تقريبا نشوف البنت


تصحى وتفتح عيونها وكانها قامت من غفوه


البنت تنهض من على الارض تنفض ملابسها


وتغادر


المكان او على الاقل هذ اللي حلمت فيها


القزمه اللي كانت عايشه في داخلها القزمه


تقوم من النوم وهي ترتعد من الخوف من


هالحلم اللي بالنسبه لها كان كابوس لكنها


تقوم وتطل برا وتتاكد من وضع الجثه وما


ترتاح الا بعد ما تتاكد انها لازالت جثه


خاليه من اي علامات


للحياه حان فصل الخريف الغابه كلها تلونت


بالوان الخريف والاجواء بدات تصير ابرد


اورورا تقرر انها تسوي حفله تقرب جميع


سكان الغابه من بعض بين اقزام وحيوانات


تقول كلنا جيران واذا كنا كلنا بنعيش في


هالمكان فلازم ان نتقابل ونتعرف على بعض


لذلك تبدا تكتب دعوات للحفله وتوزعهم على


الاقزام من بين الاقزام اللي استلموا دعوه


كانت البنت الخجوله اللي تغطي وجهها


بشعرها كانت تمشي في حالها يوم مرت


بالصدفه عند خيمه الدلوعه زلي زيلي تلاحظ


انها كانت شايله في يدها دعوه للحفله


فتقول لها شلون بتروحين الحفله بهالمنظر


وتقول لها ان شكلها كانها متسوله لو راحت


بهالمنظر فاكيد انها بتجرح مشاعر اورورا


زيلي تقول لها انها بتساعدها في انها تعدل


شكلها كل شيء يصير بسرعه وزلي ما تعطي


خيار البنت في انها تعطي اي رايح حول


الموضوع بسرعه تبدا تمشط شعرها بالقوه


لدرجه انه يتنفل بنت تحاول انها تهرب لكن


زلي تشدها من شعرها وبشد شعرها ينكشف


السبب اللي كان يخليها تغطي نص


وجهها السبب هو ان البنت ما عندها الا عين


واحده زلي وعصابتها مباشره يتنمرون على


البنت اللي تحزن وتلوم نفسها وتقول عن


نفسها انها وحش وانها ما تستحق انها تعيش


مع باقي الاقزام زيلي توافقها الراي وتقول


لها ان كلامها صحيح بعدها زلي تجيب فكره


وهي انهم يدفنون البنت تحت الارض وهي حيه


البنت الخجوله في هاللحظه كانت كارهه


نفسها لذلك تطيعهم وتدخل في الحفره اللي


حفروها لها وتخليهم يدفنونها تحت


الارض بعد ما ينتهون من دفن البنت زلوا


عصابتها يغادرون المكان بدون ما يلتفتون


وراهم


يوم الحفله واوروبي انها واجهت شوي صعوبه


في اقناع الحيوانات في انهم يحضرون لكنها


في النهايه قدرت انها تجمع عدد لا باس فيه


منهم لكن بالنسبه للاقزام ما حضر من


الاقزام غير قزمه واحده مع ولدها الصغير


اورورا تستغرب وتحس بالاحباط تقول وين


الباقين ليش ما حضروا كلهم وعدوني انهم


يحضرون لكن ما احد منهم حضر القزم اللي


حضرت تقول عادي ناكل ونروح


لكن اورورا تقول لا خلونا ننتظر شوي يمكن


الباقين يجون لكن يبدو ان الحيوانات ما


فهمت كلام اورورا لان واحد منهم يحاول انه


يقرب من الاكل اورورا تحاول انها توقفه


تقول له انتظر مو بالحين لكن واحد ثاني


سنجاب بسرعه ينقض على الاكل ياخذ منه


