Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (96%)

تعتبر المدرسة الرحلة الأولى لأي فرد في المجتمع نحو العلم والمعرفة واكتشاف قدراته ومهاراته، وكما أنها تعتبر الخطوة الأولى نحو حياة الفرد الاجتماعية بعيدا عن جناح أفراد أسرته وحمايتهم، وكما نعلم فإن المدرسة جزء لا يتجزأ من حياة الطالب كونه يقضي ساعات طويلة في أروقتها وصفوفها مما يحتم عليه أن يحتك بالكثير من الأفراد الآخرين بمختلف أفكارهم وميولهم؛ لذا فالمدرسة يجب أن تكون المستقر الآمن للطالب كي ينهل مما تقدمه من معارف وخبرات. إن التعليم حق من حقوق الإنسان ووجب على المدرسة الحرص على توفيره وتوفير البيئة المناسبة لتحصيله، تعددت المشكلات والظواهر التي تواجه الطالب عند تحصيله للعلم، إحدى هذه المشكلات هي ظاهرة التنمر والتي وتسعى معظم المدارس لإيجاد حل لها. إن التنمر ظاهرة اجتماعية تخالف العرف والقانون يحدث فيها اضطهاد واعتداء لفظي أو جسدي أو نفسي أو إلكتروني من شخص قوي متسلط لديه نوايا عدوانية (المتنمر) إلى شخص ضعيف قليل الحيلة لا يستطيع الدفاع عن نفسه(الضحية)، وقد تحدث هذه الظاهرة إما في المنزل من قبل الأقارب أو إلكترونيا عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو في المدرسة من قبل الأقران. تعد ظاهرة التنمر ظاهرة قديمة ومعروفة منذ الأزل ، وقد كانت بصور عدة أبرزها قانون العبودية والرق والذي ضل لقرون طويلة حيث كان العبيد خصوصا النساء والأطفال يسجنون دون إرادتهم ويباعون كالسلع، وهناك شكل آخر للعبودية رواه Martin Luther (1963) قائلا:" إن أجدادنا السابقين عملوا من دون أجور أكثر من قرنين ، فقد شيدوا دور أسيادهم ومنازلهم وسط الذل والظلم" بالهادي، إن المدارس الإسكندنافية أول المدارس التي درست فيها ظاهرة التنمر بالرغم من وجود الظاهرة منذ الأزل كما ذكر Olweus (1993)، ومن بعد ذلك بدأت تجذب عدد من الدول الأخرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان أول من درس ظاهرة التنمر في مدارس الولايات المتحدة عام (1990) هو Dodge (عمروش، التنمر هو نشاط إرادي واعٍ متعمد يقصد به الإيذاء أو التسبب بالخوف من خلال التهديد بالإيذاء، ولابد من وجود أربعة عناصر أساسية لحدوث التنمر ألا وهي وجود فرق واضح بين قوى المتنمر والضحية، وجود نية لإيذاء الضحية، تهديد يلي عملية التنمر ودوام الرعب الذي يسببه المتنمر للضحية. كما عرف التنمر بأنه عمل غير أخلاقي بسبب النوايا الضارة التي يكنها المتنمر والتي تؤثر سلبا على شخص آخر في وضع ضعف مما قد يؤدي إلى كره الشخص لنفسه، انخفاض مستوى احترامه لذاته ومشاكل نفسية قد تؤدي به إلى الانتحار (Thornberg et al, 2015) كما وصفه Iannotti (2012) بأنه ذلك السلوك العدواني المتكرر والمتعمد من قبل المتنمر ويرتكز على اختلاف توازن القوة بين المتنمر والضحية. 