Lakhasly

Online English Summarizer tool, free and accurate!

Summarize result (34%)

في الليل الموحش العتم كانوا يتمترسون خلف الأكياس الرملية على الشاطئ، وهناك بعيداً بعيداً تنتصب على الرمال البيوت السعفية والطينية – وآخر أطلالها هذا الجدار – تختزن صدى البكاء والعويل على القتلى والجرحى بتلك النيران، كان الوحش يرسل جراثيمه بين الحين والآخر، عبرت الزقاق الضيق. أحسست بالدم يتصاعد في عروقي. كبرت الدهشة وتفجرت، إذا بي أمام تجمع الحي. تجمد الدم في عروقي، – الأولاد!! . أين الأولاد وأمهم؟
انفجر باكياً وهو يردد (أحسن الله عزاك فيهم). تقدم أحدهم: كنا نطفئ حريقاً. هرعت مجموعة من الرجل، مادت الأرض من تحتي. حرارة المكان تلفحني وتزيد دمي غلياناً، خطوت نحو الركام. – شموا رائحته. إنه. كيف أقول لهم إن هذه القبضة من الرماد هي الحياة التي خنقت، وأغاني المراجيح وضحكات العاشقين والسمار في الليالي الجميلة وقد تحولت رماداً أسود؟
وجم الرجال. انشغلنا في إعداد الجثث لدفنها في الصباح الباكر بعد صلاة الغائب، جرفني بكاء حاد. ثم استلقيت وعيناي مشدودتان تجاه ذلك الوحش، (مبارك… (الشاحوف)… أجل الشاحوف. لا بد أن يرحل قبل أن أواريهم التراب). لفحتني نسمات الخريف الآتية من البراري وأنا أنزلق إلى الماء لأجذب الشاحوف، قفز مبارك من نومه مرعوباً على أثر ارتطام الشاحوف برمال الشاطئ. يا هلا. – أبو عبدالله ماذا جرى؟
تناولت طرف القماش الذي كان يلتحف به مبارك ومسحت السكين من بقايا الأسماك والأعشاب البحرية. وكأنه شعر أن الأمر لا يعدو أن يكون دعابة عابرة. – وكيف يا بو عبدالله وهو يدمر كل شيء وها قد مرت عشرة أيام ولم يبق من البلد إلا أطلالها. لم أتركه يكمل. وضعتها على السطح الأمامي. ودفعت بالشاحوف إلى أعماق البحر. – ولكن يا بو عبدالله…!
– أعرف أن الشاحوف صغير والأمواج بدأت ترتفع، لكنها الفرصة الوحيدة التي ستساعدنا للوصول بقربه دون أن يشعروا. ما الذي يدور في عقلك؟
استمر في التجديف والزم الصمت حتى نصل. حيث الأمواج السريعة الانكسار، واستمر الشاحوف بالانزلاق وسط الصمت حتى اقتربنا. ابتعدنا قليلاً حتى يهجعوا للنوم. تكلم لماذا تلزم الصمت؟
– أبو عبدالله إن هذا لجنون. لا تنتظر يا مبارك. لقد قمت بعمل جبار. بعد أن استدرنا. توقفنا. خلعت الفانيلة و(الوزار) . اقتربت من حبل المرساة. ظللت أرتجف، تقدمت إلى (الغمارة) وإذا بي أشاهد حارساً على بابها وهو أمر لم أكن أتوقعه. تسللت إليه بحذر وبادرته بضربة قوية بالسكين في صدره. غارق في نوم عميق. ربما لا يكون القائد بعينه. صور المآسي والحرائق والأطفال اليتامى والمراجيح التي شنقت عليها الأغاني. هويت بيدي المرتجفة بالسكين على صدره، وحبست أنفاسه بمخدة قطنية منعاً للضوضاء والصراخ. أسرعت باتجاه الباب متعثراً بأكوام الحبال. قفزت إلى البحر غائصاً في الأعماق وهواجس الخوف والارتباك تملك مني النواصي. وحالما طفوت إلى السطح أمطرني الجنود برصاص بنادقهم. أصبت في ذراعي اليسرى. فقدت على إثرها قواي، غير أنني ظللت أصارع الأمواج وألم الجرح حتى ارتطمت بالشاطئ. وإذا بمبارك واقف والابتسامة تملأ ثغره ودموعه الساخنة تنثال على وجهه.


