Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (50%)

قبل السباحة كان العوم الذي وجد بوجود الحياة، فقد فطر هللا الكثير من المخلوقات
واستطاع اإلنسان العوم منذ وجد على ضفاف األنهار والبحيرات والبحار،ولقد مارسه اإلنسان ثم مارس السباحة كضرورة دفاعية أو هجومية في تصديه
إن سيادة القوة البدنية في ذلك العصر كانت الغالبة التي يستعملها اإلنسان لإلبقاء
وبما أن قانون الغاب و البقاء لألقوى كان الشعار السائد آنذاك ،افترضت بعض المؤلفات أن إنسان ما قبل التاريخ كان يعبر الماء متعلقا بشجرة مع
المقاومة أماما بنوع من المشي أو الجري برجليه مما يعوده على الماء ويكسبه الثقة
و عندما حاول اإلنسان الهرب من الحيوان المفترس مثال لم يجد أمامه غير
بركة من الماء و الحيوان المفترس في أعقابه و لم يجد الوقت الكافي للعودة بالطريقة
التي جاء بها و في غمار اليأس وجد نفسه في الماء يـحاول الوصول للضفة األخرى
و رجاله تتحركان بنفس الحركة السابقة و يداه غير مستندة على جذع الشجر الذي
تعود التعلق به مما اضطره إلى تحريك ذ ارعيه بعنف إلبقاء أرسه فوق الماء و هكذا
و يمكن أن يكو ن اإلنسان قد توصل إلى هذه النتيجة بصورة أسهل دون التعرض لهذه
كتقليده لحيوان ما في محاولة اصطياد داخل الماء. و لقد سجل القدماء المصريين سبق ممارستهم للسباحة خاصة في منطقة سقارة حيث
استقرار الدولة القديمة فقد وجدت رسومات توضح سباحة الزحف على البطن في مقبرة
"ميري روكا" حيث ظهر شخص يسبح وهو متعلق بأحد ذ ارعيه بالقارب و األخرى
ممتدة و تمسك بعصا في حين امتد بجسمه على سطح الماء و يبدو و كأنه يقوم
و في الدولة الوسطى يظهر اهتمام المصريين القدامى بالسباحة بأنواعها ،على البطـن و الزحف على الظهر و الصدر فقد سجلوها في مقابر بني حسن بمقبرة
األمير "خينتي" في األسرة الحادية عشر عام 1991-2040 قبل الميالد .وجدت كذلك رسومات و تماثيل تبين تعدد أنواع السباحة و التدريبات عليها في ذلك
العصر كتلك التي توجد في متحف بوشكين جوسكو رقم 3627 الذي يبين التدريب
على سباحة الزحف على البطن ، و آخر يظهر تدريب بواسطة عوامة خشبية على
شكل بطة لتعلم ضربات الرجلين في سباحة الزحف على البطن و فيه يكون ال أرس
خارج الماء مع انسيابية الجسم و روعة األداء و هناك شكل آخر يظهر تدريبا لفتاة و
هي مرتدية غطاء ال أرس و ممسكة بعوامة على شكل صندوق مفرغ للتدريب مرسوم
داخله بعض أشكال السمك ربما لتشويق األطفال على ممارسة التدريب و هذا
موجود بالمتحف المصـري ، و بنفس الشكل لكن بعوامة أخرى موجودة بمتحف اللوفر
1725 و غيرها كالتي تظهر سباحة الدولفين و التي تبين طرق اإلنقاذ في السباحة من مسك
الغريـق و السباحة به ثم الخروج به خارج الماء و القيام بتفريغ الماء من بطنه بواسطة
رفعــه و جعل رأسه إلى األسفل و رجليه إلى األعلى ، كما يظهر في نفس الشكل
مجموعة أخرى كبيرة من األشخاص تشاهد عملية اإلنقاذ و التدريب عليه لالستفادة
منها وقت الحاجة نظرا ألهميتها في إنقاذ النفس البشرية.و مما سبق يتضح اهتمام النبالء و الملوك المصريين القدامى بتعليم السباحة
ألوالدهم و كان القائمون بالتعليم مدرسون متخصصون و ذلك في الفترة من عام
1160-1780 قبل الميالد و قد روى أحد حكام أسيوط في القرن 21 قبل الميالد أنه
كان يتعلم السباحة مع أبناء فرعون في قصره و كانت السباحة ركنا أساسيا في ب ارمج
المصريين التعليمية و الحربية و قد استخدمت في الحروب التي يخوضونها حيث أن
النقوش التي و جدت في أثار "رمسيس الثاني "تصور الجنود و هم يعبرون أحد األنهار
في شمال سوريا و توضح الرسوم أن طريقة سباحتهم تشبه إلى حد كبير ما يعرف
