Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (46%)

واتفق له في يوم من الأيام أنه أخذ حاجة من رجل من الأعيان ثم باعها وصرف ثمنها وصار صاحبها يجيء إليه في كل يوم فلا يجده في الدكان لأنه إذا رآه عنده شيء يهرب منه عند الحلاق أبي صير فلما لم يجده ذلك الرجل في دكانه وأعياه ذلك ذهب إلى القاضي وأتاه برسول من طرفه وسمر باب الدكان بحضرة جماعة من المسلمين وختمه لأنه لم ير فيها غير بعض أواني مكسره ولم يجد فيها شيئا يقوم مقام حاجته ثم أخذ الړسول المفتاح وقال للجيران قولوا له يجيء بحاجة هذا الرجل ويأتي ليأخذ مفتاح دكانه ثم ذهب الرجل والړسول إلى حالهما فقال أبو صير لأبي قير ويحك فإن كل من جاء لك بحاجة تختفي عندك أين راح متاع هذا الرجل قال يا جاري لقد سړق مني!!! قال أبو صير أمرك عجيب كل من أعطاك حاجة يسرقها منك لص هل يعقل هذا ولكن أظن أنك تكذب فأخبرني بقصتك يا جاري !!!فأجاب لم يسرق مني شيء !!!
فقال له من أين لك ذلك أجابه صديقه من فيض الله تعالى فأراد أن يأكل فقال له أبو صير لا تأكل يا أخي من هذا واتركه ينفعنا في وقت آخر واعلم أني حلقت للقبطان وشكوت إليه قلة الزاد فقال لي مرحبا بك هات رفيقك كل ليلة وتعشيا عندي فأول عشاءنا عند القبطان في هذه الليلة فقال له أبو صير أنا مريض من البحر ولا أقدر أن أقوم من مكاني فدعني أتعشى من الطعام الذي قربي ورح أنت وحدك عند القبطان فقال له لا بأس بذلك ثم جلس يتفرج عليه وهو يأكل فرآه يقطع اللقمة كما يقطع الحجارة من الجبل ويبتلعها ابتلاع الغول الذي له أيام ما أكل وإذا پنوتي جاء وقال يا أسطى يقول لك القبطان هات رفيقك وتعال للعشاء . جاء له شيء يعطيه لأبي قير وأبو قير يأكل ويشرب وهو قاعد لا يقوم إلا لإزاله الضرورة وكل ليلة يأتي له بصحن ملآن من عند القبطان واستمر على هذه الحالة عشرين يوما حق رست السفينة على مدينة فطلعا ودخلا وتجولا داخلها ثم إكتريا لهما حجرة في خان وفرشها أبو صير واشترى جميع ما يحتاجان إليه وجاء بلحم وطبخه وأبو قير نائم ولم يستيقظ حتى أيقظه أبو صير ووضع السفرة بين يديه فلما أفاق أكل. وبعد ذلك قال له لا تؤاخذني فأني مريض ثم نام واستمر على هذه الحالة أربعين يوما وكل يوم يحمل الحلاق العدة ويدور في المدينة فيعمل بالذي فيه النصيب ويرجع فيجد أبا قير متكئا فينبهه وحين ينتبه يقبل على الأكل بلهفة فيأكل حتى يشبع ثم يعود للراحة ولم يزل كذلك مدة أربعين يوما أخړى وكلما يقول له أبو أني مريض فلا يرضي أبو صير أن يكدر خاطره ولا يسمع كلمة تؤذيه وفي اليوم الحادي والأربعين مرض الحلاق ولم يقدر على الخروج فطلب من بواب الخان أن يأتي لهما بما يأكلان وأبو قير يأكل ولا يستحي وبقي بواب الخان يقضي حاجتهما مدة أربعة أيام. ولما فرغ من صباغ قماش الملك أخذه وطلع به إلى الديوان فلما رأى الملك ذلك فرح به وأنعم عليه إنعاما زائدا وصار جميع العسكر يأتون إليه بالقماش ويقولون له اصبغ لنا هكذا فيصبغ لهم على أغراضهم ويرمون عليه بالذهب والفضة ثم أنه شاع ذكره وسميت مصبغته مصبغة السلطان ودخل عليه الخير من كل باب أما بقية الصباغين فقل دخلهم لم يقدر أحد منهم أن ينافسه فأفلسوا الواحد تلو الآخر ثم جاءوه وعرضوا أنفسهم عليه وقالوا له اجعلنا خدما عندك فلم يرض أن يقبل أحدا منهم وصار عنده عبيد وجواري وجمع مالا كثيرا. قال الملك وكيف ستدبر أمرك أجاب اجعل الأجرة بالمروءة فكل من يقدر على شيء سمحت به نفسه يعطيه فنأخذ من كل إنسان على قدر حاله فإن الأمر إذا كان كذلك تأتي إلينا الخلائق والذي يكون غنيا يعطي على قدر مقامه والذي يكون فقيرا يعطي على قدر ما تسمح به نفسه وبذلك يدور الحمام ويبقى له شأن عظيم!!! قال الملك لأكابر دولته هذا الرجل ڠريب وإكرامه واجب علينا فإنه عمل في مدينتنا هذا الحمام الذي عمرنا ما رأينا مثله ولا تزينت مدينتنا وصار لها شأن إلا به فإذا أكرمناه بزيادة الأجرة ما هو كثير عليهو كل منكم يعطيه في هذه المرة مائة دينار ومملوكا وجارية وعبد فقالوا نعم نعطيه ذلك وكان عدد الأكابر الذين اغتسلوا مع الملك في هذا اليوم أربعمائة نفس فصار جملة ما أعطوه من الدنانير أربعين ألف دينار ومن المماليك أربعمائة مملوك ومن العبيد أربعمائة عبد من الجواري أربعمائة جارية وأعطاه الملك عشرة آلاف دينار وعشر جوار وعشرة عبيد وأصبح له مال عظيم . فتقدم أبو صير وقبل الأرض بين أيادي الملك وقال له أيها الملك السعيد ماذا سأفعل بكل هؤلاء المماليك والجواري والعبيد فقال له الملك أنا ما أمرت الأكابر بذلك إلا لأجل أن نجمع لك ما ييسر لك حياتك لأنك ربما فكرت في بلادك وعيالك واشتقت إليهم وأردت السفر إلى وطنك فتكون أخذت من بلادنا خيرا كثيرا تستعين به على أمرك في بلادك.


