Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (39%)

ينتسب الأعشى إلى قبيلة بكر بن وائل الكبيرة التي كانت تمتد فروعها وبطونها في شرقي الجزيرة من وادى الفرات إلى اليمامة . ومن أهم هذه الفروع والبطون شيبان ويشكر وجشم وعجل، ثم حنيفة وقيس بن ثعلبة وكانتا تنزلان في اليمامة، وتتشعب قيس شعباً أهمها مالك بن ضبيعة ومن عشائرهم بنو عبدان وبنوكعب، وربيعة ابن ضبيعة ومن بيوتاتهم بنو جحدر ، وسعد بن ضبيعة وإليهم ينتمى الأعشى . و تاريخ عشيرة بني سعد بن ضبيعة في العصر الجاهلي يندمج في تاريخ قبيلتها الكبيرة، فقد وقفت معها في حروب البسوس التي ظلت أربعين عاماً ، كما وقفت معها في يوم الكلاب ، ودخلت معها بعد هذا اليوم فيما دخلت فيه من الولاء للمناذرة وطالما نصرتهم في حروبهم مع الغساسنة . ولما طلب كسرى أبرويز النعمان بن المنذر احتمى هو وأسرته ببني شيبان إحدى قبائل بكر وخلف عند سيدهم هاني بن قبيصة الشيباني أولاده وسلاحه الذى يقال إنه بلغ نحو ألف درع . وقتل كسرى النعمان كما مر في غير هذا الموضع وولى على الحيرة إياس بن قبيصة الطائي ، فثارت شیبان وقبائل بكر ضده وأخذت جموعهما تغير على سواد العراق ، فاضطر كسرى أن ينازلها ، ودارت على جيوشه الدوائر في يوم ذي قار المشهور الذي انتصر فيه العرب على الفرس ، وقد اختلف المؤرخون في توقيت تاريخه (۱) . ولم تشترك قيس بن ثعلبة في هذه الحروب وحدها ، فقد أسهمت مع بني حنيفة
لها شاعر مذكور في الجاهلية (1) إذا قيس كثيرة الشعر والشعراء ، وقد يكون ذلك بسبب بداوة قيس وكثرة الحروب التى عانتها ، يقول ابن سلام : ( وبالطائف شعر وليس بالكثير ، وإنما كان يكثر الشعر بالحروب التي تكون بين الأحياء . والذي قلل شعر قريش أنه لم يكن بينهم نائرة ولم يحاربوا ، وذلك الذي قتل شعر عمان (۲)) ونقول أيضاً إنه الذي قلل شعر حنيفة في اليمامة . وفي أثناء ذلك ينشد لها شعراؤها القصائد والأناشيد المخمسة ، فما الشعر فيها وازدهر ، وقد اشتهر فيها غير شاعر من مثل المرقش الأكبر والمرقش الأصغر والمتلمس وابن أخته طرقة والمسيب بن عكس ، وقد أنشدنا في غير هذا الموضع قطعة طرفة في المعلقة التي يصور فيها فتوته وأنه ينفق حياته في الكرم والحرب والنساء والخمر. ونجد هذه الروح في شعر المرقشين ، كما نجد عندهما غزلا خفيفاً رقيقاً ،حياته
عاش الأعشى في أواخر العصر الجاهلي ، وليس بين أيدينا شيء واضح عن نشأته ، فمات فيه جوعاً ، وكانا بتهاجيان :
أبوك قتيل الجوع قيس بن جَنْدَلٍ
وهي أخت المسيب بن عكس،واسم الأعشى ميمون ، وإنما سمى الأعشى لضعف بصره ، ومن أجل ذلك كان يكنى بأبي بصير (۱) . وإذا كنا لا نعرف شيئاً واضحاً عن نشأته فإنه يتيين لنا من أخباره ومن اسمه ( صناجة (۲) العرب ) أنه انتقل بالشعر الجاهلي نقلة ، ويبالغون في ذلك حتى يجعلوا كسرى
يستمع لبعض غنائه فيه (٣) ! !