اآلن بالسباحة األولية على الظهر و السباحة على الجانب و السباحة الحرة كما تدل
على الطريقة البدائية لإلنقاذ، و هذا يعني أنهم عرفوا عمليات اإلنقاذ من الغرق التي
تعتبر من المستحدثات في الرياضات المائية في القرن العشرين .الكثير من النبالء بالسباحة إلى حد إقامتهم لحمامات السباحة داخل اإلقطاعيات و
القصور التي يملكونها و ذلك في العهد الذي كانت تتمتع فيه مصر بأوج قوتها ،كان ألحد الملوك في أواخر عصر الفراعنة حوضا عظيما للسباحة مقسما إلى قسمين أحدهما للنساء و اآلخر للرجال ما يشير إلى أن المرأة كانت تشاطر الرجال في
رياضة السباحة )سنة 2900 ق(.إن التاريخ يشهد أصالة و عراقة عدة حضارات في واد الرافدين المتمثلة في الحضارات
و البابلية و اآلشورية و أن تلك الحضارات قامت بالقرب من مصادر المياه و أن تلك
و الجماعات التي أنشأت هذه الحضارات استخدمت السباحة كإحدى األساليب في التدريب
و يمكننا القول أنه من الطبيعي أن تكون الشعوب التي عاشت
بين نهرين عظيمين كدجلة و الفرات قد مارست السباحة ألغراض متباينة منها العسكرية و
و هناك أثارا تدل على أن اآلشوريين قد مارسوا السباحة في عبور النهر بطريقة
ضربات الذراعين خارج الماء و قد ورد في كتاب المؤرخ "كوتيلس ماكنتش" أن الجنود
اآلشوريين احتلوا جزيرة "مونة" بواسطة جنود متميزين في السباحة ،الماء باستخدام القصب في التنفس .وعبر م ارحل زمنية طويلة نالحظ أن رياضة السباحة لم تنقطع عن التواصل الحضاري
الذي جاء بعد حضارة اآلشوريين و البابليين و نراها تمتد إلى القرن 19 الميالدي وانتشرت السباحة في عهد الدولة الفارسية ،وقد كان الملك "شارل لمان" من أمهر
سباحي عصره فقد مارس الكنعانيون في لبنان القديم و الذين سماهـم التاريخ بالفينيقيين
نشاطات بدنية متنوعة و أتقنوا بصورة خاصة التجديف و السباحة و الغوص
ولقد كان للسباحة شأن عظيم في الدولة اليونانية القديمة حيث كانت إجبارية على كل
طفل في أثينا و كان المثل الشائع في ذلك الحين لتعريف الرجل الجاهل : هو الرجل
الذي ال يعرف القراءة و السباحة ، و قد احتلت السباحة عند اليونانيية مكانة بارزة
إلعداد المحاربين من زمن بعيد كما اشتهروا بغوص البحار سباحة هذا ما دلت عليه
بعض األساطير و الدالئل و كانوا يرقصون في الحمامات على شكل طقوس دينية
الطبقات من الناس .و تدل النقوش التي اكتشفت على األواني عن الطرق التي كانت
كما أن أفالطون قد ذكر
عن شخص يسبح على ظهره ،أقل ،كما عرفوا كيفية الطفو و الوقوف في الماء.و احتلت السباحة السريعة ركنا هاما في نشاط المنافسات التي كان ينظمها اإلغريق و
التي عر فت باسم "جيسيين هارمين جايمس" و قد ذكر "هوميروس" في اإللياذة أن
"أوليسوس"كان سباحا ماهرا ،"الهوميري" في اليونان .و قد كانت المرأة اإلسبارطية تتلقى بـرنامجا رياضيا تضعه الحكومة يتفق مع الذي
يتلقاه الرجل و كانت السباحة هي إحدى هذه النشاطات وهناك لوحة في متحف
تستعد للقفز في الماء .وقد كان للسباحة شهرة واسعة في نهضة روما ، و هناك سجالت عديدة تثبت أن
الرومان كانوا يحبون السباحة و اعتبروها جزءا مهما من اإلعداد الحربي حيث أقامت
الكثير من حمامات السباحة الضخمة التي كانت تتسع ألعدا كبيرة تتراوح مابين
1600 و 3000 مستحم و كانت تسمى "تيرماي " و تتكون من ثالث أحواض البارز
و العالج، و هكذا فقد أضافوا إلى الحضارة السباحة و االستجمام كـأساس صحي ،وأشهر الحمامات في روما حمام "كراكال" و حمام "ديوكليتين" و قد وجدت نقوش على
حائط بومباي يظهر عليها صورة يسبح بمسار و هذا ما يثبت أن المسار كان معروفا