ويهرب بسرعه اورورا تلقى نفسها محاصره


بالحيوانات اللي كلهم يبون الاكل ولا واحد


منهم يبدي اي اهتمام لرغبتها في الانتظار


اورورا ما يبقى لها خيار غير الهرب بينما


الحيوانات تهجم على الاكل وتخرب المكان


وحتى الطفل اللي جمعه امه يختطفه


غراب اورورا تبقى وحيده ومنكسره كانت


نيتها حسنه وكانت تبي تبني علاقه مع


الحيوانات لكن الشيء اللي ما استوعبته الا


الحين هو ان الحيوانات دائما تصرفون على


طبيعتهم مثل الحيوانات


في اليوم اللي بعده اورورا تتقابل مع زلي


اللي تسالها ها شلون تجهيزات الحفله


اورورا تتفاجا تقول تجهيزات الحفله الحفله


كانت امس زيلي ترد عليها وتقول لها متاكده


الدعوه اللي ارسلتها ما كانت واضحه بخصوص


التاريخ لكن في كل الاحوال قعدي وعلمين


شلون كانت الحفله اورورا تبدا تفضفض


وتقوللها ان الحيوانات تصرفوا بوحشيه


وواحد منهم حتى تبول على طاوله الاكل


واللي ضايق اكثر هو ان ما احد من الاقزام


حضر ولا حتى هيكتور زلي تبدا تواسي اورورا


تقول لها ما يحتاج زعل تعرفين الاولاد


وطبعهم اكيد انه نسى او فهم غلط واكيد انه


ما كان يقصد وعشان ما تزعلين انا بنفسي


بروح له وبتكلم معاه اورورا تشكر زلي وتحس


ان نفسيتها تحسنت


اخيرا لاحقا بينما وهي تتمشى في الغابه


اورورا تشوف اقزام يركضون


ويقولون يلا يلا بيبدا الحين بيبدا الحين


بسرعه نلحق اورورا تركض وياهم وتسالهم شو


السالفه وين رايحين شو اللي بيبدا الاقزام


ياشر لها ورا مجموعه اعشاب ويقولون لها


تعالي شوفي اورورا تطل ورا الاعشاب وتشوف


شيء ابدا ما كانت


متوقعته الشيء اللي شافته كان حفل زواج


حبيبها هيكتور من صديقتها زيلي وبحضور كل


الاقزام


[موسيقى]


اورورا يصيبها حزن شديد كانت حاسه


بالخيانه من الجميع حتى من اقرب الناس لها


جلست وحيده في الغابه وما كانت تبي تشوف


احد مجموعه من الاقزام يجون لها ويقولون


لها ان عندهم لها مفاجاه مفاجات هي انهم


امسكوا بواحد من الحيوانات اللي خربوا


حفلتها والحيوان اللي امسكوه كان الفار


صديق اورورا اللي يصير بعدها هو واحد من


افضع المشاهد في


القصه الاقزام يقولون لاوره يلا عاقبيه


ايش تنتظرين عاقبيه بسرعه اورورا تاخذ لها


لحظه ويبدو عليها انها كانت تسترجع كل شيء


سيء صار لها من كذب واستغلال


وخيانه بعدها تقوم وتبدا تعاتب الفار تقول


له انت السبب انت اللي خربت الحفله وخربت


كل شيء الغضب كان يسيطر على اورورا وشوي


شوي كانت تفقد السيطره على نفسها العتاب


والصراخ ما كانوا كافيين بالنسبه لها كانت


غاضبه وتبي تفرغ غضبها كله الحين اورورا


تهجم على الفار وتدخل اصابعها بالقوه في


عيونه الفار يصرخ من شده الالم لكن اورورا


ما تتركه الى ان تفقع عيونه الفار المسكين


يهرب والدم ينزف من


[موسيقى]


