لخّصلي

خدمة تلخيص النصوص العربية أونلاين،قم بتلخيص نصوصك بضغطة واحدة من خلال هذه الخدمة

نتيجة التلخيص (50%)

الطالب ، ابني - ابن عبدالله ، يارجل ، ادخل الامتحان غداً التحليل النحوي : يتضح من خلال الأمثلة في (أ) أنها تدل على اسم غير معين ، بل تصدق على أي رجل، ‏اما الأمثلة الواردة في (ب) ‏فهي أسماء كل اسم منها يدل على معنى معين فكلمة (الرجل) تدل على شخص بذاته معلوم ولذا عرفت بأنها معرفة ومثلها الكلمات التالية لها وقد وضحت الأمثلة الواردة في (ج) ‏انواع المعارف وهي (الضمير ، العلم ، اسم الإشارة ، النوع الثاني : مايقع موقع ما قبل أل المؤثرة للتعريف المعرفة : ‏اسم يدل على شيء معين و تتمثل في سبعة أنواع هي : الضمير ، العلم ، اسم الإشارة ، الاسم الموصول ، المعرف بال ، النوع الأول من انواع المعارف الضمير : الأمثلة: نحن ناجحون - أنتم مجتهدون - هم حاضرون الحفل أنت تفوزين بالجائزة - هما يفوزان بالجائزة د. جزاك الله خيراً فقد أكرمتني ، وعرفته أين الخير ؟ جزاؤك عند الله خير ، وكتابي مفيد وحياته مطمئنة ج. ضمائر رفع أو نصب أو جر وفيما يلي توضيح لهذه الأقسام: ضمير بارز متصل أنتن 3. الغائب : هو ، هي ، هما ، وهي اثنا عشر ضميرًا