2020) وعرفه Atlas وpepler (1998) على أنه تفاعل بيئي اجتماعي يحدث بين شخصين (متنمر وضحية) ويتأثر بعدة عوامل أهمها السمات الفردية للمتنمر والضحية، التفاعل بين المتنمر والضحية، وجود المعلمين والأقران وسلوك المتنمر والسياق الذي يظهر فيه (مسعد أبو الديار، قال الله تعالى:﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾[البقرة: 30]، إن هذه الآية ما هي إلا دليل على وجود العدوان حيث سرد القرآن الكريم العدوان والاضطهاد والتنمر الذي كان بين قابيل وهابيل أبناء سيدنا آدم عليه السلام، كما حث النبيﷺ على تجنب العدوان والتنمر حيث قال: "سأخبركم من المسلم: من سلم المسلمون من لسانه ويده". أما في معاجم اللغة العربية فإن التنمر مأخوذة من كلمة نمر والذي عرف بفتكه وقتله وسيطرته التي لا تقل عن سيطرة ملك الغابة(مفرح، إن التنمر كما ذكر العمري (2019) بأنه مجموعة سلوكيات عنيفة وعدائية قد تكون على هيئة أذى جسدي أم معنوي أم نفسي يقوم بها شخص متنمر تجاه شخص متنمر عليه بصورة دائمة ومستمرة. كما عرفه غنيم (2020) بأنه سلوك هدفه إيذاء شخص ما إما جسديا أو لفظيا أو اجتماعيا أو حتى جنسيا من قبل شخص أو مجموعة أشخاص آخرين غرضه الحصول على ممتلكات ليست من حقه. إن ظاهرة التنمر من أكثر الظواهر انتشارا بين طلبة المدارس مما أدى إلى زيادة البحث عن حلول لها على المستوى العالمي، أما على المستوى العربي فهناك ندرة في الدراسات التي ناقشت هذه الظاهرة. سلطنة عمان كباقي الدول العربية الأخرى لم تولي الاهتمام الكبير بهذه الظاهرة إلى أن وصلت الى درجة كبيرة من الخطورة، يقول الباحث الدكتور رجب العويسي (2017) أن ظاهرة التنمر حاضرة بين الطلبة على هيئة سلوك عفوي من باب المزاح، مضيفا بأن هذا السلوك أثر على نتائج الطلبة دراسيا كما ظهر في نتائج اختبار (TIMSS) الذي طبق على الصف الرابع والصف الثامن عام2015. أحد الإجراءات التي اختصت بهذا الجانب هي مرسوم سلطاني 30/2008 بإصدار قانون مساءلة الأحداث والتي يختص باتخاذ التدابير حول هذا الحدث الجانح، يطبق هذا القانون لكل من كان عمره بين التاسعة والثامنة عشر وقد ارتكب جنح إما عنف أو مخدرات وغيره. هذا القانون اهتم بإصلاح الفرد الجانح (المتنمر) وجعله شخص نافع لمجتمعه، ولابد من الإشادة بأن هذا القانون منع الإشهار بالفرد الجانح وذلك لمنع تأثر مستقبله. إن من أهم النظريات التي فسرت ظاهرة التنمر هي النظرية السلوكية بوصفها للسلوك التنمري بأنه نتاج لرغبة المتنمر في إظهار قوته الجسمية والنفسية وفرض نفسه على الآخرين مما يؤدي إلى عنف وعدوانية تجاه أقرانه ومن هم أكبر منه. حيث أجمع أغلب الدارسين للتنمر بأن هذا السلوك العدواني قابل للتكرار بوجود التعزيز الذي إما ما يكون عن طريق تشجيع زملاء المتنمر أو شعوره بالانتصار بعد رؤية الأذى الذي تسببه للضحية. حيث يقول Skinner في نظرية التعلم الإجرائي بأن هذا السلوك يضعف أو يقوى بناء على نتائجه. كما يرى عبد العظيم (2007) أن التعزيز يكون إيجابيا عند بكاء الضحية وسكوتها، ويكون سلبيا إذا ما انتقم الضحية وهذا نادر الحدوث. أما عن أسباب لجوء المتنمر لهذا التصرف فيقول bandura (1986) أن المتنمر يحاكي أشخاصا آخرين كالأقران وأسرهم، فالأطفال الذين يرون آباءهم يستقوون على أسرهم يميلون لتقليد تصرفهم. ومن الجدير بالذكر أن الأسرة والأقران ليسا النماذج الوحيدة التي تغرس في المتنمر هذه السلوكيات، إن بعض برامج التلفاز التي ترتكز على القوة الخارقة وسحق الخصم وغيره قد تكون أحد أسباب لجوء المتنمر لهذا السلوك حيث نجد بعض الأطفال ينقلون ما تعلموه إلى واقع حياتهم اليومية (أوباري،


