Lakhasly

نظريه المجال وترتبط هذه مباشره الاتصال كالمثيرات والحوافز والمعرفات والوسائط الحاملة و الناقلة سواء كانت انسانیه او ماديه نظرية النظم قد استمد منها الاتصال اجراءات تنسيق وتسلسل وربط المعلومات والأنشطة والتفاعلات والمشاعر المتنوعة معا بحيث تجعل منه واقعا ونظاما عمليا هادفا

الأصول النظرية هي ركائز فهم عمليه الاتصال فهي تساعد في فهم معلومة ورساله الاتصال وفهم بيئته ومحيط الاتصال وتفهم الاتصال كنظام وما يصاحب عمليه الاتصال ومن خلال هذه الاصول برزت العديد من النظريات للاتصال نظريه الاتصال وفي هذا العنصر سنحاول عرض اهم نظريات النفسية الاجتماعية التي تتناول عمليه الاتصال والتي ساهمت في اثراء التحليلات السوسيولوجية والسيكولوجية للسلوك الانساني الاتصالي

نظريه التعلم وتدخل هذه النظرية في علم النفس التعليمي فالاتصال هو عمليه فهم الاتصال بين المستقبل والمرسل

فحدوث عمليه التعلم هو حدوث الرسالة وهي احدى نظريات علم النفس التعليمي والتي تعتبر أن الاتصال هو عمليه التي

تربط الافراد بعضهم بعضا وبالبيئة التي يعيشون فيها وعمليه التعلم هنا تقوم على اساسي علاقه بين المثير والاستجابة فالمثير والقدرة على التأثير في عضو الادراك او الاحساس للكائن الحي وان الاستجابة تكون في صوره فعل يمكن قياسه

وهذا ما يسمى بالارتباط الشرطي في منظور الاتصال علم النفس الاتصال هو عمليه الارتباط في البيئة فهو العملية التي تحدث في المثير الاستجابة وتعتبر عمليه الاتصال سواء كانت ارسال او استقبال نتيجة اموقف معين يتعرض له اطراف الاتصال ضغوطا من اجل ارسال استجابة ومعلومات تثير اهتمام ويكون الهدف من المعلومات هو خفض التوتر والعودة

الى حاله التوازن باعتبارها الحالة الطبيعية للكائن الحي ولهذا فان العلاقة بين المشاركين في الموقف الاتصالي علاقه وظيفيه ارتباطيه فالمرسل يرتبط بالمستقبل من اجل التوصل الى استجابة فالتأثيرات مقصودة ومخططه يمكن التنبؤ بها

وتوقعها اتصال صله تعلم تحدث من خلال ادراك والاحساس الكائن الحي بحاجه للاتصال بالآخرين لا زاله الغموض الذي يفقده توازنه وذلك من خلال ارسال مثيرات تجعله يفهم ويزيل الغموض وعدم التوازن نظرية النسق الاجتماعي تقدم هذه النظرية منظورا اجتماعيا للأفعال الاتصالية ويعتبر بارسونز من رواد هذه النظرية

حيث كان ينظر للفعل الاجتماعي على انه سلوك جوهري هادف ينطوي على توجه قيم ثقافي وعليه فهذه النظرية تنظر

للفرد باعتباره موجها نحو هدفا معين ويقوم باداء عمل أو سلوك ما لتحقيق هذا الهدف حيث نجد وراء كل سلوك او فعل اتصالي اسباب ودوافع واهتمامات تعمل القيم والاخلاق والاعراف الاجتماعية في توجيهه نحو تحقيق او حقيقه جزء منها

فهو ليس حرا في اختيار افعاله لكنه مقيد بجماعته المجتمعية واكد بارسونز على التفاعل الاجتماعي فإن الرموز والاشارات الثقافة الرمزية تكتسب معاني عامه او الشائعة ويصبح دور وظيفي في تحقيق الاهداف الاجتماعية

التفاعلية الرمزية تهتم هذه النظرية بعمليه التفاعل الاجتماعي مقارنه وتركز في ذلك على عمليه الاتصال ويعتبر جورج هاربرت مید و تلميذه هربرت بلومر وكذا جوفمان من ابرز رواد هذه النظرية والتي ترى أن الفعل الاجتماعي هو

تعبير عن النسق في حاله التوازن او في حالة البحث في هذا التوازن أن الفعل الاجتماعي يكون مستمدا بين الافراد الفاعلين الذين يكيفون مسارات افعالهم الشخصية فهو كل منها من خلالهم عمليه تفسير ويبين لنا أن هذه النظرية تعتبر الفعل