Original text

قبل السباحة كان العوم الذي وجد بوجود الحياة، فقد فطر هللا الكثير من المخلوقات
على العوم، واستطاع اإلنسان العوم منذ وجد على ضفاف األنهار والبحيرات والبحار،
ولقد مارسه اإلنسان ثم مارس السباحة كضرورة دفاعية أو هجومية في تصديه
لألخطار المحدقة به. وعليه فالسباحة قديمة قدم التاريخ نفسه .
إن سيادة القوة البدنية في ذلك العصر كانت الغالبة التي يستعملها اإلنسان لإلبقاء
على حياته ،وبما أن قانون الغاب و البقاء لألقوى كان الشعار السائد آنذاك ، فقد
افترضت بعض المؤلفات أن إنسان ما قبل التاريخ كان يعبر الماء متعلقا بشجرة مع
المقاومة أماما بنوع من المشي أو الجري برجليه مما يعوده على الماء ويكسبه الثقة
بنفسه. و عندما حاول اإلنسان الهرب من الحيوان المفترس مثال لم يجد أمامه غير
بركة من الماء و الحيوان المفترس في أعقابه و لم يجد الوقت الكافي للعودة بالطريقة
التي جاء بها و في غمار اليأس وجد نفسه في الماء يـحاول الوصول للضفة األخرى
و رجاله تتحركان بنفس الحركة السابقة و يداه غير مستندة على جذع الشجر الذي
تعود التعلق به مما اضطره إلى تحريك ذ ارعيه بعنف إلبقاء أرسه فوق الماء و هكذا
ولدت السباحة .
و يمكن أن يكو ن اإلنسان قد توصل إلى هذه النتيجة بصورة أسهل دون التعرض لهذه
المخاطر ، كتقليده لحيوان ما في محاولة اصطياد داخل الماء. و لقد سجل القدماء المصريين سبق ممارستهم للسباحة خاصة في منطقة سقارة حيث
استقرار الدولة القديمة فقد وجدت رسومات توضح سباحة الزحف على البطن في مقبرة
"ميري روكا" حيث ظهر شخص يسبح وهو متعلق بأحد ذ ارعيه بالقارب و األخرى
ممتدة و تمسك بعصا في حين امتد بجسمه على سطح الماء و يبدو و كأنه يقوم
بتحريك رجليه بالتبادل.و في الدولة الوسطى يظهر اهتمام المصريين القدامى بالسباحة بأنواعها ، الزحف
على البطـن و الزحف على الظهر و الصدر فقد سجلوها في مقابر بني حسن بمقبرة
األمير "خينتي" في األسرة الحادية عشر عام 1991-2040 قبل الميالد . و قد
وجدت كذلك رسومات و تماثيل تبين تعدد أنواع السباحة و التدريبات عليها في ذلك
العصر كتلك التي توجد في متحف بوشكين جوسكو رقم 3627 الذي يبين التدريب
على سباحة الزحف على البطن ، و آخر يظهر تدريب بواسطة عوامة خشبية على
شكل بطة لتعلم ضربات الرجلين في سباحة الزحف على البطن و فيه يكون ال أرس
خارج الماء مع انسيابية الجسم و روعة األداء و هناك شكل آخر يظهر تدريبا لفتاة و
هي مرتدية غطاء ال أرس و ممسكة بعوامة على شكل صندوق مفرغ للتدريب مرسوم
