Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (Using the clustering technique)

تأسس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم في عام 1928م في مدينة القدس،
وانضم إلى "الاتحاد الدولي لكرة القدم" و"الاتحاد الآسيوي لكرة القدم" في 1998م.
تعود علاقة فلسطين بكرة القدم إلى بدايات القرن العشرين الذي شهدت السنوات الثمانية والثلاثين الأولى منه محطات مضيئة على صعيد إرساء دعائم كرة القدم الفلسطينية؛
حيث تشكل أول فريق كروي عام 1908 في مدرسة الروضة في القدس.
وازدهرت كرة القدم في بداية العشرينيات إبان فترة الاحتلال البريطاني لفلسطين،
وشاركت فلسطين في تصفيات كأس العالم سنة 1934 والذي أقيم في إيطاليا،
وكانت نتيجة مباراتي فلسطين أمام مصر هي الفاصلة في الوصول إلى نهائيات مونديال إيطاليا 1934،
وخسرت فلسطين مباراتيها أمام مصر في القدس والقاهرة،
وتأهلت مصر إلى النهائيات؛
كما شاركت فلسطين في تصفيات كأس العالم 1938 وعلى ضوء ذلك كان المنتخب الوطني الفلسطيني لكرة القدم أول منتخب عربي آسيوي يشارك في تصفيات كأس العالم.
ثم ازدهرت الكرة الفلسطينية في الثلاثينيات والأربعينيات،
ونشأت العديد من الفرق الفلسطينية،
منها نادي الدجاني والأرثوذكسي في القدس؛
ونادي إسلامي يافا وإسلامي حيفا؛
والنادي القومي وعكا الرياضي في عكا؛
ونادي غزة الرياضي والنادي العربي والنادي الأرثوذكسي في غزة.
ومن أشهر اللاعبين الفلسطينيين في تلك الفترة جبر الزرقة،
جورج مارديني،
ميشيل الطويل،
عبد الرحمن الهباب،
رشاد الشوا،
حيدر عبد الشافي،
جورج رشماوي.
وشهدت الفترة ذاتها تطورًا ملحوظًا للكرة الفلسطينية،
وأقيمت المباريات الرسمية والودية على ملاعب القدس ويافا وحيفا وغزة وغيرها من المدن الفلسطينية؛
إضافة إلى استضافة الفرق العربية من الدول المجاورة سوريا ولبنان ومصر والأردن.
وبعد أحداث النكبة عام 1948 ونتيجة للعدوان الإسرائيلي وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه،
تشتت نجوم الكرة الفلسطينية في مخيمات اللاجئين في العديد من الدول العربية المجاورة والشتات.
ما لبثت الكرة الفلسطينية أن استعادت عافيتها من جديد،
وظهرت فرق فلسطينية جديدة في فلسطين والشتات كان أساسها اللاعبون النازحون من المدن الفلسطينية الرئيسة،
وكانت أول مشاركة فلسطينية على المستوى العربي مشاركة المنتخب الفلسطيني القادم من غزة ولاعبي الشتات في الدورة العربية الأولى بالإسكندرية عام 1953،
والدورات العربية اللاحقة،
وكان الإنجاز الأكبر للكرة الفلسطينية وصولها إلى المربع الذهبي في الدورة العربية الرابعة بالقاهرة عام 1964.
وشهد قطاع غزة في سنوات الستينيات تقدمًا كرويًا في ظل انتظام المسابقات الرسمية للدوري والكأس؛
إذ شاركت الفرق الفلسطينية في الضفة الغربية بمسابقات الدوري الأردني.
الانتكاسة الثانية للكرة الفلسطينية اقترنت بالنكسة عام 1967م
توقف النشاط الكروي في الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة وغزة حتى عام 1973 عندما بدأت الفرق الفلسطينية تعود إلى الملاعب وتكونت خارج الوطن المنتخبات والفرق التي حافظت على مشاركتها العربية،
برعاية "المجلس الأعلى للشباب والرياضة" (أحد مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية.
وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة أنشئت "رابطة الأندية الرياضية" في غزة والضفة الغربية التي استطاعت تسيير الحركة الرياضية الفلسطينية في ظل ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد نتيجة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي.
عودة الكرة الفلسطينية وإنجازاتها
ومع عودة السلطة الوطنية الفلسطينية إلى الوطن عام 1994 دخلت الكرة الفلسطينية عهدًا جديدًا بإعادة تشكيل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم وانتخابه،
وإعادة عضويته في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والاتحاد الآسيوي.
وفي العام 1998 بدأت المسابقات الرسمية المحلية طريقها للانتظام،
وعادت الكرة الفلسطينية للمشاركة في البطولات العربية من خلال بطولات الأندية والبطولات العربية وفي المسابقات الدولية والقارية.
وسجلت أول مشاركة رسمية للمنتخب الوطني عربياً في تصفيات كأس العرب التي أقيمت في لبنان 1998؛
كما شارك المنتخب الوطني الفلسطيني في الدورة العربية التاسعة التي أقيمت في الأردن عام 1999 حيث تمكن المنتخب من الحصول على الميدالية البرونزية فيها؛
كما اختار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم منتخب فلسطين كأحسن منتخب في آسيا عن شهر أغسطس 1999.
وشارك منتخبنا في بطولة غرب آسيا الأولى (كأس الحسين) التي أقيمت في الأردن عام 2000.
وفي عام 2001 وبعد أكثر من 66 عامًا،
عادت فلسطين إلى المشاركة في تصفيات كأس العالم،
وحصل المنتخب الفلسطيني على المركز الثاني في المجموعة التي ضمته بعد قطر واختير كأحسن منتخب آسيوي عن شهر مارس 2001،
كما شارك في بطولة غرب آسيا في سوريا عام 2002 في حين شارك المنتخب الأولمبي الفلسطيني في دورة الألعاب الآسيوية "بوسان" في كوريا الجنوبية.
وشارك المنتخب الوطني الفلسطيني في بطولة كأس العرب (بطولة الأمير فيصل بن فهد الثامنة لكأس العرب) والتي أقيمت في الكويت في ديسمبر 2002،