Original text

تعتبر المدرسة الرحلة الأولى لأي فرد في المجتمع نحو العلم والمعرفة واكتشاف قدراته ومهاراته، وكما أنها تعتبر الخطوة الأولى نحو حياة الفرد الاجتماعية بعيدا عن جناح أفراد أسرته وحمايتهم، وكما نعلم فإن المدرسة جزء لا يتجزأ من حياة الطالب كونه يقضي ساعات طويلة في أروقتها وصفوفها مما يحتم عليه أن يحتك بالكثير من الأفراد الآخرين بمختلف أفكارهم وميولهم؛ لذا فالمدرسة يجب أن تكون المستقر الآمن للطالب كي ينهل مما تقدمه من معارف وخبرات.
إن التعليم حق من حقوق الإنسان ووجب على المدرسة الحرص على توفيره وتوفير البيئة المناسبة لتحصيله، تعددت المشكلات والظواهر التي تواجه الطالب عند تحصيله للعلم، إحدى هذه المشكلات هي ظاهرة التنمر والتي وتسعى معظم المدارس لإيجاد حل لها. إن التنمر ظاهرة اجتماعية تخالف العرف والقانون يحدث فيها اضطهاد واعتداء لفظي أو جسدي أو نفسي أو إلكتروني من شخص قوي متسلط لديه نوايا عدوانية (المتنمر) إلى شخص ضعيف قليل الحيلة لا يستطيع الدفاع عن نفسه(الضحية)، وقد تحدث هذه الظاهرة إما في المنزل من قبل الأقارب أو إلكترونيا عبر مواقع التواصل الاجتماعي أو في المدرسة من قبل الأقران.
تعد ظاهرة التنمر ظاهرة قديمة ومعروفة منذ الأزل ، وقد كانت بصور عدة أبرزها قانون العبودية والرق والذي ضل لقرون طويلة حيث كان العبيد خصوصا النساء والأطفال يسجنون دون إرادتهم ويباعون كالسلع، وهناك شكل آخر للعبودية رواه Martin Luther (1963) قائلا:" إن أجدادنا السابقين عملوا من دون أجور أكثر من قرنين ،فقد شيدوا دور أسيادهم ومنازلهم وسط الذل والظلم" بالهادي،2020)، إن المدارس الإسكندنافية أول المدارس التي درست فيها ظاهرة التنمر بالرغم من وجود الظاهرة منذ الأزل كما ذكر Olweus (1993)، ومن بعد ذلك بدأت تجذب عدد من الدول الأخرى مثل الولايات المتحدة الأمريكية، حيث كان أول من درس ظاهرة التنمر في مدارس الولايات المتحدة عام (1990) هو Dodge (عمروش،2020).
التنمر هو نشاط إرادي واعٍ متعمد يقصد به الإيذاء أو التسبب بالخوف من خلال التهديد بالإيذاء، ولابد من وجود أربعة عناصر أساسية لحدوث التنمر ألا وهي وجود فرق واضح بين قوى المتنمر والضحية، وجود نية لإيذاء الضحية، تهديد يلي عملية التنمر ودوام الرعب الذي يسببه المتنمر للضحية. (Smith,2000). كما عرف التنمر بأنه عمل غير أخلاقي بسبب النوايا الضارة التي يكنها المتنمر والتي تؤثر سلبا على شخص آخر في وضع ضعف مما قد يؤدي إلى كره الشخص لنفسه، انخفاض مستوى احترامه لذاته ومشاكل نفسية قد تؤدي به إلى الانتحار (Thornberg et al, 2015) كما وصفه Iannotti (2012) بأنه ذلك السلوك العدواني المتكرر والمتعمد من قبل المتنمر ويرتكز على اختلاف توازن القوة بين المتنمر والضحية. (العنزي،2020) وعرفه Atlas وpepler (1998) على أنه تفاعل بيئي اجتماعي يحدث بين شخصين (متنمر وضحية) ويتأثر بعدة عوامل أهمها السمات الفردية للمتنمر والضحية، التفاعل بين المتنمر والضحية، وجود المعلمين والأقران وسلوك المتنمر والسياق الذي يظهر فيه (مسعد أبو الديار،2012).
