Online English Summarizer tool, free and accurate!
بدأت التربية الوالدية منذ القدم في المجتمعات البدائية معتمدة على التقليد والمحاكاة حيث التزم الآباء بما توارثوه من جماعاتهم الاجتماعية من ممارسات تقليدية واستمر الأمر كذلك إلى أن بدأ العالم في التغير بشكل كبير لدرجة جعلت الأطفال يعيشون في البيئات المختلفة يختلفون عن البيئات التي نشأ فيها آبائهم، ونتيجة لذلك بدأ هؤلاء الآباء في تجاوز حدود أسرهم في الحصول على المعلومات اللازمة حول رعاية وتنشئة أبنائهم، ومع ظهور مجال علم النفس ودراسة نمو وارتقاء الأطفال قامت الجامعات والمراكز البحثية بجهود متعددة تمثلت في تقديم المشورة والنصح فيما يتعلق بممارسات الآباء في التربية الوالدية ومن هنا بدأت تظهر البرامج والأنشطة للتربية الوالدية وبدأ استخدام الكتب المنشورة، ومواقع الواب ووسائل التواصل الاجتماعي الحديث في تقديم المعلومات اللازمة عن رعاية وتربية الأبناء، وتبع ذلك ظهور الأخصائيين الاجتماعيين، والمرشدين والمعالجين النفسيين وقامت المؤسسات المجتمعية والدينية بدورها في عقد المؤتمرات، والندوات لتزويد الآباء بالخبرات، والمهارات التي يحتاجون إليها في تربية أبنائهم وبحلول عقد العشرينات من القرن العشرين تم تأسيس العديد من البرامج والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية للتربية الوالدية وخلال تلك الفترة تم الاعتراف ببرامج التربية الوالدية وبدأت مختلف المجتمعات "في تحديد جوانبها المختلفة وظهرت مؤسسات للتربية الوالدية مثل المجالس الوطنية لدعم العلاقات الأسرية، واللجان الوطنية للتربية الوالدية وغيرها من المؤسسات وبحلول عقد الستينات والسبعينات من القرن العشرين كان الاهتمام واضحًا ببرامج التربية الوالدية ولكن أنصب التركيز على استراتيجيات التدخل المبكر باعتبارها وسيلة فعالة للتقليل من الصعوبات والمشكلات التي يتعرض لها الأطفال قبل الالتحاق بالمدارس ومع الدخول في القرن الحادي والعشرين فإن نمط العلاقات السائدة بين الآباءوالابناء شهد تحولًا جذريًا ومن ثم زادت فرص الاستفادة ما بين الآباء والمدارس نتيجة لاستخدام التكنولوجيا حيث أصبح الآباء يتمتعون بالقدرة على سرعة وسهولة الحصول على المعلومات المطلوبة عن الواجبات والأنشطة الدراسية لأطفالهم في المدارس عبر مواقعها على شبكة الإنترنت كما أن العديد من الآباء يطالعون الكتب ومواقع الويب للوصول إلى معلومات لمساعدتهم في تربية أبنائهم ومن ثم يتبين أن التربية الوالدية مرت بمراحل متعددة وأصبحت الحاجة ماسة إليها نظرًا للاستخدام المفرط للتكنولوجيا وضعف الرقابة على الأبناء نظرًا للفضاء المفتوح التي أصبح الفرد يعيش فيه والتكنولوجيا التي اقتحمت الأسرة بدون استئذان.
