Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (52%)

وفى حالة بطلة القصة تم تثبيت شعورها بعدم الثقة في نفسها وأن الجميع خذلوها بالفعل وحتى إن لجأت لهم فيكون ردهم أن أي شيء مباح للرجل، والآن دورك في الإجابة على تلك الأسئلة حتى نكتشف مشكلات الطفل الداخلي الذي نحاول التعرف عليه. هل لا تثق في الآخرين بسهولة؟ هل تشعر بمشاعر الخذلان والتخلي من الآخرين لك؟ هل تتوقع أن يخذلك أحدهم. وتحتاج دوما أن يقدم المزيد من الجهد ليثبت ذلك؟ لا تصدق مدح الآخرين لك وتعتبره مجرد مجاملة خالية من دعني أذكرك بتلك المقارنات التي كانت تحدث لك مع أقرانك ولكن قد تعتقد أنها هيئة وبسيطة ولكنها ليست كذلك بل كانت تشعرك أنك لست جيدا بما يكفي وعليك بذل المزيد لإرضائهم. فتلك المقارنات تضعف من ثقتك بنفسك وفي الآخرين أيضا، لأنك عندما تنشأ على أن التوقعات التي كان يتوقعها أهلك منك عندما كانوا يقارنونك بأحدهم أمر طبيعي فذلك يخلق بداخلك توقعات أيضًا مع الآخرين فيتم خذلانك فتفقد الثقة في الآخرين وفي نفسك بالتبعية وتبدأ في لوم نفسك على أنك توقعت منهم وخذلوك وأنك لست جيدا بما يكفي لإدارة علاقاتك. تذكر أن التوقعات هي ما خذلتك وليس الآخرين فلا يوجد أحد سيقرأ أفكارك إن لم تعبر عنها. والآن سنعرض معا أسباب عدم الثقة بالنفس -1- صدمات الطفولة Childhood trauma ولأن هذا هو الموضوع الذي نحن بصدده صدمات الطفولة. أنه قد تتعرض في طفولتك الصدمات مثل عدم حصولك على الحب والاهتمام اللازمين لنشأتك نشأة صحية وسوية فتولد بداخلك شعورًا أنك لا تستحق الحب والاهتمام نتيجة لعدم حصولك عليهما وبالتالي سيؤثر ذلك على ثقتك بنفسك بشكل قوي حتى مرحلة البلوغ وأيضًا نشأة الطفل في أسرة تعاني من المشكلات الأسرية الدائمة مما يجعله يعتقد أنه سبب هذه المشاكل فيكبر الطفل ليكون شخص غير واثق بنفسه منطوياً وغير قادر على مواجهة تحديات الحياة لمجرد أنه صدق ذاك الشعور الذي كونه نتاج التعاملات التي تلقاها من الآخرين. 2- التعرض للإساءة Abuse عندما يتعرض الطفل للاعتداء الجسدي بالضرب على كل خطأ يفعله من وجهة نظر الآباء فيشعر معه الطفل بأنه مهان، ولكن ينمو الطفل بذاك الشعور ويفقد احترامه لنفسه. -3- الفهم الخاطئ بالثقة في النفس يعتقد البعض أن الثقة بالنفس تنبع من التصرف بكمال أو مثالية مع الآخرين ولا يتم الفهم الأدق للثقة بالنفس وهي القبول الذاتي للنفس. فليس من المفترض أن تتصرف بثقة ما أمام الآخرين وكأنك تفتعل هذا، الحقيقة أن الثقة بالنفس تكون من الداخل ولا تعتمد إطلاقـا عـلى مـا يخبرك به الآخرون. فكل الأشياء المؤثرة في التعاملات تنبع من الداخل وليست من الخارج فلا حاجة أن تدعي الكمال لكي تشعر بالثقة في نفسك. كن أنت فقط وكن على ثقة أن ما تفعله ينعكس دوما على الآخرين فيما يعتقدون. 4- انتقاد الذات فالأشخاص الذين يبالغون فى انتقاد أنفسهم حتى ولو على سبيل المزاح يتولد لديهم شعور دائم أنهم غير جيدين. وفي تلك المرحلة تتطور صدمات الطفولة بتسلمك الراية من هؤلاء الذين انتقدوك أو تنصروا عليك وتبدأ أنت في انتقاد نفسك بدلاً منهم على اعتقاد أن طالما أقرب الناس فعلوا معك ذلك فلا بد أنهم على حق. وأن تلك هي الطريقة الأمثل في التعامل معك أو أن هذا ما تستحقه وهذا بالفعل يجعلك تتطور بانتقادك لنفسك على الدوام ولكن في الحقيقة هذا يعمق شعورك بأنك غير قادر على النجاح ويزيد من شعورك بأنك غير جيد ويزيد من عدم ثقتك بنفسك. عدم القدرة على ترك انطباع جيد عند الآخرين في المواقف المختلفة التي تجمعكم. التصرف بخجل وتردد وعدم القدرة على اتخاذ قرار صائب. الاستسلام لسوء المعاملة من الآخرين لأنك تشعر بأنك تستحق تلك المعاملة ولا تستحق أن يتم التعامل معك بطريقة أفضل. تعكس انتقادك لنفسك بانتقاد الآخرين أيضًا لتعويضك عن شعور النقص الذي تشعر به. التي ما إن تمتلكها تشعر أنك على الأقل قادرًا على فعل أي منها لكي تحاول العلاج وحل المشكلة التي تعاني منها. وتقبل الذات هنا يقوم على تقبل نفسك بعيوبها ومميزاتها، التعرف على النفس. نعم هناك مساحة من الوقت لتجلس مع نفسك وإظهار إيجابياتك ورصد إنجازاتك والوقوف على أرض واقعك وتصديق نقاط قوتك وتجنب كل الأفكار التي من الممكن أن تؤثر على ثقتك بنفسك. أن تكون حازما في مواقفك مع الآخرين، وأن لا تشعر بالضعف وأن عليك قبول ما تتعرض له من الآخرين من إساءة أو عندما تطالب بحقك في شيء ما عليك أن تكون حازما في أن تطلب حقوقك أو رفضك لشيء ما يسيء لك أو يضعف ثقتك بنفسك. حاول التفكير فى أن الجزء الأكبر فى التأثير على ثقتك بنفسك هو في الأساس نابع من أفكارك الداخلية وما تردده بداخلك بينك وبين نفسك فإذا كنت تكرر أنك لا تستحق كثيراً أو أنك غير جيد بشكل كاف أو أنا من الأفكار السلبية التي ترددها بينك وبين نفسك فعليك تغيير تلك الأفكار حتى تصل إلى نتيجة مختلفة. تذكر ذلك. مرة أخرى اهتم بدائرتك المقربة. ومشاركتهم إنجازاتك حتى ولو كانت صغيرة؛ فسألتها إذا ما المشكلة؟ على اعتبار أن من الجائز أن يكون عند أحد منا ظرف ما لا يستطيع أن يلبي احتياج الآخر فذلك معنى - الحدود - فقالت لي إنها كانت كلما طلبتها صديقتها في أي شيء وفي أي وقت أيا كان كانت تلبي احتياجها على الفور وبدون تفكير وأيا كان ما عندها. إذا ما المشكلة هنا نعم الحدود ومحاولة إسعاد الآخرين حتى ولو حساب نفسها . بطلة قصتنا لم يكن عندها أدنى تعريف بالحدود فصديقتها لها الأولوية الأولى في حياتها فلم تكن ترفض لها طلبا أو حتى ولأننا لا نعيش كأفراد بل نعيش في مجتمعات فلا بد أن تحيط نفسك بالأشخاص الإيجابيين الذي يمنحونك قدرا كبيراً من الاهتمام والذين لا يسارعون في الحكم عليه لأي سبب أو انتقادك مهما كان حجم خطاك، ومشاركتهم إنجازاتك حتى ولو كانت صغيرة؛ *** حكت لي إحداهن أنها افترقت عن صديقتها المقربة وعندما سألتها ما السبب قالت لي إنها احتاجت منها طلبا ما وكان يعتبر أول طلب تطلبه منها، ولكنها رفضت متحججة أنها عندها ظرف ما. فسألتها إذا ما المشكلة؟ على اعتبار أن من الجائز أن يكون عند أحد منا ظرف ما لا يستطيع أن يلبي احتياج الآخر فذلك معنى - الحدود - فقالت لي إنها كانت كلما طلبتها صديقتها في أي شيء وفي أي وقت أيا كان كانت تلبي احتياجها على الفور وبدون تفكير وأيا كان ما عندها. بطلة قصتنا لم يكن عندها أدنى تعريف بالحدود فصديقتها لها الأولوية الأولى في حياتها فلم تكن ترفض لها طلبا أو حتى ان تعاملها بالمثل ولكن لم يحدث. لذا فسوف نحلل سويا السبب الأساسي الذي جعل الطفل الذي داخل بطلتنا يشعر بالصدمة. نعم فلكل قصة بطلان بطل خفي الطفل الداخلي - والراشد؛ ولأن بطلتنا راشدة إذا خاطبتها بالمنطق والعقل الواعي ستقتنع تماما أن لكل منا ظروفًا تمنعه أن يلبي احتياجات الآخرين على الفور، وأنه ليس من المفترض أن نسعى لإسعاد الآخرين حتى ولو كان ذلك على حساب أنفسنا. ولكن ما نحن بصدده هو الطفل الداخلي الذي يسبب لك جروحًا نفسية عميقة. السعي لإسعاد الآخرين وصعوبة وضع حدود شخصية والآن أجب أنت على تلك الأسئلة لنصل إلى جروحك النفسية التي لا تزال تؤلم طفلك الداخلي. هل تعرض خدماتك على الآخرين حتى ولو لم يطلبوها منك؟ ذاك السلوك النابع من الجوع لمشاعر التقدير والمدح. من منا لم يشعر بالفرحة بوصفه أنت ولد جيد» «أنت فتاة مؤدية» فالحاجة للمدح والتقدير مثله مثل الماء والهواء ولكن أحيانًا تصبح الحاجة للمدح حاجة ملحة لدرجة أن يتخلى الطفل عن رغباته من أجل أن يرضي والديه أو أولئك الذين يهتم لأمرهم وسوف يتحول الأمر إلى لذا فإن الأسباب التي تجعل منك شخصا يهتم بالآخرين أكثر مما يهتم بنفسه. 1- التعرض لصدمات سابقة. 2 - رسائل مخزنة تتعلق بالثقة في نفسك. وأن قيمتك الذاتية تتكون من ماذا ستقدمه للآخرين، وأن ذلك سيعطيك ثقة بنفسك من خلال رضاهم عنك. 3- الخوف من الرفض. عندما يصبح ارتباط قبول، مشروطا، حدود خاصة بك حتى لا تصبح منتهكا ولكي تتغلب على شعورك بأنه يجب عليك إسعاد الآخرين. ووضع حدود خاصة بك حتى لا تصبح منتهكا اهتم بالآخرين عندما تريد أنت ذلك. أخبر نفسك التي تجبرك على ذلك أنه عندما تريد أن تعطي بدون أن يُطلب منك أن الخدمات الممنوحة دومًا تصبح حقوقًا مكتسبة للآخرين ولا تستطيع أن تمنعها عنهم لأنك قد أعطيتهم الحق في ذلك. قدم نفسك عن الآخرين بداخلك. هل وقتك يسمح لتلك الخدمة التي ستقدمها. هل بها انتهاك لحقوقك. عندما تسأل نفسك تلك الأسئلة ستضع أولوياتك في حساباتك ستضع نفسك نصب عينيك قبلما توافق على أي شيء يتم طلبه منك. فإن توارت نفسك خلف اهتماماتك فلن يذكرك أحد بذلك فلا تنس نفسك وتدهسها في سبيل الآخرين فذلك السلوك ليس صحيا على الإطلاق. تعلم إرساء الحدود ووضع القواعد. يداهمك خوف داخلي وتبدأ في التفكير هل إذا قلت لا هل سيغضبون.