وتدل أخباره وأشعاره على أنه كان كثير التنقل والأسفار البعيدة في أنحاء الجزيرة يمدح سادتها وأشرافها ، وفى ديوانه مديح للأسود بن المنذر وأخيه النعمان وإياس بن قبيصة الطائى والى الحيرة من بعده ، ويظهر أنه كان يقيم بها كثيراً . وفيه أيضاً مديح لقيس بن معد يكرب الكندى ولسلامة ذي فائش أحد أمراء اليمن ولبنى عبد المدان بن الديان سادة نجران والهوذة بن على سيد بني حنيفة . وكان يفد على سوق عكاظ ، ويمدح من يمر به في طريقه إليها من شيوخ العرب وأشرافهم (4) . فيقول (٥) :
عُمانَ فَحِمْصَ فَأُورِيشَلِمْ وأرض النبيط وأرض العجم
وقد طُفْتُ للمال آفاقه أتيتُ النجاشي في أرضه
فخشي
على نفسه وعلى هداياه ، فقال له قد أجرتك ، فقال له الأعشى من الجن والإنس ؟ قال : نعم ، فقال : لا . وتنافرا منافرة حادة، اشترك فيها كثير من الشعراء فكان ہے علقمة مروان بن سراقة والحطيئة ومع عامر لبيد الشاعر المشهور ولما لم ينجر علقمة الأعشى من الموت أتى عامر بن الطفيل فقال له : أجرني قال : قد أجرتك ، قال : من الجن والإنس ؟ قال : نعم . قال : ومن الموت قال : نعم . قال : وكيف تجيرنى من الموت ؟ قال : إن مت وأنت في جوارى بعثت إلى أهلك الدية ،عامراً وهجا علقمة (1)
والأعشى في شعره لا يعيش لمديح السادة والأشراف وأخذ نوالهم فحسب ، بل هو يعيش أيضاً لقبيلته ومنازعاتها الكثيرة مع بكر ضد الفرس ، وهو يعيش كذلك في منازعات قبيلته مع بني شيبان ، فيتعرض بالوعيد والتهديد ليزيد بن مسهر الشيباني ، على نحو ما تصور ذلك معلقته . فإذا حدثت منازعات صغرى بين عشيرته وأبناء عمومتهم من عشائر قيس بن ثعلبة ناصرها ذاكراً ما بينهم وبينها من أواصر الرحم ، على نحو ما نرى فى قصائده التي وجهها إلى بني جحدر وبني عبدان . وقد اصطدم عند الأخيرين بشاعرهم جهنام ، فتهاجيا طويلا . ويقال إنه لما سمع بالرسول صلى الله عليه وسلم وانتصاراته وانتشار دعوته رغب في الوفود عليه ومديحه، وعلمت قريش بذلك فتعرضت له تمنعه، وكان مما قاله له أبو سفيان بن حرب : إنه ينهاك عن خلال ويحرمها عليك، وكلها باك رافق ولك موافق ، فعدل عن وجهته ، فأخذها وانطلق إلى بلده معرضاً عن الرسول ودعوته ، فلما كان بقاع منفوحة رمى به بعيره، وفى شعره نفسه ما يصور معالم هذه الوثنية ، إذ نراه كثير الحديث عن القيان مثل هريرة وقتيلة وجبيرة، بل إنه ليتحدث عن البغايا اللاتي يبعن أعراضهن (۱) ، ويقرنه ابن سلام في هذا الصدد بامرئ القيس فيقول : ( وكان من الشعراء من يتأله فى جاهليته ويتعفف في شعره ولا يستبهر بالفواحش . ومنهم من كان يتعهر ولا يبقى على نفسه ولا يتستر ، وقد تمدح في شعره كثيراً بالقمار كقوله مفتخراً بعشيرته (۳) :
من شباب تراهم غير ميل وكهولاً مراجعاً أحلاما (4)
ولقد تُصْلَقُ القِدَاحُ على الذ يب إذا كان يَسْرُهُنَّ غراما (٥)
فهم يضربون قداح الميسر على النوق الضخمة التي يتأبى غيرهم أن يضربها عليها اعتزازاً بها . أما الخمر فهو أكبر شاعر تغنى بها في الجاهلية


