لخّصلي

كتب ستيوارت جية راسل وبيتر نورفيج أن نصوص هندسة الطيران لا تحدد الهدف من كجالهم علي انه الآت تصنع تطير تماما مثل الحمام بحيث يمكنها خداع الحمام الآخر. الذكاء هو تحديد الهدف التي يمكن أن تحلها ، وكلما كانت حلولها أفضل، كان البرنامج أكثر ذكاء. عرف مؤسس منظمة العفو الدولية جون مكارثي الذكاء بأنة الجزء الحسابي من القدرة علي اذا كان الوكيل يعمل من أجل تعظيم القيمة المتوقعة لمقياس الأداء بناء علي الخبرة والمعرفة فانة يكون ذكيا. تحاول تعريفات مثل هذه التعرف علي جوهر الذكاء ميزة لديهم ، علي عكس اختبار تورينج أنهم لا يختبرون أيضا السمات البشرية غير الذكية مثل ارتكاب أخطاء في الكتابة (3) لديهم مساوئ تتمثل في أنهم قد يفشلون في التمييز بين "الأشياء التي تفكر" و "الأشياء التي لا تفكر " بهذا التعريف حتي منظم الحرارة وهو ما لدينا كل الاسباب لنفترض أنه يفعل ذلك ، أذن يجب ان نكون قادرين علي اعادة انتاج سلوك العصبي مع بعض الاجهزة المادية" (1) هذه الحجة التي تم تقديمها لاول مرة في عام (1943) ووصفها بوضوح هانز مورافيك (2) في عام ( (1988) ترتبط الآن بمستقبلي راي كورزويل (3) ، الذي يقدر أن قوة الكمبيوتر ستكون كافية لمحاكاة كاملة للدماغ بواسطة عام 2029 محاكاة غير أنية لنموذج قشرة مهادية بحجم الدماغ البشري عام 2005 واستغرق الأمر 50 يوما لمحاكاة ثانية واحدة من ديناميكيات الدماغ علي مجموعة من 27 معالجا (4) يمكن محاكاة اي شئ بواسطة الكمبيوتر وبالتالي فان الوصول بالتعريف الي نقطة الانهيار يؤدي الي استنتاج مفادة أن اي عملية علي الاطلاق يمكن اعتبارها من الفنية "حسابا" أن ما أردنا معرفتة هو ما يميز العقل عن أجهزة تنظيم الحرارة والكبد" وبالتالي فان مجرد محاكاة عمل الدماغ الحي سيكون في حد ذاتة اعترافا بالجهل فيما يتعلق بالذكاء وطبيعة العقل، التحديد، التفكير البشري هو معالجة الرموز في عام 1963م اقترح ألين نيويل ، وهربرت سايمون أن التلاعب بالرموز" هو جوهر كل من ذكاء " ان نظام الرموز المادية لدية الوسائل الضرورية والكافية للعمل الذكي العام (2). للغاية : فهو يشير ال أن التفكير البشري هو نوع من التلاعب بالرموز لان نظام الرموز ضروري للذكاء ) (3) وأن الآلات يمكن أن تكون ذكية لأن نظام الرموز كاف للذكاء ) ووصفها الفيلسوف هويبر دريفوس الذي اطلق عليه " الافتراض النفسي"

• يمكن النظر الي العقل علي أنه جهاز يعمل علي اجزاء من المعلومات وفقا للقواعد الرسمية" (1) كانت "الرموز" التي ناقشها نيويل وسيمون ودريفوس شبيهة بالكلمات وعالية المستوي - وهي رموز تتوافق مباشرة مع الاشياء الموجودة في العالم مثل استخدمت معظم برامج الذكاء الاصطناعي المكتوبة بين عامي 1956 و 1990 هذا النوع من الرموز . الذكاء الاصطناعي الحديث القائم علي الاحصائيات والتحسين إنهم لا يظهرون أن الذكاء الاصطناعي مستحيل ، فقط يتطلب الأمر أكثر من معالجة الرموز . عام 1931 ، أثبت Kurt Godel بنظرية عدم الاكتمال أنه من الممكن دائما بناء " بيان "Godel الذي لا يمكن النظام منطقي رسمي معين مثل برنامج معالجة الرموز عالي المستوى إثباته على الرغم من كونه بيانا صحيحًا، إلا أن بيان Godel الذي تم إنشاؤه لا يمكن إثباته في النظام المحدد . تتوقف حقيقة بيان Godel المنشأ على اتساق النظام المحدد ؛ سيبدو أن تطبيق نفس العملية على تخمن جودل أن العقل البشري يمكنه في النهاية تحديد حقيقة أو زيف أي بيان رياضي راسخ (بما في ذلك أي بيان Godel( . ممكن وبالتالي فإن قوة العقل البشري لا يمكن اختزالها إلى آلية (1) الفيلسوف جون لوكاس * منذ عام