Original text

أحداث الطفولة، وحكايات الأهل عن لحظات لا نذكرها حتى هي في الأساس تثبيت المشاعر استترت بداخلنا سنوات.. وفى حالة بطلة القصة تم تثبيت شعورها بعدم الثقة في نفسها وأن الجميع خذلوها بالفعل وحتى إن لجأت لهم فيكون ردهم أن أي شيء مباح للرجل، وأيا كانت شكواها فهي ليست مسموعة.. كيف يمكن أن تثق بطلة قصتنا في نفسها وفي الآخرين إذا كان أقرب الناس لها وهم الأهل هم أول من خذلوها


ولكي نوضح أكثر تلك المشاعر التي هي في الأساس مرتبطة ارتباطا أساسيا بالطفل الداخلي المجروح الذي تم تثبيت هذا الشعور بداخله فاصبح حقيقة - مزيفة ..


مشاكل حقيقية في الثقة بالنفس وفي الآخرين


والآن دورك في الإجابة على تلك الأسئلة حتى نكتشف مشكلات الطفل الداخلي الذي نحاول التعرف عليه...


هل لا تثق في الآخرين بسهولة؟


هل تشعر بمشاعر الخذلان والتخلي من الآخرين لك؟


هل تتوقع أن يخذلك أحدهم... وتحتاج دوما أن يقدم المزيد من الجهد ليثبت ذلك؟


لا تصدق مدح الآخرين لك وتعتبره مجرد مجاملة خالية من


الحقيقة ؟


في تلك الحالة ليس بالضرورة أن يكون الحدث عظيما أو جللا لتحدث بداخلك تأثيراً فتشعر بانعدام الثقة في نفسك.


دعني أذكرك بتلك المقارنات التي كانت تحدث لك مع أقرانك
حينما يقارنك أحد والديك أو كلاهما أنك لماذا لا تكون مثله أو ربما مع أفراد العائلة الواحدة ومقارنتك بأحد إخوتك.. تلك المقارنات تحدث ولا زالت تحدث إلى يومنا هذا وربما إلى أن نموت، ولكن قد تعتقد أنها هيئة وبسيطة ولكنها ليست كذلك بل كانت تشعرك أنك لست جيدا بما يكفي وعليك بذل المزيد لإرضائهم.


