Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (67%)

(Using the AI)

يشرح هذا النص ترتيب عناصر الجانب التطبيقي لمذكرة الماستر، مقسماً إياه لثلاثة أقسام: الإجراءات الأولية للدراسة الميدانية، وعرض نتائج الدراسة الوصفية وتحليلها، واختبار الفرضيات ومناقشة النتائج. يتناول القسم الأول إعداد الاستبيان، بدءاً من تصميمه الأولي ومراجعته من قبل متخصصين، وصولاً لشكله النهائي وأقسامه (البيانات الشخصية، التحفيز المادي، المعنوي، وأداء الموظفين). كما يتضمن تحديد مجتمع وعينة الدراسة، وطريقة اختيارها، والأساليب الإحصائية المستخدمة (SPSS)، مع توضيح حسابات خاصة بمقياس ليكرت (الخماسي والثلاثي والسباعي)، بالإضافة إلى معايير الصدق والثبات، وتحليل خصائص العينة. القسم الثاني يعرض تحليل نتائج الدراسة الوصفية لكل بعد (مادي، معنوي، أداء)، باستخدام التكرارات، النسب المئوية، المتوسطات الحسابية، والانحرافات المعيارية. أما القسم الثالث فيركز على اختبار الفرضيات، باستخدام اختبار t لتحليل فروق أداء الموظفين حسب الجنس، وتحليل التباين الأحادي لاختبار الفروق حسب المستوى التعليمي (مع استخدام اختبارات بُعدية كشيفي)، وتقدير الانحدار الخطي البسيط والمتعدد لاختبار أثر التحفيز على الأداء، مع تشخيص البواقي واختبار الارتباطات. يُشدد النص على ذكر الأساليب المستخدمة فقط، مع مراعاة توضيح النتائج وترتيبها بشكل منهجي.


Original text

"
المرحلة #7 || الترتيب المنهجي لعناصر الدراسة الميدانية في الجانب التطبيقي لمذكرة الماستر
Play


