Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

مع العلم إن هدي سعدة كانت غير قادرة على الإنجاب، مرت السنوات وكَام أبو الرجل وأمه وكالوا ليه : يا ولدنا ياولدنا إحنا بنزوجك امرأة ثانية من القرية على أساس نشوف ليك ولد أو بنت. الرجل أحب سعدة لكن ما يكَدر إكَول إليهم إن ماني موافكَ؛ مو مثل حياتنا الحين كلّ واحد يتعرف على زوجة ويتعرف على وحدة يريد يتزوجها، والأم والأب ما يدرون إلا آخر الناس والقرار قرار البنت والولد . عرفت سعدة إن راح يزوجون ولد زوجها. وكَعد زوجها على هالصرخة وكَعد: ويش فيك يابنت عمي ويش صاير؟ كَالت: ما تدري ليش أصيح ؟! أصيح على ولدنا . كَال: أي ولد؟ كَالت إليه: احلمت في الليل ياولد عمي. جبت ولد من لحمك ولحمي. سمعوا الأم والأب وكَعدوا يركضون وراحوا ليه الغرفة: ويش فيك؟ كَال: أصيح على الولد . ولدنا راح البحر ومات كَالوا: أيا ولد، ما عنك ولد؟ كَال: لا، جابت ولد من دمها ودمي، وظلوا العيلة كلها في الليل يصيحون على ولد سعدة الوهمي اللي مو موجود، كل دار بدارها يفتحون ويعرفون الخبر والكل يصيح ويلي عليك يا ولد سعدة يالمسكين. البنية اللي كانوا مخططين يزوجونها إياه كَامت وطرشّت للأبو، أني توني شباب ويش ليي بهالحزن؟! أروح ترضي يابويي أتزوج في بيت كل اصيحون على الولد الميت؟! روح ليهم وكول ليهم: أنا بنتي ما بتوافك ولا بتتزوجك. وجا الرجل أبو البنية اللي محساب بزوجونها إياه وكَال إليهم: سامحونا، البنت توها مقبلة على الدنيا، تريد فرح ما تريد‍ تدخل في حداد وحزن انتون دوم في اصياح على ولدكم ماراح تتزوج من ولدكم. والبيت كله اصياح على الولد إلا راح البحر ومات لا والله والقرية كلها رفضت ازوجونه، اكولون اشلون احنا نزوجه ؟! ولده الكبير كان شؤم عليه، اشلون احنا لينا كَلب بعد بعد انزوج بنتنا ونوديها بيت كله حزن. وظلَّت حيلة سعدة بعدين يضربون ابها المثل لّما رجّال يريد يتزوج ولا يكَدر يتزوج على زوجته إكَولون: ولا حيلة سعدة ؟!. كانت امرأة متزوجة من ابن عمها الذي تحب لكنها كانت عاقراً لا تنجب، فقالت له: بازوجك بعبدتي علشان تنجب لك وتقر عينك ويفرح قلبك. فيني اسهاد وفيني نواد ووليد عمي غلكت عليه الأبواب٣ سمعتها العبدة (الزوجة الجديدة) ، وذات يوم توجهت المرأة إلى الله بقلب صادق قائلة: يا رب اجعلني أحمل وأولد أي شيء حتى لو كان عارورا (٢) وبالفعل استجاب الله دعاءها وأنجبت العارور. وقامت بزيارة كثير من العائلات طالبة يد بناتهن إلا أن الجميع كانوا يرفضون طلبها ما إن يعلموا أنها أم العارور. وفي أحد الأيام زارت الأم بيتا تسكن فيه سبع بنات، وعندما تحدثت مع أمهن طالبة يد إحداهن سمعتها الابنة الصغرى من خلف الباب، فقالت لوالدتها إنها موافقة على الزواج من العارور (ص43)
لعن الله كل شيطان . فنذرت . وأول ما ولدتها لصكت في الجدار! وأمها تطلع تشتغل (تحطب). وكل يوم على هالحالة . تشوف من الي تنظف البيت. وطلعت لها الحصمية. ياخذ بنت الغريب، كان يا مكان في قديم الزمان كان في واحد شرّاني ما يخلي أحد في حاله يتتكرش في كل اللي يجوفهم، ومن يومها والشراني اللي اسمه سعد متحلّف في هالبنت. وتزوّجها ، وكانت خوش مرة كَايمة ببيتها وريلها ، وهي الفقيرة كانت صابرة محتسبة، كان على طول يعاملها بقسوة يبيها تزعل ويطلكَها ويكون جذي انتقم منها، بس هي كانت تقابل إساءته بالطيب والبسمة ما تفارك ويهها ومسويته يا دهينه لا تنكتين. لين مرة من المرات دخل عليها البيت وكالها: اليوم بعزم ربعي أبيج تجهزين لنا الغدا و الجاي كالت له : إن شاء الله كالها : يلا يلا كومي أحين بسرعة جدامي أبيج تطبيخين في السطح كالت له: شلون أطبخ في السطح من وين اشب الضو! ومن وين آييب لي ماي! كالها: أكَولج يلا يلاج دامي ركبي ركبي . وسمعت كلامه المسكينة وركبت السطح وحطاها العيش واللحم. وشال عنها الدري وطلع، الفقيرة توهكت وكامت تطل من فوك يمكن تلاكي أحد ، لكت صبي صغير كامت صوّتت عليه، وبسرعة طبخت وجهزت كل شيء، طلع الصبي وعكبه بشوي دخل سعد ومعاه ربعه ودّاهم الميلس، وراح حك مرته وكالها: يلا وين الغدا؟ كالت له: الله يهداك أنت معلكني في السطح من الصبح نزلني يلا نزلني، وصارت تتلاغى معاه كالت له: خلاص أنا طابت نفسي منك إذا ما تبيني طلكني أنا ما أبيك، وهو يحاول يسكتها عشان ما ينفضح جدام ربعه، نزّلوها وخذوها معاهم البيت، النسوان يسفون حصر وزبلان وسفر . ويوم الخميس يروحون يبيعونهم في سوك الخميس. مبرزة أغراضها من كبل بليلة الحصر والسفر والزبلان. وجت الصبح كالت بال ألحين أكيد الناس راحت سوك الخميس وبسطت. طلعت المراة وحملت الأغراض فوك راسها . يعني كلهم طوتهم وحملتهم على راسها ومشت رايحة الخميس. وتالي صدك خبر جدب خبر إلا هي نص الليل بعدهي ما جت الصبح . بعدين ردّت بتعود إلا واحد ملاكنها في الطريك . كال ليها: حاجية وين رايحة . إمشي إمشي يابوي وياي. كال ليها: أنا اسمي عبد الرحيم وانتين ويش اسمش؟ كالت اليه: اسمي نبول وألحين وين اروح وياك؟ كال ليها: امشي نعرس، كال ليها: إي بعد ويش. إلا هي تكول: ما نعرس . أول روح وجيب ليي حشيش وكَضكَاض وسوّي ليي عشة حك نكعد فيها شكل الأوادم ونعرس فيها. وألحين راح يجيب ليها الكَضكَاض ويجيب إليها السعف حك يسوي عشة. وهي كومي إخذي روحش واهربي. رجع إلا مكانها خالي وكعد يدورها ما شافها كال: ويش ما كالت نكول عفر تحبني نبول. ويش ما كالت نكول عفر تحبني نبول. وراح دخل الدكاكين ودخل كل مكان يدوّرها وهو يكول: ويش ما كالت نكول عفر تحبني نبول. كال : لا . چيف ما كالت نكول عفر تحبني نبول. وهم يكولون إليه: اطلع اطلع برا بول. وهي أخذت كلشي وراحت وخلته بوزاره. في قديم الزمان، وتمارس من الرذائل ما يندى له الجبين، وذلك بسبب قوة شخصية الزوجة من جهة، بل أن الطامة الكبرى تتمثل في تعذيب الزوجة للأم وإجبارها على اقتراف الذنوب ومشاركتها الرذيلة، ولا تستطيع أن تشكو حالها أو تفضي بما تعانيه إلى ولدها الذي كان أغلب الأوقات منشغل في تجارته ويسافر كثيرا إلى خارج البلاد، تأخذ عدداً من البيض وتضعه تحتها أمرة إياها أن تجلس عليه حتى يفقس، هادي إلا القراريص. ‍خرج الولد محتارا مهموما من حال أمه، وتوجه إلى أحد أصدقائه. سكت الصديق برهة، ثم فجأة خطرت له فكرة فبادر قائلا: شرايك نسوي خطة حتى تعرف السبب». سأله زيد: «شلون؟» ‍أجاب: «أنت تروح الحين البيت وتقول حق الأهل إنك بتسافر، واخليك في داخل الحصير واروح عنك» (۱۳) سأل زيد مجددا: وانه شاسوي داخل الحصير ؟ رد عليه قائلا : تسمع وتجوف شيصير بدون محد يجوفك . علشان تعرف سبب حال أمك التعبان» (١٤) فقال زيد موافقا: «والله خوش فكرة». هكذا فعل الصديقان ما خططا له، وما إن طرق الصديق الباب حتى سمع صوت الزوجة تسأل: من عند الباب؟ أجابها: آنه صديق زيد وفي يدي حصير وانه ابي اروح السوق، ردت عليه: «انزين ادخل الدهريز وحط الحصير» (١٥) وهكذا أنزل الصديق الحصير وبه زيد وأسنده على الجدار ثم تركه ورحل. فماذا فعل زيد؟
وما إن جاء دور الأم ونادت عليها الزوجة بصوت عال حتى خرجت الأم متوجهة‍‍ لتنفيذ الأوامر، وفي أثناء مرورها بجانب الحصير المسنود أحست الأم بحركة غير طبيعية في ذلك المكان، وحدثها قلبها بأن ولدها زيد بداخل الحصير ينظر إليها. فصارت تكرر هامسة: «يا بو الخصاف أنظرني. فصارت الأم تتمايل أمام الرجال بضفيرتيها الهزليتين وهي تبكي مرددة جزعني ورزعني وسوالي جنيزعتين . وحياة وليدي زيد سوالي جنيزعتين» آنذاك شعر زيد بالقهر والذل والمهانة، فخرج من مكانه نافضاً الحصير بكلتي يديه، ووقف أمام الجمع قائلا لزوجته انت طالقة ومحرمة علي إلى يوم القيامة ، وهكذا تخلصت الأم من العذاب والمهانة. وكانت تفصل للناس ويلبسون أحلى تفصيل، وكام يلبس وأهله يلبسون، ولاحظ السلطان إن بعض الثياب تفصيلهم وتطريزهم غير، وأمر بعلاجها ومكافئتها وزوجها وزيره إللي عنده وعاشت فطوم بسعاده ورخا . ص٢٣٨‍
• مرة الأبو
هذي كصة واقعية في البحرين عن مرة الابو، صارت لاحظ اليد أن حفيده ولد ولده ضعفان و ما يكوى على الشغل ومب مثل رفجانه في الفريج، كلّم مرة الابو وقال لها: يا مرة انتي ما تأكلين الولد، بس مشاهد الأكل، لكن ما يمد يده، ناداها اليد ورفع العصا عليها، وطلب منها إنها تأكل، لكن عيال ريلي كأن أحد يخنكني لي عطيتهم شي. • السبع كادو عنانه
حتى تصلين على نبيش. ها واحد راح يحش حشيش في دولاب. وأخد رمانة واكلها من بيت سلطان، وسجنوه وساجنينه على زمانه واتوسطت له السلاطين والحكام ما فاد ، جت لأمه مرة عجوز كالت ليها : انجان تبين ولدش ينهد روحي الحين لمرته وشرط ينهد . كالت ليها أمه: كايلين بيدبحونه على هالرمانة كالت ليها : روحي وشرط ينهد . الحين جا السلطان من الديوانية وبغى يدش الحجرة . أعجز أغلب لااا كالت ليه : أول تهد ولد الفقيرة. وراح الديوانية السلطان العصر . استخبروه (2) الحكام يعني ما وجبهم ولا عمل ليهم حساب. وشوفي مرة هدته الكالت له : نقل ما هداك في السجن أنت ص٢٩٢‍
• ام البنت وأم الولد
تزوجا ، فأنجبت زوجة الأخ الأكبر ولداً وأنجبت زوجة الأخ الثاني بنتاً، الحمد لله الذي أعطاني هذا الغلام الطيب الأردان؟» (۱) سمعتها أم الفتاة،


