Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

ولكي نضع هذا البحث اللي هي مراجعة واستعراض ونقد لهاتين الفكرتين أو البحثي نزار قرآن والبحث الثاني كان اسمه فولي ميكس عند القرآن يعني الس ال الأساليب الجدلية في القرآن والأساليب ال الجدلية أو الجدالات من السلبية الموجودة في القرآن ضد تأسيسي ضد أصله حتى نضع هذين الموضوعين في ااا سياقهما لا بد من التعريف بأن هذه المجلة هي مجلة استشراقية و للاستشراق تعريف ودوافع وأساليب و آ أنماط المختلفة فباختصار الاستشراق هو مأخوذ من كلمة الشرق وهو اتجاه فكري يعنى بدراسة حضارة الأمم الشرقية ومنها الأمة العربية خاصة وبال حيث اللغة ومن حيث الحضارة ومن حيث التاريخ ومن حيث الديني أيضا اتسع مفهوم هذا الاستشراق لي لدوافع كثيرة منها أولا الدافع الديني كان الهدف الأساسي من ااا الدراسات الاستشراقية وإفساد صورة الإسلام وتشويهها وتحريف حقائق الإسلام وتقديمه للعالم بأشكال متناقضة وأيضا كان يسعى إلى التشكيك بصحة رسالة النبي صلى الله عليه وسلم وكان يسعى أيضا إلى الحيلولة بين الشعوب الاس النصرانية وبين الإسلام لا يريدون المسيحيين أن يتحولوا إلى الإسلام لذلك يشوه صورة الإسلام لينفر منه كل من يقرأ عنه أو يسمع به ثم هدف آخر من أو تحت الدافع الديني إضعاف الروح الإسلامية عندنا المسلمين أنفسهم عندما يسمعون بأن هذا القرآن شكك فيه وأن السنة النبوية يعني أ في أو مشكوك في أصولها وهكذا أما الدافع الآخر فهو الدافع التجاري ورغبة الغربيين في ترويج بضائعهم وشراء مواردنا الطبيعية الخام بأبخس الأثمان وقت لصناعتنا المحلية التي كانت لها مصانع قائمة مزدهرة في مختلف بلاد العرب والمسلمين وأيضا كان له دافع سياسي يقول إدوارد سعيد المفكر الكبير الراحل يقول إن جوهر الاستشراق هو التمييز الذي يستحيل اجتثاثه بين الفوقية الغربية والدونية الشرقية أي أن الغربة يس يرون أنفسهم فوقنا ونحن دونهم الفوقية الغربية والدونية الشرقية بما فيها العرب والمسلمين وحضارتهم ودينهم ولغتهم أيضا الاستشراق يقول أيضا والنمط من الإسقاط الغربي على شرق وإرادة السيطرة عليه هذه النتيجة النهائية يريدون يعني أن يتحدوا مع الساسة والقيادات السياسية لي السيطرة على آه م قدراتنا في الشرق نكست أما الدافع العلمي يجب أن نعترف أيضا في بداية هذا الدافع أن ليس كل المستشرقين لم يكونوا كلهم ذوي نيات سيئة كان منهم هناك مستشرقون يعني ذوي نوايا جيدة نوايا حسنة للبحث العلمي والاطلاع أما في المعظم في الغالب كانوا ذوي نوايا سيئة فالدافع العلمي كان هدفه سليم في البداية يعتمد على الدرس والتحري على الدس والتحريف هدف علمي غير سليم لم يعتمد على الدس والتحريف بعض المستشرقين آمنوا برسالة الإسلام هذا هو الدافع ال يعني من الدوافع الأصلية حتى نكون منصفين مع هؤلاء المستشرقين أما الهدف الآخر هدف علمي مشبوه ومعظمهم من هذا التيار يهدف إلى التشكيك بصحة الرسالة وإنكار أن يكون الإسلام دينا من عند الله والتشكيك في السنة النبوية والأحاديث التشكيك بقيمة الفقه الإسلامي والتشكيك في قدرة اللغة اللغة العربية نفسها على مسايرة التطور العلمي وعلى استيعاب المصطلحات الجديدة هذا التيار ال الاستشراقي السيء نعم اتبع المستشرقون عددا من الوسائل لنشر يعني سمهم في العسل كما يقول يدس يدسون السنة في العسل فكانت وسائلهم تشتمل على تأليف الكتب في مواضيع موضوعات مختلفة عن الإسلام واتجاهاته وعن القرآن و ااا الشبهات التي تدور على القرآن وعن المرأة في الإسلام وعن كل ما يثير الشبهات كتبوا كتبا كثيرة أصدروا المجلات أيضا الخاصة ببحوثهم حول الإسلام ومنها هذه المجلة اللي هي المجلة أرابيكا كلها تن ااا معني منشوراتها معظمها موضوعات أو بحوث استشراقية عن الشرق وبخاصة عن العرب وعن لغتهم وتاريخهم وحضاراتهم ودينهم إرسال حملات التبشير إلى العالم الإسلامي وهذه حدث عنها ولا حرج موجودة فيه جميع أرجاء العالم الحملات التبشيرية للتحويل المسلمين وت أوتر لتنصير المسلمين بشكل أدق وكانوا يبنون المستشفيات والجمعيات يعني على أساس إنها صفة إنسانية ولكن القصد من ورائها كان قصدا خبيثا إلقاء المحاضرات أيضا في الجامعات والمعاهد العلمية العامة ونشر المقالات في الصحف المحلية عندهم فقد استطاعوا شراء عدد من الصحف المحلية في بلادنا وعقدوا المؤتمرات كثيرة لإحكام خططهم في الحقيقة وفي في الحقيقة في الحقيقة وبحوث عامة في الظاهر إذا هي لحكام خططهم وفي الضم بشكل غير عن هذا هو الهدف الأساسي كان من ورائي هذه الأعمال التي تبدو لنا طيبة ولكن في حقيقتها ذات نية سيئة للآثار العقدية ظهور تيار من المفكرين والعلماء السياسيين الذين نادوا بفصل الدين عن الحياة فصل الدين عن الدولة بما يعرف بظاهرة العلمانية التركيز المبالغ فيه على الصوفية تشويه صورة الإسلام في أمور كثيرة وبخاصة فيما يتعلق في ااا المرأة والزواج أما آثاره الاجتماعية فتمثلت في تحطيم الملكيات الجماعية وإحداث نزاعات بين أبناء البلاد الإسلامية لتشجيع النزاعات الانفصالية تشويه مكانة المرأة في الإسلام ونشر المزاعم عن اضطهاد الإسلام للمرأة وفي هذا الموضوع أسهب إسهابا كثيرا كتبوا عن المرأة وفي كل مد مجال تلتقي فيه بشخص غربي يسألك هو ماني وايز آ كان يوم ري يعني كان زوجة تستطيع إل لكن نسوا هذه الحقيقة أنهم يتزوجون أكثر من أربعة لكنه بالحرم أما هذه الظاهرة فقد هجمت هجوما عنيفا وانتقدت كثيرا من المستشرقين والغربيين بشكل عام بقصد تشويه هذا الدين و تبشيع صورته أمام الآخرين من الآثار الس ال السلبية أيضا للاستشراق السياسية والاقتصادية تبني أنظمة غربية غير مناسبة مثل النظام البرلماني الغربي محاربة النظام الاقتصادي الإسلامي كما نستعمل هذا بنك إسلامي لا يختلف عن البنك الربوي وهكذا نشر الفكر الاقتصادي الغربي الاشتراكي الرأسمالي بين الشعوب الإسلامية في كل مكان أما الآثار الس الثقافية والفكرية فتمثلت في التأثير على التكوين الفكري الثقافي للأمة الإسلامية نجد كثير من الناس ممن قد نصفهم بالانحراف الفكري يعني يحاربون الإسلام وهم باسم مسلمين ويحرفون الإسلام ويتهمونه يثيرون عليه الشبهات كثيرة شبهات كثيرة التأثير على منهجية فهم المصادر الإسلامية والتعامل معها المصادر الإسلامية وبخاصة المصادر الد مصادر الدينية وتشويهها والتشكيك في أصولها والتشكيك في دقتها ومصداقيتها حتى يبتعد المسلمين أنفسهم عن هذه المصادر الطيبة تحطيم السائد والموروث وتفجير اللغة وتجاوز المقدس نعم تحطيم السائد والموروث يعني يتخلى عن عاداتنا وعن تقاليدنا ونهج را لغتنا لأنها لا تصلح في رأيهم لمواكبة المصطلحات والعلوم العصرية المعاصرة دراستنا هذه بعنوان تصوير القرآن الكريم في الدراسات القرآنية الغربية إيه تهدف هذه الدراسة والإشكالية فيها إن عدد البحوث التي نشرت في هذا الموضوع حول تقليد الجدلي في القرون الوسطى في الدراسات القرآنية الحديثة ما زال قليلا ونادرا لذلك هذا من كان من مبررات هذه الدراسة هدفنا كان هو تحليل الخيارات أو الخيارات النصية في دراستين قرآن يتين حديثتين نشرتا في مجلة أرابيكا مجلة الدراسات العربية والإسلامية بغرض استكشاف نوع الصور التي ساهم في تشكيلها أو الترويج لها عن القرآن المقالة الأولى كانت للمؤلفة كريستيانسن القرآن المظلم تحليل دلالي للنظام القرآني واستخدامه المجازي من العنوان لفت نظري القرآن المظلم لدار القرآن لم أجد لم أسمع أبدا حتى من ال من غير المسلمين أن القرآن وصف بهذا الوصف ولذلك حاولت أن أتتبع وأقرأ هذا المقال وجدت فيه شبهات كثيرة كما سنراها في التحليل مع الدكتورة سناء والمقالة الثانية أيضا هي الجدل