Online English Summarizer tool, free and accurate!
أدوات الربط المعنوي تختصّ الروابط المعنوية بمعنى الجملة وتسهيل فهمها على القارئ، إذ إنّها تبني علاقةً نحويةً بين جملتين دون استخدام أدوات لفظية أو وساطة، ٥] وهناك عدّة أنواع للروابط المعنوية تشمل ما يأتي:[٦] الإسناد بين الفعل والفاعل والمبتدأ والخبر: تكمن أهمية هذا النوع من الربط في كونه نقطة ارتكاز الجملة في اللغة العربية لما يُحقّقه من معنى دلالي كامل، ويكون الإسناد على شكلين؛ الجملة الفعلية التي يتحقق فيها الربط من خلال الفعل نفسه أو ما يقوم مقامه؛ كجملة: جاء علاء، والجملة الاسمية التي يوضّح فيها الخبر معنى الحدث؛ الارتباط بطريق علاقة التعدية: هو ارتباط بياني يهدف إلى إيضاح معنى الجمل التي يكون فيها الفعل متعدياً، وذلك عن طريق إضافة اسمٍ ثانٍ يتضح فيه معنى الفعل المتعدي؛ نحو: قرأ براء الكتاب، أو إضافة أحد أحرف الجر كواسطة للتعدية بهدف إتمام المعنى؛ *الارتباط بطريق علاقة الإضافة: فالعلاقة بين المضاف والمضاف إليه تُشكّل إحدى الروابط القوية في اللغة العربية، وقد تتمّ دون استخدام روابط لفظية؛ نحو: أتيتك ساعة إقفال محال السوق. الارتباط بطريق علاقة الملابسة: تربط هذه العلاقة بين الحال الذي كان عليه الشخص عند وقوع الفعل والشخص نفسه؛ كقوله تعالى: "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا"[٧]، فدلالة النص لا تكتمل إلّا بذكر الحال "خالداً فيها" أيّ ماكثاً في جهنم لا يخرج منها أبداً. الارتباط بطريقة علاقة الظرفية: فلكلّ فعل زمان ومكان يرتبطان به ويدلّان على موقع حدوثه وتوقيته، ففي قوله تعالى: "وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ"[٨] أعطى ظرف الزمان "عشاءً" دلالةً زمانيةً على وقوع الفعل، وفي قوله تعالى: "وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا"[٩] أعطى ظرف المكان "فوق" دلالةً مكانيةً للفعل. الارتباط بطريق علاقة التحديد: وهي العلاقة التي تربط بين الفعل والمفعول المطلق الذي يُبيّن النوع أو العدد، ففي جملة: جرى خالد جرياً سريعاً، فكلمة "سريعاً" حدّدت كيفية الجري، أمّا في جملة: طرق الباب طرقةً واحدةً، فكلمة "واحدة" أعطت معنى دلالياً يُفيد بيان العدد. الارتباط بطريق العلاقة السببية: وهي علاقة تظهر في الجملة لبيان سبب حدوث النص، ومنها على سبيل المثال علاقة ارتباط الفعل والمفعول لأجله المنصوب على السببية؛ نحو: اجتهدت في دراستي رغبةً في التفوّق. الارتباط بطريق علاقة التمييز: فهناك بعض المفردات أو الجمل في اللغة العربية تحتمل أكثر من تفسير، فيتمّ ربطها بلفظ آخر كأداة لإيضاح المعنى المقصود وتجنّب اللّبس؛ نحو: زرعت فداناً قمحاً، فكلمة "قمحاً" أزالت اللبس عن الشيء الذي تمت زراعته. الارتباط بطريقة علاقة الوصفية: وهي علاقة تربط بين النعت (الصفة) والمنعوت (الموصوف)، وذلك من خلال بيان معنى المنعوت وإزالة الإبهام عنه؛ فهنا تبيّنت صفة الحاكم وهي العدل. الارتباط بطريق علاقة الإبدال: وهي إحدى العلاقات المعنوية القوية التي تقوم بين البدل والمبدل به، فعلاقتهما كعلاقة الشيء بذاته، فكلاهما بنفس العلامة الإعرابية ولهما نفس المعنى الدلالي لذا لا يحتاجان لأداة ربط لفظية، فوجود الربط المعنوي بينهما يكون لزيادة وضوح المبدل به فقط؛ كقوله تعالى: "اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ"[١٠] فكلمتا "الصراط" هنا تُمثّلان المبدل والمبدل منه، وسبب وجود المبدل هو زيادة المبدل منه إيضاحاً وبياناً. الارتباط بطريق علاقة التأكيد: حيث تنشأ هذه العلاقة عن طريق التأكيد اللفظي والمؤكَّد؛ كقوله تعالى: "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا"[١١].