  1. المتكلم : إياي ، إيانا
  2. المخاطب : إياكَ ، إياكما ، إياها ، إياهم ، إياهن وهي دائمًا في محل نصب كما في قوله تعالى ( إياك نعبد ) فإياك هنا ضمير نصب منفصل في محل نصب مفعول به مقدم تنقسم الضمائر المتصلة من حيث الإعراب أقسامًا ثلاثة : أولًا : ضمائر الرفع المتصلة وهي : أ. تاء الفاعل ، ألف الاثنين ، واو الجماعة ، نون النسوة ، ياء المخاطبة ، وهذه الضمائر الخمسة لا تستقل بنفسها بل تتصل بالفعل المبني للمعلوم فتكون فاعلًا ، أو الفعل المبني للمجهول فتصير نائب فاعل نحو : عَرَفت الخير وعُرفتُ به ، الجنود يُقاتلون ويُستشهدون. ب. ضمائر متصلة مشتركة بين النصب والجر: هذه الضمائر هي : ياء المتكلم ، كاف الخطاب ، هاء الغائب
  • مع الفعل يكون الضمير في محل نصب مفعول به نحو : أكرمك الأستاذ ، وأكرمني ، وأكرمته
  • مع الاسم يكون الضمير في محل جر بالإضافة كتابك جديد ، وكتابي مفيد ، وكتابه به علم غزير نا في إننا : في محل نصب أسم إن نا في سمعنا : في محل رفع فاعل ويقدر بحسب السياق ويكون على نوعين : ١- ضمير مستتر وجوبًا : هو ما لا يجوز حلول الظاهر محله ، ويتضح مما سبق أن الضمير المستتر وجوبًا يكون في حالتي التكلم والخطاب
  • الضمير : اسم وضع ليدل على المتكلم أو المخاطب أو الغائب وأقسامه متنوعة
  • ضمير بارز أو مستتر
  • ضمير متصل وأخر منفصل
  • ضمير رفع أو نصب أو جر وهي ضمائر ثلاثة ياء المتكلم ، كاف الخطاب ، هاء الغائب ) الضمير المنفصل فينقسم بحسب مواقع الإعراب الى قسمين: نحن ، أنتِ ، أنتن ، هو ، - الثاني: ما يختص بمحل النصب ، إياكِ ، إياكن ، إياهما ، إياهم ، وفي غير هذه المواضع الاربعة يستتر الضمير جوازًا ويشمل ضميري الغائب المفرد ( هو ، النوع الثاني من أنواع المعارف العلم : الأمثلة: فاطمة ، أم كلثوم ، أبو الحسن ، تأبط شرًا ب. كان الإمام جعفر الصادق حكيمًا ب. أبو الطيب المتبني شاعر كبير ب. أبو الحسن علي بن أبي طالب إمام عادل اشتملت الأمثلة الواردة في (أ) على أسماء تعين مسماها تعيينَا مطلقًا ، سواء أكانت لفظية أم معنوية ، مثل : محمد ، ومايدل على غير الإنسان كالمكان أو الحيوان وغيرهما مثل : مصر ، دمشق نوضح أمرها كالآتي : يراد بالمرتجل : ما استعمل من أول الأمر علما ، مثل : محمد ، إبراهيم ، زينب ، سعاد والعلم المنقول هو ماسبق استعماله في شيء قبل العملية ثم نقل إليها ، - صالح ، مُحسن . منقول عن اسم الفاعل المشتق
  • تغلب ، يزيد ، يشكر . منقول عن الفعل المضارع
  • جاد المولى ، فتح الله ، جاد الحق . منقول عن الجملة الفعلية ٢- تقسيم العلم إلى مفرد ومركب : يراد بالعلم المفرد ماجاء على كلمة واحدة ، مثل : محمد ، فاطمة ، زينب . والعلم المركب ما تركب من كلمتين فأكثر ، وهو ثلاثة أنواع : الأول: المركب الإسنادي ، أي ما تركب من كلمتين أسندت أحداهما إلى الأخرى مثل : فتح الله ، جاد الرب . ويعرب هذا النوع بحركات مقدرة على آخره منع من ظهورها حركة الحكاية مثل : قابلت جاد الرب جاد الرب : مفعول به منصوب بفتحة مقدرة الثاني: المركب المزجي : أي ما تركب من كلمتين امتزجت إحداهما بالأخرى حتى صارتا كلمة واحدة نحو : بور سعيد ، سيبويه ، ويعرب هذا النوع إعراب الممنوع من الصرف إلا إذا كان مختومًا بكلمة (( ويه )) ليبنى على الكسر " إن سيبويه إمام النحاة العرب " الثالث: المركب الإضافي : ما تركب من كلمتين أضيفت إحداهما إلى الأخرى مثل : نصر الدين ، عبدالله ، أبو القاسم ، وهذا النوع هو الكثير الغالب في الأعلام المركبة . أما الجزء الثاني فيلزم الجر بإلاضافة. مثل : انتصر صلاحُ الدين في مواقع حربية كثيرة صلاحُ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة و ( الدين ) مضاف إليه مجرور بالكسرة القاعدة : العلم اسم يعين مسماه تعيينًا مطلقًا ، يدل على الأنسان أو غيره . وينقسم العلم أقسام متعددة : ١- علم مرتجل ومنقول : فالمرتجل هو ما اشتعل في أول الأمر علمًا ، مصر والمنقول هو ماسبق استعماله في شيء قبل العلمية ثم نقل إليها ٢- علم مفرد ومركب : علم ما جاء على كلمة واحدة مثل : علي ، عمر ، دمشق العلم المركب ما تركب من كلمتين فأكثر ، وهو أنواع: ‏ما تركب من كلمتين إسنادت أحدهما إلى الأخرى ويعرب بحركات مقدرة على آخره منع من ظهورها حركة الحكاية كـ جاد الحق عالم كبير . - المركب المزجي ماتركب من كلمتين امتزجت أحداهما بالأخرى حتي صارتا كلمة واحدة ، ويعرب هذا النوع إعراب الممنوع من الصرف ، إلا إذا كان مختومًا بـ (( ويه )) فيبنى على الكسر
  • المركب الإضافي ما تركب من كلمتين أضيفت إحداهما الى الاخرى ، ويعرب جزؤه الأول حسب والجزء الثاني مجرور بإلاضافة
  • هذا شاعر العروبة
  • هذه مذيعة برامج الأطفال
  • هاتان محررتا المجلة
  • هؤلاء رجال محترمون
  • هؤلاء نساء صالحات
  • هنا ملتقى فرعي النيل
  • ( هُنَالِكَ اْبْتُلِىَ الْمُؤْمِنُونَ ) التحليل النحوي : اشتملت الأمثلة السابقة على أسماء تعين مسماه بالإشارة إليه ، وهي (( هذا )) للمفرد المذكر ( هذه )) للمفرد المؤنث (( هذان )) للمثنى المذكر (( هاتان )) للمثنى المؤنث (( هؤلاء )) للجمع بنوعيه هذه أسماء إشارة للقريب ، ولو أردنا الإشارة للبعيد - تلحق أسم الإشارة للقريب بعد خلوه من هاء التنبيه - الكاف التي تدل على الخطاب ولام البعد على المفرد المذكر (( ذلك )) والمفرد المؤنث (( تلك )) والجمع بنوعيه (( أولئك )) ولدنيا كلمتان تستعملان للإشارة إلى المكان وهما : و إذا كان المشار إليه بعيدًا ألحقت به الكاف فنقول : هناك ، قبل الكاف كما في قوله تعالى : ( هُنَالِكَ الْوَلَيَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ )


