Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (37%)

إلا أننا لم نكن لتصدق بأن العصفور سيكون حقيقياً. فماذا يمكن أن يفعل طفل صغير بعصفور حقيقي؟
وفي لحظات تمزقت الورقة الملونة ورمى حسان بنفسه فوق القفص وضمه بإحكام بين ذراعيه وصدره ثم هتف بصوت مستثار: - إنه حسون. ولم يكن قد تيسر لنا بعد أن نرى القفص والحسون بوضوح ذلك أن حسان كان مستثاراً وكان خداه قد توردا وأخذت عيناه تلتمعان فيما كان يدور في أرجاء الغرفة دون أن يعرف ماذا يتعين
عليه أن يفعل. وكان سقف القفص قد جعل كالهرم وبدت أسياخ الحديد جديدة ومتقنة النصب. فيه الشيء الكثير من البطولة. وإنه بجسمه
- ممن؟
- منك. وأخذ حسان يحدق مهموماً إلى الحسون محاولاً أن يكشف بنفسه سبب خوف الطائر المذعور منه ولحظت أن وجهه قد تمسح بشيء من الندم المحير الذي ينتاب طفلاً لا يعرف كيف يجبر الأشياء على التعاطف معه، ألست ترى؟ انظر إليه كيف يشم الأسياخ باعتناء. و نظرنا معاً إلى الحسّون المتنقل بلا هوادة بين الجدران
أنه يتعرف إلى الأشياء. فهو
إن ذلك يتضح من سرعة حركاته. وعدنا نتطلع إلى الحسون الصغير وهو يرتد من جدار حديد
وطوال ذلك الوقت يدأب على دراسته والتعرف إليه محاولاً، في الوقت ذاته، وفي الليل. ولكن عينيه سوف تبقیان مفتوحتين لتراقبا كل شيء. ولذلك فقد غادر الغرفة دون أن يكمل الاستماع. إذ إنه سيواصل الاطمئنان على عصفوره كلما تحرك العصفور أو كلما تحرك في نومه. وطوال الأيام الخمسة التالية ملأ الحسون حياة حسان بتواصل: وكان قد استدعى عدداً من رفاقه لمشاهدة الطائر الذي يتوقف لحظة عن الطيران من أجل أن يشم أسياخ القفص ويتعرف إلى منافذه وأركانه. وكما يفعل كل طفل. إلا إنه بقي غير مقتنع تماماً بأن الطائر المذعور إنما يتعرف إلى بيته الجديد. تلك الشكوك والهواجس لأخيه الأكبر. وفي مرة سألني: طيب لو فتحت باب القفص بعد ثلاثة أشهر وتركت الحسون
يطير فهل يعود إلى القفص؟
وحين قلت ذلك لأخي الأكبر انتهرني:
إنه يتعرف إلى القفص فقط ليطيق العيش فيه
فمن العبث أن نمضي بالقصة إلى أبعد مما ترتسم في رأسه الصغير، مليون عصفور من القماش والبلاستيك أضحت الآن أقل من أن تعوض ذلك الحسون اللعين. ماذا سماه؟
- ماذا؟!
وفي اليوم التالي قال لي حسّان أنه يريد نقوداً ليشتري . قفصاً أكبر للحسون. على الرغم من أنه أعطى الحسون
وشرحت له بأن عليه أن يحتوي الطائر الصغير بين كفيه دون أن يضغط كثيراً خوف أن يقتله ودون أن يرخي الراحتين كثيراً خوف أن يهرب. - معنى ذلك أنك ضغطت عليه كثيراً. - وإذا هرب؟
تكون قد أرخيت راحتيك كثيراً. ونظر إلي دون أن يفهم ولكنه كان على استعداد لينقل الطائر بأي شكل. ولم يشك حين أطبق الحسون بمنقاره فوق جلد راحته. إلا إن أخي الأكبر الذي استمع بصبر إلى ذلك كله، - لماذا؟
ثم حاول أن يستأنف الأكل إلا إنه عاد فوضع الملعقة إلى جانب الصحن وأخذ ينظر إلي. فقد يروقه البيت الجديد فيتعرف إليه بأسرع مما
وكان حسان ينظر
التالية بلع أخي الكبير لقمته ومضى بفكرته إلى مداها:
اللحظة
وها أنت ذا تشتري له قفصاً جديداً بعد شهر. وقبل أن يكمل زحزح حسان كرسيه واستدار عائداً إلى غرفته دون أن ينبس بكلمة. وقبل أن ينفجر قربت فمي من إذنه وسألته هامساً:
ما بك؟
وقد كنت أتوقع بالضبط كل الذي سيحدث: وقف حسّان جدلاً وقد احمر وجهه ثم أنشأ ينظر
إلي بعينيه الواسعتين، فابتسمت فيما امتلأ وجهه بضحكة نادرة. خطواته الصغيرة ويرتد صداه على جدران الممر:


Original text

لخصلي هذا النص ( جدران من حديد - لم يكن ليدور بخلد أي منا أن تلك الرزمة المربعة التي تلقاها حسان الصغير من عم بعيد صباح يوم عيد ميلاده كانت تحتوي على قفص صغير في داخله عصفور حقيقي.. وحتى قبل أن يمزق حسان ورق الرزمة المثقب كنا نسمع ونحن متحلقون حوله خفقات أجنحة تصطفق بتردد وزقزقات مكبوتة. إلا أننا لم نكن لتصدق بأن العصفور سيكون حقيقياً.. فماذا يمكن أن يفعل طفل صغير بعصفور حقيقي؟
وفي لحظات تمزقت الورقة الملونة ورمى حسان بنفسه فوق القفص وضمه بإحكام بين ذراعيه وصدره ثم هتف بصوت مستثار: - إنه حسون.
ولم يكن قد تيسر لنا بعد أن نرى القفص والحسون بوضوح ذلك أن حسان كان مستثاراً وكان خداه قد توردا وأخذت عيناه تلتمعان فيما كان يدور في أرجاء الغرفة دون أن يعرف ماذا يتعين


عليه أن يفعل.. ولكنه بعد لحظات سمح لنا بأن نلقي نظرة على الطائر الحبيس فيما كان يحتفظ بحلقة القفص في كف محكمة الإغلاق..
كان القفص الخشبي الصغير دون طلاء وكانت قاعدته قد فرشت بقطعة زجاج صقيلة وامتدت قصبة تصل بين الجدارين الأكثر ابتعاداً، وفي ركنين متجاورين ثبت وعاء الحب ووعاء الماء، وكان سقف القفص قد جعل كالهرم وبدت أسياخ الحديد جديدة ومتقنة النصب.. وفي قمة القفص تعلق الحسون المذعور بساقيه الرفيعتين فيما كان يرجف نافضاً رأسه بعنف، محدقاً إلينا بعينين صغيرتين غارقتين في السواد الداكن المحيط بهما متوقدتين بالتماع حاد وكانت مقدمة رأسه تصطبغ بلون قرمزي ملتهب فتعطي وجهه الدقيق سمة من سمات العنف العاجز الحزين، كان وجهاً مسحوقاً، فيه الشيء الكثير من البطولة.. وطوال تلك اللحظات القصيرة لم يكف الحسون عن التوائب بين جدران القفص وقمته وفي كل مرة كان يحط بنفس العنف والضراوة، مدخلاً منقاره الأصفر الحاد بين الأسياخ مفتشاً بجنون عن نافذة تتسع لخروجه..
وكان يبدو، بسبب البقع الحمراء والسوداء التي نقشت رأسه، غاضباً كأعنف ما يكون الغضب حزيناً حتى ليكاد يبكي.. وإنه بجسمه


الصغير المتحفز وقبضتيه المشدودتين وعينيه البراقتين الغاضبتين
يعقد العزم على شيء رهيب..



  • لماذا لا يكف عن الطيران؟

  • إنه خائف..

  • ممن؟

  • منك..
    وأخذ حسان يحدق مهموماً إلى الحسون محاولاً أن يكشف بنفسه سبب خوف الطائر المذعور منه ولحظت أن وجهه قد تمسح بشيء من الندم المحير الذي ينتاب طفلاً لا يعرف كيف يجبر الأشياء على التعاطف معه، وفي نفس تلك اللحظة قال أخي الأكبر من وراء كتفي كلا، إنه ليس خائفاً منك الحسون لا يخاف..