وحقق المركز الثالث.
وقدمت الكرة الفلسطينية في حقبة التسعينيات وبداية الألفية الجديدة؛
أي منذ عودة الكرة الفلسطينية إلى الكرة العربية والآسيوية،
العديد من لاعبي المنتخب الوطني الفلسطيني لكرة القدم،
أمثال صائب جندية كابتن المنتخب الذي احترف في صفوف "الحسين إربد الأردني"،
وفادي لافي الذي احترف في صفوف "الوحدات" و"الفيصلي" و"شباب الأردن"،
وخلدون فهد،
ومحمد السويركي في الجزيرة الأردني،
وزياد الكرد في فريق "الوحدات" الأردني،
ورمزي صالح الذي احترف في صفوف "الأهلي المصري" و"المريخ السوداني".
وفي الفترة الأخيرة تميز العديد من لاعبي منتخبنا أمثال عبد اللطيف البهداري الذي احترف في الوحدات الأردني،
وزاخو العراقي،
وأحمد كشكش في الوحدات الأردني؛
وكذلك فهد العتال في الجزيرة والوحدات الأردنيين،
ومراد اسماعيل في الوحدات الأردني،
وإسماعيل العمور في البقعة الأردني،
وخضر أبو حماد في الفيصلي الأردني،
وأشرف نعمان الذي احترف في الفيصلي الأردني والفيصلي السعودي.
وبالرغم مما ذكر من إنجازات،
إلا أن المعيقات الإسرائيلية وتواضع الإمكانات الفلسطينية كان ماثلًا،
وخاصة أنه لم تكتمل أية بطولة أو مسابقة محلية ما قبل عام 2008.
عهد الفريق الرجوب ومسيرة الإنجاز برسم الإعجاز
مع بداية العام 2008 ضغطت الأندية باتجاه تغيير الاتحاد،
وجرت أول انتخابات حقيقية على مستوى الوطن بحضور ممثلي الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"،
وتم انتخاب مجموعة جديدة لقيادة دفة الاتحاد بقيادة اللواء جبريل الرجوب،
والذي حاول جاهداً ونجح ليس فقط في محاولة تخليص الرياضة الفلسطينية وتحرير إرادتها من الاحتلال،
وفرض حضورها محلياً وإقليمياً ودولياً؛
بل أيضا في إدارة عجلتها وتخليصها من أمراض الانقسام السياسي الذي فُرض عليها في المحافظات الجنوبية وأعاق مسيرها لموسمين متتاليين.
ورغم حداثة عهد الاتحاد الجديد إلا أن انجازاته بدأت تظهر على الأرض،
ثم أعيد انتخاب اللواء الرجوب لولاية ثانية عام 2012.
ومن أبرز الإنجازات التي تحققت في عهد اللواء الرجوب منذ عام 2008 إلى 2020 ومن خلال محاور رئيسية تتجلى في الآتي:
1. انتظام المسابقات والدوريات الرسمية الموسمية ولجميع الدرجات والفئات العمرية،
وللجنسين،
وتحقيق الملعب البيتي الوطني لفلسطين لأول مرة،
أسوة بالمنتخبات والدول الأخرى،
وإطلاق دوري المحترفين بدرجتيه العليا والأولى بواقع 12 فريقًا في كل درجة.
2. تجسيد ثورة في التطوير الفني والإداري للكادر البشري على صعيد مأسسة الاتحاد والأندية الأعضاء،
وكذلك في مجال تأهيل مئات الحكام والمدربين المؤهلين دولياً ومختلف الاختصاصات الأخرى؛
وكذلك على صعيد المأسسة ووضع القوانيين واللوائح المنظمة للعمل الإداري والرياضي والمتفقة مع القوانين الوطنية واللوائح والانظمة الدولية والقارية الرسمية.
3. إحداث ثورة على صعيد بناء البنية التحتية والمنشــآت الرياضية وتطويرها،
وخاصة إقامة أكاديمية جوزيف بلاتر للموهبين كروياً،
وإنشاء مقر الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بطراز عصري حديث.
4. تشكيل المنتخبات الوطنية بكافة الفئات وللجنسين،
والوصول بالمشاركات القارية والدولية على صعيد الأندية والمنتخبات لمستوى المنافسة والندية مع أعرق الفرق والمنتخبات؛
ما أسبغ الاحترام والتقدير القاري والدولي على كرة القدم الفلسطينية لهذا التطور غير المسبوق.
5. الحصول على جائزة أفضل اتحاد وطني متطور عام 2008 من قبل الاتحاد الدولي للعبة "الفيفا"؛
إضافة إلى وصول المنتخب الفلسطيني للتصنيف 85 عالمياً و12 آسيويا وعربياً؛
وذلك بعد فوز المنتخب الفلسطيني بلقب بطولة كأس التحدي التي أقيمت في جزر المالديف عام 2014؛
ما أسفر عن تأهله لأول مرة في تاريخ كرة القدم الفلسطينية إلى نهائيات "بطولة أمم آسيا" في استراليا 2015.
6. حصول المنتخب الفلسطيني على أفضل منتخب في القارة الآسيوية لعام 2014 خلال الحفل السنوي الذي يقيمه الاتحاد الآسيوي.
7. حصول رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم (اللواء الرجوب) على جائزة "الإبداع الرياضي" لأفضل إداري رياضي من معهد محمد بن راشد آل مكتوم في دولة الإمارات العربية المتحدة لعام 2013.
8. إقامة العديد من الملاعب بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم؛
بهدف نشر اللعبة وضمان تطوير الواعدين،
وافتتاح 7 مراكز تدريبية لـ"أكاديمية جوزيف بلاتر" في مختلف محافظات الضفة الغربية،
خمسة منها للذكور،
واثنان للإناث؛
وانشاء ستة فروع للاتحاد المركزي على صعيد الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات "سوريا ولبنان" لتشرف على مسابقات درجات الهواة.
9. إدماج المرأة بشكل فاعل في العمل الرياضي وعلى كافة المستويات واختيار ثلاثة أعضاء من السيدات ضمن مجلس إدارة الاتحاد.
10.
اكتساب المكانة المرموقة ذات التأثير الفاعل على مستوى الاتحاد الدولي والاتحاد الآسيوي والاتحاد العربي،
وحصول الاتحاد وممثليه على العضوية الكاملة فيها؛
بالإضافة إلى الاستضافة المميزة للعديد من البطولات والمباريات والأحداث الرياضية الدولية،
واستقبال العديد من الشخصيات والوفود الدولية،