النص الأصلي

الفصل الرابع :
النكرة والمعرفة
الأمثلة:
أ. رجل ، تلميذ ، قلم ، بلد ، صَبْر
ب. الرجل ، محمد ، مكة ، الصوم ، هذا
ج. أنت ، هو ، هي ، هذان ، اللذان ، الطالب ، طالب المال
ابني - ابن عبدالله ، يارجل ، ادخل الامتحان غداً
التحليل النحوي :
يتضح من خلال الأمثلة في (أ) أنها تدل على اسم غير معين ، فهي كلمات شائعة في دلالتها، وتصدق على أكثر من واحد، فكلمة (رجل) هنا لا تدل على بذاته، بل تصدق على أي رجل، وكذلك الكلمات المذكورة معها، ويطلق على كل منها أنها نكرة.
‏اما الأمثلة الواردة في (ب) ‏فهي أسماء كل اسم منها يدل على معنى معين فكلمة (الرجل) تدل على شخص بذاته معلوم ولذا عرفت بأنها معرفة ومثلها الكلمات التالية لها
وقد وضحت الأمثلة الواردة في (ج) ‏انواع المعارف وهي (الضمير ، العلم ، اسم الإشارة ، الاسم الموصول المعرف بال المعرف بالإضافة إلى أحد المعارف السابقة ويضاف إلى ما سبق) المنادي المقصود تعيينه بالنداء
وسوف نركز في هذا الفصل على انواع المعارف الستة وندع المنادى حتى نتناول بالتفصيل لاحقا في باب النداء
القاعدة :
النكرة : ‏اسم شاع في جنس موجود او مقدر وهي نوعان
النوع الأول : ‏ما يقبل أل المؤثرة للتعريف
النوع الثاني : مايقع موقع ما قبل أل المؤثرة للتعريف
المعرفة : ‏اسم يدل على شيء معين و تتمثل في سبعة أنواع هي :
الضمير ، العلم ، اسم الإشارة ، الاسم الموصول ، المعرف بال ، المضاف إلى معرفة والمعرف بالنداء ويسمى النكرة المقصودة
النوع الأول من انواع المعارف الضمير :
الأمثلة:
أ. أنا حاضر - أنت مجتهد - هو الله ربي وربكم
نحن ناجحون - أنتم مجتهدون - هم حاضرون الحفل
ب. ( إياك نعبد وإياك نستعين )
ج. كتبت الدرس - الطلاب نجحوا - الطالبات نجحن هذا العام
أنت تفوزين بالجائزة - هما يفوزان بالجائزة
د. جزاك الله خيراً فقد أكرمتني ، وعرفته أين الخير ؟
جزاؤك عند الله خير ، وكتابي مفيد وحياته مطمئنة
هـ. أكرمنا الأستاذ ، وأرشدنا الله إلى الصواب ، وتعلم أن الصدق يهدي إلى الجنة
التحليل النحوي :
الضمير هو اسم وضع ليدل على المتكلم مثل : أنا ، أو للمخاطب
مثل : أنت ، أو الغائب مثل: هو
وللضمير أقسام متنوعة:
أ. بارز أو مستتر
ب. منفصل أو متصل
ج. ضمائر رفع أو نصب أو جر
وفيما يلي توضيح لهذه الأقسام:
أ. الضمائر البارزة المنفصلة:
يراد بالضمائر البارزة الضمائر الملفوظ بها في الكلام ، وهي نوعان : ضمير منفصل ، ضمير بارز متصل
أولاً : ضمائر الرفع المنفصلة ، وهي اثنا عشر ضميرًا



  1. المتكلم : أنا ، نحن

  2. المخاطب : أنتَ ، أنتِ ، أنتما ، أنتم ، أنتن

  3. الغائب : هو ، هي ، هما ، هم ، هن
    وعرفت هذه الضمائر بأنها منفصلة لأنها تكتب مستقلة بنفسها ، وهي ضمائر رفع لأنها تكون غالبًا في محل رفع
    ثانيًا : ضمائر النصب المنفصلة ، وهي اثنا عشر ضميرًا

  4. المتكلم : إياي ، إيانا

  5. المخاطب : إياكَ ، إياكِ ، إياكما ، إياكم ، إياكن

  6. الغائب : إياهٌ ، إياها ، إياهما ، إياهم ، إياهن
    وهذه الضمائر تعد ضمائر منفصلة لأنها تستقل في الكتابة بنفسها ، وهي دائمًا في محل نصب كما في قوله تعالى ( إياك نعبد ) فإياك هنا ضمير نصب منفصل في محل نصب مفعول به مقدم
    ب. الضمائر البارزة المتصلة:
    تنقسم الضمائر المتصلة من حيث الإعراب أقسامًا ثلاثة :
    أولًا : ضمائر الرفع المتصلة وهي :
    أ. تاء الفاعل ، ألف الاثنين ، واو الجماعة ، نون النسوة ، ياء المخاطبة ، وهذه الضمائر الخمسة لا تستقل بنفسها بل تتصل بالفعل المبني للمعلوم فتكون فاعلًا ، أو الفعل المبني للمجهول فتصير نائب فاعل نحو : عَرَفت الخير وعُرفتُ به ، الجنود يُقاتلون ويُستشهدون.
    ب. ضمائر متصلة مشتركة بين النصب والجر:
    هذه الضمائر هي :
    ياء المتكلم ، كاف الخطاب ، هاء الغائب
    ويختلف موقعها الأعرابي بحسب نوع الكلمة التي تتصل بها



  • مع الفعل يكون الضمير في محل نصب مفعول به نحو :
    أكرمك الأستاذ ، وأكرمني ، وأكرمته

