Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

النهارده هنتكلم عن ثاني فرق ما بين الذات الحقيقيه والذات المزيفه الذات الحقيقيه هي ذات تلقائيه ولكن الذات المزيفه هي ذات غير تلقائيه دايما بتخطط وتحسب كل حاجه ايه ده معنى ايه الكلام ده هو انا المفروض ان انا اعيش كده من غير ما اخطط لحاجه لا طبعا ما قلتش كده لكن ما ينفعش حياتي كلها تبقى مجموعه من الخطط والمهام في مقوله كده بتتقال ان ولا حاجه اهم حاجه معناه ايه الكلام ده معناه ان ما فيش اي مشكله زي ما كنا بنتكلم عن التعافي من القلق فاكرين ان الجزء من الوقت يضيع ما فيهاش حاجه لما اكون تلقائي وعلى طبيعتي لما حد يقول لي نكته اضحك لما اقابل حد من صحابي او ما عارفي والاقيه لابس حلو اقول له الله جميل قوي اللي انت لابسه ما فيهاش حاجه لما اجامله او ان انا اقول له انت شكلك حلو او لابس حلو او او ادي له حتى رايي ما ينفعش ابقى طول الوقت متحفظ ان انا خايف ان انا لو قلت اي حاجه هتتاخد عليا ما فيش حاجه اسمها ان كل حاجه تمشي بالقلم والمسطره احساس ان لو اتت الرياح بما لا تشتهي السفن ان يا لهوي الدنيا ادربك الدنيا هتتقلب الدنيا لا ادربك ولا اطبقت ولا اي حاجه من دي ابدا خلوا الموضوع ابسط من كده شيء من التلقائيه مش هيهد الدنيا ولا حاجه ما فيهاش اي مشكله مهم ان احنا نخطط ومهم ان يكون في اهداف لحياتنا مهم ان يكون في تتابع زمني بس برده مهم اني اكون تلقائي مهم ان انا لما اعاوز اقول حاجه اقولهامهم لما يكون جوايا مشاعر اعبر عنها المهم ان انا ما احسش ان في قيود على مشاعري ان في حاجه منعاني ان ايكون فيها على طبيعتي لما بنيجي نتكلم عن اختيار شريك الحياه دايما بنقول الحته دي لو انا مش حاسس ان انا طول الوقت على طبيعتي مع الشخص اللي قدامي ان انا طول الوقت بفكر هقول ايه واتكلم ازاي وهلبس ايه وكل حاجه ابقى حسباه بالورق والقلم وازاي وازاي وازاي الدخول في سلسله ازاي دي اصلا معناها ان انا مش على طبيعتي معناها ان في حاجه غلط يبقى الكيميا اللي ما بينا احنا الاثنين مش في احسن حالاتها ايوه لان الجزء من الكيميا اللي ما بينك وبين الشخصيه اللي انت هترتبط بيها ان انت تكون على طبيعتك قدامها لازم تتعامل مع الناس بالتلقائية مثلا ان انت مش قادر تعبر عن مشاعرك لدرجه ان انت مش قادر تقول لابنك او تقولي لابنك بحبك عشان هو كبر مش قادره تاخديه في حضنك عشان هو كبر هو ينفع يبقى شاب طويل كده عنده 21 سنه ولا 22 سنه وانا ام وكوره وعلى قدر من العلم واخده في حضني مثلا ولا اقول له انا بحبك او انت كل حاجه في حياتي اه طبعا ينفع مش بس ينفع ده مطلوب امال هو هيدي لاحساس الحب لغيره ازاي هو محتاج منك بحبك محتاج منك انه يحس ان هو لسه ابنك طفلك الشخص اللي انت بتحتوي زي ما قلت من شويه او في المحاضره اللي قبل دي على طول ان هو لما يجي يطلع شخصيه الطفل اللي جواه ممكن يطلعها في اللحظه دي ان هو الطفل انت امه انت ابوه محتاج حضنك ومحتاج حضنك محتاج ياخد شحنه بجد منكم ما حدش غيركم فعلا هو اللي هيقدر يدي له الشحنه دي علشان يقدر يواجه يواجه كل حاجه يقدر يبقى فيه طاقه زي التليفون كده لما بنيجي نشحن هو لو هيفصل شحنه هيقدر يصمد معانا قد ايه نفس الحكايه الشخص ده الابن ده او البنت دي محتاجه فعلا الحنان محتاجه الباور الباور ده ما فيش حد في الدنيا يقدر يده لها او يديه له الا منك انت او منك انت انتوا ابائهم لازم تبقوا تلقائي انت لو ما كنتش تلقائي هتبقى ضد الذات الحقيقيه الذات الحقيقيه هي ذات تلقائيه