Lakhasly

فقد نشات التجمعات العمالية الكبيرة مكونة الطبقة العاملة ذات البيئات المخافة، ولشات علاه سات لجتماعية ين العمال والإدارة ، وجاءت النقابات العمالية لحل المشكلات اقتئمــ بين العمال والإدارة وغير ذلك لقد امد تأنير الصناعة على المجتمع العام فاحدث تغيرات جوهريـة فـي بناء الأسرة ووظينتها، كان لا بد من وجود فرع خاص لدراسة أثر الصناعـة في المجتمع، ومن صناعة إلى أخرى، ويبتى السؤال ما علم الاجتماع الصناعي؟ كيف نشا؟ وما أهدافه ومجالاته وعلاقته بالعلوم الأخرى؟ هذا ما سيجيب عليه هذا الفصل. وإنما يتعدى إلى كل عمل يتوم به الفرد من زراعي أو صناعي أو تجـاري وما إلى ذلك، وهناك تعريفات عدة لعلم الاجتماع الصناعي يصعب حصرها هلـا، وقـد تطورت هذه المفاهيم مع التطور العام لعلم الاجتماع وخاصة في مجال طرق البحث العلمي، وتطور المجتمع الصناعي بوجه عام. أي دراسة العمل الصئاعي وفلواهره الاجتماعيــة، ولا شك أن الاظلواهر الاجتماعية المرتبطة بالعمل الصننــاعي ظواهـر متعددة تتعكس على الإنتاج، وعلى المجتمع المحلي من ناحية عامة نشأته وخاصة تداخله مع بعض فروع علم الاجتماع الأخرى، باركر وآشرون؛ )تظهور الأهية الكبرى للصئاعة لدى المجتمعات الحديثة، وما يتطلبه ذلك من إقامة مشروعات تتموية، وهي ظواهر ناتجة عن العمل الصنـاعي، والتوائيـن المتوصل البماء والتخصص الدقيق ٠ مجال الدراسة للظواهر الاجتماحية من قبل العلماء، كظهور النقابات العملية ودرورها في المجتمع، ٧ ظهور مشكلات مستحدثة نتيجة لعملية التصنيـع منـها مشـكلة الاغـتراب، وهي اتجاهات تحاول تفسير مقولة العمل الصناعي والتائج المترتباة عليه، ه٩٧٤، لم يعد للعامل دور أساسي في العملية الإنتاجية. وكانت هناك مشكلات تعـترض الإدارة منـها انخفاض الاتاج وتدني إنتاجية العمال نظرا لعدم التخطيط السليم العمل، ويرصد الحركات للعامل التي يتطلبها كل عمل وتسجيل الزمن اللزم لكل حركة من هذه الحركات، يكونوا راضين عن ذلك ويلاحظ أن التانج العمة التي توصلإيها تالوروالباعل تحصمر في التنظيم الليو وجي لوك العمال الذيكان مل اما الإنالعلعماة لتيل تلـق ني تصورها بأن العامل عبارة عن شي ء ملمحق الآلآة قــومبالأعمـال الإنتاجيـة المنظمة،

المجتمعات في المجالات المخا؛ م٢ منذ بدية الأرة الصناعية، وتظهر هذه التغيرات بشكل أوض ح فسي الجتممـات الصناعية. تقد أوجدت الصئاعة ظواهر اجتماعية مختلفة لم تآلفها المجتمعات ن قبل. فقد نشات التجمعات العمالية الكبيرة مكونة الطبقة العاملة ذات البيئات المخافة، وقامت مشكلات بين العال وأصحاب المصائع، ولشات علاه سات لجتماعية ين العمال والإدارة ، والعمال أنفسهم، وجاءت النقابات العمالية لحل المشكلات اقتئمــ بين العمال والإدارة وغير ذلك
لقد امد تأنير الصناعة على المجتمع العام فاحدث تغيرات جوهريـة فـي بناء الأسرة ووظينتها، وفي العلاقات الاجتماعية والتكوين الطبقـي، وفي القي والأدوار الاجتمادية، ويرزت مشكلات اجتماعية مستحدثة، وتغيرات منها ما هـو سلبي بحاجة إلى معالجة، ايجابي، وملها ما هر ولما كان علم الاجتماع بفروعه الخاصة يتخذمــن الظواهـر الاجتماعيــة موضوا للراة وابحث، كان لا بد من وجود فرع خاص لدراسة أثر الصناعـة في المجتمع، والعمل الصناعي بوجه عام، فجاء هذا العلم وهو طم الاجتمـاع الصناعي في التلث الأول من الترن العشرين، يقوم بالدراسة العلمية المبنيـة علـى التجرية والمنهج العلمي للوصول إلى القائين والنظريات العمية، ومن الجدير بالذكر أن تأثير الصناعة على المجتمعات ليست وحيدة الاتجام، وإلنما توثر المجتمعات بدروها على الصناعة، أي أن هناك علاقة جدلية ينا الصناعة والمجتمع، مع الأخذ بالا عتبار أن العلاقة الجدليةتك تختف من مجتمع إلى آخر، ومن صناعة إلى أخرى، فهي علاقة متحركة تبه إليها الباحثون في علم الاجتماع الصناعي، ويبتى السؤال ما علم الاجتماع الصناعي؟ كيف نشا؟ وما أهدافه ومجالاته وعلاقته بالعلوم الأخرى؟ هذا ما سيجيب عليه هذا الفصل. مقهوم علم الاجتماع الصناعي يعتبر طم الاجتماع الصناعي فرعا من فروع علم الاجتمـاع، ويعد مـن أحدث فروعه، حيث نشأ في التلث الأول من القرن العشرين، وقد اختلف العلماء في تسيته، قد أطلق عليه بعض العلماء الانجلو أمريكان مضطلـح علم الاجتمـاع الصناعي yعsocilo mdiustial غلى اعتبار أن موضوعه يتصـر على العمل الصناعي أو بالأحرى على دراسة المصنع كنسق اجتماعي في حيــنأن العلمـاء الترنسيين يفضلون استخدام مصطلح علم اجتماع العمل ilةav لة "Sociologie أي انهم لا يتصرون موضوعه على دراسة الظواهر الاجتماعي ـة في الصناعة فحسب، وإنما يتعدى إلى كل عمل يتوم به الفرد من زراعي أو صناعي أو تجـاري وما إلى ذلك، كما أن هناك بعضا من العلماء أمثال ايـتزوئي Etiomi يعتبرونه فرعا من علم اجتماع التظيم "
في حين أن كلا من ميلر Miler وفورم Fom يفضلان أن يطلقا على هذا العلم اسم عم لجتماع تنظويم العمل، أو علم الاجتمـساحع الاقتصـادي، ولاشك أن الاختلاف في النظرة إلى ميدان العلم بين العلم .
العلم، فمنهم من عرفه تعريفا عاما بأنه يكم الذي يدرس العلاقات الاجتماعية داخـل المصنع إلى جانب دراسة التأثير المتبادل يين الصناعة والمجتمع المحلي الشاملا، وهناك تعريفات عدة لعلم الاجتماع الصناعي يصعب حصرها هلـا، وقـد تطورت هذه المفاهيم مع التطور العام لعلم الاجتماع وخاصة في مجال طرق البحث العلمي، والمناهج المتبعة، وتطور المجتمع الصناعي بوجه عام. لومن المفيد الإشارة إلى أن علم الاجتماع الصناعة قو العلم الـذي يدرس الآثار المتبادلة بين الصناعة والمجتمع، أو هو العلم الذي يدرس الطبيعة الاحتباعية العل الصناعي، أي دراسة العمل الصئاعي وفلواهره الاجتماعيــة،مــن الزاوية الاجتماعية، ولا شك أن الاظلواهر الاجتماعية المرتبطة بالعمل الصننــاعي ظواهـر متعددة تتعكس على الإنتاج، وعلى المجتمع المحلي من ناحية عامة نشأته
لاشك أن علم الاجتماع الصناعي نشا كغيره من العلوم الاجتماعية متاخسلا مع فيره من العلوم الاجتماعية، وخاصة تداخله مع بعض فروع علم الاجتماع الأخرى، كعلم اجتماع التنظيم وعلم اجتماع العمل وعم اجتماع المهن وغير ذلك وسن الجديز بالنكر أن علم الاجتماع الصناعي هو علم حديث نشا في التلث
الج
٦ كانت هناك بعض الدراسات في القرن التاسع الأول من القرن العشزرين ركم عشر، ولكنها كانت مقترنة في إطار علوم اجتماعية كعلم الاقنتصاد، ومع ذلك فـإز السبب في نشاته يزجع إلى قيام الثورة الصناعية التائج التي ترتبت عنبا وخاصة و في ظل نظام المصنتع والتجمعات العمالية، والمشكلات الأجتماعية الاجمة عن العمل