00:00
00:06
Mute
Settings
(0:00) بعد اتمام الخطوات الأساسية لتحليل نتائج الاستبيان في الجانب التطبيقي لمذكرة الماستر، (0:09) نأتي الآن إلى عنصر إضافي ويتمثل في كافية ترتيب عناصر الجانب التطبيقي للمذكرة. (0:18) وسوف نقسم إلى ثلاثة أقسام رئيسية، أولا الإجراءات الأولية للدراسة الميدانية، (0:25) ثم عرض نتائج الدراسة الوصفية وتحليلها، (0:29) وثالثا اختبار الفرضيات ومناقشة النتائج، وسوف نفصل في كل عنصر على حدة تفصيلا جليا. (0:37) وبداية بالإجراءات الأولية للدراسة الميدانية، (0:42) وفي العنصر الأول منها والمتمثل في إعداد وتصميم الاستبيان.
(0:47) والهدف من هذا العنصر هو توضيح كيفية ومراحل بناء وتصميم أداة القياس، (0:54) فيتم تحرير ذلك بما يأتي. (0:57) تم بناء وتصميم الاستبان بالاعتماد على مجموعة من الأساليب نذكر منها، (1:03) المسح المكتب من خلال الكتب والمقالات ذات الصلة بالموضوع، (1:07) الدراسات السابقة ذات العلاقة بالموضوع، (1:11) ثم الفحص الميداني من خلال الاستماع إلى أراء المستهدفين من الدراسة، (1:16) كذلك استشارة المتخصصين في الميدان. (1:19) فليس من الضروري ذكر كل هذه الأساليب، وإنما تقومون بذكر الأساليب التي تم استخدامها فعلا في تكوين أداة القياس والمتمثل في الاستبانة.
(1:32) وبناء على طبيعة البيانات المراد جمعها والمنهج المتبع في الدراسة والفرضيات المطروحة، (1:38) تم تصميم الاستبانة وفق الخطوات التالية. (1:42) تم تصميم استبانة في صيغتها الأولية وفق للأهداف التي تصب إليها الدراسة الميدانية، (1:48) ثم عرض الاستبانة في صيغتها الأولية على المشرف على المذكر لإبداء الملاحظات الأولية عليها. (1:56) تم عرض الاستبانة على مجموعة من المحكمين المتخصصين في الميدان، (2:01) حيث تم في هذه المرحلة استهداف ثلاث فئات من المحكمين، (2:04) أساتذة أكاديميون متخصصون، مهنيون متخصصون، وأساتذة ذو تخصص الإحصاء.
(2:11) ثم يتم ذكر أهم الملاحظات والتوجيهات التي قدمها هؤلاء المحكمون باختصار وبدقة. (2:19) بعد أخذ أراء المحكمين بعين الاعتبار والقيام بالتعديلات الضرورية، (2:24) حصلنا على الاستبانة في صورتها النهائية والتي تكونت من الأقسام التالية. (2:29) قسم البيانات الشخصية، والذي شمل المتغيرات التي يفترض أنها تحدث فلوقاً في استجابات الأفراد حول متغيرات الدراسة، (2:37) وتمثلت في كل من الجنس والمؤهل العلمي وتذكر البيانات الشخصية التي كان إدراجها في الاستبيان.
(2:44) بعد التحفيز المادي حيث تكون هذا البعد من 4 فقرات والذي يهدف إلى وتذكر هدف منهذا البعد بدقة. (2:52) بعد التحفيز المعنوي كذلك حيث تكون هذا البعد من ست فقرات والذي يهدف إلى وتذكر الهدف الأساسي لهذا البعد (3:01) بعد أداء الموظفين حيث تكون هذا البعد من خمس فقرات والذي يهدف كذلك تذكر الهدف من هذا البعد (3:09) ثم تدرد جدولا توضح فيه توزيع فقرات الاستبان على محاورها وأبعادها (3:15) فمثلا في مثالنا هذا لدينا محور أو متغير التحفيز يتكون من بعدين (3:21) التحفيز المادي ذو أربع فقرات والتحفيز المعنوي من ست فقرات أداء الموظفين من خمس فقرات (3:27) هذا فيما يتعلق بإعداد وتصميم الاستبيان وهو العنصر الأول في الإجراءات الأولى للدراسة الميدانية (3:34) في العنصر الثاني تذكر مجتمع وعينة الدراسة حيث يتمثل مجتمع الدراسة في موظف مؤسسة (3:42) وتذكر المؤسسة التي تم استهدافها في الدراسة الميدانية (3:46) وبما أن المجتمع غير منتهي تم اختيار عينة الدراسة والتي تمثل مجموعة جزئية من مجتمع الدراسة (3:54) تحمل نفس خصائص المجتمع (3:56) فمن حيث الحجم تم استخدام العلاقة الآتية والتي تحدد الحجم الأدنى المسموح للعينة (4:02) ثم تطرح العلاقة المستخدمة في الحساب (4:05) وذكرنا في الأعلى المجتمع غير منتهي يمكن أن يحدد الباحث عدد أفراد المجتمع ويصبح المجتمع منتهيا (4:14) وبالتالي كذلك يطرح العلاقة المستخدمة في الحساب في حالة المجتمع المنتهي (4:20) أما من ناحية طريقة الاختيار فتم استخدام ثم تحدد نوع المعاينة التي قمت باستخدامها (4:26) سواء كانت معاينة عشوائية وغير عشوائية (4:30) في العشوائية إما المعاينة العشوائية البسيطة أو المعاينة العشوائية المنتظمة أو المعاينة العشوائية الطبقية أو المعاينة العشوائية العنقودية (4:39) أما من حيث المعاينة غير العشوائية فتذكر المعاينة التي قمت باستخدامها كالمعاينة الميسرة أو المعاينة الهدفة وغيرها (4:48) وهي إحدى طرق المعاينة العشوائية أو غير العشوائية حسب ما تم استخدامه نظرا (4:54) ثم تذكر المبرر الذي استدعى بك إلى استخدام هذا النوع من المعاينة بالضبط (5:00) لاستخدام أسهل أساليب بأقل جهد وفي وقت قصير وبأقل تكلفة للوصول إلى أفراد العينة