بسيطه عفويه مع الحكمه عايزين نسال نفسنا سؤال احنا تلقائي ايوه اسال نفسك السؤال ده انت فعلا شخصيتك تلقائيه ولا حاطط في دماغك طول الوقت رد فعل الناس وشكلك قدام الناس وعلى طول بتحسبها ازاي هتضحك قدام الناس وهتاكل قدام الناس وبتلبس ايه قدام الناس وازاي بتتصرف قدام الناس فين التلقائيه من كل ده ولا انت عايش في التخطيط المفرط لكل شيء لدرجه ان انت ما بقتش قادر تعيش العفويه والتلقائيه وده السؤال الثاني اللي احنا محتاجين نجاوب عليه واحنا في رحلتنا لطريق التعافي او الخروج من اساءات الماضي طيب الاختلاف الثالث الذات الحقيقيه هي ذات منفتحه يعني ايه منفتحه يعني بتقبل كل الناس مهما كانوا مختلفين اه مهما كانوا مختلفين القبول لا يعني الموافقه مش معنى ان انا بقبل كل الناس ان انا لازم اوافق على افكارهم او معتقداتهم مش معنى اني اكون شايف ان الوضع الطبيعي ان اكون منفتح على كل الناس اني كمان اتبنى ما يتبنونه من افكار مش كده مش معنى ان انا منفتح وعندي القدره على القبول وبعرف اسمع وبعرف اتعامل مع الاختلاف يبقى الناس كلها شبهي جزء من النضج ان انا ادرك ان الناس مختلفين عني وطالما مختلفين عني فلا انا ولا الناس نملك الحقيقه المطلقه كلنا عندنا افكار ومعتقدات واراء ووجهات نظر وهي بالضروره مختلفه عن اراء ووجهات نظر وافكار ومعتقدات الاخرين وبالتالي وضع طبيعي جدا ان انا اتبنى حاجه لا يتبناها الاخر وبالتالي الاخر لا يتبناها والاخر عنده برده افكار ومعتقدات لا يتبناها اخر ثاني والاخر ده والاخر الثاني عندهم افكار ومعتقدات ما بيتبنى لافكاري انا ومعتقداتي انا لكن ده ما يمنعني من الانفتاح على الاخر ما يمنعني ان انا اقبل الاخر المختلف عني اللي عنده توجهات مختلفه عني خالص على عكس الذات المزيفه هي ذات خائفه ذات دايما في حاله قلق غير قادره على الحب ليه لان هي متخيله ان لما اقبل حد مختلف ان هو ممكن يضغط عليا ان انا لما اتعامل مع شخص لا يتبنى ارائي الفكريه هنصطاد قبول ما لناس ما بتتب اناش وجهه نظري ان احنا عمرنا ما هنبقى على وفاء لا احنا هنبقى على وفاء عادي جدا بس اذا قررنا ان الاختلاف في الراي لا يفسد للود
قضيه ولا يفسد للقبول قضيه اننا نبقى مختلفين بس بنقبل بعض عادي جدا نقدر ان احنا مش زي بعض اه بس عندنا قدره على التعايش الذات الحقيقيه بقى هي اللي بتقدر تعمل ده بتقدر تعمل ده وتقبل ده وما عندهاش قلق ولا خوف من اي حاجه ايا كان
الخوف من الاخر الخوف من السيطره ايا كانت المخاوف اللي عندها بس هي تقدر تخش في علاقات مش بس كده هي بتدخل في علاقات الذات الحقيقيه وهي على قناعه ويقين ان الاصل في العلاقات انها خلقت او بدات لتستمر ولو ما استمرت عادي مش نهايه الدنيا ممكن ادخل في علاقه والعلاقه دي ما تستمر بس ما احسش انها نهايه الكون نهايه الدنيا او انها تسبب لي ازمه ل او للي قدامي الذات الحقيقيه هي ذات منفتحه قابله للحب ولكن الذات المزيفه هي ذات خائفه ذات دايما في حاله قلق وتوتر مش قادر تنفتح مش قادره تحب واول حاجه هي مش قادره تحبها هي نفسها الذات المزيفه ما بتحبش نفسها لو انا طول الوقت مقتنع ان القناع اللي انا لابسه اسمه لازم ارضي الناس حتى لو على حساب نفسي فده معناه ان انا مش قادر احب نفسي اه انا كده بحب الناس اه انت بتحب الناس بس بتحب الناس حب مرضي لكن لو ذات حقيقيه هتبقى عارف كويس قوي ان انت بتحب الناس وبتقدر تدي الناس من غير ما تضغط ولا تيجي على نفسك فده معناه ان انت بتحب نفسك من غير ما تبقى متخيل ان الوضع