Original text

سعدة كانت امرأة متزوجة رجّال غني جدًا في القرية، مع العلم إن هدي سعدة كانت غير قادرة على الإنجاب، وإخوان هالرجل كلهم جابوا أطفال، وكانت الأم تتحسّر لَّما تشوف الأطفال كلهم يلعبون في الحوش واللي متزوج سعدة ولدها الكبير ما تشوف ليه أي أحد من نسله ,مرت السنوات وكَام أبو الرجل وأمه وكالوا ليه : يا ولدنا ياولدنا إحنا بنزوجك امرأة ثانية من القرية على أساس نشوف ليك ولد أو بنت. الرجل أحب سعدة لكن ما يكَدر إكَول إليهم إن ماني موافكَ؛ لأنَّ الشور شور الأبو والشور شور الأم، مو مثل حياتنا الحين كلّ واحد يتعرف على زوجة ويتعرف على وحدة يريد يتزوجها، والأم والأب ما يدرون إلا آخر الناس والقرار قرار البنت والولد . عرفت سعدة إن راح يزوجون ولد زوجها. فكرت في حيلة تخلي إن ما أحد يتزوج من زوجها، وهدي الحيلة:
لّما الناس كانت نايمة في الليل، صرخت سعدة صرخة في منتصف الليل، وكَعد زوجها على هالصرخة وكَعد: ويش فيك يابنت عمي ويش صاير؟ كَالت: ما تدري ليش أصيح ؟! أصيح على ولدنا .. اللي من لحمنا ودمنا .. راح البحر واغرك .. خسارة عليه، كَال: أي ولد؟ كَالت إليه: احلمت في الليل ياولد عمي... جبت ولد من لحمك ولحمي.. ومن دمك ودمي.. ويشبهني، راح البحر وياربعه واغْرُكَ، كَال: ويلي عليك ياولدي، وكسَّر البيت من الصياح، سمعوا الأم والأب وكَعدوا يركضون وراحوا ليه الغرفة: ويش فيك؟ كَال: أصيح على الولد .. ولدنا راح البحر ومات كَالوا: أيا ولد، ما عنك ولد؟ كَال: لا، سعدة بنت عمي.. جابت ولد من دمها ودمي، راح البحر واغرُكَ، كَالوا: ويلي عليك يا ولدنا، وظلوا العيلة كلها في الليل يصيحون على ولد سعدة الوهمي اللي مو موجود، لا والله القرية كلها ، كل دار بدارها يفتحون ويعرفون الخبر والكل يصيح ويلي عليك يا ولد سعدة يالمسكين.
لما جا الصباح، البنية اللي كانوا مخططين يزوجونها إياه كَامت وطرشّت للأبو، كَالت: يابويي، أني توني شباب ويش ليي بهالحزن؟! أروح ترضي يابويي أتزوج في بيت كل اصيحون على الولد الميت؟! روح ليهم وكول ليهم: أنا بنتي ما بتوافك ولا بتتزوجك. نجحت سعدة في حيلتها ، وجا الرجل أبو البنية اللي محساب بزوجونها إياه وكَال إليهم: سامحونا، البنت توها مقبلة على الدنيا، تريد فرح ما تريد‍ تدخل في حداد وحزن انتون دوم في اصياح على ولدكم ماراح تتزوج من ولدكم. والبيت كله اصياح على الولد إلا راح البحر ومات لا والله والقرية كلها رفضت ازوجونه، خايفين، اكولون اشلون احنا نزوجه ؟! ولده الكبير كان شؤم عليه، راح البحر ومات ولد سعدة، اشلون احنا لينا كَلب بعد بعد انزوج بنتنا ونوديها بيت كله حزن. والأول مو نفس الحين، إذا ما تزوج من سترة بروح الرفاع بروح المنامة بروح الحد أي منطقة يكدرون يزوجونه، الأول مساكين، الدار بالدار، أحب بنت عمه، والقرية كلها كم بيت، وما يطلعون بناتهم برا، ولا الرجال تطلع برا ويخدون من ديرة غير، ونجحت حيلة سعدة، وظلَّت حيلة سعدة بعدين يضربون ابها المثل لّما رجّال يريد يتزوج ولا يكَدر يتزوج على زوجته إكَولون: ولا حيلة سعدة ؟!. وهدي القصة، وحيلة النسوان سمعوها ياناس.
• فيني اسهاد:
كانت امرأة متزوجة من ابن عمها الذي تحب لكنها كانت عاقراً لا تنجب، وكانت ترى زوجها مهمومًا حزينًا، فقررت ذات يوم ومن شدة حبها له أن تزوجه من امرأة أخرى لكي يفرح وينجب الذرية، فقالت له: بازوجك بعبدتي علشان تنجب لك وتقر عينك ويفرح قلبك. ‍وفي ليلة زواجه بالعبدة، وعندما تملكتها الغيرة، وأحست بالعذاب الذي يفطر قلبها وهي ترى زوجها يتركها لينام مع امرأة أخرى أثناء الليل، اصابها الارق وجافاها النوم، وأخذت الزوجة تنوح وتردد طوال الليل قائلة:
فيني اسهاد وفيني نواد ووليد عمي غلكت عليه الأبواب٣ سمعتها العبدة (الزوجة الجديدة) ، فردت تقول: ريلج معي في مخدعي، وياليل طولّ.
• العارور:
كانت امرأة و زوجها يعيشان حياة سعيدة لا ينقصها سوى طفل يضفي عليهما البهجة والهناء. وذات يوم توجهت المرأة إلى الله بقلب صادق قائلة: يا رب اجعلني أحمل وأولد أي شيء حتى لو كان عارورا (٢) وبالفعل استجاب الله دعاءها وأنجبت العارور. كبر هذا العارور حتى بلغ سن الزواج فطلب من أمه أن تبحث له عن زوجة خرجت الأم ساعية لتحقيق طلب ابنها. وقامت بزيارة كثير من العائلات طالبة يد بناتهن إلا أن الجميع كانوا يرفضون طلبها ما إن يعلموا أنها أم العارور. وفي أحد الأيام زارت الأم بيتا تسكن فيه سبع بنات، وعندما تحدثت مع أمهن طالبة يد إحداهن سمعتها الابنة الصغرى من خلف الباب، فقالت لوالدتها إنها موافقة على الزواج من العارور (ص43)