Original text

في الليل الموحش العتم كانوا يتمترسون خلف الأكياس الرملية على الشاطئ، أيديهم ممسكة بالبنادق العتيقة (أبو فتيل) وبالسيوف الحادة، وونيسهم الوحيد موسيقى تبعثها الرياح الخريفية عبر أمواج البحر.


وهناك بعيداً بعيداً تنتصب على الرمال البيوت السعفية والطينية – وآخر أطلالها هذا الجدار – تختزن صدى البكاء والعويل على القتلى والجرحى بتلك النيران، يرميها ذلك الشيء المخيف الرابض في كبد البحر.


الحرائق في كل مكان، ومع النيران، كان الوحش يرسل جراثيمه بين الحين والآخر، عبر قوارب تجديف تتسلل إلى الشاطئ وتنشر الذعر والخوف.


الرجال صامدون يحركهم مصير واحد، فالشهادة مطلب في مواجهة الغريب الذي جاء ينهب ويسرق ابتسامة تأبى أن تفارق الأرض الرائحتها عطاء دائم، ومياهها خبز وحكايات خالدة، ودروبها خطوات العاشقين في الليالي القمرية.


تفجر الغضب..


.. وفي تلك اللحظة وصلت لأهنأ بالراحة بعد سهر الليالي في الحفر الرطبة.. عبرت الزقاق الضيق.. اقتربت، العويل يزداد وضوحاً، والصراخ يتعالى.


امتلأت السكك السعفية بالروائح العفنة.. تكاثرت الأدخنة.. وغطت سحبها الحي كله. أبدت الكلاب استياءها للأعمال القذرة وهي تجرى عبر الأزقة باتجاه ذلك الوحش. أحسست بالدم يتصاعد في عروقي.


خطوت بسرعة في الزقاق الرطب المؤدي إلى المنزل السعفي ذي الحضن الدافئ والابتسامة البريئة. أسرعت عندما مرّ أحد القوم وهو يردد (لا حول ولا قوة إلا بالله). كبرت الدهشة وتفجرت، وعندما وصلت إلى نهاية الزقاق.. إذا بي أمام تجمع الحي.. أكوام الرماد.. أضواء المصابيح.. ورائحة السعف المحروق. وقفت عندئذ ولم أجرؤ على السؤال فقد كان الجواب ماثلاً أمامي. تسابقت أيدي القوم تربت على كتفي وتواسيني (أحسن الله عزاك يابو عبدالله)، تجمد الدم في عروقي، وفجأة.. أمسكت أحد الرجال بكلتا يدي وهززته بعنف:


– الأولاد!! .. أين الأولاد وأمهم؟


لزم الرجل الصمت مرتمياً على صدري.. انفجر باكياً وهو يردد (أحسن الله عزاك فيهم). اغرورقت عيناي واحتضنته بكل قوتي وضغطت بجسمه على صدري. خنقت بداخلي الصرخة الحادة، تقدم أحدهم: كنا نطفئ حريقاً.. وإذا بنا نشاهد تصاعد اللهب قريباً من دارك.. هرعت مجموعة من الرجل، وإذا بالنار قد أتت على الخيمة التي كان فيها الأولاد وأمهم، وبذلنا كل ما استطعناه ولكن..! إنهم هناك.. لقد غطيناهم.. مادت الأرض من تحتي.. اتكأت على أكتاف من كان بجانبي.. حرارة المكان تلفحني وتزيد دمي غلياناً، اقتربت من الجثث الملقاة على بقايا السعف الذي تم إنقاذه. جثوت على ركبتي والعرق ينضح من جسدي بغزارة. نزعت الغطاء ببطء وإذا برائحة اللحم المحترق تخنقني.. تتسرب فـيَّ.. شعرت بالتقيؤ.. أعدت الغطاء.. نهضت واقفاً على قدمي المرتجفتين. خطوت نحو الركام.. تناولت بيدي حفنة من الرماد الساخن.. ضغطت عليه بشدة.. أحسست بحرارته وأنا أقدمه للرجال والألم يتفجر فـيَّ ويفتك بأوصالي وتتدفق من عيني دموع ما لها من قرار:


– شموا رائحته.. إنه..