  • مع الاسم يكون الضمير في محل جر بالإضافة
    كتابك جديد ، وكتابي مفيد ، وكتابه به علم غزير
    ج. ضمير متصل مشترك بين الرفع والنصب والجر :
    هذا الضمير هو (( نا )) الدال على جماعة المتكلمين نحو قول الله تعالى :
    ( رَّبَّنَا إِنَّنَا سَمِعْنَا مُنَادِيًا يُنَادِي لِلْإِيمَانِ )
    نا في ربنا : في محل جر بالإضافة
    نا في إننا : في محل نصب أسم إن
    نا في سمعنا : في محل رفع فاعل
    ج. الضمير المستتر:
    وهو ضمير غير ملفوظ به ، ويقدر بحسب السياق ويكون على نوعين :
    ١- ضمير مستتر وجوبًا :
    هو ما لا يجوز حلول الظاهر محله ، وإذا ظهر الضمير فإنه لا يكون فاعلًا بل توكيدًا للضمير المستتر وجوبًا ، نحو :
    أيها الصحفي انقل الأخبار بصدق ، أي : أنقل أنت
    وهناك مواضع للضمير المستتر وجوبًا أشهرها أربعة :
    أ. الضمير المرفوع بفعل الأمر المخاطب به المفرد المذكر مثل : اكتب الدرس
    ب. الضمير المرفوع بالمضارع المبدوء بالهمزة مثل : اجتهد في دروسي
    ج. الضمير المرفوع بالمضارع المبدوء بالنون مثل : نجاهد في سبيل الحق
    د. الضمير المرفوع بالمضارع المبدوء بتاء المخاطب مثل : إنك تقول الحق
    ويتضح مما سبق أن الضمير المستتر وجوبًا يكون في حالتي التكلم والخطاب
    ٢- ضمير مستتر جوازًا :
    يأتي الضمير المستتر جوازًا في غير المواضع السابقة كالضمير المرفوع بفعل الغائب
    مثل :( علي اجتهد في دروسه ) ، وبفعل الغائبة: ( الطالبة كتبت الدرس - أو تقرأ الدرس )
    ونقصد بالمستتر جوازا أنه يجوز حلول الاسم الظاهر محله ولا يكون إلا في حالة الغياب
    ، مثل ( الصدق يهدي إلى الخير ) ففاعل ( يهدي ) ضمير مستتر جوازا تقديره ( هو )
    يعود على الصدق ، وجاز ذكر الفاعل حين نقول ( الصدق يهدي صاحبه إلى الخير )
    فتكون كلمة ( صاحب ) هي الفاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة
    تنبيه مهم:
    هناك حالات أخرى يتحقق فيها استتار الضمير وجوبًا من ذلك ضمير المرفوع بأفعل التعجب نحو ما أجمل الوفاء ! والمرفوع في بأفعل التفضيل نحو أنت أحسن خلقا والمرفوع بنعم وبئس نحو نعم رجلًا محمد
    القاعدة:

  • الضمير : اسم وضع ليدل على المتكلم أو المخاطب أو الغائب وأقسامه متنوعة

  • ضمير بارز أو مستتر

  • ضمير متصل وأخر منفصل

  • ضمير رفع أو نصب أو جر
    ‏الضمير البارز فهو ماله صورة في اللفظ والضمير المستتر ما ليس له صورة في اللفظ وإنما له صورة في النية والتقدير ويعرف الضمير المتصل بأنه الذي لا يبتدي به ولا يقع بعد إلا أما الضمير المنفصل هو الذي يبتدأ به ويقع بعد إلا
    وينقسم الضمير المتصل بحسب مواقع الإعراب إلى ثلاثة أقسام :

  • الأول: مايختص بمحل الرفع ، وهي ضمائر خمسة
    ( تاء الفاعل ، ألف الاثنين ، واو الجماعة ، نون النسوة ، ياء المخاطبة )

  • الثاني: ما يشترك بين محلي النصب والجر ، وهي ضمائر ثلاثة
    ( ياء المتكلم ، كاف الخطاب ، هاء الغائب )

  • الثالث : ما يشترك بين المحال الثلاثة الرفع والنصب والجر وهو
    ( نا )
    الضمير المنفصل فينقسم بحسب مواقع الإعراب الى قسمين:

  • الأول: ما يختص بمحل الرفع وهي ضمائر اثنا عشر
    ( أنا ، نحن ، أنتَ ، أنتِ ، أنتن ، هو ، هي ، هما ، هم ، هن )

  • الثاني: ما يختص بمحل النصب ، وهي اثنا عشرا ضميرًا
    ( إياي ، إيانا ، إياك ، إياكِ ، إياكما ، إياكم ، إياكن ، إياه ، إياها ، إياهما ، إياهم ، إياهن )
    ويستتر الضمير وجوبًا - أي لا يمكن فيام الاسم الظاهر مقامه في الفعل المضارع المبدوء بالهمزة أو النون أو التحاد ، وكذلك فعل الأمر للمفرد المذكر ، وفي غير هذه المواضع الاربعة يستتر الضمير جوازًا ويشمل ضميري الغائب المفرد ( هو ، هي )
    النوع الثاني من أنواع المعارف العلم :
    الأمثلة:
    أ. محمد ، فاطمة ، فاروق ، بورسعيد ، أم كلثوم ، أبو الحسن ، الجاحظ ، دمشق ، تأبط شرًا
    ب. كان الإمام جعفر الصادق حكيمًا
    ب. أبو الطيب المتبني شاعر كبير
    ب. أبو الحسن علي بن أبي طالب إمام عادل
    التحليل النحوي :
    اشتملت الأمثلة الواردة في (أ) على أسماء تعين مسماها تعيينَا مطلقًا ، أي غير قرينة خارجية ، سواء أكانت لفظية أم معنوية ، وقد اصطلح النجاة على تسمية هذا النوع من الأسماء بـ (( العلم )) ومن الأسماء مايدل على الإنسان ، مثل : محمد ، فاطمة ، ومايدل على غير الإنسان كالمكان أو الحيوان وغيرهما مثل : مصر ، دمشق
    وللعلم عدة تقسيمات ، نوضح أمرها كالآتي :
    ١- تقسيم العلم إلى مرتجل ومنقول :
    يراد بالمرتجل : ما استعمل من أول الأمر علما ، مثل : محمد ، إبراهيم ، زينب ، سعاد
    والعلم المنقول هو ماسبق استعماله في شيء قبل العملية ثم نقل إليها ، ومن ذلك :