Original text

النهارده هنتكلم عن ثاني فرق ما بين الذات الحقيقيه والذات المزيفه الذات الحقيقيه هي ذات تلقائيه ولكن الذات المزيفه هي ذات غير تلقائيه دايما بتخطط وتحسب كل حاجه ايه ده معنى ايه الكلام ده هو انا المفروض ان انا اعيش كده من غير ما اخطط لحاجه لا طبعا ما قلتش كده لكن ما ينفعش حياتي كلها تبقى مجموعه من الخطط والمهام في مقوله كده بتتقال ان ولا حاجه اهم حاجه معناه ايه الكلام ده معناه ان ما فيش اي مشكله زي ما كنا بنتكلم عن التعافي من القلق فاكرين ان الجزء من الوقت يضيع ما فيهاش حاجه لما اكون تلقائي وعلى طبيعتي لما حد يقول لي نكته اضحك لما اقابل حد من صحابي او ما عارفي والاقيه لابس حلو اقول له الله جميل قوي اللي انت لابسه ما فيهاش حاجه لما اجامله او ان انا اقول له انت شكلك حلو او لابس حلو او او ادي له حتى رايي ما ينفعش ابقى طول الوقت متحفظ ان انا خايف ان انا لو قلت اي حاجه هتتاخد عليا ما فيش حاجه اسمها ان كل حاجه تمشي بالقلم والمسطره احساس ان لو اتت الرياح بما لا تشتهي السفن ان يا لهوي الدنيا ادربك الدنيا هتتقلب الدنيا لا ادربك ولا اطبقت ولا اي حاجه من دي ابدا خلوا الموضوع ابسط من كده شيء من التلقائيه مش هيهد الدنيا ولا حاجه ما فيهاش اي مشكله مهم ان احنا نخطط ومهم ان يكون في اهداف لحياتنا مهم ان يكون في تتابع زمني بس برده مهم اني اكون تلقائي مهم ان انا لما اعاوز اقول حاجه اقولهامهم لما يكون جوايا مشاعر اعبر عنها المهم ان انا ما احسش ان في قيود على مشاعري ان في حاجه منعاني ان ايكون فيها على طبيعتي لما بنيجي نتكلم عن اختيار شريك الحياه دايما بنقول الحته دي لو انا مش حاسس ان انا طول الوقت على طبيعتي مع الشخص اللي قدامي ان انا طول الوقت بفكر هقول ايه واتكلم ازاي وهلبس ايه وكل حاجه ابقى حسباه بالورق والقلم وازاي وازاي وازاي الدخول في سلسله ازاي دي اصلا معناها ان انا مش على طبيعتي معناها ان في حاجه غلط يبقى الكيميا اللي ما بينا احنا الاثنين مش في احسن حالاتها ايوه لان الجزء من الكيميا اللي ما بينك وبين الشخصيه اللي انت هترتبط بيها ان انت تكون على طبيعتك قدامها لازم تتعامل مع الناس بالتلقائية مثلا ان انت مش قادر تعبر عن مشاعرك لدرجه ان انت مش قادر تقول لابنك او تقولي لابنك بحبك عشان هو كبر مش قادره تاخديه في حضنك عشان هو كبر هو ينفع يبقى شاب طويل كده عنده 21 سنه ولا 22 سنه وانا ام وكوره وعلى قدر من العلم واخده في حضني مثلا ولا اقول له انا بحبك او انت كل حاجه في حياتي اه طبعا ينفع مش بس ينفع ده مطلوب امال هو هيدي لاحساس الحب لغيره ازاي هو محتاج منك بحبك محتاج منك انه يحس ان هو لسه ابنك طفلك الشخص اللي انت بتحتوي زي ما قلت من شويه او في المحاضره اللي قبل دي على طول ان هو لما يجي يطلع شخصيه الطفل اللي جواه ممكن يطلعها في اللحظه دي ان هو الطفل انت امه انت ابوه محتاج حضنك ومحتاج حضنك محتاج ياخد شحنه بجد منكم ما حدش غيركم فعلا هو اللي هيقدر يدي له الشحنه دي علشان يقدر يواجه يواجه كل حاجه يقدر يبقى فيه طاقه زي التليفون كده لما بنيجي نشحن هو لو هيفصل شحنه هيقدر يصمد معانا قد ايه نفس الحكايه الشخص ده الابن ده او البنت دي محتاجه فعلا الحنان محتاجه الباور الباور ده ما فيش حد في الدنيا يقدر يده لها او يديه له الا منك انت او منك انت انتوا ابائهم لازم تبقوا تلقائي انت لو ما كنتش تلقائي هتبقى ضد الذات الحقيقيه الذات الحقيقيه هي ذات تلقائيه بسيطه عفويه مع الحكمه عايزين نسال نفسنا سؤال احنا تلقائي ايوه اسال نفسك السؤال ده انت فعلا شخصيتك تلقائيه ولا حاطط في دماغك طول الوقت رد فعل الناس وشكلك قدام الناس وعلى طول بتحسبها ازاي هتضحك قدام الناس وهتاكل قدام الناس وبتلبس ايه قدام الناس وازاي بتتصرف قدام الناس فين التلقائيه من كل ده ولا انت عايش في التخطيط المفرط لكل شيء لدرجه ان انت ما بقتش قادر تعيش العفويه والتلقائيه وده السؤال الثاني اللي احنا محتاجين نجاوب عليه واحنا في رحلتنا لطريق التعافي او الخروج من اساءات الماضي طيب الاختلاف الثالث الذات الحقيقيه هي ذات منفتحه يعني ايه منفتحه يعني بتقبل كل الناس