وعلى رأسها رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (جوزيف بلاتر) وغيره من القيادات الرياضية العالمية،
وجاك روج رئيس اللجنة الأولمبية الدولية السابق.
11.
ولعل أبرز المنجزات التي يأمل الاتحاد الفلسطيني في تحقيقها ويتواصل العمل بشأنها هي تخليص الرياضة الفلسطينية من معيقات الاحتلال،
وهذا ما يجري بجهد جبار على صعيد المتابعة مع المنظومة الدولية لتحقيقه ومحاسبة الاحتلال على جرائمه بحق الرياضة والرياضيين الفلسطينيين.
وكل ذلك جاء على قاعدة الرؤية الوضحة والأهداف الاستراتيجية التي رسمها اللواء الرجوب برؤية وطنية ثاقبة للاتحاد وصولا للعالمية.
1) التوافق على إستراتيجية وطنية شاملة بعيدة عن المحاصصة والتجاذبات الاجتماعية والسياسية.
2) التواصل مع الهيئات العربية والدولية.
3) توظيف الامكانات والكفاءات والمساعدات المحلية والدولية لصالح تحقيق نهضة شاملة.
4) تحييد الأجندة الشخصية والحسابات الضيقة،
واستبدالها برؤى وطنية تعبر عن مصالح المجموع لا الأفراد.
5) الاحتكام إلى الموضوعية واللوائح والقوانين الناظمة نحو تحقيق التكاملية بين المؤسسات الرياضية الفلسطينية ومع مختلف المنظومة الرياضية الإقليمية والدولية.
1) ورش عمل تشخيصية للواقع الرياضي بكافة مدخلاته.
2) دورات تأهيلية لذوي الشأن بالقطاع الكروي: إداريين،
وحكام،
وإعلاميين.
3) إعداد المشاريع الريادية- البنية التحتية- وتنفيذها.
4) تبني آليات واضحة المعالم للدوري في درجاته المختلفة وتطبيقها.
5) الاحتكام للصالح العام والانطلاق من خطط متكاملة على المدى القريب والبعيد.
يهدف الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم إلى:
‌أ) تعميق الانتماء الوطني والهوية الوطنية لأبناء فلسطين من خلال نشر لعبة كرة القدم الفلسطينية بشكل دائم،
وتطويرها،
والنهوض بها،
وتنظيمها،
وإدارتها،
في ضوء أخلاقيات اللعب النظيف وقيمها التوحيدية والتعليمية والثقافية والإنسانية،
وتحديداً من خلال برامج الشباب والتطوير،
وزيادة الوعي بالمسؤولية الاجتماعية وارتباطها بقضايا البيئة.
‌ب) تنظيم مسابقات وبطولات رياضة كرة القدم الفلسطينية بجميع أشكالها وللجنسين،
وفقا لقوانين اللعبة الصادرة عن "الفيفا" ولكافة الفئات على مستوى وطني عن طريق تحديد دقيق لها،
وتأمين ما هو مطلوب لإنجاحها.
ج) صياغة الأنظمة والأحكام واللوائح والتعليمات المنظمة للعبة وإدارتها،
وضمان الالتزام بها.
د) ضبط التزام كافة الأعضاء والروابط والهيئات التابعة للاتحاد بما يضمن تجنب خرق القوانين والأنظمة واللوائح والاحكام والتعليمات والقرارات الصادرة عن الاتحاد الدولي والقاري والوطني،
وضمان نفاذها واحترامهم لها،
وتطبيق قوانين اللعبة،
وحماية مصالحهم على هذا الأساس.
هـ) منع جميع الوسائل والممارسات التي تعرض نزاهة المسابقات والمباريات للخطر،
أو تؤدي للإساءة إلى الاتحاد وكرة قدم الاتحاد،
ومكافحة المنشطات والمواد المحظورة دوليًا.
و) الإدارة والإشراف على جميع المسابقات والمباريات الرسمية والودية التي تُقام في نطاق إشراف وصلاحيات الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم.
ز) إدارة العلاقات والاتصالات الرياضية ذات العلاقة بكرة القدم بجميع أشكالها مع الاتحادات الرياضية بفعالية،
وعلى أسس ثابتة من النزاهة والاحترام المتبادل.
ح) تنظيم واستضافة المسابقات والمباريات الرسمية والودية على مستويات قارية ودولية بشكل احترافي.
ط) تعزيز وترسيخ قواعد وضوابط ومعايير الاحتراف الكروي الفلسطيني من كافة النواحي.
2. للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم حق إنشاء فروع محلية له داخل دولة فلسطين وفي مواقع الشتات الفلسطيني،
بالانتخاب الحر أو التعيين،
وفقًا لهذا النظام؛
بهدف نشر وتنظيم وتطوير اللعبة وتعزيز قيمها؛
كما يصدر الاتحاد لائحة تنفيذية خاصة بهذه الفروع تبين صلاحياتها وواجباتها،
وحقوقها،
وآليات تشكيلها،
وعملها.
1) الإسهام في تطوير أداء العاملين في القطاع الرياضي وقدراتهم الإدارية والفنية على كافة المستويات.
2) إحداث تغيير نوعي في الواقع الكروي الفلسطيني.
3) تحقيق التكامل مع جهود "المجلس الأعلى للشباب والرياضة" فيما يرتبط بكرة القدم.
4) تطوير النظام المؤسساتي للاتحاد وموارد الاتحاد.
5) إيجاد أرضية تكفل استثمار الجهود التي تبذلها وزارة التربية في مجال الرياضة المدرسية.
6) نشر ثقافة المنتخبات التخصصية القطاعية (منتخب وطني ولكل الفئات،
منتخب عسكري،
منتخب أولمبي،
منتخب ذوي احتياجات خاصة،
منتخب نسائي ولكل الفئات).
7) تحقيق نقلة نوعية في مستوى النتائج التي تحققها الفرق الفلسطينية على الصعيدين القاري والدولي.
الرؤية: أن يكون الاتحاد الفلسطيني مؤسسة مهنية مرجعية في مجال النهوض بالواقع الكروي الفلسطيني،
على المستويات المحلية والعربية والدولية.
الرسالة: تبني البرامج والسياسات الكفيلة بتحقيق تغير نوعي على مستوى كافة مدخلات النشاط الكروي في فلسطين،
بما يحقق نقلة نوعية في مستوى الأداء الكروي والفكر الاحترافي،
والممارسة الإدارية للقائمين على الأندية الفلسطينية وذوي العلاقة بالشأن الكروي من فنيين،
وإعلاميين؛
وبما يؤسس للتوافق على اعتماد إستراتيجية وطنية شاملة تستلهم عناصر الإنجاز والفعل.