المبحوثة (5:08) هذا بالنسبة للعنصر الثاني والمتمثل في مجتمع وعينة الدراسة (5:12) العنصر الثالث في الإجراءات الأولية للدراسة الميدانية تذكر الأساليب الإحصائية التي تم استخدامها في الدراسة الميدانية (5:21) وبناء على طبيعة الدراسة الميدانية والفرضيات المطروحة والمنهجية المتبعة في الدراسة (5:27) ولتحقيق أهداف هذه الدراسة وتحليل البيانات التي تم جمعها (5:31) فقد تم استخدام العديد من الأساليب والاختبارات الإحصائية المناسبة (5:35) باستخدام الحزمة الإحصائية للعلوم الإجتماعية SPSS (5:39) وفيما يلي مجموعة الأساليب الإحصائية التي تم استخدامها في التحليل (5:43) ثم نذكر بعدها الأسليب الإحصائية التي قمت باستخدامها في تحليل البيانات (5:50) تم ترميز المتغيرات والبيانات وإدخالها إلى البرنامج الإحصائي (5:55) ونظراً لاعتماد مقياس لكرت الخماسي تم حساب المدى بـ 5-1 يساوي 4 (6:01) والذي تم تقسيمه على عدد الخيارات لتحديد طول الفئة (6:06) حيث بلغ طول الفئة 0.80 وبالتالي تتحدد طول الفئات كالآتي (6:12) أما إذا استخدمت مقياس لكرت الثلاثي أو السباعي فإنك تقوم بتعديل العلاقة بشكل بسيط (6:20) تصبح 3-1 يساوي 2 ثم تم تقسيمه على عدد الخيارات ويصبح طول الفئة يساوي 0.60 (6:30) وفي السباعي كذلك بنفس الطريق (6:33) ثم تدرج ددولاً يوضح تحديد طول الفئات في مقياس لكرت الخماسي (6:39) يحتوي على الحد الأدنى والحد الأعلى ودرجة الموافقة من منخفضة جداً إلى مرتفعة جداً (6:46) كما هو موضح في الجدول المعروض (6:49) ثم تفصل في باقي الأساليب التي تم استخدامها (6:52) تم حساب التكرارات والنسب المئوية للتعرف على الخصائص الرئيسية لعينة الدراسة (6:58) وتحديد استجابات أفرادها تجاه عبارات المحاور (7:03) حساب معامل ارتباط بيرسون بين درجة كل عبارة والدرجة الكلية للمحور (7:08) وذلك لاختبار الاتساق الداخلي لأدات القياس (7:11) حساب معامل ثبات ألفا كرومباخ لاختبار ثبات أدات القياس (7:15) حساب المتوسط الحسابي وذلك لتحديد تغير استجابات أفراد الدراسة على عبارات متغيرات الدراسة (7:22) واستخدامه في ترتيب أهمية العبارات وتحديد درجة الموافقة المناسبة (7:27) حساب كذلك المتوسط الحسابي المرجح لتحديد تغير استجابات الأفراد حول المحاور المدروسة (7:34) واستخدامه في ترتيب المحاور لتحديد درجة الموافقة المناسبة (7:38) حساب الإنحراف المعياري لتحديد مدى الإنحراف وتشتت استجابات الأفراد حول العبارات عن المتوسط الحسابي (7:46) فكلما اقتربت قيمته من السفر دل ذلك على تمركز الاستجابات حول المتوسط الحسابي (7:52) وكلما ابتعد عن السفر دل ذلك على تشتت الاستجابات عن المتوسط الحسابي (7:59) كما تم استخدامه في ترتيب العبارات في حالة تساوي المتوسطات الحسابية (8:04) بمعنى أنه إذا كانت المتوسطات الحسابية لعبارتين متساوية فإنه يتم استخدام الانحراف المعياري لفصل وترتيب هاتين العبارتين (8:15) حيث أن العبارة التي يكون لها انحراف معياري أقل هي التي ترتب أولا (8:20) تم استخدام اختبار تيلي عينتين مستقلتين لاختبار الفروق ذات الدلالة الإحصائية في أراء الأفراد حول محاور الدراسة (8:29) وفقا للمتغيرات الأولية والتي تتكون من خيارين فقط كالجنسي مثلا (8:35) استخدام تحليل تبين الأحادي لاختبار الفروق ذات الدلالة الإحصائية في أراء الأفراد حول محاور الدراسة (8:41) وفقا للمتغيرات الأولية والتي تتكون من أكثر من خيارين كالمؤهل العلمي مثلا (8:48) تم استخدام اختبار شيفي وتمهان وهي من الاختبارات البعدية كمكمل لتحليل التبين الأحادي وذلك لاختبار مصدر الفروق (8:57) فاختبار شيفي في حالة تجانس التبين واختبار تمهان في حالة عدم تجانس التبين (9:02) والباحث يقوم بذكر الاختبار الذي تم استخدامه حسب طبيعة التبين إذا كان متجانسا أم غير ذلك (9:11) تم تقدير انحضار الخط البسيط لاختبار طبيعة ومدى تأثير المتغير المستقل المتمثل فيه (9:17) وتحدد هنا المتغير المستقل وفي حالة هذه المتغير المستقل هو التحفيز على المتغير التابع والمتمثل فيه (9:25) وتقوم بتحديد كذلك المتغير التابع والمتغير التابع في دراستنا هذه هو أداء الموظف (9:32) تم تقدير انحضار الخط المتعدد لاختبار طبيعة ومدى تأثير المتغيرات المستقلة المتمثلة فيه (9:38) وتذكر المتغيرات المستقلة المحددة في الدراسة (9:42) ففي حالتنا هذه المتغيرات المستقلة هي عبارة عن متغيرين هما التحفيز المادي والتحفيز المعنوي (9:49) على المتغير التابع المتمثل فيه أداء الموظفين في حالتنا هذه (9:54) تم حساب معامل التحديد ومعامل تحديد المصحح لتحديد درجة تأثير المتغير أو المتغيرات المستقلة على المتغير التابع حسب الحالة (10:05) تم حساب معامل الارتباط لقياس قوة العلاقة بين المتغير