واختنقت بالنشيج والغضب، كيف أقول لهم إن هذه القبضة من الرماد هي الحياة التي خنقت، والذكريات التي أحرقت، وأغاني المراجيح وضحكات العاشقين والسمار في الليالي الجميلة وقد تحولت رماداً أسود؟


وجم الرجال.. بصمت بكوا.


انشغلنا في إعداد الجثث لدفنها في الصباح الباكر بعد صلاة الغائب، انفردت بعدها على كومة من الرمال على بعد خطوات من الشاطئ.. تداعت في مخيلتي صورة الأم والأولاد والحكايات الحلوة على (المنامة) المزروعة وسط ذلك المنزل. افترشت قطعة قماش هندية كنت أضعها على رأسي (غترة).. جرفني بكاء حاد.. زرعت وجهي في حضن الرمال.. ثم استلقيت وعيناي مشدودتان تجاه ذلك الوحش، انهالت مطرقة الأفكار على رأسي.. (مبارك… (الشاحوف)… أجل الشاحوف.. لا بد أن يرحل قبل أن أواريهم التراب).


اندفعت بقوة نحو الخور، حيث يرسو شاحوف مبارك الذي اتخذ منه مسكناً ووسيلة لرزقه.


ركضت عبر الظلمة فوق الأحجار وبقايا عظام الأسماك.. الأشباح في داخلي ومن حولي، والظلمة تشتد.


وصلت الشاطئ.. تراءى لي الشاحوف يتراقص مع الأمواج الصغيرة، لفحتني نسمات الخريف الآتية من البراري وأنا أنزلق إلى الماء لأجذب الشاحوف، قفز مبارك من نومه مرعوباً على أثر ارتطام الشاحوف برمال الشاطئ.


– من.. من هناك؟


وثبت على (الفنّة) ونزلت في (الخن) وأخذت أبحث عن سكين بين أكوام (الشبا).


– مبارك أين السكين؟


– من…؟ أبو عبدالله.. يا هلا.. السكين هناك في السلة.


وجدتها وأمسكت بها.. شهرتها في وجهه.. تراجع إلى الخلف خائفاً.


– أبو عبدالله ماذا جرى؟


تناولت طرف القماش الذي كان يلتحف به مبارك ومسحت السكين من بقايا الأسماك والأعشاب البحرية.


– لا تخف يا مبارك.. أترى ذلك الوحش الذي انهال علينا بنيرانه المحرقة.. سيرحل الليلة.


سكت مبارك ولم يرد بكلمة واحدة، وكأنه شعر أن الأمر لا يعدو أن يكون دعابة عابرة.


– وكيف يا بو عبدالله وهو يدمر كل شيء وها قد مرت عشرة أيام ولم يبق من البلد إلا أطلالها..


لم أتركه يكمل.. سحبت المرساة، وضعتها على السطح الأمامي.. ثبتّ المجاديف.. ودفعت بالشاحوف إلى أعماق البحر.


– ما عليك يا مبارك الآن إلا أن توصلني إلى ذلك الوحش.


– ولكن يا بو عبدالله…!


– أعرف أن الشاحوف صغير والأمواج بدأت ترتفع، لكنها الفرصة الوحيدة التي ستساعدنا للوصول بقربه دون أن يشعروا.


– أبو عبدالله…. ما الذي يدور في عقلك؟


– أرجوك يا مبارك.. استمر في التجديف والزم الصمت حتى نصل.