عينيه اورورا يبدو عليها تبلد الاحساس


ويبدو انها محتاج وقت على ما تستوعب اللي


حصل في نفس الوقت الاقزام يضحكون ويقولون


انهم بيروحون يلحقون الفار


الفار ما يقدر انه يهرب مسافه بعيده بدون


عينين ولذلك الاقزام بسرعه يلقونه واحد


منهم يقول اللي معاه روحوا نادوا الباقين


قولوا لهم لقينا


اكل مشهد الاقزام وهم ياكلون الفار صادم


مشهد دموي ومرسوم بتفاصيل جدا بشعه وابشع


من اي شيء تخيلت اني بشوفه ف


هالقصه بعد ما الاقزام يخلصون من اكل


الفار يغادرون المكان ويتركون بقاياه


وراهم اورورا تجي بعدهم وتشوف بقايا الفار


اللي ما يبقى منه غير قطع صغيره وجلده


اورورا هي بعد مثل باقي الاقزام ت كل من


بقايا الفار وعلى وجهها تعابير الاسى


والحزن في نفس هالاثناء تصير حادثه بسيطه


ويموت هيكتر ياكله


ضفدع زيلي تسوي دراما وتمثل انها حزينه


على موته لكن واضح انه كان كل استعراض


بينما هي في الواقع ما يفرق معاها بينما


هالاحداث تصير نشوف ان اورورا كانت تراقب


وعصابتها من بعيد وهي لابسه جلد الفار وفي


عيونها نظرات تقول ان خلاص ما بتسمح لاي


احد انه يستغلها او يكذب عليها مره


[موسيقى]


ثانيه اورورا تقرر انها خلاص بتترك كل


الاقزام وانها بتغا الى مكان ثاني من


الغابه بعيد عن الجميع ولذلك تركب قارب في


النهر وتبحر فيه الى ان يوصلها الى عند


كوخ في وسط الغابه عند الكوخ اورورا تشوف


عصفور مربوط ومعاه تلقى الامراه المجهوله


ذات الفستان الاحمر اللي شافتها في اول


يوم لها في الغابه الامراه اسمها جين


وكانت ساكنه في الكوخ يوم اورورا قالت لها


انها اتركت باقي الاقزام وانها خلاص ما


تبي عيش معاهم جين تقول لها انها تقدر


تسكن معاها لو تبي لكن بشرط وهو انها


تلتزم الهدوء وهذا لانهم مو بال الوحيدين


ف ه الكوخ اورورا ما تفهم قصد جين في


البدايه لكن جين تقول لها انت تطل داخل


الكوخ وتشوف بنفسها اورورا تطل من فتحه في


الجدار وتشوف منظر يبهرها ويخليها تستوعب


حقيقه الكوخ اللي كانت


فيه الكوخ هو بيت العملاق


البشري حان فصل الشتاء الجو صار بارد


والدنيا تغطت بالثلج لكن الوضع بالنسبه


باله لا اورورا ما كان سيء كانت لا تزال


ساكنه في الكوخ مع جين صارت تساعدها وتطبخ


لها اكل لكن جين فيه شيء مضايقها تقول لا


اورورا جبتي الاكل من داخل البيت صح


اورورا ترد عليها انه ما يحتاج تخاف لانها


كانت حذره لكن جين تقول لها انتبهي ترى ه


الانسان خطير والاسوا ريحته ريحته اسوا من


اي شيء ثاني كل ما عجلنا في ان نل لنا


مكان ثاني نعيش فيه كان احسن لكن اورورا


تذكرها ان هالشيء بيكون صعب مع فصل الشتاء


الدنيا بره برد وكلها ثلج لكن على الاقل


الكوخ دافي وفيه اكل لكن هالكلام ما يعجب


[موسيقى]


جين في اثناء الليل بينما جين نايمه اره


تسوي شيء يبدو انها تعودت تسويه في فتره


سكنها في بيت العملاق اورورا تقوم من


سريرها وتلبس جلد الفار وتتسلل الى داخل


الكوخ تروح عند سرير العملاق وتتسلق الى


عند راسه وتقص منه خصله من


شعره بعدها تاخذها وتروح فيها الى داخل


ساعه قديمه في نفس غرفه العملاق وتضيء لها


داخلها مصباح وتبدا تعتني بخصله الشعر


تربطها وتمشط وتقول لنفسها انها تعجبها


ريحه العملاق الريحه قويه لكنها حلوه تشبه


ريحه


العسل اورورا تقضي الليل وهي تراقب


العملاق وهو نايم من داخل


[موسيقى]