1961. وروجر بنروز * * (منذ (1989) دافع عن هذه الحجة الفلسفية المناهضة للميكانيكا تميل حجج Godelian إلى الاعتماد على الادعاء الذي يبدو غير ضار بأن نظامًا من علماء الرياضيات البشرية أو بعض المثالية لعلماء الرياضيات البشريين) متسق خال تماما من الخطأ ويؤمن تماما بتناسقه ويمكن أن يجعل كل شيء منطقيًا). بما في ذلك الاعتقاد في بيان Godel الخاص بها ) . هذا من المستحيل على آلة تورينج أن تفعله : لذلك ، يخلص غوديليان إلى أن التفكير البشري أقوى من أن يتم التقاطه بواسطة آلة تورينج ، أي جهاز ميكانيكي رقمي. ومع ذلك ، فإن الإجماع الحديث يتفق ستيوارت راسل وبيتر نورفيج على أن حجة جودل لا تأخذ في الاعتبار طبيعة التفكير البشري في العالم الحقيقي. إنه ينطبق على ما يمكن إثباته نظرئا ،

كتب ستيوارت جية راسل وبيتر نورفيج أن نصوص هندسة الطيران لا تحدد الهدف من كجالهم

علي انه الآت تصنع تطير تماما مثل الحمام بحيث يمكنها خداع الحمام الآخر.

الذكاء هو تحديد الهدف

تحدد أبحاث الذكاء الاصطناعي في القرن الحادي والعشرين الذكاء من حيث السلوك الموجة نحو الهدف. أنها تنظر الي الذكاء علي أنة مجموعة من المشكلات التي يتوقع أن تحلها الآلة فكلما زادت المشكلات

التي يمكن أن تحلها ، وكلما كانت حلولها أفضل، كان البرنامج أكثر ذكاء. عرف مؤسس منظمة العفو الدولية جون مكارثي الذكاء بأنة الجزء الحسابي من القدرة علي

تحقيق الأهداف في العالم (1) .

قام ستيوارت ونورفيج باضفاء الطابع الرسمي علي هذا التعريف باستخدام عوامل ذكية مجردة الوكيل هو الذي يدرك ويعمل في بيئة يحدد مقياس الأداء ما يعتبر نجاحا للوكيل (2).

اذا كان الوكيل يعمل من أجل تعظيم القيمة المتوقعة لمقياس الأداء بناء علي الخبرة والمعرفة

السابقة ، فانة يكون ذكيا.

تحاول تعريفات مثل هذه التعرف علي جوهر الذكاء ميزة لديهم ، علي عكس اختبار تورينج أنهم لا يختبرون أيضا السمات البشرية غير الذكية مثل ارتكاب أخطاء في الكتابة (3) لديهم مساوئ تتمثل في أنهم قد يفشلون في التمييز بين "الأشياء التي تفكر" و "الأشياء التي لا تفكر " بهذا التعريف حتي منظم الحرارة

لدية ذكاء بدائي (4) .

الحجج القائلة بأن الآلة يمكن ان تعرض الذكاء العام HUBERT DREFUS هوبير دريفوس * هذه الحجة تدعي أنة كان الجهاز العصبي يطيع قوانين الفيزياء والكيمياء، وهو ما لدينا كل الاسباب لنفترض أنه يفعل ذلك ، أذن يجب ان نكون قادرين علي اعادة انتاج سلوك العصبي مع بعض الاجهزة المادية" (1) هذه الحجة التي تم تقديمها لاول مرة في عام (1943) ووصفها بوضوح هانز مورافيك (2) في عام ( (1988) ترتبط الآن بمستقبلي راي كورزويل (3) ، الذي يقدر أن قوة الكمبيوتر ستكون كافية لمحاكاة كاملة للدماغ بواسطة عام 2029 محاكاة غير أنية لنموذج قشرة مهادية بحجم الدماغ البشري عام 2005 واستغرق الأمر 50 يوما لمحاكاة ثانية واحدة من ديناميكيات الدماغ علي

مجموعة من 27 معالجا (4)