Original text

تأسس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم في عام 1928م في مدينة القدس، وانضم إلى "الاتحاد الدولي لكرة القدم" و"الاتحاد الآسيوي لكرة القدم" في 1998م.


تعود علاقة فلسطين بكرة القدم إلى بدايات القرن العشرين الذي شهدت السنوات الثمانية والثلاثين الأولى منه محطات مضيئة على صعيد إرساء دعائم كرة القدم الفلسطينية؛ حيث تشكل أول فريق كروي عام 1908 في مدرسة الروضة في القدس. وازدهرت كرة القدم في بداية العشرينيات إبان فترة الاحتلال البريطاني لفلسطين، وشاركت فلسطين في تصفيات كأس العالم سنة 1934 والذي أقيم في إيطاليا، وكانت نتيجة مباراتي فلسطين أمام مصر هي الفاصلة في الوصول إلى نهائيات مونديال إيطاليا 1934، وخسرت فلسطين مباراتيها أمام مصر في القدس والقاهرة، وتأهلت مصر إلى النهائيات؛ كما شاركت فلسطين في تصفيات كأس العالم 1938 وعلى ضوء ذلك كان المنتخب الوطني الفلسطيني لكرة القدم أول منتخب عربي آسيوي يشارك في تصفيات كأس العالم.