Original text

ينتسب الأعشى إلى قبيلة بكر بن وائل الكبيرة التي كانت تمتد فروعها وبطونها في شرقي الجزيرة من وادى الفرات إلى اليمامة . ومن أهم هذه الفروع والبطون شيبان ويشكر وجشم وعجل، ثم حنيفة وقيس بن ثعلبة وكانتا تنزلان في اليمامة، وتتشعب قيس شعباً أهمها مالك بن ضبيعة ومن عشائرهم بنو عبدان وبنوكعب، وربيعة ابن ضبيعة ومن بيوتاتهم بنو جحدر ، وسعد بن ضبيعة وإليهم ينتمى الأعشى . و تاريخ عشيرة بني سعد بن ضبيعة في العصر الجاهلي يندمج في تاريخ قبيلتها الكبيرة، فقد وقفت معها في حروب البسوس التي ظلت أربعين عاماً ، كما وقفت معها في يوم الكلاب ، ودخلت معها بعد هذا اليوم فيما دخلت فيه من الولاء للمناذرة وطالما نصرتهم في حروبهم مع الغساسنة . ولما طلب كسرى أبرويز النعمان بن المنذر احتمى هو وأسرته ببني شيبان إحدى قبائل بكر وخلف عند سيدهم هاني بن قبيصة الشيباني أولاده وسلاحه الذى يقال إنه بلغ نحو ألف درع . وقتل كسرى النعمان كما مر في غير هذا الموضع وولى على الحيرة إياس بن قبيصة الطائي ، فثارت شیبان وقبائل بكر ضده وأخذت جموعهما تغير على سواد العراق ، فاضطر كسرى أن ينازلها ، ودارت على جيوشه الدوائر في يوم ذي قار المشهور الذي انتصر فيه العرب على الفرس ، وقد اختلف المؤرخون في توقيت تاريخه (۱) . ولم تشترك قيس بن ثعلبة في هذه الحروب وحدها ، فقد أسهمت مع بني حنيفة
٣٣٥
لها شاعر مذكور في الجاهلية (1) إذا قيس كثيرة الشعر والشعراء ، وقد يكون ذلك بسبب بداوة قيس وكثرة الحروب التى عانتها ، يقول ابن سلام : ( وبالطائف شعر وليس بالكثير ، وإنما كان يكثر الشعر بالحروب التي تكون بين الأحياء . والذي قلل شعر قريش أنه لم يكن بينهم نائرة ولم يحاربوا ، وذلك الذي قتل شعر عمان (۲)) ونقول أيضاً إنه الذي قلل شعر حنيفة في اليمامة . فكانت تغير ويغار عليها ، وفي أثناء ذلك ينشد لها شعراؤها القصائد والأناشيد المخمسة ، فما الشعر فيها وازدهر ، وقد اشتهر فيها غير شاعر من مثل المرقش الأكبر والمرقش الأصغر والمتلمس وابن أخته طرقة والمسيب بن عكس ، وقد أنشدنا في غير هذا الموضع قطعة طرفة في المعلقة التي يصور فيها فتوته وأنه ينفق حياته في الكرم والحرب والنساء والخمر. ونجد هذه الروح في شعر المرقشين ، كما نجد عندهما غزلا خفيفاً رقيقاً ،حياته
عاش الأعشى في أواخر العصر الجاهلي ، وليس بين أيدينا شيء واضح عن نشأته ، وكل ما يقوله الرواة أنه ولد بمنفوحة فى اليمامة وأن أباه كان يلقب بقتيل الجوع و لأنه دخل غاراً يستظل فيه من الحر ، فمات فيه جوعاً ، وفى ذلك يقول جبهنام يهجوه، وكانا بتهاجيان :
أبوك قتيل الجوع قيس بن جَنْدَلٍ
وهي أخت المسيب بن عكس، ولاشك في أنه روى لغيره من شعراء قبيلته
فهو امتداد لهم جميعاً . ٣٣٦
واسم الأعشى ميمون ، وإنما سمى الأعشى لضعف بصره ، ومن أجل ذلك كان يكنى بأبي بصير (۱) . وإذا كنا لا نعرف شيئاً واضحاً عن نشأته فإنه يتيين لنا من أخباره ومن اسمه ( صناجة (۲) العرب ) أنه انتقل بالشعر الجاهلي نقلة ، فإن كلمة صناجة تعنى أنه كان يتغنى بشعره ، ويبالغون في ذلك حتى يجعلوا كسرى
يستمع لبعض غنائه فيه (٣) ! !