الجدل في القرآن جدل القرآن السلبي حول أصله أثيرت في هذا الك ال ااا في هذه المقال يعني حيو أو أو أو أو لأرجمنك يعني قضايا كثيرة ضد القرآن والطعن في أصله أما مقاربتنا فهي سردية اجتماعية ومن المؤلفين الذين رجعنا إليهم في هذه النظرية يسمونه بيكر في عامي سبعة وستة و سومرز و سومرز و ااا جبسة أدبيات الدراسة أيضا حتى نضع الدراسة في سياقها لا بد أن نعرف ماذا ي كان يدور في الغرب عن الإسلام وبخاصة عن القرآن الكريم يجب أن ندرك في البداية أن الإسلام والغرب كيانا غير متجانسين يعني فيهما خلافات داخلية الإسلام فيه خلافات داخلية وكذلك المسيحية فيها اختلافات كثيرة هناك تشويش في الصوت يا إخوان هل تسمعوني فقط رجاء من عندي التشويش أنا أوكي الآن جيد ف ممن درسوا في هذا الموضوع ااا تولان يرجع تولان في كيك قم مقالاته عام 2002 بداية الدراسات الغربية حول الإسلام والقرآن إلى القرن السابع الميلادي مع أعمال ال المسيحيين الأوروبيين في العصور الوسطى حيث سعوا فسعى هؤلاء إلى فهم هذا الدين الجديد من خلال تفسيرات الباباوات مثل جيروم أوغسطين وبعض المؤلفين يرجعون دراسات الشرقية إلى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم عندما بدأ بإرسال رسله إلى الروم والفرس لي تبشير هم أول تعليمهم أو لإبلاغهم بالإسلام بعضهم يقول الاستشراق بدأ منذ تلك الفترة ومنذ أن ااا هاجر المسلمين إلى المسلمون إلى ااا الحبشة أماه انماع نبدأ هو في القرن السابع عشر أو السادس عشر لم يضعف الاهتمام الغربي بالدراسات الإسلامية يضعف منذ ذلك الحين بل اكتسب زخما أكبر وازدادت هذه الدراسات وخاصة في القرن ال20 وما بعد ذلك وما بعد الثورة الإسلامية في إيران وبعد ااا نظرية صدام الحضارات لها تنتون و هجمات احداعشر سبتمبر أيضا والقرآن بما أنه جوهر الإسلام وفي حقيقتنا هو صلب حياتنا فليس من الغريب أن نجد فيه مجموعة وتطورت عليه حوله أبحاث كثيرة جدا على مر القرون وبخاصة في الفترات ااا الأخيرة نعم نكست ايد ااا خلصنا لا أظن عندي مشكلة في ال التقني لا أستطيع أن أغير طيب مش مشكلة شكرا خلال سيرة قد نأتي بعدها إلى كمان الدراسات التاريخية والسياق التاريخي تمام أوكي التمثيل تمثيلات الإسلام والقرآن في الغرب مثلا في القرن الس بعد هذه أمثلة فقط حتى نضع أيضا دراستنا في سياقها يجب أن نعرف ماذا كان يقال أو كيف كان يصور القرآن في الغرب مصطفى مارتن لوثر القرآن بأنه كريه ومخزن والعياذ بالله وأن إله الترك عن يعني يقصد إلى إله العثمانيين في ع الدولة العثمانية بأنه الشيطان وأكد أن الإيمان التركي مليء بكل ما هو ردس وكل ما هو خطأ وكله الشياطين أما في القرن الثامن عشر مشان نرى تسلسل ااا الدراسات الم المعادية للإسلام والمسلمين مونتسكيو أنه بينما يجعل الدين المسيحي تصرفات الإنسان أكثر سماحة يقوم الدين المحمدي ولاحظ استخدام محمد يطعن في الدين ال نفسه لأنه ليس لان سمى إحنا ب المحمديين هو دينه الإسلام ونبيه محمد الذي لا يتحدث بلغة غير لغة السيف هذا هو اتهامهم لنا بالتأثير في الناس في الإنسان بنفس بنفس روح التدمير التي أرست أ رسه يعني أسس هذا الدين قد رست على التدمير و على الإرهاب وعلى القتل وعلى التمييز ولغة السيف الآن ننتقل للقرن التاسع عشر منهم الفيلسوف الألماني نيتشه الذي نفسه ااا نيتشه نفسه صور عن الإسلام نبث نفس الصورة عن الإسلام بأنه غير قادر على استيعاب الديمقراطية وأنه دين متطرف دين عدواني وفي القرن ال20 أيضا وهذه أمثلة فقط صوموا هي ال ها تنتون قال إن المشكلة الأساسية للغرب هي الإسلام فهي حظ وما زال نسمع هذا الإسم هذا الاتهام من كثير من الناس على مستوى عالي جدا في الغرب فهو حضارة مختلفة يؤمن المنتسبون إليها بتفوق ثقافتهم لكنهم مهوسون بضعف قوتهم يعني كما يصفون نحن ااا نؤمن بهذه الثقة أنا متفوقة ولكننا ضعفاء في القرن الحادي وال20 اكتسبت هذه الصورة النمطية للإسلام رواجا أكبر بعد هجمات 11 من سبتمبر و حيث أكد ريتشاردسون عام 2012 بعد دراسته تمثيل الإسلام في الإعلام الغربي بعد هذه الهجمات أن السردية الطاغية في الغرب هي أن الإسلام مصدر للمشكلات ومرادف للتخلف والهمجية والتعصب وكراهية النساء هذه معظمها كل الشبهات الذي كان يثيرها الغربيون عن الإسلام وعن المسلمين بشكل عام إيه بعدها دكتورة استاذي بعدها ماشي أنا بطلع من عندي أنا أنا عملتهم أنا عملت إللي بالهم عمل دراسة إللي بعدها كمان إللي بعدها أه أوكي لأ لأ ارجعي لورا في القرن التاسع عشر بداية تحول التعامل الغربي مع القرآن فأصبح أقرب إلى الدراسة العلمية منه إلى الجدل بفضل عدد من الباحثين على رأسهم الألماني أبراهام جاجر آ الذي تبنى أدوات البحث التاريخي المطورة حديثا آنذاك القرن الواحد وال20 أيضا استمرت الحملة أصبحت الدراسات القرآنية في الغرب مجالا غنيا يزخر بالإسهامات من وجهات نظر مختلفة أما الدراسات القرآنية الغربية الحديثة فال تستخدم أدوات علمية تميزها تماما عن مثيلاتها في العصور الوسطى حيث أن الزمن تغير والتكنولوجيا تغيرت وسائل البحث وأدواته أيضا تغيرت نيكست إشكالية دراستنا إشكالية الدراسات القرآنية الغربية الإشكالية التسمية أعتقد هنا تبدأ الدكتورة سناء صح أي نعم وأترك المجال أنا قد أعطيت فكرة عامة عن الدراسات الاستشراقية حول القرآن وكيف كان يصور القرآن في الغرب حتى نضع دراستنا التي سعت إلى آ تحديد الخيارات النصية في هاتين المقالتين والدكتورة سناء قد يعني بحثت في هذا الموضوع ااا ب بعمق و وس تحدثنا عنه إن شاء الله تفضل شكرا بروفيسور الشحطة وأتمنى أني سيف للوقت أن أكمل إن شاء الله آه بالرغم من كل التطورات التي رأيناها مع بروفيسور شي 11 في القرن ال20 و القرن الواحد وال20 ااا في مجال دراسته قرآنية الغربية إلا أن هناك إشكالية إشكالية خاصة بالتسمية فهذه التسمية يمكن أن تكون مضللة فالباحث مثلا ينبهنا إلى أن تسمية تجعل المتتبع يعتقد جازما أنها دراسة نقدية ونزيهة للقرآن وخالية بالضرورة من أي أيديولوجية لكن هذا الفن من شأنه أن يحجب حقيقة وهي أن قرون الجدل لا بد وأن تكون قد تركت آثارها في هذه الدراسة أو في هذه الدراسات وكذلك يؤكدون أن تخفيض الجدلي المعادي للإسلام في القرون الوسطى قد عاش في أعمال العديد من العلماء الغربيين حتى يوم لا هذا هو أحيانا بيكون ملحوظة آه ولذلك نجد أن العديد من الدراسات القرآنية الغربية تستند إلى افتراضات الشرقية ف الأعظمي مثلا يتأسف لوجود تيار استشرافي داخل الدراسات القرآنية الغربية تجاوز مرحلة الذاتية ليصبح عقيدة المعادية للإسلام أما ال لومبارد فيؤكد أن النظرية الاستشراقية لا تزال وقائي النظرة الاستشراقية لا تزال قائمة داخل بنية الدراسات القرآنية في الجامعات الأوروبية والأمريكية وكذلك كنيور تصرح إن فشل الدراسات القرآنية في تصور القرآن على قدم المساواة مع الكتب المقدسة السامية الأخرى واضح وبالتالي فقد تحولت هذه الدراسات القرآن إلى نص غير مرئي أو نص ثانوي لكن الي على رغم تعدد هذه الأبحاث والأبحاث التي تتداول تمثيلات القرآن في الدراسات الغربية لازلت قليلة وتركيزها لا يصب على تحليل الأدوات اللغوية وغير اللغوية التي تس تستخدم لتمثيل القرآن في النص العلمي وهذا م ما بحثنا فيه إيه ف طبقنا نظرية السرد الاجتماعي ااا حسب ااا ك أو كما طورها سومرز و سومرز الجبسن وكيف تهاونا بيكار لتتناسب مع تحليل النصي ويعرف سومرز واجب سن آ ال هذه النقصة اللي ات على أنها الروايات التي يحكيها الأفراد ويتداولونها فيما بينهم لكي يفسر بها العالم أما ذاكر فهي تضيف أن السرديات المهيمنة تؤثر في الأفراد أيما تأثير وتوجههم توجه مواقفهم تجاه الأحداث