حتي أشد منتقدي الذكاء الاصطناعي مثل Hubert Dreyfus and John Searle) يتفقون علي أن محاكاة الدماغ ممكنة من الناحية النظرية (1) ومع ذلك يشير سيرل الي انه من حيث المبدا ، يمكن محاكاة اي شئ بواسطة الكمبيوتر وبالتالي فان الوصول بالتعريف الي نقطة الانهيار يؤدي الي استنتاج مفادة أن اي عملية علي الاطلاق يمكن اعتبارها من الفنية "حسابا" أن ما أردنا معرفتة هو ما يميز العقل عن أجهزة تنظيم الحرارة والكبد" وبالتالي فان مجرد محاكاة عمل الدماغ الحي سيكون في حد ذاتة اعترافا بالجهل فيما يتعلق بالذكاء وطبيعة العقل، مثل محاولة بناء طائرة نفاثة عن طريق نسخ طائر حي علي وجه

التحديد، ريشة ريشة مع عدم وجود فهم نظري لذلك.
التفكير البشري هو معالجة الرموز في عام 1963م اقترح ألين نيويل ، وهربرت سايمون أن التلاعب بالرموز" هو جوهر كل من ذكاء

الانسان والآلة ." ان نظام الرموز المادية لدية الوسائل الضرورية والكافية للعمل الذكي العام (2). هذا الادعاء قوي

للغاية : فهو يشير ال أن التفكير البشري هو نوع من التلاعب بالرموز لان نظام الرموز ضروري للذكاء ) (3) وأن الآلات يمكن أن تكون ذكية لأن نظام الرموز كاف للذكاء ) ووصفها الفيلسوف هويبر دريفوس الذي

اطلق عليه " الافتراض النفسي"

• يمكن النظر الي العقل علي أنه جهاز يعمل علي اجزاء من المعلومات وفقا للقواعد الرسمية" (1)

كانت "الرموز" التي ناقشها نيويل وسيمون ودريفوس شبيهة بالكلمات وعالية المستوي - وهي رموز تتوافق

مباشرة مع الاشياء الموجودة في العالم مثل استخدمت معظم برامج الذكاء الاصطناعي المكتوبة بين عامي 1956 و 1990 هذا النوع من الرموز . الذكاء الاصطناعي الحديث القائم علي الاحصائيات والتحسين

الرياضي ، لا يستخدم "معالجة الرموز عالية المستوي التي ناقشها نيويل وسيمون

الحجج ضد معالجة الرموز هذه الحجج أن التفكير البشري لا يتكون (فقط) من معالجة الرموز عالية المستوى تظهر. إنهم لا

يظهرون أن الذكاء الاصطناعي مستحيل ، فقط يتطلب الأمر أكثر من معالجة الرموز .

عام 1931 ، أثبت Kurt Godel بنظرية عدم الاكتمال أنه من الممكن دائما بناء " بيان "Godel الذي

لا يمكن النظام منطقي رسمي معين مثل برنامج معالجة الرموز عالي المستوى إثباته على الرغم من كونه بيانا صحيحًا، إلا أن بيان Godel الذي تم إنشاؤه لا يمكن إثباته في النظام المحدد .

) تتوقف حقيقة بيان Godel المنشأ على اتساق النظام المحدد ؛ سيبدو أن تطبيق نفس العملية على

نظام غير متناسق بشكل دقيق قد نجح ، ولكنه في الواقع سينتج عنه "بيان" Godel تخمينا أكثر ، تخمن جودل أن العقل البشري يمكنه في النهاية تحديد حقيقة أو زيف أي بيان رياضي راسخ (بما في ذلك أي بيان

Godel( .ممكن وبالتالي فإن قوة العقل البشري لا يمكن اختزالها إلى آلية (1) الفيلسوف جون لوكاس * منذ عام

(1961) وروجر بنروز * * (منذ (1989) دافع عن هذه الحجة الفلسفية المناهضة للميكانيكا تميل حجج Godelian إلى الاعتماد على الادعاء الذي يبدو غير ضار بأن نظامًا من علماء الرياضيات البشرية أو بعض المثالية لعلماء الرياضيات البشريين) متسق خال تماما من الخطأ ويؤمن تماما بتناسقه ويمكن أن يجعل كل شيء منطقيًا). الاستنتاجات التي تتبع من اتساقها الخاص، بما في ذلك الاعتقاد في بيان Godel الخاص

بها ) . هذا من المستحيل على آلة تورينج أن تفعله : لذلك ، يخلص غوديليان إلى أن التفكير البشري أقوى

من أن يتم التقاطه بواسطة آلة تورينج ، وبالتالي ، أي جهاز ميكانيكي رقمي. ومع ذلك ، فإن الإجماع الحديث

