Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

تبنى المنظمات في أساسها على علاقات تجمع الأفراد المكونين لها، فإن أساس بناء ذلك الهدف تحقيق درجة معينة وبشكل معين من العلاقات بين العاملين به وعلاقات العمل علاقات اجتماعية خاصة تحكمها قواعد تنظيمية محددة تحدد نطاق الصلاحيات والمسؤوليات لكل فرد داخل كل علاقة ومخالفة ذلك يدفع إلى ظهور مشكلات عمل بالمنظمة. أولا تطور علاقات العمل في المنظمة:
أ - ماهية العمل: بداية إن العمل ظاهرة إنسانية واجتماعية ذات أبعاد متعددة، منها البيولوجي المتمثل في ما يبذله الإنسان من طاقة جسدية عند ممارسته للعمل، ومنها النفسي ذو الصلة الوثيقة بشخصية العامل ومختلف انفعالاته الكامنة وتفاعلها مع محيط عمله، ذو الصلة بشبكة العلاقات الاجتماعية التي تنسج بين الأفراد الموجودين داخل مجالات العمل. بغرض إنتاج سلع أو خدمات معينة لتلبية جملة من الاحتياجات البشرية (غدنز، (437) وبهذا يتجاوز مفهوم العمل المعنى الضيق للمهنة أو الوظيفة التي تقترن بأجر مقابل الجهد المبذول وبهذا يمكن أن يمتد العمل ليشمل كل ظواهر العمل التطوعي والخيري وغير ذلك من ممارسات الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية دون
ب تطور ظاهرة العمل: تجمع اغلب الدراسات المتناولة لظاهرة العمل على أن تطور الظاهرة
تم خلال كل مرحلة منها تطور العمل ووسائله بصيغ
وتغيرت خلال كل مرحلة علاقة الإنسان بالعمل والآلة. حيث كانت الأدوات تضبط في الآلة حسب كل مرحلة من مراحل عملية الإنتاج، ليتم تغيير الأداة المناسبة في كل مرحلة من مراحل تاريخ العمل وكانت عملية تغيير الأداة من مرحلة إلى أخرى بمثابة واقع فرضته قلة الآلات المبتكرة إلى حد تلك اللحظة التاريخية، فكان الإنتاج تبعا لذلك محدودا ويتم بمعدل القطعة الواحدة في كل
وكان عامل هذه المرحلة سيد آلته، يتدرب على استخدامها في مكان الإنتاج ذاته عبر الخبرة والممارسة المباشرة للعمل، كما امتاز مناخ العمل بقدر كبير من الاستقلالية والمسؤولية
الفعلية المرتبطة بقدر ما يكتسبه العامل من خبرته التقنية في التعامل مع الآلة من سيادة
وسيطرة مطلقة على عملية الإنتاج بمختلف مراحلها (التايب (17)
وهي مرحلة ابتعدت فيها ظاهرة العمل عن الانحصار في حدود المكان الضيق والآلة الواحدة التي كانت تتم ضمنها عملية الإنتاج في الحقبة الأولى لتشهد مرحلة من تقسيم العمل وامتداده على مراحل وأماكن متباعدة، وحلت سلسلة الآلات المتعددة والمتخصصة في كل مرحلة من مراحل عملية
الإنتاج محل "الآلة الأداة تغيرت تبعا لذلك طبيعة عامل هذه الحقبة ونوعيته لتنحصر مهامه في تلبية متطلبات الآلة بوضع قطعة أو سحب أخرى؛ وقد عم هذا النوع من العامل سريعا ليصبح قاعدة العمل وركيزته في