والسرديات تختلف في أنواعها ووظائفها فهناك السردية الأنطولوجية وهي الروايات التي يستخدمها الأفراد لتفسير حياتهم وفهم ذاتهم فكل منا لديه سردية أنت لو جي على نفسك وهناك السرديات العامة أو الجماهيرية وهي الروايات التي ترويها المؤسسات الثقافية والسياسية وهي بالتالي أقوى من روايات الأفضل وتؤثر في هذه الروايات أي في سرديات الأفراد وهناك سرديات المفاهيمية أي الروايات التي يخلقها العلماء أو يؤلفها العلماء ويرونها بأنفسهم وين الآخرين لتفسير عملهم وأبحاثهم وهي غالبا ما تخترق الروايات العامة وطبعا ولو السرديات العامة وطبعا السرديات الأنطولوجية نظرا للسلطة العلمية التي يتمتع بها العلماء والباحثون وأخيرا هناك السرديات الفوقية متى نرتز وهي الروايات أو القصص الخارقة التي تتخلى الجميع السرديات الأخرى وتؤثر في عمل المؤسسات وفي معتقداتي الأفراد آ جميعهم آ وتضيف بيكر أن هناك مفهوم آخر وهو مفهوم التراكم السردي فحسب بيكر آ بهذا التراكمية حدوث نتيجة التعرض المتكرر لمجموعة من السرديات أو الروايات ذات الصلة مما يؤدي في النهاية إلى تشكيل ثقافة أو تقليد أو تاريخ مما يبرز خطر السعودية أهمية وأهميتهم ولعل الإسلام كدين باعتباره دين أو صورة الإسلام كدين ظلامي ومتطرف يتعارض تماما مع القيم الغربية هو مثال جيد على السرديات المفاهيمية التي أسس لها أكاديميون من أمثال برنارد لويس وسامويل هانتين دون كما أشرنا إلى ذلك وسادية عامة روجت لها وسائل الإعلام والهيئات السياسية في الغرب وتراكم الإثنان يعني المفاهيمي مع العام على مر القرون وتطور ليشكل سدية فوقية طاغية عن الإسلام آه وان شاء من نظرية الأثر الاجتماعي بأن الباحثين محل باحثين ليسوا كيانات مجردة تنتج معرفة موضوعية وغير مشروطة بل هم جهات فاعلة اجتماعية تعمل من داخل السرديات المهيمنة وهو ما يقوض أي ادعاء بموضوعية أعمال هؤلاء العلماء والباحثين ويقترح سومرز وقف صرنا أن الروايات تشكل من خلال أربع أو السرديات تشكل من خلال أربع ميزات مترابطة الميزة الأولى الأولى هي الزمانية حيث تستمد السرديات معناها من زمان السرد ومكانة و العلاقية حيث لا يمكن لأي فرد أن يفسر أي حدث بمعزل عن أحداث أخرى ذات الصلة آه وهناك تحريك السببي وهو وسيلة تفسير يعني يستخدمها الأفراد والمؤسسات كوسيلة لتسير ااا حدث ما بحيث يحول هذا الحدث إلى حلقة في حبكة أو في رواية أكبر بغرض فهمها وأخيرا هناك الانتقائية حيث لا ينتقل فرض من أحداث سوى ما يتناغم والسردية التي يؤمن بها وما يفعل هذه السمات الأربعة ويساعد على تنظيم أحداث محددة في سرديات ذات مغزى تتبع حبكة السببية و واضحة هو التأطير والتأطير يواجه مواقف مواقف الآخرين تجاه الأحداث ويعتمد على أي مورد لغوي أو غير لغوي بما في ذلك طريقة الطباعة والتهجئة ويستخدم ثلاث أدوات رئيسة وهي تأثير الزماني والمكاني والاستلاء الانتقائي أو الانتقائية على مواد أو نصوص دون غيرها عن طريق الحذف والإضافة والتأثير عن طريق المسميات أو التصنيف وهو ما يعني استخدام عنصر أو مصطلح أو عبارة معجمية لوصف شخص أو مكائن أو مجموعة أو حدث أو أي عنصر رئيس آخر في السردية إذا ص دراستنا هي النوعية تعتمد نظرية السرد الاجتماعي للحصول على فهم أعمق الكيفية التي يفعله يفعل بها الباحثون المتخصصون في القرآن سريات مهيمنة حول القرآن من خلال اختياراتهم النصية حيث حللنا بحثين عن القرآن من إنجاز باحثتين غربيتين و منشورين في مجلة أرابيكا مجلة الدراسات العربية والإسلامية وهما كما تفضلت بروفيسور شحنة ااا بالقول الجدل في القرآن حرج القرآن السلبية حول أصل للباحث بوليف ونشرته في 2000 وتلتطاش والمقال الثاني القرآن المظلم تحليل دلائل ظلام القرآن واستخداماته المجازية للباحثة كلش ينسون في 2015 أما اختيار العينات فقد لجأنا إلى طريقة الجمع الهادف للعينات التي تخول الباحث التركيز على الحالات الغنية بالمعلومات لأنها بحسب بهذه الطريقة تسفر عن فهم أعمق للظاهرة المدروسة لا عن تعميمات بشأنها لأن هدفنا لم يكن الوصول إلى تعميمات على الدراسات الغربية أصلا بتعميم ااا غير محبذ في عموما وتطبيق الإطار النظري على هذين البحثين بدأنا بتحديد أدوات تأثير اللغوية وغير اللغوية في النص المحال ي ب ارتكس وبعدها مررنا إلى ااا البحث عن أدوات التأطير في المبني ااا بدأنا بمقلة الجدل في القرآن لأنها سابقة في 2000 وثلطاش للباحثة بوليف و ااا والباحثة الحلل في مقالته هذه المقاطع جدلية في القرآن للإجابة عن سؤالين لماذا يشر القرآن لمعارضة خصوم الرسول صلى الله عليه وسلم له ولماذا يذكر القرآن حجج المعارضين وتقول أن خصوم الرسول وجهوا له تهمتين الأولى هي أن القرآن فعلا خارق لكنه من أصل غير إلهي أن الرسول كان بهما السمن الجن والتهمة الثانية حسبها أن الرسول ألف القرآن ونسبه زورا إلى الله وتضيف الباحثة أن القرآن حاجة الخصوم بطريقتين الأولى أنه تبنى المجادلة السلبية عبرني نشد التهمتين والثانية أنه هاجم خصوم الرسول برميهم بذات التهمة التي رموه بها أي التصوير وخلاصتها كانت النوم ما يهم في الآيات الجدلية حسب تحليلها هو مكانة الرسالة وسلطتها وليس الرسالة في حادثة لأ يا القرآن لا يهتم كثيرا لرسالته أو للمضامين والمعاني السامية التي جاء بها بقدر اهتمامه بسلطته وبمكانته دكتورة سماء آ الشريحة يعني في الإطار النظري و عفوا آه الشريحة في بيته عنده عنوان الإطار النظري والمنهج إيه تغير الآن تغيرت الآن تغير أنا غيرته أوكي أجل المايك أما المقالة الثانية ااا فهي للباحثة كريستنسن طبعا وهي تقدم فيها تحليلا دلاليا الآيات التي جاء فيها مصطلح الظلمات لاستكشاف المعاني الدلالية والمجازية للمصطلح كما هو مستخدم في القرآن وتشرح أن المصطلح يستح يستخدم في استعارة ثانيه مفاهيمي تين الأولى هي الظلام ح العقلية استعمل استعمل فيها مفهوم الظلام أو المصطلح لتسليط الضوء على الفرق بين الإيمان وعدم الإيمان والاستعانة الثانية هي أن الظلام حماية للتأكيد على أن الله هو العالم العليم وأن الإنسان يلا مش اهلا وخلاصتها إنه القرآن يستخدم المصطلح لمساعدة القراء على فهم أصلا على ما فهم أفضل للآثار الأخلاقية والروحية لأفعالهم ومعتقداتهم إذا هذان بحثا علميا من المفترض أن يكون موضوعيين وما بوجهة دين وفي مثل هذه النصوص أي في النصوص العلمية حيث يفترض في المؤلفة والباء المؤلفة والباحث أن يكون مجردا ونزيها عادة ما يوجد التأطير في النص المحاذي باتكس خاصة العنوان والحواشي هل تغيرت الصفحة في التحليل النص المحامي هل ترونها إذا ألو تحليل نص المحادثة أنا نعم نعم دكتور تمام أوكي شكرا شكرا مرة القناة بوليف و آه في مقال بوليف ويعلن عنوان أن القرآن يعطي حجة سلبيا حول أصله وهكذا فهو يصدر القراء بأمرين إثنين أولا هناك من شكك في أصول القرآن وبالتالي في شرعيته والأمر الثاني أن القرآن دافع عن نفسه باستخدام الحجج السلبية بدلا من الحجاج الإيجابية وهي الأقوى وف وبالتالي فهذا العنوان يقوم بالتأثير من خلال الانتقائية وفي أول ما يصادف عين القارئ وهو العنوان ففعلا أن الكثير شكك في أصل القرآن لكن عديد من العلماء الغربيين ألف وسهم ااا يعتبرون القرآن نصا شرعيا بعد زيادة الأدلة المخطوطة والكتابية على وجود نص قرآني مستقر في وقت مبكر من منتصف القرن السابع كما يبدو التأطير جليا في وصف المحاججة بالسلبية في العنوان لذلك أن المحاججة السلبية تعد أضعف وأقل إقناعا من المحاججة الإيجابية ولذلك ومن خلال إبراز فكرة وجود شكوك حول أصل القرآن وأن هذا الأخير لم يقدم حججا إيجابية تثبت أصله فإن العنوان يتجاهل قرون من السد الإسلامي ويفعل لدى القارئ