قال الله تعالى:﴿ وَإِذْ قَالَ رَبُّكَ لِلْمَلَائِكَةِ إِنِّي جَاعِلٌ فِي الْأَرْضِ خَلِيفَةً قَالُوا أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ وَنَحْنُ نُسَبِّحُ بِحَمْدِكَ وَنُقَدِّسُ لَكَ قَالَ إِنِّي أَعْلَمُ مَا لَا تَعْلَمُونَ ﴾[البقرة: 30]، إن هذه الآية ما هي إلا دليل على وجود العدوان حيث سرد القرآن الكريم العدوان والاضطهاد والتنمر الذي كان بين قابيل وهابيل أبناء سيدنا آدم عليه السلام، كما حث النبيﷺ على تجنب العدوان والتنمر حيث قال: "سأخبركم من المسلم: من سلم المسلمون من لسانه ويده".
أما في معاجم اللغة العربية فإن التنمر مأخوذة من كلمة نمر والذي عرف بفتكه وقتله وسيطرته التي لا تقل عن سيطرة ملك الغابة(مفرح،2008). (عبيب،2022)، إن التنمر كما ذكر العمري (2019) بأنه مجموعة سلوكيات عنيفة وعدائية قد تكون على هيئة أذى جسدي أم معنوي أم نفسي يقوم بها شخص متنمر تجاه شخص متنمر عليه بصورة دائمة ومستمرة. كما عرفه غنيم (2020) بأنه سلوك هدفه إيذاء شخص ما إما جسديا أو لفظيا أو اجتماعيا أو حتى جنسيا من قبل شخص أو مجموعة أشخاص آخرين غرضه الحصول على ممتلكات ليست من حقه.
إن ظاهرة التنمر من أكثر الظواهر انتشارا بين طلبة المدارس مما أدى إلى زيادة البحث عن حلول لها على المستوى العالمي، أما على المستوى العربي فهناك ندرة في الدراسات التي ناقشت هذه الظاهرة. سلطنة عمان كباقي الدول العربية الأخرى لم تولي الاهتمام الكبير بهذه الظاهرة إلى أن وصلت الى درجة كبيرة من الخطورة، يقول الباحث الدكتور رجب العويسي (2017) أن ظاهرة التنمر حاضرة بين الطلبة على هيئة سلوك عفوي من باب المزاح، مضيفا بأن هذا السلوك أثر على نتائج الطلبة دراسيا كما ظهر في نتائج اختبار (TIMSS) الذي طبق على الصف الرابع والصف الثامن عام2015.
أحد الإجراءات التي اختصت بهذا الجانب هي مرسوم سلطاني 30/2008 بإصدار قانون مساءلة الأحداث والتي يختص باتخاذ التدابير حول هذا الحدث الجانح، يطبق هذا القانون لكل من كان عمره بين التاسعة والثامنة عشر وقد ارتكب جنح إما عنف أو مخدرات وغيره. هذا القانون اهتم بإصلاح الفرد الجانح (المتنمر) وجعله شخص نافع لمجتمعه، ولابد من الإشادة بأن هذا القانون منع الإشهار بالفرد الجانح وذلك لمنع تأثر مستقبله.
إن من أهم النظريات التي فسرت ظاهرة التنمر هي النظرية السلوكية بوصفها للسلوك التنمري بأنه نتاج لرغبة المتنمر في إظهار قوته الجسمية والنفسية وفرض نفسه على الآخرين مما يؤدي إلى عنف وعدوانية تجاه أقرانه ومن هم أكبر منه. حيث أجمع أغلب الدارسين للتنمر بأن هذا السلوك العدواني قابل للتكرار بوجود التعزيز الذي إما ما يكون عن طريق تشجيع زملاء المتنمر أو شعوره بالانتصار بعد رؤية الأذى الذي تسببه للضحية. حيث يقول Skinner في نظرية التعلم الإجرائي بأن هذا السلوك يضعف أو يقوى بناء على نتائجه. كما يرى عبد العظيم (2007) أن التعزيز يكون إيجابيا عند بكاء الضحية وسكوتها، ويكون سلبيا إذا ما انتقم الضحية وهذا نادر الحدوث.
أما عن أسباب لجوء المتنمر لهذا التصرف فيقول bandura (1986) أن المتنمر يحاكي أشخاصا آخرين كالأقران وأسرهم، فالأطفال الذين يرون آباءهم يستقوون على أسرهم يميلون لتقليد تصرفهم. (مسعد أبو الديار،2012)، ومن الجدير بالذكر أن الأسرة والأقران ليسا النماذج الوحيدة التي تغرس في المتنمر هذه السلوكيات، إن بعض برامج التلفاز التي ترتكز على القوة الخارقة وسحق الخصم وغيره قد تكون أحد أسباب لجوء المتنمر لهذا السلوك حيث نجد بعض الأطفال ينقلون ما تعلموه إلى واقع حياتهم اليومية (أوباري،2017).