فتلك المقارنات تضعف من ثقتك بنفسك وفي الآخرين أيضا، لأنك عندما تنشأ على أن التوقعات التي كان يتوقعها أهلك منك عندما كانوا يقارنونك بأحدهم أمر طبيعي فذلك يخلق بداخلك توقعات أيضًا مع الآخرين فيتم خذلانك فتفقد الثقة في الآخرين وفي نفسك بالتبعية وتبدأ في لوم نفسك على أنك توقعت منهم وخذلوك وأنك لست جيدا بما يكفي لإدارة علاقاتك.. تذكر أن التوقعات هي ما خذلتك وليس الآخرين فلا يوجد أحد سيقرأ أفكارك إن لم تعبر عنها.


والآن سنعرض معا أسباب عدم الثقة بالنفس


-1- صدمات الطفولة Childhood trauma


ولأن هذا هو الموضوع الذي نحن بصدده صدمات الطفولة.. أنه قد تتعرض في طفولتك الصدمات مثل عدم حصولك على الحب والاهتمام اللازمين لنشأتك نشأة صحية وسوية فتولد بداخلك شعورًا أنك لا تستحق الحب والاهتمام نتيجة لعدم حصولك عليهما وبالتالي سيؤثر ذلك على ثقتك بنفسك بشكل قوي حتى مرحلة البلوغ وأيضًا نشأة الطفل في أسرة تعاني من المشكلات الأسرية الدائمة مما يجعله يعتقد أنه سبب هذه المشاكل فيكبر الطفل ليكون شخص غير واثق بنفسه منطوياً وغير قادر على مواجهة تحديات الحياة لمجرد أنه صدق ذاك الشعور الذي كونه نتاج التعاملات التي تلقاها من الآخرين.
2- التعرض للإساءة Abuse


عندما يتعرض الطفل للاعتداء الجسدي بالضرب على كل خطأ يفعله من وجهة نظر الآباء فيشعر معه الطفل بأنه مهان، وأنه لا قيمة له ويكبر معه هذا الشعور. كما أن الاعتداءات الجنسية لها أيضًا دور كبير في تكوين صدمات نفسية في هذا الوقت يبدأ الطفل بشعوره بالخزي والعار عندما يتم انتهاك جسده فيكره جسده ونفسه لأنه لم يقدم على فعل يفي بالرفض النابع من الخوف الشديد أن لا يصدقه أحد أو يرمي باللوم عليه فيما حدث والحقيقة أنه غير ملام، ولكن ينمو الطفل بذاك الشعور ويفقد احترامه لنفسه.


-3- الفهم الخاطئ بالثقة في النفس


يعتقد البعض أن الثقة بالنفس تنبع من التصرف بكمال أو مثالية مع الآخرين ولا يتم الفهم الأدق للثقة بالنفس وهي القبول الذاتي للنفس... فليس من المفترض أن تتصرف بثقة ما أمام الآخرين وكأنك تفتعل هذا، الحقيقة أن الثقة بالنفس تكون من الداخل ولا تعتمد إطلاقـا عـلى مـا يخبرك به الآخرون.. فكل الأشياء المؤثرة في التعاملات تنبع من الداخل وليست من الخارج فلا حاجة أن تدعي الكمال لكي تشعر بالثقة في نفسك.. كن أنت فقط وكن على ثقة أن ما تفعله ينعكس دوما على الآخرين فيما يعتقدون.


4- انتقاد الذات


فالأشخاص الذين يبالغون فى انتقاد أنفسهم حتى ولو على سبيل المزاح يتولد لديهم شعور دائم أنهم غير جيدين.. وفي تلك المرحلة تتطور صدمات الطفولة بتسلمك الراية من هؤلاء الذين انتقدوك أو
تنصروا عليك وتبدأ أنت في انتقاد نفسك بدلاً منهم على اعتقاد أن طالما أقرب الناس فعلوا معك ذلك فلا بد أنهم على حق.. وأن تلك هي الطريقة الأمثل في التعامل معك أو أن هذا ما تستحقه وهذا بالفعل يجعلك تتطور بانتقادك لنفسك على الدوام ولكن في الحقيقة هذا يعمق شعورك بأنك غير قادر على النجاح ويزيد من شعورك بأنك غير جيد ويزيد من عدم ثقتك بنفسك.


وتترجم تلك الأسباب كأفعال تقوم بها من خلال:


عدم القدرة على ترك انطباع جيد عند الآخرين في المواقف المختلفة التي تجمعكم.


التصرف بخجل وتردد وعدم القدرة على اتخاذ قرار صائب.


تشعر بالحزن الدائم لشعورك أنك لا تستحق السعادة.


الاستسلام لسوء المعاملة من الآخرين لأنك تشعر بأنك تستحق تلك المعاملة ولا تستحق أن يتم التعامل معك بطريقة أفضل.


تعكس انتقادك لنفسك بانتقاد الآخرين أيضًا لتعويضك عن شعور النقص الذي تشعر به.


الاعتذار عن أي موقف حتى لو كنت غير مخطئ لأنك في قرارة نفسك الشخص الذي يخطئ على الدوام ولعدم قدرتك على المواجهة فتريد أن تنهي الموقف باعتذار سريع حتى لا يزيد ألمك.