وتدل أخباره وأشعاره على أنه كان كثير التنقل والأسفار البعيدة في أنحاء الجزيرة يمدح سادتها وأشرافها ، وفى ديوانه مديح للأسود بن المنذر وأخيه النعمان وإياس بن قبيصة الطائى والى الحيرة من بعده ، ويظهر أنه كان يقيم بها كثيراً . وفيه أيضاً مديح لقيس بن معد يكرب الكندى ولسلامة ذي فائش أحد أمراء اليمن ولبنى عبد المدان بن الديان سادة نجران والهوذة بن على سيد بني حنيفة . وكان يفد على سوق عكاظ ، ويمدح من يمر به في طريقه إليها من شيوخ العرب وأشرافهم (4) . ويجرون على لسانه شعراً يتحدث فيه عن هذه الرحلات البعيدة ، فيقول (٥) :
عُمانَ فَحِمْصَ فَأُورِيشَلِمْ وأرض النبيط وأرض العجم
وقد طُفْتُ للمال آفاقه أتيتُ النجاشي في أرضه
ووقع - كما يقول الرواة - فى بعض رحلاته بديار بني عامر ومعه هداياه من بعض ممدوحيه ، فخشي
على نفسه وعلى هداياه ، فاستجار بعلقمة بن علاثة ، فقال له قد أجرتك ، فقال له الأعشى من الجن والإنس ؟ قال : نعم ، قال الأعشى : ومن الموت ، فقال : لا . وتمضى القصة فتذكر أن علقمة كان قد اختلف مع ابن عمه عامر ابن الطفيل على سيادة القبيلة ، وتنافرا منافرة حادة، اشترك فيها كثير من الشعراء فكان ہے علقمة مروان بن سراقة والحطيئة ومع عامر لبيد الشاعر المشهور ولما لم ينجر علقمة الأعشى من الموت أتى عامر بن الطفيل فقال له : أجرني قال : قد أجرتك ، قال : من الجن والإنس ؟ قال : نعم . قال : ومن الموت قال : نعم . قال : وكيف تجيرنى من الموت ؟ قال : إن مت وأنت في جوارى بعثت إلى أهلك الدية ، فقال : الآن علمت أنك قد أجرتني من الموت . فمدح
عامراً وهجا علقمة (1)
والأعشى في شعره لا يعيش لمديح السادة والأشراف وأخذ نوالهم فحسب ، بل هو يعيش أيضاً لقبيلته ومنازعاتها الكثيرة مع بكر ضد الفرس ، وهو يعيش كذلك في منازعات قبيلته مع بني شيبان ، فيتعرض بالوعيد والتهديد ليزيد بن مسهر الشيباني ، على نحو ما تصور ذلك معلقته . فإذا حدثت منازعات صغرى بين عشيرته وأبناء عمومتهم من عشائر قيس بن ثعلبة ناصرها ذاكراً ما بينهم وبينها من أواصر الرحم ، على نحو ما نرى فى قصائده التي وجهها إلى بني جحدر وبني عبدان . وقد اصطدم عند الأخيرين بشاعرهم جهنام ، فتهاجيا طويلا . ويقال إنه لما سمع بالرسول صلى الله عليه وسلم وانتصاراته وانتشار دعوته رغب في الوفود عليه ومديحه، وعلمت قريش بذلك فتعرضت له تمنعه، وكان مما قاله له أبو سفيان بن حرب : إنه ينهاك عن خلال ويحرمها عليك، وكلها باك رافق ولك موافق ، قال : وما هنَّ ؟ فقال أبو سفيان : الزنا والقمار والربا والخمر . فعدل عن وجهته ، فأخذها وانطلق إلى بلده معرضاً عن الرسول ودعوته ، فلما كان بقاع منفوحة رمى به بعيره، وفى شعره نفسه ما يصور معالم هذه الوثنية ، إذ نراه كثير الحديث عن القيان مثل هريرة وقتيلة وجبيرة، بل إنه ليتحدث عن البغايا اللاتي يبعن أعراضهن (۱) ، ويقرنه ابن سلام في هذا الصدد بامرئ القيس فيقول : ( وكان من الشعراء من يتأله فى جاهليته ويتعفف في شعره ولا يستبهر بالفواحش . ومنهم من كان يتعهر ولا يبقى على نفسه ولا يتستر ، وقد تمدح في شعره كثيراً بالقمار كقوله مفتخراً بعشيرته (۳) :
من شباب تراهم غير ميل وكهولاً مراجعاً أحلاما (4)
ولقد تُصْلَقُ القِدَاحُ على الذ يب إذا كان يَسْرُهُنَّ غراما (٥)
فهم يضربون قداح الميسر على النوق الضخمة التي يتأبى غيرهم أن يضربها عليها اعتزازاً بها . أما الخمر فهو أكبر شاعر تغنى بها في الجاهلية
وطبيعي لمن تكون حياته على هذا النحو من المجون والإثم فيه أن يكون وثنيا متعمقاً في وثنيته وأن لا يعتنق الإسلام ولا غير الإسلام من الأديان السماوية ، وقد زعم لويس شيخو أنه كان نصرانياً ،