في المجتمع العلمي والرياضي هو أن التفكير البشري الفعلي غير متسق.
يتفق ستيوارت راسل وبيتر نورفيج على أن حجة جودل لا تأخذ في الاعتبار طبيعة التفكير البشري في العالم الحقيقي. إنه ينطبق على ما يمكن إثباته نظرئا ، مع الأخذ في الاعتبار مقدارا لا حصر له من الذاكرة والوقت في الممارسة العملية، تمتلك الآلات الحقيقية (بما في ذلك البشر) موارد محدودة وستجد صعوبة في إثبات العديد من النظريات ليس من الضروري أن تكون قادرًا على إثبات كل شيء حتى تكون شخصا ذكيا (1) بعد أن استنتج أن التفكير البشري غير قابل للحساب ، ذهب بنروز إلى التكهن المثير للجدل بأن نوعا من العمليات الافتراضية غير القابلة للحساب التي تنطوي على انهيار حالات ميكانيكا الكم تمنح البشر ميزة خاصة على أجهزة الكمبيوتر الحالية. أجهزة الكمبيوتر الكمومية الحالية قادرة فقط على

تقليل تعقيد مهام تورينج القابلة للحوسبة ولا تزال مقتصرة على المهام ضمن نطاق آلات تورينج . من خلال حجج بنروز ولوكاس، فإن حقيقة أن أجهزة الكمبيوتر الكمومية قادرة فقط على إكمال

مهام تورينج القابلة للحساب تعني أنها لا يمكن أن تكون كافية لمحاكاة العقل البشري. لذلك، يسعى Penrose إلى بعض العمليات الأخرى التي تنطوي على فيزياء جديدة ، على سبيل المثال الجاذبية الكمية التي قد تظهر فيزياء جديدة على نطاق كتلة بلانك من خلال الانهيار الكمومي العفوي لوظيفة الموجة اقترح أن هذه الحالات تحدث داخل الخلايا العصبية وتمتد أيضًا على أكثر من خلية عصبية واحدة (1) ومع ذلك ، يشير إلى أنه لا توجد آلية عضوية معقولة في الدماغ لتسخير أي نوع من الحسابات الكمومية ، وعلاوة على ذلك ، فإن الجدول الزمني لفك الترابط الكمي يبدو سريعًا جدا للتأثير على إطلاق الخلايا العصبية.

أسبقية المهارات الضمنية

جادل Hubert Dreyfus بأن الذكاء البشري والخبرة يعتمدان بشكل أساسي على الأحكام البديهية السريعة بدلاً من التلاعب الرمزي التدريجي، وجادل بأن هذه المهارات لن يتم التقاطها في القواعد الرسمية .

(2)

حجة دريفوس كانت متوقعة من قبل تورينج في مقالته الحوسبة والذكاء عام 1950 ، حيث صنف هذا على أنه "حجة من السلوك غير الرسمي " (3) رداً على ذلك ، قال تورينج إنه لمجرد أننا لا نعرف القواعد التي تحكم السلوك المعقد ، فإن هذا لا يعني أنه لا توجد مثل هذه القواعد كتب: "لا يمكننا إقناع أنفسنا بسهولة بغياب قوانين السلوك الكاملة .... الطريقة الوحيدة التي نعرفها لإيجاد مثل هذه القوانين هي الملاحظة العلمية ، ونحن بالتأكيد لا نعرف أي ظروف يمكننا أن نقول فيها ." نحن لقد بحثوا بما فيه

الكفاية لا توجد مثل هذه القوانين (4)

يشير راسل ونورفيج إلى أنه في السنوات التي تلت نشر دريفوس نقده ، تم إحراز تقدم نحو اكتشاف "القواعد" التي تحكم التفكير اللاواعي (1) تحاول الحركة الموجودة في أبحاث الروبوتات التقاط مهاراتنا اللاواعية عند الإدراك والانتباه (2) نماذج الذكاء الحسابي، مثل الشبكات العصبية والخوارزميات التطورية وما إلى ذلك ، موجهة في الغالب إلى الاستدلال والتعلم اللاواعي المحاكى. يمكن أن تقدم الأساليب الإحصائية للذكاء الاصطناعي تنبؤات تقترب من دقة التخمينات البشرية البديهية البحث في المعرفة المنطقية ركز على إعادة إنتاج "الخلفية" أو سياق المعرفة. في الواقع، ابتعدت أبحاث الذكاء الاصطناعي