Original text

ولكي نضع هذا البحث اللي هي مراجعة واستعراض ونقد لهاتين الفكرتين أو البحثي نزار قرآن والبحث الثاني كان اسمه فولي ميكس عند القرآن يعني الس ال الأساليب الجدلية في القرآن والأساليب ال الجدلية أو الجدالات من السلبية الموجودة في القرآن ضد تأسيسي ضد أصله حتى نضع هذين الموضوعين في ااا سياقهما لا بد من التعريف بأن هذه المجلة هي مجلة استشراقية و للاستشراق تعريف ودوافع وأساليب و آ أنماط المختلفة فباختصار الاستشراق هو مأخوذ من كلمة الشرق وهو اتجاه فكري يعنى بدراسة حضارة الأمم الشرقية ومنها الأمة العربية خاصة وبال حيث اللغة ومن حيث الحضارة ومن حيث التاريخ ومن حيث الديني أيضا اتسع مفهوم هذا الاستشراق لي لدوافع كثيرة منها أولا الدافع الديني كان الهدف الأساسي من ااا الدراسات الاستشراقية وإفساد صورة الإسلام وتشويهها وتحريف حقائق الإسلام وتقديمه للعالم بأشكال متناقضة وأيضا كان يسعى إلى التشكيك بصحة رسالة النبي صلى الله عليه وسلم وكان يسعى أيضا إلى الحيلولة بين الشعوب الاس النصرانية وبين الإسلام لا يريدون المسيحيين أن يتحولوا إلى الإسلام لذلك يشوه صورة الإسلام لينفر منه كل من يقرأ عنه أو يسمع به ثم هدف آخر من أو تحت الدافع الديني إضعاف الروح الإسلامية عندنا المسلمين أنفسهم عندما يسمعون بأن هذا القرآن شكك فيه وأن السنة النبوية يعني أ في أو مشكوك في أصولها وهكذا أما الدافع الآخر فهو الدافع التجاري ورغبة الغربيين في ترويج بضائعهم وشراء مواردنا الطبيعية الخام بأبخس الأثمان وقت لصناعتنا المحلية التي كانت لها مصانع قائمة مزدهرة في مختلف بلاد العرب والمسلمين وأيضا كان له دافع سياسي يقول إدوارد سعيد المفكر الكبير الراحل يقول إن جوهر الاستشراق هو التمييز الذي يستحيل اجتثاثه بين الفوقية الغربية والدونية الشرقية أي أن الغربة يس يرون أنفسهم فوقنا ونحن دونهم الفوقية الغربية والدونية الشرقية بما فيها العرب والمسلمين وحضارتهم ودينهم ولغتهم أيضا الاستشراق يقول أيضا والنمط من الإسقاط الغربي على شرق وإرادة السيطرة عليه هذه النتيجة النهائية يريدون يعني أن يتحدوا مع الساسة والقيادات السياسية لي السيطرة على آه م قدراتنا في الشرق نكست أما الدافع العلمي يجب أن نعترف أيضا في بداية هذا الدافع أن ليس كل المستشرقين لم يكونوا كلهم ذوي نيات سيئة كان منهم هناك مستشرقون يعني ذوي نوايا جيدة نوايا حسنة للبحث العلمي والاطلاع أما في المعظم في الغالب كانوا ذوي نوايا سيئة فالدافع العلمي كان هدفه سليم في البداية يعتمد على الدرس والتحري على الدس والتحريف هدف علمي غير سليم لم يعتمد على الدس والتحريف بعض المستشرقين آمنوا برسالة الإسلام هذا هو الدافع ال يعني من الدوافع الأصلية حتى نكون منصفين مع هؤلاء المستشرقين أما الهدف الآخر هدف علمي مشبوه ومعظمهم من هذا التيار يهدف إلى التشكيك بصحة الرسالة وإنكار أن يكون الإسلام دينا من عند الله والتشكيك في السنة النبوية والأحاديث التشكيك بقيمة الفقه الإسلامي والتشكيك في قدرة اللغة اللغة العربية نفسها على مسايرة التطور العلمي وعلى استيعاب المصطلحات الجديدة هذا التيار ال الاستشراقي السيء نعم اتبع المستشرقون عددا من الوسائل لنشر يعني سمهم في العسل كما يقول يدس يدسون السنة في العسل فكانت وسائلهم تشتمل على تأليف الكتب في مواضيع موضوعات مختلفة عن الإسلام واتجاهاته وعن القرآن و ااا الشبهات التي تدور على القرآن وعن المرأة في الإسلام وعن كل ما يثير الشبهات كتبوا كتبا كثيرة أصدروا المجلات أيضا الخاصة ببحوثهم حول الإسلام ومنها هذه المجلة اللي هي المجلة أرابيكا كلها تن ااا معني منشوراتها معظمها موضوعات أو بحوث استشراقية عن الشرق وبخاصة عن العرب وعن لغتهم وتاريخهم وحضاراتهم ودينهم إرسال حملات التبشير إلى العالم الإسلامي وهذه حدث عنها ولا حرج موجودة فيه جميع أرجاء العالم الحملات التبشيرية للتحويل المسلمين وت أوتر لتنصير المسلمين بشكل أدق وكانوا يبنون المستشفيات والجمعيات يعني على أساس إنها صفة إنسانية ولكن القصد من ورائها كان قصدا خبيثا إلقاء المحاضرات أيضا في الجامعات والمعاهد العلمية العامة ونشر المقالات في الصحف المحلية عندهم فقد استطاعوا شراء عدد من الصحف المحلية في بلادنا وعقدوا المؤتمرات كثيرة لإحكام خططهم في الحقيقة وفي في الحقيقة في الحقيقة وبحوث عامة في الظاهر إذا هي لحكام خططهم وفي الضم بشكل غير عن هذا هو الهدف الأساسي كان من ورائي هذه الأعمال التي تبدو لنا طيبة ولكن في حقيقتها ذات نية سيئة للآثار العقدية ظهور تيار من المفكرين والعلماء السياسيين الذين نادوا بفصل الدين عن الحياة فصل الدين عن الدولة بما يعرف بظاهرة العلمانية التركيز المبالغ فيه على الصوفية تشويه صورة الإسلام في أمور كثيرة وبخاصة فيما يتعلق في ااا المرأة والزواج أما آثاره الاجتماعية فتمثلت في تحطيم الملكيات الجماعية وإحداث نزاعات بين أبناء البلاد الإسلامية لتشجيع النزاعات الانفصالية تشويه مكانة المرأة في الإسلام ونشر المزاعم عن اضطهاد الإسلام للمرأة وفي هذا الموضوع أسهب إسهابا كثيرا كتبوا عن المرأة وفي كل مد مجال تلتقي فيه بشخص غربي يسألك هو ماني وايز آ كان يوم ري يعني كان زوجة تستطيع إل لكن نسوا هذه الحقيقة أنهم يتزوجون أكثر من أربعة لكنه بالحرم أما هذه الظاهرة فقد هجمت هجوما عنيفا وانتقدت كثيرا من المستشرقين والغربيين بشكل عام بقصد تشويه هذا الدين و تبشيع صورته أمام الآخرين من الآثار الس ال السلبية أيضا للاستشراق السياسية والاقتصادية تبني أنظمة غربية غير مناسبة مثل النظام البرلماني الغربي محاربة النظام الاقتصادي الإسلامي كما نستعمل هذا بنك إسلامي لا يختلف عن البنك