الاجتماعي تشكل في الموقف داخل اطار النظام الاجتماعي لهذا فالفعل موجه بشكل مباشر وملامح محدده لدى انها ويرى مید ان السلوك الاتصالي بعد انعكاس لقدره الانسان على التحدث مع نفسه من وجهه نظر الآخرين هذه المحادثة الداخلية

وفقا للمجتمع بدلا ان يقوم المجتمع بتشكيلها

نظريه ارسطو ركز على البرهان المنطقي تتركز الرسالة الاتصالية حسبه على ثلاثة اطراف المرسل المستقبل الرسالة التي يجب أن تحتوي على نوع من البرهان بالمنطق حتى تستطيع الاقناع واوضح ارسطو ان هناك ثلاثة اركان اساسيه

للعملية الاتصالية وهي المرسل المتحدث والحديث والجمهور المرسل والرسالة والمستقبل ويرى ان المرسل لابد ان يستخدم

البرهان المنطقي ويقدم مضمونا قابلا للتصديق لأقناع مستقبل ولهذا فقد ادرك ارسطو ان الموقف لاتصاله هو موقف مركب

وان الهدف منه لا يمكن أن يتحقق الا من خلال عوامل أخرى ومنها شخصيه المرسل النفسي على فهم شخصيه المستقبل للتأثير فيه واقناعه حيث ان ادراك جمهور المستقبلين للرسالة يتأثر في تفسير لهذه الرسالة وهذا التعبير يعتمد على الوضعية

الاجتماعية للجمهور من حيث التنشئة الاجتماعية والنسق القيمي السائد فقد أوضح ارسطو الاتصال في كتابه فن البلاغة بانه البحث عن جميع وسائل الاقناع المتاحة واستخدم مفاهيم خاصه لتوضيح الاتصال ومنها الخطيب والخطبة والمستمع لكن

نظريه ارسطو في التفسير العملية الاتصالية قد أهملت موضوع التغذية العكسية

خصائص الاتصال يتميز الاتصال بعده خصائص تبرز اهميته والتفسير بعض ابعاده ومن اهمها الاتي

خاصية الاستمرارية الاستمرارية في الاتصال معنيين أولهما اننا نتواصل بصورة مستمرة عبر الزمن في الصباح والظهر والمساء ونقضي شهور العمر وسنواته ونحن منخرطون في عمليه الاتصال والمعنى الثاني ان الاتصال هو حادثه تواصليه

نظريه المجال وترتبط هذه مباشره الاتصال كالمثيرات والحوافز والمعرفات والوسائط الحاملة و الناقلة سواء كانت انسانیه او ماديه نظرية النظم قد استمد منها الاتصال اجراءات تنسيق وتسلسل وربط المعلومات والأنشطة والتفاعلات والمشاعر المتنوعة معا بحيث تجعل منه واقعا ونظاما عمليا هادفا

الأصول النظرية هي ركائز فهم عمليه الاتصال فهي تساعد في فهم معلومة ورساله الاتصال وفهم بيئته ومحيط الاتصال وتفهم الاتصال كنظام وما يصاحب عمليه الاتصال ومن خلال هذه الاصول برزت العديد من النظريات للاتصال نظريه الاتصال وفي هذا العنصر سنحاول عرض اهم نظريات النفسية الاجتماعية التي تتناول عمليه الاتصال والتي ساهمت في اثراء التحليلات السوسيولوجية والسيكولوجية للسلوك الانساني الاتصالي

نظريه التعلم وتدخل هذه النظرية في علم النفس التعليمي فالاتصال هو عمليه فهم الاتصال بين المستقبل والمرسل

فحدوث عمليه التعلم هو حدوث الرسالة وهي احدى نظريات علم النفس التعليمي والتي تعتبر أن الاتصال هو عمليه التي

تربط الافراد بعضهم بعضا وبالبيئة التي يعيشون فيها وعمليه التعلم هنا تقوم على اساسي علاقه بين المثير والاستجابة فالمثير والقدرة على التأثير في عضو الادراك او الاحساس للكائن الحي وان الاستجابة تكون في صوره فعل يمكن قياسه

وهذا ما يسمى بالارتباط الشرطي في منظور الاتصال علم النفس الاتصال هو عمليه الارتباط في البيئة فهو العملية التي تحدث في المثير الاستجابة وتعتبر عمليه الاتصال سواء كانت ارسال او استقبال نتيجة اموقف معين يتعرض له اطراف الاتصال ضغوطا من اجل ارسال استجابة ومعلومات تثير اهتمام ويكون الهدف من المعلومات هو خفض التوتر والعودة

