Online English Summarizer tool, free and accurate!
ماضي الأمة وحاضرها وعلاج عللها1 ﴿ُسن ََّة ِاللهِفيا َّلِذيَنَخَلْواِمنَقبُْلَۖوَلنتَجَدِلُسن َِّة ِاللهتَبِْديًلا﴾. ِ أرأيت أمة من الأمم لم تكن شيئا مذكو ًرا، فإذا هي بحمية كل واحٍدمنهاكوٌنبديُعالنظامقو ُّيالأركانشديُدالبنيان، نمْتفيهاأفناُنالِع َّزةبعدماثبتتأصولهاورسخْتجذورها، ونفذتمنهاالشوكةوَعَلْتلهاالكلمة وكملت القوة، فاستعلت آدابها على الآداب وسادت أخلاقها وعاداتها على ما كان من ذلكلسابقيهاومعاصريها، وأحسْتمشاعرسواهامنالأممبأنلاسعادةإلافيانتهاج منهجهاوورودشريعتها، مدبر وهو لها بدن عامل. وبعدهذاكله َوَهىبناؤهاوانتثرمنظومهاوتفرقتفيهاالأهواءوانشقتالعصا، وانصرفتعزائمأفرادهاعمايحفظوجودها، لا يلمح في مناظره بارقة من حقوقها الكلية والجزئية، وهو في غيبة عن أن ضروريات حاجاته لا تنال إلا على أيدي الملتحمين معه بلحمة الأمة، وأنه أحوج إلى شد عضدهم من تقوية ساعده، وإلى توفير خيرهم من تنمية رزقه، وأخذالقنوط وحدثْتفيهمقناعةالتهموالرضابكلحال. ولئن تنبه خاطر للحق في خيال أحدهم أو استفزه داع من قلبه إلى ما يُكسب ِم َّلتَه ُ شرًفاأويعيدإليهامجًداع َّدههو ًساوهذيانًاأصيببهمنضعففيالمزاجأوخللفي البنية، لصار من أقرب الأسباب ِلزوال نعمته ونكد معيشته، فتغل يداه عن العمل وتقف قدماه عن السعي، ُ بغايةالعجزعنكلمافيهخيرهوصالُحه، ويقصرنظرهعندركماأتىأسلافهمن قبل، ضعفت، وعزتثمذلت، وصحتثممرضت، ً واأسفاماأصعبالداء!وماأعزالدواء!وماأقلالَعارفينبطرقالعلاج!كيفيمكن أستغفرالله. لو كانلهشأنيعكفعليه َلَماانفصلعنأخيهوهوأش ُّدأعضائهاتصاًلابه، ولكنهصرف لشئونغيرهوهويظنهامنشئوننفسه، نعم، ربماالتفتك ٌّلإلىماهوفيفطرةكل حي من ملاحظة حفظ حياته بمادة غذائه، وهو لا يدري من أي وجه يحصلها ولا بأية طريقةيكونفيأمنعليها، كيفتُبَعثالهَمُمبعدموتهاوماماتتإلابعدماسكنْت وفي كل خطوة يظن أنه على مقربة من الحظوة؟ كيف يمكن تنبيه المستغرق في منامه المبتهج بأحلامه، 46 أهواءهاالمتفرقةوتوحدآراءهاالمتخالفةبعدماتراكمجهٌلوَراَنغبٌن، إنهلشيءٌعسيرٌيعيَىفيعلاجهالنطاسي، ويحار فيه الحكيم البصير. هل يمكن تعيين الدواء إلا بعد الوقوف على أصل الداء وأسبابه الأولى والعوارض التيطرأْتعليه، معرفةعمرهاومااعتراهافيهمنتن ُّقلالأحوالوتن ُّوعالأطوار؟أيمكنلطبيبيعالج من أطوار العمر ثم لا تظهر إلا في طور آخر لتغلب قوة الطبيعة على مادة المرض فلا يبدوأثرها؟كلا، محدودةوعوارضحياتهمحصورة، فكيفبمنيريدمداواةم َّلةطويلةالأجلوافرة العدد؟ لهذا يندر في أجيال وجود بعض رجال يقومون بإحياء أمة أو إرجاع شرفها وكما أن المتطبب القاصر في الأمراض تامة بشأنها وموجب اعتلالها، وما يوجد في أفرادها من المذاهب والاعتقادات، ودرجتهاالحاليةمنالضعة، فإْنأخطأطالُبإصلاحهافياكتناهشيءٍمماذكرناتحولالدواءداءًوالوجوُد فمن له حظ في الكمال الإنساني ولم يُطمس من قلبه موضع الإلهام الإلهي؛ يجرؤ على القيام بما يسمونه تربية الأمم وإصلاح ما فسد منها، وهو يحس من نفسه نعم، َُ وأنها تكفل إنهاض فبعدماعم الذهول واستولت الدهشة على العقول وقل القارئون والكاتبون؛ وجدت القارئ فقلما تجد الفاهم، فلايكونمنهإلاسوءالتأثير، فيشبهغذاءلايلائمالطبع فيزيدالضررأضعاًفا، فائدةالجرائدحتىتتجهمنهاالرغباتلاستطلاعمافيهامعقصرالمدةوتد ُّفقسيول الحوادث، ويظن قوم آخرون أن الأمة المنبثة في أقطار واسعة من الأرض مع تفرق أهوائها وإخلادها إلى ما دون رتبتها بدرجات لا تحصر، ورضاها بالدون من العيش والتماس الشرفبالانتماءلمنليسمنجنسهاولامنمشربها، مع هذا كله يتم شفاؤها من هذه الأمراض القاتلة بإنشاء المدارس وتكون على الطراز الجديد المعروف بأوروبا حتى تعم المعارف جميع الأفراد في زمن قريب، إنما يقوم به سلطان قو ٌّي قاهر يحمل الأمة على ما تكره أزمانا حتى تذوق لذته وتجني ثمرته، ٌٌ وموضوع كلامنا في الضعف ودوائه، فإن قالوا: يُمكن التدريج مع الاستمرار والثبات؛ لولا ما يكونمنطمعالأقوياءحتىلايدعوالهمسبيًلالأْنيستنشقوانسيمالقوة، فأينالزمان لنجاح تلك الوسائل البطيئة الأثر؟ ًً في بعض الأفراد والاستزادة منها شيئا فشيئا، وكيفنبتْتواستوتعلىسوقهاوأينعت وأثمرت؟وبأيماء ُسقيتوبأيتربةغذيت، ولاوقوفلهاعلىالغايةالتيقصدتمنها
ماضي الأمة وحاضرها وعلاج عللها1
﴿ُسن ََّة ِاللهِفيا َّلِذيَنَخَلْواِمنَقبُْلَۖوَلنتَجَدِلُسن َِّة ِاللهتَبِْديًلا﴾. ِ
ً
أرأيت أمة من الأمم لم تكن شيئا مذكو ًرا، ثم انشق عنها عماء العدم، فإذا هي بحمية كل
واحٍدمنهاكوٌنبديُعالنظامقو ُّيالأركانشديُدالبنيان،عليهاسياٌجمنشدةالبأس ويُحيطهاسوٌرمنمنعةالهمم،تخمدفيساحاتهاعاصفاتالنوازل،وتنح ُّلبأيدي مديريهاُعَقدالمشاكل،نمْتفيهاأفناُنالِع َّزةبعدماثبتتأصولهاورسخْتجذورها، وامت َّدلهاالسلطانعلىالبعيدعنهاوالدانيإليها،ونفذتمنهاالشوكةوَعَلْتلهاالكلمة وكملت القوة، فاستعلت آدابها على الآداب وسادت أخلاقها وعاداتها على ما كان من ذلكلسابقيهاومعاصريها،وأحسْتمشاعرسواهامنالأممبأنلاسعادةإلافيانتهاج منهجهاوورودشريعتها،وصارْتوهيقليلُةالعددكثيرُةالساحاتكأنهاللعالمروح
مدبر وهو لها بدن عامل. وبعدهذاكله َوَهىبناؤهاوانتثرمنظومهاوتفرقتفيهاالأهواءوانشقتالعصا،
وتبددماكانمجتمًعاوانحلماكانمنعقًدا،وانفصمتعرىالتعاونوانقطعتروابط 1 أكثر عناوين المقالات مأخوذٌ عن »تاريخ الإمام« — رحمه الله — طبعة مجلة »المنار« الإسلامية.