الربوي وهكذا نشر الفكر الاقتصادي الغربي الاشتراكي الرأسمالي بين الشعوب الإسلامية في كل مكان أما الآثار الس الثقافية والفكرية فتمثلت في التأثير على التكوين الفكري الثقافي للأمة الإسلامية نجد كثير من الناس ممن قد نصفهم بالانحراف الفكري يعني يحاربون الإسلام وهم باسم مسلمين ويحرفون الإسلام ويتهمونه يثيرون عليه الشبهات كثيرة شبهات كثيرة التأثير على منهجية فهم المصادر الإسلامية والتعامل معها المصادر الإسلامية وبخاصة المصادر الد مصادر الدينية وتشويهها والتشكيك في أصولها والتشكيك في دقتها ومصداقيتها حتى يبتعد المسلمين أنفسهم عن هذه المصادر الطيبة تحطيم السائد والموروث وتفجير اللغة وتجاوز المقدس نعم تحطيم السائد والموروث يعني يتخلى عن عاداتنا وعن تقاليدنا ونهج را لغتنا لأنها لا تصلح في رأيهم لمواكبة المصطلحات والعلوم العصرية المعاصرة دراستنا هذه بعنوان تصوير القرآن الكريم في الدراسات القرآنية الغربية إيه تهدف هذه الدراسة والإشكالية فيها إن عدد البحوث التي نشرت في هذا الموضوع حول تقليد الجدلي في القرون الوسطى في الدراسات القرآنية الحديثة ما زال قليلا ونادرا لذلك هذا من كان من مبررات هذه الدراسة هدفنا كان هو تحليل الخيارات أو الخيارات النصية في دراستين قرآن يتين حديثتين نشرتا في مجلة أرابيكا مجلة الدراسات العربية والإسلامية بغرض استكشاف نوع الصور التي ساهم في تشكيلها أو الترويج لها عن القرآن المقالة الأولى كانت للمؤلفة كريستيانسن القرآن المظلم تحليل دلالي للنظام القرآني واستخدامه المجازي من العنوان لفت نظري القرآن المظلم لدار القرآن لم أجد لم أسمع أبدا حتى من ال من غير المسلمين أن القرآن وصف بهذا الوصف ولذلك حاولت أن أتتبع وأقرأ هذا المقال وجدت فيه شبهات كثيرة كما سنراها في التحليل مع الدكتورة سناء والمقالة الثانية أيضا هي الجدل الجدل في القرآن جدل القرآن السلبي حول أصله أثيرت في هذا الك ال ااا في هذه المقال يعني حيو أو أو أو أو لأرجمنك يعني قضايا كثيرة ضد القرآن والطعن في أصله أما مقاربتنا فهي سردية اجتماعية ومن المؤلفين الذين رجعنا إليهم في هذه النظرية يسمونه بيكر في عامي سبعة وستة و سومرز و سومرز و ااا جبسة أدبيات الدراسة أيضا حتى نضع الدراسة في سياقها لا بد أن نعرف ماذا ي كان يدور في الغرب عن الإسلام وبخاصة عن القرآن الكريم يجب أن ندرك في البداية أن الإسلام والغرب كيانا غير متجانسين يعني فيهما خلافات داخلية الإسلام فيه خلافات داخلية وكذلك المسيحية فيها اختلافات كثيرة هناك تشويش في الصوت يا إخوان هل تسمعوني فقط رجاء من عندي التشويش أنا أوكي الآن جيد ف ممن درسوا في هذا الموضوع ااا تولان يرجع تولان في كيك قم مقالاته عام 2002 بداية الدراسات الغربية حول الإسلام والقرآن إلى القرن السابع الميلادي مع أعمال ال المسيحيين الأوروبيين في العصور الوسطى حيث سعوا فسعى هؤلاء إلى فهم هذا الدين الجديد من خلال تفسيرات الباباوات مثل جيروم أوغسطين وبعض المؤلفين يرجعون دراسات الشرقية إلى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم عندما بدأ بإرسال رسله إلى الروم والفرس لي تبشير هم أول تعليمهم أو لإبلاغهم بالإسلام بعضهم يقول الاستشراق بدأ منذ تلك الفترة ومنذ أن ااا هاجر المسلمين إلى المسلمون إلى ااا الحبشة أماه انماع نبدأ هو في القرن السابع عشر أو السادس عشر لم يضعف الاهتمام الغربي بالدراسات الإسلامية يضعف منذ ذلك الحين بل اكتسب زخما أكبر وازدادت هذه الدراسات وخاصة في القرن ال20 وما بعد ذلك وما بعد الثورة الإسلامية في إيران وبعد ااا نظرية صدام الحضارات لها تنتون و هجمات احداعشر سبتمبر أيضا والقرآن بما أنه جوهر الإسلام وفي حقيقتنا هو صلب حياتنا فليس من الغريب أن نجد فيه مجموعة وتطورت عليه حوله أبحاث كثيرة جدا على مر القرون وبخاصة في الفترات ااا الأخيرة نعم نكست ايد ااا خلصنا لا أظن عندي مشكلة في ال التقني لا أستطيع أن أغير طيب مش مشكلة شكرا خلال سيرة قد نأتي بعدها إلى كمان الدراسات التاريخية والسياق التاريخي تمام أوكي التمثيل تمثيلات الإسلام والقرآن في الغرب مثلا في القرن الس بعد هذه أمثلة فقط حتى نضع أيضا دراستنا في سياقها يجب أن نعرف ماذا كان يقال أو كيف كان يصور القرآن في الغرب مصطفى مارتن لوثر القرآن بأنه كريه ومخزن والعياذ بالله وأن إله الترك عن يعني يقصد إلى إله العثمانيين في ع الدولة العثمانية بأنه الشيطان وأكد أن الإيمان التركي مليء بكل ما هو ردس وكل ما هو خطأ وكله الشياطين أما في القرن الثامن عشر مشان نرى تسلسل ااا الدراسات الم المعادية للإسلام والمسلمين مونتسكيو أنه بينما يجعل الدين المسيحي تصرفات الإنسان أكثر سماحة يقوم الدين المحمدي ولاحظ استخدام محمد يطعن في الدين ال نفسه لأنه ليس لان سمى إحنا ب المحمديين هو دينه الإسلام ونبيه محمد الذي لا يتحدث بلغة غير لغة السيف هذا هو اتهامهم لنا بالتأثير في الناس في الإنسان بنفس بنفس روح التدمير التي أرست أ رسه يعني أسس هذا الدين قد رست على التدمير و على الإرهاب وعلى القتل وعلى التمييز ولغة السيف الآن ننتقل للقرن التاسع عشر منهم الفيلسوف الألماني نيتشه الذي نفسه ااا نيتشه نفسه صور عن الإسلام نبث نفس الصورة عن الإسلام بأنه غير قادر على استيعاب الديمقراطية وأنه دين متطرف دين عدواني وفي القرن ال20 أيضا وهذه أمثلة فقط صوموا هي ال ها تنتون قال إن المشكلة الأساسية للغرب هي الإسلام فهي حظ وما زال نسمع هذا الإسم هذا الاتهام من كثير من الناس على مستوى عالي جدا في الغرب فهو حضارة مختلفة يؤمن المنتسبون إليها بتفوق ثقافتهم لكنهم مهوسون بضعف قوتهم يعني كما يصفون نحن ااا نؤمن بهذه الثقة أنا متفوقة ولكننا