  • صالح ، خالد ، مُحسن . منقول عن اسم الفاعل المشتق

  • تغلب ، يزيد ، يشكر . منقول عن الفعل المضارع

  • جاد المولى ، فتح الله ، جاد الحق . منقول عن الجملة الفعلية
    ٢- تقسيم العلم إلى مفرد ومركب :
    يراد بالعلم المفرد ماجاء على كلمة واحدة ، مثل : محمد ، فاطمة ، زينب .
    والعلم المركب ما تركب من كلمتين فأكثر ، وهو ثلاثة أنواع :
    الأول: المركب الإسنادي ، أي ما تركب من كلمتين أسندت أحداهما إلى الأخرى
    مثل : فتح الله ، جاد الرب . ويعرب هذا النوع بحركات مقدرة على آخره منع من ظهورها حركة الحكاية
    مثل : قابلت جاد الرب
    جاد الرب : مفعول به منصوب بفتحة مقدرة
    الثاني: المركب المزجي : أي ما تركب من كلمتين امتزجت إحداهما بالأخرى حتى صارتا كلمة واحدة نحو :
    بور سعيد ، سيبويه ، حضر موت ، ويعرب هذا النوع إعراب الممنوع من الصرف إلا إذا كان مختومًا بكلمة (( ويه )) ليبنى على الكسر " إن سيبويه إمام النحاة العرب "
    سيبويه : اسم إن مبني على الكسر في محل نصب
    الثالث: المركب الإضافي : ما تركب من كلمتين أضيفت إحداهما إلى الأخرى
    مثل : نصر الدين ، عبدالله ، أبو القاسم ، وهذا النوع هو الكثير الغالب في الأعلام المركبة .
    ويعرب الجزء الأول منه بحسب موقعه في الجملة ، أما الجزء الثاني فيلزم الجر بإلاضافة.
    مثل : انتصر صلاحُ الدين في مواقع حربية كثيرة
    صلاحُ : فاعل مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة و ( الدين ) مضاف إليه مجرور بالكسرة
    القاعدة :
    العلم اسم يعين مسماه تعيينًا مطلقًا ، يدل على الأنسان أو غيره .
    وينقسم العلم أقسام متعددة :
    ١- علم مرتجل ومنقول :
    فالمرتجل هو ما اشتعل في أول الأمر علمًا ، كـ محمد ، مصر والمنقول هو ماسبق
    استعماله في شيء قبل العلمية ثم نقل إليها
    ٢- علم مفرد ومركب :
    علم ما جاء على كلمة واحدة مثل : علي ، عمر ، دمشق
    العلم المركب ما تركب من كلمتين فأكثر ، وهو أنواع:

  • المركب الإسنادي
    ‏ما تركب من كلمتين إسنادت أحدهما إلى الأخرى ويعرب بحركات مقدرة على آخره منع من
    ظهورها حركة الحكاية كـ جاد الحق عالم كبير .

  • المركب المزجي
    ماتركب من كلمتين امتزجت أحداهما بالأخرى حتي صارتا كلمة واحدة ، ويعرب هذا النوع
    إعراب الممنوع من الصرف ، إلا إذا كان مختومًا بـ (( ويه )) فيبنى على الكسر

  • المركب الإضافي
    ما تركب من كلمتين أضيفت إحداهما الى الاخرى ، ويعرب جزؤه الأول حسب
    موقعه في الجملة ، والجزء الثاني مجرور بإلاضافة
    النوع الثالث من أنواع المعارف أسم الإشارة :
    الأمثلة:

  • هذا شاعر العروبة

  • هذه مذيعة برامج الأطفال

  • هذان طالبا العلم

  • هاتان محررتا المجلة

  • هؤلاء رجال محترمون

  • هؤلاء نساء صالحات

  • هنا ملتقى فرعي النيل

  • ( هُنَالِكَ اْبْتُلِىَ الْمُؤْمِنُونَ )
    التحليل النحوي :
    اشتملت الأمثلة السابقة على أسماء تعين مسماه بالإشارة إليه ، وهي (( هذا )) للمفرد المذكر
    (( هذه )) للمفرد المؤنث (( هذان )) للمثنى المذكر (( هاتان )) للمثنى المؤنث (( هؤلاء )) للجمع بنوعيه
    هذه أسماء إشارة للقريب ، ولو أردنا الإشارة للبعيد - تلحق أسم الإشارة للقريب بعد خلوه من هاء التنبيه - الكاف التي تدل على الخطاب ولام البعد على المفرد المذكر (( ذلك )) والمفرد المؤنث (( تلك )) والجمع بنوعيه (( أولئك ))
    ولدنيا كلمتان تستعملان للإشارة إلى المكان وهما :
    ١- (( هنا )) التي قد تقترن بها هاء التنبيه ، كما في قوله تعالى : ( إِنَّا هَهُنَا قَاعِدُونَ )
    و إذا كان المشار إليه بعيدًا ألحقت به الكاف فنقول : هناك ، وقد تذكر اللام
    قبل الكاف كما في قوله تعالى : ( هُنَالِكَ الْوَلَيَةُ لِلَّهِ الْحَقِّ )
    ٢- كلمة (( ثم )) بفتح الثاء ، نحو قوله تعالى (( وَإِذَا رَأَيْتَ ثَمَّ رَأَيْتَ نَعِيمًا وَمُلْكًا كَبِيرًا ))
    وتلحقها تاء التأنيث المربوطة فقال : ثَمّة أمر جلل حدث اليوم
    القاعدة:
    آسم الإشارة اسم يعين مسماه بالإشارة وهو قسمان :
    ١- أسماء إشارة للقريب وهي :