شمل جملة العمليات المجزأة خلال الحقبة الثانية من حقب العمل، وسميت بآلة التحويل بما أنها اضطلعت بمهام تحويل القطع من آلة إلى أخرى، وكانت كل واحدة من تلك الآلات تشتغل بشكل ألى كلما مرت القطع من أمامها، وزاد في مقابل ذلك ظهور عمال الصيانة ذوي التخصص العالي والدقيق في مجال الإنتاج والعمل وقد ترافق انتشار هذه الفئة مع انتشار حجم الأجهزة المتخصصة وعددها في كل مرحلة من مراحل الإنتاج؛ وقد احدث التقدم التقني الهائل في النصف الثاني من القرن العشرين تحولا جذريا في الاقتصاد العالمي وفي طبيعة وأنواع الممارسة منه؛ وبينما كان سوق العمل في مطلع القرن العشرين يعتمد على التصنيع القائم على جيوش العمال ذوي " الياقات الزرقاء" ارتبط المصطلح بجيوش العمال التنفيذيين الذين يتولون العمل بالساعد داخل المصنع ويرتبط النعت بالمنديل الأزرق الذي كان عمال الورشات يرتدونه عند أدائهم لمهامهم الشاقة، سترجع تاريخيا في تطور علاقات العمل إلى أبعد من العلاقات الحديثة حيث أصبحت المنظمة مكان مخصصا لممارسة النشاطات الاقتصادية الخالصة حيث سنتاول العمل
مرحلة العبودية: لقد سبقت الثورة الصناعية في أوربا أنواع متعددة لعلاقات العمل بين الاطراف الرئيسية في علاقة العمل، وكان كل نوع يتفق مع المستلزمات الاجتماعية والاقتصادية في تلك الفترة في مرحلة نظام العبودية نجد الافراد قد تمت مساواتهم
وفي هذه المرحلة لم تكن علاقات العمل مهمة حيث لا يحتاج من يستخدم العبيد الاهتمام بحقوقهم حيث لا توجد لهم حقوق تذكر. وكان هناك تبدلا محسوسا وهاما في طبيعة العلاقات بين رب العمل والعاملين لاسيما في نظام الطوائف حيث برزت فئة من الصناع وأصحاب الحرف في المدن يملك كل منهم أدواته ورأسماله
إلا أنها كانت في الأساس منظمات لأرباب العمل وليس للعمال. ولعل ابرز السمات التي تميز كمية السلع التي أصبحت في مقدور العاملين إنتاجها، وظهرت المنفعة المتبادلة بين العاملين وأرباب العمل؛ بها نظام الإنتاج داخل المصنع هو تقسيم العمل وزيادة التخصص في الوظائف وكذلك في
وقد تطلب الأمر استخدام توقيت لبداية ونهاية العمل وايجاد مجموعة من قواعد العمل التي تنظم عمل مجموعات كبيرة من العاملين. كما نجد أن العاملين اصبحوا ينظمون انفسهم في نقابات تمثلهم وتدافع عن حقوقهم بعد أن عانوا من الاستغلال وظروف العمل العصيبة؛ واصبح لزاما على المنظمات الصناعية تخصيص افراد واقسام تهتم بعلاقات العمل والتعامل مع النقابات والتوصل الى عقود معها لتنظيم عمل الأفراد في المنشآت.