باركر وآشرون؛ علم لاختماع الصناعي، ترجة عمد على عمد وآخرون، ارلقئ اأانمةهةالالسكلدرة؛ الصناعي وغير ذلك، الأمر الذي يتطلب دراسة هذه الموضوعات دراســة علميــة اذلك كان لا بد من قيام علم مختص إلا وهو علم الاجتماع الصناعي وبرجه عامء هنك جعلة من الأشاب أت إلى نشوء علم الاجتماخ الصناعي من أهمها؛ )تظهور الأهية الكبرى للصئاعة لدى المجتمعات الحديثة، وتبنى عملية التصنيع من أجل تتمية مجتمعاتها، وما يتطلبه ذلك من إقامة مشروعات تتموية، وما أحدثتـه من تقدم لتلك المجتمعات، مما يتطلب الدراسة العلمية لعمليـة التنميــة الصناعيـــة ونتأئجها. ظهور بعض الظواهر الاجتماعية المصاحبة لعملية التصنيع دالخـــل مجتمـع المصلع، وانعكاسها على المجتمع الكلي، وهي ظواهر ناتجة عن العمل الصنـاعي، الأمر الذي يتطلب التعرف على تلك الظواهر، ووضع الحلول المناسبة لعلاجها مئن أجل تتدم المجتمع، التقدم العلمي في مجال علم الاجتماع، من حيدت المنامج المتبعـة، والتوائيـن المتوصل البماء والتخصص الدقيق ٠ مجال الدراسة للظواهر الاجتماحية من قبل العلماء، ممايدعو الى قيام فرع جديد من فروع علم الاجتماع، وهو م الاجتماع الصناعي فكظهور اسمية العامل الإثسائي في الانتاج الصناعي، أي أن العماية الإناجيـة ايست عماية التصادية فحسب، وإنما هي عملية اجتماحية أيضا، ويوجه عام، فقد شأ علم الاجتماع الصناعي استجاة للتفيرات الاجتماعيـله الت تعيشها المجتمعات الصناعية ويظهر ذلك فيما يلي ؛،
ا- التغيرات الاجتماعية الواسعة لاتي أحدثتها عملية التصنيع في التظم الاجتماعية ا
الأسبرية والاقتصادية والسياسية والقانونية والترفيهية، والأخلاعية، فقد تغـير بيل المثال باء ووظيفة الأسرة، حيث ساهمت عملية التصنيع بشكل واسع في هذ التغير استجابة لظلروف ومعطيات العمل الصناعي وثتائجة، كظهور النقابات العملية ودرورها في المجتمع، وظهور الطبقة الغاملة الصئاعية، كما حدثت تغيرات جذريسة في الأنظمة الاجتماعية المختلفة، ٧ ظهور مشكلات مستحدثة نتيجة لعملية التصنيـع منـها مشـكلة الاغـتراب، والصراع الصناعي، والغياب وشغيل الأطفال وغير ذلك، مما يتطلب دراسة علميـ لهذه المشكلات، ووضع الحلول المناسبة لها. ومن الجدير بالذكر أن علم الاجتماع الصناعي من العلوم الاجتماعية الحديثة، وقـــ مر بمراحل متعددة، وتعددث آراء الباحثين حول نشأته ويمكن حصرها فلي ثلاثة اتجاهات رئيسية هي ٥٥ الاتجاء المادي الإتجاه النفسي،
الاتجاه الاجتماعي
وهي اتجاهات تحاول تفسير مقولة العمل الصناعي والتائج المترتباة عليه، والدوافع التي تدعو اإليه، مع العلم أن هناك دراسات ومؤلفات بحثت فـي العمـل والإنتـاج
عبد اغيد عبد الرحيم ، علم الاجتماع الصناعي، مكتبة الأخلو مصرية، القاهرة، ه٩٧٤، ض ص٩-ا١،
والاقتصاد من قبل بعض العلماء آمثال ماركس وسان سيمون وماكس فير وغـيرهم الاأن تك الدراسات لم تكن متخصصة وإتما كانت تاول الإنتاج الانتصادي بوجـا عام، وهي دراسات مهمة تعد مقدمة للاتجاهات المأسـرةلشبةعلم الاجماع الصناعي، وهي باختصار كما يلي الا أولا ، الاتجاه المادي؛ من المعروف في السابق (ما قبل الثورة الصناعيــةا، أنالـامل يعتـبر المصدر الرئيسي للطاقة في العمل، ومع اختراع الآلة البخارية، وتابع الاختراعـات في العمل؛ لم يعد للعامل دور أساسي في العملية الإنتاجية. حيث حلت الآلة مكانـه، وأصبح دور ثانويا، أي أصبح العامل تابعا للآلاأ وأدرك العمال أئهم آلات بشرية، وعلى أساس هذا الإدراك كانت الإدارة تتعامل معهم" أي ان الإتجاه المادي بنظ إلى العامل كأداة للإنتاج، و جاءت تجارب فريدريك تايلور Taylor )F١١٨- زه٩١اا لتعزز هذا الاتجاه، فقد كان يعتقد أن العامل عبارة عن آلة عضوية قـــادر؛ على التوائق مع عملية الإنتاج توافتا تاما، قد كان تايلور مهندسا لمريكيا يعمل في إحدى الشركات المختصـة ،مـواد لبناء والأسلاك المعدنية، وكانت هناك مشكلات تعـترض الإدارة منـها انخفاض الاتاج وتدني إنتاجية العمال نظرا لعدم التخطيط السليم العمل، وحدائة معظم العمال بالعمل