  • هذا : للمفرد المذكر

  • هذه : للمفرد المؤنث

  • هذان : للمثنى المذكر

  • هاتان : للمثنى المؤنث

  • هؤلاء : للجمع مذكرًا و مؤنثًا
    ٢- أسماء إشارة للبعيد وهي :

  • ذلك : للمفرد المذكر

  • تلك : للمفرد المؤنث

  • هذان : للمثنى المذكر

  • هاتان : للمثنى المؤنث

  • أولئك : للجمع مذكرًا و مؤنثًا
    ٣- هنا : للمكان القريب :

  • هناك أو هنالك : للمكان البعيد
    وهاتان الكلمتان لا يفارقان النصب على الظرفية إلا إلى حالة تشبهها وهي الجر بمن ، أو إلى
    النوع الرابع من أنواع المعارف الاسم الموصول
    الأمثلة:
    أ - فاز الذي سهر الليالي

  • هداك الله إلى التي هي أحسن

  • تسلمّ اللذان فازا بالجائزة

  • تسلمت اللتان فازتا بالجائزة

  • نجح الذين سهروا الليالي

  • ( وَاللَّاتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ )
    ب - يعجبني من يقول الصدق

  • اعمل ما شئت فكما تدين تدان

  • أظنك دون المال ذو جئت طالبا

  • من ذا قابلت ؟

  • ماذا صنعت ؟

  • ( قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ )

  • حدث المكتوب والمقدر

  • أنت المقدام الجسور
    التحليل النحوي :
    ‏اشتملت الأمثلة السابقة على نوع من الأسماء لا يتم معناها بنفسها وإنما تفتقر إلى ما بعدها لإزالة ما فيها من غموض وعرفت هذه الأسماء الموصوله والجملة الموضحة بعد هي جملة الصلة في هذه الأمثلة نجد انه ما ذكر في رقم ( أ ) هي أسماء تختص بمعنى معين وضع لها نحو (( الذي )) للمفرد المذكر و(( التي )) للمفرد المؤنث و(( اللذان )) للمثنى المذكر و (( اللتان )) للمثنى المؤنث و(( الذين )) للجمع المذكر و (( اللاتي )) و (( اللائي )) للجمع المؤنث
    ‏ولدينا موصلات مشتركة تتمثل في ستة الفاظ كما في الأمثلة ( ب ) وهي (( من )) و(( ما )) و(( أي )) و (( ذو )) و (( ذا )) و (( أل )) ولكل لفظ منها أحكامه الخاصة فـ (( من )) تكون في اكثر استعمالها للعاقل و(( ما )) تكون في اكثر استعمالها لغير العاقل وتنفرد(( أي )) من بين سائر الأسماء الموصوله بأنها تكون مبنية حينًا ومعربة أحيانا و أما (( ذو )) فقد استعملت اسمًا موصولًا في لهجة طيء وإذا استعملت في اللغة العربية اسم الموصول بشرط أن يتقدم عليها استفهام بما أو بمن وأما (( أل )) فقد جاءت اسم الموصول في مذهب الجمهور وتكون صلتها أحد المشتقات كما في الأمثلة ( ب )
    ‏ وقد ذكرنا في تعريف الاسم الموصول أنه يفتقر إلى جملة تزيل إبهامه وقد تكون الجملة أسميه او فعلية ولابد من اشتمالها على ضمير يعود على الاسم الموصول ويربط الجملة وقد يكون الضمير الرابط ظاهرًا أو مقدرًا ومثال ذلك :

  • قال الله تعالى : ( أَهَٰذَا ٱلَّذِى بَعَثَ ٱللَّهُ رَسُولًا )
    أي : بعثه فهو مقدر هنا ويكثر ذكره كما في قولنا : فاز الذين اتقوا ربهم
    فالعائد واو الجماعة الذي هو الفاعل في جملة الصلة ويشترط في الجملة أن تكون خبرية وقد تكون الصلة
    شبه جملة ويراد بها الظرف المكاني والجار والمجرور
    ‏و يعرب الاسم الموصول بحسب موقعه في الجملة - كغيره من الأسماء - سواء أكان مختصًا أو مشتركًا
    وهذه الأسماء مبنية على السكون ما عدا (( الذين )) فهي مبنية على الفتح أم المثنى الموصول (( اللذان ))
    و(( اللتان )) فهو يعرب إعراب المثنى
    القاعدة :
    ‏يعرف الاسم الموصول بأنه الاسم الذي يفتقر في تعيين مسماه إلى صلة تذكر بعده
    وهو نوعان:
    ١- الاسم الموصول المختص وهو ما استعمل في معنى معين وضع له لا يتجاوز إلى غيره وله ثمانية ألفاظ :