• الحصمية
لحصمية كان يا مكان في قديم الزمان ..... لعن الله كل شيطان . في وحدة تجيب أولاد ويموتون ..... تجيب أولاد ويموتون ... فنذرت .. نذرت إن الله عطاها بنت إلة تسميها «الحصمية» ودارت الأيام في الأيام وجابت بنت وسمتها الحصمية، وأول ما ولدتها لصكت في الجدار! وأمها تطلع تشتغل (تحطب)... ولما ترجع تشوف البيت نظيف ... وكل يوم على هالحالة ... كل مرة ترجع تشوف البيت منظف ومرتب ... استغربت ! وقررت في يوم من الأيام إنها تسوي روحها طالعة، وتوكف ورا الباب ... تشوف من الي تنظف البيت. وانخشت وشافت إن بنتها هي الي تكوم من الجدار كل مرة وتنظف البيت وترجع تلصك روحها في الجدار مرة ثانية. آمنت ... وطلعت تحطب مرة ثاني، في هالأوان .... كان ولد عمها بيتزوج، فطرش الخادمة يبي كدور حك يسوي عشا عرسه. فيت الخادمة وطكت الباب، وطلعت لها الحصمية..... فسألتها الخادمة: ما عندكم كدور؟ فردت عليها الحصمية: ما عندنا كدور ولا مكدرة. ياخذ بنت الغريب، وبنت عمه حاضرة! فراحت الخادمة، ونكلت هالكلام للي بيتزوج ... فهون عن عروسته وأخذ الحصمية. وهم في النار وإحنا في الجنة
• بنت راعي الباجلة
بسم الله، كان يا مكان في قديم الزمان كان في واحد شرّاني ما يخلي أحد في حاله يتتكرش في كل اللي يجوفهم، وفي مرة من المرات هالشراني تسبّب على وحدة من البنات اللي تبيع الباجلة، عاد هالبنت ما شاء الله رزينة وفطينة وتعرف شلون ترد عليه، ردَّت عليه وفشّلته جدام الرياييل كلهم، ومن يومها والشراني اللي اسمه سعد متحلّف في هالبنت. فكر له بمكيدة حتى ينتقم منها، وقرّر يتزوجها ويغربلها جزاء لها على اللي سوته فيه جدام الرياييل.
وتزوّجها ، وكانت خوش مرة كَايمة ببيتها وريلها ، بس هو هالريَّال ما يبين في عينه شي مصبحها بطراك ومسيها بمسبة، وهي الفقيرة كانت صابرة محتسبة، كان على طول يعاملها بقسوة يبيها تزعل ويطلكَها ويكون جذي انتقم منها، بس هي كانت تقابل إساءته بالطيب والبسمة ما تفارك ويهها ومسويته يا دهينه لا تنكتين.. لين مرة من المرات دخل عليها البيت وكالها: اليوم بعزم ربعي أبيج تجهزين لنا الغدا و الجاي كالت له : إن شاء الله كالها : يلا يلا كومي أحين بسرعة جدامي أبيج تطبيخين في السطح كالت له: شلون أطبخ في السطح من وين اشب الضو! ومن وين آييب لي ماي! كالها: أكَولج يلا يلاج دامي ركبي ركبي .. وسمعت كلامه المسكينة وركبت السطح وحطاها العيش واللحم. وكالها : تصرفي طبخي بروح الشغل وبارجع، وشال عنها الدري وطلع، الفقيرة توهكت وكامت تطل من فوك يمكن تلاكي أحد ، لكت صبي صغير كامت صوّتت عليه، وكالت له يدخل البيت ودخل لها وساعدها حط لها الدري ونزل هو الأكل ونزلت هي، وبسرعة طبخت وجهزت كل شيء، ورجعت ركبت فوك السطح وكال حك الصبي : شيل الدري رجعه مكانه و روح حك اهلي ونادهم كول لهم بنتكم تعبانة. طلع الصبي وعكبه بشوي دخل سعد ومعاه ربعه ودّاهم الميلس، وراح حك مرته وكالها: يلا وين الغدا؟ كالت له: الله يهداك أنت معلكني في السطح من الصبح نزلني يلا نزلني، وصارت تتلاغى معاه كالت له: خلاص أنا طابت نفسي منك إذا ما تبيني طلكني أنا ما أبيك، وهو يحاول يسكتها عشان ما ينفضح جدام ربعه، وبهالوكت دخلوا أهل المرة ونادوا عليها كالت لهم: أنا فوك السطح وجافوا بنتهم معلكة فوك، نزّلوها وخذوها معاهم البيت، وكالوا حك سعد أنت مو كفو وما تستاهل بنتنا ورجعوها بيتهم .. وسعد عاش بروحهه وحيد ماله أحد يداريه ويجابله، وتم عايش متحسف على الزوجة اللي ضيعها، وهذي جزاة الشر يا يما ... ص٥١‍
• نبول
زمن الأول.. النسوان يسفون حصر وزبلان وسفر .. ويوم الخميس يروحون يبيعونهم في سوك الخميس.. وديك الليلة كانت اكماري وضوية .. وألحين هذي المرأة إلي اسمها نبول. مبرزة أغراضها من كبل بليلة الحصر والسفر والزبلان.. وجت الصبح كالت بال ألحين أكيد الناس راحت سوك الخميس وبسطت.
طلعت المراة وحملت الأغراض فوك راسها .. يعني كلهم طوتهم وحملتهم على راسها ومشت رايحة الخميس.. ألحين راحت سوك الخميس إلا هي مو فاتحة إلا هي تسوي: ويش صاير جت الظهر ولا فتحت السوك.. وتالي صدك خبر جدب خبر إلا هي نص الليل بعدهي ما جت الصبح .. بعدين ردّت بتعود إلا واحد ملاكنها في الطريك .. كال ليها: حاجية وين رايحة .. كالت ليه: رايحة سوك الخميس إلا هو يكول ليها: بعدهي ألحين نص الليل وينه رايحة سوك الخميس !!!
إمشي إمشي يابوي وياي.. كال ليها: أنا اسمي عبد الرحيم وانتين ويش اسمش؟ كالت اليه: اسمي نبول وألحين وين اروح وياك؟ كال ليها: امشي نعرس، كالت ليه: الحين سيدا نعرس؟!
كال ليها: إي بعد ويش.. ألحين ما ميش أحد بعدهي الدنيا ظلامه .. إلا هي تكول: ما نعرس .. أول روح وجيب ليي حشيش وكَضكَاض وسوّي ليي عشة حك نكعد فيها شكل الأوادم ونعرس فيها. كال ليها: يعني!! كالت إليه: إي .. وفصخ ثيابه وعطاها بوكه وأمنها على كلشي .. وألحين راح يجيب ليها الكَضكَاض ويجيب إليها السعف حك يسوي عشة.. وهي كومي إخذي روحش واهربي..رجع إلا مكانها خالي وكعد يدورها ما شافها كال: ويش ما كالت نكول عفر تحبني نبول.. ويش ما كالت نكول عفر تحبني نبول. وراح دخل الدكاكين ودخل كل مكان يدوّرها وهو يكول: ويش ما كالت نكول عفر تحبني نبول. كالوا اليه: ويش بتبول روح اطلع برا بول روح برا بول.. كال : لا .. چيف ما كالت نكول عفر تحبني نبول.. وهم يكولون إليه: اطلع اطلع برا بول.. استجن الرجال على نبول.. وهي أخذت كلشي وراحت وخلته بوزاره. (ص199)