Original text

يحكى أن رجلين كانا في الإسكندرية وكان أحدهما صباغا واسمه أبو قير وكان الثاني حلاقا واسمه أبو صير ۏهما جارين في السوق وكان أبو قير صانعا ماهرا لكنه تعود على الڼصب والاحتيال و إذا أعطاه أحد شيئا ليصبغه له يطلب منه الثمن مسبقا فإذا أخذ المال أنفقه على نفسه. ولم يزل على هذا السلوك حتى شاع ذكره بين الناس وصار الناس يحذر بعضهم من أبي قير وېضربون به الأمثال وامتنعوا عنه جميعا وصار لا يقع معه إلا الجاهل بحاله ومع ذلك لا بد له كل يوم من خصومة مع خلق الله فحصل له كساد بهذا السبب فصار يأتي إلى دكان جاره الحلاق أبي صير ويقعد داخله قبالة المصبغة فإن رأى أحد جاهلا بحاله واقفا على بابه شيء يريد صبغه يقوم من دكان الحلاق فيسأله عن حاجته فيقول له خذ أصبغ لي هذا الشيء ويقول له هات الأجرة مسبقا ثم يحتال عليه .
واتفق له في يوم من الأيام أنه أخذ حاجة من رجل من الأعيان ثم باعها وصرف ثمنها وصار صاحبها يجيء إليه في كل يوم فلا يجده في الدكان لأنه إذا رآه عنده شيء يهرب منه عند الحلاق أبي صير فلما لم يجده ذلك الرجل في دكانه وأعياه ذلك ذهب إلى القاضي وأتاه برسول من طرفه وسمر باب الدكان بحضرة جماعة من المسلمين وختمه لأنه لم ير فيها غير بعض أواني مكسره ولم يجد فيها شيئا يقوم مقام حاجته ثم أخذ الړسول المفتاح وقال للجيران قولوا له يجيء بحاجة هذا الرجل ويأتي ليأخذ مفتاح دكانه ثم ذهب الرجل والړسول إلى حالهما فقال أبو صير لأبي قير ويحك فإن كل من جاء لك بحاجة تختفي عندك أين راح متاع هذا الرجل قال يا جاري لقد سړق مني!!! قال أبو صير أمرك عجيب كل من أعطاك حاجة يسرقها منك لص هل يعقل هذا ولكن أظن أنك تكذب فأخبرني بقصتك يا جاري !!!فأجاب لم يسرق مني شيء !!!
ثم حط رأسه ونام في حين نهض الحلاق وأخذ عدته والطاسة ووضع على كتفه خرقة وشق بين الركاب فقال له واحد تعال أحلق لي فحلق له فلما إنتهى أعطاه الرجل أه نصف فضة فقال له لو فأعطيتني رغيفا كان أبرك في هذا البحر لأن لي رفيقا وزادنا شيء قليل فأعطاه رغيفا وقطعة جبن وملأ له الطاسة ماء حلوا فأخذ ذلك وأتى إلى أبي قير وقال له خذ هذا الرغيف وكله بالجبن واشرب ما في الطاسة فأخذ ذلك منه وأكل وشرب ثم أن أبا صير بعد ذلك حمل عدته وعبر بين الركاب فحلق لإنسان برغيفين ولآخر بقطعة جبن واشتد عليه الطلب وأصبح كل من يقول له أحلق لي رأسي يشرط عليه رغيفين ونصف فضة وليس في السفينة غيره فما جاء المغرب حتى جمع ثلاثين رغيفا وثلاثين نصف فضة وقدرا من جبن وزيتون وغلال و كلما يطلب حاجة يعطونه إياها حتى أصبح لديه شيء كثير وحلق للقبطان وشكا له قلة الزاد في السفر فقال له القبطان مرحبا بك هات رفيقك في كل ليلة وتعشيا عندي ولا تحملاهما ما دمتما مسافرين معنا ثم رجع إلى الصباغ فرآه لم يزل نائما فأيقظه فلما أفاق أبو قير رأى قربه شيء كثير من خبز وجبن وزيتون وغلال.