عدم استخدام لغة جسدك مع الآخرين فتظل منكمشا على نفسك خوفا من أن تبدر منك أي لغة جسد قد تدينك فتنسدل أكتافك وتغرق فى مكانك غير قادر على إظهار نفسك من خلال لغة جسدك. ولأن كل المشكلات التي من الممكن أن تشعر بها لها بعض المفاتيح
التي ما إن تمتلكها تشعر أنك على الأقل قادرًا على فعل أي منها لكي تحاول العلاج وحل المشكلة التي تعاني منها.


فإليك ببعض الخطوات التي من الممكن أن تساعدك على بناء ثقتك بنفسك من جديد.


. التدرب على تقبل الذات.. وتقبل الذات هنا يقوم على تقبل نفسك بعيوبها ومميزاتها، ومحاولة إصلاح العيوب بدون جلد لذاتك على الأخطاء التي فعلتها ولكن التعلم من كل تجربة مررت بها وانتقاء الدروس التي تساعد في صقل شخصيتك.


. التعرف على النفس.. نعم هناك مساحة من الوقت لتجلس مع نفسك وإظهار إيجابياتك ورصد إنجازاتك والوقوف على أرض واقعك وتصديق نقاط قوتك وتجنب كل الأفكار التي من الممكن أن تؤثر على ثقتك بنفسك.


الحزم وعدم المواربة.. أن تكون حازما في مواقفك مع الآخرين، وأن لا تشعر بالضعف وأن عليك قبول ما تتعرض له من الآخرين من إساءة أو عندما تطالب بحقك في شيء ما عليك أن تكون حازما في أن تطلب حقوقك أو رفضك لشيء ما يسيء لك أو يضعف ثقتك بنفسك.


• تغيير طريقة التفكير.. انتبه للحوار الداخلى الذى تتحدث به مع نفسك وعنها.. حاول التفكير فى أن الجزء الأكبر فى التأثير على ثقتك بنفسك هو في الأساس نابع من أفكارك الداخلية وما تردده بداخلك بينك وبين نفسك فإذا كنت تكرر أنك لا تستحق كثيراً أو أنك غير جيد بشكل كاف أو أنا من الأفكار السلبية التي ترددها بينك وبين نفسك فعليك تغيير تلك الأفكار حتى تصل إلى نتيجة مختلفة.. التغيير دوما يبدأ من الداخل، تذكر ذلك.
مرة أخرى اهتم بدائرتك المقربة.. ولأننا لا نعيش كأفراد بل نعيش في مجتمعات فلا بد أن تحيط نفسك بالأشخاص الإيجابيين الذي يمنحونك قدرا كبيراً من الاهتمام والذين لا يسارعون في الحكم عليه لأي سبب أو انتقادك مهما كان حجم خطاك، ومشاركتهم إنجازاتك حتى ولو كانت صغيرة؛ فالمشاركة تعطيك قدرًا من الثقة وتشجعك على الاستمرارية.




حكت لي إحداهن أنها افترقت عن صديقتها المقربة وعندما سألتها ما السبب قالت لي إنها احتاجت منها طلبا ما وكان يعتبر أول طلب تطلبه منها، ولكنها رفضت متحججة أنها عندها ظرف ما.. فسألتها إذا ما المشكلة؟ على اعتبار أن من الجائز أن يكون عند أحد منا ظرف ما لا يستطيع أن يلبي احتياج الآخر فذلك معنى - الحدود - فقالت لي إنها كانت كلما طلبتها صديقتها في أي شيء وفي أي وقت أيا كان كانت تلبي احتياجها على الفور وبدون تفكير وأيا كان ما عندها.. لم تتأخر عنها أبدا وأنها عندما طلبت منها طلبًا واحدًا فقط لم توافق عليه ورغم أن ظروف المعيشة واحدة ورغم ذلك لم تتحجج لها بزوجها أو أولادها أو وقتها أو حتى أولوياتها كان الأهم عندها أنها تكون معها وقت حاجتها أيا كانت قالت بالنهاية هي كانت صديقتي المقربة لم أكن أمتلك من الحياة غيرها وكنت أحاول أن أفعل أي شيء يسعدها..!


إذا ما المشكلة هنا نعم الحدود ومحاولة إسعاد الآخرين حتى ولو حساب نفسها .. بطلة قصتنا لم يكن عندها أدنى تعريف بالحدود فصديقتها لها الأولوية الأولى في حياتها فلم تكن ترفض لها طلبا أو حتى
مرة أخرى اهتم بدائرتك المقربة.. ولأننا لا نعيش كأفراد بل نعيش في مجتمعات فلا بد أن تحيط نفسك بالأشخاص الإيجابيين الذي يمنحونك قدرا كبيراً من الاهتمام والذين لا يسارعون في الحكم عليه لأي سبب أو انتقادك مهما كان حجم خطاك، ومشاركتهم إنجازاتك حتى ولو كانت صغيرة؛ فالمشاركة تعطيك قدرًا من الثقة وتشجعك على الاستمرارية.




