Lakhasly

3 - نظرية بيلز فى التفاعل الاجتماعى: حاول بليز دراسة مراحل وأنماط التفاعل الاجتماعي، وحدد مراحل وأنماط عامة في مواقف اجتماعية وتجريبية. ويدور التفاعل الاجتماعي الذى درسة بيلز حول موضوع أو مشكلة يريد أعضاء الجماعة الوصول إلى حلها وللمشكلة عدة حلول، يمكن وزن كل منهما لتحليل عملية التفاعل الاجتماعي أحتل وتقييمه وأخذ رأى الجماعة في السياسة التي تتبع. وقدم بيلز نموذجا ً لتحليل عملية التفاعل الاجتماعي احتل مركزا مهما في أساليب البحث في ديناميات الجماعة . والمخالفة لأحكام من لا يحبون وأن العلاقات المتوترة أو غير المتوازنة تكون على حسب نتائج التجارب التي أجراها سامبسون نتيجة لما يلي :- لأن المرء يولى أهمية أكبر للأمور المهمة التي تؤثر في حياته وتكييفه مع مجتمعه أكثر من تلك التي تكون ذات أثر محدود في ذلك. كالأحكام بالنسبة لنوع من الأكل والشراب أو بالنسبة لصورة أو مشهد أو كتاب بالمقارنة مع الأحكام التي تتصل بفلسفة الحياة أو القيم الاجتماعية أو الأخلاقية أو الدينية أو السياسة ومن المتمعن لما سبق عرضه يجد أن النظرية ركزت على التفاعل الاجتماعي كمثري واستجابة في حين نجد أن نظرية نيوكمب للتفاعل الاجتماعي ترتكز على أن الفرد يتفاعل وينسجم مع الآخرين المتفقين معه أو القريبين منه في الآراء والاتجاهات، وكما تركز نظرية بيلز في التفاعل الاجتماعي على أن التفاعل الاجتماعي ينتج كرد فعل للبحث عن حل لمشكلة ما، وفي النهاية تفسر نظرية سامبسون التفاعل الاجتماعي الذي يحدث بين الأفراد بأنه نتيجة للعلاقات الجيدة بني الأفراد في حين أن الإحجام عن التفاعل الاجتماعي تجاه الآخرين يأتي كرد فعل عن عدم تقبل هؤلاء الأفراد وعدم الرغبة في الانسجام معهم.

3 - نظرية بيلز فى التفاعل الاجتماعى: حاول بليز دراسة مراحل وأنماط التفاعل الاجتماعي، وحدد مراحل وأنماط عامة في مواقف اجتماعية وتجريبية. ويدور التفاعل الاجتماعي الذى درسة بيلز حول موضوع أو مشكلة يريد أعضاء الجماعة الوصول إلى حلها وللمشكلة عدة حلول، وهناك خطوات يمكن اتباعها في سبيل الوصول إلى الحل، كما أن هناك مرونه في فهم الملشكلة واقتراحات عديدة خاصة بحلها، يمكن وزن كل منهما لتحليل عملية التفاعل الاجتماعي أحتل وتقييمه وأخذ رأى الجماعة في السياسة التي تتبع. وقدم بيلز نموذجا ً لتحليل عملية التفاعل الاجتماعي احتل مركزا مهما في أساليب البحث في ديناميات الجماعة .
4 - نظرية سامبسون للتفاعل الاجتماعي: يفسر سامبسون التفاعل الاجتماعي بالتوتر والتوازن ويقول أن المرء يميل إلى تغير أحكامه في المواقف غري المتوازنة التي يسودها التوتر منه في المواقف المتوازنة. ويميل الأشخاص بصورة عامة إلى إصدار الأحكام المتشابهة لأحكام من يحبون أو يألفون، والمخالفة لأحكام من لا يحبون وأن العلاقات المتوترة أو غير المتوازنة تكون على حسب نتائج التجارب التي أجراها سامبسون نتيجة لما يلي :-

• الاعتقاد بأن الطرف الاخر الذى نحب أن يصدر أحكاما ً تخالف أحكامنا.
  -الاعتقاد بأن الطرف الآخر الذى لا نحب أن يصدر أحكاما ً تشابه احكامنا
  و في كلتا الحالتين فإن لأهمية الحكم أو الرأي أو القيمة أثرا كبيرا في حدة العلاقة الناشئه عن الموقف أو قوتها , لأن المرء يولى أهمية أكبر للأمور المهمة التي تؤثر في حياته وتكييفه مع مجتمعه أكثر من تلك التي تكون ذات أثر محدود في ذلك. كالأحكام بالنسبة لنوع من الأكل والشراب أو بالنسبة لصورة أو مشهد أو كتاب بالمقارنة مع الأحكام التي تتصل بفلسفة الحياة أو القيم الاجتماعية أو الأخلاقية أو الدينية أو السياسة ومن المتمعن لما سبق عرضه يجد أن النظرية ركزت على التفاعل الاجتماعي كمثري واستجابة في حين نجد أن نظرية نيوكمب للتفاعل الاجتماعي ترتكز على أن الفرد يتفاعل وينسجم مع الآخرين المتفقين معه أو القريبين منه في الآراء والاتجاهات، وكما تركز نظرية بيلز في التفاعل الاجتماعي على أن التفاعل الاجتماعي ينتج كرد فعل للبحث عن حل لمشكلة ما، وفي النهاية تفسر نظرية سامبسون التفاعل الاجتماعي الذي يحدث بين الأفراد بأنه نتيجة للعلاقات الجيدة بني الأفراد في حين أن الإحجام عن التفاعل الاجتماعي تجاه الآخرين يأتي كرد فعل عن عدم تقبل هؤلاء الأفراد وعدم الرغبة في الانسجام معهم. وترى الباحثة بأن كل هذه النظريات تفسر التفاعل الاجتماعي من زاوية ووجهة نظر صائبة ويمكنهم جميعا العمل معا في اطار متكامل في فهم وتفسير التفاعل الاجتماعي لدى الأطفال بأن أطفال التفاعلات الاجتماعية قد تكون ناتجة كرد فعل تجاه مثير معين وقد تكون نتيجة العلاقات الجيدة بين الأفراد والتحفيز، وقد تأتي نتيجة التألف وتقارب وجهات النظر أو