ثم ازدهرت الكرة الفلسطينية في الثلاثينيات والأربعينيات، ونشأت العديد من الفرق الفلسطينية، منها نادي الدجاني والأرثوذكسي في القدس؛ ونادي إسلامي يافا وإسلامي حيفا؛ والنادي القومي وعكا الرياضي في عكا؛ ونادي غزة الرياضي والنادي العربي والنادي الأرثوذكسي في غزة. ومن أشهر اللاعبين الفلسطينيين في تلك الفترة جبر الزرقة، جورج مارديني، ميشيل الطويل، عبد الرحمن الهباب، رشاد الشوا، حيدر عبد الشافي، جورج رشماوي.


وشهدت الفترة ذاتها تطورًا ملحوظًا للكرة الفلسطينية، وأقيمت المباريات الرسمية والودية على ملاعب القدس ويافا وحيفا وغزة وغيرها من المدن الفلسطينية؛ إضافة إلى استضافة الفرق العربية من الدول المجاورة سوريا ولبنان ومصر والأردن.


وبعد أحداث النكبة عام 1948 ونتيجة للعدوان الإسرائيلي وتهجير الشعب الفلسطيني من أرضه، تشتت نجوم الكرة الفلسطينية في مخيمات اللاجئين في العديد من الدول العربية المجاورة والشتات.


ما لبثت الكرة الفلسطينية أن استعادت عافيتها من جديد، وظهرت فرق فلسطينية جديدة في فلسطين والشتات كان أساسها اللاعبون النازحون من المدن الفلسطينية الرئيسة، وكانت أول مشاركة فلسطينية على المستوى العربي مشاركة المنتخب الفلسطيني القادم من غزة ولاعبي الشتات في الدورة العربية الأولى بالإسكندرية عام 1953، والدورات العربية اللاحقة، وكان الإنجاز الأكبر للكرة الفلسطينية وصولها إلى المربع الذهبي في الدورة العربية الرابعة بالقاهرة عام 1964.


وشهد قطاع غزة في سنوات الستينيات تقدمًا كرويًا في ظل انتظام المسابقات الرسمية للدوري والكأس؛ إذ شاركت الفرق الفلسطينية في الضفة الغربية بمسابقات الدوري الأردني.


الانتكاسة الثانية للكرة الفلسطينية اقترنت بالنكسة عام 1967م


توقف النشاط الكروي في الأراضي الفلسطينية المحتلة في الضفة وغزة حتى عام 1973 عندما بدأت الفرق الفلسطينية تعود إلى الملاعب وتكونت خارج الوطن المنتخبات والفرق التي حافظت على مشاركتها العربية، برعاية "المجلس الأعلى للشباب والرياضة" (أحد مؤسسات منظمة التحرير الفلسطينية. وفي الأراضي الفلسطينية المحتلة أنشئت "رابطة الأندية الرياضية" في غزة والضفة الغربية التي استطاعت تسيير الحركة الرياضية الفلسطينية في ظل ظروف بالغة الصعوبة والتعقيد نتيجة ممارسات الاحتلال الإسرائيلي.


عودة الكرة الفلسطينية وإنجازاتها


ومع عودة السلطة الوطنية الفلسطينية إلى الوطن عام 1994 دخلت الكرة الفلسطينية عهدًا جديدًا بإعادة تشكيل الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم وانتخابه، وإعادة عضويته في الاتحاد الدولي لكرة القدم (الفيفا) والاتحاد الآسيوي.


وفي العام 1998 بدأت المسابقات الرسمية المحلية طريقها للانتظام، وعادت الكرة الفلسطينية للمشاركة في البطولات العربية من خلال بطولات الأندية والبطولات العربية وفي المسابقات الدولية والقارية.


وسجلت أول مشاركة رسمية للمنتخب الوطني عربياً في تصفيات كأس العرب التي أقيمت في لبنان 1998؛ كما شارك المنتخب الوطني الفلسطيني في الدورة العربية التاسعة التي أقيمت في الأردن عام 1999 حيث تمكن المنتخب من الحصول على الميدالية البرونزية فيها؛ كما اختار الاتحاد الآسيوي لكرة القدم منتخب فلسطين كأحسن منتخب في آسيا عن شهر أغسطس 1999. وشارك منتخبنا في بطولة غرب آسيا الأولى (كأس الحسين) التي أقيمت في الأردن عام 2000.


وفي عام 2001 وبعد أكثر من 66 عامًا، عادت فلسطين إلى المشاركة في تصفيات كأس العالم، وحصل المنتخب الفلسطيني على المركز الثاني في المجموعة التي ضمته بعد قطر واختير كأحسن منتخب آسيوي عن شهر مارس 2001، كما شارك في بطولة غرب آسيا في سوريا عام 2002 في حين شارك المنتخب الأولمبي الفلسطيني في دورة الألعاب الآسيوية "بوسان" في كوريا الجنوبية.


وشارك المنتخب الوطني الفلسطيني في بطولة كأس العرب (بطولة الأمير فيصل بن فهد الثامنة لكأس العرب) والتي أقيمت في الكويت في ديسمبر 2002، وحقق المركز الثالث.