العروة الوثقى
التعاضد،وانصرفتعزائمأفرادهاعمايحفظوجودها،ودارك ٌّلفيمحيطشخصه المحدود بنهايات بدنه، لا يلمح في مناظره بارقة من حقوقها الكلية والجزئية، وهو في غيبة عن أن ضروريات حاجاته لا تنال إلا على أيدي الملتحمين معه بلحمة الأمة، وأنه أحوج إلى شد عضدهم من تقوية ساعده، وإلى توفير خيرهم من تنمية رزقه، وكأنه بهذهالغيبةفيسباتيخالهالناظرإليهصحًوا،وذبوليظنهالمغرورزهًوا،وأخذالقنوط
بآمالأولئكالمدهوشينفأبادها،وحدثْتفيهمقناعةالتهموالرضابكلحال. ولئن تنبه خاطر للحق في خيال أحدهم أو استفزه داع من قلبه إلى ما يُكسب ِم َّلتَه
ٍ
ُ شرًفاأويعيدإليهامجًداع َّدههو ًساوهذيانًاأصيببهمنضعففيالمزاجأوخللفي
البنية، أو حسب أنه لو أجاب داعي الذمة لعاد عليه بالوبال وأورده موارد الهلكة، أو
لصار من أقرب الأسباب ِلزوال نعمته ونكد معيشته، ويحكم لنفسه سلاسل من الجبن
ً
وأغلالا من اليأس، فتغل يداه عن العمل وتقف قدماه عن السعي، ويحس بعد ذلك
ُ بغايةالعجزعنكلمافيهخيرهوصالُحه،ويقصرنظرهعندركماأتىأسلافهمن
قبل، وتجمد قريحته عن فهم ما قام به أولئك الآباء الذين تركوه خليفة على ما كسبوا
َُ وقي ًِّماعلىماأورثوهلأعقابهم،ويبلغهذاالمرضمنالأمةحٍّدايشرفبهاعلىالهلاك
ويطرحهاعلىفراشالموتفريسةلكلعاٍدوطعمةلكلطاعم.
ُ نعم،رأيتكثًيرامنالأمملمتكنثمكانت،وارتفعْتثمانحطت،وقويتثم
ضعفت،وعزتثمذلت،وصحتثممرضت،ولكنأليسلكلعلٍةدواء؟بلى.
ً واأسفاماأصعبالداء!وماأعزالدواء!وماأقلالَعارفينبطرقالعلاج!كيفيمكن
ِ
جمعالكلمةبعدافتراقهاوهيلمتفترقإلالأنكٍّلاعكفعلىشأنه...أستغفرالله.لو كانلهشأنيعكفعليه َلَماانفصلعنأخيهوهوأش ُّدأعضائهاتصاًلابه،ولكنهصرف لشئونغيرهوهويظنهامنشئوننفسه،نعم،ربماالتفتك ٌّلإلىماهوفيفطرةكل حي من ملاحظة حفظ حياته بمادة غذائه، وهو لا يدري من أي وجه يحصلها ولا بأية طريقةيكونفيأمنعليها،كيفتُبَعثالهَمُمبعدموتهاوماماتتإلابعدماسكنْت
ِ
زمنًاغيرقصيرإلىماليسمنمعاليها؟هلمنال َّسهِل َر ُّدالتائهإلىالصراطالمستقيم وهو يعتقد أن الفوز في سلو ٍك سواه، خصو ًصا بعدما استدبر المقصد، وفي كل خطوة يظن أنه على مقربة من الحظوة؟ كيف يمكن تنبيه المستغرق في منامه المبتهج بأحلامه، وفي أذنه وقر وفي ملامسه خدر؟ هل من صيحة تقرع قلوب الآحاد المتفرقة من أمة عظيمة تتباعد أنحاؤها وتتنائى أطرافها وتتباين عاداتها وطبائعها؟ هل من نبأة تجمع
46
الفصل الثاني
أهواءهاالمتفرقةوتوحدآراءهاالمتخالفةبعدماتراكمجهٌلوَراَنغبٌن،وُخي ِّلللعقولأن كلقريببعيٌدوكلسهلوعٌر؟ايمالله،إنهلشيءٌعسيرٌيعيَىفيعلاجهالنطاسي،ويحار فيه الحكيم البصير.