  • الذي : للمفرد المذكر ، التي : للمفرد المؤنث

  • اللذان : للمثنى المذكر ، اللتان : للمثنى المؤنث

  • الذين ، الأولى : للجمع المذكر ، اللاتي ، اللائي : للجمع المؤنث
    ٢- الاسم الموصول المشترك هو ما لم يستعمل في معنى معين و أشهر ألفاظه ستة :

  • من : تستعمل للعاقل غالبًا ، ما : تستعمل لغير العاقل

  • أي : تستعمل للعاقل وغيره ، وتنفرد من بين الأسماء الموصولة بأنها مبنية حينًا ومعربة حينًا آخر

  • ذو : تستعمل كاسم موصول في لهجة طيء ، وهي مفردة مذكرة مبنية عند جمهور النحاة

  • ذا : تكون آسم موصولًا إذا سبقت بـ (( ما )) أو (( من )) الاستفهاميتين ، وبشرط ألا تكون مركبة مع أداة الاستفهام

  • (( أل )) تكون أسمًا موصولًا في مذهب جمهور النحاة ، والغالب أن تكون دالة على الموصول و صلتها صفة صريحة ، وهي اسم الفاعل واسم المفعول وصيغ المبالغة
    وتفتقر الأسماء الموصولة إلى صلة تذكر بعدها والصلة نوعان:

  • جملة أسمية أو فعلية يشترط فيها أن تكون خبرية وان تشتمل على ضمير مطابق للاسم الموصول مذكورًا أو مقدرًا

  • ‏شبه الجملة ويراد بها الظرف المكاني والجار والمجرور ويشترط فيهما أن يكونا تامين ، مثال ذلك :
    الفاكهة التي عندي خير من الفاكهة التي في السوق
    النوع الخامس من أنواع المعارف المعرف بـ (( أل ))
    الأمثلة:

  • أجاب الطلاب عن الاسئلة المطلوبة

  • إن الغنى غنى النفس

  • ( تعس عبد الدينار وعبد الدرهم )

  • ( كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ وَهُوَ )
    التحليل النحوي :
    تتصل (( أل )) بالاسم النكرة فتكسبه التعريف ، كما يتضح ذلك في الأمثلة السابقة ، فكلمة (( طلاب )) نكرة غير محددة الدلالة على معين ، وبعد دخول (( أل )) عليها دلت على مقصود معين . ،قد ذهب النحاة العرب إلى أن (( أل )) التي تفيد التعريف لها ثلاث معاني ( عهدية ، جنسية ، زائدة ) وهذا توضيح لكل نوع
    ١- ( أل ) التي للعهد ثلاثة أنواع :

  • العهد الذكري : وذلك بأن يذكر المتكلم أسمًا نكرة ثم يعيد ذكره فيعرفه

  • مثل : استعرت كتابًا فقرأته ثم رددت الكتاب

  • العهد الذهني : وهي التي يكون ما دخلت عليه معلومًا ، كأن يكون بين المتكلم والمخاطب عهد في شيء معين

  • مثل : حضر الأستاذ

  • العهد الحضوري : وهو أن يكون ما دخلت عليه حاضرًا

  • مثل : فتحت النافذة
    ٢- ( أل ) التي للجنس :

  • ( أل ) التي لبيان الحقيقة والماهية ، وهي التي لا يصلح أن يوضع بدلًا منها كلمة ( كل )
    مثل : السيارة أسرع من القطار

  • ( أل ) التي لاستغراق الجنس على سبيل الحقيقة ، ولذلك يصلح أن يوضع بدلًا منها كلمة ( كل )
    مثل : ( وَخُلِقَ الْإِنْسَانُ ضَعِيفًا )

  • ( أل ) التي لاستغراق الجنس على سبيل المجاز ، ويقصد بها شمول صفات الجنس مبالغة وضابط هذه الحالة أن تخلف ( أل ) ( كل ) مجازًا
    مثل : أنت الرجل شهامة
    ٣- ( أل ) الزائدة :
    تزاد ( أل ) زيادة لازمة ، وزيادة غير لازمة ، فهي تزداد في الأسماء الموصولة زيادة لازمة وكلمة ( الان ) وبعض الأعلام مثل : ( اللات ، العُزى ، السمو أل )
    وتزداد زيادة غير لازمة في الأعلام المنقولة عن كلمات تقبل ( أل ) مثل
    ( الحسن - الحسين - القاسم - العباس )
    القاعدة :
    تتصل ( أل ) بالاسم النكرة فيكتسب التعريف. وهي أنواع ثلاثة:
    ١- ( أل ) التي تدل على العهد ولها أقسام ثلاثة :

  • العهد الذكري :وذلك حيث يتقدم ذكر للاسم المعرف بـ أل

  • العهد الذهني : وذلك حيث يتقدم له علم في ذهن المخاطب

  • العهد الحضوري : وذلك حيث يكون المعرف بها حاضرًا وقت الكلام
    ٢- ( أل ) التي للجنس :
    وتتمثل في احوال ثلاثة