وقدمت الكرة الفلسطينية في حقبة التسعينيات وبداية الألفية الجديدة؛ أي منذ عودة الكرة الفلسطينية إلى الكرة العربية والآسيوية، العديد من لاعبي المنتخب الوطني الفلسطيني لكرة القدم، أمثال صائب جندية كابتن المنتخب الذي احترف في صفوف "الحسين إربد الأردني"، وفادي لافي الذي احترف في صفوف "الوحدات" و"الفيصلي" و"شباب الأردن"، وخلدون فهد، ومحمد السويركي في الجزيرة الأردني، وزياد الكرد في فريق "الوحدات" الأردني، ورمزي صالح الذي احترف في صفوف "الأهلي المصري" و"المريخ السوداني".


وفي الفترة الأخيرة تميز العديد من لاعبي منتخبنا أمثال عبد اللطيف البهداري الذي احترف في الوحدات الأردني، وزاخو العراقي، وأحمد كشكش في الوحدات الأردني؛ وكذلك فهد العتال في الجزيرة والوحدات الأردنيين، ومراد اسماعيل في الوحدات الأردني، وإسماعيل العمور في البقعة الأردني، وخضر أبو حماد في الفيصلي الأردني، وأشرف نعمان الذي احترف في الفيصلي الأردني والفيصلي السعودي.


وبالرغم مما ذكر من إنجازات، إلا أن المعيقات الإسرائيلية وتواضع الإمكانات الفلسطينية كان ماثلًا، وخاصة أنه لم تكتمل أية بطولة أو مسابقة محلية ما قبل عام 2008.


عهد الفريق الرجوب ومسيرة الإنجاز برسم الإعجاز


مع بداية العام 2008 ضغطت الأندية باتجاه تغيير الاتحاد، وجرت أول انتخابات حقيقية على مستوى الوطن بحضور ممثلي الاتحاد الدولي لكرة القدم "الفيفا"، وتم انتخاب مجموعة جديدة لقيادة دفة الاتحاد بقيادة اللواء جبريل الرجوب، والذي حاول جاهداً ونجح ليس فقط في محاولة تخليص الرياضة الفلسطينية وتحرير إرادتها من الاحتلال، وفرض حضورها محلياً وإقليمياً ودولياً؛ بل أيضا في إدارة عجلتها وتخليصها من أمراض الانقسام السياسي الذي فُرض عليها في المحافظات الجنوبية وأعاق مسيرها لموسمين متتاليين.


ورغم حداثة عهد الاتحاد الجديد إلا أن انجازاته بدأت تظهر على الأرض، ثم أعيد انتخاب اللواء الرجوب لولاية ثانية عام 2012.


ومن أبرز الإنجازات التي تحققت في عهد اللواء الرجوب منذ عام 2008 إلى 2020 ومن خلال محاور رئيسية تتجلى في الآتي:




  1. انتظام المسابقات والدوريات الرسمية الموسمية ولجميع الدرجات والفئات العمرية، وللجنسين، وتحقيق الملعب البيتي الوطني لفلسطين لأول مرة، أسوة بالمنتخبات والدول الأخرى، وإطلاق دوري المحترفين بدرجتيه العليا والأولى بواقع 12 فريقًا في كل درجة.




  2. تجسيد ثورة في التطوير الفني والإداري للكادر البشري على صعيد مأسسة الاتحاد والأندية الأعضاء، وكذلك في مجال تأهيل مئات الحكام والمدربين المؤهلين دولياً ومختلف الاختصاصات الأخرى؛ وكذلك على صعيد المأسسة ووضع القوانيين واللوائح المنظمة للعمل الإداري والرياضي والمتفقة مع القوانين الوطنية واللوائح والانظمة الدولية والقارية الرسمية.




  3. إحداث ثورة على صعيد بناء البنية التحتية والمنشــآت الرياضية وتطويرها، وخاصة إقامة أكاديمية جوزيف بلاتر للموهبين كروياً، وإنشاء مقر الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم بطراز عصري حديث.




  4. تشكيل المنتخبات الوطنية بكافة الفئات وللجنسين، والوصول بالمشاركات القارية والدولية على صعيد الأندية والمنتخبات لمستوى المنافسة والندية مع أعرق الفرق والمنتخبات؛ ما أسبغ الاحترام والتقدير القاري والدولي على كرة القدم الفلسطينية لهذا التطور غير المسبوق.




  5. الحصول على جائزة أفضل اتحاد وطني متطور عام 2008 من قبل الاتحاد الدولي للعبة "الفيفا"؛ إضافة إلى وصول المنتخب الفلسطيني للتصنيف 85 عالمياً و12 آسيويا وعربياً؛ وذلك بعد فوز المنتخب الفلسطيني بلقب بطولة كأس التحدي التي أقيمت في جزر المالديف عام 2014؛ ما أسفر عن تأهله لأول مرة في تاريخ كرة القدم الفلسطينية إلى نهائيات "بطولة أمم آسيا" في استراليا 2015.




  6. حصول المنتخب الفلسطيني على أفضل منتخب في القارة الآسيوية لعام 2014 خلال الحفل السنوي الذي يقيمه الاتحاد الآسيوي.




  7. حصول رئيس الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم (اللواء الرجوب) على جائزة "الإبداع الرياضي" لأفضل إداري رياضي من معهد محمد بن راشد آل مكتوم في دولة الإمارات العربية المتحدة لعام 2013.




