Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (100%)

بتة في الأمثلة وصحة الروح، قد تتعدد الطرق إلى ذلك،من ثراه
في تخفيف ألم، ولا تأكل لتشبع. عندما تنهض من
المائدة، وإذا انحرف مزاجك، أو «التنيس».في «لم».در من العشرون
تم اليُسر أو الاستغناء. عندي، تنفساً علميا ، كل يوم. قف أمام النافذة، واملأ رئتيك من مِنخريك، أو حالك، لا يتيح لك ذلك،نفس جاري. شؤونها، اللهم، ثم تأمل نفسك جزءاً من أسرة، أوفر فيه حُب، وحكمة. إن في مثل هذا التأمل الروحي، الصلة بينك وبين الله، أجل، فهناك بلاء أعظم. وإن سلم الجسم والعقل والروح من ثانياً - سم السعادة، بكران النفس، وثانياً، وثالثاً، واثقاً بالله وبنفسك، بعض الحركات
ترويضاً للجسد.إمش إلى عملك، وفي قلبك خفة الطيور،رأيت ذات يوم شابين يتصارعان، فقال المشاهدون للمغلوب: لا يمكنك أن تغلبه، في حفظ الصحة، لأنه يبعد عنك الأصحاب، فقد يذهب بكل جمال بشري، ولو ساعة كل يوم، ما يلذ ويفيد، قلت: ما يلد ويفيد، ولا يذهب وقتك سُدى
من وجهة جارك، ووجهة خصمك، أيضاً، مخلصاً في آرائك،تقوى على مقاومة الكبائر المفجعة. فتستريح عقليا وجسديا، وإذا
كنت مضطرب البال، أو مكتئباً،


Original text

....


إن هناء العيش، لا يقوم بغير أربعة، هي: صحة الجسد، وصحة العقل، بتة في الأمثلة وصحة الروح، تم اليُسر أو الاستغناء. قد تتعدد الطرق إلى ذلك، وقد يختلف من بعضها، الحكماء، ولكني أقدم إلى القارئ ما هو، عندي، في منزلة اليقين.


ن ننساه


من ثراه


البلايا.


من أجل المحافظة على الصحة والعافية:


لا تعود نفسك الأدوية والمقويات.


لا تلجأ، في تخفيف ألم، أو في إزالة هم، إلى المنبهات والمخدرات.


لا تتعود الهوادة في ما تعتقده لازماً لصحتك.


لا تسترسل في الملذات، ولا تطلق العنان للشهوات.


تم مُبْكِراً، وقُمْ مَبْكِراً.


عود نفسك التنفس، تنفساً علميا ، بضع دقائق، كل يوم. قف أمام النافذة، أو في الهواء الطلق، واملأ رئتيك من مِنخريك، وأفرغهما من فمك.


كل ما تشتهي نفسك، ولا تأكل لتشبع. لتكن القاعدة أنك، عندما تنهض من


المائدة، لا تشعر بأن لك معدة. وإذا انحرف مزاجك، فاذكر الحديث القائل:


المعدة بيت الداء واعمل به.


ضم أسبوعا أو أسبوعين، في أول الربيع.


عود نفسك الرياضة في العراء، كان تتعلم السباحة، مثلاً، أو الصيد. أو ركوب الخيل، أو «التنيس». وإذا كان عملك، أو حالك، لا يتيح لك ذلك،


في


في «لم». نحو


در من العشرون


صحة الجسد والعقل والروح ....


إن هناء العيش، لا يقوم بغير أربعة، هي: صحة الجسد، وصحة العقل، بتة في الأمثلة وصحة الروح، تم اليُسر أو الاستغناء. قد تتعدد الطرق إلى ذلك، وقد يختلف من بعضها، الحكماء، ولكني أقدم إلى القارئ ما هو، عندي، في منزلة اليقين.


ن ننساه


من ثراه


البلايا.


من أجل المحافظة على الصحة والعافية:


لا تعود نفسك الأدوية والمقويات.


لا تلجأ، في تخفيف ألم، أو في إزالة هم، إلى المنبهات والمخدرات.


لا تتعود الهوادة في ما تعتقده لازماً لصحتك.