ضعفاء في القرن الحادي وال20 اكتسبت هذه الصورة النمطية للإسلام رواجا أكبر بعد هجمات 11 من سبتمبر و حيث أكد ريتشاردسون عام 2012 بعد دراسته تمثيل الإسلام في الإعلام الغربي بعد هذه الهجمات أن السردية الطاغية في الغرب هي أن الإسلام مصدر للمشكلات ومرادف للتخلف والهمجية والتعصب وكراهية النساء هذه معظمها كل الشبهات الذي كان يثيرها الغربيون عن الإسلام وعن المسلمين بشكل عام إيه بعدها دكتورة استاذي بعدها ماشي أنا بطلع من عندي أنا أنا عملتهم أنا عملت إللي بالهم عمل دراسة إللي بعدها كمان إللي بعدها أه أوكي لأ لأ ارجعي لورا في القرن التاسع عشر بداية تحول التعامل الغربي مع القرآن فأصبح أقرب إلى الدراسة العلمية منه إلى الجدل بفضل عدد من الباحثين على رأسهم الألماني أبراهام جاجر آ الذي تبنى أدوات البحث التاريخي المطورة حديثا آنذاك القرن الواحد وال20 أيضا استمرت الحملة أصبحت الدراسات القرآنية في الغرب مجالا غنيا يزخر بالإسهامات من وجهات نظر مختلفة أما الدراسات القرآنية الغربية الحديثة فال تستخدم أدوات علمية تميزها تماما عن مثيلاتها في العصور الوسطى حيث أن الزمن تغير والتكنولوجيا تغيرت وسائل البحث وأدواته أيضا تغيرت نيكست إشكالية دراستنا إشكالية الدراسات القرآنية الغربية الإشكالية التسمية أعتقد هنا تبدأ الدكتورة سناء صح أي نعم وأترك المجال أنا قد أعطيت فكرة عامة عن الدراسات الاستشراقية حول القرآن وكيف كان يصور القرآن في الغرب حتى نضع دراستنا التي سعت إلى آ تحديد الخيارات النصية في هاتين المقالتين والدكتورة سناء قد يعني بحثت في هذا الموضوع ااا ب بعمق و وس تحدثنا عنه إن شاء الله تفضل شكرا بروفيسور الشحطة وأتمنى أني سيف للوقت أن أكمل إن شاء الله آه بالرغم من كل التطورات التي رأيناها مع بروفيسور شي 11 في القرن ال20 و القرن الواحد وال20 ااا في مجال دراسته قرآنية الغربية إلا أن هناك إشكالية إشكالية خاصة بالتسمية فهذه التسمية يمكن أن تكون مضللة فالباحث مثلا ينبهنا إلى أن تسمية تجعل المتتبع يعتقد جازما أنها دراسة نقدية ونزيهة للقرآن وخالية بالضرورة من أي أيديولوجية لكن هذا الفن من شأنه أن يحجب حقيقة وهي أن قرون الجدل لا بد وأن تكون قد تركت آثارها في هذه الدراسة أو في هذه الدراسات وكذلك يؤكدون أن تخفيض الجدلي المعادي للإسلام في القرون الوسطى قد عاش في أعمال العديد من العلماء الغربيين حتى يوم لا هذا هو أحيانا بيكون ملحوظة آه ولذلك نجد أن العديد من الدراسات القرآنية الغربية تستند إلى افتراضات الشرقية ف الأعظمي مثلا يتأسف لوجود تيار استشرافي داخل الدراسات القرآنية الغربية تجاوز مرحلة الذاتية ليصبح عقيدة المعادية للإسلام أما ال لومبارد فيؤكد أن النظرية الاستشراقية لا تزال وقائي النظرة الاستشراقية لا تزال قائمة داخل بنية الدراسات القرآنية في الجامعات الأوروبية والأمريكية وكذلك كنيور تصرح إن فشل الدراسات القرآنية في تصور القرآن على قدم المساواة مع الكتب المقدسة السامية الأخرى واضح وبالتالي فقد تحولت هذه الدراسات القرآن إلى نص غير مرئي أو نص ثانوي لكن الي على رغم تعدد هذه الأبحاث والأبحاث التي تتداول تمثيلات القرآن في الدراسات الغربية لازلت قليلة وتركيزها لا يصب على تحليل الأدوات اللغوية وغير اللغوية التي تس تستخدم لتمثيل القرآن في النص العلمي وهذا م ما بحثنا فيه إيه ف طبقنا نظرية السرد الاجتماعي ااا حسب ااا ك أو كما طورها سومرز و سومرز الجبسن وكيف تهاونا بيكار لتتناسب مع تحليل النصي ويعرف سومرز واجب سن آ ال هذه النقصة اللي ات على أنها الروايات التي يحكيها الأفراد ويتداولونها فيما بينهم لكي يفسر بها العالم أما ذاكر فهي تضيف أن السرديات المهيمنة تؤثر في الأفراد أيما تأثير وتوجههم توجه مواقفهم تجاه الأحداث والسرديات تختلف في أنواعها ووظائفها فهناك السردية الأنطولوجية وهي الروايات التي يستخدمها الأفراد لتفسير حياتهم وفهم ذاتهم فكل منا لديه سردية أنت لو جي على نفسك وهناك السرديات العامة أو الجماهيرية وهي الروايات التي ترويها المؤسسات الثقافية والسياسية وهي بالتالي أقوى من روايات الأفضل وتؤثر في هذه الروايات أي في سرديات الأفراد وهناك سرديات المفاهيمية أي الروايات التي يخلقها العلماء أو يؤلفها العلماء ويرونها بأنفسهم وين الآخرين لتفسير عملهم وأبحاثهم وهي غالبا ما تخترق الروايات العامة وطبعا ولو السرديات العامة وطبعا السرديات الأنطولوجية نظرا للسلطة العلمية التي يتمتع بها العلماء والباحثون وأخيرا هناك السرديات الفوقية متى نرتز وهي الروايات أو القصص الخارقة التي تتخلى الجميع السرديات الأخرى وتؤثر في عمل المؤسسات وفي معتقداتي الأفراد آ جميعهم آ وتضيف بيكر أن هناك مفهوم آخر وهو مفهوم التراكم السردي فحسب بيكر آ بهذا التراكمية حدوث نتيجة التعرض المتكرر لمجموعة من السرديات أو الروايات ذات الصلة مما يؤدي في النهاية إلى تشكيل ثقافة أو تقليد أو تاريخ مما يبرز خطر السعودية أهمية وأهميتهم ولعل الإسلام كدين باعتباره دين أو صورة الإسلام كدين ظلامي ومتطرف يتعارض تماما مع القيم الغربية هو مثال جيد على السرديات المفاهيمية التي أسس لها أكاديميون من أمثال برنارد لويس وسامويل هانتين دون كما أشرنا إلى ذلك وسادية عامة روجت لها وسائل الإعلام والهيئات السياسية في الغرب وتراكم الإثنان يعني المفاهيمي مع العام على مر القرون وتطور ليشكل سدية فوقية طاغية عن الإسلام آه وان شاء من نظرية الأثر الاجتماعي بأن الباحثين محل باحثين ليسوا كيانات مجردة تنتج معرفة موضوعية وغير مشروطة بل هم جهات فاعلة اجتماعية تعمل من داخل السرديات المهيمنة وهو ما يقوض أي ادعاء بموضوعية أعمال هؤلاء العلماء والباحثين