حكت لي إحداهن أنها افترقت عن صديقتها المقربة وعندما سألتها ما السبب قالت لي إنها احتاجت منها طلبا ما وكان يعتبر أول طلب تطلبه منها، ولكنها رفضت متحججة أنها عندها ظرف ما.. فسألتها إذا ما المشكلة؟ على اعتبار أن من الجائز أن يكون عند أحد منا ظرف ما لا يستطيع أن يلبي احتياج الآخر فذلك معنى - الحدود - فقالت لي إنها كانت كلما طلبتها صديقتها في أي شيء وفي أي وقت أيا كان كانت تلبي احتياجها على الفور وبدون تفكير وأيا كان ما عندها.. لم تتأخر عنها أبدا وأنها عندما طلبت منها طلبًا واحدًا فقط لم توافق عليه ورغم أن ظروف المعيشة واحدة ورغم ذلك لم تتحجج لها بزوجها أو أولادها أو وقتها أو حتى أولوياتها كان الأهم عندها أنها تكون معها وقت حاجتها أيا كانت قالت بالنهاية هي كانت صديقتي المقربة لم أكن أمتلك من الحياة غيرها وكنت أحاول أن أفعل أي شيء يسعدها..!


إذا ما المشكلة هنا نعم الحدود ومحاولة إسعاد الآخرين حتى ولو حساب نفسها .. بطلة قصتنا لم يكن عندها أدنى تعريف بالحدود فصديقتها لها الأولوية الأولى في حياتها فلم تكن ترفض لها طلبا أو حتى
تواجله فكانت صدمتها كبيرة أنها عندما فعلت نفس الشيء توقعت


ان تعاملها بالمثل ولكن لم يحدث.


لذا فسوف نحلل سويا السبب الأساسي الذي جعل الطفل الذي داخل بطلتنا يشعر بالصدمة.. نعم فلكل قصة بطلان بطل خفي الطفل الداخلي - والراشد؛ ولأن بطلتنا راشدة إذا خاطبتها بالمنطق والعقل الواعي ستقتنع تماما أن لكل منا ظروفًا تمنعه أن يلبي احتياجات الآخرين على الفور، وأنه ليس من المفترض أن نسعى لإسعاد الآخرين حتى ولو كان ذلك على حساب أنفسنا.. ولكن ما نحن بصدده هو الطفل الداخلي الذي يسبب لك جروحًا نفسية عميقة.


السعي لإسعاد الآخرين وصعوبة وضع حدود شخصية


والآن أجب أنت على تلك الأسئلة لنصل إلى جروحك النفسية التي لا تزال تؤلم طفلك الداخلي..


هل تسعى دوما أن تكون جيدًا في نظر الآخرين، وتحاول دوما الحفاظ على علاقة جيدة معهم حتى وإن كلفك ذلك سعادتك الخاصة؟


هل تجد صعوبة في أن تقول لا؟


هل تتوقع رغبات الآخرين وتسعى لتنفيذها ؟


هل تعرض خدماتك على الآخرين حتى ولو لم يطلبوها منك؟


ذاك السلوك النابع من الجوع لمشاعر التقدير والمدح.. من منا لم يشعر بالفرحة بوصفه أنت ولد جيد» «أنت فتاة مؤدية» فالحاجة للمدح والتقدير مثله مثل الماء والهواء ولكن أحيانًا تصبح الحاجة للمدح حاجة ملحة لدرجة أن يتخلى الطفل عن رغباته من أجل أن يرضي والديه أو أولئك الذين يهتم لأمرهم وسوف يتحول الأمر إلى
جرح سيستمر معه إلى أن يصبح شابًا.. ويتحول ذلك السلوك إلى محاولة دائمة لإرضاء الآخرين والتضحية براحته وجهده في سبيل سعادتهم وبالطبع فإن وصل السلوك إلى هذا الحد فيصبح سلوكا غير صحي لأنك ستضحي براحتك من أجل الآخرين ستصعب عليك كلمة (لا) وسيكون من الصعب رفض طلب يطلبه منك الآخرون لأنك لا تريد خسارتهم بل وتتغذى على شعور المدح والرضا الذي تحصل عليه منهم.


لذا فإن الأسباب التي تجعل منك شخصا يهتم بالآخرين أكثر مما يهتم بنفسه.


1- التعرض لصدمات سابقة.. سواء في الطفولة أو تجربة سابقة تخلق بداخلك أن تلبية احتياجات الآخرين هي الوسيلة الآمنة لتجنب الصدمات والمشكلات


2 - رسائل مخزنة تتعلق بالثقة في نفسك.. عندما تظل رسائل تخبرك أنك تساوي ما تعطي وتقيمك على حسب حجم عطائك.. وأن قيمتك الذاتية تتكون من ماذا ستقدمه للآخرين، وأن ذلك سيعطيك ثقة بنفسك من خلال رضاهم عنك.