مهما كانوا مختلفين اه مهما كانوا مختلفين القبول لا يعني الموافقه مش معنى ان انا بقبل كل الناس ان انا لازم اوافق على افكارهم او معتقداتهم مش معنى اني اكون شايف ان الوضع الطبيعي ان اكون منفتح على كل الناس اني كمان اتبنى ما يتبنونه من افكار مش كده مش معنى ان انا منفتح وعندي القدره على القبول وبعرف اسمع وبعرف اتعامل مع الاختلاف يبقى الناس كلها شبهي جزء من النضج ان انا ادرك ان الناس مختلفين عني وطالما مختلفين عني فلا انا ولا الناس نملك الحقيقه المطلقه كلنا عندنا افكار ومعتقدات واراء ووجهات نظر وهي بالضروره مختلفه عن اراء ووجهات نظر وافكار ومعتقدات الاخرين وبالتالي وضع طبيعي جدا ان انا اتبنى حاجه لا يتبناها الاخر وبالتالي الاخر لا يتبناها والاخر عنده برده افكار ومعتقدات لا يتبناها اخر ثاني والاخر ده والاخر الثاني عندهم افكار ومعتقدات ما بيتبنى لافكاري انا ومعتقداتي انا لكن ده ما يمنعني من الانفتاح على الاخر ما يمنعني ان انا اقبل الاخر المختلف عني اللي عنده توجهات مختلفه عني خالص على عكس الذات المزيفه هي ذات خائفه ذات دايما في حاله قلق غير قادره على الحب ليه لان هي متخيله ان لما اقبل حد مختلف ان هو ممكن يضغط عليا ان انا لما اتعامل مع شخص لا يتبنى ارائي الفكريه هنصطاد قبول ما لناس ما بتتب اناش وجهه نظري ان احنا عمرنا ما هنبقى على وفاء لا احنا هنبقى على وفاء عادي جدا بس اذا قررنا ان الاختلاف في الراي لا يفسد للود
قضيه ولا يفسد للقبول قضيه اننا نبقى مختلفين بس بنقبل بعض عادي جدا نقدر ان احنا مش زي بعض اه بس عندنا قدره على التعايش الذات الحقيقيه بقى هي اللي بتقدر تعمل ده بتقدر تعمل ده وتقبل ده وما عندهاش قلق ولا خوف من اي حاجه ايا كان
الخوف من الاخر الخوف من السيطره ايا كانت المخاوف اللي عندها بس هي تقدر تخش في علاقات مش بس كده هي بتدخل في علاقات الذات الحقيقيه وهي على قناعه ويقين ان الاصل في العلاقات انها خلقت او بدات لتستمر ولو ما استمرت عادي مش نهايه الدنيا ممكن ادخل في علاقه والعلاقه دي ما تستمر بس ما احسش انها نهايه الكون نهايه الدنيا او انها تسبب لي ازمه ل او للي قدامي الذات الحقيقيه هي ذات منفتحه قابله للحب ولكن الذات المزيفه هي ذات خائفه ذات دايما في حاله قلق وتوتر مش قادر تنفتح مش قادره تحب واول حاجه هي مش قادره تحبها هي نفسها الذات المزيفه ما بتحبش نفسها لو انا طول الوقت مقتنع ان القناع اللي انا لابسه اسمه لازم ارضي الناس حتى لو على حساب نفسي فده معناه ان انا مش قادر احب نفسي اه انا كده بحب الناس اه انت بتحب الناس بس بتحب الناس حب مرضي لكن لو ذات حقيقيه هتبقى عارف كويس قوي ان انت بتحب الناس وبتقدر تدي الناس من غير ما تضغط ولا تيجي على نفسك فده معناه ان انت بتحب نفسك من غير ما تبقى متخيل ان الوضع
الطبيعي ان انت تادي وما تاخدش او انت تاخد وما تديش وتبقى مقتنع ان سعادتك في كده تبقى مقتنع قوي ان انت شمعه بتحترق من اجل الاخرين الكلام ده بيتعارض مع النضج النفسي وبيتعب برده مع الصحه النفسيه وبياك فكره ان انا بعيش بذات مزيفه ذات
نشات وتربت في بيئه بتقول لها انت مش من حقك تاخذي انت دورك في الحياه ان انت تدي وبس انت دورك في الحياه انك تقدمي الدعم للناس انت ما ينفعش ان انت تتجرا وتطلبي الدعم من حد الناس يقولوا عليكي ايه ان فلانه ولا فلان اللي طول عمرها المثال للعطاء وهي اللي بنل لها في المشاكل والازمات والبلاوي والكوارث ولا الدنيا لما تطربق فوق نفخنا هي دي اللي بنروح لها دلوقتي جايه هي اللي بتطلب مننا الدعم والمساعده اه هم مش بني ادمين ولا ايه احيانا لما بنعيش بذوات مزيفه احيانا كثيره كمان بنفقد طبيعتنا الانسانيه اللي جزء منها اننا لما نبقى محتاجين دعم او مسانده او مساعده نطلب لان ده مش عيب ولا بيقلل منا ابدا بالعكس ده بيؤكد ان احنا بشر زي ما بندي محتاجين ناخد زي ما بنساعد محتاجين نتساعد زي ما بنسن احنا محتاجين نتسند زي ما احيانا بنبقى في فترات قوه احنا برض بنبقى في فترات ضعف زي ما بنعمل حاجات كتير صح برده احنا بنعمل حاجات غلط ما طبيعي احنا بني ادمين بنخطب انا مش مطلوب مني طول الوقت ان انا