Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (17%)

وبعد خبرة 24 عاما في تدريس الطلاب، لأن المدارس في حالة خوف. وذلك لاعتقادهم أن الأولاد لن يأخذوا الأمر بجدية
أعرف فيما تفكرون. "أعلم"
حتى أدركت أن الأطفال يريدون أن يرونني
لكن لفترة طويلة لم أكن أستمع ولم أدرك ذلك بعد. الأستاذ العظيم هادئ]
ما يعنونه هو "لا تأخذ الأمور بجدية". أليس هذا صحيحا؟
لقد تخرجوا من المدرسة وهم الآن في الجامعة. لكن عندما كانوا في المنزل وعندما كانوا مراهقين، لكن إذا أتوا إلى المنزل وقالوا "جيد" فالمقصود به هو:
لم يكن جيد، لكن لا تسأل، فإن الذي يحاولون إخباري به هو "لم يكن جيدا على الإطلاق، ربما يتوجب عليك طرح عدة أسئلة، لديهم طريقة خاصة في التفكير. لديهم طرق عديدة للتفكير طرق رائعة. يريدوننا أن نرى ما بداخلهم. لكنهم لا يريدون أن نتصرف مثلهم:
ماذا لو استمعنا جيدا للتلاميذ؟
أحد الأشياء التي لاحظتها
بعد كل هذه السنوات من جمع الأجوبة
في معظم الأحيان كنت أسمع "المدرس الرائع يعشق التدريس". يُريد الأولاد ان تلهمهم فكرة أهمية التعلم
الذي يحاولون إخباري به هو:
هذا ما فعلته. أنت بحاجة أن تتعلم كل أجزاء الدراجة". عن تاريخ الدراجات. فإنه مهم". يعلمون أننا لا نقدر التعلم بهذه الطريقة. وسمعتها تملأ الأرجاء. كانت قد أصبحت قائدة الفصل:
لكنها أحترقت. لم تكن فخورة بنفسها. يا أستاذ. ثم يمدوا لهم يد العون عندما يكونوا بحاجة إليها. وأنا ممتن لذلك
لأن كلما رأيت تلميذا لديه نفس إجابتها، "الأستاذ العظيم يغني. إنه مهرج الفصل. ويصنع وجوة مضحكه خلال الدروس
مما يجعلني أضحك. بالنسبة لداني كل شيء مزحة. بدأت أغنيها
"قلت لك أن الأستاذ العظيم يغني"
المحصلة صفر. ومهارات التواصل السمعية،