التابع أداء الموظفين في حالتنا هذه (10:12) والمتغيرات المستقلة المتمثلة في التحفيز المادي والتحفيز المعنوي (10:16) أو المتغير المستقل في حالة انحدار الخط البسيط والمتمثل في التحفيز (10:22) تذكر هنا المتغيرات على أساس موضوع دراستك ودراسة الميدانية التي قمت بإجرائها (10:29) هذا فيما يتعلق بالأساليب الإحصائية المستخدمة (10:32) ولا يتم ذكر كل هذه الأساليب الإحصائية وإنما يقوم الباحث بذكر الأساليب الإحصائية التي قام باستخدامها فعلا (10:40) فيمكن إضافة أي اختبار إحصائي آخر ويمكن إلغاء أي اختبار إحصائي لم يتم استخدامه (10:46) العنصر الرابع يتمثل في صدق وثبات أداة القياس حيث خضعت الاستبانة قبل التوزيع إلى التحكيم (10:53) من طرف مجموعة من المتخصصين إضافة إلى اختبار ثباتها باستخدام طريقة الاختبار وإعادة الاختبار (11:00) ثم اختبار ثباتها بعد التوزيع باستخدام معامل ثبات ألفا كورنبا (11:05) ويذكر الباحث الاختبارات التي قام باستخدامها في اختبار ثبات أداة القياس (11:11) ونقيس نحن هنا على الاختبارات التي قمنا باستخدامها في دراستنا الميدانية هذه (11:17) صدق المحكمين حيث تم عرض الاستبانة في صورتها الأولية على مجموعة من المحكمين لإبداء آرائهم حول عبارات الاستبانة (11:28) تقسيماتها شكلها العام المقيس المدرجة وغيرها من المعطايات (11:32) وبعد أخذ الملاحظات والتوجيهات بعين الاعتبار التي كانت متعلقة بإعادة سيغة بعض العبارات حذف بعض العبارات دمج عبارتين (11:41) إضافة بعض العبارات حيث تم استخلاص الاستبانة في صورتها وسيغتها النهائية قبل التوزيع (11:48) ثبات أداة القياس وهو العنصر الثاني في هذه الجزئية الرابعة (11:52) تم حساب معامل ثبات ألفا كورنبا كمؤشر لاختبار ثبات أداة القياس (11:57) حيث استخلصنا النتائج الموضحة في الجدول الموالي (12:00) وتدرج الجدول يحتوي على معامل ثبات ألفا كورنباخ لأبعاد (12:05) بذكر اسم البعد وعدد العبارات ومعامل ثبات ألفا كورنباخ (12:10) ثم تعلق بعدها على هذه المعطايات حيث بلغ معامل ثبات ألفا كورنباخ 0.78 0.77 0.84 (12:20) لأبعاد التحفيز المادي التحفيز المعنوي وأداء الموظفين على التوالي (12:24) وهي أكبر من المستوى المطلوب 0.7 وبالتالي فإن أداة القياس على درجة مرتفعة من الثبات وهي قابلة للدراسة والتحليل (12:33) إذا تم استخدام أساليب أخرى لاختبار الثبات يتم الإشارة إليها بنفس الطريقة المذكورة (12:40) ثم نأتي إلى الجزئية الثالثة في هذا العنصر وهي الاتساق الداخلي (12:45) حيث يعتمد الاتساق الداخلي على درجة الارتباط بين كل عبارة والدرجة كلية للمحور (12:51) حيث تم حساب معامل ارتباط person واختبار دلالة الإحصائية كما يلي (12:56) تدرج جدولا يتضمن معطيات اختبار الاتساق الداخلي للأبعاد الثلاث في دراستنا (13:04) هذه التحفيز المادي والتحفيز المعنوي وأداء الموظفين (13:07) ثم تحدد رقم العبارة ومعامل ارتباط بين هذه العبارة والدرجة الكلية (13:13) وهذه المعاملات تم استخراجها واستخلاصها في الإجراءات التطبيقية التي قمنا بها فيما سبق (13:21) ثم تؤشر إذا كان هذا المعامل دال إحصائيا أو غير ذلك (13:26) ثم تعلق على هذه النتائج باختصار ودقة مقررا إن كانت هذه الأبعاد تحقق خاصية الاتساق الداخلي من عدم ذلك (13:35) الجزئية الخامسة تتمثل في تحليل خصائص العين المدروسة (13:39) حيث يعتمد تحليل خصائص العين المدروسة على تحديد التكرارات والنسب المئوية للفئة المكونة لعينة الدراسة (13:47) وذلك اعتمادا على البيانات الشخصية المطلوب تعبيئتها في الاستبانة (13:51) والتي تتمثل في كل من الجنس الخبرى المؤهل العلمي في دراستنا هذه (13:56) ويذكر الباحث البيانات الشخصية التي قام بإدراجها في استبانته (14:01) ثم تدرج جدولا توضح فيه توزع أفراد العين حسب متغير الجنس (14:07) تدرج فيه الفئة ثم التكرار والنسب المئوية (14:11) وتعلق بعدها تعليقا مختصرا ودقيقا على هذا الجدول (14:16) من خلال نتائج الجدول يلاحظ أن الفئة السائدة في عينة الدراسة هي فئة الإناث (14:21) 65 أنثى وبنسبة المئوية 59.6% (14:26) في حين قدرت فئة الذكور بنسبة 40.4% 44 ذكرا (14:31) ثم توزع أفراد العين حسب متغير المؤهل العلمي كذلك بنفس الطريقة (14:36) تذكر الفئات ثم التكرار ثم النسب المئوية (14:40) وتعلق كذلك تعليقا مختصرا ودقيقا على ذلك (14:44) من خلال نتائج الجدول الآتي نجد أن الفئة السائدة هي فئة الموظفين ذو المؤهل العلمي جامعي (14:51) بتكرار 76 وبنسبة المئوية 69.7% (14:55) تليها فئة الموظفين ذو المؤهل العلمي ثانوي فأقل (14:58) بتكرار 19 بنسبة المئوية 17.4% (15:03) ثم فئة الموظفين ذو مستوى دراسات عليا بنسبة المئوية 12.8% (15:10) حيث أن قراءة هذا