داخله بعض أشكال السمك ربما لتشويق األطفال على ممارسة التدريب و هذا
موجود بالمتحف المصـري ، و بنفس الشكل لكن بعوامة أخرى موجودة بمتحف اللوفر
بباريس تحت رقم ب.1725 و غيرها كالتي تظهر سباحة الدولفين و التي تبين طرق اإلنقاذ في السباحة من مسك
الغريـق و السباحة به ثم الخروج به خارج الماء و القيام بتفريغ الماء من بطنه بواسطة
رفعــه و جعل رأسه إلى األسفل و رجليه إلى األعلى ، كما يظهر في نفس الشكل
مجموعة أخرى كبيرة من األشخاص تشاهد عملية اإلنقاذ و التدريب عليه لالستفادة
منها وقت الحاجة نظرا ألهميتها في إنقاذ النفس البشرية.
و مما سبق يتضح اهتمام النبالء و الملوك المصريين القدامى بتعليم السباحة
ألوالدهم و كان القائمون بالتعليم مدرسون متخصصون و ذلك في الفترة من عام
1160-1780 قبل الميالد و قد روى أحد حكام أسيوط في القرن 21 قبل الميالد أنه
كان يتعلم السباحة مع أبناء فرعون في قصره و كانت السباحة ركنا أساسيا في ب ارمج
المصريين التعليمية و الحربية و قد استخدمت في الحروب التي يخوضونها حيث أن
النقوش التي و جدت في أثار "رمسيس الثاني "تصور الجنود و هم يعبرون أحد األنهار
في شمال سوريا و توضح الرسوم أن طريقة سباحتهم تشبه إلى حد كبير ما يعرف
اآلن بالسباحة األولية على الظهر و السباحة على الجانب و السباحة الحرة كما تدل
على الطريقة البدائية لإلنقاذ، و هذا يعني أنهم عرفوا عمليات اإلنقاذ من الغرق التي
تعتبر من المستحدثات في الرياضات المائية في القرن العشرين .و قد بلغ اهتمام
الكثير من النبالء بالسباحة إلى حد إقامتهم لحمامات السباحة داخل اإلقطاعيات و
القصور التي يملكونها و ذلك في العهد الذي كانت تتمتع فيه مصر بأوج قوتها ، فقد
كان ألحد الملوك في أواخر عصر الفراعنة حوضا عظيما للسباحة مقسما إلى قسمين أحدهما للنساء و اآلخر للرجال ما يشير إلى أن المرأة كانت تشاطر الرجال في
رياضة السباحة )سنة 2900 ق(.
إن التاريخ يشهد أصالة و عراقة عدة حضارات في واد الرافدين المتمثلة في الحضارات
السومارية
و البابلية و اآلشورية و أن تلك الحضارات قامت بالقرب من مصادر المياه و أن تلك
الشعوب
و الجماعات التي أنشأت هذه الحضارات استخدمت السباحة كإحدى األساليب في التدريب
العسكري في مقاومة العدو.و يمكننا القول أنه من الطبيعي أن تكون الشعوب التي عاشت
بين نهرين عظيمين كدجلة و الفرات قد مارست السباحة ألغراض متباينة منها العسكرية و
االقتصادية و لحماية النفس من الفيضانات.