بدأنا نضرب تلك المجاديف بخفة وتناسق والشاحوف يمخر عباب المياه بانسياب. خرجنا إلى عرض البحر، حيث الأمواج السريعة الانكسار، واستمر الشاحوف بالانزلاق وسط الصمت حتى اقتربنا.. يتراءى لنا عبر الأفق كأنه الجبل المارد.. ابتعدنا قليلاً حتى يهجعوا للنوم.


– مبارك.. تكلم لماذا تلزم الصمت؟


– لقد أمرتني بأن أصمت.


– يا رجل أكاد أختنق.. حدثني عن أي شيء.


– لم تخبرني يا بو عبدالله عما أنت مقدم عليه؟


– اسمع يا مبارك بعد أن يناموا سأسبح حتى ذلك الوحش.


– أبو عبدالله إن هذا لجنون.. سيقتلونك..


– يقولون إنهم أقوياء وأبدانهم حمراء ومكتملو البنية وإنهم يملكون المعرفة بكل شيء، ولكن..!


– وماذا أفعل بعد ذلك.. أأنتظرك؟


– لا .. لا تنتظر يا مبارك.. لقد قمت بعمل جبار.. مدين لك به.


– تدين لي به.. وهل تستكثر عليّ هذا العمل والرجال يقدمون أرواحهم؟


– حالما أنزل ابتعد بالشاحوف وعد إلى الشاطئ، ولا تخبر أحداً وأنا سأتدبر أمري وأعود سابحاً.


الانتظار لا يطاق.. رائحة الحريق والرماد السعفي تتفاعل بدمي وتثير فـيَّ عطش اللحظة التي سأطفئ فيها نار الخراب.


بعد أن استدرنا.. توقفنا.. خلعت الفانيلة و(الوزار) .. لبست سروال مبارك الذي يستخدمه في الغوص، نزلت إلى الماء بعد أن ثبتّ السكين بالحزام الذي هو عبارة عن خيوط صوفية محاكة بإتقان، تقدمت سباحة عبر تلاطم الأمواج..


اقتربت من حبل المرساة.. تعلقت به.. سرت فـيَّ رعشة عندما لامست رجلاي هيكله الحديدي البارد.. سيطر الخوف، ظللت أرتجف، لكن سرعان ما استدركت إحساسي أن مبارك يراقبني.. بعد أن اقتنصت فرصة نومهم جميعاً.. تسلقت بواسطة حبل المرساة وضربات قلبي تزداد قوة، وبعد جهد مشوب بالحذر وضعت قدميّ على السطح.. وقفت منحنياً أراقب الحارس، وهو يتحرك في الظلام جيئة وذهاباً في خطوات منسقة ووقع أقدامه يثير فـيَّ الرعب.. فحصت كل شيء.. تقدمت إلى (الغمارة) وإذا بي أشاهد حارساً على بابها وهو أمر لم أكن أتوقعه. افترسني الخوف بيد أنه لم يكن لي خيار. تسللت إليه بحذر وبادرته بضربة قوية بالسكين في صدره.. كتمت أنفاسه بيدي الأخرى وسقط متكئاً على ذراعي. دخلت بعدها الغرفة وإذا بجسد رجل ضخم البنية طويل القامة، غارق في نوم عميق.. سيطر عليّ الخوف وتوجست في حقيقته.. ربما لا يكون القائد بعينه.. تدفق الدم في رأسي.. صور المآسي والحرائق والأطفال اليتامى والمراجيح التي شنقت عليها الأغاني. هويت بيدي المرتجفة بالسكين على صدره، وحبست أنفاسه بمخدة قطنية منعاً للضوضاء والصراخ. شعر الحارس بالأمر وشاهدته يقترب من خلال الأفق البعيد.


أسرعت باتجاه الباب متعثراً بأكوام الحبال.. قفزت إلى البحر غائصاً في الأعماق وهواجس الخوف والارتباك تملك مني النواصي.. وحالما طفوت إلى السطح أمطرني الجنود برصاص بنادقهم.. أصبت في ذراعي اليسرى.. فقدت على إثرها قواي، غير أنني ظللت أصارع الأمواج وألم الجرح حتى ارتطمت بالشاطئ.. زحفت على الرمال متلبساً بهستيريا لم أحتملها.. اختلط فيها البكاء بالضحك.