3- الخوف من الرفض.. عندما يصبح ارتباط قبول، وحب الآخرين خوفا من أن يتم رفض الآخرين لك. مشروطا، تصبح الرغبة في أن تنال رضاهم هدفًا لا تستطيع التخلي عنه


حدود خاصة بك حتى لا تصبح منتهكا ولكي تتغلب على شعورك بأنه يجب عليك إسعاد الآخرين.. ووضع حدود خاصة بك حتى لا تصبح منتهكا
كيف تتغلب على رغبتك في الاهتمام بالآخرين.


. اهتم بالآخرين عندما تريد أنت ذلك.. حيث لا يكون رغبة إسعاد وإرضاء الآخرين تنبع من شعورك أنك مضطر أو أنه شيء يجب عليك فعله.. والحقيقة أنك لست مضطرًا أو مجبرا على ذلك.. أخبر نفسك التي تجبرك على ذلك أنه عندما تريد أن تعطي بدون أن يُطلب منك أن الخدمات الممنوحة دومًا تصبح حقوقًا مكتسبة للآخرين ولا تستطيع أن تمنعها عنهم لأنك قد أعطيتهم الحق في ذلك.. فاجعل عطاءك لا يرتبط بأنك خائف من فقدانهم بل لأنك تريد ذلك وإذا وجدت أن ذلك قد يشكل ضغطًا عليك فلا تفعله.


. ضع نفسك أولوية عن الآخرين.. قدم نفسك عن الآخرين بداخلك.. هل وقتك يسمح لتلك الخدمة التي ستقدمها.. هل بها انتهاك لحقوقك. هل عندما ستفعلها سترهقك زيادة عن اللازم هل ستبذل جهدًا أكبر أو أزيد من مسؤولياتك.. عندما تسأل نفسك تلك الأسئلة ستضع أولوياتك في حساباتك ستضع نفسك نصب عينيك قبلما توافق على أي شيء يتم طلبه منك.. وللمرة الثانية تلك ليست أنانية منك أنت فقط تقدر نفسك وتضعها في الأولوية لأنك إن لم تفعل ذلك لن يفعل ذلك أحد بدلا منك.. فإن توارت نفسك خلف اهتماماتك فلن يذكرك أحد بذلك فلا تنس نفسك وتدهسها في سبيل الآخرين فذلك السلوك ليس صحيا على الإطلاق.


. تعلم إرساء الحدود ووضع القواعد.. في تلك الأوقات التي تقول نعم وأنت من داخلك تريد أن تقول لا، يداهمك خوف داخلي وتبدأ في التفكير هل إذا قلت لا هل سيغضبون.. هل سيتركونني هل سأسبب القدرة على الرفض حينما لا يلائمك وضع معين أو طلب ما قد يُطلب منك. لهم ضيقا .. الحدود هنا تعني عدم انتهاك مساحتك الشخصية وسلبك
القدرة على الرفض حينما لا يلائمك وضع معين أو طلب ما قد يُطلب منك.
فعليك أن ترسي تلك الحدود والرفض بشكل لائق غير مقترن بمشاعرك الغاضبة.. فربما يطلب أحدهم منك طلبـا.. فتستطيع أن ترفض بأن هذا لا يناسبك أو أنك لا تمتلك الوقت والقدرة على القيام به.. اعلم أنك تستطيع دوما الرفض فالقبول لن يزيد من قيمتك عند الأشخاص الذين يستغلونك.. بل يقلل منها لأنك مستباح ومتواجد في كل الأوقات التي يطلبون منك طلبًا بها. ضع حدودك وما تقبل وما ترفض ولا تخف من تعلم أن تقول (لا) بمنتهى الأريحية.


. لا تعرض خدماتك.. لا تتطوع بالمساعدة دائما.. فإذا كنت معتاد على أنك تساعد الآخرين فإرضاؤهم أحيانًا يجعل منك أداة حتى وإن لم يطلب الآخرون مساعدتك فأنت تكون بمثابة طوق نجاة فتعرض المساعدة رغبة منك في أن يُسلط عليك الضوء أو أنك ستكون سعيدا بإسداء تلك الخدمة مرة أخرى الخدمات الممنوحة لا يتم تقديرها وربما يتم التقليل منها.. فلا تقرأ أفكار الآخرين وتحقق رغباتهم كما أنه عليك أن تنتظر أن يتم بالفعل طلب المساعدة منك ولا تعرضها، وبعد ذلك فكر إذا كان تقديمها لن يضرك أو في حجم استطاعتك أو في مقدورك أنت غير مسؤول عن الآخرين أو عن مساعدتهم على الإطلاق كل إنسان أن يفعل ما يريد بنفسه. مسؤول عن نفسه ويستطيع طلب أو الخدمة أو الاكتفاء بأن يحاول في


وبعدما انتهينا من ال 0 نقاط التي تعرفك أن بداخلك طفلا مجروحًا بكل المشاعر والمشكلات التي قد تكون عانيت منها في أي من مراحل حياتك.. وربما وجدت تحليلا لما تشعر به سبب كل الألم الذي بداخلك... سأطلب منك فقط أن تصمد معي للنهاية أعلم أن الطريق مرهق


والمشاعر مؤلمة ولكننا لا نستطيع أن نفتح جرحًا ونتركه بلا التئام أو حتى نساعد فى التئامه من خلال الكثير من الصبر والقوة التى نطلب من الله أن يعيننا عليها.. وتذكر أن طريق التعافي لا يكون مفروشا بالورود.