اتقمص دور البطل او المنقذ انا مطلوب مني طول الوقت ان انا ادي دور المساعده والمسانده والدعم للناس طب بقى انا فين انت فين مين بيقدم لك الدعم والمسانده مين بيقول لك انا موجود ولو انت احتجت بتلاقي حد تقول له كده ولا ما عندكش ولا انت طول الوقت بقيت جوه القناع اللي اسمه انا انقذ ولا انقذ اللي هو شمعه وبحترم اجل الاخرين انا هيركليز انا هيركل انا هيكل على المستوى النفسي انا مش محتاج مساعده من حد انا دوري في الحياه ان انا ادي بس دوري في الحياه اني اكون البطل اللي انت بتقوله ده كله دي الذات مزيفه لان ربنا ما خلقش كده كده انت لو كده تبقى مش انسان الذات الحقيقيه احنا على فكره بشر كل حاجه وليها مقابل زي ما بنساعد احنا بنت سعد زي ما بنحتاج للناس انا كمان بحتاج للناس زي ما الناس بتحتاج لي انا كمان بحتاج للناس زي ما بنسن احنا محتاجين نتسند زي ما بندي احنا محتاجين ناخد من الاختلافات برده الموجوده ما بين الذات الحقيقيه والذات المزيفه ان الذات الحقيقيه ذات حنونه رحيمه بتقبل الاخرين باخطائهم على عكس الذات المزيفه هي ذات حاق ناقده ناقمه لديها هوس بالكمال يعني ايه الكلام الكبير اللي احنا قلناه ده هقول لكم الاصل في البني ادم هي الحنيه ان عنده احساس بالاخرين نقدر نتعامل ونتقبل اخطاء الاخرين لان الخطا امر طبيعي بيدخل في اطار الطبيعه البشريه وبالتالي ان جزء من الذات الحقيقيه قائم على فكره الغفران ان انا لما حد يغلط فيا انا قادر اتجاوز عن فكره الخطا مش كل مره ان حد يغلط فيا اروح قالب الترابيزه ومش عايزه اعرفك ثاني او مش عايز عايزه اعرفك ثاني كل اللي ما بينا انتهى الوضع الطبيعي مش كده الوضع الطبيعي ان كل البشر علشان هم بشر فبيض الطوا وزي ما الخطا جزء من الطبيعه البشريه الغفران برده جزء من الطبيعه البشريه الوضع الطبيعي ان يكون عندنا رحمه نقدر نتجاوز عن اخطاء الاخرين بالبلدي كده ماقف لهمش على الوحده زي ما انا منتظر منهم ان هم برده ما يقف ليش على الواحده الذات بقى المزيفه ما عندهاش كده لان من البدايه هي عندها هوس الكمال فهي مش قادره تتعامل نهائيا مع اخطاء الاخرين طول الوقت بتنقذ طول الوقت عندها عدم قبول لاخطاء الاخرين طول الوقت مش قادره تتفهم فكره ان الوضع الطبيعي للناس ان هم بيغلطوا ما اتربتش في بيئه لما كانت في مرحله الطفوله او المراهقه بتسمح بالغلط هي اتربت في بيئه ان الغلطه فيها بفوره انت طفل اه بس مش مسموح لك انك تغلط مش مسموح لك انك تعمل حاجه مخالفه للقواعد الاجتماعيه مش مسموح لك كطفل ان انت تعمل حاجه احنا مش موافقين عليها كبالغين لغايه ما تتكون جوايا قناعه ان انا مش مسموح لي اني اغلط وان انا لو غلطت يبقى انا كده ارتكبت جريمه مش ممكن ابدا تغتفر او يتم التغافل عنها وبالتالي لما اكبر هعمل كده برده مع الناس طول الوقت مش قادر اتقبل فكره ان الناس بتغلط عادي واني لازم اعدل احيانا بقى بياخد معايا الموضوع شويه ب ثاني ان انا بقى لما اجي اغلط في الناس افكرهم دايما بفكره ايه الرحمه احنا بشر بني ادمين طب لما الناس بقى يغلطوا فيا ساعتها اخد مبدا العدل القصاص اللي غلط يتحاسب وبعدين طب ما هي دي ازدواجيه وده نتج عن البيئه اللي احنا طلعنا فيها الطبيعي ان احنا نكون رحماء ببعض ان احنا نقبل فكره الاخطاء ونعفو عن خطا الغير زي ما هننتظر من الغير ان هو يعفو عن خطئنا هي كده عدي هيتعدل ك هتفوت هيتفول لك لما بنيجي نشتغل في التربيه دايما بنبه الاباء والامهات لفكره مهمه قوي اسمها ايه التغافل يعني ايه تغافل يعني ما تقفلو على الواحده قول له ان انت من حقك تغلط بس طالما اتراجعت عنه خلاص هيعدي وله نتائج هتواجه واجهها بمنتهى ها الشجاعه ما فيش مشكله لكن ما ينفعش ابدا ان انا اربي ابني في بيئه مؤداها انه لو غلط هتذبح هنطير رقبتك الغلطه بفوره لا غفران ولا تسامح دي مش تربيه احنا كل ما بنترى في بيئه بالمعنى ده من غير ما ناخد بالنا بنطلع واحنا اقرب لذوات مزيفه زوات ما عندهاش حاجه في الحياه غير انها تنتقد يا تنتقد نفسها يا تنتقد اللي حواليها يا تنتقد الاثنين مع بعض هو الطبيعي ما بيعرفش يميز ما بين النقد والانتقاد فنقول ان النقد معناه ان انت تقول