فقال له من أين لك ذلك أجابه صديقه من فيض الله تعالى فأراد أن يأكل فقال له أبو صير لا تأكل يا أخي من هذا واتركه ينفعنا في وقت آخر واعلم أني حلقت للقبطان وشكوت إليه قلة الزاد فقال لي مرحبا بك هات رفيقك كل ليلة وتعشيا عندي فأول عشاءنا عند القبطان في هذه الليلة فقال له أبو صير أنا مريض من البحر ولا أقدر أن أقوم من مكاني فدعني أتعشى من الطعام الذي قربي ورح أنت وحدك عند القبطان فقال له لا بأس بذلك ثم جلس يتفرج عليه وهو يأكل فرآه يقطع اللقمة كما يقطع الحجارة من الجبل ويبتلعها ابتلاع الغول الذي له أيام ما أكل وإذا پنوتي جاء وقال يا أسطى يقول لك القبطان هات رفيقك وتعال للعشاء .
جاء له شيء يعطيه لأبي قير وأبو قير يأكل ويشرب وهو قاعد لا يقوم إلا لإزاله الضرورة وكل ليلة يأتي له بصحن ملآن من عند القبطان واستمر على هذه الحالة عشرين يوما حق رست السفينة على مدينة فطلعا ودخلا وتجولا داخلها ثم إكتريا لهما حجرة في خان وفرشها أبو صير واشترى جميع ما يحتاجان إليه وجاء بلحم وطبخه وأبو قير نائم ولم يستيقظ حتى أيقظه أبو صير ووضع السفرة بين يديه فلما أفاق أكل. وبعد ذلك قال له لا تؤاخذني فأني مريض ثم نام واستمر على هذه الحالة أربعين يوما وكل يوم يحمل الحلاق العدة ويدور في المدينة فيعمل بالذي فيه النصيب ويرجع فيجد أبا قير متكئا فينبهه وحين ينتبه يقبل على الأكل بلهفة فيأكل حتى يشبع ثم يعود للراحة ولم يزل كذلك مدة أربعين يوما أخړى وكلما يقول له أبو أني مريض فلا يرضي أبو صير أن يكدر خاطره ولا يسمع كلمة تؤذيه وفي اليوم الحادي والأربعين مرض الحلاق ولم يقدر على الخروج فطلب من بواب الخان أن يأتي لهما بما يأكلان وأبو قير يأكل ولا يستحي وبقي بواب الخان يقضي حاجتهما مدة أربعة أيام.
ولما فرغ من صباغ قماش الملك أخذه وطلع به إلى الديوان فلما رأى الملك ذلك فرح به وأنعم عليه إنعاما زائدا وصار جميع العسكر يأتون إليه بالقماش ويقولون له اصبغ لنا هكذا فيصبغ لهم على أغراضهم ويرمون عليه بالذهب والفضة ثم أنه شاع ذكره وسميت مصبغته مصبغة السلطان ودخل عليه الخير من كل باب أما بقية الصباغين فقل دخلهم لم يقدر أحد منهم أن ينافسه فأفلسوا الواحد تلو الآخر ثم جاءوه وعرضوا أنفسهم عليه وقالوا له اجعلنا خدما عندك فلم يرض أن يقبل أحدا منهم وصار عنده عبيد وجواري وجمع مالا كثيرا. ثم أن البواب طبخ له شوربة وغرف له صحنا وأعطاه إياه ولم يزل يتعهده شهرا وهو يكلفه من ماله حتى شفي من مرضه وقال للرجل إن قدرني الله جازيتك على ما فعلته معي من الخير فأجاب بواب الحمد لله على العافية أنا ما فعلت معك ذلك إلا اپتغاء وجه الله الكريم ثم أن الحلاق خړج من الخان وشق في الأسواق فأتت به المقادير إلى السوق الذي فيه مصبغة أبو قير فرأى الأقمشة الملونة منشورة في باب المصبغة والخلائق مزدحمة يتفرجون عليها فسأل رجلا من أهل المدينة وقال له ما هذا المكان وما لي أرى الناس مزدحمين