هل يمكن تعيين الدواء إلا بعد الوقوف على أصل الداء وأسبابه الأولى والعوارض التيطرأْتعليه،إنكانالمرضفيأمة،فكيفيمكنالوصولإلىعللهوأسبابهإلابعد
معرفةعمرهاومااعتراهافيهمنتن ُّقلالأحوالوتن ُّوعالأطوار؟أيمكنلطبيبيعالج
شخًصابعينهأنيختارلهنوًعامنالعلاجقبلأنيعرفماعرضلهمنقبلفيحياته،
ليكونعلىبينةمنحقيقةالمرض،وإلافإنكث ًيرامنالأمراضتتولدجراثيمهافيطور
من أطوار العمر ثم لا تظهر إلا في طور آخر لتغلب قوة الطبيعة على مادة المرض فلا
يبدوأثرها؟كلا،إنهَليصعبعلىالطبيبالماهرتشخيصع َّلةلشخصواحدسنوعمره
محدودةوعوارضحياتهمحصورة،فكيفبمنيريدمداواةم َّلةطويلةالأجلوافرة
العدد؟ لهذا يندر في أجيال وجود بعض رجال يقومون بإحياء أمة أو إرجاع شرفها
ومجدها إليها، وإن كان المتشبهون بهم كثيرين، وكما أن المتطبب القاصر في الأمراض
البدنية لا يزيد علا ُجه المر َض إلا شدة لولا مساعدة الاتفاق والصدفة، بل ربما يفضي
ُ
بالمريض إلى الموت، كذلك يكون حال الذين يقومون بتعديل أخلاق الأمم على غير خبرة
تامة بشأنها وموجب اعتلالها، ووجوه العلة فيها وأنواعها، وما يكتنف ذلك من العادات، وما يوجد في أفرادها من المذاهب والاعتقادات، وحوادثها المتتابعة على اختلاف مواقعها منالأرض،ومكانتهاالأولىمنالرفعة،ودرجتهاالحاليةمنالضعة،وتد ُّرجهافيمابين المنزلتين،فإْنأخطأطالُبإصلاحهافياكتناهشيءٍمماذكرناتحولالدواءداءًوالوجوُد
فناء. فمن له حظ في الكمال الإنساني ولم يُطمس من قلبه موضع الإلهام الإلهي؛ لا
ُ
يجرؤ على القيام بما يسمونه تربية الأمم وإصلاح ما فسد منها، وهو يحس من نفسه
ً أدنىقصورفيأداءهذاالأمرالعظيمعلًماأوعملا.نعم،يكونذلكمنمحبيالفخفخة
الباطلة وطلاب العيش في ظل وظائف ليسوا من حقوقها في شيء.
َُ
ظن قوم في هذه الأزمان أن أمراض الأمم تعالج بنشر الجرائد، وأنها تكفل إنهاض
الأمم وتنبيه الأفكار وتقويم الأخلاق ... كيف يصدق هذا الظن، وإنا لو فرضنا أن كتاب
الجرائدلايقصدونبمايكتبونإلانجاحالأمممعالتن ُّزهعنالأغراض،فبعدماعم
ً
الذهول واستولت الدهشة على العقول وقل القارئون والكاتبون؛ لا تجد لها قارئا، ولئن
47
العروة الوثقى
وجدت القارئ فقلما تجد الفاهم، والفاهم قد يحمل ما يجده على غير ما يراد منه لضيق فيالتص ُّورأوميلمعالهوى،فلايكونمنهإلاسوءالتأثير،فيشبهغذاءلايلائمالطبع فيزيدالضررأضعاًفا،علىأ َّناله َّمةإذاكانْتفيدركالهبوط،فمنيستطيعتفهيمها
ِ
فائدةالجرائدحتىتتجهمنهاالرغباتلاستطلاعمافيهامعقصرالمدةوتد ُّفقسيول الحوادث، إن هذا وحقك لعزيز.
ويظن قوم آخرون أن الأمة المنبثة في أقطار واسعة من الأرض مع تفرق أهوائها وإخلادها إلى ما دون رتبتها بدرجات لا تحصر، ورضاها بالدون من العيش والتماس الشرفبالانتماءلمنليسمنجنسهاولامنمشربها،بللمنكانخاضًعالسيادتها
ً راضخا لأحكامها؛ مع هذا كله يتم شفاؤها من هذه الأمراض القاتلة بإنشاء المدارس
العمومية دفعة واحدة في كل بقعة من بقاعها، وتكون على الطراز الجديد المعروف بأوروبا حتى تعم المعارف جميع الأفراد في زمن قريب، ومتى َع َّمت المعارف كملت الأخلاق واتحدت الكلمة واجتمعت القوة، وما أبعد ما يظنون، فإن هذا العمل العظيم
ً
إنما يقوم به سلطان قو ٌّي قاهر يحمل الأمة على ما تكره أزمانا حتى تذوق لذته وتجني
ثمرته، ثم يكون ميلها الصادق من بعد نائبًا عن سلطته في تنفيذ ما أراد من خيرها،
ٌٌ
ويلزم له ثروة وافرة تفي بنفقات تلك المدارس وهي كثيرة، وموضوع كلامنا في الضعف
ودوائه، فهل مع الضعف سلطة تقهر وثروة تغني؟ ولو كان للأمة هذان لما ُع َّدت من الساقطين.