• يابو الخصاف انظرني
كان يا ما كان، في قديم الزمان، كان رجل ويدعى زيداً متزوجا من امرأة قوية شريرة، وبالإضافة إلى كونها ذلك، فقد كانت أيضا ذات أخلاق سيئة، وتنقصها العفة والشرف، وتمارس من الرذائل ما يندى له الجبين، وكانت أم زوجها تعيش معها تحت سقف واحد، وترى أفعالها الرذيلة الرديئة لكنها لا تقدر على نهيها عنها أو حتى نصحها لتكف عن سلوكها المشين، وذلك بسبب قوة شخصية الزوجة من جهة، ولكبر سن الأم وضعف جسدها وشخصيتها من جهة أخرى مما يسبب خوف الأم الشديد من الزوجة، بل أن الطامة الكبرى تتمثل في تعذيب الزوجة للأم وإجبارها على اقتراف الذنوب ومشاركتها الرذيلة، وكانت الأم خوفا منها ومن بطشها تنفّذ مرغمة ما تريده زوجة ابنها، ولا تستطيع أن تشكو حالها أو تفضي بما تعانيه إلى ولدها الذي كان أغلب الأوقات منشغل في تجارته ويسافر كثيرا إلى خارج البلاد، لذا فإن الجو كان يخلو للزوجة لفعل ما يحلو لها، وكانت الزوجة تمارس شتى أنواع الأساليب في تعذيب الأم واستغلالها، فمثلا إذا أرادت أن تعذبها، تأخذ عدداً من البيض وتضعه تحتها أمرة إياها أن تجلس عليه حتى يفقس، وما إن تخرج الفراخ حتى تبدأ في نقر جسد الأم المتهاوي تعبا وألما وعذابا، وما إن يرجع الولد ويلاحظ جسد أمه المنهوش بالمناقير الجائعة حتى يسألها قائلا: شفيج يا يمه يسدج منقد ؟ (٢) فتجيبه الأم بانكسار وضعف: ما فيني شي يا وليدي زيد، هادي إلا القراريص. وكانت إذا أرادت الزوجة أن تشاركها الأم في المعصية، تدخل مجموعة من الرجال إلى البيت ثم تجلب الأم وتجلسها عنوة وتفك شعرها أمامهم وتضفره إلى الأعلى على هيئة ضفيرتين مضحكتين ثم تأمر الزوجة الأم قائلة لها: قومي رقصي ألحين جدام الرياييل (٤) فكانت الأم تتمايل أمام الرجال وهي تبكي وتردد قائلة: جزعني ورزعني وسوالي جنيزعتين .. وحياة وليدي زيد سوالي جنيزعتين (٥) وذات يوم رجع الزوج ولاحظ على أمه علامات الحزن والجروح الصغيرة تملأ جسدها، فسألها مجدداً: «شفيج يا يمه؟» أجابت: شويه تعبانه يا ولدي سألها: «اوديج الدختر؟» (٦) ردت عليه: لا ما يحتاي يا ولدي انه ما حب الدخاتر، وإن شاء الله أطيب من الله، ‍خرج الولد محتارا مهموما من حال أمه، وتوجه إلى أحد أصدقائه. فلاحظ الصديق علامات الحيرة بادية على وجه صديقه فسأله قائلا: شفيك عسى ماشر اجوف اليوم ويهك متغير یازید؟» (۸) أجابه قائلا: «والله انه متضايق شوي من حال الوالدة. كل ما ارجع البيت اجوف حالها ما يسر الخاطر» (۹) فقال له الصديق: وليش ما تسألها عن السبب؟» أجاب: كل ما اسألها تقول ما فيني شي. سكت الصديق برهة، ثم فجأة خطرت له فكرة فبادر قائلا: شرايك نسوي خطة حتى تعرف السبب». سأله زيد: «شلون؟» ‍أجاب: «أنت تروح الحين البيت وتقول حق الأهل إنك بتسافر، وبعدين ترجع ونروح مع بعض بيتكم وأنه في يدي حصير، ولين وصلنه عند البيت ألوتك في الحصير واطق الباب» (۱۱) فسأله: «انزين وبعدين شنسوي؟» (١٢) أجاب: «اقولهم إن هذي الحصير أمانة خلوه عندكم وبارجع باجر اخذه، واخليك في داخل الحصير واروح عنك» (۱۳) سأل زيد مجددا: وانه شاسوي داخل الحصير ؟ رد عليه قائلا : تسمع وتجوف شيصير بدون محد يجوفك . علشان تعرف سبب حال أمك التعبان» (١٤) فقال زيد موافقا: «والله خوش فكرة».
هكذا فعل الصديقان ما خططا له، وما إن طرق الصديق الباب حتى سمع صوت الزوجة تسأل: من عند الباب؟ أجابها: آنه صديق زيد وفي يدي حصير وانه ابي اروح السوق، وجفت روحى جريب من بيتكم قلت اخلي الحصير أمانة عندكم ولين خلصت ارجع اخذه . ردت عليه: «انزين ادخل الدهريز وحط الحصير» (١٥) وهكذا أنزل الصديق الحصير وبه زيد وأسنده على الجدار ثم تركه ورحل.
وما إن حل الظلام حتى سمع الواقف بداخل الحصير وقع أقدام الرجال المتوافدين إلى البيت، ثم بعد لحظات سمع أصواتهم وضحكاتهم تتعالى، فماذا فعل زيد؟
ثقب زيد الحصير ثقبا صغيراً لكي يستطيع أن يرى من خلاله ما يدور من دون أن يراه أحد، وما إن جاء دور الأم ونادت عليها الزوجة بصوت عال حتى خرجت الأم متوجهة‍‍ لتنفيذ الأوامر، وفي أثناء مرورها بجانب الحصير المسنود أحست الأم بحركة غير طبيعية في ذلك المكان، وحدثها قلبها بأن ولدها زيد بداخل الحصير ينظر إليها. فصارت تكرر هامسة: «يا بو الخصاف أنظرني.. يا بو الخصاف أنظرني » وما إن فعلت بها الزوجة ما تفعله كالعادة وصنعت لها الضفيرتين حتى أمرتها أن ترقص، فصارت الأم تتمايل أمام الرجال بضفيرتيها الهزليتين وهي تبكي مرددة جزعني ورزعني وسوالي جنيزعتين .. وحياة وليدي زيد سوالي جنيزعتين» آنذاك شعر زيد بالقهر والذل والمهانة، ولم يحتمل أن يبقى مكتوف اليدين أمام المهزلة التي يراها، فخرج من مكانه نافضاً الحصير بكلتي يديه، ووقف أمام الجمع قائلا لزوجته انت طالقة ومحرمة علي إلى يوم القيامة ، قومي طلعي من بيتي يا النجسة» (١٦) ثم طردها شر طردة، وهكذا تخلصت الأم من العذاب والمهانة.