لا تسترسل في الملذات، ولا تطلق العنان للشهوات.


تم مُبْكِراً، وقُمْ مَبْكِراً.


عود نفسك التنفس، تنفساً علميا ، بضع دقائق، كل يوم. قف أمام النافذة، أو في الهواء الطلق، واملأ رئتيك من مِنخريك، وأفرغهما من فمك.


كل ما تشتهي نفسك، ولا تأكل لتشبع. لتكن القاعدة أنك، عندما تنهض من


المائدة، لا تشعر بأن لك معدة. وإذا انحرف مزاجك، فاذكر الحديث القائل:


المعدة بيت الداء واعمل به.


ضم أسبوعا أو أسبوعين، في أول الربيع.


عود نفسك الرياضة في العراء، كان تتعلم السباحة، مثلاً، أو الصيد. أو ركوب الخيل، أو «التنيس». وإذا كان عملك، أو حالك، لا يتيح لك ذلك،
نفس جاري. شؤونها، وقل: عونك، اللهم، في كل ما . ثم تأمل نفسك جزءاً من أسرة، تقاسمها تبعة الحياة، أوفر فيه حُب، وتساهل، وحكمة. إن في مثل هذا التأمل الروحي، الصلة بينك وبين الله، فاجعلها صلاة يوري


اولاً - شـ


الـ


ولا يفوتنكَ أنَّ الطمأنينة والسكينة، هما من أركان الصحة الروحية الاول هادئ البال، صلب العود ثابت الجأش في الخطوب، واذكر دائماً، أن البي هناك خطب بشري تتناهى عنده الآلام والأحزان. أجل، مهما كان الله فهناك ألم أشد منه. ومهما كان بلاؤك، فهناك بلاء أعظم.


بقي الفقر، أو الاتكال المادي فهو، وإن سلم الجسم والعقل والروح من ثانياً - سم السعادة، فترياقه العمل الذي يجب أن يكون مقروناً دائماً، بكران النفس، والثقة بالنفس. وإذا فشلت في مساعيك، أولا، وثانياً، وثالثاً، فاذكر أن لا شيء يدوم، غير دولاب الحظ، الذي يدور على الدوام على أني أنصحك أن تَتَّكل عليه، في غير أمل مقرون بعمل.


وإذا أفلح سعيك، أقول لك: إقْنَع بما تحرزه كل يوم، بل بجهد كل يوم وإن لم يُثْمر، وتم راضياً مطمئنا، واثقاً بالله وبنفسك، فتنهض، وقد تجد


فيك العزم والنشاط لاستئناف العمل.
فمارس، قبل النوم، وعندما تنهض في الصباح، بعض الحركات


ترويضاً للجسد.


إستجم بالماء البارد، صباح كل يوم.


إمش إلى عملك، أو انش نصف ساعة، في الأقل، كل يوم. استنشق هواء الصباح، فترقص الحياة في دمك، وينور الورد في


خديك إنش، وأنت مدرك أنك جزء صحيح سليم، من الكون. إنش، وفي خطواتك، وفي قلبك خفة الطيور، وطرب الطيور.


رأيت ذات يوم شابين يتصارعان، فقال المشاهدون للمغلوب: لا يمكنك أن تغلبه، وهو يتمرن ويمشي ويغطس في الماء البارد، كل يوم وهناك، في حفظ الصحة، وصية أخرى هي الوصية الأخيرة


لا تتذمر ولا تحسد. فالتذمر، إذا كنت مريضاً، يزيد في مرضك. وإذا كنت فقيراً، فقد يزيد فقرك، لأنه يبعد عنك الأصحاب، وفيهم من يستطيع مساعدتك.


وإذا كنت في محنة، فالتذمر يعقدها. وجمال الوجه أيضاً. أما الحسد، فقد يذهب بكل جمال بشري، بجمال الروح، وجمال العقل


هذه الوصايا الصحية، تغنيك عن الطبيب إذا واظبت عليها، وهي الركن الأول للسعادة.


