Online English Summarizer tool, free and accurate!
اتجاه أول يعرف بالاتجاه الشخصي،
ويركز على الشخص المنسوب إليه الخطأ وظروفه الخاصة.
فإذا تبين أن سلوك الشخص المفضي للجريمة سواء كان فعلا إيجابيا أو سلبيا من تفاديه بالنظر إلى صفاته وظروفه عد مخطئا.
ويؤخذ على هذا الاتجاه أنه يؤدي إلى نتائج غير مقبولة.
إذ تمتنع المساءلة من اعتاد التقصير بمصالح وحقوق الآخرين والإضرار بهم بالمقابل يسأل من اعتاد الحرص على هذه الحقوق،
لكنه تهاون في الواقعة الإجرامية.
مما ينتج عنه كلما اعتاد الشخص الإضرار بالآخرين كلما امتنع العقاب،
وكلما اعتاد الحرص كلما ازدادت فرص تعرضه للعقاب.
ثم إن هذا الاتجاه يشجع معتادي التقصير على التمادي في تقصيرهم،
ولا يأخذهم بما يدفعهم إلى الحرص على الاحتياط والحذر 2.
أيضا إنه لا يمكن أن يطالب شخص بقدر من الحيطة والذكاء يفوق ما تحتمله ظروفه الاجتماعية والشخصية من سن و مستوى تعليمي وثقافة وخبرة وجنسه وذكائه.
الاتجاه الثاني يعرف بالمعيار الموضوعي ويركز على وجوب المقارنة بين ما صدر عن الشخص المعتبر مخطئا،
وبين ما كان يمكن أن يصدر عن شخص آخر ـ وهنا الشخص المعتاد ـ متوسط الحذر والحيطة الذي قد يوجد في نفس الظروف الواقعية التي وجد فيها المخطئ.
فإذا التزم الظنين في تصرفه القدر من الحيطة والحذر الذي يلتزمه هذا الشخص فلا محل لإخلال ما نسب إليه،
أما إذا نزل دونه نسب إليه الإخلال ولو التزم ما اعتاده في تصرفاته.
اتجاه أول يعرف بالاتجاه الشخصي، ويركز على الشخص المنسوب إليه الخطأ وظروفه الخاصة. فإذا تبين أن سلوك الشخص المفضي للجريمة سواء كان فعلا إيجابيا أو سلبيا من تفاديه بالنظر إلى صفاته وظروفه عد مخطئا. أما إذا لم يكن بوسعه تفاديه حسب وضعيته لن يسال
النشار
العلم
كانم
سرف
جنائيا.
ويؤخذ على هذا الاتجاه أنه يؤدي إلى نتائج غير مقبولة. إذ تمتنع المساءلة من اعتاد التقصير بمصالح وحقوق الآخرين والإضرار بهم بالمقابل يسأل من اعتاد الحرص على هذه الحقوق، لكنه تهاون في الواقعة الإجرامية. مما ينتج عنه كلما اعتاد الشخص الإضرار بالآخرين كلما امتنع العقاب، وكلما اعتاد الحرص كلما ازدادت فرص تعرضه للعقاب. ثم إن هذا الاتجاه يشجع معتادي التقصير على التمادي في تقصيرهم، ولا يأخذهم بما يدفعهم إلى الحرص على الاحتياط والحذر 2. أيضا إنه لا يمكن أن يطالب شخص بقدر من الحيطة والذكاء يفوق ما تحتمله ظروفه الاجتماعية والشخصية من سن و مستوى تعليمي وثقافة وخبرة وجنسه وذكائه.....
الاتجاه الثاني يعرف بالمعيار الموضوعي ويركز على وجوب المقارنة بين ما صدر عن الشخص المعتبر مخطئا، وبين ما كان يمكن أن يصدر عن شخص آخر ـ وهنا الشخص المعتاد ـ متوسط الحذر والحيطة الذي قد يوجد في نفس الظروف الواقعية التي وجد فيها المخطئ. فإذا التزم الظنين في تصرفه القدر من الحيطة والحذر الذي يلتزمه هذا الشخص فلا محل لإخلال ما نسب إليه، أما إذا نزل دونه نسب إليه الإخلال ولو التزم ما اعتاده في تصرفاته.
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
يتسبب توليد الكهرباء والحرارة عن طريق حرق الوقود الأحفوري في جزءٍ كبير من الانبعاثات العالمية. ولا ي...
The main purposes of law include maintaining order, protecting individual rights and liberties, reso...
الحمدلله الذي بلغني هذا اليوم العظيم يوم التتويج والحصاد بعد رحلة طويلة من الجد والاجتهاد وسهر اليال...
ا نستطيع أن نُنكر أن القرن التاسع عشر الميلادي (الثالث عشر الهجري)، كان قرن جمود وتخلُّف، وكان الاست...
مقدمة لم يتوقف المثقفون العرب عن طرح األسئلة القديمة التي لم يكف عن طرحها أسالفهم منذ القرن التاسع ...
المبحث الأول: ماهية جرائم الإعلام يعتبر الإعلام أحد العوامل الأساسية في حياة البشر والمجتمعات، حيث ل...
المساعد الشخصي هو الشخص الذي يساعد في المهام المختلفة المتعلقة بالحياة اليومية. يقدم المساعدون الشخص...
لمقدمة: يعد الاتصال الإداري متطلب حتمي وله دور مهم في عمل أي نظام، وذلك لأن فاعلية العملية...
الاستثمارات الأجنبية المباشرة (IDE) تمثل تدفقات رأس المال الدولي إلى البلد المضيف، وتسهم في تعزيز ال...
سُمِّيَت الرياضات المائية بهذا الاسم؛ نسبة إلى استخدام الوسط المائي كوسيلة للتحرّك فيه، سواء كان ذلك...
الحمدُ لله نزَّل الذِّكرَ وحفظه على مَرِّ الأزمانِ،قيَّضَ له عُدولا يحمِلُونه في كلِّ عصرٍ وأوانٍ ، ...
ب -نظريات السلطة الوظيفية:في تأسيس المسؤولية الجزائية عن فعل الغير اتجه بعض فقهاء المدرسة الموضوعية ...