حملقت بالوجوه المحيطة.. وإذا بمبارك واقف والابتسامة تملأ ثغره ودموعه الساخنة تنثال على وجهه.. امتدت أيدي القوم وعبارات الأسى تعلو الأفواه المكلومة، حملوني إلى الحي الحزين والجرح ينزف بغزارة.


كأني بالكلمات المحفورة على الجدار القديم تتحرك، وتنطق لكل الأجيال أن هذا الجدار يعرف حكاية أبو عبدالله .. وتحته تم غسل جثة أبو عبدالله.. وتحته أيضاً قال أبو عبدالله للرجال (ألم أقل لكم إن الوحش لا بد أن يرحل).. وتحت هذا الجدار احتضنت أبو عبدالله، وبكيت على صدره كثيراً عندما شاهدت الوحش يرحل. وأنا الآن أناهز التسعين عاماً ولا يحلو لي ظل للراحة إلا.. تحت هذا الجدار.. والقوم اليوم يسخرون مني ويطلقون عليّ «مبارك عاشق الجدار القديم» ولا يدركون أنه على هذا الجدار.. رأيت المطوع إبراهيم يكتب آخر عبارة نطق بها أبو عبدالله…


.. (راح الوحش… راح المنور)..


Summarize English and Arabic text online

Summarize text automatically

Summarize English and Arabic text using the statistical algorithm and sorting sentences based on its importance

Download Summary

You can download the summary result with one of any available formats such as PDF,DOCX and TXT

Permanent URL

ٌYou can share the summary link easily, we keep the summary on the website for future reference,except for private summaries.

Other Features

We are working on adding new features to make summarization more easy and accurate


Latest summaries

TABLE 3-13 Moni...

TABLE 3-13 Monitoring and controlling processes and outputs Knowledge Area Monitoring and Control...

ثانيا: خصائص ال...

ثانيا: خصائص الثقافة. يمكن تلخيص أهم خصائص الثقافة في النقاط الثمانية التالية: 1- الثقافة مكتسبة بال...

مقدمة: تكاد تتف...

مقدمة: تكاد تتفق البحوث في ميدان سيكولوجية السلوكيات الاجتماعية بصفة عامة على أهمية الجماعات وأثرها ...

اللغة العربية ...

اللغة العربية (تعریف اللغة / أنواع اللغات / العربية أم اللغات السامية ، عربية مضر وعربية حمير / نشأ...

يقصد بتنظيم الم...

يقصد بتنظيم المنهج برنامج العمل الذي تعده المدرسة لكي يعيشه التلاميذ، ويقوم على تنفيذه الإداريون وال...

In order to obt...

In order to obtain anaerobic treatment of wastewater in more concentrated wastewater streams. In thi...

المبحث الأول: م...

المبحث الأول: مفهوم علم الاجتماع يعد أوغست كونت (Auguste Comte) أول من نحت مصطلح علم الاجتماع (Soc...

المطلب الثاني :...

المطلب الثاني : حقوق الإرتفاق المتعلقة بالمياه: أعطى المشرع الجزائري لنظام المياه أهمية خاصة لما له...

مقدمة يشهد الت...

مقدمة يشهد التوجه العام للنظم المعرفية المعاصرة الدولية والمحلية، اهتماماً متزايداً في تقويم نظمها ...

يحدث الاحتباس ا...

يحدث الاحتباس الحراري بفعل غازات توجد في الغلاف الجوي سببها الأنشطه البشريه والظواهر الطبيعيه أهمها ...

الطاقة هي المقد...

الطاقة هي المقدرة على بذل شغل مثال:ً الطاقة المخزنة في العضالت واألنسجة الدهنية طاقة حركة طاقة حر...

Self-Awareness ...

Self-Awareness The theme of self-awareness unfolds throughout Nora's journey.Torvald speaks of Krogs...