  • لماذا، إذن، لا يكف عن الطيران؟
    . إنه يتعرف إلى بيته.. ألست ترى؟ انظر إليه كيف يشم الأسياخ باعتناء.. يريد أن يعرف أين يعيش.....
    و نظرنا معاً إلى الحسّون المتنقل بلا هوادة بين الجدران
    المسيخة وبدا لنا حقاً، أنه يتعرف إلى الأشياء.. ولكن حسان لم یکن قد ارتوی، بعد من الأجوبة


ولكنه كان في القفص قبل أن يأتي إلى هنا... لماذا لم يتعرف
إليه قبل الآن؟




  • يبدو أن عمك قد اشتراه أو اصطاده منذ أيام قليلة، فهو
    جديد على القفص... إن ذلك يتضح من سرعة حركاته...
    وعدنا نتطلع إلى الحسون الصغير وهو يرتد من جدار حديد
    إلى جدار حديد آخر.. فيما تابع أخي الأكبر بنفس النغمة الهادئة: يحتاج الحسون إلى شهرين أو ثلاثة شهور كي يعتاد الحياة في بيته الجديد.. وطوال ذلك الوقت يدأب على دراسته والتعرف إليه محاولاً، في الوقت ذاته، أن يجد ثغرة للهرب...
    وعقد حسان كفيه الصغيرتين وراء ظهره وأنشأ يحدق من
    جديد إلى الطائر الرمادي المخضب باحمرار دموي:




  • وسوف يظل كذلك طوال ثلاثة شهور؟




  • أجل
    ولن يغني أبداً في هذه الشهور الثلاثة؟ لا، سوف يزقزق، ولكنه لن يغني.




  • وبعد ثلاثة شهور؟




  • ريما.
    وفي الليل.. هل سينام مثلنا؟




  • سيقف، ولكن عينيه سوف تبقیان مفتوحتين لتراقبا كل شيء... وكان أخي يعرف بأن أسئلة حسان لن تنتهي، ولذلك فقد غادر الغرفة دون أن يكمل الاستماع. وكنت أعرف أنا بدوري، أن حسان لن يتركني أتمتع بالنوم في تلك الليلة، إذ إنه سيواصل الاطمئنان على عصفوره كلما تحرك العصفور أو كلما تحرك في نومه. وطوال الأيام الخمسة التالية ملأ الحسون حياة حسان بتواصل: وكان قد استدعى عدداً من رفاقه لمشاهدة الطائر الذي يتوقف لحظة عن الطيران من أجل أن يشم أسياخ القفص ويتعرف إلى منافذه وأركانه. وفي كل مرة كان حسان يكرر لأصدقائه ما سمعه من أخيه. وكما يفعل كل طفل. فقد أعطاه من خياله شخصية وسلوك.. إلا إنه بقي غير مقتنع تماماً بأن الطائر المذعور إنما يتعرف إلى بيته الجديد.. وأكثر من مرة انتهز الفرصة ليعبر عن تلك الشكوك لي، ذلك أنه لم يكن يجرؤ على نقل
    تلك الشكوك والهواجس لأخيه الأكبر.. وفي مرة سألني: طيب لو فتحت باب القفص بعد ثلاثة أشهر وتركت الحسون
    يطير فهل يعود إلى القفص؟
    ولكنني لم أكن لأستطيع أن أجيب، فأنا لا أعلم شيئاً عن حيوات الطيور وعاداتها ووعدت حسان أن أسأل أخاه الأكبر وأنقل الجواب إليه، وحين قلت ذلك لأخي الأكبر انتهرني:




لا تكن غبياً.. إنه يتعرف إلى القفص فقط ليطيق العيش فيه
ولكنه لن يهتم بذلك كثيراً إذا أتيحت له حياة غير مسيخة... ولم أقل ذلك لحسان، فمن العبث أن نمضي بالقصة إلى أبعد مما ترتسم في رأسه الصغير، فليفهم الأمر كما يشاء فذلك أدعى لارتياحه وارتياحنا. وكان أخي الأكبر يرى نفس الرأي وإن كان ما يزال يعتقد أنه من السخف بالأساس أن يهدى الطفل الصغير عصفوراً حقيقياً.. إن ذلك حري بتبهيت الجوانب الأخرى من حياة الطفل... - انظر! لقد ترك كل ألعابه وكل حيوانات المطاط والصوف والقماش... مليون عصفور من القماش والبلاستيك أضحت الآن أقل من أن تعوض ذلك الحسون اللعين.. ماذا سماه؟



  • حشون..