الصناعي لاتحدارهم من أصول ريفية، وكانوا يحددون مستويات الإنتاج التي تروتهم، ولم يكن يذلون جهودا كبيرة في العل لاعتادهم بان أي زاد في الإنتاج سيترتب عليها بطالة للعمال، وانطلاقا من تلك المشكلات قام تايلور واتباعه بتجارب لمعالجة هذه المشكلات وما شابها لقد كانت اتجاهات التنكير لدى تايلور واتباعه تتمحور حول العامل، معتـــدا بان الدافع إلى العمل هو الأجر، أي أله إذا أعطى العامل لجرا أعلى فسيذل جـــد أكبر في العمل، بالإضافة إلى تحسين ظروف العمل الفيزيقية من إضب امة وتهويـة وغير ذلك، ولهذا جاءت دراسة تايلور لمعالجة الشكلات السابقة للإدارة من خلال التركيز على العامل أثتاء العمل، فأخذ بملاحظة الأعمال التي يقـوم بـهاعلمـال، ويرصد الحركات للعامل التي يتطلبها كل عمل وتسجيل الزمن اللزم لكل حركة من هذه الحركات، فأخذ يصئف هذه الحركات الخطوات( الى حركات لازمة وحركـات غير .لازمة لأداء العمل .واتجازه؛ ثم أخذ يصئف الزمن أيضا إلى زمن لازم وزمن غير لازم لكل خركة في العل، وقد ساعدت هذه الدراسة الحركة والزمن الزمين لأداء العمل على التوصل إلى طريقة ذات خطوات محددة، ووقت ثابت أطلق عليـها تالور الطريتة المشلى، وقد اعتمدها في تغير نظام الغمل في الشركة مـن خلال تدريب العمال عليها، فزادت إنتاجية العامل، وخقض عدد العمال في العل، وقد لتج عن ذلك توفير أموال للشركة، وقد عرفت هذه الدراسة بالطريقـة التايلوريـة، أو الزمن والحركة أو الإدارة العلمية وهي مترادفات عرفت فيما بعد بنظرية تايلور وقذ برزت بعد ذلك مشكلة التعب لدى العمــال المدربيـن، قفكر تايلور رزملاؤه بحل لهذه المشكلة معتبرين التعب ظاهرة فسيولوجية، فبدأوا يبحثون عـن الحركات التي ينكن أن تقلل التعب مقترئة بفترة زمنية معينة، وقد توصلوا في النهاية إلى أن زياذة الأجر، وتحسين ظرون العمل الفيزيتية يـــدي إلى زيادة الإنتاج، ورفع الروح المعنرية لدى العمال
وقد كان يعثقد تايلور أن العمال سوف يسرون بهذ الطريتة ظـرا لأله ستزيد من إنتاجهم، وبالتالي سيزداد لجرهم، ولق منهومه للإسان الاتصادي، وسـ أجور العمال بنظام الأجز بالقطعة، فكلما التج العامل قطعا أكثر حصل على أجر أطلى، غير ان أهداف العمال لم تكن متطابقة مع امداف تايلور، فأهداف تالور تلحصر في تحايق الربح للداربة وتحتيق زيادة الأجن إلمال إلا أنالعـاللم
يكونوا راضين عن ذلك ويلاحظ أن التانج العمة التي توصلإيها تالوروالباعل تحصمر في التنظيم الليو وجي لوك العمال الذيكان مل اما الإنالعلعماة لتيل تلـق ني تصورها بأن العامل عبارة عن شي ء ملمحق الآلآة قــومبالأعمـال الإنتاجيـة المنظمة، وقد عبروا عن ذلك بالأداء الكفء.
ويستخلص من مجمل تلك التجأرب عدة معطيات أهمها استخدام ظرية الزمن والحركة للوصول إلى الطريتة المثلى لأداء العمل مـن أجل زيادة اإنتاج. ل وضع نظام الحوافز أي زيادة الأجور كلما زاد الإنتاج عن مســتوى الحل المطلوب. ل تصسين رالظرون الفيزيتية المحيطة بالعمل من الجل المساهمة في زباد الإنتاج. اخ التشرت هذه الدراسات في أوروبا، و أخذت تطبق في المصنائع الكبرى، وقد لاقت معارضة شديدة أي أن المعارضين من قبل العمال أكثر مـن المؤيدين، وعمومأ جاءت عدة التقادات للنظرية التايلورية منها ؛ وك نهاهبالتيزلادرة ضد مصلحة العال، فلم تعمل الدارة على زيادة الأجور لي رغم زيادة الإنتاج، ما دى إلى استنلال العمال، عدم ستاركه لمنظمات العماليةفي قامه بإجراء التجارب على العمال، ٢٢ عم اهتمامة بالعلامات الاجتماعية في محيط العمل وأثرها على الإنتاج