ويقترح سومرز وقف صرنا أن الروايات تشكل من خلال أربع أو السرديات تشكل من خلال أربع ميزات مترابطة الميزة الأولى الأولى هي الزمانية حيث تستمد السرديات معناها من زمان السرد ومكانة و العلاقية حيث لا يمكن لأي فرد أن يفسر أي حدث بمعزل عن أحداث أخرى ذات الصلة آه وهناك تحريك السببي وهو وسيلة تفسير يعني يستخدمها الأفراد والمؤسسات كوسيلة لتسير ااا حدث ما بحيث يحول هذا الحدث إلى حلقة في حبكة أو في رواية أكبر بغرض فهمها وأخيرا هناك الانتقائية حيث لا ينتقل فرض من أحداث سوى ما يتناغم والسردية التي يؤمن بها وما يفعل هذه السمات الأربعة ويساعد على تنظيم أحداث محددة في سرديات ذات مغزى تتبع حبكة السببية و واضحة هو التأطير والتأطير يواجه مواقف مواقف الآخرين تجاه الأحداث ويعتمد على أي مورد لغوي أو غير لغوي بما في ذلك طريقة الطباعة والتهجئة ويستخدم ثلاث أدوات رئيسة وهي تأثير الزماني والمكاني والاستلاء الانتقائي أو الانتقائية على مواد أو نصوص دون غيرها عن طريق الحذف والإضافة والتأثير عن طريق المسميات أو التصنيف وهو ما يعني استخدام عنصر أو مصطلح أو عبارة معجمية لوصف شخص أو مكائن أو مجموعة أو حدث أو أي عنصر رئيس آخر في السردية إذا ص دراستنا هي النوعية تعتمد نظرية السرد الاجتماعي للحصول على فهم أعمق الكيفية التي يفعله يفعل بها الباحثون المتخصصون في القرآن سريات مهيمنة حول القرآن من خلال اختياراتهم النصية حيث حللنا بحثين عن القرآن من إنجاز باحثتين غربيتين و منشورين في مجلة أرابيكا مجلة الدراسات العربية والإسلامية وهما كما تفضلت بروفيسور شحنة ااا بالقول الجدل في القرآن حرج القرآن السلبية حول أصل للباحث بوليف ونشرته في 2000 وتلتطاش والمقال الثاني القرآن المظلم تحليل دلائل ظلام القرآن واستخداماته المجازية للباحثة كلش ينسون في 2015 أما اختيار العينات فقد لجأنا إلى طريقة الجمع الهادف للعينات التي تخول الباحث التركيز على الحالات الغنية بالمعلومات لأنها بحسب بهذه الطريقة تسفر عن فهم أعمق للظاهرة المدروسة لا عن تعميمات بشأنها لأن هدفنا لم يكن الوصول إلى تعميمات على الدراسات الغربية أصلا بتعميم ااا غير محبذ في عموما وتطبيق الإطار النظري على هذين البحثين بدأنا بتحديد أدوات تأثير اللغوية وغير اللغوية في النص المحال ي ب ارتكس وبعدها مررنا إلى ااا البحث عن أدوات التأطير في المبني ااا بدأنا بمقلة الجدل في القرآن لأنها سابقة في 2000 وثلطاش للباحثة بوليف و ااا والباحثة الحلل في مقالته هذه المقاطع جدلية في القرآن للإجابة عن سؤالين لماذا يشر القرآن لمعارضة خصوم الرسول صلى الله عليه وسلم له ولماذا يذكر القرآن حجج المعارضين وتقول أن خصوم الرسول وجهوا له تهمتين الأولى هي أن القرآن فعلا خارق لكنه من أصل غير إلهي أن الرسول كان بهما السمن الجن والتهمة الثانية حسبها أن الرسول ألف القرآن ونسبه زورا إلى الله وتضيف الباحثة أن القرآن حاجة الخصوم بطريقتين الأولى أنه تبنى المجادلة السلبية عبرني نشد التهمتين والثانية أنه هاجم خصوم الرسول برميهم بذات التهمة التي رموه بها أي التصوير وخلاصتها كانت النوم ما يهم في الآيات الجدلية حسب تحليلها هو مكانة الرسالة وسلطتها وليس الرسالة في حادثة لأ يا القرآن لا يهتم كثيرا لرسالته أو للمضامين والمعاني السامية التي جاء بها بقدر اهتمامه بسلطته وبمكانته دكتورة سماء آ الشريحة يعني في الإطار النظري و عفوا آه الشريحة في بيته عنده عنوان الإطار النظري والمنهج إيه تغير الآن تغيرت الآن تغير أنا غيرته أوكي أجل المايك أما المقالة الثانية ااا فهي للباحثة كريستنسن طبعا وهي تقدم فيها تحليلا دلاليا الآيات التي جاء فيها مصطلح الظلمات لاستكشاف المعاني الدلالية والمجازية للمصطلح كما هو مستخدم في القرآن وتشرح أن المصطلح يستح يستخدم في استعارة ثانيه مفاهيمي تين الأولى هي الظلام ح العقلية استعمل استعمل فيها مفهوم الظلام أو المصطلح لتسليط الضوء على الفرق بين الإيمان وعدم الإيمان والاستعانة الثانية هي أن الظلام حماية للتأكيد على أن الله هو العالم العليم وأن الإنسان يلا مش اهلا وخلاصتها إنه القرآن يستخدم المصطلح لمساعدة القراء على فهم أصلا على ما فهم أفضل للآثار الأخلاقية والروحية لأفعالهم ومعتقداتهم إذا هذان بحثا علميا من المفترض أن يكون موضوعيين وما بوجهة دين وفي مثل هذه النصوص أي في النصوص العلمية حيث يفترض في المؤلفة والباء المؤلفة والباحث أن يكون مجردا ونزيها عادة ما يوجد التأطير في النص المحاذي باتكس خاصة العنوان والحواشي هل تغيرت الصفحة في التحليل النص المحامي هل ترونها إذا ألو تحليل نص المحادثة أنا نعم نعم دكتور تمام أوكي شكرا شكرا مرة القناة بوليف و آه في مقال بوليف ويعلن عنوان أن القرآن يعطي حجة سلبيا حول أصله وهكذا فهو يصدر القراء بأمرين إثنين أولا هناك من شكك في أصول القرآن وبالتالي في شرعيته والأمر الثاني أن القرآن دافع عن نفسه باستخدام الحجج السلبية بدلا من الحجاج الإيجابية وهي الأقوى وف وبالتالي فهذا العنوان يقوم بالتأثير من خلال الانتقائية وفي أول ما يصادف عين القارئ وهو العنوان ففعلا أن الكثير شكك في أصل القرآن لكن عديد من العلماء الغربيين ألف وسهم ااا يعتبرون القرآن نصا شرعيا بعد زيادة الأدلة المخطوطة والكتابية على وجود نص قرآني مستقر في وقت مبكر من منتصف القرن السابع كما يبدو التأطير جليا في وصف المحاججة بالسلبية في العنوان لذلك أن المحاججة السلبية تعد أضعف وأقل إقناعا من المحاججة الإيجابية ولذلك ومن خلال إبراز فكرة وجود شكوك حول أصل القرآن وأن هذا الأخير لم يقدم حججا إيجابية تثبت أصله فإن العنوان يتجاهل قرون من السد الإسلامي ويفعل لدى القارئ