بدأت التربية الوالدية منذ القدم في المجتمعات البدائية معتمدة على التقليد والمحاكاة حيث التزم الآباء بما توارثوه من جماعاتهم الاجتماعية من ممارسات تقليدية واستمر الأمر كذلك إلى أن بدأ العالم في التغير بشكل كبير لدرجة جعلت الأطفال يعيشون في البيئات المختلفة يختلفون عن البيئات التي نشأ فيها آبائهم، ونتيجة لذلك بدأ هؤلاء الآباء في تجاوز حدود أسرهم في الحصول على المعلومات اللازمة حول رعاية وتنشئة أبنائهم، ومع ظهور مجال علم النفس ودراسة نمو وارتقاء الأطفال قامت الجامعات والمراكز البحثية بجهود متعددة تمثلت في تقديم المشورة والنصح فيما يتعلق بممارسات الآباء في التربية الوالدية ومن هنا بدأت تظهر البرامج والأنشطة للتربية الوالدية وبدأ استخدام الكتب المنشورة، والمجلات، والجرائد، والإذاعة والتلفزيون، ومواقع الواب ووسائل التواصل الاجتماعي الحديث في تقديم المعلومات اللازمة عن رعاية وتربية الأبناء، وتبع ذلك ظهور الأخصائيين الاجتماعيين، والمرشدين والمعالجين النفسيين وقامت المؤسسات المجتمعية والدينية بدورها في عقد المؤتمرات، وورشات العمل، والندوات لتزويد الآباء بالخبرات، والمعارف، والمهارات التي يحتاجون إليها في تربية أبنائهم
وبحلول عقد العشرينات من القرن العشرين تم تأسيس العديد من البرامج والمؤسسات الرسمية وغير الرسمية للتربية الوالدية وخلال تلك الفترة تم الاعتراف ببرامج التربية الوالدية وبدأت مختلف المجتمعات "في تحديد جوانبها المختلفة وظهرت مؤسسات للتربية الوالدية مثل المجالس الوطنية لدعم العلاقات الأسرية، واللجان الوطنية للتربية الوالدية وغيرها من المؤسسات وبحلول عقد الستينات والسبعينات من القرن العشرين كان الاهتمام واضحًا ببرامج التربية الوالدية ولكن أنصب التركيز على استراتيجيات التدخل المبكر باعتبارها وسيلة فعالة للتقليل من الصعوبات والمشكلات التي يتعرض لها الأطفال قبل الالتحاق بالمدارس
ومع الدخول في القرن الحادي والعشرين فإن نمط العلاقات السائدة بين الآباءوالابناء شهد تحولًا جذريًا ومن ثم زادت فرص الاستفادة ما بين الآباء والمدارس نتيجة لاستخدام التكنولوجيا حيث أصبح الآباء يتمتعون بالقدرة على سرعة وسهولة الحصول على المعلومات المطلوبة عن الواجبات والأنشطة الدراسية لأطفالهم في المدارس عبر مواقعها على شبكة الإنترنت كما أن العديد من الآباء يطالعون الكتب ومواقع الويب للوصول إلى معلومات لمساعدتهم في تربية أبنائهم
ومن ثم يتبين أن التربية الوالدية مرت بمراحل متعددة وأصبحت الحاجة ماسة إليها نظرًا للاستخدام المفرط للتكنولوجيا وضعف الرقابة على الأبناء نظرًا للفضاء المفتوح التي أصبح الفرد يعيش فيه والتكنولوجيا التي اقتحمت الأسرة بدون استئذان.
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
بدينا تخزينتنا ولم تفارقني الرغبة بان اكون بين يدي رجلين اثنين أتجرأ على عضويهما المنتصبين يتبادلاني...
خليج العقبة هو الفرع الشرقي للبحر الأحمر المحصور شرق شبه جزيرة سيناء وغرب شبه الجزيرة العربية، وبالإ...
فرضية كفاءة السوق تعتبر فرضية السوق الكفء او فرضية كفاءة السوق بمثابة الدعامة او العمود الفقري للنظر...
@Moamen Azmy - مؤمن عزمي:موقع هيلخصلك اي مادة لينك تحويل الفيديو لنص https://notegpt.io/youtube-tra...
انا احبك جداً تناول البحث أهمية الإضاءة الطبيعية كأحد المفاهيم الجوهرية في التصميم المعماري، لما لها...
توفير منزل آمن ونظيف ويدعم الطفل عاطفيًا. التأكد من حصول الأطفال على الرعاية الطبية والتعليمية والن...
Le pêcheur et sa femme Il y avait une fois un pêcheur et sa femme, qui habitaient ensemble une cahu...
في التاسع من مايو/أيار عام 1960، وافقت إدارة الغذاء والدواء الأمريكية على الاستخدام التجاري لأول أقر...
أهم نقاط الـ Breaker Block 🔹 ما هو الـ Breaker Block؟ • هو Order Block حقيقي يكون مع الاتجاه الرئي...
دوري كمدرب و مسؤولة عن المجندات ، لا اكتفي باعطاء الأوامر، بل اعدني قدوة في الانضباط والالتزام .فالم...
سادساً: التنسيق مع الهيئة العامة للزراعة والثروة السمكية وفريق إدارة شؤون البيئة لنقل أشجار المشلع ب...
I tried to call the hospital , it was too early in the morning because I knew I will be late for ...