الى حاله التوازن باعتبارها الحالة الطبيعية للكائن الحي ولهذا فان العلاقة بين المشاركين في الموقف الاتصالي علاقه وظيفيه ارتباطيه فالمرسل يرتبط بالمستقبل من اجل التوصل الى استجابة فالتأثيرات مقصودة ومخططه يمكن التنبؤ بها

وتوقعها اتصال صله تعلم تحدث من خلال ادراك والاحساس الكائن الحي بحاجه للاتصال بالآخرين لا زاله الغموض الذي يفقده توازنه وذلك من خلال ارسال مثيرات تجعله يفهم ويزيل الغموض وعدم التوازن نظرية النسق الاجتماعي تقدم هذه النظرية منظورا اجتماعيا للأفعال الاتصالية ويعتبر بارسونز من رواد هذه النظرية

حيث كان ينظر للفعل الاجتماعي على انه سلوك جوهري هادف ينطوي على توجه قيم ثقافي وعليه فهذه النظرية تنظر

للفرد باعتباره موجها نحو هدفا معين ويقوم باداء عمل أو سلوك ما لتحقيق هذا الهدف حيث نجد وراء كل سلوك او فعل اتصالي اسباب ودوافع واهتمامات تعمل القيم والاخلاق والاعراف الاجتماعية في توجيهه نحو تحقيق او حقيقه جزء منها

فهو ليس حرا في اختيار افعاله لكنه مقيد بجماعته المجتمعية واكد بارسونز على التفاعل الاجتماعي فإن الرموز والاشارات الثقافة الرمزية تكتسب معاني عامه او الشائعة ويصبح دور وظيفي في تحقيق الاهداف الاجتماعية

التفاعلية الرمزية تهتم هذه النظرية بعمليه التفاعل الاجتماعي مقارنه وتركز في ذلك على عمليه الاتصال ويعتبر جورج هاربرت مید و تلميذه هربرت بلومر وكذا جوفمان من ابرز رواد هذه النظرية والتي ترى أن الفعل الاجتماعي هو

تعبير عن النسق في حاله التوازن او في حالة البحث في هذا التوازن أن الفعل الاجتماعي يكون مستمدا بين الافراد الفاعلين الذين يكيفون مسارات افعالهم الشخصية فهو كل منها من خلالهم عمليه تفسير ويبين لنا أن هذه النظرية تعتبر الفعل

الاجتماعي تشكل في الموقف داخل اطار النظام الاجتماعي لهذا فالفعل موجه بشكل مباشر وملامح محدده لدى انها ويرى مید ان السلوك الاتصالي بعد انعكاس لقدره الانسان على التحدث مع نفسه من وجهه نظر الآخرين هذه المحادثة الداخلية

وفقا للمجتمع بدلا ان يقوم المجتمع بتشكيلها

نظريه ارسطو ركز على البرهان المنطقي تتركز الرسالة الاتصالية حسبه على ثلاثة اطراف المرسل المستقبل الرسالة التي يجب أن تحتوي على نوع من البرهان بالمنطق حتى تستطيع الاقناع واوضح ارسطو ان هناك ثلاثة اركان اساسيه

للعملية الاتصالية وهي المرسل المتحدث والحديث والجمهور المرسل والرسالة والمستقبل ويرى ان المرسل لابد ان يستخدم

البرهان المنطقي ويقدم مضمونا قابلا للتصديق لأقناع مستقبل ولهذا فقد ادرك ارسطو ان الموقف لاتصاله هو موقف مركب

وان الهدف منه لا يمكن أن يتحقق الا من خلال عوامل أخرى ومنها شخصيه المرسل النفسي على فهم شخصيه المستقبل للتأثير فيه واقناعه حيث ان ادراك جمهور المستقبلين للرسالة يتأثر في تفسير لهذه الرسالة وهذا التعبير يعتمد على الوضعية

الاجتماعية للجمهور من حيث التنشئة الاجتماعية والنسق القيمي السائد فقد أوضح ارسطو الاتصال في كتابه فن البلاغة بانه البحث عن جميع وسائل الاقناع المتاحة واستخدم مفاهيم خاصه لتوضيح الاتصال ومنها الخطيب والخطبة والمستمع لكن

نظريه ارسطو في التفسير العملية الاتصالية قد أهملت موضوع التغذية العكسية

خصائص الاتصال يتميز الاتصال بعده خصائص تبرز اهميته والتفسير بعض ابعاده ومن اهمها الاتي

خاصية الاستمرارية الاستمرارية في الاتصال معنيين أولهما اننا نتواصل بصورة مستمرة عبر الزمن في الصباح والظهر والمساء ونقضي شهور العمر وسنواته ونحن منخرطون في عمليه الاتصال والمعنى الثاني ان الاتصال هو حادثه تواصليه