الساعه في في احد الايام اورورا تدخل على


جين وهي في ذعر تقول لها تعالي بسرعه شفت


شي برا الاثنتين بسرعه يطلعون ويشوفون شيء


من بعيد يبدو انه كان فيه مجموعه من


الاقزام كانوا يمشون ويغنون من بعيد


وكانوا جايين باتجاههم في نفس الوقت


العملاق كان واقف برا الكوخ ولو هال


الاقزام قربوا منه فاكيد انه يلاحظهم جين


تنعر وتقول ه اغبياء قاعدين يغنون بيفضح


ونا جين تركب عصفورها وتروح بسرعه


باتجاههم قبل ما يلاحظهم العملاق اورورا


تنتظرها ترجع لكن


جين ما


ترجع اللي يجون بدالها هم مجموعه الاقزام


واللي كانوا زلي وباقي عصابتها ومعاهم


عصفور جين زلي تقول اورورا انت ال الحين


عايشه اورورا تشوف العصفور وتسالها


وين جين لكن الاقزام يقولون جين من جين ما


نعرفه الاقزام يتوجهون الى كوخ العملاق


وعيون اورورا تبدا تدمع مع رجعه الاقزام


الايام الهادئه والحياه المريحه بتنتهي


وجين ما تدري ايش صار في جين كل شي الحين


بيرجع مثل ما


كان الاقزام يدخلون الى كوخ العملاق


وارورا تحذرهم تقول لهم ترى هالمكان خطير


هنا يسك العملاق الشرير الاقزام ما


يعبرونها وواحده منهم تنصح اورورا وتقول


لها لازم تسمينها الاميره زلي الحين وثاني


شيء احسن ان تبقين ساكته عشان ما تتعرضين


لاي مضايقات الاقزام يتجولون في المكان


وزلي تقرر ان المكان عجبها وتقول انها


بتسويه بيت لها


في ذيك الليله بينما زل وعصابتها كانوا


ياكلون داخل الكوخ اورورا تدخل عليهم زلي


تقول لها اخيرا رجعتي اكيد رجعتي بسبب


الجوع توقعت هالشيء لكن للاسف ما بقي اكل


كله خلص بس احسن خليه يكون درس تتعلمين


منه المره الجايه لازم تصيرين مطيعه اذا


كنت تبين تبقين معانا في هالبيت وتقدرين


تبدين بتنظيف احذيته واحسن انه ما يجي


الصبح الا وكلهم


جاهزين بينما اتباع زيلي يجهزون احذيتهم


لاورو اورورا تقول لحظه


واحده وتروح ل مساعدها السابق وتاخذه على


جنب اورورا تقول له ابي اقول لك شي عندي


مكان ما ابي اشارك مع اي احد غيرك لكن


عندي شرط وهو انك تساعدني في انه يبقى سر


عن زلي بسويلك اي شيء تبيه حتى بصير خادمه


لك اذا تبي لكن هالمكان لازم يبقى سر


بيننا احنا الاثنين القزم يقول اوكي ما


بيقول لاحد والمكان بيبقى سر بينهم هم


الاثنين jag hemet s in det hemt lov inte


s


du mste svara hed lova alri


s بعدها بفتره قصيره نشوف ان مساعد اورورا


اخلف بوعده زيلي والمجموعه كلهم يروحون


لمكان اورورا السري زيلي يعجبها المكان


تقول انه دافي ادفن من الجهه اللي كانوا


جالسين فيها اول ما تجي اورورا مساعدها


السابق ياشر عليها ويقول لزي انه ترى


اورورا كانت مخبيه هالمكان ومخل ته سر زلي


تقول لاورو انه هذه هي مشكلتها دائما


ساذجه وعلى بالها انها ذكيه تقول انها


بتفكر في عقوبه مناسبه لها عشان تكون عبره


لغيرها بينما زيلي واتباعها مشغولين في


التفكير في الطريقه اللي بيعاقب فيها


اورورا اورورا تطلع برا المكان وبسرعه


تسكر الباب وتقفل عليه ويوم تبتعد عنه


يبين شكل هالمكان سري من بعيد ما كان داخل


الساعه بل كان في الحقيقه داخل الفرن


اورورا تختبي وتنتظر الى ان يوصل العملاق


واللي كان جاي البيت ومعاه حطب اورورا


تراقبه بينما هو يمل الفرن بالحطب


[موسيقى]


وبعدها يشعل فيه النار


[موسيقى]