Original text

تبنى المنظمات في أساسها على علاقات تجمع الأفراد المكونين لها، وإذا كان هدف التنظيم الاقتصادي البحث عن تحقيق الأرباح مثلا، فإن أساس بناء ذلك الهدف تحقيق درجة معينة وبشكل معين من العلاقات بين العاملين به وعلاقات العمل علاقات اجتماعية خاصة تحكمها قواعد تنظيمية محددة تحدد نطاق الصلاحيات والمسؤوليات لكل فرد داخل كل علاقة ومخالفة ذلك يدفع إلى ظهور مشكلات عمل بالمنظمة. مشكلات العمل في المنظمة.أولا تطور علاقات العمل في المنظمة:
1- تطور ظاهرة العمل:
أ - ماهية العمل: بداية إن العمل ظاهرة إنسانية واجتماعية ذات أبعاد متعددة، منها البيولوجي المتمثل في ما يبذله الإنسان من طاقة جسدية عند ممارسته للعمل، ومنها النفسي ذو الصلة الوثيقة بشخصية العامل ومختلف انفعالاته الكامنة وتفاعلها مع محيط عمله، ومنها الاجتماعي
ذو الصلة بشبكة العلاقات الاجتماعية التي تنسج بين الأفراد الموجودين داخل مجالات العمل.فالعمل اذن هو عملية ديناميكية تنجز بين الإنسان والطبيعة يتم تحقيقها عبر استخدام التقنية، وهو بذلك يمثل جملة من الأنشطة ذات الأهداف الإجرائية ينفذها الإنسان على المادة بواسطة عقله ويديه وعبر استخدام الآلة، وتسهم تلك المجموعة من الأنشطة المنفذة بدورها في تطوير
أوضاع الإنسان
ويمكن اعتبار العمل بمختلف أصنافه سواء المنجز بأجر أو بدون أجر - مجموعة مهام يتطلب تنفيذها جهد فكري أو عضلي أو هما معا، بغرض إنتاج سلع أو خدمات معينة لتلبية جملة من الاحتياجات البشرية (غدنز، (437) وبهذا يتجاوز مفهوم العمل المعنى الضيق للمهنة أو الوظيفة التي تقترن بأجر مقابل الجهد المبذول وبهذا يمكن أن يمتد العمل ليشمل كل ظواهر العمل التطوعي والخيري وغير ذلك من ممارسات الحياة الاجتماعية والسياسية والاقتصادية دون
انتظار مقابل مادي أو أجر، ولكن يتم ذلك إشباعا لحاجات نفسية ومعنوية تختلف من مجال
نشاط إلى آخر. (التايب (16)
ب تطور ظاهرة العمل: تجمع اغلب الدراسات المتناولة لظاهرة العمل على أن تطور الظاهرة
تاريخيا قد مر عبر ثلاث محطات رئيسية، تم خلال كل مرحلة منها تطور العمل ووسائله بصيغ
مختلفة، وتغيرت خلال كل مرحلة علاقة الإنسان بالعمل والآلة.- المرحلة الأولى: انطلقت هذه الظاهرة مع البدايات الأولى لفكرة الصناعة، وتركزت خطواتها مع تدشين الإنسانية لاستخدام فكرة الآلة التي كانت متغيرا جديدا فرض نفسه ضمن علاقة الإنسان الحرفي بالمادة التي يحولها أو يصنعها، واصطلح على تسمية أولى آلات عهد الصناعة بـ الآلة الأداة، حيث كانت الأدوات تضبط في الآلة حسب كل مرحلة من مراحل عملية الإنتاج، ليتم تغيير الأداة المناسبة في كل مرحلة من مراحل تاريخ العمل وكانت عملية تغيير الأداة من مرحلة إلى أخرى بمثابة واقع فرضته قلة الآلات المبتكرة إلى حد تلك اللحظة التاريخية، فكان الإنتاج تبعا لذلك محدودا ويتم بمعدل القطعة الواحدة في كل
مرحلة من مراحل العملية الإنتاجية.أما عمال هذه المرحلة فكان أغلبهم من النساء والأطفال، بينما كان الرجال يضطلعون
في الغالب بمهام المراقبة والصيانة؛ وكان عامل هذه المرحلة سيد آلته، يتدرب على استخدامها في مكان الإنتاج ذاته عبر الخبرة والممارسة المباشرة للعمل، وكان بدوره يقوم بتحفيظ الصنعة لغيره، كما امتاز مناخ العمل بقدر كبير من الاستقلالية والمسؤولية
الفعلية المرتبطة بقدر ما يكتسبه العامل من خبرته التقنية في التعامل مع الآلة من سيادة
وسيطرة مطلقة على عملية الإنتاج بمختلف مراحلها (التايب (17)