• فطوم العميا
» كانت فطوم بنت عميا ما تشوف كلش وماتكلم بس تسمع، وكانت خياطة تخيط وتطرز لثياب بفن ما تكدر عليه اللي مفتحه وتشوف. وكانت تفصل للناس ويلبسون أحلى تفصيل، وفي يوم هبت عاصفة وريح على القرية وطيرت كل ثياب الناس اللي ينشرونها برى وعلى الحبال والطوف وما بكت لهم ثياب، وحتى بيت السلطان ومزرعته طارت ثيابهم وما بكى لهم شي، وطلب السلطان أن يدورون له خياطين بسرعة يفصلون له ولعائلته، وكاموا الخدام يدورون وجابوا الخياطين وخلوهم يفصلون بسرعة، وكامت فطوم تفصل اللي تكدر عليه وكل خياط وخياطه يفصلون من جهتهم، وكام يلبس وأهله يلبسون، ولاحظ السلطان إن بعض الثياب تفصيلهم وتطريزهم غير، وطلب يحضرون له خياط هالثياب بيكافأه وكالوا له: هاذي خياطة بنت فنانه اسمها فطوم، وكال: هاذي لازم تكون عندي في الكصر تخيط لي خاص، وجابوها وشافها عميا، وأمر بعلاجها ومكافئتها وزوجها وزيره إللي عنده وعاشت فطوم بسعاده ورخا . ص٢٣٨‍