أدوات الربط المعنوي تختصّ الروابط المعنوية بمعنى الجملة وتسهيل فهمها على القارئ، إذ إنّها تبني علاقةً نحويةً بين جملتين دون استخدام أدوات لفظية أو وساطة،[٥] وهناك عدّة أنواع للروابط المعنوية تشمل ما يأتي:[٦] الإسناد بين الفعل والفاعل والمبتدأ والخبر: تكمن أهمية هذا النوع من الربط في كونه نقطة ارتكاز الجملة في اللغة العربية لما يُحقّقه من معنى دلالي كامل، ويكون الإسناد على شكلين؛ الجملة الفعلية التي يتحقق فيها الربط من خلال الفعل نفسه أو ما يقوم مقامه؛ كجملة: جاء علاء، والجملة الاسمية التي يوضّح فيها الخبر معنى الحدث؛ كجملة: يحيى كريمٌ. الارتباط بطريق علاقة التعدية: هو ارتباط بياني يهدف إلى إيضاح معنى الجمل التي يكون فيها الفعل متعدياً، وذلك عن طريق إضافة اسمٍ ثانٍ يتضح فيه معنى الفعل المتعدي؛ نحو: قرأ براء الكتاب، أو إضافة أحد أحرف الجر كواسطة للتعدية بهدف إتمام المعنى؛ نحو: مررت بسعاد. *الارتباط بطريق علاقة الإضافة: فالعلاقة بين المضاف والمضاف إليه تُشكّل إحدى الروابط القوية في اللغة العربية، وقد تتمّ دون استخدام روابط لفظية؛ نحو: أتيتك ساعة إقفال محال السوق. الارتباط بطريق علاقة الملابسة: تربط هذه العلاقة بين الحال الذي كان عليه الشخص عند وقوع الفعل والشخص نفسه؛ كقوله تعالى: "وَمَنْ يَقْتُلْ مُؤْمِنًا مُتَعَمِّدًا فَجَزَاؤُهُ جَهَنَّمُ خَالِدًا فِيهَا"[٧]، فدلالة النص لا تكتمل إلّا بذكر الحال "خالداً فيها" أيّ ماكثاً في جهنم لا يخرج منها أبداً. الارتباط بطريقة علاقة الظرفية: فلكلّ فعل زمان ومكان يرتبطان به ويدلّان على موقع حدوثه وتوقيته، ففي قوله تعالى: "وَجَاءُوا أَبَاهُمْ عِشَاءً يَبْكُونَ"[٨] أعطى ظرف الزمان "عشاءً" دلالةً زمانيةً على وقوع الفعل، وفي قوله تعالى: "وَبَنَيْنَا فَوْقَكُمْ سَبْعًا شِدَادًا"[٩] أعطى ظرف المكان "فوق" دلالةً مكانيةً للفعل. الارتباط بطريق علاقة التحديد: وهي العلاقة التي تربط بين الفعل والمفعول المطلق الذي يُبيّن النوع أو العدد، ففي جملة: جرى خالد جرياً سريعاً، فكلمة "سريعاً" حدّدت كيفية الجري، أمّا في جملة: طرق الباب طرقةً واحدةً، فكلمة "واحدة" أعطت معنى دلالياً يُفيد بيان العدد. الارتباط بطريق العلاقة السببية: وهي علاقة تظهر في الجملة لبيان سبب حدوث النص، ومنها على سبيل المثال علاقة ارتباط الفعل والمفعول لأجله المنصوب على السببية؛ نحو: اجتهدت في دراستي رغبةً في التفوّق. الارتباط بطريق علاقة التمييز: فهناك بعض المفردات أو الجمل في اللغة العربية تحتمل أكثر من تفسير، فيتمّ ربطها بلفظ آخر كأداة لإيضاح المعنى المقصود وتجنّب اللّبس؛ نحو: زرعت فداناً قمحاً، فكلمة "قمحاً" أزالت