Original text

ما الذي يجعل الأستاذ الجيد عظيما؟
جمعت 26,000 إجابة على هذا السؤال،
في 8 مدارس مختلفة،
من أفقر المدارس في لوس أنجلوس،
حتى ضواحي تكساس، ومدارس النخبة في الخارج.
وبعد خبرة 24 عاما في تدريس الطلاب،
ما زلت في حيرة إزاء هذا السؤال.
اليوم، سأعلمكم
الدروس التي تعلمتها من آلاف الطلاب،
وسنعلم، ما الذي اكتشفته إذا قمنا فقط بالاستماع لهم.
وحقيقة الأمر
خلال الفترة التي قمت بطرح هذا السؤال على الأولاد،
اتضح لي أننا لا نسأل هذا السؤال لسبب محدد:
لأن المدارس في حالة خوف.
وبناء على هذا الخوف، فهم لا يريدون أن يعرفوا فيما يفكر الأولاد.
وذلك لاعتقادهم أن الأولاد لن يأخذوا الأمر بجدية
سوف أشارك معكم واحد من أكثر المقتبسات عمقاً،
من الإجابات التي تلقيتها على هذا السؤال.
[الأستاذ العظيم يأكل التفاح]
الآن، أعرف فيما تفكرون.
ألا يبرهن هذا وجهة نظري؟
"الأستاذ العظيم يأكل التفاح."
عندما رأيت هذا للمرة الأولى، رفضت قبول الفكرة واعتبرتها سخافات.
لكنها ظلت تظهر مرة تلو الأخرى.
لذا أدركت
"لابد أنه متعلق بأمر ما، لكن ما الذي يحاولون إخباري به؟"
لذلك في يوم ما، قررت أن أبدأ في أكل التفاح
أكلتها صباحاً، على الغداء، أثناء الدرس في الردهة.
بدأ الأولاد بإعطائي تفاح.
شاهدوني أكلها، كانوا يقولون "أنت تأكل التفاحة"!
"أعلم"
كانوا يبتسمون، وكنت أبتسم لهم أيضا.
حتى أدركت أن الأطفال يريدون أن يرونني
كشخص مستعد أن يتلقى هدايا منهم،
حيث أن التفاح هو رمز لعلاقتنا.
توجد طيبة بتلك العلاقة والثقة.
لكن لفترة طويلة لم أكن أستمع ولم أدرك ذلك بعد.
[الأستاذ العظيم هادئ]
لديهم اللغة الخاصة بهم.
عندما يقولون أن الأستاذ العظيم هادئ
ما يعنونه هو "لا تأخذ الأمور بجدية".
كن هادئ في كل المواقف. لا تجعل مشاعرك تغلبك.
لديهم طريقة في التحدث إلينا عما يريدون حقاً إخبارنا به،
وما علينا إلا الاستماع لهم.
أليس هذا صحيحا؟
أنا أب لطفلين بالغين.
لقد تخرجوا من المدرسة وهم الآن في الجامعة.
لكن عندما كانوا في المنزل وعندما كانوا مراهقين،
كان يتحتم عليّ تعلم لغة جديدة كلياً.
عندما يأتون من المدرسة كنت أحيانا أسئلهم:
كيف كان يومكم؟ وكانوا يقولون "لا بأس،"
والتي عادةً تعني "لم يكن سيئا. كان يوما جيدا"
لم يكن هناك أحداث مهمة.
ربما تعلمت شيئا، أو لم أتعلم شيء"
لكن إذا أتوا إلى المنزل وقالوا "جيد" فالمقصود به هو:
لم يكن جيد، لكن لا تسأل، لأنك لن تفهم بأي حال من الأحوال.
إذا سألتهم كيف كان يومك وكانت إجابتهم "على ما يرام"
فإن الذي يحاولون إخباري به هو "لم يكن جيدا على الإطلاق،
ربما يتوجب عليك طرح عدة أسئلة،
لكن لا تتوقع مني أن أجاوب عليها"
الأولاد لديهم اللغة الخاصة بهم، لديهم طريقة خاصة في التفكير.
يريدون منا أن نفكر مثلهم
وفهم ما بداخل أدمغتهم.
لديهم طرق عديدة للتفكير طرق رائعة.
يريدوننا أن نرى ما بداخلهم.
لكنهم لا يريدون أن نتصرف مثلهم:
يريدون أن نكون هادئين وأن نحميهم ونحافظ على سلامتهم.
الأولاد لديهم طريقة في التواصل،
والبالغين لم يستثمروا الوقت في الاستماع إليهم.
لكن ماذا لو فعلنا ذلك؟
ماذا لو استمعنا جيدا للتلاميذ؟
أحد الأشياء التي لاحظتها
بعد كل هذه السنوات من جمع الأجوبة
أن هناك نمطا بدأ في الظهور.
عندما طرحت سؤال ما الذي يجعل المدرس الجيد عظيماً،
في معظم الأحيان كنت أسمع "المدرس الرائع يعشق التدريس".
70 بالمائة من الوقت، الاقتباسات أو الأجوبة اللاحقة كانت:
"المدرس الرائع يعشق التعلم"
السبب في أن هذا مهم جدا هو أنهم لا يرون هذا يحدث.
لا يرون المعلمون يتعلمون أمامهم.
يرونهم يعلمون.
لكنهم يتمنون أن يتعلموا معهم.
فكر فى الأمر.