يأمل ألمنا أن نعترف بوجوده، وبمجرد أن نتواصل مع جرحنا تتفتح أبواب الشفاء»



  • روبرت جاکمان


والآن.. سأطرح عليك بعض الأسئلة المحددة التي ستساعدك في اكتشاف وجود الطفل الداخلي المجروح بداخلك بشكل أكثر تحديدا مما سبق حاول أن تكون صادقًا مع نفسك، حاول أن تجد تلك النافذة التي ينظر لك منها طفلك الداخلي، حاول أن تجد الكلمات المناسبة التي تجعله يعبر عن نفسه من خلالك..


-1- تشعر في أعماقك أن هناك شيئًا على غير ما يرام في شخصيتك؟


2 - تمتلك مشكلات ترتبط بثقتك في الآخرين أو في بناء علاقات اجتماعية ناجحة؟


3- تعاني من القلق (social anxiety) أو من الخوف من الآخرين، وتحاول الابتعاد عنهم؟


4- تشعر بالقلق أو الخوف الشديد من تجربة أمر جديد أو حدوث أي تغيير في حياتك ؟


5- تتعلق بالأشخاص من حولك وتتمسك بهم حتى وإن أدى ذلك إلى إيذائك أو مس باحترامك بنفسك ؟


6- تجد صعوبة في قول لا، وتحاول دائما إرضاء من حولك؟


-7- تشعر بحنين دائم للماضي؟


8- تشعر بالخجل من إظهار مشاعرك الحقيقية كالحزن والغضب؟


9- لديك رغبات دفينة تفشل في تحقيقها كلما حاولت كل مرة؟ 10 تشعر بأنك غير جيد بما فيه الكفاية في حياتك، وتنتقد نفسك دائما لأنك لست جيدًا بما يكفي؟


وبالطبع تلك الأسئلة ليست شاملة، ولكنها على الأقل تخبرك إذا كانت إجابتك على معظمها بنعم أن طفلك الداخلي يحاول التواصل معك، وأنه يرسل لك إشارات عما يعانيه من جروح لا تزال تتحكم بك وأنت بالغ وراشد الآن.


والآن بعدما تكشفت لك الكثير من الأوراق التي تتحكم بسلوكياتك ومشاعرك.. هل أنت على استعداد لتخوض رحلة التشافي من آلام طفلك الداخلي المجروح


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

يهدف إلى دراسة ...

يهدف إلى دراسة الأديان كظاهرة اجتماعية وثقافية وتاريخية، دون الانحياز إلى أي دين أو تبني وجهة نظر مع...

‏تعريف الرعاية ...

‏تعريف الرعاية التلطيفية‏ ‏وفقا للمجلس الوطني للصحة والرفاهية ، يتم تعريف الرعاية التلطيفية على النح...

Risky Settings ...

Risky Settings Risky settings found in the Kiteworks Admin Console are identified by this alert symb...

الممهلات في الت...

الممهلات في التشريع الجزائري: بين التنظيم القانوني وفوضى الواقع يخضع وضع الممهلات (مخففات السرعة) عل...

Lakhasly. (2024...

Lakhasly. (2024). وتكمن أهمية جودة الخدمة بالنسبة للمؤسسات التي تهدف إلى تحقيق النجاح والاستقرار. Re...

‏ Management Te...

‏ Management Team: A workshop supervisor, knowledgeable carpenters, finishers, an administrative ass...

تسجيل مدخلات ال...

تسجيل مدخلات الزراعة العضوية (اسمدة عضوية ومخصبات حيوية ومبيدات عضوية (حشرية-امراض-حشائش) ومبيدات حي...

My overall expe...

My overall experience was good, but I felt like they discharged me too quickly. One night wasn't eno...

- لموافقة المست...

- لموافقة المستنيرة*: سيتم الحصول على موافقة مستنيرة من جميع المشاركين قبل بدء البحث. - *السرية*: سي...

تعزيز الصورة ال...

تعزيز الصورة الإيجابية للمملكة العربية السعودية بوصفها نموذجًا عالميًا في ترسيخ القيم الإنسانية ونشر...

وصف الرئيس الأم...

وصف الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، مساء الثلاثاء، الأوضاع الإنسانية في قطاع غزة بأنها "مأساوية"، متعه...

Mears (2014) A ...

Mears (2014) A system of justice that could both punish and rehabilitate juvenile criminals was the ...