  • ماذا؟!

  • حسون!. لم يستطع أن يفهم كيف يمكن أن يسمي الحسون غير حسون.. وفي اليوم التالي قال لي حسّان أنه يريد نقوداً ليشتري . قفصاً أكبر للحسون. وكنت – من ناحيتي - أشعر بأن القفص الحالي أصغر من أن يتسع لطيرانه الغضوب الدائب إلا إن القفص الجديد لم يخفف من حدة الطيران ذاك، على الرغم من أنه أعطى الحسون


مدى أبعد في هز الجناحين الصغيرين النضرين. وكان حسان سعيداً بذلك التغيير، وكانت سعادته أكبر حين قلت له بأن عليه نقل العصفور بنفسه من القفص القديم إلى الجديد، وشرحت له بأن عليه أن يحتوي الطائر الصغير بين كفيه دون أن يضغط كثيراً خوف أن يقتله ودون أن يرخي الراحتين كثيراً خوف أن يهرب... - وإذا عضني ؟



  • معنى ذلك أنك ضغطت عليه كثيراً.. ارخ راحتيك....

  • وإذا هرب؟
    تكون قد أرخيت راحتيك كثيراً...
    ونظر إلي دون أن يفهم ولكنه كان على استعداد لينقل الطائر بأي شكل.. بل إنه فعل ذلك بأفضل مما تصورت. ولم يشك حين أطبق الحسون بمنقاره فوق جلد راحته.. وطوال الأيام التالية تحدث عن ذلك كثيراً، وصار يعتقد أن سعادة الحسون قد ازدادت في القفص الجديد الواسع.. إلا إن أخي الأكبر الذي استمع بصبر إلى ذلك كله، ونحن على طاولة الغداء كان له رأي آخر قاله دون أن يرفع رأسه عن الطعام. - لقد ارتكبت خطاً في شراء القفص الجديد...

  • لماذا؟


خسرت شهراً على الحسون الآن أن يبدأ من جديد بالتعرف إلى بيته الجديد، وسوف يستغرق ذلك وقتاً، خصوصاً وأن القفص الجديد كبير جداً..
ومن طرف عيني شاهدت حسان ينظر حواليه بأسى، ثم حاول أن يستأنف الأكل إلا إنه عاد فوضع الملعقة إلى جانب الصحن وأخذ ينظر إلي.. ويبدو أن أخي الأكبر لاحظ ذلك فحاول أن يعيد
الأمر إلى نصابه دون أن يغير في لهجته.
من يدري، فقد يروقه البيت الجديد فيتعرف إليه بأسرع مما
نتصور. إن حسونك خبير بالبيوت... وقبل أن يتم ما كان يريد قوله تلاقت أبصارنا، وكان حسان ينظر
إلي دون أن يفهم طامعاً، في أن تغيثه تعابير وجهي وفي !
التالية بلع أخي الكبير لقمته ومضى بفكرته إلى مداها:
اللحظة



  • إن حسونك خبير بالبيوت لقد عاش شهرين في قفص من الخيزران عند عمك ثم نقله إلى القفص الخشبي الذي اشتراه خصيصاً ليرسله لك.. وها أنت ذا تشتري له قفصاً جديداً بعد شهر... وقبل أن يكمل زحزح حسان كرسيه واستدار عائداً إلى غرفته دون أن ينبس بكلمة. ولكنه، قبل أن يجتازني، أوقفته وأمسكت به من ذراعيه فطأطأ رأسه ملصقاً ذقنه بصدره ورغم ذلك فقد


استطعت أن أرى رموشه مبتلة بالدموع التي حاول طوال الغداء أن يبقيها في رأسه. وقبل أن ينفجر قربت فمي من إذنه وسألته هامساً:
ما بك؟
ولكنه لم يكن ليستطيع أن يتكلم بعد فضلیت ذراعيه وتركته يعدو إلى غرفته، وتبعته بعد لحظة فرايته جائياً إلى جانب الحسون المنتفض من جدار إلى جدار وحين التفت إلي بدا لي أنه قد حضر ما يريد قوله، فرماه بوجهي بصوت راجف حاد:



  • منذ ثلاثة شهور لم يكف عن الطيران.. وأمامه ثلاثة شهور
    أخرى. وخيل إلي بأن الجناحين الغضين لن يستطيعا حمل الطير الصغير شهوراً ثلاثة أخرى. وكنت على وشك أن أقترح على حسان أن يفتح باب القفص ويخلي الطائر، إلا إنتي عدت فسكت منتظراً منه أن يصل إلى ذلك دون مساعدتي.. ولكن شيئاً غريباً حصل في اللحظة التالية.. وقف الحسون فجأة ممسكاً بقبضتيه الدقيقتين القصبة الرفيعة محدقاً إلينا بعينين حادتي الغضب لاهثاً لهاتاً قصيراً متتابعاً دافعاً صدره الأبيض، كالزيد، إلى الأمام. وطوال اللحظات التالية لم يتحرك وواصل التحديق إلينا. وقد كنت أتوقع بالضبط كل الذي سيحدث: وقف حسّان جدلاً وقد احمر وجهه ثم أنشأ ينظر


إلي بعينيه الواسعتين، فابتسمت فيما امتلأ وجهه بضحكة نادرة.. وكالسهم انطلق إلى غرفة الطعام وسمعت صراخه يختلط بخفقات
خطواته الصغيرة ويرتد صداه على جدران الممر:



  • لقد وقف.. كف حشون عن الطيران.
    ومن جديد سمعت صوت خطواته تتابع عائدة، وشهدته يندفع عبر الباب ويركع إلى جانب القفص صافقاً كفيه فوق فخذيه مخضوضاً بالفرح. وفي اللحظة التالية وصل أخي الكبير فوقف وراءه هنيهة دون أي اهتمام ثم انحنى فجأة متكتاً بكفيه على
    ركبتيه وحدق إلى الحسون الواقف بهدوء فوق القصبة.. فيما مضى حسان يكرر بلا توقف
    ألا ترى؟ لقد كف حشون عن الطيران.....
    وهز أخي الكبير رأسه ببط... وواصل التحديق إلى الطير الصغير عاقداً حاجبيه بإمعان، ثم انفكت أسنانه عن جملة واحدة:

  • إنه يحتضر.
    بيروت - ١٩٦٣


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

تفريغ غير ملائم...

تفريغ غير ملائم للمسالك البولية يظهر الرسم أدناه مثانة ذات تفريغ طبيعي وأخرى ذات تفريغ غير مناسب. ع...

Les machines d'...

Les machines d'épluchage manuelles sont des outils essentiels dans de nombreux environnements de pré...

الطيور من اجمل ...

الطيور من اجمل مخلوقات الله على وجه الارض، واكثرها انتشارا في معظم مناطق العالم شمالا وجنوبا وشرقا و...

و الموادعه بينه...

و الموادعه بينهما و محاولات الصلح ثم نشوب القتال ثم الدعوه الى التحكيم . و يتكلم الكتاب عن مقتل عمار...

Symbols: Blood ...

Symbols: Blood Blood is everywhere in Macbeth, beginning with the opening battle between the Scots a...

لقرآن الكريم هو...

لقرآن الكريم هو كتاب الله الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه، وهو مصدر الهداية والنور. إن ...

Today I will ta...

Today I will talk about California, and I’ll start with the history of California (gold rush) it was...

اهتمام علماء ال...

اهتمام علماء اللغة بالجانب السمعي للأصوات والبلاغيون وعلماء العربية يحتفون بالجانب السمعى للأصوات م...

من الاضطهاد الأ...

من الاضطهاد الأشخاص المتهمون بجرائم عادية أو الأعمال التي تتناقض وأغراض الأمم المتحدة (1). واجاز الم...

قضية إيفرسون ضد...

قضية إيفرسون ضد مجلس التعليم في عام 1947 هي قضية قانونية أمام المحكمة العليا الأمريكية تعتبر من بين ...

صاحب أسرع وأقوى...

صاحب أسرع وأقوى لكمة في العالم محمد علي (17 يناير 1942 – 3 يونيو 2016) ملاكم أمريكي، ولد باسم (كاسيو...

The destruction...

The destruction occurred when ambition goes unchecked by moral constraints finds its most powerful e...