المديرون يوظفون المدرسين ليكونوا خبراء بالمحتوى،
الذين يملكون كل المعرفة، لا أن يكونوا طالبي علم.
ولكن ماذا لو أصبحوا كذلك؟
ماذا لو تواجدت في الفصل، والأستاذ كان لديه شيئاً مجهز،
وقال "لا أعلم ما الذي سوف نفعله اليوم بالتحديد.
لكنني لا أطيق الإنتظار لأتعلم معكم."
أو أن يرون أساتذتهم يعانون صعوبات
في شيئاً هم حقاً لا يعرفونه
و في النهاية يكتشفون الإجابة.
يُريد الأولاد ان تلهمهم فكرة أهمية التعلم
لكنهم لا يرونها في المدارس.
[الأستاذ العظيم ليس أستاذا]
عندما رأيت هذا الإقتباس "الأستاذ العظيم ليس أستاذا"،
في الواقع شعرت بالقليل من الإهانة.
"ما الذي تقصدوه؟! أنا مدرس!"
وكان رد فعلهم ،"نعلم ذلك".
الذي يحاولون إخباري به هو:
المدرس الجيد ليس فقط في الفصل.
فكر في الأمر.
فكر في المرة التي تكون لديك فهم راسخ،
عندما تعلمت شيئاً
ما زلت تذكره وتستخدمه حتى يومنا هذا،
مثل رمي الكرة أو ركوب الدراجة.
أتذكر كيف علمتني أمي ركوب الدراجة
عندما كنت في الخامسة من عمري.
قامت بخلع العجلات المساندة من على دراجتي،
وقفت خلفي، وبدأت بدفعي.
وركضنا كثيرًا،
حتى خففت من قبضتها نهائياً، وبدأت في قيادة الدراجة.
هذا ما فعلته. وهذه هي الطريقة التي تعلمت بها قيادة الدراجة.
منذ تلك اللحظة وما زلت أستطيع قيادة الدراجة.
ولك أن تتخيل إذا علمتني والدتي ركوب الدراجة في الفصل،
كيف سيكون الوضع؟
[انسخ ذلك ركوب الدراجة 101]
"بني، أولاً، أنت بحاجة أن تتعلم كل أجزاء الدراجة".
هذه هي الدواسات ومحور الدراجة وهناك السلسله التي تديرها.
يجب أن تعطي قوة دفع كبيرة
ما أن تصل لقوة الدفع المناسبة، عندها حافظ على توازنك.
وهذه هي كيفية عمل الدراجة.
أريد منك أن تتعلم كل الأجزاء، أن تكون قادرا على تسميتهم ورسمهم.
وبعدها سوف تتعلم وتكتب
عن تاريخ الدراجات.
كل العناصر المهمة، المغامرات، و تطور الدراجات.
و في نهاية الأمر سيكون هناك إختبار نهائي.
إذا قمت باجتيازه بنجاح، عندها تستطيع أن تقود الدراجة.
كطفل في الخامسة من العمر أعتقد أنني كنت سوف أقول،
"لا يهم، سوف أمشي."
هذا بالتحديد ما نفعله مع الأطفال.
نضعهم في فصول ونقول لهم
"هذا ما أريد منك تعلمه، افعله، فإنه مهم".
والأولاد يعلمون أن هذا ليس صحيحاً.
يعلمون أننا لا نقدر التعلم بهذه الطريقة.
لذا فلا عجب أنهم يشعرون بالتشتت و التفكك و الملل.
يريد الأولاد أن نكون مُعلمين لهم لا أن نتعامل معهم على أننا مُعلمون.
أريد أن أخبركم قصة عن "إفيت"
"المدرس العظيم يدرك أن لديهم حياة خارج أسوار المدرسة".
هذا أمر حقيقي.
يريدوننا معرفة أن حياتهم داخل المدرسة
تختلف تماماً عن حياتهم خارجها.
فكرت، "حسناً، ما مدى صعوبة حياتك؟
وظيفتك هي أن تحضر إلي المدرسة ووظيفتي أن أقوم بالتدريس."
إيفيت، كانت تلميذة قوية،
كانت مشاكسة، وسمعتها تملأ الأرجاء.
ولتثبت ذلك كانت تتجول مرتدية جاكيت.
كان الأطفال يتبعوها كلما رأوها تتجول في المكان.
كانت تجلس في الصف الأول وتتكئ إلي الخلف.
فقط لتخيفني بنظراتها.
لم تكن تستخدم اسمي كاملا فقط تناديني بـ"سيد".
عندما تذهب إلي المرحاض تجد أن كل الفتيات يتبعوها.
في النهاية، تعلمت من إفيت ما كانت هي بحاجة لتعلمه.
وعلى ما أعتقد إنني أصبحت جيد في هذا العمل.
يوماً ما لاحظت، أنها توقفت عن تسليم واجباتها المدرسية.
كانت قد أصبحت قائدة الفصل:
كانت تسلم واجباتها المدرسية. كانت تشارك في الفصل.
وأصبحت جيدة إلى حد بعيد.
ولذا فقد فوجئت عند توقفها عن تسليم الواجب.
لذا ذهبت وقلت لها "لقد خاب ظني بكِ يا إيفيت"
فقالت "أعلم يا أستاذ، أسفة"
" أتوقع أن يتم تسليم الواجب في اليوم التالي"
جاء اليوم التالي، ولم يتم تسليم إلا صفحات قليلة من واجب لم يتم إنهاؤه.