  8. إقامة العديد من الملاعب بالتعاون مع الاتحاد الدولي لكرة القدم؛ بهدف نشر اللعبة وضمان تطوير الواعدين، وافتتاح 7 مراكز تدريبية لـ"أكاديمية جوزيف بلاتر" في مختلف محافظات الضفة الغربية، خمسة منها للذكور، واثنان للإناث؛ وانشاء ستة فروع للاتحاد المركزي على صعيد الضفة الغربية وقطاع غزة والشتات "سوريا ولبنان" لتشرف على مسابقات درجات الهواة.




  9. إدماج المرأة بشكل فاعل في العمل الرياضي وعلى كافة المستويات واختيار ثلاثة أعضاء من السيدات ضمن مجلس إدارة الاتحاد.




  10. اكتساب المكانة المرموقة ذات التأثير الفاعل على مستوى الاتحاد الدولي والاتحاد الآسيوي والاتحاد العربي، وحصول الاتحاد وممثليه على العضوية الكاملة فيها؛ بالإضافة إلى الاستضافة المميزة للعديد من البطولات والمباريات والأحداث الرياضية الدولية، واستقبال العديد من الشخصيات والوفود الدولية، وعلى رأسها رئيس الاتحاد الدولي لكرة القدم (جوزيف بلاتر) وغيره من القيادات الرياضية العالمية، وجاك روج رئيس اللجنة الأولمبية الدولية السابق.




  11. ولعل أبرز المنجزات التي يأمل الاتحاد الفلسطيني في تحقيقها ويتواصل العمل بشأنها هي تخليص الرياضة الفلسطينية من معيقات الاحتلال، وهذا ما يجري بجهد جبار على صعيد المتابعة مع المنظومة الدولية لتحقيقه ومحاسبة الاحتلال على جرائمه بحق الرياضة والرياضيين الفلسطينيين.




وكل ذلك جاء على قاعدة الرؤية الوضحة والأهداف الاستراتيجية التي رسمها اللواء الرجوب برؤية وطنية ثاقبة للاتحاد وصولا للعالمية.


استراتيجيات العمل في الاتحاد:




  1. التوافق على إستراتيجية وطنية شاملة بعيدة عن المحاصصة والتجاذبات الاجتماعية والسياسية.




  2. التواصل مع الهيئات العربية والدولية.




  3. توظيف الامكانات والكفاءات والمساعدات المحلية والدولية لصالح تحقيق نهضة شاملة.




  4. تحييد الأجندة الشخصية والحسابات الضيقة، واستبدالها برؤى وطنية تعبر عن مصالح المجموع لا الأفراد.




  5. الاحتكام إلى الموضوعية واللوائح والقوانين الناظمة نحو تحقيق التكاملية بين المؤسسات الرياضية الفلسطينية ومع مختلف المنظومة الرياضية الإقليمية والدولية.




منهجية العمل في الاتحاد:




  1. ورش عمل تشخيصية للواقع الرياضي بكافة مدخلاته.




  2. دورات تأهيلية لذوي الشأن بالقطاع الكروي: إداريين، وحكام، وإعلاميين.




  3. إعداد المشاريع الريادية- البنية التحتية- وتنفيذها.




  4. تبني آليات واضحة المعالم للدوري في درجاته المختلفة وتطبيقها.




  5. الاحتكام للصالح العام والانطلاق من خطط متكاملة على المدى القريب والبعيد.




يهدف الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم إلى:


‌أ) تعميق الانتماء الوطني والهوية الوطنية لأبناء فلسطين من خلال نشر لعبة كرة القدم الفلسطينية بشكل دائم، وتطويرها، والنهوض بها، وتنظيمها، وإدارتها، في ضوء أخلاقيات اللعب النظيف وقيمها التوحيدية والتعليمية والثقافية والإنسانية، وتحديداً من خلال برامج الشباب والتطوير، وزيادة الوعي بالمسؤولية الاجتماعية وارتباطها بقضايا البيئة.


‌ب) تنظيم مسابقات وبطولات رياضة كرة القدم الفلسطينية بجميع أشكالها وللجنسين، وفقا لقوانين اللعبة الصادرة عن "الفيفا" ولكافة الفئات على مستوى وطني عن طريق تحديد دقيق لها، وتأمين ما هو مطلوب لإنجاحها.


ج) صياغة الأنظمة والأحكام واللوائح والتعليمات المنظمة للعبة وإدارتها، وضمان الالتزام بها.


د) ضبط التزام كافة الأعضاء والروابط والهيئات التابعة للاتحاد بما يضمن تجنب خرق القوانين والأنظمة واللوائح والاحكام والتعليمات والقرارات الصادرة عن الاتحاد الدولي والقاري والوطني، وضمان نفاذها واحترامهم لها، وتطبيق قوانين اللعبة، وحماية مصالحهم على هذا الأساس.


هـ) منع جميع الوسائل والممارسات التي تعرض نزاهة المسابقات والمباريات للخطر، أو تؤدي للإساءة إلى الاتحاد وكرة قدم الاتحاد، ومكافحة المنشطات والمواد المحظورة دوليًا.