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

‏1. Exporting: ...

‏1. Exporting: - In this initial stage, the firm starts selling its products or services in foreign ...

إن الاعتدال وال...

إن الاعتدال والوسطية في المنهج الإسلامي من المسلمات المهمة للتعايش وبناء السلام، وعلى هذا المنوال نج...

وينبغـي أن يالح...

وينبغـي أن يالحـظ أن العبـرة فـي وصـف المـادة بأنهـا سـامة أم ال، ليسـت بطبيعـة هـذه المـادة فـي ذات...

* Links surroun...

* Links surrounding window themes and frames the doors. * The connections between walls and foundat...

يشير الكتاب الى...

يشير الكتاب الى مسار المرض باعتباره محددا اساسيا في رحلة العلاج للمرضى منطلقا من تعريف أنسيلم ستراوس...

Pulsing or Trig...

Pulsing or Triggering: It often includes circuitry to provide the necessary high-voltage pulses or t...

5G networks hav...

5G networks have been widely deployed all over the world, which involve massive multiple-in-put mult...

قانون مندل الاو...

قانون مندل الاول : عند تزاوج فردين أو اكثر فإنهما ينتجان بعد تزاوجهما جيلا يحمل الصفه السائده وتورث ...

نقلت وكالة رويت...

نقلت وكالة رويترز، عن مصادر وصفتها بالأمنية البحرية أن الحوثيين استخدموا سلاحا في البحر الأحمر مع تص...

سلط الكاتب الضو...

سلط الكاتب الضوء على مرحلة مهمة في تاريخ علم الفلك، وهي مرحلة ازدهاره في العصر الذهبي للإسلام. وركز ...

من الناحية المو...

من الناحية الموضوعية، يجب أن يكون هناك نزاع محدد يمكن حله عبر التحكيم، ويجب أن تكون إرادة الأطراف ال...

"هل تريد أن تجع...

"هل تريد أن تجعل صيف أطفالك 🤵 مليئًا بالمرح والمغامرات؟ لدينا كل ما تحتاجه لجعل كل يوم على الشاطئ 🏖️...