اورورا تقضي ذيك الليله في مكانها المفضل


من البيت داخل الساعه وتراقب العملاق من


داخلها وهي مبتسمه تقول بحتاج اني ابني


بيتي مره ثانيه لكن عادي مو بمشكله عندي


وقت كافي اللي يهم الحين هو ان هال العشاء


اللي قاعد تسويه لنا ريحته


حلوه يا اميري


[موسيقى]


العزيز قصه بيوتيفول داركنس اعتقد انها


واحده من القصص اللي ممكن نقذ وقت طويل في


تحليلها والنقاش في افكارها رسائله اللي


تحملها كل صفحه فيها اشياء كثيره ممكن


نتكلم عن تفسيراتها المحتمله وشو اللي


قاعده تحاول انها تقوله وحتى بعض الاشياء


القصه تتعمد تتركها مفتوحه بدون شرح


وتحتمل الكثير من الاحتمالات مثلا من هم


الاقزام وليش طلعوا من جثه البنت من هي


البنت الميته وشلون ماتت من هو الرجل ش


علاقته بالبنت الميته وهل بينهم علاقه


اصلا وليش الفار من بين كل الحيوانات هو


الوحيد اللي يلبس ملابس كل هالاسئله


وغيرهم القصه تتعمد تتركهم مفتوحين ولا


تجاوب على اي منهم بشكل مباشر ولذلك فيها


الكثير من النظريات والاحتمالات اللي


انطرحت لكن بشكل عام خلوني اقول لكم بعض


الاشياء اللي لفتت نظري او شفتها مثيره


الاهتمام وتستحق النقاش خلونا نبتدي


بالاقزام من هم الاقزام ش سالفتهم لو


بنشوفها من ناحيه ثقافيه او فلكلوريه بحته


ف فكره الاقزام اللي يعيشون في الغابه هي


فكره قديمه ولها انتشار قديم وكبير


وبالذات في الثقافات الاوروبيه مثل


الفيريز او النومس او حتى السنافر لكن


اللي يميز الاقزام في بيوتيفول داركنس هو


ان عكس الاقزام المعروفين مثل السنافر فر


الاقزام اصلهم مو ب من الغابه ولا ينتمون


لها اصلا اصلهم هو البنت الميته ولا طلعوا


للغابه الا يوم ماتت الاكيد هو ان الاقزام


لهم علاقه بشخصيه البنت لكن السؤال هو ايش


نوع ه العلاقه ليش يطلعوا من البنت يوم


ماتت ش يمثلون بالنسبه لها فيه نظريات فيه


نظريه تقول انهم اجزاء من شخصيتها وان كل


واحد فيهم يمثل صفه مختلفه منها مثلا


البنت الخجوله تمثل صفه الخجل وزلي تمثل


الرغبه في التحكم والسلطه هيكتور يمثل


اللامبالاه وا اورورا تمثل صفه الطيبه


والتعاطف مع الغير بالنسبه لي اشوف شخصيات


الاقزام اعقد من انها تمثل بس صفه واحده


او اثنتين شخصياتهم تحمل عده جوانب وتتطور


وتتغير مع الوقت ويمكن ابرز مثال هو شخصيه


اورورا شلون كانت في بدايه القصه وشلون


تطورت مع الوقت في شيء بعد افكر فيه وهو


ان ليش واحد منهم بس اللي اسمها اورورا


نفس اسم البنت الميته ان كانوا كلهم


يحملون جوانب من شخصيتها فالمفروض ان كلهم


اورورا مو بس واحده منهم مو بس الاسم يبدو


لي ان بطريقه ما ان القزمه اورورا هي


نفسها اورورا البنت هي الوحيده اللي كانت


تبكي وتاثرت يوم شافتها تتحلل وكانه كان


من كسر خاطرها على نفسها فيه نظريه بعد


تقول ان الاقزام يعبرون عن مخيله البنت


بما ان اشكالهم كرتونيه وفيهم شخصيات تمثل


الشخصيات اللي تطلع في قصص الفيري تيلز


الكلاسيكيه من اميره وفارس وغيرهم لو


نلاحظ في اغراض البنت اللي كانوا حول


جثتها من ضمنها كتب فال النظريه تقول ممكن


ان البنت كانت تقرا قصص قبل ما تموت لكن


يوم ماتت هالشخصيات طلعوا من مخيلتها الى