• مرة الأبو
هذي كصة واقعية في البحرين عن مرة الابو، صارت لاحظ اليد أن حفيده ولد ولده ضعفان و ما يكوى على الشغل ومب مثل رفجانه في الفريج، كلّم مرة الابو وقال لها: يا مرة انتي ما تأكلين الولد، حلفت بالله انه كل يوم ياكل وتعطيه خبز ولبن لكن هو ما أدري اش فيه ما ياكل. وفي يوم من الايام يات مرة الأبو وحطت حك الولد الخبز واللبن واليد يراكبه من الدريشة، وشاف بعيونه إن الولد ما ياكل، بس مشاهد الأكل، لكن ما يمد يده، استغرب اليـد من السالفة.
راح غطّ صبعه في الماعون وعرف إنها تارسته له ملح لدرجة إن الآدمي ما يكدر ياكل منه، ناداها اليد ورفع العصا عليها، وطلب منها إنها تأكل، حطت اللكمة الأولية فحلجها " وما كدرت تبلعها، جان يضربها اليد على سابعتها وهي تصرخ، وتكول : سامحني يبه، أنا لي ياني أحد غريب أو أحد من الفريج لو يطلب شي أكص له من لحمي وأعطيه، لكن عيال ريلي كأن أحد يخنكني لي عطيتهم شي.‍
• السبع كادو عنانه
حتى تصلين على نبيش.. اللهم صل على محمد وآل محمد .. ها واحد راح يحش حشيش في دولاب.... وأخد رمانة واكلها من بيت سلطان، وسجنوه وساجنينه على زمانه واتوسطت له السلاطين والحكام ما فاد ، جت لأمه مرة عجوز كالت ليها : انجان تبين ولدش ينهد روحي الحين لمرته وشرط ينهد . كالت ليها أمه: كايلين بيدبحونه على هالرمانة كالت ليها : روحي وشرط ينهد . راحت أمه وطاحت على راس مرته . كالت ليها مرته : أمري؟ كالت ليها : أني هي سالفتي وهي سالفتي .. وراس مالي ولدي وهو أخد رمانة وبيدبحونه كالت ليها مرته : ولدش ما يدبحونه، الظهر هو عندش. الحين جا السلطان من الديوانية وبغى يدش الحجرة .. لول اغرف عنهم ويبغي يدش ماخلته كالت له: خسي ماتدش . خففي فكلي . أعجز أغلب لااا كالت ليه : أول تهد ولد الفقيرة. وتأمر ليه بخلعه وبيزات. يعني جسوة من الزينين .. كال ليها : ويصير إلا تبين وبطلت له الباب وهدوه، وراح الديوانية السلطان العصر .. استخبروه (2) الحكام يعني ما وجبهم ولا عمل ليهم حساب.. إلا يكول أي .. السبع كادو اعنانه مادعو له أمر كالوا ليه : چيفه يعني؟؟ بری كال: أي اتوسطت له أم فلان يعني المرة .. وشوفي مرة هدته الكالت له : نقل ما هداك في السجن أنت ص٢٩٢‍


• ام البنت وأم الولد
في بيت واحد كان يعيش شقيقان، تزوجا ، فأنجبت زوجة الأخ الأكبر ولداً وأنجبت زوجة الأخ الثاني بنتاً، وصارت أم الولد تعير أم البنت قائلة: الحمد لله الذي عافاني من كل شوه مثل شن بالي ، الحمد لله الذي أعطاني هذا الغلام الطيب الأردان؟» (۱) سمعتها أم الفتاة، فأنشدت تقول: وما علي أن تكون جاريه تغسل ثوبي أو تكون فاليه حتى إذا بلغت الثمانيه ازرتها بالنطقة اليمانيه وزوجتها مروان أو معاويه» (٢)
تناقلت الألسن ما تردده كل من أم الولد وأم البنت من أبيات حتى بلغ إلى مسمع مروان بن الحكم، وبالفعل كان لأم الفتاة ما أرادت، حيث بعث مروان من جهته لخطبة ابنتها ، وصارت الفتاة زوجة الخليفة مروان بن الحكم‍


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

مقدمة يح...

مقدمة يحظى موضوع نظام المعلومات باهتمام وأولية كبيرة الفكر الإداري الحديث، وذلك بعد أن اتضح أ...

من شعراء العصر ...

من شعراء العصر األموي مالك بن الريب التعريف بالشاعر: يرط بف حسؿ بف ربيعة بف كابية بف ى ىك مالؾ بف ا...

يمثل الفساد واح...

يمثل الفساد واحداً من أشد الأخطار العالمية في هذا العصر، إذ إنَّ للفساد آثاراً كارثية على الاقتصاد و...

قال أبو محمد ال...

قال أبو محمد الأعرابي: هذه أسماء خيل العرب الفحول، والحجور التي نجلت وأنجبت وتفرق نجلها في العرب، وأ...

الهَنْدَسَةٌ هو...

الهَنْدَسَةٌ هو علم يستخدم المبادئ العلمية وتطبيقها لتصميم وتنفيذ المنشآت والهياكل والآلات والاختراع...

. ثالثاً: سلبيا...

. ثالثاً: سلبيات استخدام التقنية في التعليم: على الرغم من الفوائد الكثيرة للتقنية في التعليم. إلا أ...

‏عندما تستثمر ف...

‏عندما تستثمر في السفر أنت تستثمر في ذلك مما يجعلك شخصا آخر ولا شيء أفضل من اختيارك الطيران الأفضل ل...

فيرعتو ىنعم نا...

فيرعتو ىنعم ناسنلإا : ىنعملا نوكيو اصوصخم هيف احلاطصا يرشبلا نئاكلا هقلخ ومسب زيمتيو نم دوصق...

هي إحدى أنواع ا...

هي إحدى أنواع الكربوهيدرات التي يحتاجها الجسم، وهي غالبًا أكثر أنواع الكربوهيدرات شيوعًا واستهلاكًا،...

الف كر ال قت صا...

الف كر ال قت صادي ه و ن تاج تصادم ج هود ف كر ي ة وخواط ر بشر ي ة عمال العقل ها إ أساس ، ك لسع ي ها ا...

يتوقع أن تصبح ا...

يتوقع أن تصبح المناهج الإلكترونية أكثر انتشارًا في السنوات القادمة. وذلك بفضل الفوائد العديدة التي ت...

صل ٩:التهيئة 55...

صل ٩:التهيئة 55 􀂃 الف سريعة قبل بدء ا إ لإجابة عن الاختبار. 􀂁 إلى المراجعة ال � جب عن الاختبار الآآت...