التوزيع مهم جدا للباحث حتى يقوم بتبرير بعض النتائج (15:17) فيما بعد استنادا إلى توزع أفراد العين حسب متغيرات الشخصية التي قام بإدراجها الباحث في دراسته (15:25) هذا بالنسبة للإجراءات الأولى للدراسة الميدانية والتي تكونت من خمسة عناصر (15:31) نأتي الآن إلى العنصري الثاني ويتمثل في عرض نتائج الدراسة الوصفية وتحليلها (15:37) وبداية بتحليل نتائج الدراسة الوصفية لبعد التحفيز المادي (15:42) حيث يهدف هذا التحليل إلى دراسة استجابة أفراد العين المدروسة حول عبارات محاور الدراسة (15:49) اعتمادا على التكرارات والنسب المئوية مع تحديد درجة الموافقة (15:53) اعتمادا على المتوسطات الحسابية والانحرافات المعيارية (15:57) ثم تدرج جدولا يتضمن كل هذه العناصر استجابة عين الدراسة حول بعد التحفيز المادي (16:04) الجدول يحتوي على عبارات البعد المذكور ثم التكرارات والنسب المئوية (16:11) حيث أن التكرارات موضحة باللون الأخضري والنسب المئوية موضحة باللون الرمادي (16:18) ثم تقوم بإدراج كل التكرارات والنسب المئوية لكل العبارات ولكل الخيارات من غير موافقة بشدة إلى موافقة بشدة (16:28) تضيف كذلك المتوسط الحسابي للفقرات ثم الانحراف المعياري للفقرات كذلك (16:33) إضافة إلى درجة التبني كما تم تحديدها في الجوانب التطبيقية سابقا (16:38) ثم ترتيب الفقرات كذلك كما تم تحديدها في الجوانب التطبيقية (16:43) وأخيرا تضيف هنا في الأخير المتوسط الحسابي المرجح لكل البعد والذي بلغ 3.23 كما تم حسابه سابقا (16:52) تعطي بعدها قراءة مختصرة حول هذه النتائج (16:56) وقعت العبارة هناك تحسين لظروف العمل المادية باستمرار في الردبة الأولى (17:01) بمتوسط حسابي 3.35 وبانحراف معياري 1.117 (17:08) وبدرجة التبني متوسطة حيث أن ما نسبته 51.4% من أفراد العينة يرون أن ظروف العمل المادية التي يعملون فيها تتحسن باستمرار (17:19) ثم تقوم بإدراج نفس القراءة مع باقي الفقرات حتى نتجنب إطارة الوقت والتكرار في هذا العرض (17:27) ثم تعلق على البعد ككل بلغت قيمة المتوسط الحسابي المرجح لدرجات الموافقة على عبارات هذا المحور 3.235 (17:38) مما يدل على أن استجابة أفراد العينة حول بعد التحفيز المادي كانت بدرجة متوسطة (17:44) والمتوسط الحسابي المرجح يعطي قراءة عامة للبعد ككل (17:48) وبنفس الطريقة والتحليل يتم تحليل نتائج الدراسة الوصفية لبعد التحفيز المعنوي (17:53) وكذلك هو عليه الحال بالنسبة لتحليل نتائج الدراسة الوصفية لبعد أداء الموظفين (18:00) من خلال إدراج الجدول ثم التعليق عليه ثم التعليق على المتوسط الحسابي المرجح للبعد ككل (18:06) هذا بالنسبة لعرض نتائج الدراسة الوصفية وتحليلها في المرحلة الثانية (18:11) في المرحلة الثالثة يتم اختبار فرضيات ومناقشة النتائج (18:15) وبداية باختبار الفروق الفردية لأداء الموظفين نسبة إلى جنسي الموظف (18:21) حيث يتم إدراج الجدول الموضح أمامكم الذي يتضمن اختبار T (18:26) لاختبار الفروق في متغير أداء الموظفين حسب متغير الجنس (18:31) مع تصحيح هنا لاختبار الفروق (18:34) هذا الجدول يتضمن المتغير الذي تم اختبار الفروق له (18:39) وتم تحديده هنا بأداء الموظف (18:42) ثم الجنس الذي يمثل المتغير الفرقي ذكر أنثى (18:46) التكرارات المتوسطات الحسابية والحرافات المعيرية (18:50) التي سيتم قراءتها سريعا (18:52) في الجدول الثاني يتم إدراج طبيعة التباين إن كان متجنسا أم غير متجنس (18:57) باستخدام اختبار Leven (18:59) حيث يتم استخدام اختبار T في حالة إما تجانس التباين أو عدم تجانس التباين (19:05) حسب ما سيسفر عنه اختبار Leven (19:08) كما تم تطرق له في الجوانب التطبيقية سابقا (19:11) يتم التعليق على هذه النتائج بدقة واختصار (19:14) استجابة فئة الإناث أكبر من استجابة فئة الذكور (19:18) فيما يتعلق بأداء الموظف (19:20) 2.59 لإناث (19:22) مقابل 2.46 للذكور (19:25) كما أن تمركز الإجابات لكل الفئتين متقارب (19:29) 0.77 مقابل 0.73 لإناث (19:34) وهذه هي قيم الانحراف المعياري (19:36) تم التعليق هنا على المتوسط الحسابي (19:39) الذي يحدد درجة الاستجابة (19:41) والانحراف المعياري الذي يحدد تمركز الإجابات (19:45) اختبار Leven يثبت تجانس التباين (19:47) نظر لأن احتمال إحصائية F أكبر من 0.05 (19:51) وبالتالي سوف يتم استخدام اختبار T في حالة تجانس التباين (19:56) أما في الحالة العكسية (19:57) إذا توصلتم إلى أن احتمال إحصائية F أقل من 0.05 (20:03) فإن ذلك يثبت عدم تجانس التباين (20:05) وبالتالي سوف يتم استخدام اختبار T في حالة عدم تجانس التباين (20:09) ويتم إدراجها في الجدول كما تم التطرق له (20:13) اختبار T غير دل إحصائيا 0.397 (20:18) وهذا يمثل