لذا ذهبت إليها وقلت: "إيفيت، هذا مخيب للآمال."
فقالت"عادةً ما أقوم بعمل الواجب في المرحاض
لأنه أكتر مكان هادئ في المنزل،
لكن هذا الأسبوع تم فصل الكهرباء، وأصبح المكان مظلما.
كان لدي شمعة، لكنها أحترقت.
وأنا أسفة."
نظرت إلى أسفل، لم تكن فخورة بنفسها.
لقد فاتتني نقطة.
لم أستمع لكلماتها عندما قالت "أنا أحاول، يا أستاذ."
سمعت الكلمات لكنني لم أنصت.
المدرسون الجيدون هم من يشعرون بالصعوبات التي يمر بها الأولاد.
ولا يضعون افتراضات عما يستطيع الأولاد فعله أو عدم فعله.
ينتظرون ويشاهدوا، ثم يمدوا لهم يد العون عندما يكونوا بحاجة إليها.
المدرسون الجيدون يسمعون لهم، لكنهم لا ينصتون.
لن أنسى أبداً إيفت، وأنا ممتن لذلك
لأن كلما رأيت تلميذا لديه نفس إجابتها،
أتذكرها، وأصغي لهم.
[الأستاذ العظيم يغني]
هذه أكثر الرسائل التى تلقيتها ارباكً.
تلقيت هذة الرساله كل عام ولمدة عشر سنوات من تلميذ واحد على الأقل.
"الأستاذ العظيم يغني."
ما الذي يتحدثون عنه؟
لا أستطيع الغناء.
ثم بدأت أفكر "لحظة واحدة، ما الذي يقصدونه؟"
حتى قام "داني" بتسليمها كواحدة من إجابته.
إنه مهرج الفصل.
إنه ذلك الشخص الذي عندما نأخذ صورة للفصل،
نجده يضع أصابعه خلف رأسك.
ويصنع وجوة مضحكه خلال الدروس
مما يجعلني أضحك.
بالنسبة لداني كل شيء مزحة.
لذلك، عندما سلم إجابته،
في الوقت الذي كانت جميع الإجابات جادة وجيدة جداً،
فوجئت عندما رأيتها.
لكن كنت أعلم أن هناك مغزى لها، لكنني لم أعرفه بعد.
لذا في اليوم التالي، وضعت جدول الأعمال على اللوح،
به كل أشطة اليوم والتوقعات والواجبات المنزلية.
وبدلاً من قراءتها بجدية، بدأت أغنيها
على الطريقة الأوبرالية.
اتسعت أعينهم في دهشة وفُتحت أفواههم.
لكن هل تعلموا ما الذي حدث في النهاية؟
توقعت الضحك والسخرية.
لكن الفصل بأكمله امتلأ بالتصفيق والتهليل.
ووقفوا بحفاوة بالغة.
لم أصدق.
في نهاية الفصل، ومع خروجهم بدأ الطلاب بمصافحتي.
وهنا جاء دور داني.
أقترب مني، ثم رتب على كتفي وقال:
"قلت لك أن الأستاذ العظيم يغني"
الأساتذة العظماء هم من يتواضعون أمام طلابهم.
يخاطرون.
لا يخشون التجربة.
يثقون أن في حالة الإخفاق سوف يتم دعمهم.
لكن الطلاب لا يرون هذا: فهم يرون خبراء، هل تتذكرون؟
خبراء محتوى.
ماذا لو وظفنا أساتذة
لا أن يكونوا متعمقين في المحتوى، وحراس للمعرفة،
لكن أن يتعمقوا في فهم الطلاب؟
كيف ستتغير مدارسنا وتتحول؟
لكن لا عجب في أن الطلاب لايهتمون أو أن الأساتذة لا ينصتون.
لأنهم لم يفكروا في هذا الأمر أبداً
لكن ماذا لو استمعنا؟
أننا نقضي ثلاث سنوات من حياة الطالب،
نعلمهم كيف يقرأون.
وحوالي 12 عام من حياتهم لتعليمهم الكتابة.
وإذا كانوا محظوظين، سيجدون القليل من الوقت
ليتعلموا مهارات التحدث أمام الجمهور.
ونجدهم لا يحصلون على أي تثقيف في مهارات الاستماع.
المحصلة صفر.
فكروا في الأمر.
متى كان آخر مرة كنت في حفلة عشاء،
وسألك أحدهم سؤال "ما هي وظيفتك؟"
وكانت الإجابة "أساتذ لمهارات الاستماع
أدرس مهارات الاستماع المتقدمة في المدارس الثانوية،
ومهارات التواصل السمعية، أو الإستماع للمبتدئين بالمرحلة الابتدائية؟"
لا نرى شيء كهذا.
لأننا لا نؤمن بأهمية هذا في المدارس
وعلى الرغم من ذلك،
الاستماع واحد من اهم المهارات في العمل والحياة.
ولكننا لا نقوم بتدريسه
نحن بحاجة للاستماع لطلابنا.
المستقبل امامنا في فصولنا الدراسية.
مايا أنجيلو، الأم تيريزاس، إيلون ماسك.
هل لك أن تتخيل
إذا خصصنا وقتا لنسأل هؤلاء الطلاب، "ما الذي يجعل الأستاذ الجيد عظيم؟
واستمعنا لهم،
يمكننا بذلك تغيير المدراس والتعليم.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