فإن قالوا: يُمكن التدريج مع الاستمرار والثبات؛ وافقناهم على الإمكان، لولا ما يكونمنطمعالأقوياءحتىلايدعوالهمسبيًلالأْنيستنشقوانسيمالقوة،فأينالزمان لنجاح تلك الوسائل البطيئة الأثر؟
علىأنالوفرضنامسالمةال َّد ْهر،وُمنحتالأمةمدةمنالزمانتكفيلبثتلكالعلوم
ًً
في بعض الأفراد والاستزادة منها شيئا فشيئا، فهل يصح الحكم بأن هذا التدرج يفيدها
فائدةجوهرية،وأنمايُصيبهالبعضمنهايهيئهللكمالاللائقبهويم ِّكنهمنالقيام بإرشاد الباقي من أبناء أمته؟ واعجبًا! كيف يكون هذا وإن الأمة في بُعد عن معرفة تلك العلومالغريبةعنها؟وكيفبذرتبذورها،وكيفنبتْتواستوتعلىسوقهاوأينعت وأثمرت؟وبأيماء ُسقيتوبأيتربةغذيت،ولاوقوفلهاعلىالغايةالتيقصدتمنها
ٌ
في مناشئها، ولا خبرة لها بما يترتب عليها من الثمرات؟ وإن وصل إليها طرف من ذلك
ً فإنمايكونظاهًرامنالقوللانبأعنالحقيقة،فهلمعهذايصيبالظنبأنمفاجأة
48
الفصل الثاني
بعضالأفرادبهاوسوقهاإلىأذهانهمالمشحونةبغيرها،يق ِّوممنأفكارهمويع ِّدلمن
ُ
أخلاقهم ويهديهم ط ُرق الرشاد في إفادة إخوانهم؟
Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance
You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT
ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.
We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate
■ ّ الموجة هي اضطراب ينتقل عبر الوسط من مكان إلى آخر، وهي تنقل الطاقة فقط وال تنقل المادة. ■ ّ تنتقل...
كانت المبادرة الأولى عندما عقد سمو الشيخ زايد رحمه الله في منطقة (السميح) الواقعة بين أبو ظبي ودبي ا...
تطور احتياطي النفط بين 1939و 2022 من 87,5 مً الى 244 مً وقد بلغت حصة العالم العربي من الاحتياطي المؤ...
تعتبر المحروقات المصدر الأساسي للطاقة، فالاهتمام بها ليس حديث النشأة، فقد استعملاها الإنسان منذ القد...
قمنا بمحاكاة نظام اهتزاز بسيط يتكوّن من كتلة ونابض ومخمّد باستخدام بيئة MATLAB. تم استخدام أدوات عدد...
providing numerous job openings across multiple divisions, including the Human Resources and Recrui...
The Global Essence restaurant stands out for combining all of these cultures into one space, allowin...
تقديم إشكالي تلعب البرامج الإعلامية دورا في هاما النهوض بقيم المواطنة. فما معنى البرنامج الإعلامي؟ ...
نقد البيانات والمعلومات أولاً المصادر البيانات والمعلومات الغير المباشرة خاصة التي تم جمعها دون الرج...
تطبيق شعار الإصلاح (الحياة الاقتصادية ) كان شعار الدعوة إلى الإصلاح أحد الشعارات التي رفعتها الدعو...
عند النظر في مجالات التعاون بين الدول الأطراف وغير الأطراف نجذ غالبها تتشابه فيما يخص التعاون مع الم...
3 طبيعة البحث العلمي: 3.1 إذا كان البحث نظريا وتطبيقيا: يلزم الطالب في الجانب النظري بإظهار تحكمه ...