  • المرحلة الثانية: تمثل حقبة التحول نحو الإنتاج الكمي الكبير، وهي مرحلة ابتعدت فيها ظاهرة العمل عن الانحصار في حدود المكان الضيق والآلة الواحدة التي كانت تتم ضمنها عملية الإنتاج في الحقبة الأولى لتشهد مرحلة من تقسيم العمل وامتداده على مراحل وأماكن متباعدة، وحلت سلسلة الآلات المتعددة والمتخصصة في كل مرحلة من مراحل عملية
    الإنتاج محل "الآلة الأداة تغيرت تبعا لذلك طبيعة عامل هذه الحقبة ونوعيته لتنحصر مهامه في تلبية متطلبات الآلة بوضع قطعة أو سحب أخرى؛ ولم تعد خبرته السابقة وسيطرته المباشرة على آلته ضرورية لممارسة عمله وإتقانه، ففقد بذلك جزء مما كان يكتسبه من استقلالية في المرحلة الأولى، ويخضع بالتالي تدريجيا لمصالح مختصة تهتم بشأن عملية الإنتاج، وقد عم هذا النوع من العامل سريعا ليصبح قاعدة العمل وركيزته في
    مرحلة تاريخية امتازت بظهور المصانع وانتشارها. (التايب (18) المرحلة الثالثة: امتازت هذه المرحلة بمسار من التجميع، شمل جملة العمليات المجزأة خلال الحقبة الثانية من حقب العمل، وهيمن فيها استعمال آلة مركزية تتولى انجاز مختلف مهام الآلات المتخصصة خلال الحقبة الثانية، وسميت بآلة التحويل بما أنها اضطلعت بمهام تحويل القطع من آلة إلى أخرى، وكانت كل واحدة من تلك الآلات تشتغل بشكل ألى كلما مرت القطع من أمامها، وقد نجم عن امتداد دوائر الآلة ومهامها تناقصا كبيرا فيمن كانوا يسمون في الحقبة الثانية بالعمال المتخصصين، واتجه من بقي منهم بالمصانع الآلية نحو مهام مراقبة الآلة ومتابعة سيرها وصيانتها. وزاد في مقابل ذلك ظهور عمال الصيانة ذوي التخصص العالي والدقيق في مجال الإنتاج والعمل وقد ترافق انتشار هذه الفئة مع انتشار حجم الأجهزة المتخصصة وعددها في كل مرحلة من مراحل الإنتاج؛ وقد أقضى ذلك إلى تغير أسلوب المراقبة التقليدي ليتطلب كفاءات جديدة وتقنيات متجددة وعالية تحاول مواكبة
    ما يستجد من تطورات تكنولوجية وتقنية في مجال التخصص. (التايب (19)
    وقد احدث التقدم التقني الهائل في النصف الثاني من القرن العشرين تحولا جذريا في الاقتصاد العالمي وفي طبيعة وأنواع الممارسة منه؛ وبينما كان سوق العمل في مطلع القرن العشرين يعتمد على التصنيع القائم على جيوش العمال ذوي " الياقات الزرقاء" ارتبط المصطلح بجيوش العمال التنفيذيين الذين يتولون العمل بالساعد داخل المصنع ويرتبط النعت بالمنديل الأزرق الذي كان عمال الورشات يرتدونه عند أدائهم لمهامهم الشاقة، فإن الاتجاهات المهنية الجديدة نزعت نحو التركز حول قطاعات الخدمات والموظفين الإداريين.التايب (20)
    سترجع تاريخيا في تطور علاقات العمل إلى أبعد من العلاقات الحديثة حيث أصبحت المنظمة مكان مخصصا لممارسة النشاطات الاقتصادية الخالصة حيث سنتاول العمل
    رجوعا إلى مراحل العبودية.مرحلة العبودية: لقد سبقت الثورة الصناعية في أوربا أنواع متعددة لعلاقات العمل بين الاطراف الرئيسية في علاقة العمل، وكان كل نوع يتفق مع المستلزمات الاجتماعية والاقتصادية في تلك الفترة في مرحلة نظام العبودية نجد الافراد قد تمت مساواتهم
    بالحيوانات في ادارة وسائل الانتاج الزراعية. وفي هذه المرحلة لم تكن علاقات العمل مهمة حيث لا يحتاج من يستخدم العبيد الاهتمام بحقوقهم حيث لا توجد لهم حقوق تذكر.مرحلة الطوائف جاءت الصناعات المنزلية ومرحلة نظام الطوائف، وكان هناك تبدلا محسوسا وهاما في طبيعة العلاقات بين رب العمل والعاملين لاسيما في نظام الطوائف حيث برزت فئة من الصناع وأصحاب الحرف في المدن يملك كل منهم أدواته ورأسماله
    وهذه الطوائف كانت أقرب إلى النقابة حيث توفر الدعم المادي للأعضاء عند الحاجة، إلا أنها كانت في الأساس منظمات لأرباب العمل وليس للعمال. ونتيجة لذلك بدأ نظام المصنع يحل محل الصناعات المنزلية والورشات الصغيرة، وأخذ الكثير من
    أصحاب الحرف يهجر حرفته ويتجه إلى المصانع للعمل فيها، ولعل ابرز السمات التي تميز كمية السلع التي أصبحت في مقدور العاملين إنتاجها، وظهرت المنفعة المتبادلة بين العاملين وأرباب العمل؛ إلا أن الإنتاج الكبير تبعه مشكلات إدارية عديدة من بينها ضرورة فرض الرقابة الحازمة على العمال وضرورة التخطيط الجيد لمختلف موارد المنظمة ومن بينها
    بها نظام الإنتاج داخل المصنع هو تقسيم العمل وزيادة التخصص في الوظائف وكذلك في
    الافراد العاملين.وقد تطلب الأمر استخدام توقيت لبداية ونهاية العمل وايجاد مجموعة من قواعد العمل التي تنظم عمل مجموعات كبيرة من العاملين. كما نجد أن العاملين اصبحوا ينظمون انفسهم في نقابات تمثلهم وتدافع عن حقوقهم بعد أن عانوا من الاستغلال وظروف العمل العصيبة؛ واصبح لزاما على المنظمات الصناعية تخصيص افراد واقسام تهتم بعلاقات العمل والتعامل مع النقابات والتوصل الى عقود معها لتنظيم عمل الأفراد في المنشآت.الطائي،