الايجابي وتقول السلبي فيقول لك انا ما فيش حاجه في حياتي ايجابيه فتقول له يا حبيبي دول بيمدح وك في شغلك فيقولوا لك لا لا لا ما فيش منه الكلام ده شغل ايه اللي بيمدح وي فيه ده بيجاملون طب هم هيجام لوك ليه ده شغل فيقول لك لا بيجاملون فيقول لك طب ما انت فعلا اخر حاجه انت نجحت فيها يقول لك لا دي صدفه انت فاكر يعني ان انا بعرف اعمل كل حاجه طب لمعلوماتك انا عمري ما كنت راضي عن حاجه من اللي انا بعملها ولا راضي عن شغلي ولا راضي عن ادائي وهو ده اللي بيدف عني للنجاح نجاح ايه اللي انت ناجح فيه نجاح ايه اللي يجي من ورا ان انت طول الليل والنهار بتجلد نفسك وطول الليل والنهار بتقول لنفسك انا ماستاهلش انا انسان فاشل اي نجاح نجحت فيه هو فعلا صدفه اي حد بيمدح ني هو بيجامل ني اي حد بيقول عني حاجه كويسه هو بيقول من غير ما يعرفني اصلا ولا يعرف حقيقتي لدرجه ان ممكن حد تعاملت معاه تعامل بسيط خالص يقول لك شكرا ليك انت ساعدتني كثير فانت ترد عليه تقول له لا ربنا يبارك لك ما تشكرنيش ما بحبش حد يشكرني نعم انت متضايق ان حد بيقول لك شكرا متضايق لانك معتقد او انت معتقده ان انت ما تستاهليش تتشكي يقولوا لك ايه بقى اصل انا اتربيت او اتعودت على اني ما اشكرش في نفسه لا ابليس الكلام ده غير صحيح ده وهم احنا خدناه من البيئه المسيئ اللي تربنا فيها لان الوضع الطبيعي ان لما اقدم خدمه للناس ما يشتموني يشكروني او لا شكروني كتر خيرهم ما شكروني مش مشكله انا عارف انا عملت ايه لكن لما حد يشكرني او يقدم لي الامتنان او يبقى حاسس ان انا استحق ان هو يشكرني فانا اقول له لا انا ما بحبش حد يشكرني ما بحبش حد يمدحني طب انت ليه ما بتحبش حد يمدحك بص انا عايزك لما تبص على شغلي ما تقوليش ايجابيات ما تمدحني قو لي السلبيات بس يعني انت معتقد ان كل اللي انت بتعمله في حياتك وفي دنيتك وفي علاقاتك وفي شغلك بس كل اللي نقدر نعمله ناحيته ان احنا ننتقد ك ندي لك فوق نفوخك ما ينفعش نقول لك انجزت ما ينفعش نقول لك شكرا ما ينفعش نقول لك برافو ولا لازم كل ا ما نشوفك ننتقد ك ونحبك هو ده اللي بيدفع للامام مين اللي قال كده الذات الحقيقيه الشخص الاقرب للسواءل ال نفس هو الشخص اللي عارف كويس قوي مقدار اللي بيقوم بيه عارف كويس قوي هو بيعمل ايه وبيست قبل كل الاراء ببساطه يقول لك لا اصل انا لو اتشكرت صاب بالتعالي والعجرفة حيها من شخصيتك خالص اما تيجي تتعامل مع الناس اتعامل مع الناس بشخصيتك الحقيقيه انك انسان طبيعي حقيقي الكويس نقول عليه كويس واللي مش كويس نقول عليه مش كويس لما حد يعمل حاجه هذه الحاجه او هذا السلوك لما يستدعي ان اللي قدامي يقول لي شكرا اتقبل الشكر ببساطه ومش لازم تعتبر ان الشكر ده بقى واو انا اخدت بقى نفختين هيطير وي يعني انا لو جه عليا فتره وشفت ان انا مش قادر ادي اللي قدامي هيحصل ايه هتل واما اجي ادافع عن نفسي اول حاجه هتتقل لي ما انت بقى لك سنين بتدي ايه اللي حصل وعلى فكره هيكون عنده حق ايه اللي جد هتقول له مش قادر هيقول لك وانت فجاه اكتشفت ان انت مش قادر ما هي دي غلطتك من الاول لان الوضع الطبيعي في العلاقات ان في اخذ وعطف وانت اللي وافقت من البدايه انك تتحط في الاطار ده وده تسبب في حاجه ثانيه ان انا مش هعرف اخد طب هو انا لازم اخد اه طبعا كلنا محتاجين ناخد ما بيعديش علينا فترات ضعف فترات حزن فترات هم فترات ان انا محتاج حد يطبطب عليا هو طول الوقت لازم العب دور المطبطب تي في حياه الناس وانت مش محتاج حد يطبطب عليك كلنا بشر زي ما محتاجين ان احنا ندي محتاجين برده ان احنا ناخد يقول لك لا اصل في علاقات كده انسانيه طبيعتها العطاء زي الامومه الامومه عطاء مين اللي قال لك كده ده الامومه لو ما فيهاش اخذ يوازي العطاء كانت مسكت عيالها رمتهم من الشباك انتم متخيلين لما يكون في كائن ما بيعملش اي حاجه في حياته بيقعد سنتين غير ان هو بيزن وينكد عليا ويصحي من النوم واكل واشرب واغير وارضع واحايل وادادي ولاعب وانا مش فاهمه هو عايز ايه كل ده توقعات واجتهادات مني وتيجي تكلم الام تقول لك مش مهم على قلبي زي العسل هو ليه على قلبك زي العسل عشان انت بتاخديه الام بتاخد اه طبعا