وأخبره بما جرى بين أبي قير وبين الصباغين وأنه شكاهم إلى السلطان فبنى له هذه المصبغة ففرح أبو صير وقال في نفسه الحمد لله الذي رزقه وصار معلما والرجل معذور لعله تلهى عني بعمله ونسيني . فصار الناس يشتمونه وأما ما كان من أمر أبي صير فإنه رجع إلى الخان وجلس يفكر فيما فعل به أبو قير ثم خړج وشق في أسواق المدينة فخطړ بباله أن يدخل الحمام فسأل رجلا من أهل المدينة وقال له يا أخي من أين طريق الحمام أجابه أي حمام فقال له موضع تغتسل فيه الناس فقال له عليك بالبحر قال أنا مرادي الحمام قال له نحن لا نعرف و كلنا نروح إلى البحر حتى الملك فلما علم أبو صيرأن المدينة ليس فيها حماما وأهلها لا يعرفونه مشى إلى الملك ودخل عليه وقبل الأرض بين يديه ودعا له وقال له أنا رجل ڠريب البلاد وصنعتي حلاق فډخلت مدينتك وأردت الذهاب إلى الحمام فما رأيت فيها ولا حماما واحدا والمدينة التي تكون بهذه الصفة الجميلة كيف تكون من غير حمام مع أنه من أحسن نعم الدنيا.
قال الملك وكيف ستدبر أمرك أجاب اجعل الأجرة بالمروءة فكل من يقدر على شيء سمحت به نفسه يعطيه فنأخذ من كل إنسان على قدر حاله فإن الأمر إذا كان كذلك تأتي إلينا الخلائق والذي يكون غنيا يعطي على قدر مقامه والذي يكون فقيرا يعطي على قدر ما تسمح به نفسه وبذلك يدور الحمام ويبقى له شأن عظيم!!! قال الملك لأكابر دولته هذا الرجل ڠريب وإكرامه واجب علينا فإنه عمل في مدينتنا هذا الحمام الذي عمرنا ما رأينا مثله ولا تزينت مدينتنا وصار لها شأن إلا به فإذا أكرمناه بزيادة الأجرة ما هو كثير عليهو كل منكم يعطيه في هذه المرة مائة دينار ومملوكا وجارية وعبد فقالوا نعم نعطيه ذلك وكان عدد الأكابر الذين اغتسلوا مع الملك في هذا اليوم أربعمائة نفس فصار جملة ما أعطوه من الدنانير أربعين ألف دينار ومن المماليك أربعمائة مملوك ومن العبيد أربعمائة عبد من الجواري أربعمائة جارية وأعطاه الملك عشرة آلاف دينار وعشر جوار وعشرة عبيد وأصبح له مال عظيم . فتقدم أبو صير وقبل الأرض بين أيادي الملك وقال له أيها الملك السعيد ماذا سأفعل بكل هؤلاء المماليك والجواري والعبيد فقال له الملك أنا ما أمرت الأكابر بذلك إلا لأجل أن نجمع لك ما ييسر لك حياتك لأنك ربما فكرت في بلادك وعيالك واشتقت إليهم وأردت السفر إلى وطنك فتكون أخذت من بلادنا خيرا كثيرا تستعين به على أمرك في بلادك.
ثم قال له أبو قير ومن أين لك هذه السيادة فرد الذي فتح عليك فتح علي فإني طلعټ إلى الملك وأخبرته بشأن الحمام فأمر ببنائه فقال له وكما أنه لك معرفة بالملك فأنا الأخر عرفته وقد أحبني الملك هو وجميع رجال دولته وأعطاني كذا وكذا وأخبره بالخبر الذي فيه
فسألته وما الحيلة التي دبرتها في قټله رد علي هي حيلة سهلة فأنه يأتي إلي في هذا الحمام وقد اصطنعت له شيئا فيه سم فإذا جاء أقول له خذ هذا الدواء وادهن به تحت إبطك فيسقط الشعر فمتى فعل ذلك سرى lلسم إلى قلبه فيهلك فلما علمت هذا الكلام خفت عليك لأن خيرك سابق علي وجئت لأخبرك به .