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

المورفولوجية لل...

المورفولوجية للصحراء الشرقية تقع بين وادي والدلتا في الغرب والبحر األحمر وخليج السويس وقناة السويس ...

The visual repr...

The visual representation of the materials in figure 3, showed the brownish colours of the prepared ...

Dear MR. Ali. I...

Dear MR. Ali. I bought a cellphone charger from your store. The seller promised me that it will char...

يشمل الطب العسك...

يشمل الطب العسكري عدة مجالات، بما في ذلك: 1. الرعاية الطبية العامة للجنود وأفراد القوات المسلحة، و...

رعاية الايتام ...

رعاية الايتام نشاة الدوله السعوديه الثاله تعد الدولة السعوديه الثالثه امتدادا للدولة السعوديه الاو...

الوطن هو الكيان...

الوطن هو الكيان الذي ينتمي إليه الشخص ويعتبره أساس بدايته ونهايته، وهو الحضن الذي يضم أبناءه ويحتويه...

وأهل السنة هم ا...

وأهل السنة هم القدوة والنموذج لكل سائر إلى الله بثباتهم على الحق وعدم تقلبهم وتذبذبهم، واتفاقهم على ...

لتنفيذ استراتيج...

لتنفيذ استراتيجية تسويق منظمة لدعم الجمهور السعودي على الجانب الواقعي، يجب على شركة IBM مراعاة ما يل...

تمثل التربة أحد...

تمثل التربة أحد عناصر البيئة المهمة ففيها تنمو جميع المحاصيل التي تعد المصدر الرئيس تضم في حبيباتها...

اولا : المدرسة/...

اولا : المدرسة/المدخل التقليدي عتبر هذا المدخل الأقدم بين المداخل الخمسة لكنه لا يزال شائعا بين الح...

They don't know...

They don't know if your products will work that's mean they are not sure this decision will succeed...

كانت الساحة الأ...

كانت الساحة الأدبية في الضفة والقطاع قد شهدت في السنتين الأولى والثانية من الاحتلال فراغا أدبيا وثقا...