بتاخد بتاخد دعم نفسي بتاخد دعم عاطفي ده لولا الدعم اللي هي بتستقبل ده ده الدكتور محمد زهران بيقول لك اذا كان الطفل محتاج الحضن اللي الام بتديه له ده فالام هي محتاجاها 10 مرات لولا الدعم ده هي فعلا ما كانتش تقدر تستحمل ده هي الام دي هي نفس الام لما الطفل يبتدي يخش على السنه الاربع سنين يبدا بقى وش الاشكيف يبان تلاقيها بقى بتزعق وتتخانق وتعاقب وممكن تلاقيها بتمد ايديها ليه هو ايه اللي حصل ما هو انت هو انت وابنك هو ابنك لا حصل ان بقى في تواصل بقيت انت دلوقتي تقدر تتكلم من غير ما تزن وانا كمان ما بقتش مستحمله الذن الاول كنت بستحمل عشان عارفه انك عاجز عن الكلام عاجز عن التعبير فانا باخد منك اه زي ما باخد منك دلوقتي بس المفروض دلوقتي ان العطاء بتاعك يزيد قصدي ايه بقى بالعطاء وهي رساله خفيه بتقول قها للام لاولادها انت مش بقيت تعرف تتكلم بتزن ليه قول اللي انت عايزه على طول هي الام دي اه اللي كانت بتقبل زمان الذن لما كانت تبقى عايزاه عايزه تعرف هو عايز ايه وبتست نتجه وهو مش قادر يقوله او يعبر عنه فكان الطبيعي ان انت بتزن ومش عارف تتكلم فانا كنت قابله الزن دلوقتي ما بقاش فييه خلاص منه الطبيعي ان التوازن ما بين العطاء والاخذ بيزيد مع العمر ان احنا واحنا اطفال ان الطبيعي ان احنا ناخد اكتر ما بندي نكبر شويه عند المره يبقى في صراع ما بين الاخد والعطا عند بقى الرشد المبكر بقى الاخد والعطا قد بعض بعد سن الاربعين تلاقي عندنا نزعه طبيعيه للعطاء ان احنا ندي للناس مش بس بالمعنى المادي لا بالمعنى النفسي ان احنا يبقى في عطاء عاطفي بمعنى الحكمه تلاقي في ناس عندها 45 50 سنه ميله لفكره النصح الارشاد نقل الخبرات ده الوضع الطبيعي ان زي ما انا تعودت وانا صغير ان انا اخد فانا بدي تخيلوا بقى لو انا ما عنديش حد بيملى الخزان ده وانا صغير ماحدش بيديني هيحصل ايه بقى لما اكبر هطلع وانا مقتنع ان انا مش هدي لحد حاجه خالص او ممكن يجي معايا الموضوع عكسي هدي بالزياده قوي ليه علشان انا اتحرمت من ده وانا صغير بعوض اللي حصل فيا مثلا على سبيل المثال انا والدي ووالدتي كانوا في منتهى القسوه وانا طفل فما اخدتش حنيه ولا حب فهطيطيل ما هي دي برض مشكله دي حاجه اسمها افراط في العطاء الفكره بقى ان انا مقتنع ان انا دوري في الحياه ان انا ادي واخد ولا ان انا ادي وبس على الفيسبوك في مقوله كده مشهوره قوي بتقول ايه ان الزوجه اللي بتقبل يد ورجل زوجها كل صباح موجود منها ولا خلصت لا مش موجود منها ومش عايزينه يتواجد بالمناسبه ليه لان مش الوضع الطبيعي للزوجه انها لما تقوم من النوم كل يوم الصبح تبوس ايد ورجلين جوزها هي ممكن تعمل كده بس ده انطلاقا من ايه من الحب مش انطلاقا من الوضع الطبيعي ان انت مش موجوده في الحياه الا علشان تعملي كده انا مش ضد التوجه ده اذا كان بيعبر عن الحب والامتنان زي ما واضع طبيعي ان لما حد بيعمل حاجه قويه قوي ابقى عايزه ابوس ايده ده نوع من انواع الشكر والامتنان ده مهم يبقى واضح انا طول الوقت محتاج ان ابقى عارف ان طول ما انا مش قابل نفسي زي ما انا وعايش بذات مزيفه لان من اول شروط العوده للذات الحقيقيه او نقبل نفسنا زي ما احنا ان احنا نرجع للطفل الطبيعي اللي جوانا نقبل نفسنا بذاتنا بقدراتنا بكل اللي بنقدر نعمله بالحاجات كمان اللي احنا ما بنقدرش نعملها واللي بنحاول ان احنا نعمله نقبل نفسنا بكل حاجه واهم حاجه نكون سرحه جدا مع نفسنا واقبل نفسي كمان بكل حاجه انا حاولت ان انا اعملها وفشلت ان انا اعملها اقبل كل شيء اقبل اللي انا حاولت فيه اقبل اللي انا نجحت فيه لما حاولت اقبل اللي انا فشلت فيه لما حاولت كان في زمان ا اغنيه كده اسمها الحلم العربي كان في احد المقاطع يقول ايه حاول جرب هتوصل شرف التجربه يكفيك الفكره هنا ايه شرف التجربه انت حاول بغض النظر عن النتائج دي حاجه ثانيه مش في ايدينا احنا النتيجه مش في ايدينا فالسؤال هل احنا قابلين نفسنا على كده ولا شايفين طول الوقت نفسنا ان احنا مقصرين ما ينفعش ان احنا نغلط ما ينفعش ان يكون في حاجه ما بنعرفش نعملها مهم جدا تجاوبني على السؤال ده وارجو ان انت تسيب رد السؤال في التعليقات