العالم الخارجي ممكن ان اورورا البنت كانت


تتخيل نفسها ان هي الاميره في هالقصص


ولذلك صارت شخصيه الاميره القزمه بنفس


اسمها بشكل عام اللي اشوفه واضح هو ان قصه


اورورا القزمه هي تعبير عن حياه الانسان


بشكل عام اوكي ادري ان كل القصص تعبر عن


حياه الانسان لكن اعطوني فرصه اورورا في


بدايه القصه حرفيا انولدت طلعت من جسم


البنت ولقت نفسها في عالم جديد وخذت له


وقت عشان تتعلم وتتاقلم عليه مع الوقت


تسوي اخطاء وتتعلم منها وتكتشف ان الحياه


مو بالبساطه اللي كانت متوقعتها وانها


لازم تكون حذره لان السذاجه والطيب


الزايده احيانا قابلها استغلال ولان نوايا


بعض الناس مو ب دائما تكون صافيه ولذلك


يوم وصلت لمرحله البلوغ تطورت شخصيتها


وصارت تحط حدود في علاقاتها بينها وبين


الناس ما تسمح لاي احد انه يتعداها في


مرحله ما من حياتها يوم راحت لبيت العملاق


اورورا اخيرا تلقى راحه واستقرار يوم


ترتبط بشيء اكبر منها خلنا نتكلم عن


العملاق اللي هو الرجل الانسان ايش علاقته


بكل اللي صار شخصيه الرجل اول مره قرات


القصه كنت اتصوره مجرد رجل عادي عايش في


الغابه في كوخه يمكن انه مثلا يعيش في


الغابه لان عمله يتطلب هالشي ويمكن انه


حتى مثل اورورا ما وصل لهالمكان الا


كنتيجه لمعامله مجتمعه له ولذلك قرر انه


ينفصل عن المجتمع ونعيش فيها الكوخ في وسط


الغابه لكن كل ما افكر في شخصيته اكثر


ابدا اشك فيها اكثر الرجال عنده في بيته


دميه مكسره طلعت في القصه اكثر من مره


وهذا يخليني اتساءل طبعا هذا لوحده ما يدل


على شيء ممكن انها ببساطه دميته حتى لو


انه رجل بالغ ما في شيء يمنع لكن خلونا


نتذكر انه مو بالانسان الوحيد الليي طلع


في القصه فيه انسان ثاني اللي هو البنت


الميته اكيد ان ه الدميه انحطت في القصه


لهدف ولو بختار شو الاحتماليه الاكبر ان


تكون الدميه ملك للرجل او للبنت فبرج


احتماليه انها تكون للبنت لكن لوو كانت


للبنت فشو اللي جابها عند الرجل في بيته


ومو بس الدميه فيها اشياء ثانيه بعد


الرجال اول مره طلع في القصه كان في فصل


الصيف بعدين شفناه مره ثانيه في الخريف


وبقى الى فصل الشتاء هذا معناه ان الرجل


بقى في المنطقه لمده طويله وهذا منطقي


لانه عنده بيت في الغابه ساكن فيه لكن


الشيء اللي يخليني اشك هو ان شلون هالرجل


بقى في الغابه طول هالفتره بدون ما يلاحظ


البنت ما اقدر اتخيل انه بقى في المنطقه


طول هالفتره بدون ما يلاحظها القصه تلمح


انه عايش في الغابه على الصيد فيه مشهد له


وهو الاخ ارنب يبدو انه صايده من الغابه


وان كان هالشيء صحيح فالمفروض انه يتجول


في الغابه بشكل مستمر عشان الصيد والمفروض


انه في احد ايام تجوله على الاقل اقترب من


جثه البنت الميته ان كان لقاها فالتصرف


الطبيعي هو انه يبلغ عنها او على الاقل


يدفنها الا لو انه تعمد انه يتركها هل


ممكن ان يكون الرجل هو قاتل البنت ايش


جابها البنت في وسط الغابه اصلا ما اقدر


اتخيل اي سناريو ممكن تجي فيه البنت


لوحدها لوسط الغابه بس عشان تموت من نفسها


الا لو ان في احد ثاني جابها لهالمكان في


ناس تقول ان ممكن ان البنت كانت ساكنه مع


الرجل في بيته ارتباط اورار القزمه