  • عندما يراد بالاسم المعرف بأل جميع أفراد جنسه

  • عندما يراد جميع خصائص جنسه

  • عندما يراد الحقيقة والماهية من حيث هي
    ٣- ( أل ) الزائدة :
    هناك ( أل ) زائدة لازمة تكون في الأسماء الموصولة المقرونة بـ أل ، وفي بعض الأعلام وبعض الظروف المقترنة بـ أل . وغير اللازمة هي العارضة للضرورة أو للمح الأصل وقد تدخل أل على بعض الأسماء فتكتسب العلمية بسبب غلبة الاستعمال مثل :

  • المدينة : علمًا على المدينة المنورة

  • البيت : علمًا على البيت الحرام
    ويسمى ( العلم بالغلبة )
    النوع السادس من أنواع المعارف المعرف بإلاضافة
    المعرف بالإضافة هو كل اسم نكرة في ذاته ، يكتسب التعريف بإضافته إلى واحد من أنواع المعارف السابقة
    ويتضح من خلال الأمثلة التالية:

  • صديق = صديقنا
    معرف بالإضافة الى الضمير

  • طالب = طالب العلم
    معرف بالإضافة الى العلم

  • نتائج = نتائج هؤلاء الطلبة
    معرف بإلإضافة الى اسم الإشارة

  • كتاب = كتاب الذي حضر مفقود
    معرف بالإضافة اسم الموصول

  • قسم = قسم اللغة العربية
    معرف بالإضافة الى معرف بـ ( أل )
    النوع السابع من أنواع المعارف المعرف بالنداء
    النوع الأخير من أنواع المعارف النكرة المعرفة بالنداء وتسمى (( النكرة المقصودة ))
    ومثال ذلك :

  • يا شرطي تقدم لفض هذه المشاجرة

  • يا ولد لا تلعب بالطريق
    نجد أن كلمة ( شرطي ) هي نكرة ثم صارت معرفة بسبب القصد ، ولا يراد أي شرطي ، وهذا ما جعل النحاة
    يرون أنها من المعارف. وكذلك كلمة ( ولد ) فقد اكتسبت التعريف من مقام الكلام بحضوره أمام من يناديه.
    تنبيه مهم :
    إذا أضيف الاسم إلى نكرة لا يكتسب التعريف وإنما يفيد التخصيص مثال ذلك :
    كلامك كلامُ عليم ببواطن الأمور


تلخيص النصوص العربية والإنجليزية أونلاين

تلخيص النصوص آلياً

تلخيص النصوص العربية والإنجليزية اليا باستخدام الخوارزميات الإحصائية وترتيب وأهمية الجمل في النص

تحميل التلخيص

يمكنك تحميل ناتج التلخيص بأكثر من صيغة متوفرة مثل PDF أو ملفات Word أو حتي نصوص عادية

رابط دائم

يمكنك مشاركة رابط التلخيص بسهولة حيث يحتفظ الموقع بالتلخيص لإمكانية الإطلاع عليه في أي وقت ومن أي جهاز ماعدا الملخصات الخاصة

مميزات أخري

نعمل علي العديد من الإضافات والمميزات لتسهيل عملية التلخيص وتحسينها


آخر التلخيصات

الطريق الذي يخت...

الطريق الذي يختاره الباحث في تجميع معلوماته وبياناته العلمية في دراسة موضوع الذي يسلكه في تحليل وتفس...

تسعى هذه الدراس...

تسعى هذه الدراسة إلى تسليط الضوء على ظاهرة الاحتراق الوظيفي لدى موظفي الجامعة، ومحاولة فهم العلاقة ا...

The Great Depre...

The Great Depression had devastating economic and social effects on American society. Millions of pe...

Calculate the t...

Calculate the theoretical values I1, I2, I3, I4, V1, V2, V3, and V4 for the circuit shown in figure ...

أهلاً بك! إليك ...

أهلاً بك! إليك حلول الأسئلة الموجودة في الصورة: **السؤال الأول:** يُعرف تخصص فسيولوجيا الجهد البدن...

عقب هجوم انتحار...

عقب هجوم انتحاري في بولواما، كشمير، أسفر عن مقتل العديد من أفراد الأمن الهندي، شنت الهند غارات جوية ...

أقبل الاسبان عل...

أقبل الاسبان على الكتب العربية وقاموا بترجمتها إلى اللاتينية وكانت الأندلس المركز الرئيسي لهذه الت...

An Introduction...

An Introduction to Amal’s Story and the RLC Circuit In a world filled with constant change, mathema...

بدأ االحتالل ال...

بدأ االحتالل الروماني لبالد المغرب سنة 146 ق.م بعد سقوط قرطاجة إثر الحرب البونية الثالثة)149_146 ق....

مع تزايد التفاع...

مع تزايد التفاعل الاقتصادي والتبادل التجاري بين الدول، أصبحت المحاسبة الدولية أمرًا حيويًً للتأكد من...

المبحث الأول : ...

المبحث الأول : الاطار المفاهيمي للميزة التنافسية المطلب الأول : تعريف الميزة التنافسية حظي مفهوم ا...

Nursing Managem...

Nursing Management Nursing management focuses on teaching about disease management, teaching about n...