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

الفصل التاسع ا...

الفصل التاسع الحياة الثقافية كما أكرم النصارى وصاهرهم (1). اهتم الإسلام بالعلم، وكان الهدف من أول...

النظرية: تنبؤات...

النظرية: تنبؤات بشأن أمور أو ظواهر غير مثبتة فتأتي ّ التجارب لاثبات صحتها أو إلغائها إن وجد ما يخالف...

تتمثل المشكلة ا...

تتمثل المشكلة الاقتصادية في النظام الرأسمالي أساسا في مشكلة الندرة ، أي عدم كفاية الموارد المتاحة لإ...

2-Bank advisor ...

2-Bank advisor staff In the dynamic landscape of financial advisory services, ensuring the security...

يمكن أن يكون لم...

يمكن أن يكون لمخاطر الجودة تأثير كبير على مرحلة البناء في أي مشروع. تعتبر مرحلة البناء مرحلة حاسمة ف...

لطالما شكلت الد...

لطالما شكلت الدرعية في عصر الدولة السعودية الأولى مركزًا حضاريًا للعلم والثقافة والتجارة، وهو نهج تب...

The Girl at the...

The Girl at the Library It was just after half past five as Denis hurried along the High Street, pas...

The research re...

The research required a theoretical study of what was stated in previous research and studies. This ...

أفكارنا الأساسي...

أفكارنا الأساسية عن العالم وأنفسنا ، أو عقلياتنا ، بمثابة مرشحات فعالة. إنها تشكل مواقفنا تجاه العقب...

في آذار 1921 عق...

في آذار 1921 عقد مؤتمر القاهرة الذي ترأسه تشرتشل لتأمين استقرار منطقة الشرق الأوسط. وسمي فيصل ملكاً ...

إن القراءة فن و...

إن القراءة فن ومهارة ، وعليك - عزيزي الدارس – أن تتقن هذا الفن وتمتلك هذه المهارة ، حتى تبلغ ما تصبو...

من أجل الحصول ع...

من أجل الحصول على أفضل ثقبوب واستخدام أقل كمية من الحمض ، أظهر منحنى كفاءة الحمض أن الحقن بمقدار 2.1...