و هناك أثارا تدل على أن اآلشوريين قد مارسوا السباحة في عبور النهر بطريقة
ضربات الذراعين خارج الماء و قد ورد في كتاب المؤرخ "كوتيلس ماكنتش" أن الجنود
اآلشوريين احتلوا جزيرة "مونة" بواسطة جنود متميزين في السباحة ، بسباحتهم تحت
الماء باستخدام القصب في التنفس .


وعبر م ارحل زمنية طويلة نالحظ أن رياضة السباحة لم تنقطع عن التواصل الحضاري
الذي جاء بعد حضارة اآلشوريين و البابليين و نراها تمتد إلى القرن 19 الميالدي وانتشرت السباحة في عهد الدولة الفارسية ،وقد كان الملك "شارل لمان" من أمهر
سباحي عصره فقد مارس الكنعانيون في لبنان القديم و الذين سماهـم التاريخ بالفينيقيين
نشاطات بدنية متنوعة و أتقنوا بصورة خاصة التجديف و السباحة و الغوص


ولقد كان للسباحة شأن عظيم في الدولة اليونانية القديمة حيث كانت إجبارية على كل
طفل في أثينا و كان المثل الشائع في ذلك الحين لتعريف الرجل الجاهل : هو الرجل
الذي ال يعرف القراءة و السباحة ، و قد احتلت السباحة عند اليونانيية مكانة بارزة
إلعداد المحاربين من زمن بعيد كما اشتهروا بغوص البحار سباحة هذا ما دلت عليه
بعض األساطير و الدالئل و كانوا يرقصون في الحمامات على شكل طقوس دينية
،وكانت حمامات روما و أثينا أمكنة محببة لنفوس الشعب اليوناني و ملتقى جميع
الطبقات من الناس .و تدل النقوش التي اكتشفت على األواني عن الطرق التي كانت
مستخدمة من قبل الـيو نانيين و التي تشبه السباحة الحرة ، كما أن أفالطون قد ذكر
عن شخص يسبح على ظهره ، أما السباحة على الصدر و الجانب كان استخدامها
أقل ،كما عرفوا كيفية الطفو و الوقوف في الماء.


و احتلت السباحة السريعة ركنا هاما في نشاط المنافسات التي كان ينظمها اإلغريق و
التي عر فت باسم "جيسيين هارمين جايمس" و قد ذكر "هوميروس" في اإللياذة أن
"أوليسوس"كان سباحا ماهرا ، و يقال أن المنافسات في السباحة بدأت في العصر
"الهوميري" في اليونان .و قد كانت المرأة اإلسبارطية تتلقى بـرنامجا رياضيا تضعه الحكومة يتفق مع الذي
يتلقاه الرجل و كانت السباحة هي إحدى هذه النشاطات وهناك لوحة في متحف
"اللوفر" في باريس تمثل جماعة من النساء في حمام السباحة إحداهن تسبح و األخرى
تستعد للقفز في الماء .
وقد كان للسباحة شهرة واسعة في نهضة روما ، و هناك سجالت عديدة تثبت أن
الرومان كانوا يحبون السباحة و اعتبروها جزءا مهما من اإلعداد الحربي حيث أقامت
الكثير من حمامات السباحة الضخمة التي كانت تتسع ألعدا كبيرة تتراوح مابين
1600 و 3000 مستحم و كانت تسمى "تيرماي " و تتكون من ثالث أحواض البارز
و هو المكشوف و الدافئ و الساخن و هـما مغطيان و لقد لجأ إليها الرومان للترويح
و العالج، و هكذا فقد أضافوا إلى الحضارة السباحة و االستجمام كـأساس صحي ،
وأشهر الحمامات في روما حمام "كراكال" و حمام "ديوكليتين" و قد وجدت نقوش على
حائط بومباي يظهر عليها صورة يسبح بمسار و هذا ما يثبت أن المسار كان معروفا
عن الرومانيين و مع ذلك لم يفكر أحد في وصف طريقة السباحة في ذلك الوقت.


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

Certaines étude...

Certaines études ont montré que l'administration orale de probiotiques peut favoriser un microbiome ...

Sure, I can pro...

Sure, I can provide you with more information in English. To protect the environment, in addition to...

This example fo...

This example follows a typical academic referencing style, providing the necessary information for r...

شهد العصر العبا...

شهد العصر العباسي (750-1258 م) ازدهاراً كبيراً في الأدب العربي نتيجة للاستقرار السياسي والاقتصادي وا...

تتكون وحدة التح...

تتكون وحدة التحكم بالقرص من شريحة ذات غرض خاص ودوائر إلكترونية تتحكم في نقل البيانات والتعليمات والم...

يعد التكرلي الذ...

يعد التكرلي الذي بدأ الكتابة في الخمسينيات وظهرت مجموعته الاولى عام 1960 علمًا من أعلام تطور القصة ا...

Oman's airport ...

Oman's airport system plays a vital role in facilitating trade and commerce by providing efficient c...

معركة فرنسا: في...

معركة فرنسا: في مايو 1940، شنت القوات الألمانية هجومًا مضادًا سريع الإنجاز ضد فرنسا والدول المنخفضة....

1.2. Historical...

1.2. Historical Context The use of home remedies dates back to ancient civilizations where written r...

This study also...

This study also found a strong correlation between PSDS and poor sleep quality in the patient sample...

تعتبر التربة نظ...

تعتبر التربة نظاما متعدد الأطوار والتي تحتوي على المواد الغذائية في درجة عالية في درجة ذوبان متفاوتة...

حَدَّثَنا عِيسِ...

حَدَّثَنا عِيسِى بْنُ هِشَامٍ قَالَ: دَخَلْتُ مَارسْتانَ البَصْرَةِ وَمَعِي أَبُو داوُدَ المُتَكَلِّ...