بالعملاق ومحبتها له يعطوني انطباع ان حتى


اورورا البشريه كانت هي بعد مرتبطه فيه في


فتره حياتها لكن لسبب ما انتهى بهالحال


انها تطلع من البيت وماتت في وسط الغابه


السؤال هنا هو ايش نوع الارتباط بين


الاثنين هل هي صرت قرابه بين اب وبنته ولا


هي ارتباط من نوع ثاني مثل متلازمه


ستوكهولم واللي تسوي ارتباط بين الاسرى


واسرهم فيه نظريات جدا سوداويه للي صار


للبنت لكني ما بتكلم عنها الشيء الوحيد


اللي بقوله هو انها النظريات لها دلالات


في القصه تخليها احتمالات وارده ما تعتبر


ادله قاطعه لكنها كافيه لوضع النظريات في


عين الاعتبار ما بقول شي اكثر مثل ما قلت


في بدايه الفيديو قصه بيوتيفول داركنس


شريتها وانا ما عندي اي فكره عن محتواها


ولا احد اصلا نصحني فيها او قال لي عنها


مجرد شفت غلافها وعجبني وقررت اني اشتريها


وكنت متوقع قصه فيري تيل بسيطه لكني تفجات


بشيء جدا مختلف عن اي شيء تخيلته واعتبر


نفسي محظوظ ان هالشيء صار لي لاني عن طريق


هالصدفه اكتشفت واحده من القصص المصوره


المفضله عندي شخصيا بشكل عام قصه بيوتيفول


داركنس هي واحده من القصص اللي بقت في


بالي لفتره طويله واللي لازلت ارجع اقراها


من الفتره للثانيه وفي كل مره اقراها ارجع


اكتشف اشياء جديده تدعو للتفكير


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

.ركز أبحاث العل...

.ركز أبحاث العلاج الجيني للصرع حاليًا على تخفيف الأعراض باستخدام ناقلات فيروسية مثل AAV، مع الاستفاد...

The book "Anima...

The book "Animal Farm" authored by George Orwell, written during the peak of World War II, functions...

قصة السلطة مع ا...

قصة السلطة مع الزنزانة وقصة الشيخ عيسى المؤمن مع القضبان، قصتان تنفرد كل قصة بأرضها وبنوعها وبفرادته...

كلمة رئيس قسم ب...

كلمة رئيس قسم بحوث ديدان اللوز "نعمل في قسم بحوث ديدان اللوز بجد وتفانٍ، مدركين الأهمية الاقتصادية ل...

تعد القيمة السو...

تعد القيمة السوقية من المؤشرات الأساسية التي تعكس قوة المراكز المالية للمصارف ومكانتها في السوق ومدى...

[المتحدث 3] Hel...

[المتحدث 3] Hello, and welcome to today's PMI research webinar. And as mentioned, I'm Daniel Nichols...

وأشار إلى أنّ ا...

وأشار إلى أنّ الفصل الثاني من اللائحة التنفيذية لقانون التسجيل العقاري حدد إجراءات الإفراز والتوحيد ...

في أكواخ الفقرا...

في أكواخ الفقراء مترجمة مضى الليل إلا قليلًا والظلام مخيمٌ على الكون بأجمعه، والكواكب متلفعة بأردية ...

الحمد لله الملك...

الحمد لله الملك المعبود ـ سبحانه ـ لا نُحصي ثناءً عليه هو كما أثنى على نفسه ـ وأصلي وأسلم على سيدنا ...

يسعى القسم إلى ...

يسعى القسم إلى الريادة في دراسة ومكافحة أمراض ما بعد الحصاد لحماية المنتجات الزراعية وتقليل الفاقد. ...

I think we migh...

I think we might be a little bit uncertain on the potential complications from after the surgery, li...

لخص في نقاط ...

لخص في نقاط طيب بسم الله الرحمن الرحيم والصلاه والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين نبينا محمد وعل...