اللبس عن الشيء الذي تمت زراعته. الارتباط بطريقة علاقة الوصفية: وهي علاقة تربط بين النعت (الصفة) والمنعوت (الموصوف)، وذلك من خلال بيان معنى المنعوت وإزالة الإبهام عنه؛ نحو: هذا حاكمٌ عادلٌ، فهنا تبيّنت صفة الحاكم وهي العدل. الارتباط بطريق علاقة الإبدال: وهي إحدى العلاقات المعنوية القوية التي تقوم بين البدل والمبدل به، فعلاقتهما كعلاقة الشيء بذاته، فكلاهما بنفس العلامة الإعرابية ولهما نفس المعنى الدلالي لذا لا يحتاجان لأداة ربط لفظية، فوجود الربط المعنوي بينهما يكون لزيادة وضوح المبدل به فقط؛ كقوله تعالى: "اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ * صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ"[١٠] فكلمتا "الصراط" هنا تُمثّلان المبدل والمبدل منه، وسبب وجود المبدل هو زيادة المبدل منه إيضاحاً وبياناً. الارتباط بطريق علاقة التأكيد: حيث تنشأ هذه العلاقة عن طريق التأكيد اللفظي والمؤكَّد؛ كقوله تعالى: "فَإِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا * إِنَّ مَعَ الْعُسْرِ يُسْرًا"[١١].
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
أولا - نشأة الانترنت: نشأت شبكة الانترنت ومعظم تعليقاتها في وسط علمي، بما في ذلك شبكة الويب التي طور...
https://lms.elearning.edu.sa/bbcswebdav/pid-56712136-dt-content-rid-152613564_1/courses/EHCT-INET231...
الدور المحتمل لمنتدى الدول المصدرة للغاز في الأسواق تعكس الاتجاهات الدولية في أسواق الهيدروكربونات ص...
كن لم تعثر عليه في مساء يوم الاثنين شعرت ماريلا بالضيق لأنها لم تر ى مشبك الجمشت وبحثت عنه في كل مكا...
فرضية التوالد الذاتي : تقول النظرية بأن الغازات البركانية )كالميتان واألمونيا CO2 )التي نتجت من األر...
Can I help you , ma'am ? Yes , please , if you could . I'd like to return a pair of jeans that my ...
في الفيديو المصور، قمت بإجراء سلسلة من التجارب على مواد مختلفة تشمل الخشب والزجاج والحجر والحديد وال...
المقدمة في إطار الاحتفاء بجهود التلاميذ ومتابعتهم، قرر الأستاذ تقديم خيارين مختلفين للترفيه: إنشاد ق...
ذكر غزوة للمسلمين بالهند وفي هذه السنة غزا أحمد بن ينال تكين النائب عن محمود بن سبكتكين ببلاد الهند...
حلرةالب 䏤ǻLj큟䏽ʋ䏤ȊLj鸋䐂ʋ䏤ȕLj䐟䐅ʋ䏤ȤLj⌨䐉ʋ䏤ȳLj䐌ʋ䏤ɃLj䐐ʋ䏤ɋLj䐒ʋ䏤ɔLj⌘䐕ʋ䏤ɛLj䐖ʋ䏤ɝLj福䐗ʋ䏤ɬLj⽪䐛ʋ䏤ɷLj핾䐝ʋ䏤ɼLjỬ䐟ʋ䏤ʉLj糯䐢ʋ䏤ʞLj뢞䐧ʋ䏤ʡ...
FUELS AND COMBUSTION Fuel: Any material that can be burned to release thermal energy. Most familia...
القسم الثالث: أدلة صحة القرآن: أهداف القسم: 1- أن يأخذ الدارس فكرة عامة عن كتاب النبأ العظيم أن ي...