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

تعريف الحد من ا...

تعريف الحد من التجريم القول بأن الحد من التجريم يؤدي إلى إلغاء تجريم السلوك، وبالتالي إعادته إلى دائ...

La pollution de...

La pollution de l’air est l’une des pollutions environnementales qui est principalement causée par ...

جميع الطلاب الك...

جميع الطلاب الكبار منخرطون في عملية نمو مستمرة لم يتوقف طلابنا البالغون المشاركون في عملية التعلم عن...

The Economy Th...

The Economy The Kingdom's economy will grow and expand into new sectors. A dynamic business environ...

أخذ علم النفس ا...

أخذ علم النفس المعاصر مدَّة طويلة من الزمن حتى نال الاعتراف العلمي والشعبي -أيضًا- بعد تحوُّله من ال...

بدأ النظام المص...

بدأ النظام المصر في الجز ائر ي في الانتقال نحو اقتصاد السوق في أواخر الثمانينات وبداية التسعينات، مع...

الاستفادةمن نطا...

الاستفادةمن نطام بريدي:قد امتدت سياسة الدولة الجديدة المدعمة للمبادرات الفردية والافكار المبتكرة وال...

ا - تتعهد الدول...

ا - تتعهد الدول الأطراف في الاتفاقية دون المساس باية مساهمة اختيارية إضافية، أن تدفع بانتظام كل عامي...

أنواع الجريمة ا...

أنواع الجريمة الإلكترونية 1 – جريمة إلكترونية تستهدف الأفراد ويُطلق عليها أيضاً مسمى جرائم الإنترنت ...

2007, pp.131) I...

2007, pp.131) If city architecture is a cultural ingredient there is no doubt. But as always, simple...

م فاتند ؿوب برت...

م فاتند ؿوب برتعا إ في اوتقاس نيذلا كيكفتلا ةدمعأ ، اىريوطت و ةيرظنلا هذى مئاعد ءاسر » لو د دقانلا ...

My dream job is...

My dream job is to be a teacher. I like to teach people new things that I know. I also like to expla...