الاحتمال (20:20) وبالتالي عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في استجابة أفراد العين حول الأداء (20:25) تعز إلى متغير جنس الموظف (20:27) ويمكن هنا التفصيل أكثر بذكر قبول أو رفض الفرضية الصفرية (20:32) وفي هذه الحالة تم قبول الفرضية الصفرية (20:35) نظرا لأن الاحتمال أكبر من 0.05 (20:38) ويقدر ب0.397 (20:42) نأتي الآن إلى العنصر الثاني في هذه المرحلة (20:45) يتعلق باختبار الفروق الفردية لأداء الموظفين نسبة إلى المستوى التعليمي (20:50) حيث يتم إدراج جدول نتائج التحليل التباين الأحادي (20:53) لاختبار الفروق في متغير هنا أداء الموظفين حسب متغير المستوى التعليمي في هذه الحالة (20:59) الجدول يتضمن متغير الدراسة (21:01) ثم درجات المستوى التعليمي سنوي في أقل جامع دراساتchaeroneous (21:06) التكرارات المتعلقة بها المتوسطات الحسابيةوقويائية والانحرفات المعيرية (21:10) ثم تتم لنفس الجدول يتم إدراج جدول تحليل التباين الأحادي كما تم الحصول عليه في مخرجات برنامج SPSS سابقاً (21:21) ويتم التعليق بدقة واختصار على هذه النتائج (21:24) فئة المستوى التعليمي الثانوي فأقل هي الأكثر استجابة 2.97 تليها فئة المستوى التعليمي جامعي في الرتبة الثانية بمتوسط حساب 2.46 (21:36) وفئة المستوى التعليمي دراسات عليا بمتوسط حساب بلغة 2.36 أخيراً (21:42) أما تمركز الإجابات في الفئات الثلاث فتتراوح ما بين 0.70 و0.80 وهذه القيم الإنحراف المعياري (21:52) وجود فروق ذات دلالة إحصائية في أداء الموظفين تُعز إلى المستوى التعليمي للموظف (21:57) نظراً لأن احتمال إحصائية F قدر بـ 0.019 وهو أقل من 0.05 (22:05) وبالتالي من الضروري البحث عن مصدر الفروق باستخدام الاختبارات البعدية (22:10) وقبل استخدام الاختبارات البعدية لابد من تحديد أي اختبار بعد يتم استخدامه (22:16) وهل الاختبارات البعدية في حالة تجانس التباين أم الاختبارات البعدية في حالة عدم تجانس التباين (22:22) وهذا ما سيفصل في اختبار Levin (22:24) اختبار Levin يثبت تجانس التباين نظراً لأن احتمال إحصائية F قدر بـ 0.60 وهو أكبر من 0.05 (22:33) وبالتالي سيتم استخدام الاختبارات البعدية في حالة تجانس التباين (22:39) ومن أهم هذه الاختبارات شيفي وبومفروني و LSD وغيرها (22:44) تم استخدام هنا اختبار شيفي (22:46) وقبل تطرق الى اختبار شيفي يتم إدراج جدول اختبار Levin (22:51) حيث تحدد طبيعة التباين إضافة إلى إحصائية Levin الذي يتبع توزيع F (22:57) وكذلك مستوى الدلالة الإحصائية الذي تم التعليق عليه (23:01) يأتي الآن اختبار شيفي (23:03) ونظراً لأن التباين متجانس فإن اختبار شيفي يمكن كاستخدام أحد قرائن هذا الاختبار مع مراعاة شروط ذلك (23:11) هو الأنسب لاختبار مصدر الفلوق (23:14) والذي أصفرت نتائجه عما يلي (23:16) تقوم بإدراج جدول لتضمن نتائج اختبار شيفي لتحديد مصدر الفلوق في متغير أداء الموظف حسب متغير المستوى التعليمي (23:24) الجدول يتضمن أسطر وأعمدة (23:25) حيث أن المجموع الأولى في الأسطر ثانوي فأقل جامعي دراسات عليا ونفس الفئات في الأعمدة (23:31) حيث يتم إدراج الفلوق في هذه التقاطعات (23:36) وتم إلغاء هذه الخانات نظراً لالتكرار (23:39) فمثلاً الفرق بين ثانوي فأقل وجامعي هو نفسه الفرق بين جامعي وثانوي فأقل (23:46) لذلك تم إلغاء هذه الخانات وتم ترك الخانات غير المكررة فقط (23:51) يتم التعليق على هذه النتائج (23:53) من خلال النتائج يلاحظ أن الفلوق في أداء الموظفين دال لإحصائياً بين فئتي المستوى التعليمي دون الجامعي (24:01) أي ثانوي فأقل والجامعي (24:03) وعدم وجود فلوق دال لإحصائياً بين الثنائيات الأخرى (24:07) أي الفلوق موجودة هنا فقط بين ثانوي فأقل والجامعي (24:11) ناتي الآن إلى الجزئية الثالثة في اختبار الفرضيات ومناقشة النتائج (24:16) وهي اختبار الفرضيات السببية أي اختبار أثر التحفيز على أداء الموظفين (24:22) وهنا نذكر التحفيز بصفة عامة دون التفصيل في التحفيز المادي والتحفيز المعنوي (24:27) من خلال تقدير نموذج أثر التحفيز على أداء الموظفين حصلنا على نتائج موضحة في الجدولة تذكر رقم الجدول الموالي (24:35) تدرج جدولا يتضمن نتائج تقدير إحدى الخطي البسيط لاختبار أثر التحفيز على أداء الموظفين (24:41) تدرج من خلاله الثابت ثم معامل متغير المستقيل والمتمثل في التحفيز (24:46) المعامل بيطة وتدرج قيمه المعامل المعياري بيطة كذلك قيمة T إحصائية Student لاختبار الدلالة الإحصائية ومستوى الدلالة الخاصة بها (24:57) تدرج كذلك معامل التحديد لاختبار درجة الأثر معامل إرتباط إختبار درجة الإرتباط (25:04) قيمة F مستوى الدلالة لاختبار المعنوية الكلية لمعلمات النموذج (25:08) ثم تدرج كذلك معامل تثخيم التباين في العمودي الأخير (25:13) ثم تقوم بالتعليق بدقة واختصار على هذه المعطيات وجود تأثير موجب دل إحصائي للتحفيز على أداء الموظفين (25:23) حيث أنه كلما تحسنت مستويات التحفيز كلما تحسنا مستوى الأداء (25:28) وهذه التعليقات والقراءات تم التطرق لها في الجوانب التطبيقية (25:32) فقط الهدف هنا في هذه المرحلة هو ترتيب هذه العناصر (25:36) وذكر صيغ التعليقات المقترحة في كل عصر (25:39) أي على الباحث أن يعود إلى الجوانب التطبيقية التي تم تطرق لها سابقا (25:44) حتى يتم قراءة النتائج بشكل واضح وجيد (25:48) ثم التحفيز يؤثر على الأداء بنسبة 29% وهي درجة تأثير ضعيفة (25:54) أما النسبة الباقية فتعود إلى عوامل أخرى خارج النموذج (25:57) وهذه النسبة 29% هي قيمة معامل التحديد التي تم الحصول عليها بقيمة 0.29 (26:06) ثم نأتي إلى تشخيص بواقي نموذج حيث أن بواقي النموذج تتبع التوزيع الطبيعي (26:10) وهو ما تثبته النتائج في شكل الرقم (26:12) وتقوم بإدراج الشكل الموالي الذي يعطي النتائج في شكل جرس التوزيع الطبيعي (26:19) من الممكن استخدام اختبارات أخرى كاختبار شابيروويكس (26:22) واختبار كولمقوروفا سيميرنوب لإثباث ذلك مباشרתا (26:27) ثم يتم التعليق على تباين بواقي النموذج متجانس وهو ما تثبته النتائج في الشكل الرقم (26:34) وتقوم بإدراج الشكل حيث أن القيم كلها تقترب من الخطة الموضحة (26:40) ثم التعليق على القيم الشاذة أو القيم المتطرفة من خلال اختبار مسافة مهرانوفيس (26:46) تثبت عدم احتواء البيانات على قيم متطرفة نظرا لأن كل قيمها أقل من 15 (26:52) في العنصري الرابع يتم التعليق على الفرضيات الارتباطية (26:57) اختبار درجة الارتباط ما بين التحفيز والأداء (27:01) بلغ درجة الارتباط 0.539 بين التحفيز والأداء وهي قيمة متوسطة ودالة إحصائية (27:08) وفي هذا الحال أي تم رفض الفرضية الصفرية نظرا للدلالة الإحصائية لمعامل الارتباط (27:14) وتم قبول الفرضية البديلة بوجود ارتباط دال إحصائيا بين التحفيز والأداء (27:19) ثم التعليق على قوة هذه القيمة من خلال مصطلح متوسطة أو ضعيفة أو مرتفعة (27:24) ففي حالة أن هذه القيمة متوسطة (27:27) بعد الانتهاء من نموذج تقدير أثر التحفيز بصفة عامة على أداء الموظفين (27:32) نأتي الآن إلى تفصيل المتغير المستقل من خلال تقسيمه إلى قسميها (27:37) التحفيز المادي والتحفيز المعنوي (27:40) وفي العنصر الخامس يتم اختبار أثر عناصر التحفيز على أداء الموظفين (27:44) وذلك من خلال استخدام نحدار الخطي المتعدد (27:47) من خلال نتائج تقدير نموذج أثر عناصر التحفيز المادي والمعنوي (27:53) على أداء الموظفين حصلنا على نتائج موضحة في الجدول الموالي (27:57) تقوم بإدراج جدول يشبه الجدول الأول فقط عدد متغيرات المستقلة هنا في هذه الحالة متغيرين (28:03) وبالتالي وجود معاملين كل معامل يتعلق بمتغير معين (28:08) ودون الدخول في تفاصيل الجدول وتكرار نفس التنبيهات (28:12) الجدول موضح أمامكم (28:14) يتم التعليق على النتائج بدقة واختصار كذلك (28:18) وجود تأثير موجب دال إحصائي للتحفيز المادي على أداء الموظفين (28:22) حيث أنه كلما تحسنت مستويات التحفيز المادي كلما تحسن مستوى أداء الموظفين (28:28) وهذا نسبة إلى التأثير الموجب (28:31) وجود تأثير موجب دال إحصائي للتحفيز المعنوي على أداء الموظفين (28:35) حيث أنه كلما تحسنت مستويات التحفيز المعنوي كلما تحسن مستوى أداء الموظفين (28:41) عناصر التحفيز المادي والمعنوي تؤثر على الأداء بنسبة 29.4 (28:46) وهذه قيمة معامل التحديد وهي درجة تأثير ضعيفة (28:50) أما النسبة الباقية فتعود إلى عوامل أخرى خارج النموذج (28:54) فيما أنه يتم التعليق على القيمة ثم على قوتها من ضعفها (28:59) ثم بعدها يتم تشخيص البواقي (29:01) بواقي النموذج تتبع التوزيع الطبيعي وهو ما تثبته النتائج في الشكل الرقم وتقوم بإدراج الشكل (29:07) كذلك تباين بواقي النموذج متجانس وهو ما تثبته النتائج في الشكل الرقم (29:12) حيث أن القيم قريبة من الخط المحوري وتقوم بإدراج الشكل كذلك (29:17) ثم اختبار مسافة مهانوبيس تثبت عدم احتواء البيانات على قيم متطرفة (29:23) نظرا لأن كل قيمها أقل من 15 (29:26) ثم يتم التعليق على درجة الارتباط واختبار الفرضيات الارتباطية لكل متغير على حدة (29:32) حيث بلغ الدرجة الارتباط 0.478 بين التحفيز المادي وأداء الموظفين وهي قيمة متوسطة ودل إحصائيا (29:42) كذلك بلغ الدرجة الارتباط 0.50 بين التحفيز المعنوي وأداء الموظفين وهي قيمة متوسطة ودل إحصائيا كذلك (29:50) إذا أراد الباحث المقارنة بين كلا المتغيرين التحفيز المادي والتحفيز المعنوي (29:57) أيهما أكثر"