و) الإدارة والإشراف على جميع المسابقات والمباريات الرسمية والودية التي تُقام في نطاق إشراف وصلاحيات الاتحاد الفلسطيني لكرة القدم.


ز) إدارة العلاقات والاتصالات الرياضية ذات العلاقة بكرة القدم بجميع أشكالها مع الاتحادات الرياضية بفعالية، وعلى أسس ثابتة من النزاهة والاحترام المتبادل.


ح) تنظيم واستضافة المسابقات والمباريات الرسمية والودية على مستويات قارية ودولية بشكل احترافي.


ط) تعزيز وترسيخ قواعد وضوابط ومعايير الاحتراف الكروي الفلسطيني من كافة النواحي.



  1. للاتحاد الفلسطيني لكرة القدم حق إنشاء فروع محلية له داخل دولة فلسطين وفي مواقع الشتات الفلسطيني، بالانتخاب الحر أو التعيين، وفقًا لهذا النظام؛ بهدف نشر وتنظيم وتطوير اللعبة وتعزيز قيمها؛ كما يصدر الاتحاد لائحة تنفيذية خاصة بهذه الفروع تبين صلاحياتها وواجباتها، وحقوقها، وآليات تشكيلها، وعملها.


الأهداف الإستراتيجية للاتحاد:




  1. الإسهام في تطوير أداء العاملين في القطاع الرياضي وقدراتهم الإدارية والفنية على كافة المستويات.




  2. إحداث تغيير نوعي في الواقع الكروي الفلسطيني.




  3. تحقيق التكامل مع جهود "المجلس الأعلى للشباب والرياضة" فيما يرتبط بكرة القدم.




  4. تطوير النظام المؤسساتي للاتحاد وموارد الاتحاد.




  5. إيجاد أرضية تكفل استثمار الجهود التي تبذلها وزارة التربية في مجال الرياضة المدرسية.




  6. نشر ثقافة المنتخبات التخصصية القطاعية (منتخب وطني ولكل الفئات، منتخب عسكري، منتخب أولمبي، منتخب ذوي احتياجات خاصة، منتخب نسائي ولكل الفئات).




  7. تحقيق نقلة نوعية في مستوى النتائج التي تحققها الفرق الفلسطينية على الصعيدين القاري والدولي.




الرؤية: أن يكون الاتحاد الفلسطيني مؤسسة مهنية مرجعية في مجال النهوض بالواقع الكروي الفلسطيني، على المستويات المحلية والعربية والدولية.


الرسالة: تبني البرامج والسياسات الكفيلة بتحقيق تغير نوعي على مستوى كافة مدخلات النشاط الكروي في فلسطين، بما يحقق نقلة نوعية في مستوى الأداء الكروي والفكر الاحترافي، والممارسة الإدارية للقائمين على الأندية الفلسطينية وذوي العلاقة بالشأن الكروي من فنيين، وإعلاميين؛ وبما يؤسس للتوافق على اعتماد إستراتيجية وطنية شاملة تستلهم عناصر الإنجاز والفعل.


معلومات عامة:


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

Furthermore, co...

Furthermore, confidence in the acquisition of knowledge slightly differed between the two batches. D...

حركة التحرير ال...

حركة التحرير الوطني الفلسطيني فتح مكتب المتابعة التنظيمية - شعبة نهر البارد تصميم النصف الثاني - شهر...

ما هي النباتات ...

ما هي النباتات العطرية حازت النباتات العطريّة (Aromatic Plants) على اهتمام كبير من قبل المختصّين لما...

ثانيا: الدراسات...

ثانيا: الدراسات الثقافية (Cultural studies) يتعالق مفهوم النقد الثقافي ويتداخل بالعديد من الاصطلاحا...

ممهدات يحيل مف...

ممهدات يحيل مفهوم النهضة من الناحية الاصطلاحية، في النصف الثاني من القرن الخامس عشر والقرن السادس ع...

4- Régénération...

4- Régénération de C5 (uBP): Selon le 2ème cas: Un C3 (des 2 C3 formés à partir de C6 instable) régé...

المبحث الثاني ...

المبحث الثاني : تجريم التعذيب في الإطار الدولي يعتبر الاعلان العالمي لحقوق الانسان الصادر عام 1948م...

وتعطينا القصيدة...

وتعطينا القصيدة صوراً وصوراً مختلفة لفصل الشتاء. يتحدث الشاعر في البيت الأول عن برودة هذا الفصل بال...

بناءً على معاين...

بناءً على معاينتي للمرجع، يمكن تلخيص الأفكار المركزية التي تخللتها كالتالي: 1. **تفاوت في التمويل و...

لبيئة قد تكون م...

لبيئة قد تكون مستقرة، وقد تكون متغيرة ولقد أثبتت الدراسات أن املؤسسات التي تعمل في بيئة تمتازباالستق...

يبدأ المسلمون ف...

يبدأ المسلمون في الصباح الباكر بصلاة العيد، ثم يحتفلون بارتداء الملابس الجديدة وتناول الحلويات وتقدي...

حور الثاني : ال...

حور الثاني : المشروع المدراسي المهني المشروع المدرسي والمهني للمتعلم: التعرف على مفهوم مصطلح المشروع...