أما صحة العقل، وما يجيء معها من القوة وأصالة الرأي والحكمة فقوامها المطالعة والتفكير


طالع، ولو ساعة كل يوم، ما يلذ ويفيد، من الكتب والمجلات. قلت: ما يلد ويفيد، فلا تضجر، إذ ذاك، ولا يذهب وقتك سُدى
لا تنظر إلى الحياة ومشاكلها، من وجهتك الخاصة فقط، بل انظر إليها. من وجهة جارك، ووجهة خصمك، أيضاً، واذكر أن لكل مسالة وجهين على الأقل. كن منصفاً في أحكامك، مخلصاً في آرائك، صادقاً في أقوالك، عادلاً.


عنى في نفسك. لا تدع الصغائر تزعجك، فتضعف بتكرارها، المناعة النفسية فيك، ولا


تقوى على مقاومة الكبائر المفجعة.


إذخر من قواك العقلية والروحية، لأيام المحن والكروب. أخل بنفسك ساعة، أو نصف ساعة، كل يوم، فتستريح عقليا وجسديا، وإذا


كنت مضطرب البال، أو مكتئباً، أو غاضباً، فهذه الساعة تعيد إليك السكينة والرضا.


أذكر أن العقول في مضمار الحياة تتبارى على الدوام، وأن الفوز


العقل القوي العرب المجرب السريع في التفكير، الدقيق في التحليل، فيحيط علماً بالأمور، وينظر دائماً إلى ما وراء الظاهر منها، إن لمثل هذا العقل.


الطلبة في صراع العقول.


أما الصحة الروحية، فركنها الأول الإيمان بالله، وشرط هذا الإيمان، أن يتمثل في حالك، في ما يربطك بالحياة وبالكون.


عندما تخلو بنفسك، اجلس مستسلماً مسترخياً، عقلاً وجسداً.


ثم أغمض عينيك، ولا تفكر في شيء. وبعد الاستراحة، وأنت في فيض من الأثير المنعش أبدأ بتأملاتك الروحية.


تأمل نفسك جزءاً من الكون الذي كله نور وصحة وقوة، وقُلْ: اللهم زدني بوراً وصحة وقوة، تأمل نفسك جزءاً من المجتمع الإنساني الذي ينبغي أن يكون كالجزء الأول، صحيحاً سليماً، وقل: سابداً، اللهم، بنفسي، فتصلح


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

- النفاذ: يشير ...

- النفاذ: يشير إلى الاختلاف في الصفقة بشكل عام، وقد يتضمن تغييرًا في الأجرة أو الشروط أو الأحكام الم...

لقد بشر ظهور إن...

لقد بشر ظهور إنترنت الأشياء (IoT) بعصر جديد من الابتكار والكفاءة داخل النظام البيئي للخدمات اللوجستي...

خليج توبلي هو م...

خليج توبلي هو منطقة ساحلية جميلة في مملكة البحرين، تعرض لعدد من التحديات البيئية بسبب التلوث الذي أث...

مقدمة مند صيف ...

مقدمة مند صيف السبعينات كان يلح علي هاجس داخلي يدفعني الى البحث عن 《كتابات انجليزية عن الجزائر》فالم...

Dear Sir/ Madam...

Dear Sir/ Madam, 5- I would like to apply for the position of Part-time shop Assistant, which I saw,...

1-الشعور بالسلا...

1-الشعور بالسلام الداخلي: عندما يكون الإنسان متسامحًا مع الآخرين، فإنه لا يحمل مشاعر الكراهية أو الح...

1. examine the ...

1. examine the thmes of the nowwl lord of the flies 1. Huma nature the basic human nature is svagery...

In the beginnin...

In the beginning, when you want to be famous, the beginnings will be difficult, but you may differ i...

الصحة العقلية و...

الصحة العقلية والرفاهية النفسية والاجتماعية للسوريين المتضررين من النزاع المسلح الأهداف: تستند هذه ...

the advantages ...

the advantages and limitations of biodegradation and photodegradation of plastic: Biodegradation: Ad...

A. Assessment •...

A. Assessment • Assess medical file to identify patient’s diagnosis • Assess the patient for underst...

أسباب الحرب الع...

أسباب الحرب العالمية الثانية مهّدت الحرب العالمية الأولى التي استمرت خلال الفترة 1914-1918م إلى نزاع...