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

ث‌- الصراع: يع...

ث‌- الصراع: يعتبر من المفاهيم الأقرب لمفهوم الأزمة، حيث أن العديد من الأزمات تنبع من صراع بين طرفين...

تعرض مواطن يدعى...

تعرض مواطن يدعى عادل مقلي لاعتداء عنيف من قبل عناصر مسلحة تابعة لمليشيا الحوثي أمام زوجته، في محافظة...

زيادة الحوافز و...

زيادة الحوافز والدعم المالي للأسر الحاضنة لتشجيع المشاركة. تحسين تدريب ومراقبة العاملين الاجتماعيين...

Because learnin...

Because learning changes everything.® Chapter 13 Mutations and Genetic Testing Essentials of Biology...

ذكرت صحيفة نيوي...

ذكرت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر استخباراتية في الشرق الأوسط ومسؤولين إسرائيليين أن عز الدين ا...

تُعد طرائق التد...

تُعد طرائق التدريس من أهم العوامل التي تؤثر في جودة العملية التعليمية وفاعليتها. ومع تطور أساليب الت...

تعتبر بروفايلات...

تعتبر بروفايلات الدول مهمة للغاية في تحسين الفهم والتواصل الثقافي والاقتصادي بين الدول، وكذلك بين ال...

هدفت هذه الدراس...

هدفت هذه الدراسة إلى تحليل العلاقة بين السياحة والتنويع الاقتصادي وأثرهما المشترك على تحقيق النمو ال...

is a comprehens...

is a comprehensive document that outlines a business's goals, strategies, and operational structure....

شدد الفريق أول ...

شدد الفريق أول عبدالمجيد صقر، على أهمية التنسيق بين القوات المسلحة المصرية ونظيراتها الدولية من أجل ...

تواصل مليشيا ال...

تواصل مليشيا الحوثي الإرهابية حملة ميدانية موسعة منذ أكثر من أسبوعين، استهدفت خلالها الباعة المتجولي...

"النمنم" حسب قص...

"النمنم" حسب قصص الجدات والأهل، شخصية الرعب الأخطر، وهو يظهر بين آونة وأخرى، آكل لحوم بشرية من طراز ...