البالغون يتمسكو...

البالغون يتمسكون بالظاهر والسطح ، أما الأطفال قيعبرون عن الباطن” | يبدا الراوي عندما كان في السادسة ...

هذا هو الكتاب ا...

هذا هو الكتاب الثاني في مكتبة الغندجاني، أقدمه إلى قراء العربية والمشتغلين بتاريخها وتراثها النفيس، ...

لابد أن ندرك بو...

لابد أن ندرك بوضوح أن هدف الرقابة الأساسي ليس تصيد الأخطاء، أو التعرف على المخطئ لمجازاته أو معاقبته...

في الليل الموحش...

في الليل الموحش العتم كانوا يتمترسون خلف الأكياس الرملية على الشاطئ، أيديهم ممسكة بالبنادق العتيقة (...

storage for dat...

storage for data and instructions as they are being processed by the CPU. The memory module shown in...

تعتبر مادة التر...

تعتبر مادة التربية الفنية مادة علمية، مثلها مثل المواد الدراسية الأخرى، وقد حظيت هذه المادة بإهتمام ...

‌‌قال أبو زيد: ...

‌‌قال أبو زيد: من أمثالهم في هذا قولهم طويت فلان على بلاله وطويته على بلوله وبللته. أي احتملت منه إس...

Il est communém...

Il est communément admis que la croissance économique d’un pays désigne l’évolution de la productio...

أنا برأيي يجب ع...

أنا برأيي يجب علينا الحفاظ على البيئة من دخان المصانع والسيارات والغازات لأنه ‏ينتقل‏في الهواء إلى ط...

Basel IV tighte...

Basel IV tightens the reins on IRB by introducing theoutput floor. A bank's IRB-calculated capital n...

The issue of in...

The issue of internet addiction among university students has been a subject of recent studies. The ...

[4:32 am, 21/05...

[4:32 am, 21/05/2024] ..: شرق مكة المكرمة مبرك الفيل محمود يُعدُّ موقعًا تاريخيًا يرتبط بمحاولة هد...