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

أشارت الدراسة ا...

أشارت الدراسة البحثية إلى أنه تم استخدام مجموعة بيانات تاريخية لبيانات رعاية مرضى السكري ، مع استخرا...

لقد أجمع علماء ...

لقد أجمع علماء الجيولوجيا على تقسيم عمر األرض إلى أربعة أزمنة ، كل زمن منها ينقسم بدوره إلى عدة عصور...

تُعاني الدول ال...

تُعاني الدول العربية من هجرة العقول كمُشكلة مزمنة، خاصةً مع اعتبار المعرفة العلمية ثروة وقوة في الدو...

العِلمُ لا يُعل...

العِلمُ لا يُعلِّمُنا فقط كيف نعيش، بل يُعَلِّمُنا لماذا نعيش. عندما نعرف، نزدادُ ثقةً بأنفسنا، ونكت...

بالنظر إلى مجمل...

بالنظر إلى مجمل الإجابات المقدمة، يتضح وجود تركيز متزايد في التشريع الجزائري، ممثلاً بالقانون العضوي...

المصلحة : تعرف ...

المصلحة : تعرف المصلحة بأنها مناط الدعوى و الباعث على رفعها، والغاية المقصودة منها، و تتمثل في المنف...

“يعود الأب “لاب...

“يعود الأب “لابرا” ذات يوم كالعادة من عمله مساءً، لكن الابن يرى شخصًا يسير خلف أبيه فيشعر بالخوف، يت...

تتكلم القصة عن ...

تتكلم القصة عن طفل اسمه جوان والكلب بلاك الصديقان . يعمل والد الطفل جوان في معسكر المنجم كميكانيكي و...

قد تكون قصيدة ا...

قد تكون قصيدة التفعيلة قد أرضت طموح الشعراء وتوقهم إلى نموذج شعري جديد يعبر عن حداثة اللحظة وخصوصية ...

دار حوار بين ال...

دار حوار بين الصبي والشيخ، واتفقا على أن يذهب الصبي لجلب السردين وشراء بطاقة يانصيب تحمل الرقم خمسة ...

وعرفها Maurice ...

وعرفها Maurice Duverger": علم الوسائل التي بواسطتها تؤمن الدولة الواردات اللازمة لتغطية النفقات العا...

صوره واضحه الجم...

صوره واضحه الجميع جوانب المجتمع وتغيرات الديموغرافيه والاقتصاديه والصحيه والاجتماعيه طريقه علميه تست...