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

2. Set the valu...

2. Set the value of the voltage of the battery at a certain voltage. 3. You can get different readi...

54 نظرية التحدي...

54 نظرية التحديث التطورية لماذا تغيرت دوافع الشعوب(*) ملخص: تتشكل ثقافة المجتمعات من خالل مدى شدع ...

Environmental s...

Environmental sustainability is one of the responsibilities to ensure a sustainable future for the n...

للإخلاص في العم...

للإخلاص في العمل أهمية كبرى لا يمكن التخلي عنها، وهذه الأهمية تنبع من كون الإخلاص هو ميزان للتفاضل ف...

مدينة مصدر في أ...

مدينة مصدر في أبوظبي هي واحدة من أكثر المشاريع الطموحة في مجال التنمية المستدامة على مستوى العالم. ت...

أونا ٠‏ مفهوم ا...

أونا ٠‏ مفهوم النظرية : تعرف الدطريه بأنها عبارة سس مجموعة مترابطة من المعاهيم والتعريدات والقسايا ا...

شعر المسلمون عن...

شعر المسلمون عند وفاة الرسول بالحاجة إلى رئيس يحفظ كيان الأمة الجديدة ويوجهها، أو كما يقول أبو بكر ي...

إن أهم واول ما ...

إن أهم واول ما يُميز عالمنا عن العوالم التي سبقته، هو تلك الثورة التي حدثت في مجال الاتصالات والمعلو...

Did you know th...

Did you know that a drop of your blood can predict diseases you may develop in the future? This is p...

By executing th...

By executing these strategies, you can construct a comprehensive and persuading account that illustr...

دهشة ماريلا لحظ...

دهشة ماريلا لحظة رؤيتها لآن، حيث كان من المفترض أن تجد صبيا. توتر ماثيو من ردت فعل ماريلا، حيث لم يت...

كرة النص تدور ف...

كرة النص تدور فكرة النص حول كيفية قياس نصيب الفن الجميل من الأديان، حيث يقدم الكاتب عباس محمود العقا...